حماقة 2
الفصل 366 حماقة 2
“حتى التنشيط عديم الفائدة. سحر الشفاء أصلح جسدي ، لكن كل جزء من الطاقة الذي أنفقه يضيع إلى الأبد. والسبب الوحيد الذي جعلني على قيد الحياة لفترة طويلة هو أنني قمت بتعديل إحدى الدوائر في محاولة أخيرة. الآن من المفترض أن تستوعب كل أنواع الطاقات ، لكنها تقوم بعمل سيء.”
“هذا ليس خطأ أحد. منذ أن أصيبت أمي ، لم يكن لدي وقت للصيد لذا فقد تخطيت بعض الوجبات. رفضت أختي أيضاً أن أترك جانبها. جوعها أسوأ من جوعي لأنها إذا لم تأكل ، فإنها لا تنحف. بل تموت.”
———————-
“لم أكن أعرف ما الخطب معي ، لذلك كان علي أن أصنع واحدة مؤقتة لجميع المهن.”
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
ثم استخدم ليث تعويذة الماسح الضوئي. كانت نقطة ارتكاز المستوى الخامس من سحر الشفاء ، فن إدراك جميع أنواع قوى الحياة والتلاعب بها. لقد حوله بالفعل إلى سحر حقيقي ، لكنه فشل في إيجاد طريقة لدمجه مع التنشيط.
“حسناً ، الآن ما لم يكن لديك شيء ذي صلة طبية لتقولينه ، أغلقي فمك ودعيني أفكر.” أجابها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عذراً ، بعد أن بقيت بمفردي لفترة طويلة ، تحدثت إلى شخص يمكنه فهم بحثي…”
‘ما الذي يمكن أن يحدث حتى يجعل التنشيط عديم الفائدة؟ لماذا قوة الحياة التي أعطيها لكالا تذهب هباءً؟’ ظل ليث يتساءل أثناء قيامه بالتناوب بين استخدام تقنية التنفس والماسح الضوئي.
“أمي ، أي جزء من الصمت لم تفهميه؟ أغلقي أم فمك؟” وبخها نوك. توهجت عين كالا في انزعاج صامت.
‘حماقة مَن؟’
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما يجب القيام به ، لذلك استخدم تعاويذ التشخيص أولاً واستخدم التنشيط لاحقاً. مرة أخرى وفقاً لسحره ، وبصرف النظر عن كونها على وشك الموت ، كانت كالا لائقة ككمان.
“لماذا هي عارية؟” سأله ليث.
‘هذا غير منطقي. يبدو كأنه أحد نكات ‘كانت العملية ناجحة لكن المريض مات’ تلك.’ فكر ليث. ‘لدي بطاقة أخيرة ألعبها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الذي كنت سأضيعه بهذه الطريقة؟’
ثم استخدم ليث تعويذة الماسح الضوئي. كانت نقطة ارتكاز المستوى الخامس من سحر الشفاء ، فن إدراك جميع أنواع قوى الحياة والتلاعب بها. لقد حوله بالفعل إلى سحر حقيقي ، لكنه فشل في إيجاد طريقة لدمجه مع التنشيط.
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
على عكس التنشيط ، كشف الماسح الضوئي لليث مدى الحالة التي يرثى لها التي كانت عليها كالا. توقفت قوة حياتها عن التدفق. لسبب ما ، لم يكن جسد كالا قادراً على تجديد قوته أو استيعاب أي نوع من الطاقة الخارجية.
“أنت أخته؟” نسي ليث ابنة كالا مصاصة الدماء.
حتى عندما حاول ليث أن يشاركها جزء من قوة حياته ، لم ينفعها ذلك. كانت تحتضر لأن جسدها كان يستهلك نفسه ببطء من أجل البقاء.
‘ليس من قبيل المصادفة ، مجرد حماقة.’ أجاب ليث.
‘حماقتي!’ لعن ليث داخلياً نفسه.
كان بطنها أكثر ما يقلقه. كان جزء صغير منه أسود بالكامل. كان الماسح الضوئي غير قادر على استشعار أي قوة حياة تأتي منه ، لكن كان من المفترض أن يكون ذلك مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتقسيم جوهرك المانا وتحريكه ، تكونين قد دمرت قفصه. القفص المذكور هو قوة حياتك.”
“فهمت.” قاطعت كالا مشاجرتهما التخاطرية. “لقد فقدت إحساسي بالوقت في كثير من الأحيان مع أطفالي…”
أكد التنشيط التقييم الأولي: لم يكن هناك شيء خاطئ في حالتها البدنية. أنتج الماسح الضوئي الآخر أيضاً نتائج متسقة: كان جسد كالا يتضور جوعاً وجزء منه مات بالفعل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تتعارض فيها أوراق ليث الرابحة مع بعضها البعض.
‘لماذا لا يمكن أن يكون شيئاً أبسط؟ مثل إزالة الشعر بالشمع من غوريلا أو تعليم السلطعون كيفية الشتم بالإصبع؟’ فكر ليث طويلاً في المشكلة ، لكن لم يتمكَّن هو أو سولوس من إيجاد حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما حاول ليث أن يشاركها جزء من قوة حياته ، لم ينفعها ذلك. كانت تحتضر لأن جسدها كان يستهلك نفسه ببطء من أجل البقاء.
‘هذا غير منطقي. يبدو كأنه أحد نكات ‘كانت العملية ناجحة لكن المريض مات’ تلك.’ فكر ليث. ‘لدي بطاقة أخيرة ألعبها.’
“هل علقتَ في عواقب التجربة أيضاً؟” سأل نوك. نظراً لأن ظروفهما كانت متشابهة ، فربما يكون البايك قادراً على تزويده بمزيد من الأدلة.
“أمي ، اسكتي!” صرخ كل من نوك ونيكا كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي أعطاك هذه الفكرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 366 حماقة 2
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا للباقتك.’ سخرت منه سولوس. ‘والدته تحتضر. يمكنك على الأقل أن تكون لطيفاً.’
فحص ليث حالة نوك باستخدام التنشيط وكان سعيداً لرؤية جسده يستعيد قوته.
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
“أوه ، هذا؟” وقف نوك على رجليه الخلفيتين بينما كان ينظر إلى فروه المقصوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما حاول ليث أن يشاركها جزء من قوة حياته ، لم ينفعها ذلك. كانت تحتضر لأن جسدها كان يستهلك نفسه ببطء من أجل البقاء.
“لأن الوحوش لا تهتم ما إذا كنت أرتدي ملابس والبشر يحاولون قتلي بغض النظر عن ملابسي.” كان صوتها خشناً كما لو كانت مصابة بالتهاب في الحلق. كان جسدها مترهل وشعرها أبيض مع مسحة صفراء.
“هذا ليس خطأ أحد. منذ أن أصيبت أمي ، لم يكن لدي وقت للصيد لذا فقد تخطيت بعض الوجبات. رفضت أختي أيضاً أن أترك جانبها. جوعها أسوأ من جوعي لأنها إذا لم تأكل ، فإنها لا تنحف. بل تموت.”
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار نوك بأنفه إلى كومة من الخرق القذرة ملقاة في الزاوية. لقد كانت ملاحظة لاذعة في الغرفة المبهرة.
ترجمة: Acedia
‘إذا فهمت السبب الكامن وراء مرض كالا ، بالطبع.’
“أنت أخته؟” نسي ليث ابنة كالا مصاصة الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث ، هذه نيكا. نيكا ، ليث. هو صديق قديم لي.”
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
وقفت الخرق المتسخة واتضح أنها امرأة في منتصف العشرينيات من عمرها. غطى الغبار والطين معظم جسدها العاري. كان شعرها أشعثاً ، مما جعلها تبدو وكأنها ممسحة قديمة جداً بحيث لا تزال صالحة للاستعمال.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بشرتها بيضاء كاللبن وكذلك عيناها. لم يكن لديهم أي بؤبؤ أو قزحية ، ومع ذلك كان ليث يشعر بها وهي تحدق فيه.
———————-
“لماذا هي عارية؟” سأله ليث.
“عذراً ، بعد أن بقيت بمفردي لفترة طويلة ، تحدثت إلى شخص يمكنه فهم بحثي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأن الوحوش لا تهتم ما إذا كنت أرتدي ملابس والبشر يحاولون قتلي بغض النظر عن ملابسي.” كان صوتها خشناً كما لو كانت مصابة بالتهاب في الحلق. كان جسدها مترهل وشعرها أبيض مع مسحة صفراء.
‘حماقة مَن؟’
‘مقارنة بها ، بدت نانا وكأنها في أوج حياتها.’ أصيب ليث بخيبة أمل. لم يبدُ مصاصو الدماء كما توقعهم. ذكرته نيكا بإحدى الساحرات من مسرحية ماكبث.
“هذا ليس خطأ أحد. منذ أن أصيبت أمي ، لم يكن لدي وقت للصيد لذا فقد تخطيت بعض الوجبات. رفضت أختي أيضاً أن أترك جانبها. جوعها أسوأ من جوعي لأنها إذا لم تأكل ، فإنها لا تنحف. بل تموت.”
“هل يمكنك إطعامها ، يا آفة؟” سألته كالا. “مع التنشيط ، يمكنك استعادة قوة حياتك بينما إذا ضعف نوك أكثر ، فقد يعاني جوهره من ضرر دائم.”
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
“عذراً ، بعد أن بقيت بمفردي لفترة طويلة ، تحدثت إلى شخص يمكنه فهم بحثي…”
‘إذا فهمت السبب الكامن وراء مرض كالا ، بالطبع.’
“هذا ليس خطأ أحد. منذ أن أصيبت أمي ، لم يكن لدي وقت للصيد لذا فقد تخطيت بعض الوجبات. رفضت أختي أيضاً أن أترك جانبها. جوعها أسوأ من جوعي لأنها إذا لم تأكل ، فإنها لا تنحف. بل تموت.”
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
“إذا كنت في كامل قوتي ، فسأجيب ‘على الأرجح’. في حالتي الحالية ، لا أعرف حتى كم من الوقت سيستغرق مني الانهيار من الإرهاق. إصلاح مثل هذا الضرر الهائل بالقرب من جوهر المانا عمل حساس للغاية. هل يمكنك الاستمرار لبضع ساعات؟”
‘هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الذي كنت سأضيعه بهذه الطريقة؟’
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
“عذراً ، بعد أن بقيت بمفردي لفترة طويلة ، تحدثت إلى شخص يمكنه فهم بحثي…”
“فهمت.” قاطعت كالا مشاجرتهما التخاطرية. “لقد فقدت إحساسي بالوقت في كثير من الأحيان مع أطفالي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي ، أي جزء من الصمت لم تفهميه؟ أغلقي أم فمك؟” وبخها نوك. توهجت عين كالا في انزعاج صامت.
“أمي ، اسكتي!” صرخ كل من نوك ونيكا كواحد.
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
فحص ليث حالة نوك باستخدام التنشيط وكان سعيداً لرؤية جسده يستعيد قوته.
“ما الذي أعطاك هذه الفكرة؟”
‘ما الذي يمكن أن يحدث حتى يجعل التنشيط عديم الفائدة؟ لماذا قوة الحياة التي أعطيها لكالا تذهب هباءً؟’ ظل ليث يتساءل أثناء قيامه بالتناوب بين استخدام تقنية التنفس والماسح الضوئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الذي كنت سأضيعه بهذه الطريقة؟’
‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
‘مقارنة بها ، بدت نانا وكأنها في أوج حياتها.’ أصيب ليث بخيبة أمل. لم يبدُ مصاصو الدماء كما توقعهم. ذكرته نيكا بإحدى الساحرات من مسرحية ماكبث.
“منطقي. النجاح والفشل كلاهما مطلوبان لكي أموت. وبقائي كان حادثاً غير متوقع.” فكرت كالا.
‘ليس من قبيل المصادفة ، مجرد حماقة.’ أجاب ليث.
‘مقارنة بها ، بدت نانا وكأنها في أوج حياتها.’ أصيب ليث بخيبة أمل. لم يبدُ مصاصو الدماء كما توقعهم. ذكرته نيكا بإحدى الساحرات من مسرحية ماكبث.
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
‘حماقة مَن؟’
‘حماقتي!’ لعن ليث داخلياً نفسه.
“أمي ، اسكتي!” صرخ كل من نوك ونيكا كواحد.
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
“لتقسيم جوهرك المانا وتحريكه ، تكونين قد دمرت قفصه. القفص المذكور هو قوة حياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما حاول ليث أن يشاركها جزء من قوة حياته ، لم ينفعها ذلك. كانت تحتضر لأن جسدها كان يستهلك نفسه ببطء من أجل البقاء.
“منطقي. النجاح والفشل كلاهما مطلوبان لكي أموت. وبقائي كان حادثاً غير متوقع.” فكرت كالا.
‘مقارنة بها ، بدت نانا وكأنها في أوج حياتها.’ أصيب ليث بخيبة أمل. لم يبدُ مصاصو الدماء كما توقعهم. ذكرته نيكا بإحدى الساحرات من مسرحية ماكبث.
“لقد أدى الضرر الذي تسببت به إلى تغيير تدفق قوة حياتك بشكل دائم ، مما جعلها غير قادرة على الاتصال بشكل صحيح مع جوهر المانا. لهذا السبب أصبح التنشيط عديم الفائدة. لم يعد لطاقة العالم أي وسيلة لتمريرها إلى جسمك بعد الآن.”
فحص ليث حالة نوك باستخدام التنشيط وكان سعيداً لرؤية جسده يستعيد قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك إصلاحه؟” سألت الأم والأطفال في انسجام تام.
“لأن الوحوش لا تهتم ما إذا كنت أرتدي ملابس والبشر يحاولون قتلي بغض النظر عن ملابسي.” كان صوتها خشناً كما لو كانت مصابة بالتهاب في الحلق. كان جسدها مترهل وشعرها أبيض مع مسحة صفراء.
“إذا كنت في كامل قوتي ، فسأجيب ‘على الأرجح’. في حالتي الحالية ، لا أعرف حتى كم من الوقت سيستغرق مني الانهيار من الإرهاق. إصلاح مثل هذا الضرر الهائل بالقرب من جوهر المانا عمل حساس للغاية. هل يمكنك الاستمرار لبضع ساعات؟”
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
“أعتقد أن لدي دقيقتين أخريتين بداخلي.” تقلصت الظلال التي تحيط بهيئة كالا بينما بدأ الضوء في عينها المتبقية في الوميض.
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
———————-
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
ترجمة: Acedia
فحص ليث حالة نوك باستخدام التنشيط وكان سعيداً لرؤية جسده يستعيد قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
