كادوريا 2
الفصل 382 كادوريا 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
استضافت القلعة عدداً صغيراً فقط من الأبراج ، لكنها كانت الأطول وكانت الأحجار الكريمة السحرية التي تحتوي عليها بحجم الخيول. كانت منطقة النبلاء تحتوي على المزيد من الأبراج ، لكن حجمها كان أصغر بكثير.
حدق ليث في فك الرجل الذي امتد حتى وصل إلى مستوى المعدة. في غضون ثوانٍ ، كان كل ما تبقى من المزارع هو بركة سوداء. كانت السماء داخل المصفوفة الآن سوداء قاتمة.
“تذكر ، ما لا يقل عن ثلاث مكالمات في اليوم. من الأهمية الأهم بالنسبة لنا أن نكون قادرين على متابعة تحركاتك ومعرفة المكان الذي تخيم فيه.”
وكلما زاد البعد عن القلعة ، زاد عدد الأبراج وصغر حجم البلورات. لقد كان نوعاً من التأثير المتسلسل الذي لم يكن له أي معنى بالنسبة لليث ، لكنه ملأ عقله بالدهشة.
اتصل بمسؤولته للتأكد من أنه في المكان المناسب.
“الأمر بسيط ، ما عليك سوى قتل كل واحد منها مرتين. مرة خلال مرحلة الضوء ومرة أخرى خلال مرحلة الظل. البروتوكول الموصى به هو الدخول أثناء مرحلة الضوء ، وقتل الجميع على مرمى البصر ، فالتراجع ثم العودة مرة أخرى خلال مرحلة الظل.”
اتصل بمسؤولته للتأكد من أنه في المكان المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل العكس صحيح أيضاً؟” أثير فضول ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
“هل أنت موجود بالفعل؟” فوجئ صوت كاميلا. “الخبر السار هو أنه بهذه الوتيرة ستنهي دوريتك الأولى في وقت قصير للغاية. والخبر السيئة هي أنني يجب أن أبلغك لعدم إعطائك موقعة في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تذكر ، ما لا يقل عن ثلاث مكالمات في اليوم. من الأهمية الأهم بالنسبة لنا أن نكون قادرين على متابعة تحركاتك ومعرفة المكان الذي تخيم فيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مدينة هي كادوريا؟ لماذا تم عزلها؟”
لاحظ أحد المزارعين ليث. لوح الرجل له وهو يقول شيئاً ما حجبته المصفوفة.
‘من المستحيل أنني سأقوم بإهداء المملكة موقع نبع المانا.’ لعن ليث بداخله. ‘سأضطر إلى إقامة معسكر وهمي في كل مرة حتى لا أثير الشكوك.’
“كلا. نعرف كيف نتخلص من اللاموتى. هذه الأشياء لا تموت ، مهما فعلت. نحن نسميها الظلال.”
“آسف ، مع كل ما حدث بالأمس ، نسيت أن أقدم تقاريري اليومية.” لقد كذب.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة فقط ليكتشف أن سولوس كانت على حق. ستُظهر له رؤية الحياة العالم بتدرج الرمادي ، بينما كلما كانت طاقة الكائن أقوى ، كانت الألوان التي تظهر بها أفتح.
“لا تقلق. سأغطي لك هذه المرة.”
‘ليس لديهم جوهر.’
———————–
“أي مدينة هي كادوريا؟ لماذا تم عزلها؟”
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
رفع ليث جداراً أرضياً يراقب من خلاله باستخدام رؤية الحياة.
“نعم ، ولكن في حين أن الظلال عدوانية ولديها قدرات غير عادية ، فإن البشر مجرد بشر. سيهربون عوضاً عن القتال.”
لاحظ أحد المزارعين ليث. لوح الرجل له وهو يقول شيئاً ما حجبته المصفوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” ولوح ليث له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسناً ، الظلال ليس لديها. ليس لديها تدفق مانا ، ولا قوة حياة ، ولا شيء. إنها مجرد كتلة سوداء ذات طاقة غير معروفة.’
“حسناً ، لا تعتاد على ذلك. في فترة من الوقت ستتحول إلى مرحلة الظل وستصبح الأمور سيئة.”
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
‘ليس لديهم جوهر.’
“سوف تمر ساعات قبل غروب الشمس. ماذا عليَّ أن أفعل حتى ذلك الحين؟”
‘من المستحيل أنني سأقوم بإهداء المملكة موقع نبع المانا.’ لعن ليث بداخله. ‘سأضطر إلى إقامة معسكر وهمي في كل مرة حتى لا أثير الشكوك.’
“قلت مرحلة الظل ، وليس مرحلة الليل. المدينة تتحول باستمرار بين دولتين مختلفتين بغض النظر عن الشمس.” اتخذت الملازمة يهفال نبرة محاضرة أزعجت ليث.
“كلا. نعرف كيف نتخلص من اللاموتى. هذه الأشياء لا تموت ، مهما فعلت. نحن نسميها الظلال.”
“بالنسبة لمستوى التهديد…” وتابعت كاميلا. “… عليك أن تتحقق من النجمة السوداء. أخبرني عندما تؤكد وجود الهدف.”
وفجأة اختفت الشمس داخل كادوريا وبدأت تمطر. تركت هذه الظاهرة ليث في حالة ذهول لأن السماء كانت صافية في الخارج. رأى أسوار المدينة ترتجف بينما انهارت جميع المباني كما لو أن وابل نيازك قد هبط بدلاً من الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط تحرك خارج نطاق رؤيتها ، فليس لديها ذاكرة تقريباً.”
غلت التربة بالداخل وأزّت كأن كل قطرة مطر كانت حمضاً قوياً. ذاب المزارع الودود أمام عينيه ، كتمثال من الشمع تُرك قريباً جداً من النار. برزت عيناه بدموع دموية بينما كان فمه يصرخ من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ليث في فك الرجل الذي امتد حتى وصل إلى مستوى المعدة. في غضون ثوانٍ ، كان كل ما تبقى من المزارع هو بركة سوداء. كانت السماء داخل المصفوفة الآن سوداء قاتمة.
اتصل بمسؤولته للتأكد من أنه في المكان المناسب.
‘ليس لديهم جوهر.’
جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه الأشياء؟ لاموتى؟” سأل ليث بينما كان الحشد أمامه يضرب المصفوفة بقوة متزايدة حتى بدأت في التموج.
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
“أعتقد أنه قد تحولت للتو إلى مرحلة الظل.” قال ليث بينما كان يشاهد البركة السوداء على الجانب الآخر من المصفوفة ترتفع ، وتتخذ شكلاً بشرياً. كان ظل مجسم أسود قاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُمِعت طاقة المصفوفة الداخلية الآن في نجم أسود صغير مصنوع من الدخان كان يحاول الهروب من القبة الذهبية المحيطة بالمدينة عن طريق نشر أبخرة سامة.
“إن ظل شخص قُتِل شكله البشري مؤخراً سيكون أضعف وأغبى ، مما يسهل القضاء عليه.”
واصطدم بالمصفوفة ، ضارباً الحاجز ليصل إلى الجانب الآخر. أنتج السطح الذهبي شرراً عند كل ضربة ، لكنه لم يتداعى. وبدلاً من ذلك تحطمت أيدي مزارع الظل ، ونزف ما يشبه الدم الأسود.
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مدينة هي كادوريا؟ لماذا تم عزلها؟”
فتح الظل فمه ، وأصدر صوتاً صريراً قوياً بما يكفي ليسمعه ليث على الرغم من المصفوفة. اندفعت جميع الظلال المجاورة نحو رفيقهم ، الذي بدأ يضرب الحاجز مرة أخرى بجذوعه ورأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذه الأشياء؟ لاموتى؟” سأل ليث بينما كان الحشد أمامه يضرب المصفوفة بقوة متزايدة حتى بدأت في التموج.
“لا تقلق. سأغطي لك هذه المرة.”
“كلا. نعرف كيف نتخلص من اللاموتى. هذه الأشياء لا تموت ، مهما فعلت. نحن نسميها الظلال.”
‘يبدو وكأنه الكثير من الهراء.’ فكر ليث. ‘سولوس ، ما هو نوع جوهر المانا الذي يمتلكه هؤلاء الرجال؟’
“هل أنت متأكد؟ دعني أتحقق.” قامت تميمة الجيش بتفتيش المناطق المحيطة ، وسلطت الضوء على الصدع بينما استمر في التوسع.
‘ليس لديهم جوهر.’
ترجمة: Acedia
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
‘ماذا؟ هذا مستحيل! كل الأشياء الواعية لها جوهر مانا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما كانت ، فإنها تبدو وكأنها أخبار سيئة.”
“كل واحدة من المدن الضائعة فريدة من نوعها. تم تصنيف كادوريا على أنها ‘مدينة الظل’. بالحكم من نبرة صوتك المسترخية ، يجب أن تكون في مرحلتها الضوء. الناس العاملون ، الأطفال المبتسمون ، الهندسة المعمارية الرائعة. هل أنا على حق؟”
‘حسناً ، الظلال ليس لديها. ليس لديها تدفق مانا ، ولا قوة حياة ، ولا شيء. إنها مجرد كتلة سوداء ذات طاقة غير معروفة.’
“كيف أقوم بتقييم مستوى التهديد؟” لاحظ ليث صدعاً صغيراً يظهر على الحاجز. كان عدد المخلوقات يتزايد مع مرور كل ثانية وكذلك كان الضغط الذي يمارسونه على المصفوفة.
الفصل 382 كادوريا 2
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة فقط ليكتشف أن سولوس كانت على حق. ستُظهر له رؤية الحياة العالم بتدرج الرمادي ، بينما كلما كانت طاقة الكائن أقوى ، كانت الألوان التي تظهر بها أفتح.
“لا تقف أمام الظلال أبداً. حتى لو كان مستوى التهديد للمملكة منخفضاً ، يمكن لمجموعة كبيرة بما يكفي اختراق الحاجز وعبوره. إذا حدث ذلك ، سيتم استدعاء فرقة طوارئ وستتم محاسبتك.”
حتى اللاموتى سوف يظهرون هالة في مقياس من الألوان ، بينما الأشياء التي أمامه كانت مجرد بقع سوداء.
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسناً ، الظلال ليس لديها. ليس لديها تدفق مانا ، ولا قوة حياة ، ولا شيء. إنها مجرد كتلة سوداء ذات طاقة غير معروفة.’
“كيف أقوم بتقييم مستوى التهديد؟” لاحظ ليث صدعاً صغيراً يظهر على الحاجز. كان عدد المخلوقات يتزايد مع مرور كل ثانية وكذلك كان الضغط الذي يمارسونه على المصفوفة.
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
“لا تقف أمام الظلال أبداً. حتى لو كان مستوى التهديد للمملكة منخفضاً ، يمكن لمجموعة كبيرة بما يكفي اختراق الحاجز وعبوره. إذا حدث ذلك ، سيتم استدعاء فرقة طوارئ وستتم محاسبتك.”
وكلما زاد البعد عن القلعة ، زاد عدد الأبراج وصغر حجم البلورات. لقد كان نوعاً من التأثير المتسلسل الذي لم يكن له أي معنى بالنسبة لليث ، لكنه ملأ عقله بالدهشة.
“فقط تحرك خارج نطاق رؤيتها ، فليس لديها ذاكرة تقريباً.”
رفع ليث جداراً أرضياً يراقب من خلاله باستخدام رؤية الحياة.
حدق ليث في فك الرجل الذي امتد حتى وصل إلى مستوى المعدة. في غضون ثوانٍ ، كان كل ما تبقى من المزارع هو بركة سوداء. كانت السماء داخل المصفوفة الآن سوداء قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن ‘اختفى’ ، توقفت الظلال عن مهاجمة المصفوفة وتفرقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي مدينة هي كادوريا؟ لماذا تم عزلها؟”
“بالنسبة لمستوى التهديد…” وتابعت كاميلا. “… عليك أن تتحقق من النجمة السوداء. أخبرني عندما تؤكد وجود الهدف.”
“نعم.” ولوح ليث له.
طار ليث فوق قمة الحاجز ، حتى أصبحت النجمة السوداء أسفل قدميه مباشرة.
لاحظ أحد المزارعين ليث. لوح الرجل له وهو يقول شيئاً ما حجبته المصفوفة.
“أعتقد أنه قد تحولت للتو إلى مرحلة الظل.” قال ليث بينما كان يشاهد البركة السوداء على الجانب الآخر من المصفوفة ترتفع ، وتتخذ شكلاً بشرياً. كان ظل مجسم أسود قاتم.
“مهما كانت ، فإنها تبدو وكأنها أخبار سيئة.”
رفع ليث جداراً أرضياً يراقب من خلاله باستخدام رؤية الحياة.
“لأنها كذلك. على عكس الظلال التي تهتم بأعمالها الخاصة ما لم يتم استفزازها ، فإن النجمة السوداء تهاجم المصفوفة باستمرار. تزداد قوة بمرور الوقت ، لذلك أحتاج منك البقاء هناك والاتصال بي إذا لاحظت أثناء مرحلة الظل حدوث تصدعات.”
بمجرد أن أكملت كاميلا الجملة ، ظهر صدع صغير على القبة.
استضافت القلعة عدداً صغيراً فقط من الأبراج ، لكنها كانت الأطول وكانت الأحجار الكريمة السحرية التي تحتوي عليها بحجم الخيول. كانت منطقة النبلاء تحتوي على المزيد من الأبراج ، لكن حجمها كان أصغر بكثير.
“اعتبري نفسك اتصلت.” أجاب ليث بينما كانت قشعريرة باردة تسري على عموده الفقري. كان التسرب بالكاد مرئياً ، لكن هالة النجمة السوداء جعلته يشعر بأنه صغير وغير ذي صلة. لم يتعرض لمثل هذا الضغط حتى أثناء مواجهة سكارليت أو العالم الصغير.
“نعم ، ولكن في حين أن الظلال عدوانية ولديها قدرات غير عادية ، فإن البشر مجرد بشر. سيهربون عوضاً عن القتال.”
“هل أنت متأكد؟ دعني أتحقق.” قامت تميمة الجيش بتفتيش المناطق المحيطة ، وسلطت الضوء على الصدع بينما استمر في التوسع.
بمجرد أن ‘اختفى’ ، توقفت الظلال عن مهاجمة المصفوفة وتفرقت.
“إنها أخبار سيئة. تحتاج لدخول كادوريا وتقليل أرقام الظلال.”
حتى اللاموتى سوف يظهرون هالة في مقياس من الألوان ، بينما الأشياء التي أمامه كانت مجرد بقع سوداء.
‘ليست أخبار سيئة لتلك الدرجة.’ فكر ليث. ‘كنت سأستكشف المدينة على أي حال. هذا يعطيني العذر المثالي لحشر أنفي فيما لا يعنيني.’
بمجرد أن أكملت كاميلا الجملة ، ظهر صدع صغير على القبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقطo_o
“كيف يمكنني فعل ذلك؟”
الفصل 382 كادوريا 2
“الأمر بسيط ، ما عليك سوى قتل كل واحد منها مرتين. مرة خلال مرحلة الضوء ومرة أخرى خلال مرحلة الظل. البروتوكول الموصى به هو الدخول أثناء مرحلة الضوء ، وقتل الجميع على مرمى البصر ، فالتراجع ثم العودة مرة أخرى خلال مرحلة الظل.”
“لأنها كذلك. على عكس الظلال التي تهتم بأعمالها الخاصة ما لم يتم استفزازها ، فإن النجمة السوداء تهاجم المصفوفة باستمرار. تزداد قوة بمرور الوقت ، لذلك أحتاج منك البقاء هناك والاتصال بي إذا لاحظت أثناء مرحلة الظل حدوث تصدعات.”
“إن ظل شخص قُتِل شكله البشري مؤخراً سيكون أضعف وأغبى ، مما يسهل القضاء عليه.”
لم يكن له أي ملامح ماعدا عيون حمراء متوهجة وفم مفتوح على مصراعيه يكشف عن مساحة بيضاء في الداخل. كانت عيون مزارع الظل مليئة بالألم والكراهية ، وهو مزيج يعرفه ليث جيداً.
“هل العكس صحيح أيضاً؟” أثير فضول ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أخبار سيئة. تحتاج لدخول كادوريا وتقليل أرقام الظلال.”
“نعم ، ولكن في حين أن الظلال عدوانية ولديها قدرات غير عادية ، فإن البشر مجرد بشر. سيهربون عوضاً عن القتال.”
———————–
ترجمة: Acedia
فقطo_o
شاهد ليث في دهشة كيف تنتقل كميات هائلة من الطاقات من بلورة إلى أخرى باستخدام رؤية الحياة. كانت تتدفق عبر المباني ثم إلى الأرض قبل أن تعود إلى البرج أقوى من ذي قبل ويتم تمريرها إلى البلورة التالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
