الإستعدادات 2
الفصل 252 الإستعدادات 2
“أريد خمسة أرغفة من الخبز وعشرين فطيرة ، شكراً.”
في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.
بالتأكيد ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله به أو بأسرته ، لكن ذلك سيضر بسمعته. بناءً على ما أخبره الأستاذ فاستر ، ربما كان العديد من النبلاء يسعون لإراقة دمائه.
“نعم بالطبع. كم السعر؟”
لم يكن قادراً على المخاطرة بتحول الشائعات إلى هستيريا جماعية ، مما أعطى هؤلاء القدامى ذريعة للشك في سلامته ، أو حتى طرده. كانت السنة الخامسة هي السنة الأخيرة التي كان عليه أن يتظاهر بأنه ساحر عادي. بعد ذلك ، كان بإمكانه أن يكشف أنه ساحر “عبقري” ، تماماً مثل مشعوذي الماضي.
‘أنا آسفة حقاً بشأن الأمس. كنت أعلم أنه لا ينبغي أن أتناول الكثير من الطعام.’ قالت سولوس.
‘لا تقلقي بشأن ذلك. القليل من الصيام لم يقتل أحداً أبداً. كيف كان نومك؟’
في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.
‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، هل تعتقد أن الحداد على حق؟ هل هو حقاً إله؟”
‘لا يلاحظ السحرة ذلك لأن تدفقهم المانا يحميهم منه ، لكن البشر العاديين أضعف.’
أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.
“أهلاً وسهلاً…” كاد الخباز أن يختنق بكلماته عندما تعرف على ليث. كان يرتدي زي المزارع ، بقميص وبنطلون بني بسيط ، لكنه لم يكن يشبه القميص. كانت ملابسه نظيفة ، ليس بها بقعة وحل واحدة وكذلك حذائه.
‘اطلبي خصماً ، أيتها المرأة اللعينة! إذا كنت تتباهين بأموالنا ، فسيجد عذراً لرفع السعر أكثر!’
نظر فيكسال عبر النافذة ، ولاحظ أن الثلج في الخارج لا يزال نظيفاً.
فكرة فقدان ستة عشر عملة فضية دفعة واحدة جعلت قلب فيكسال يتوقف تقريباً.
“أريد خمسة أرغفة من الخبز وعشرين فطيرة ، شكراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا آسفة حقاً بشأن الأمس. كنت أعلم أنه لا ينبغي أن أتناول الكثير من الطعام.’ قالت سولوس.
أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.
كان يكره شجاعة الحداد. منذ أن أصبحت رينا جزءاً من أسرته ، كانت تيستا تعالجهم دائماً أولاً ومجاناً بينما كان على فيكسال الوقوف في طابور مثل الأحمق.
كيف يمكن أن يكون غير حساس للغاية على الرغم من معرفة الألم الذي كانت تمر به؟
ومع ذلك لم يكن قادراً على الكلام. أطلق ليث هالة باردة أرسلت قشعريرة أسفل عمود فيسكال الفقري على الرغم من الحرارة القادمة من الفرن في الغرفة الخلفية. كان هناك شيء خاطئ معه. تمكن من التحرك فوق الأرضية القديمة الصارخة دون إحداث ضوضاء.
‘لماذا لم يقل أي شيء؟’ فوجئ ليث بموقف فيكسال الوديع. عادة لا يخفي عداءه.
كيف يمكن أن يكون غير حساس للغاية على الرغم من معرفة الألم الذي كانت تمر به؟
“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”
‘عفواً! آسفة ، أنا قليلة الخبرة.’ وأوضحت سولوس.
‘لقد نسيت أن أضطر إلى الحد من نية القتل التي تبعثها بشكل طبيعي. منذ الإختراقين الأخيرين ، يمكنك دائماً مزج القليل من سحر الظلام مع تحديقك المعتاد كلما كنت غاضباً.’
‘لا يلاحظ السحرة ذلك لأن تدفقهم المانا يحميهم منه ، لكن البشر العاديين أضعف.’
ترجمة: Acedia
‘لا يلاحظ السحرة ذلك لأن تدفقهم المانا يحميهم منه ، لكن البشر العاديين أضعف.’
‘يمكنني أن أطلب المزيد ، لكن من الأفضل جز الشاة بدلاً من ذبحها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.
بمجرد أن اتخذت سولوس الإجراء ، اكتشف فيكسال أنه حبس أنفاسه حتى تلك اللحظة. لم يعد ليث يبدو وحشاً شرساً بعد الآن ، فقد عاد ليكون وخزاً مزعجاً.
ومع ذلك لم يكن قادراً على الكلام. أطلق ليث هالة باردة أرسلت قشعريرة أسفل عمود فيسكال الفقري على الرغم من الحرارة القادمة من الفرن في الغرفة الخلفية. كان هناك شيء خاطئ معه. تمكن من التحرك فوق الأرضية القديمة الصارخة دون إحداث ضوضاء.
لعن فيكسال داخلياً على نفسه ، وسلم الخبز والمعجنات بكفاءة قدر استطاعته.
“هل يمكنني الحصول على طعامي؟ ليس لدي طوال اليوم.” شخر ليث.
نظر فيكسال عبر النافذة ، ولاحظ أن الثلج في الخارج لا يزال نظيفاً.
لعن فيكسال داخلياً على نفسه ، وسلم الخبز والمعجنات بكفاءة قدر استطاعته.
“إنه على حساب المحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’
بموجة واحدة من اليد ، جعل ليث البضائع الموجودة على المنضدة تختفي في الجيب البعدي ، واستبدلها بالمال في نفس الوقت.
“أهلاً وسهلاً…” كاد الخباز أن يختنق بكلماته عندما تعرف على ليث. كان يرتدي زي المزارع ، بقميص وبنطلون بني بسيط ، لكنه لم يكن يشبه القميص. كانت ملابسه نظيفة ، ليس بها بقعة وحل واحدة وكذلك حذائه.
“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.
بالتأكيد ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله به أو بأسرته ، لكن ذلك سيضر بسمعته. بناءً على ما أخبره الأستاذ فاستر ، ربما كان العديد من النبلاء يسعون لإراقة دمائه.
“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”
“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.
أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.
“ليث؟ هل هذا أنت؟” خرج صوت برينا من الغرفة الخلفية ، وسرعان ما تبعه صوت خطوات سريعة أعلنت وصولها.
“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”
“مرحباً برينا. هل فكرت في عرضي؟” كان صوت ليث هادئاً ، لكنه يفتقر إلى الدفء. لم يكن معادياً ولا ودوداً تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.
كانت برينا تحمل سلة خبز بذراعها اليمنى ، مغطاة دائماً بقفاز طويل ، بينما كان وجهها وذراعها اليسرى مغطى بالدقيق. كانت ترتدي شبكة فوق مظهرها وكانت تبتسم كثيراً.
خرج ليث من الباب واختفى عن الأنظار قبل أن يغلق خلفه. نظر فيكسال و برينا من النافذة في نفس الوقت تقريباً. كان الثلج على الشرفة لا يزال طاهراً.
“نعم بالطبع. كم السعر؟”
“عملة فضية واحدة للجلد كله. خمس عملات فضية لكل إصبع.”
أومأ ليث برأسه أثناء عبوره ممر الأبعاد إلى وجهته ، على بعد بضعة كيلومترات. عندما فتح باب المحل ، دق الجرس الصغير فوقه ، لتنبيه فيكسال إلى عميل محتمل.
فكرة فقدان ستة عشر عملة فضية دفعة واحدة جعلت قلب فيكسال يتوقف تقريباً.
في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.
“هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو؟” تنهدت برينا بارتياح ، مما جعل والدها يلعنها داخلياً.
‘اطلبي خصماً ، أيتها المرأة اللعينة! إذا كنت تتباهين بأموالنا ، فسيجد عذراً لرفع السعر أكثر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.
“متى يمكنك البدء؟”
لعن فيكسال داخلياً على نفسه ، وسلم الخبز والمعجنات بكفاءة قدر استطاعته.
في الواقع ، طلب ليث أكثر بكثير مما اقترحه الأستاذ فاستر ، لترك مساحة للمفاوضات. كانت النتيجة مفاجأة سارة.
“عملة فضية واحدة للجلد كله. خمس عملات فضية لكل إصبع.”
‘يمكنني أن أطلب المزيد ، لكن من الأفضل جز الشاة بدلاً من ذبحها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” أومأت برأسها ، غير قادرة على إخفاء دهشتها. “كيف وجدوك بهذه السرعة؟”
“ليس اليوم ، لدي عميل آخر مجدول بالفعل. هل لا بأس بالغد معك؟”
“نعم.” أومأت برأسها ، غير قادرة على إخفاء دهشتها. “كيف وجدوك بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخبار تصل بسرعة. بالإضافة إلى أنني جيد لتلك الدرجة.” أشار ليث بإبهامه لأعلى.
“أريدك أن ترتاحين تماماً ، لذا على رسلك اليوم. أيضاً ، ستؤثر العملية عليك. قبل أن نبدأ ، كُلي بقدر ما تستطيعين. ستحتاجين إلى الطاقة. تذكري أنني معالج ، ليس صانع معجزات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج ليث من الباب واختفى عن الأنظار قبل أن يغلق خلفه. نظر فيكسال و برينا من النافذة في نفس الوقت تقريباً. كان الثلج على الشرفة لا يزال طاهراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد خمسة أرغفة من الخبز وعشرين فطيرة ، شكراً.”
“أبي ، هل تعتقد أن الحداد على حق؟ هل هو حقاً إله؟”
كيف يمكن أن يكون غير حساس للغاية على الرغم من معرفة الألم الذي كانت تمر به؟
“زيكيل براودهامر هو تماماً مثل وعاء غرفتي ، مليء بالهراء.” أراد فيكسال أن يبصق بدافع الاشمئزاز بمجرد سماع هذا الاسم ، لكنه تمكن من التوقف في الوقت المناسب.
فكرة فقدان ستة عشر عملة فضية دفعة واحدة جعلت قلب فيكسال يتوقف تقريباً.
“كان يجب أن تفكر في الأمر عندما كنت أتضور جوعاً ، ليس الآن بعد أن أمتلك ما يكفي من المال للحصول على مخبز خاص بي. احتفظ بلطفك المزيف مع نفسك ، أو سأدفع هراءك من حيث أتى. من يعرف ، ربما يعجبك ذلك حتى.”
كان يكره شجاعة الحداد. منذ أن أصبحت رينا جزءاً من أسرته ، كانت تيستا تعالجهم دائماً أولاً ومجاناً بينما كان على فيكسال الوقوف في طابور مثل الأحمق.
بموجة واحدة من اليد ، جعل ليث البضائع الموجودة على المنضدة تختفي في الجيب البعدي ، واستبدلها بالمال في نفس الوقت.
‘لا يلاحظ السحرة ذلك لأن تدفقهم المانا يحميهم منه ، لكن البشر العاديين أضعف.’
خلال اجتماعات المدينة ، سيتصرف زيكيل دائماً على هواه ، حيث يدفع ضرائب أقل مقارنة بالآخرين ببساطة عن طريق ذكر ليث أو زوجة ابنه. ولجعل الأمور أسوأ ، كان الحداد يتباهى دائماً بالأدوات المسحورة التي اشتراها من ليث ، قائلاً إنها كلها هدايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد فيكسال خطاباً ، على أمل جعله يشعر بالذنب بسبب عدم تعاطفه مع شخص أقل حظاً منه. كانت برينا في نفس عمر تيستا بعد كل شيء ، وكلاهما يعاني من حالتيهما.
دون علم فيكسال ، كانت كذبة. قدم ليث الهدايا لرينا فقط بينما تبادل زيكيل معه المعادن الثمينة للحصول على ما يريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يصدق.’ فأجابت. ‘كل توتري ومخاوفي أصبحت بعيدة للغاية الآن. إنه مثل أن تولد من جديد. حتى أنني حلمت قليلاً ، على ما أعتقد. سيء للغاية لا أستطيع تذكر أي شيء.’
قبل العودة إلى المنزل ، ذهب ليث إلى منزل رينا. أعطاها بعض الحلويات وبعض الجرعات وتفقدها هي والطفل حتى تكون في أمان.
————-
ترجمة: Acedia
“أنا لا أدين لك بشيء وأنا أحب الأشياء كما هي.” سخر ليث منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
