اسم العائلة
الفصل 323 اسم العائلة
“اليوم ، أصبح الرجال والنساء البسطاء سحرة. لا يهم إذا كانوا من عامة الناس أو تجاراً أو نبلاء. الآن يقفون هنا بيننا ، على قدم المساواة. ومهما كان المسار الذي يسلكونه ، فهم يجسدون مستقبل مملكتنا.”
كان الألم أقدم أصدقاء ليث ، إلا أن الأمر استغرق بضع ثوانٍ للتعافي.
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتقدت أنك لن تغادري قبل الربيع.” كان ليث يتطلع إلى قضاء أشهر الشتاء معاً في منزلها مرة أخرى.
“الجيش ليس الأكاديمية ، يا غبي.” كانت ضحكة فلوريا خافتة وبائسة.
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
“هناك معسكرات تدريب على مدار السنة ، بحيث يمكن للأشخاص الانضمام بمجرد أن يصبحوا بالغين.”
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
“لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
“كانت كل واحدة من عائلاتنا ذات يوم أسرة عامة. لقد رفعنا مستوى أنفسنا بالموهبة والعمل الجاد. يجب دائماً إتاحة هذه الفرصة للأشخاص الجديرين ، مهما كانت أصولهم متواضعة.”
“ما الذي كان سيتغير؟” تنهدت فلوريا.
‘أشك في أن الملك ميرون ساذج لدرجة تصديق إيثاري الشديد. لقد قمنا بالمقايضة في كل مرة بسعر مساعدتي. عندما قمت بالمخاطرة ، كان ذلك فقط لأن البديل كان أسوأ. أنا أحب ترويجه ، رغم ذلك.’
“كنا سنقضي الوقت الذي تبقى لنا في الجدال قبل أن تقبل قراري ، كما أعلم أنك ستفعل.” داعبت وجهه ببطء.
الفصل 323 اسم العائلة
كان الألم أقدم أصدقاء ليث ، إلا أن الأمر استغرق بضع ثوانٍ للتعافي.
“عندها ستكون عابساً طوال الوقت. بهذه الطريقة كان لدينا سعادتنا. أما بالنسبة لأسئلتك الأخرى ، فأنا بحاجة للذهاب في أقرب وقت ممكن. ليس بسبب عائلتي ، ولا بسبب الجيش. بسببي.” حدقت فلوريا في القمر المتوهج في السماء. كان صوتها صلباً بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا سمحنا لمخاوفنا أو ضغائننا الصغيرة بالتأثير على أفعالنا ، فإن مملكة غريفون ستذبل وتسقط. الليلة ، هناك موهبة نادرة بيننا ، يقول البعض إنه قد باركه النور عند الولادة.”
“منذ أن انضممت إلى الأكاديمية ، تخيلت نفسي كقائدة. ولكن مباشرة من الإمتحان التجريبي ، وجدت نفسي مفتقرة للعزم ، والكاريزما ، ونية القتل ، والتكتيكات. اسم واحد ، كنت جيدة على الورق فقط. نادراً ما نجا كل تدريبي من الاتصال بالعدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اعتقدت أنك لن تغادري قبل الربيع.” كان ليث يتطلع إلى قضاء أشهر الشتاء معاً في منزلها مرة أخرى.
“كنت إما خائفة جداً أو متفاجئة أو مترددة في القتل لأكون قائدة جيدة. لقد اعتمدت مجموعتنا بأكملها عليك أكثر من الاعتماد عليّ ، بما في ذلك أنا. كلما حدث شيء سيء ، كنت دائماً أتطلع إلى عائلتي ولك للحصول على المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
“لقد سئمت الشعور بالعجز. أحتاج إلى التغيير ، أو على الأقل بذل قصارى جهدي. الانضمام إلى الجيش سيمنحني هذه الفرصة. سيعتمد الفشل أو النجاح كلياً على نفسي.”
“كنا سنقضي الوقت الذي تبقى لنا في الجدال قبل أن تقبل قراري ، كما أعلم أنك ستفعل.” داعبت وجهه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
استطاع ليث أن يشعر أن قلبه يمر بروتينه المعتاد. الألم أولاً ثم الغضب لاحقاً.
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلت ذلك بنفسك ، تذكر؟ أعتقد أنك الشخص المناسب لي ، لكننا التقينا في الوقت الخطأ من حياتنا. هناك العديد من المتغيرات ، كلانا طموح جداً للتخطيط المسبق وتقييد أنفسنا بعلاقة من مسافة بعيدة بلا هدف.
‘هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به منذ البداية. لم أغير رأيي أبداً ، ولا حتى بعد أن التقينا. كنت أعلم أن هذه اللحظة ستأتي. فلماذا أعاني كثيراً؟’
“اليوم هو يوم خاص جداً.” قال الملك بصوته العميق الجهير بمجرد أن وصل ليث إلى الصف الأمامي بمساعدة الخادم.
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
“السبب الوحيد لتحمل هذه المعجزة عبر القرون هو أننا لم نتوقف أبداً عن تحسين أنفسنا. هؤلاء المجتمعون هنا هم أقوى الأفراد في مملكتنا ، ولكن من المهم لكم أن تتذكروا أنه بدون الناس ، فإننا لا شيء.”
‘لا يمكنك أن تغضب منها. سيكون تافهاً ونفاق.’
“إذا سمحنا لمخاوفنا أو ضغائننا الصغيرة بالتأثير على أفعالنا ، فإن مملكة غريفون ستذبل وتسقط. الليلة ، هناك موهبة نادرة بيننا ، يقول البعض إنه قد باركه النور عند الولادة.”
“لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً ، ولا أؤمن بالخرافات. ما أعرفه هو أنه عندما كنا بحاجة إليه ، فقد ساعدنا جميعاً. حتى مع المخاطرة بحياته وعائلته.”
“لا أعرف إلى أين ستقودني الحياة. والأسوأ من ذلك ، لا أعرف ماذا سيحل بك.” ظلت فلوريا تحدق في قمر موغار. كانت تلك الليلة زرقاء باهتة بشكل غير عادي ، مما يضفي على الليل إحساساً وكأنه حكاية خرافية.
“قلت ذلك بنفسك ، تذكر؟ أعتقد أنك الشخص المناسب لي ، لكننا التقينا في الوقت الخطأ من حياتنا. هناك العديد من المتغيرات ، كلانا طموح جداً للتخطيط المسبق وتقييد أنفسنا بعلاقة من مسافة بعيدة بلا هدف.
“أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
——————-
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
هدأ ليث على الفور ، وترك الرجل يفسح الطريق لمضيفه. في الداخل انتهت الموسيقى. تم جمع جميع الضيوف المجتمعين بالقرب من الأرضية المرتفعة حيث كان أفراد العائلة المالكة يقفون الآن.
ما وجدته في عينيه هو نظرة شخص يشعر بالخيانة.
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
“هل أخبرتني بكل هذا الآن لمنعي من صنع جلبة؟” كانت ادعاءات ليث قاسية بما يكفي لجعله هو وسولوس يضيفان ‘تافه’ كاسمه الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لقد أخبرتك ذلك فقط لأنني آمل أن تتمكن من التغلب عليه قبل أن نعود إلى المنزل ولا تفسد أيامنا الأخيرة معاً.” كان صوتها هادئاً. لقد آذتها كلمات ليث ، لكن فلوريا لم تدعها تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
صر ليث على أسنانه ، وهو يعلم أنها كانت على حق. في أي لحظة أخرى ، لكان سيصرخ ، وربما يحمل ضغينة لمن يعرف كم من الوقت.
“لا ، لقد أخبرتك ذلك فقط لأنني آمل أن تتمكن من التغلب عليه قبل أن نعود إلى المنزل ولا تفسد أيامنا الأخيرة معاً.” كان صوتها هادئاً. لقد آذتها كلمات ليث ، لكن فلوريا لم تدعها تظهر.
“لقد سئمت الشعور بالعجز. أحتاج إلى التغيير ، أو على الأقل بذل قصارى جهدي. الانضمام إلى الجيش سيمنحني هذه الفرصة. سيعتمد الفشل أو النجاح كلياً على نفسي.”
“أنا آسف لما قلته للتو. الآن إذا سمحت لي ، فأنا أريد أن أكون وحدي.”
“اعتقدت أنك لن تغادري قبل الربيع.” كان ليث يتطلع إلى قضاء أشهر الشتاء معاً في منزلها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركته فلوريا مع أفكاره. بقي ليث هناك لفترة. لم يستطع برد الشتاء أن يؤثر على لياقته البدنية المحسنة ، وحتى لو حدث ذلك ، فإن درع سكينوالكر سيحميه.
ترجمة: Acedia
“اعذرني سيدي.” قال صوت من ورائه.
“الجيش ليس الأكاديمية ، يا غبي.” كانت ضحكة فلوريا خافتة وبائسة.
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
كان الخادم في الواقع دوقاً يتمتع بمواهب سحرية رائعة ، لكنه وجد نفسه يرتجف من الخوف. كانت عيون ليث مليئة بالقوة والغضب. خلف كل هذه المانا ، يمكن للخادم رؤية ليث بوضوح وهو يقاوم إغراء رميه من الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
“جلالة الملك يود أن يتشاور معك يا سيدي.” حافظ الخادم على هدوئه ، وتمكن من إيصال الرسالة على الرغم من التعرق الغزير الذي يعاني منه في الوقت الحالي.
“كانت كل واحدة من عائلاتنا ذات يوم أسرة عامة. لقد رفعنا مستوى أنفسنا بالموهبة والعمل الجاد. يجب دائماً إتاحة هذه الفرصة للأشخاص الجديرين ، مهما كانت أصولهم متواضعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأ ليث على الفور ، وترك الرجل يفسح الطريق لمضيفه. في الداخل انتهت الموسيقى. تم جمع جميع الضيوف المجتمعين بالقرب من الأرضية المرتفعة حيث كان أفراد العائلة المالكة يقفون الآن.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اليوم هو يوم خاص جداً.” قال الملك بصوته العميق الجهير بمجرد أن وصل ليث إلى الصف الأمامي بمساعدة الخادم.
“قلت ذلك بنفسك ، تذكر؟ أعتقد أنك الشخص المناسب لي ، لكننا التقينا في الوقت الخطأ من حياتنا. هناك العديد من المتغيرات ، كلانا طموح جداً للتخطيط المسبق وتقييد أنفسنا بعلاقة من مسافة بعيدة بلا هدف.
——————-
“اليوم ، أصبح الرجال والنساء البسطاء سحرة. لا يهم إذا كانوا من عامة الناس أو تجاراً أو نبلاء. الآن يقفون هنا بيننا ، على قدم المساواة. ومهما كان المسار الذي يسلكونه ، فهم يجسدون مستقبل مملكتنا.”
“آمل أن يحقق كل منهم أشياء عظيمة ، ليصبحوا ما تحتاجه بلادنا خلال أحلك ساعاتها القادمة. وحدنا لا شيء. معاً نحن أقدم مملكة في قارة جالين. بينما عانى الآخرون من صراع داخلي أو نقص الثروات فلقد ازدهرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السبب الوحيد لتحمل هذه المعجزة عبر القرون هو أننا لم نتوقف أبداً عن تحسين أنفسنا. هؤلاء المجتمعون هنا هم أقوى الأفراد في مملكتنا ، ولكن من المهم لكم أن تتذكروا أنه بدون الناس ، فإننا لا شيء.”
“الجيش ليس الأكاديمية ، يا غبي.” كانت ضحكة فلوريا خافتة وبائسة.
“كانت كل واحدة من عائلاتنا ذات يوم أسرة عامة. لقد رفعنا مستوى أنفسنا بالموهبة والعمل الجاد. يجب دائماً إتاحة هذه الفرصة للأشخاص الجديرين ، مهما كانت أصولهم متواضعة.”
“إذا سمحنا لمخاوفنا أو ضغائننا الصغيرة بالتأثير على أفعالنا ، فإن مملكة غريفون ستذبل وتسقط. الليلة ، هناك موهبة نادرة بيننا ، يقول البعض إنه قد باركه النور عند الولادة.”
“إذا سمحنا لمخاوفنا أو ضغائننا الصغيرة بالتأثير على أفعالنا ، فإن مملكة غريفون ستذبل وتسقط. الليلة ، هناك موهبة نادرة بيننا ، يقول البعض إنه قد باركه النور عند الولادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
“لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً ، ولا أؤمن بالخرافات. ما أعرفه هو أنه عندما كنا بحاجة إليه ، فقد ساعدنا جميعاً. حتى مع المخاطرة بحياته وعائلته.”
“اعذرني سيدي.” قال صوت من ورائه.
ابتسم ليث داخلياً.
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
‘أشك في أن الملك ميرون ساذج لدرجة تصديق إيثاري الشديد. لقد قمنا بالمقايضة في كل مرة بسعر مساعدتي. عندما قمت بالمخاطرة ، كان ذلك فقط لأن البديل كان أسوأ. أنا أحب ترويجه ، رغم ذلك.’
“عندها ستكون عابساً طوال الوقت. بهذه الطريقة كان لدينا سعادتنا. أما بالنسبة لأسئلتك الأخرى ، فأنا بحاجة للذهاب في أقرب وقت ممكن. ليس بسبب عائلتي ، ولا بسبب الجيش. بسببي.” حدقت فلوريا في القمر المتوهج في السماء. كان صوتها صلباً بحزم.
——————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
