الحياة في الأكاديمية
الفصل 335 الحياة في الأكاديمية
“كيلا ، لا أحد يلومك على ما حدث سوى نفسك. الحياة للأحياء وليس للأموات. لا يمكنك أن تدعي جنون ناليير يفسد حياتك. لا تجعليه شبحاً انتقامياً يطاردك. هذا هو الوحيد الشيء الذي لا يمكن أن يغفره لك يوريال.”
“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.
“ما الذي يجعلك على يقين من أننا انفصلنا عن خطأه؟” ضحكت كيلا. كان دعم ليث غير المشروط يعني الكثير لها.
“نحن في نفس العمر وأنا طويلة جداً بالنسبة لعمري.” كانت بطول 1.6 متر (5’3 “) بالفعل وفقاً لمعايير موغار ، وبسبب بنيتها النحيفة بدت أطول حتى.
“حسناً ، لقد بدأت في المواعدة منذ أقل من شهرين. الأسباب الوحيدة التي يمكنني التفكير بها لمثل هذه النهاية المفاجئة هي إما أنك اكتشفت أنه كان يخونك ، أو أنه أسرع للسنة الخامسة ولم يقبل برفض كإجابة. في كلتا الحالتين ، هو مغفل.”
“أنت قصيرة مقارنة بي.” هز ليث كتفيه. لم يتوقع أبداً أن تصبح اجتماعات القتلة المجهولين هذه عادة لأعضاء المجموعة الباقين على قيد الحياة.
“أعلم أنه خطأي لإخفاء الأمر دائماً ، لكنني شعرت بالوحدة رغم ذلك.”
ومع ذلك ، بعد أن لاحظت أن الحديث معه ساعد فلوريا على تخفيف عبئها ، أصبح ليث الراعي للفتيات الثلاث حتى شعرن بالاستعداد لمشاركة شياطينهن مع بعضهن البعض.
“بخير. بعد الإمتحان التجريبي ، حصلت على مجموعة خاصة بها. فتاتان وولدان ، مثلنا تماماً. ما زالت هيئة محلفين تيستا غير مقيدة فيما إذا كانوا صادقين أم لا.”
تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”
مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.
سلم ليث كيلا أحد دفاتر يوريال. تم فتحه على صفحة حيث ، بعد مناقشة إحدى المصفوفات المستحيلة ، ترك يوريال عقله يتجول حول مشاعره تجاه المجموعة و كيلا على وجه الخصوص.
“كيف الحال مع كالان؟” قبل مواجهة الفيل في الغرفة ، أراد ليث جعل كيلا تسترخي من خلال حديث قصير عن حبيبها.
احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.
“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.
“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حركة لطيفة ، فرويد.’ لعن ليث داخلياً على سوء حظه.
“أتمنى ألا أتصرف دائماً كأحمق أمامها. آمل أن أتمكن يوماً ما من رد كل اللطف الذي أمطرتني به ، حتى عندما لم أفعل شيئاً لأستحقه. أتمنى أنها ستفكر باعتزاز بي مثلما أعتز بها.”
‘هذا ليس خطأك ، ليس لديك طريقة لمعرفة الأمر.’ واسته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسها وأن تصبح قاضيةً جيداً على الشخصية. دوري ليس منعها من التعثر والسقوط ، فقط لمساعدتها في الوقوف مرة أخرى.”
“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.
“لست بحاجة إلى معرفة من الذي تخلى عن من لأخبرك أنه مغفل. إنها خسارته.”
“نحن في نفس العمر وأنا طويلة جداً بالنسبة لعمري.” كانت بطول 1.6 متر (5’3 “) بالفعل وفقاً لمعايير موغار ، وبسبب بنيتها النحيفة بدت أطول حتى.
“ما الذي يجعلك على يقين من أننا انفصلنا عن خطأه؟” ضحكت كيلا. كان دعم ليث غير المشروط يعني الكثير لها.
“حسناً ، لقد بدأت في المواعدة منذ أقل من شهرين. الأسباب الوحيدة التي يمكنني التفكير بها لمثل هذه النهاية المفاجئة هي إما أنك اكتشفت أنه كان يخونك ، أو أنه أسرع للسنة الخامسة ولم يقبل برفض كإجابة. في كلتا الحالتين ، هو مغفل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”
كانت السنة الخامسة هي عامية موغار النظيرة في للاستعجال في العلاقة.
مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.
احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.
‘لقد وصل عدد جثثي بالفعل إلى ثلاثة أرقام ، بينما لا يزال لدى كيلا فرصة لتكون طبيعية. إنها بحاجة إلى الأمل أكثر من أي شيء آخر.’ فكر.
“كيف حال تيستا؟” غيرت كيلا الموضوع. كانت هناك أشياء لا تحب التحدث عنها مع ليث.
“انفصلنا أمس.” ردت بحسرة.
“بخير. بعد الإمتحان التجريبي ، حصلت على مجموعة خاصة بها. فتاتان وولدان ، مثلنا تماماً. ما زالت هيئة محلفين تيستا غير مقيدة فيما إذا كانوا صادقين أم لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت كيلا تنتحب. أسقطت دفتر الملاحظات ، غير قادرة على قراءة تلك الكلمات لمدة ثانية واحدة. شعرت بعدم استحقاقها لمثل هذه المودة.
“لماذا أنت مرتاح للغاية؟ ألا تشعر بالقلق على الأولاد؟” توقعت كيلا أن يقوم ليث بإجراء فحوصات خلفية أو على الأقل تخويفهم.
“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.
“تيستا تعرف أنها إذا احتاجت إلى مساعدتي فعليها أن تطلب ذلك.” هز ليث كتفيه.
“يجب أن تتعلم كيف تدافع عن نفسها وأن تصبح قاضيةً جيداً على الشخصية. دوري ليس منعها من التعثر والسقوط ، فقط لمساعدتها في الوقوف مرة أخرى.”
“ما زالت والدتي تعتقد أنه من خلال كتاب وقليل من الجهد ، كل شيء ممكن. إنها لا تدرك مقدار العمل وراء كل تعويذة واحدة. كما أنها لا تدرك الأشياء التي كان علي القيام بها للوصول إلى مكاني وكسب كل الأموال التي أحضرها إلى المنزل.”
“أعلم أنه خطأي لإخفاء الأمر دائماً ، لكنني شعرت بالوحدة رغم ذلك.”
هذه الكلمات صدمت كيلا. كان ليث هادئاً وناضجاً جداً بدلاً من حمايته المفرطة المعتادة.
“إذا حاول شخص ما شيئاً مضحكاً أو أن يؤذيها ، فقد يجدون أنفسهم عرضة للحوادث. وربما يُفقَدون إلى الأبد ، لكن هذه قصة أخرى.” غمز لها.
قصد ليث أن يضحكها بنكاته ، لكن كيلا أصبحت حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”
سلم ليث كيلا أحد دفاتر يوريال. تم فتحه على صفحة حيث ، بعد مناقشة إحدى المصفوفات المستحيلة ، ترك يوريال عقله يتجول حول مشاعره تجاه المجموعة و كيلا على وجه الخصوص.
“هل ما زلت تفكر في يوريال؟” سألت وهي تحدق في الأرض.
“توقف عن مناداتي بـ ‘صغيرتي’!” كرهت كيلا هذا اللقب ، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة.
“نعم ، كل يوم تقريباً.” تنهد ليث.
“حسناً ، لقد بدأت في المواعدة منذ أقل من شهرين. الأسباب الوحيدة التي يمكنني التفكير بها لمثل هذه النهاية المفاجئة هي إما أنك اكتشفت أنه كان يخونك ، أو أنه أسرع للسنة الخامسة ولم يقبل برفض كإجابة. في كلتا الحالتين ، هو مغفل.”
‘حركة لطيفة ، فرويد.’ لعن ليث داخلياً على سوء حظه.
“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كل يوم تقريباً.” تنهد ليث.
“ما زالت والدتي تعتقد أنه من خلال كتاب وقليل من الجهد ، كل شيء ممكن. إنها لا تدرك مقدار العمل وراء كل تعويذة واحدة. كما أنها لا تدرك الأشياء التي كان علي القيام بها للوصول إلى مكاني وكسب كل الأموال التي أحضرها إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنه خطأي لإخفاء الأمر دائماً ، لكنني شعرت بالوحدة رغم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أعرف ماذا كان سيحدث لي بدونك يا سولوس. أنت أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.’ أضاف داخلياً ، مما جعل سولوس سعيدة بشكل لا يصدق.
“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”
“حتى لو لم أدرك ذلك سابقاً ، أنتم يا رفاق عائلتي السحرية. بعد الإمتحان الثاني ، أدرك يوريال أخطائه وبذل قصارى جهده ليصبح صديقاً جيداً. أخ. ومع ذلك كنت مغروراً جداً بحيث لا أستطع ملاحظة ذلك.”
“أعتقد أن كيلا لطيفة جداً من أجل مصلحتها.” كتب يوريال. “لا تدعها تعرف أنني أخبرتك ، لكنني أعتقد أنها الفتاة الأكثر إبهاراً التي قابلتها على الإطلاق. على الرغم من حياة كيلا القاسية ، فقد احتفظت بشخصيتها الجميلة والمحبة.”
سلم ليث كيلا أحد دفاتر يوريال. تم فتحه على صفحة حيث ، بعد مناقشة إحدى المصفوفات المستحيلة ، ترك يوريال عقله يتجول حول مشاعره تجاه المجموعة و كيلا على وجه الخصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأعرب عن أسفه لأنه عاملها كأحد الأصول وليس كشخص في البداية ، ولم يفكر إلا في كيفية استغلال مساعدتها لتحسين درجاته. كتب يوريال أيضاً عن كيفية حمايتها من الظل والتخلص من أولئك الذين اقتربوا منها بخطط خفية.
“تيستا تعرف أنها إذا احتاجت إلى مساعدتي فعليها أن تطلب ذلك.” هز ليث كتفيه.
عرف ليث أنه منافق ، لكنه لم يهتم. كان موت كارل دائماً باقياً في مؤخرة عقله ، مما أثر على كل قرار يتخذه. لم يكن التغلب على الموت المفاجئ لأحد أفراد أسرته شيئاً يجب أن يعظ به الآخرين.
“أعتقد أن كيلا لطيفة جداً من أجل مصلحتها.” كتب يوريال. “لا تدعها تعرف أنني أخبرتك ، لكنني أعتقد أنها الفتاة الأكثر إبهاراً التي قابلتها على الإطلاق. على الرغم من حياة كيلا القاسية ، فقد احتفظت بشخصيتها الجميلة والمحبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كل يوم تقريباً.” تنهد ليث.
مرت الذكرى السنوية لهجوم ناليير مؤخراً ، لذلك لم يتفاجأ ليث عندما اتصلت به كيلا وطلبت مساعدته. كان سعيداً لرؤيتها كانت٦ تأكل مرة أخرى. كان خديها ورديين وقد بدأ وزنها في الزيادة في الأماكن الصحيحة.
“أتمنى ألا أتصرف دائماً كأحمق أمامها. آمل أن أتمكن يوماً ما من رد كل اللطف الذي أمطرتني به ، حتى عندما لم أفعل شيئاً لأستحقه. أتمنى أنها ستفكر باعتزاز بي مثلما أعتز بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس خطأك ، ليس لديك طريقة لمعرفة الأمر.’ واسته سولوس.
‘لا أعرف ماذا كان سيحدث لي بدونك يا سولوس. أنت أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.’ أضاف داخلياً ، مما جعل سولوس سعيدة بشكل لا يصدق.
بدأت كيلا تنتحب. أسقطت دفتر الملاحظات ، غير قادرة على قراءة تلك الكلمات لمدة ثانية واحدة. شعرت بعدم استحقاقها لمثل هذه المودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعافت فريا وفلوريا بسرعة. ربما لأن الأكاديمية شغلت عقليهما ، أو ربما لأنهما بعد الكثير من الدموع والكثير من الحزن توصلا إلى حقيقة أن إنقاذ كل من جيرني ويوريال كان مجرد حلم بعيد المنال.
“كيف الحال مع كالان؟” قبل مواجهة الفيل في الغرفة ، أراد ليث جعل كيلا تسترخي من خلال حديث قصير عن حبيبها.
“كيف يمكنك أن تسامحني على ما فعلت؟” قالت من خلال الدموع. “أنا متأكدة من أن يوريال قضى آخر لحظات حياته يكرهني. معتقداً أنني قد خنت ثقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.
“لم أعرض لك دفتر الملاحظات لتعذيبك ، ولكن فقط لأعلمك بما كانت عليه مشاعره تجاهك. لا يمكن ليوريال أبداً أن يكرهك. لقد أحبنا كثيراً لدرجة أنه لم تكن لديه مثل هذه الأفكار. عنك أكثر من عن نفسه.”
احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.
“ليس لديك ما يغفر له.” قال لها.
“لم أعرض لك دفتر الملاحظات لتعذيبك ، ولكن فقط لأعلمك بما كانت عليه مشاعره تجاهك. لا يمكن ليوريال أبداً أن يكرهك. لقد أحبنا كثيراً لدرجة أنه لم تكن لديه مثل هذه الأفكار. عنك أكثر من عن نفسه.”
“كيلا ، لا أحد يلومك على ما حدث سوى نفسك. الحياة للأحياء وليس للأموات. لا يمكنك أن تدعي جنون ناليير يفسد حياتك. لا تجعليه شبحاً انتقامياً يطاردك. هذا هو الوحيد الشيء الذي لا يمكن أن يغفره لك يوريال.”
توقف ليث مؤقتاً لمدة ثانية قبل المتابعة.
احتضنها ليث. داعب شعرها وظهرها وهي تتنفس من آلامها.
كانت السنة الخامسة هي عامية موغار النظيرة في للاستعجال في العلاقة.
“كيلا ، لا أحد يلومك على ما حدث سوى نفسك. الحياة للأحياء وليس للأموات. لا يمكنك أن تدعي جنون ناليير يفسد حياتك. لا تجعليه شبحاً انتقامياً يطاردك. هذا هو الوحيد الشيء الذي لا يمكن أن يغفره لك يوريال.”
“ما زالت والدتي تعتقد أنه من خلال كتاب وقليل من الجهد ، كل شيء ممكن. إنها لا تدرك مقدار العمل وراء كل تعويذة واحدة. كما أنها لا تدرك الأشياء التي كان علي القيام بها للوصول إلى مكاني وكسب كل الأموال التي أحضرها إلى المنزل.”
عرف ليث أنه منافق ، لكنه لم يهتم. كان موت كارل دائماً باقياً في مؤخرة عقله ، مما أثر على كل قرار يتخذه. لم يكن التغلب على الموت المفاجئ لأحد أفراد أسرته شيئاً يجب أن يعظ به الآخرين.
‘لقد وصل عدد جثثي بالفعل إلى ثلاثة أرقام ، بينما لا يزال لدى كيلا فرصة لتكون طبيعية. إنها بحاجة إلى الأمل أكثر من أي شيء آخر.’ فكر.
“ما الذي يجعلك على يقين من أننا انفصلنا عن خطأه؟” ضحكت كيلا. كان دعم ليث غير المشروط يعني الكثير لها.
“ما زلت أشعر بالأسف لعدم القيام بهذه الرحلة معكم يا رفاق في نهاية السنة الرابعة. كما أنني آسف لأنني لم أكن صديقاً أفضل. قبل مقابلتكم يا رفاق ، كنت وحدي تماماً. لا تفهميني خطأ ، أنا أحب عائلتي ، لكنهم لا يعرفون شيئاً عن السحر.”
شعر ليث بهذا الجسد الصغير والضعيف الذي يرتجف من خلال البكاء ، وأعرب عن أسفه العميق لقيامه بقتل ناليير بسرعة بدلاً من قتلها بعذاب شديد.
“إذا حاول شخص ما شيئاً مضحكاً أو أن يؤذيها ، فقد يجدون أنفسهم عرضة للحوادث. وربما يُفقَدون إلى الأبد ، لكن هذه قصة أخرى.” غمز لها.
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرار كيلا خجلاً بدلاً من أن تغضب من حبيبها السابق جعل ليث يفهم أنه كان الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
