القرية 4
الفصل 378 القرية 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختار حلفائي من بين أولئك الذين لا يستطيعون خيانتي.” نفذ ليث هتاف قصير أنهض لاميت.
“ضع بوابة الاعوجاج المؤقتة. نحن بحاجة للتحدث.” كان صوتها يغلي بالغضب. أخرج ليث من تميمة حارس الأحراش الإطار المعدني وقام بتجميع البوابة. بمجرد أن تم تشغيلها بواسطة المانا والعديد من بلورات المانا ، استغرقها الأمر بضع دقائق فقط للوصول مع عدد قليل من سحرة الجيش.
“هذا المستوى من الإتقان في استحضار الأرواح غير مدرج في ملفك. سيتعين علينا تحديثه لاحقاً.”
احتاج السجناء إلى مساعدة فورية. احتاجت البوابة إلى مزيد من القوة للسماح بنقل الكثير من الناس إلى بيليوس حيث سيحصلون على الرعاية المناسبة. بعد تمشيط سريع للمكان بتوجيه من ليث ، أصيب أفراد الجيش بالصدمة.
“عشرين ، ربما؟” أغمض عينيه نصف إغماضة ، كما لو كان يركز بشدة على الإجابة. ومضت بوابة اعوجاج ليث لثانية ، مما سمح للشرطة الملكية بالانضمام إليهم. استغرق الأمر منها ثانية فقط لقراءة الحالة المزاجية.
احتاج السجناء إلى مساعدة فورية. احتاجت البوابة إلى مزيد من القوة للسماح بنقل الكثير من الناس إلى بيليوس حيث سيحصلون على الرعاية المناسبة. بعد تمشيط سريع للمكان بتوجيه من ليث ، أصيب أفراد الجيش بالصدمة.
كان حرس الأحراش وحدة النخبة. ومع ذلك ، كان من الصعب تصديق أنه حتى بعد رؤيته بأم أعينهم ، تم القضاء على العديد من المجرمين دون وقوع إصابة واحدة.
كان حرس الأحراش وحدة النخبة. ومع ذلك ، كان من الصعب تصديق أنه حتى بعد رؤيته بأم أعينهم ، تم القضاء على العديد من المجرمين دون وقوع إصابة واحدة.
كان ذراعاها ما زالا ممزقين ، مما جعل تقييدها بلا جدوى. كانت قدميها مقيدة بالسلاسل إلى الحائط ، مما أتاح لها بالكاد مساحة كافية لتمديد ساقيها.
“هل أنت مجنون؟” كانت الملازمة كاميلا يهفال ، مسؤولة ليث ، على وشك الإصابة بصداع شديد. كانت امرأة في أواخر العشرينيات من عمرها بشعر أسود طويل مثبت في شكل ذيل حصان. كان لديها عيون لوزية مما جعلها لطيفة للغاية بالنسبة لليث.
“كان من المفترض أن تقدم تقريرك بمجرد تقييمك لمدى خطورة الموقف. أفعالك الصاخبة تعرض نفسك والمدنيين للخطر. لماذا لم تطلب دعماً؟”
ربما كان ذلك بسبب فلوريا ، لكن ليث كان لديه انجذاب للمرأة الموثوقة. الآن بعد أن تمكن من رؤيتها شخصياً ، لم يكن فقط صوتها لطيف ، ولكنها أيضاً جذابة للغاية.
“لأن المعادية الأولى التي انخرطت في قتال معها كشفت أن المنظمة أبرمت صفقة مع سلفي. كانوا يعرفون أن حارس أحراش جديد على وشك الوصول. تمكنت من مفاجأتهم لأنني وصلت إلى هذا المكان في وقت أقرب مما توقعوا.”
رافق ليث جيرني إلى القبو حيث تم اعتقال اللصة ذات الشعر الأحمر.
“اعتقدت أنه إذا طلبت دعم ، يمكن لشريكهم تنبيههم ومنحهم الوقت للتخلص من الرهائن والفرار.” كذب ليث. لقد اختلق القصة أثناء انتظاره لها.
“نحن وحوش ، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نبقى وحدنا.” لقد أمسكت بيده في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن تقدم تقريرك بمجرد تقييمك لمدى خطورة الموقف. أفعالك الصاخبة تعرض نفسك والمدنيين للخطر. لماذا لم تطلب دعماً؟”
كان دافعه الحقيقي عدم وجود شهود. لم يكن لدى العبيد أي فكرة عن السحر ، في حين أن اللصوص بإمكانهم أن يزعموا أنه تناسخ لآرثان الملك المجنون ولم يكن أحد ليصدقهم.
وتوقع ليث أنه بناءً على الشرطي الملكي الذي سيتولى القضية ، فإن السجناء الثلاثة قد تبقى لهم من بضعة أيام إلى أسبوع ليعيشوها. كانت عدالة المملكة سريعة بقدر ما هي وحشية في مثل هذه الظروف.
“اعتقدت أنه إذا طلبت دعم ، يمكن لشريكهم تنبيههم ومنحهم الوقت للتخلص من الرهائن والفرار.” كذب ليث. لقد اختلق القصة أثناء انتظاره لها.
“فهمت وجهة نظرك. ومع ذلك ، كان عليك الاتصال بي. لو فشلت ، فسيخسر الجيش حارس أحراش ويفقد هؤلاء الأشخاص حياتهم.” قالت كاميلا بحسرة.
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
“كيف تمكنت من قتل الكثير بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على رسلكما أيها الملازمان. أنا معجبة بعملك ، ليث. لذلك عندما سمعت أنك متورط ، طلبت تعيين القضية لي. خذني إلى السجناء ، لدينا الكثير لنناقشه.”
“أختار حلفائي من بين أولئك الذين لا يستطيعون خيانتي.” نفذ ليث هتاف قصير أنهض لاميت.
————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استراتيجية فرِّق تسُد. إنه لذكاء منك استخدام أرقامهم ضدهم.”
“نحن وحوش ، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نبقى وحدنا.” لقد أمسكت بيده في يدها.
‘ربما لم يكن أحد هؤلاء البلهاء مع عقدة الأبطال.’ فكرت وهي تبتسم في موافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المستوى من الإتقان في استحضار الأرواح غير مدرج في ملفك. سيتعين علينا تحديثه لاحقاً.”
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
“آمل أن نناقش الأمر على العشاء. لا أعرف أي مكان جيد في بيليوس ، لذلك سأكون في رعايتك.” أجاب ليث بما كان يأمل أن يكون أجمل ابتسامة له.
————————-
“عشرين ، ربما؟” أغمض عينيه نصف إغماضة ، كما لو كان يركز بشدة على الإجابة. ومضت بوابة اعوجاج ليث لثانية ، مما سمح للشرطة الملكية بالانضمام إليهم. استغرق الأمر منها ثانية فقط لقراءة الحالة المزاجية.
“هل تغازلني؟” ضحكت كاميلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تمكنت من قتل الكثير بمفردك؟”
“حسناً ، نعم. لدينا نفس الرتبة وسيكون صوتك هو اتصالي الوحيد بالعالم المتحضر للأشهر القادمة. أعتقد أننا يجب أن نعرف بعضنا البعض بشكل أفضل. أيضاً ، آمل ألا ترفضي حارس أحراش وحيد برغبته الوحيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا طفل ، هل لديك فكرة كم عمري؟” كانت لا تزال تضحك ولم ترفض بعد. اعتبرها ليث علامة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا طفل ، هل لديك فكرة كم عمري؟” كانت لا تزال تضحك ولم ترفض بعد. اعتبرها ليث علامة جيدة.
“عشرين ، ربما؟” أغمض عينيه نصف إغماضة ، كما لو كان يركز بشدة على الإجابة. ومضت بوابة اعوجاج ليث لثانية ، مما سمح للشرطة الملكية بالانضمام إليهم. استغرق الأمر منها ثانية فقط لقراءة الحالة المزاجية.
“اعتقدت أنه إذا طلبت دعم ، يمكن لشريكهم تنبيههم ومنحهم الوقت للتخلص من الرهائن والفرار.” كذب ليث. لقد اختلق القصة أثناء انتظاره لها.
الفصل 378 القرية 4
“إن التغازل في مسرح المجزرة هو كليشية بعض الشيء ، لكنه عادة ما ينجح في كسر حاجز الصمت. على الأقل بالنسبة لي.”
توقفت الملازمة يهفال عن لف شعرها ووقفت متيقظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشرطية إرناس. إنه لمن دواعي سروري غير المتوقع أن ألتقي بك بعيداً عن المنزل.” قال ليث وهو يلقي التحية عليها.
“لأن المعادية الأولى التي انخرطت في قتال معها كشفت أن المنظمة أبرمت صفقة مع سلفي. كانوا يعرفون أن حارس أحراش جديد على وشك الوصول. تمكنت من مفاجأتهم لأنني وصلت إلى هذا المكان في وقت أقرب مما توقعوا.”
“عشرين ، ربما؟” أغمض عينيه نصف إغماضة ، كما لو كان يركز بشدة على الإجابة. ومضت بوابة اعوجاج ليث لثانية ، مما سمح للشرطة الملكية بالانضمام إليهم. استغرق الأمر منها ثانية فقط لقراءة الحالة المزاجية.
“على رسلكما أيها الملازمان. أنا معجبة بعملك ، ليث. لذلك عندما سمعت أنك متورط ، طلبت تعيين القضية لي. خذني إلى السجناء ، لدينا الكثير لنناقشه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رافق ليث جيرني إلى القبو حيث تم اعتقال اللصة ذات الشعر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذراعاها ما زالا ممزقين ، مما جعل تقييدها بلا جدوى. كانت قدميها مقيدة بالسلاسل إلى الحائط ، مما أتاح لها بالكاد مساحة كافية لتمديد ساقيها.
“كما ترين ، يا عزيزتي ، إذا أصبت بالعنقود العصبي الموجود هناك ، فإن الضحية ستتنمل أولاً ، ثم تعاني من آلام لا توصف.” أخذ ليث ملاحظة ذهنية لكلمات جيرني. كان يرى السجينة تشحب. لم يبدأ الألم بعد ، لكن الخوف كان موجوداً بالفعل.
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن تقدم تقريرك بمجرد تقييمك لمدى خطورة الموقف. أفعالك الصاخبة تعرض نفسك والمدنيين للخطر. لماذا لم تطلب دعماً؟”
“عشرين ، ربما؟” أغمض عينيه نصف إغماضة ، كما لو كان يركز بشدة على الإجابة. ومضت بوابة اعوجاج ليث لثانية ، مما سمح للشرطة الملكية بالانضمام إليهم. استغرق الأمر منها ثانية فقط لقراءة الحالة المزاجية.
“سأخبرك بكل شيء ، لكني أريد صفقة. لا يهمني ما تفعلينه بالآخرين ، طالما أنني أمشي حُرة وبأذرع عاملة.” كان وجهها متوتراً من الألم ، لكنها نظرت إلى الشرطي بتحدٍ.
الفصل 378 القرية 4
‘إذا تحدثت ، فأنا امرأة ميتة. لا يوجد شيء تستطيع تلك الداعرة أن تفعله لي لم يفعله حارس الأحراش بالفعل.’ فكرت اللصة.
“حسناً ، نعم. لدينا نفس الرتبة وسيكون صوتك هو اتصالي الوحيد بالعالم المتحضر للأشهر القادمة. أعتقد أننا يجب أن نعرف بعضنا البعض بشكل أفضل. أيضاً ، آمل ألا ترفضي حارس أحراش وحيد برغبته الوحيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قابلتها للتو.” هز ليث كتفيه. “لماذا تسألين؟”
“باتفاق أو لا ، سوف تتحدثين.” ردت جيرني بابتسامة قاسية. ضربت السجينة بأصابعها الممتدة في الفراغ بين العنق وعظمة الترقوة. سعلت المجرمة عدة مرات قبل أن تحاول شتم سجانها.
“كما ترين ، يا عزيزتي ، إذا أصبت بالعنقود العصبي الموجود هناك ، فإن الضحية ستتنمل أولاً ، ثم تعاني من آلام لا توصف.” أخذ ليث ملاحظة ذهنية لكلمات جيرني. كان يرى السجينة تشحب. لم يبدأ الألم بعد ، لكن الخوف كان موجوداً بالفعل.
لم تخرج كلمات من فمها.
“فهمت وجهة نظرك. ومع ذلك ، كان عليك الاتصال بي. لو فشلت ، فسيخسر الجيش حارس أحراش ويفقد هؤلاء الأشخاص حياتهم.” قالت كاميلا بحسرة.
“نحن وحوش ، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نبقى وحدنا.” لقد أمسكت بيده في يدها.
“كما ترين ، يا عزيزتي ، إذا أصبت بالعنقود العصبي الموجود هناك ، فإن الضحية ستتنمل أولاً ، ثم تعاني من آلام لا توصف.” أخذ ليث ملاحظة ذهنية لكلمات جيرني. كان يرى السجينة تشحب. لم يبدأ الألم بعد ، لكن الخوف كان موجوداً بالفعل.
“استراتيجية فرِّق تسُد. إنه لذكاء منك استخدام أرقامهم ضدهم.”
“هل أنت مجنون؟” كانت الملازمة كاميلا يهفال ، مسؤولة ليث ، على وشك الإصابة بصداع شديد. كانت امرأة في أواخر العشرينيات من عمرها بشعر أسود طويل مثبت في شكل ذيل حصان. كان لديها عيون لوزية مما جعلها لطيفة للغاية بالنسبة لليث.
“الآن ، بينما ننتظر الاعتراف ، هل تمانع في إخباري ما إذا كان هناك شيء خطير بينك وبين هذه الضابطة الجميلة؟”
“الشرطية إرناس. إنه لمن دواعي سروري غير المتوقع أن ألتقي بك بعيداً عن المنزل.” قال ليث وهو يلقي التحية عليها.
“لقد قابلتها للتو.” هز ليث كتفيه. “لماذا تسألين؟”
“الشرطية إرناس. إنه لمن دواعي سروري غير المتوقع أن ألتقي بك بعيداً عن المنزل.” قال ليث وهو يلقي التحية عليها.
“لأن المعادية الأولى التي انخرطت في قتال معها كشفت أن المنظمة أبرمت صفقة مع سلفي. كانوا يعرفون أن حارس أحراش جديد على وشك الوصول. تمكنت من مفاجأتهم لأنني وصلت إلى هذا المكان في وقت أقرب مما توقعوا.”
“أعلم أن هذا ليس من شأني ، ولكن من فضلك ، سايرني. هل هناك سيدة فيرهين تنتظرك في لوتيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن تقدم تقريرك بمجرد تقييمك لمدى خطورة الموقف. أفعالك الصاخبة تعرض نفسك والمدنيين للخطر. لماذا لم تطلب دعماً؟”
الفصل 378 القرية 4
“لا. وإلا فلن أطلب من المسؤولة الخروج في موعد.” استاء ليث من هذا الادعاء. لم يخُن أبداً على أي من حبيباته السابقات.
“فهمت وجهة نظرك. ومع ذلك ، كان عليك الاتصال بي. لو فشلت ، فسيخسر الجيش حارس أحراش ويفقد هؤلاء الأشخاص حياتهم.” قالت كاميلا بحسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لم يكن أحد هؤلاء البلهاء مع عقدة الأبطال.’ فكرت وهي تبتسم في موافقة.
“ممتاز!” صاحت جيرني بفرح. “أنت تعلم أنني كنت أشجعك دائماً. ما زلت أعتقد أنك وفلوريا ستكونان زوجين مثاليين. كانت سعيدة جداً عندما أخبرتها فريا مدى قلقك بشأن سعادتها.”
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
أصبح ليث أحمر ، بينما كانت السجينة تنقر بقدمها. كانت الآن حريصة على التحدث. كانت لدى جيرني أمور أكثر إلحاحاً في متناول اليد ، لذلك تجاهلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنكن صادقين ، يا عزيزي. أنت نقطة جذب للمشاكل ، تماماً كما كنت في عمرك. في اليوم الأول في الوظيفة وتتعثر في كابوس. بغض النظر عن مدى تجولنا في العالم أو عدد الأشخاص الذين نقتلهم ، الفراغ داخل أمثالنا لا يختفي أبداً.”
“لنكن صادقين ، يا عزيزي. أنت نقطة جذب للمشاكل ، تماماً كما كنت في عمرك. في اليوم الأول في الوظيفة وتتعثر في كابوس. بغض النظر عن مدى تجولنا في العالم أو عدد الأشخاص الذين نقتلهم ، الفراغ داخل أمثالنا لا يختفي أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشرطية جيرني إرناس. هل أنت مستعدة للحديث؟” سألت بصوت خافت.
“نحن وحوش ، لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نبقى وحدنا.” لقد أمسكت بيده في يدها.
“سأخبرك بكل شيء ، لكني أريد صفقة. لا يهمني ما تفعلينه بالآخرين ، طالما أنني أمشي حُرة وبأذرع عاملة.” كان وجهها متوتراً من الألم ، لكنها نظرت إلى الشرطي بتحدٍ.
“المملكة بحاجة إلينا لإبعاد الوحوش الحقيقية. يمكنك أن تجد مكانك في العالم إذا توقفت عن الخوف من إيذاء الآخرين وتقبلت نفسك كما أنت. فكر في هذا في المرة القادمة التي تحصل فيها على إجازة. فلوريا هي عزباء في الوقت الحالي أيضاً.” غمزت جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على رسلكما أيها الملازمان. أنا معجبة بعملك ، ليث. لذلك عندما سمعت أنك متورط ، طلبت تعيين القضية لي. خذني إلى السجناء ، لدينا الكثير لنناقشه.”
تركها ليث لوظيفتها بعد أن وعد جيرني بأنه سيبقى على اتصال. قبل أن يغادر القرية لاستئناف دوريته ، أعطته كاميلا بوابة اعوجاج جديدة محمولة ورونية اتصالها.
كان حرس الأحراش وحدة النخبة. ومع ذلك ، كان من الصعب تصديق أنه حتى بعد رؤيته بأم أعينهم ، تم القضاء على العديد من المجرمين دون وقوع إصابة واحدة.
————————-
ترجمة: Acedia
احتاج السجناء إلى مساعدة فورية. احتاجت البوابة إلى مزيد من القوة للسماح بنقل الكثير من الناس إلى بيليوس حيث سيحصلون على الرعاية المناسبة. بعد تمشيط سريع للمكان بتوجيه من ليث ، أصيب أفراد الجيش بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تحدثت ، فأنا امرأة ميتة. لا يوجد شيء تستطيع تلك الداعرة أن تفعله لي لم يفعله حارس الأحراش بالفعل.’ فكرت اللصة.
“الآن ، بينما ننتظر الاعتراف ، هل تمانع في إخباري ما إذا كان هناك شيء خطير بينك وبين هذه الضابطة الجميلة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
