الطابق الأول 2
الفصل 250 الطابق الأول 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
ترجمة: Acedia
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“أتساءل أي واحدة من هذه المرايا تتحكم في المصفوفات.” تأملت سولوس.
الفصل 250 الطابق الأول 2
“أية مصفوفات؟”
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
سقطت قطعة ضخمة من الحجر على الدرج ، وسدت طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
الفصل 250 الطابق الأول 2
“البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
كانت أنثى شبيهة بالإنسان ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي. لم يكن لها ملامح وجه ، باستثناء عينيها اللامعتين ، وفم مبتسم وشلال من الشعر الذهبي يلف جسدها بالكامل يطفو في الهواء كما لو كانت تتحرك تحت الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
“هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قطعة ضخمة من الحجر على الدرج ، وسدت طريقه.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
“لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
“لن أفعل ، أعدك.”
“تذكر كلماتك ، لأنني سأتذكرها.” ترك ليث ذكرياته تتدفق إلى عقليهما.
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل فحصتني في أقل من خمس ثوان؟” لم يستطع ليث مشاركة ذاكرة بدون كل ما يتعلق بها.
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
“لهذا السبب جعلتني أعدك!”
كانت أنثى شبيهة بالإنسان ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي. لم يكن لها ملامح وجه ، باستثناء عينيها اللامعتين ، وفم مبتسم وشلال من الشعر الذهبي يلف جسدها بالكامل يطفو في الهواء كما لو كانت تتحرك تحت الماء.
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
ترجمة: Acedia
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
ترجمة: Acedia
“لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“مقرف!”
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“تذكر كلماتك ، لأنني سأتذكرها.” ترك ليث ذكرياته تتدفق إلى عقليهما.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
—————
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
ترجمة: Acedia
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
