الضوء والظلام
الفصل 281 الضوء والظلام
منذ معركته الجادة الأولى والوحيدة مع الحامي ، عندما كان لا يزال طفلاً ، تعلم ليث درساً مهماً.
سواء كان ذلك أثناء مواجهة أحد ملوك غابة تراون ، أو بغيضاً ، أو وحشاً متطوراً ، أو فالوراً ، فقد بقي دائماً ماثلاً في ذهنه ، ولم يسمح أبداً لكبريائه بأن يعميه.
حتى مع وجود جسم محسّن ، على الرغم من كل التغييرات التي مر بها بعد الاختراقات الأخيرة ، لم يسمح ليث لنفسه أبداً أن ينسى أنه كان مجرد إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الطفل سريع جداً بالنسبة للإنسان. هل يمكن أن يكون مثلي؟ متنكر؟’ أصابت ضربة أخرى بطنه بينما كان غادورف غائبا في التفكير.
ضرب وابل جديد من التعويذات جسد الويفيرن ، مما جعله يرتد ذهاباً وإياباً ضد قبة الضوء مثل كرة الدبابيس. كان ليث وأعضاء الوحدة الباقون على قيد الحياة ، حتى أحمر ، يرمون كل ما لديهم ، لتثبيت غادورف لأطول فترة ممكنة.
كان هناك أعداء لم يستطع أن يضاهيهم غضبه ووحشيته ، مهما أراد ذلك بشدة. بدلاً من توجيه الاتهامات بشكل أعمى كما طلب غضبه ، كما كان يفعل خصمه ، أبقى ليث عقله بارداً بينما جوهره المانا يحترق بقوة.
———————–
كان عليه أن يلعبها بذكاء ، مؤدياً إلى تآكل قوة خصمه حتى تنقلب الطاولات.
لم يكن غادورف أبداً غاضباً جداً طوال حياته. لقد سمح لفرخ إنسان بسيط أن يبتره. بعد أن أصبح لحمه متعفناً ، كان من المستحيل إعادة ربط القطع ، وكان الخيار الوحيد الذي تبقى له هو إعادة نموه.
“اخدعني مرة ، عار عليك. اخدعني مرتين ، عار عليّ. المصفوفة ملكي! أنت لست الوحيد الذي يمكنه تحريفها حسب أهواءك!”
لم يكن غادورف أبداً غاضباً جداً طوال حياته. لقد سمح لفرخ إنسان بسيط أن يبتره. بعد أن أصبح لحمه متعفناً ، كان من المستحيل إعادة ربط القطع ، وكان الخيار الوحيد الذي تبقى له هو إعادة نموه.
كان غادورف في حالة عذاب تقريباً. كان الألم الوهمي من الذيل يعميه ، وكان جناحه الأيسر يستهلكه سحر الظلام الذي غرسه ليث في النصل ، وكان ظهره يرن مثل شريحة لحم منسية على الشواء.
كان هذا هو السبب الدقيق وراء قيام ليث بذلك.
الأسوأ من ذلك كله هو كبريائه ، الذي تحطم وكأنه لم يحدث منذ سنوات. ومع ذلك ، جعله الألم الجسدي يخرج من غضبه. كان الويفيرن يفكر بوضوح مرة أخرى. غريزة البقاء لديه جنباً إلى جنب مع قرون من الخبرة القتالية سمحت له برؤية مدى حماقته.
‘إنه أسرع وأقوى مني ، لكن بدون الذيل ، فتوازنه يملأ المكان. لا يهم ما إذا كان يفضل الحفاظ على طاقاته والتمايل مثل البطة أو أن يشفي نفسه ويستنفد احتياطياته. في كلتا الحالتين فهو ميت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت الجدعة عن النزيف ، لكن غادورف لم يتحرك ، ناهيك عن الطيران بدون ذيله وفي مثل هذه المساحة الضيقة في هذا. للحفاظ على توازنه ، انتهى به الأمر إلى لَي جسده عدة مرات ، ولمس حواف المصفوفة مع عواقب وخيمة.
كان ليث يعبث بالمصفوفة مرة أخرى ، مسمماً طاقاتها والوحش معاً. قام غادورف بشتمه داخلياً ، وسرعان ما نسج وابلاً من الرماح الجليدية مع استعادة السيطرة على المصفوفة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ليث على أسنانه بينما كان يقوم بقمع ردود أفعال عضلاته. كان خياره الوحيد هو المراوغة.
في كل مرة تصطدم فيها المصفوفة والتعويذة المدمرة التي اجتاحته ، يفقد كلاهما جزءاً من قوتهما بينما تغزو موجات الألم جسد الويفيرن. تهرب ليث بسهولة من الهجمة بخطوات جانبية قليلة. عندما تجاوز الجناح الأيسر منه بضعة سنتيمترات ، انزلق بكلتا يديه.
لم تقف النقيبة يرنا مكتوفة الأيدي. حاولت الاتصال بالمقر عدة مرات ، لكن الإشارة تعطلت. كانت يرنا قد استخدمت بالفعل جميع الأسلحة التي كانت لديها مع تأثير ضئيل أو معدوم. لم يتبق لديها سوى بطاقة واحدة للعبها.
قطع النصل من خلال العظم الخفيف للذراع ، مما أدى إلى تمزق الجناح تقريباً حتى فخذ الويفيرن. تحول الطيران القصير إلى تعثر ، واصطدم بالمذابح قبل أن يصطدم بالحاجز مرة أخرى.
ضرب وابل جديد من التعويذات جسد الويفيرن ، مما جعله يرتد ذهاباً وإياباً ضد قبة الضوء مثل كرة الدبابيس. كان ليث وأعضاء الوحدة الباقون على قيد الحياة ، حتى أحمر ، يرمون كل ما لديهم ، لتثبيت غادورف لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غادورف في حالة عذاب تقريباً. كان الألم الوهمي من الذيل يعميه ، وكان جناحه الأيسر يستهلكه سحر الظلام الذي غرسه ليث في النصل ، وكان ظهره يرن مثل شريحة لحم منسية على الشواء.
منذ معركته الجادة الأولى والوحيدة مع الحامي ، عندما كان لا يزال طفلاً ، تعلم ليث درساً مهماً.
الأسوأ من ذلك كله هو كبريائه ، الذي تحطم وكأنه لم يحدث منذ سنوات. ومع ذلك ، جعله الألم الجسدي يخرج من غضبه. كان الويفيرن يفكر بوضوح مرة أخرى. غريزة البقاء لديه جنباً إلى جنب مع قرون من الخبرة القتالية سمحت له برؤية مدى حماقته.
‘أنا غبي حقاً.’ تردد صدى كلمات السيد في ذهنه ولأول مرة استمع إليها الويفيرن بالفعل. نظراً لأن الطفل الذي يحمل السيف كان ينتظره لفعل شيء غبي مرة أخرى ، أخذ غادورف نفساً عميقاً.
تدحرج ليث خلف أقرب مذبح ، متوقعاً نفساً آخر من النار ، وكذلك فعل الآخرون. عوضاً عن ذلك ، قام غادورف بتوجيه سحر الضوء إلى جناحه ، فمسح طاقات الظلام وشفى الطرف.
“لقد انتهيت من التقليل من شأنك ، أيها الإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ معركته الجادة الأولى والوحيدة مع الحامي ، عندما كان لا يزال طفلاً ، تعلم ليث درساً مهماً.
على الرغم من لهجته المتغطرسة ، لم يحب غادورف احتمالاته. كان جسده ضخماً جداً بحيث لا يمكن أن يتحرك برشاقة داخل المساحة المغلقة للمصفوفة. ومع ذلك لم يجرؤ على العودة إلى قشرته البشرية. يمكن أن تكسر تعاويذ المستوى الثالث وما دون جلده ، ناهيك عن الإضرار بحراشفه.
قام ليث بتوجيه انصهار النار إلى البواب ، وابتلع نفسه في كفن من النيران التي حولت الجليد إلى بخار. نظر غادورف إلى السيف بجشع ، قبل أن يرمش خلف ليث ويطلق تياراً جديداً من اللهب من فمه.
ومع ذلك ، كان السيف مسألة أخرى تماماً. شكله البشري لن يكون قادراً على تحمل أكثر من شريطين مائلين من مثل هذا السلاح القوي.
‘هذا الطفل سريع جداً بالنسبة للإنسان. هل يمكن أن يكون مثلي؟ متنكر؟’ أصابت ضربة أخرى بطنه بينما كان غادورف غائبا في التفكير.
توقفت الجدعة عن النزيف ، لكن غادورف لم يتحرك ، ناهيك عن الطيران بدون ذيله وفي مثل هذه المساحة الضيقة في هذا. للحفاظ على توازنه ، انتهى به الأمر إلى لَي جسده عدة مرات ، ولمس حواف المصفوفة مع عواقب وخيمة.
كان ليث يعبث بالمصفوفة مرة أخرى ، مسمماً طاقاتها والوحش معاً. قام غادورف بشتمه داخلياً ، وسرعان ما نسج وابلاً من الرماح الجليدية مع استعادة السيطرة على المصفوفة في نفس الوقت.
‘إنه أسرع وأقوى مني ، لكن بدون الذيل ، فتوازنه يملأ المكان. لا يهم ما إذا كان يفضل الحفاظ على طاقاته والتمايل مثل البطة أو أن يشفي نفسه ويستنفد احتياطياته. في كلتا الحالتين فهو ميت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ليث بتوجيه انصهار النار إلى البواب ، وابتلع نفسه في كفن من النيران التي حولت الجليد إلى بخار. نظر غادورف إلى السيف بجشع ، قبل أن يرمش خلف ليث ويطلق تياراً جديداً من اللهب من فمه.
“أيها الفتى ، أنا أعرف فقط تعاويذ المستوى الثالث التي منحها لي الجيش. إن الرقيب هو مجرد ساحر مبتدئ عالق في المستوى الثاني. هل تعتقد حقاً أنه يمكننا المساعدة؟ أنت حارس ، ونحن عالقون داخل مجموعة. افعل ما تريد!
‘أوه سحقاً!’ لعن ليث داخلياً ، مدركاً أن الخصم لا يمكنه استخدام سحر الأبعاد فحسب ، بل أيضاً سحر الأبعاد الحقيقي. صرخت غرائزه في وجهه ليضع السيف بعيداً ويرمش لبر الأمان ، وهو إجراء من شأنه أن يؤدي إلى وفاته.
لقد خذلته خطوات الاعوجاج بالفعل من قبل ، ولم يكن هناك سبب للاعتقاد بأن رمش ستعمل بشكل مختلف. أيضاً ، بدون السيف ، سيكون الاختلاف في البراعة الجسدية مُشلاً في مثل هذا المدى القريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن من الأفضل أن تبدأ الآن!”
ضغط ليث على أسنانه بينما كان يقوم بقمع ردود أفعال عضلاته. كان خياره الوحيد هو المراوغة.
لكنها فشلت. كانت ساقاه عالقتان بالأرض ، ووجد ليث نفسه غير قادر على رفع قدم واحدة. بينما كانت ألسنة اللهب تتجه نحوه ، لم يكن بحاجة إلا إلى نظرة سريعة لفهم ما حدث.
لكنها فشلت. كانت ساقاه عالقتان بالأرض ، ووجد ليث نفسه غير قادر على رفع قدم واحدة. بينما كانت ألسنة اللهب تتجه نحوه ، لم يكن بحاجة إلا إلى نظرة سريعة لفهم ما حدث.
لم يكن غادورف أبداً غاضباً جداً طوال حياته. لقد سمح لفرخ إنسان بسيط أن يبتره. بعد أن أصبح لحمه متعفناً ، كان من المستحيل إعادة ربط القطع ، وكان الخيار الوحيد الذي تبقى له هو إعادة نموه.
كانت طاقة المصفوفة ملفوفة حوله مثل المقود ، مما أعاقت تحركاته.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
“اخدعني مرة ، عار عليك. اخدعني مرتين ، عار عليّ. المصفوفة ملكي! أنت لست الوحيد الذي يمكنه تحريفها حسب أهواءك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” كاد أحمر أن يتجمد من الخوف ، وعقله يعيد هجوم بالكور في حلقة.
‘إنه أسرع وأقوى مني ، لكن بدون الذيل ، فتوازنه يملأ المكان. لا يهم ما إذا كان يفضل الحفاظ على طاقاته والتمايل مثل البطة أو أن يشفي نفسه ويستنفد احتياطياته. في كلتا الحالتين فهو ميت.’
لم يضيع ليث الوقت في التساؤل كيف يمكن أن يتحدث الويفيرن أثناء إلقاء تيار النار. قام بتوجيه انصهار الماء والهواء إلى السيف ، مما أدى إلى تقسيم نهر اللهب إلى قسمين بينما قام بتوليد هالة باردة لحماية نفسه من الحرارة الحارقة.
أصيب شعر ليث بالنار وتغطى جلده بالبثور والحروق على الرغم من طبقات الحماية السحرية المتعددة.
ومع ذلك ، كان قريباً جداً من مصدرها وأنفاس الويفيرن عميقة جداً. كانت شدة لهيب المخلوق على قدم المساواة مع المستوى الخامس الشمس المحتدمة التي كادت أن تقتله في الماضي. لقد اخترقوا الهالة أولاً ثم الدروع فيما بعد ، ووخزوا جلده مثل الآلاف من الإبر البيضاء الساخنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الطفل سريع جداً بالنسبة للإنسان. هل يمكن أن يكون مثلي؟ متنكر؟’ أصابت ضربة أخرى بطنه بينما كان غادورف غائبا في التفكير.
أصيب شعر ليث بالنار وتغطى جلده بالبثور والحروق على الرغم من طبقات الحماية السحرية المتعددة.
منذ معركته الجادة الأولى والوحيدة مع الحامي ، عندما كان لا يزال طفلاً ، تعلم ليث درساً مهماً.
لم تقف النقيبة يرنا مكتوفة الأيدي. حاولت الاتصال بالمقر عدة مرات ، لكن الإشارة تعطلت. كانت يرنا قد استخدمت بالفعل جميع الأسلحة التي كانت لديها مع تأثير ضئيل أو معدوم. لم يتبق لديها سوى بطاقة واحدة للعبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الطفل سريع جداً بالنسبة للإنسان. هل يمكن أن يكون مثلي؟ متنكر؟’ أصابت ضربة أخرى بطنه بينما كان غادورف غائبا في التفكير.
بينما كان الوحشان يتقاتلان ، وصلت إلى جانب أحمر.
تدحرج ليث خلف أقرب مذبح ، متوقعاً نفساً آخر من النار ، وكذلك فعل الآخرون. عوضاً عن ذلك ، قام غادورف بتوجيه سحر الضوء إلى جناحه ، فمسح طاقات الظلام وشفى الطرف.
لكنها فشلت. كانت ساقاه عالقتان بالأرض ، ووجد ليث نفسه غير قادر على رفع قدم واحدة. بينما كانت ألسنة اللهب تتجه نحوه ، لم يكن بحاجة إلا إلى نظرة سريعة لفهم ما حدث.
“لماذا تحدق بهم مثل الأبله؟ افعل شيئاً الآن!”
“أنا؟” كاد أحمر أن يتجمد من الخوف ، وعقله يعيد هجوم بالكور في حلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تصطدم فيها المصفوفة والتعويذة المدمرة التي اجتاحته ، يفقد كلاهما جزءاً من قوتهما بينما تغزو موجات الألم جسد الويفيرن. تهرب ليث بسهولة من الهجمة بخطوات جانبية قليلة. عندما تجاوز الجناح الأيسر منه بضعة سنتيمترات ، انزلق بكلتا يديه.
“أنت الجندي! أنت افعلي شيئاً.”
قطع النصل من خلال العظم الخفيف للذراع ، مما أدى إلى تمزق الجناح تقريباً حتى فخذ الويفيرن. تحول الطيران القصير إلى تعثر ، واصطدم بالمذابح قبل أن يصطدم بالحاجز مرة أخرى.
“أيها الفتى ، أنا أعرف فقط تعاويذ المستوى الثالث التي منحها لي الجيش. إن الرقيب هو مجرد ساحر مبتدئ عالق في المستوى الثاني. هل تعتقد حقاً أنه يمكننا المساعدة؟ أنت حارس ، ونحن عالقون داخل مجموعة. افعل ما تريد!
شتم أحمر نفسه. لقد اختار وظيفة يحتمل أن تكون خطرة للتخلص من الخوف والعجز اللذين كانا محفوران في قلبه. ومع ذلك ، كما كان الحال خلال تلك الأيام ، كان يخاف من الآخرين.
تدحرج ليث خلف أقرب مذبح ، متوقعاً نفساً آخر من النار ، وكذلك فعل الآخرون. عوضاً عن ذلك ، قام غادورف بتوجيه سحر الضوء إلى جناحه ، فمسح طاقات الظلام وشفى الطرف.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن من الأفضل أن تبدأ الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تصطدم فيها المصفوفة والتعويذة المدمرة التي اجتاحته ، يفقد كلاهما جزءاً من قوتهما بينما تغزو موجات الألم جسد الويفيرن. تهرب ليث بسهولة من الهجمة بخطوات جانبية قليلة. عندما تجاوز الجناح الأيسر منه بضعة سنتيمترات ، انزلق بكلتا يديه.
———————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الطفل سريع جداً بالنسبة للإنسان. هل يمكن أن يكون مثلي؟ متنكر؟’ أصابت ضربة أخرى بطنه بينما كان غادورف غائبا في التفكير.
لكنها فشلت. كانت ساقاه عالقتان بالأرض ، ووجد ليث نفسه غير قادر على رفع قدم واحدة. بينما كانت ألسنة اللهب تتجه نحوه ، لم يكن بحاجة إلا إلى نظرة سريعة لفهم ما حدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
