عيون
الفصل 229 عيون
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
من وجهة نظرها فوق الأشجار ، كانت الأستاذ فارج تحترق بحسد.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة ، وأدار رأسه حوله ، فوق وتحت قبل أن يجد الإجابة. بينما كانت المجموعة تقاتل موجة الكلاكر الصغيرة ، قام عدد قليل من الوحوش المتطورة بشكل كامل بحجم الثيران بحفر أقدامهم تحت الأرض وحولوا الفسحة إلى فخ موت.
‘كيف يمكن لشخص بهذا الصغر أن يكون مستيقظاً بالفعل؟ لقد كرست حياتي كلها للتاج قبل اختياري لأكون عضوة في الفيلق. مع ذلك ، لا أفهم سبب قلق السيدة ديريس عليه.’
“اللعنة! إذا حاولنا أن نطير بعيداً ، فستتسبب الشظايا في انحرافنا ، ولكن إذا واصلنا الاختباء خلف الأشجار ، فسيقومون باقتلاعها مرة أخرى. كيف يمكنهم رؤيتنا من تحت الأرض وكيف يمكنك القيام بنفس الشيء؟”
كان رد فعل الخمسة في انسجام تام ، وهم يخرجون من الرمال المتحركة. تقسمت المحاليق أثناء مرورها عبر بقايا تعاويذ الأبعاد. تحولت المحاليق المنفصلة مرة أخرى إلى طين حيث فشلت التعويذة التي حركتها.
{تصحيح: الأستاذة فارج من فيلق الملكة ديريس وليست من جحفل الملكة سيلفا-.-}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه مجرد طفل غبي يتمتع بقوة أكبر من عقله.’
ومع ذلك ، فقد تمكن من إبطاء المحاليق بما يكفي لكي تقطعها فلوريا ، وتحرر نفسها هي ويوريال ، مما سمح لهما بالابتعاد. سار ليث على خطاهم ، لكن الأشجار التي اختبأوا عليها بدأت تميل.
لم يشارك رفقاء ليث نظرتها. على العكس ، لقد اندهشوا.
“كان تلك مطاردة البرق!” لم يصدق يوريال عينيه.
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة ، وأدار رأسه حوله ، فوق وتحت قبل أن يجد الإجابة. بينما كانت المجموعة تقاتل موجة الكلاكر الصغيرة ، قام عدد قليل من الوحوش المتطورة بشكل كامل بحجم الثيران بحفر أقدامهم تحت الأرض وحولوا الفسحة إلى فخ موت.
“إنها تعويذة ساحر حرب! أين تعلمتها؟”
“إنها تعويذة ساحر حرب! أين تعلمتها؟”
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
“اللعنة! إذا حاولنا أن نطير بعيداً ، فستتسبب الشظايا في انحرافنا ، ولكن إذا واصلنا الاختباء خلف الأشجار ، فسيقومون باقتلاعها مرة أخرى. كيف يمكنهم رؤيتنا من تحت الأرض وكيف يمكنك القيام بنفس الشيء؟”
{تصحيح: الأستاذة فارج من فيلق الملكة ديريس وليست من جحفل الملكة سيلفا-.-}
لم يكن لديه الوقت لفهم مبادئ السحر المزيف الكامنة وراء كل فئة سحر ، لذلك ركز على التعاويذ التي لها شيء مشترك مع تعويذاته الشخصية.
بين الضباب والتوهج الأحمر وعيناه الممتلئتان بقوة غير معروفة ، بدا ليث أكثر ترويعاً من أي شيء خاضته على الإطلاق.
كانت مطاردة البرق ببساطة نسخة سحرية من المستوى الرابع من تعويذة كش ملك الرماح. سمحت تعويذة ساحر الحرب الحقيقية لأحدهم بتحديد أهدافهم أثناء إلقاء التعويذة ، وهو أمر لم يكن ليث قادراً على إعادة إنتاجه.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
ومع ذلك ، نظراً لكونه ساحراً حقيقياً واستفاد من ردود أفعاله المتزايدة ، فقد تمكن من تغيير مسار كل صاعقة حسب الرغبة.
“إنه فخ!” لم يكن ليث على علم بخطة السولجر ، لكنه استطاع رؤيتهم يتحركون تحت أقدامهم مباشرة.
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
مشهد الدم ، ورؤية أحد رفاقه على ما يبدو مصاباً بجروح قاتلة قد أعاده إلى الليلة التي مات فيها الحامي. كانت الشمس لا تزال عالية ، لذلك تحولت الظلال المحيطة بجسده إلى ضباب رقيق.
في بعض الأحيان ، كونه قريباً جداً من شخص أصغر منه بسنتين كان أقوى ، ويبدو أنه أكثر موهبة ، ولديه مخزون لا حدود له من المفاجآت ، جعله يشعر بعدم الأمان تماماً.
الفصل 229 عيون
“حسب إشارتي هاجموا موقعي بكل ما لديكم.” صرخ ليث وهو يقفز أسفل الشجرة بالقرب من السولجر المرئي الآن. فهم رفاقه على الفور نواياه وكانوا يرغبون في أن يلعنوا جنونه أو على الأقل يحاولون منعه.
“ثرثرة أقل وإلقاء أكثر.” وبختهما فلوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتم تعرفون القول: ‘حيث يوجد الكلاكرون ، توقع العثور على مائة آخرين.’ نحن بحاجة إلى إعادة شحن خواتمنا قبل أن يعودوا.”
“ثرثرة أقل وإلقاء أكثر.” وبختهما فلوريا.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
“أنت على حق. هذا غير منطقي. أثناء قتالي ، لاحظت أنهم كانوا قادرين على التفكير بأنفسهم. كان عليهم أن يفهموا أن استراتيجيتهم غير مجدية. إلا إذا كانوا يشترون الوقت فقط!” قال ليث.
فعل ليث الشيء نفسه ، وترك التعويذات جانباً ومستعداً لاختبار جسده ضد وحش سحري. اشتبك الاثنان بأقصى سرعة ، وأذرع ليث ضد الأرجل الأمامية للسولجر. كان العنكبوت أكبر وأثقل ، لكن ليث كان مدعوماً بأكثر من عنصر.
————–
“اللعنة عليّ وعلى هذا المشي الغبي!” شتمت فلوريا سوء حظهم.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
تجاهل يوريال و فريا الشعور ، واندفعوا إلى جانب كيلا. الأول فحص أنها ليست مسمومة بينما الثانية عالجت الجرح.
“دعونا نطير من هنا.” كانت لم تنته بعد من الحديث عندما تحولت الأرض تحتها إلى رمال متحركة والتفت محاليق مصنوعة من الأرض حول أطرافها ، ساحبةً إياها إلى الأرض.
“أنت على حق. هذا غير منطقي. أثناء قتالي ، لاحظت أنهم كانوا قادرين على التفكير بأنفسهم. كان عليهم أن يفهموا أن استراتيجيتهم غير مجدية. إلا إذا كانوا يشترون الوقت فقط!” قال ليث.
كان رد فعل الخمسة في انسجام تام ، وهم يخرجون من الرمال المتحركة. تقسمت المحاليق أثناء مرورها عبر بقايا تعاويذ الأبعاد. تحولت المحاليق المنفصلة مرة أخرى إلى طين حيث فشلت التعويذة التي حركتها.
كانت كيلا تجهد دماغها لإيجاد حل لمأزقهم ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله بينما ظل العدو مختبئاً. استخدمت تعويذة الأرض ، وفتحت حفرة في الأرض وكشفت جزئياً عن أحد الكلاكر.
“ابقوا بعيدين عن بعضكم البعض!” أمرت فلوريا.
‘جواهر المانا لديهم خضراء زاهية فقط ، لكن قوتهم الجسدية تتساوى مع الحامي عندما كان لا يزال راي. إنهم يحتاجون فقط لضربة واحدة لقتل إنسان عادي.’
“إذا تجمعنا قبل العثور على موقع العدو ، فسنقدم لهم هدفاً أسهل فقط. استعدوا للرمش مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة ، وأدار رأسه حوله ، فوق وتحت قبل أن يجد الإجابة. بينما كانت المجموعة تقاتل موجة الكلاكر الصغيرة ، قام عدد قليل من الوحوش المتطورة بشكل كامل بحجم الثيران بحفر أقدامهم تحت الأرض وحولوا الفسحة إلى فخ موت.
تكمن قوة الهاتشلينغ في الأرقام فقط ، لكن الكلاكرون السولجر كانوا وحوشاً سحرية متطورة تماماً ويمكنهم استخدام سحر الماء والأرض. لم يكونوا أقوى جسدياً من الهاتشلينغ فحسب ، بل كانوا أيضاً أذكياء بما يكفي لعدم التقليل من شأن هؤلاء الأعداء الخطرين.
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
“كان تلك مطاردة البرق!” لم يصدق يوريال عينيه.
لقد أجبروا أتباعهم على العمل كوقود للمدافع بينما هم أعدوا الميدان لضمان انتصارهم. حتى لو كانوا مترددين في التخلص من حياتهم ، لم يكن أمام الهاتشلينغ خيار سوى الطاعة.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السولجر قد استلموا سلطتهم من الأم الحاضنة وكانت لهم وجوداً مطلقاً. تحدي إرادتها يعني أن تصبح عشاء إخوتهم مع الدخلاء.
كان رد فعل الخمسة في انسجام تام ، وهم يخرجون من الرمال المتحركة. تقسمت المحاليق أثناء مرورها عبر بقايا تعاويذ الأبعاد. تحولت المحاليق المنفصلة مرة أخرى إلى طين حيث فشلت التعويذة التي حركتها.
“إنه فخ!” لم يكن ليث على علم بخطة السولجر ، لكنه استطاع رؤيتهم يتحركون تحت أقدامهم مباشرة.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
“إنهم يختبئون تحت الأرض. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” قبل أن ينتهي ليث من تحذير رفاقه ، اندلعت محاليق جديدة من الأرض واستولت عليه هو ، ويوريال ، وفلوريا. في الوقت نفسه ، سقطت كيلا و فريا في الثقوب التي فتحت تحتهما مباشرة.
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
صرخت كيلا متفاجأة ، لكن فريا تعلمت درسها بعد المحاولة الفاشلة لاغتيال يوريال. حافظت على هدوئها ، ورمشت لإنقاذ كيلا وإحضارها إلى بر الأمان على شجرة قريبة.
قبل أن يتم تشكيله بالكامل ، أمسك ليث رأس السولجر بكلتا يديه ، وأغرقه بسحر الظلام الذي أضعفه حتى انفجر مثل البالون. ألقى ليث الجثة جانباً ، مطارداً آخر عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم تعرفون القول: ‘حيث يوجد الكلاكرون ، توقع العثور على مائة آخرين.’ نحن بحاجة إلى إعادة شحن خواتمنا قبل أن يعودوا.”
‘هناك أربعة كلاكرين قادرون على استخدام السحر تحت الأرض.’ حذرت سولوس ليث الذي لا يزال يكافح لتحرير يديه ليرمش بعيداً.
تم إجبار الكلاكر على تغيير الهدف من تعويذته. استحضر عموداً حجرياً لاقتلاع الشجرة التي كانت فريستها تختبئ وراءها ، لكنه الآن يستخدمه لمحاولة إيقاف مهاجمه. سحر ليث في الظلام. كان بإمكانه رؤية تدفق مانا التعويذة وكان بحاجة فقط إلى خطوة جانبية لتجنبه.
‘جواهر المانا لديهم خضراء زاهية فقط ، لكن قوتهم الجسدية تتساوى مع الحامي عندما كان لا يزال راي. إنهم يحتاجون فقط لضربة واحدة لقتل إنسان عادي.’
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
ومع ذلك ، فقد تمكن من إبطاء المحاليق بما يكفي لكي تقطعها فلوريا ، وتحرر نفسها هي ويوريال ، مما سمح لهما بالابتعاد. سار ليث على خطاهم ، لكن الأشجار التي اختبأوا عليها بدأت تميل.
كانت كيلا تجهد دماغها لإيجاد حل لمأزقهم ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله بينما ظل العدو مختبئاً. استخدمت تعويذة الأرض ، وفتحت حفرة في الأرض وكشفت جزئياً عن أحد الكلاكر.
كان سولجران يقتلعانهما بسحر الأرض ، بينما تسبب سولجران آخران في وابل من شظايا الجليد بسمك وطول الذراع لمنع فرائسهما من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حاول السولجر الهجوم ، كان من يقف خلفه وعلى جانبيه يضربه بالتعاويذ أو السيوف ، ويقطع إلقائه أو يجعله يتعثر. كان المخلوق بالفعل مجنوناً بالغضب. تم قطع انسحابه وإحباط كل هجماته بلا رحمة الواحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت المجموعة مرة أخرى إلى بر الأمان ، لكن المانا خاصتهم كانت على وشك النفاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم خلال المعركة السابقة وكانت رمش تعويذة باهظة المانا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدر عن الانفجار سوى صوت مكتوم. كان الهيكل الخارجي للسولجر المصقول بسحر الأرض قوياً بما يكفي لتحمل الضربة. للأسف ، لم تكن أعضائه الداخلية نفس الشيء.
أومأ ليث برأسه مستخدماً القوة الغاشمة للتحرر من القيود. استخدم سحر الماء لتجميد المحاليق التي تقيد رفاقه. لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لمنعها تماماً ، ولم يستطع ليث المخاطرة بتجميد حلفائه حتى الموت في هذه العملية.
“اللعنة! إذا حاولنا أن نطير بعيداً ، فستتسبب الشظايا في انحرافنا ، ولكن إذا واصلنا الاختباء خلف الأشجار ، فسيقومون باقتلاعها مرة أخرى. كيف يمكنهم رؤيتنا من تحت الأرض وكيف يمكنك القيام بنفس الشيء؟”
أمسك ليث بالأرجل الأمامية المصابة ، فمزقها ودفع المخلوق إلى الجنون مع الألم. تم كشف رأسه الآن ، لذلك استخدم الكلاكر سحر الأرض لاستحضار محلاق الأرض لحماية نفسه.
كانت كيلا تجهد دماغها لإيجاد حل لمأزقهم ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله بينما ظل العدو مختبئاً. استخدمت تعويذة الأرض ، وفتحت حفرة في الأرض وكشفت جزئياً عن أحد الكلاكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصدر عن الانفجار سوى صوت مكتوم. كان الهيكل الخارجي للسولجر المصقول بسحر الأرض قوياً بما يكفي لتحمل الضربة. للأسف ، لم تكن أعضائه الداخلية نفس الشيء.
ومع ذلك ، كانت الصدمة قوية بما يكفي لإضعافه ، وتركت السولجر مشلولاً. استغلت كل من فلوريا و فريا الثغرة للقفز على ظهره بسيوفهما أولاً ، حيث اخترقا رأس الكلاكر وجسمه بشفراتهما حتى ارتدت المقابض على هيكلها الخارجي الكيراتيني.
“حسب إشارتي هاجموا موقعي بكل ما لديكم.” صرخ ليث وهو يقفز أسفل الشجرة بالقرب من السولجر المرئي الآن. فهم رفاقه على الفور نواياه وكانوا يرغبون في أن يلعنوا جنونه أو على الأقل يحاولون منعه.
ومع ذلك ، كان وضعهم يائساً بما يكفي لإجبارهم على حفظ أنفاسهم من أجل ترديد تعويذاتهم.
“إشارة!” استخدم ليث تبديل بمجرد أن لمس الأرض وتم استبداله بالكلاكر المذهول.
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
عندما أدرك الكلاكر أن ليث يقترب من خلال رؤية الأرض ، أجبره اليأس. انغمس السولجر في سحر الأرض حتى أسنانه واندفع إلى الأمام متجاهلاً سلامته.
كان السولجر لا يزال يحاول فهم وضعه عندما اصطدمت به صاعقة. بفضل تقاربه الطبيعي بسحر الأرض ، كان المخلوق قد قام غريزياً بحماية نفسه باستخدام سحر الانصهار ، لذلك لم يكن مصاباً بجروح قاتلة.
كانت كيلا تجهد دماغها لإيجاد حل لمأزقهم ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم فعله بينما ظل العدو مختبئاً. استخدمت تعويذة الأرض ، وفتحت حفرة في الأرض وكشفت جزئياً عن أحد الكلاكر.
لقد أحاطوا بالكلاكر وكانوا يرهقونه ببطء مع عملهم الجماعي. لم تكن أي من هجماتهم قوية بما يكفي لقتله ، لكنهم منعوه من الهروب أو التركيز على هدف واحد.
ومع ذلك ، كانت الصدمة قوية بما يكفي لإضعافه ، وتركت السولجر مشلولاً. استغلت كل من فلوريا و فريا الثغرة للقفز على ظهره بسيوفهما أولاً ، حيث اخترقا رأس الكلاكر وجسمه بشفراتهما حتى ارتدت المقابض على هيكلها الخارجي الكيراتيني.
سقط السولجر على جنبه ، وخدشت رجليه الطويلتان الهواء في ألم حتى سكت المخلوق.
لقد أحاطوا بالكلاكر وكانوا يرهقونه ببطء مع عملهم الجماعي. لم تكن أي من هجماتهم قوية بما يكفي لقتله ، لكنهم منعوه من الهروب أو التركيز على هدف واحد.
في هذه الأثناء تحت الأرض ، كان ليث يرى عيون أقرب سولجر تتوهج في الظلام ، جميعهم الثمانية.
بالكاد كان لدى الكلاكر الوقت الكافي لملاحظة اختفاء رفيقه عندما اكتشف شخصية صغيرة تندفع نحوه في الظلام. كانت عيناه تتوهجان بالطاقة الصفراء التي تميز سحر الهواء ، جميعهم السبعة.
‘إنه يوجه سحر الأرض ، لذلك يجب أن يكون قد حقق نوعاً من رؤية الأرض. ربما يمكنهم تتبع فرائسهم من خلال متابعة الاهتزازات الناتجة عندما يتحركون على طول الأرض.’ تأملت سولوس.
‘إنه يوجه سحر الأرض ، لذلك يجب أن يكون قد حقق نوعاً من رؤية الأرض. ربما يمكنهم تتبع فرائسهم من خلال متابعة الاهتزازات الناتجة عندما يتحركون على طول الأرض.’ تأملت سولوس.
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
‘لا أعرف ولا أهتم!’ أجاب ليث. يمكنه أخيراً بذل قصارى جهده ، مما جعل سولوس تتحول إلى شكل قفازها. سمحت له مخالبها الحجرية المعززة بسحر الانصهار أن يخترق بسهولة أجساد السولجر المتصلبة بطريقة سحرية.
الفصل 229 عيون
لقد أجبروا أتباعهم على العمل كوقود للمدافع بينما هم أعدوا الميدان لضمان انتصارهم. حتى لو كانوا مترددين في التخلص من حياتهم ، لم يكن أمام الهاتشلينغ خيار سوى الطاعة.
بالكاد كان لدى الكلاكر الوقت الكافي لملاحظة اختفاء رفيقه عندما اكتشف شخصية صغيرة تندفع نحوه في الظلام. كانت عيناه تتوهجان بالطاقة الصفراء التي تميز سحر الهواء ، جميعهم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح رأس ليث لوحاً أسود مع سبع عيون تحترق بالغضب والمانا. ظهر زوجان جديدان من العيون ، أحدهما أعلاه والآخر أدناه كان من المفترض أن تكون عيون بشرية.
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
من وجهة نظرها فوق الأشجار ، كانت الأستاذ فارج تحترق بحسد.
السابع هو شق عمودي مفتوح في منتصف جبهته.
كان ليث محاطاً بوهج أحمر ، كما لو كانت هناك نار بداخله جاهزة لإشعال النيران في كل شيء. على الرغم من أن نية قتله لم تكن تستهدف رفاقه ، إلا أنها كانت قوية بما يكفي لجعلهم يشعرون بقشعريرة باردة تسير في عمودهم الفقري.
تم إجبار الكلاكر على تغيير الهدف من تعويذته. استحضر عموداً حجرياً لاقتلاع الشجرة التي كانت فريستها تختبئ وراءها ، لكنه الآن يستخدمه لمحاولة إيقاف مهاجمه. سحر ليث في الظلام. كان بإمكانه رؤية تدفق مانا التعويذة وكان بحاجة فقط إلى خطوة جانبية لتجنبه.
كان رد فعل الخمسة في انسجام تام ، وهم يخرجون من الرمال المتحركة. تقسمت المحاليق أثناء مرورها عبر بقايا تعاويذ الأبعاد. تحولت المحاليق المنفصلة مرة أخرى إلى طين حيث فشلت التعويذة التي حركتها.
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
اصطدم العمود الحجري بسقف الكهف ، وملأ الهواء بالغبار.
أصبح رأس ليث لوحاً أسود مع سبع عيون تحترق بالغضب والمانا. ظهر زوجان جديدان من العيون ، أحدهما أعلاه والآخر أدناه كان من المفترض أن تكون عيون بشرية.
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
“إنها تعويذة ساحر حرب! أين تعلمتها؟”
ومع ذلك ، فقد رأى ليث هذه الحيلة مرات لا تحصى وكان مستعداً لها. قام بتجميد الحمض وهو لا يزال في الهواء ، مما جعله غير ضار قبل صفعه جانباً. دفع ليث يده اليمنى إلى فم الكلاكر المفتوح ، وأطلق كرة نارية.
ومع ذلك ، نظراً لكونه ساحراً حقيقياً واستفاد من ردود أفعاله المتزايدة ، فقد تمكن من تغيير مسار كل صاعقة حسب الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يصدر عن الانفجار سوى صوت مكتوم. كان الهيكل الخارجي للسولجر المصقول بسحر الأرض قوياً بما يكفي لتحمل الضربة. للأسف ، لم تكن أعضائه الداخلية نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم تعرفون القول: ‘حيث يوجد الكلاكرون ، توقع العثور على مائة آخرين.’ نحن بحاجة إلى إعادة شحن خواتمنا قبل أن يعودوا.”
انهار المخلوق دون أن يصدر صوتاً ، تاركاً السولجرَين الأخيرين واقفين خائفين تقريباً. قرر أحدهم الهرب لتنبيه بقية الفراخ بالخطر الوشيك ، بينما وقف الآخر على أرضه ، لكسب أكبر قدر ممكن من الوقت ضد الوحشية القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حاول السولجر الهجوم ، كان من يقف خلفه وعلى جانبيه يضربه بالتعاويذ أو السيوف ، ويقطع إلقائه أو يجعله يتعثر. كان المخلوق بالفعل مجنوناً بالغضب. تم قطع انسحابه وإحباط كل هجماته بلا رحمة الواحدة تلو الأخرى.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت كيلا متفاجأة ، لكن فريا تعلمت درسها بعد المحاولة الفاشلة لاغتيال يوريال. حافظت على هدوئها ، ورمشت لإنقاذ كيلا وإحضارها إلى بر الأمان على شجرة قريبة.
فعل ليث الشيء نفسه ، وترك التعويذات جانباً ومستعداً لاختبار جسده ضد وحش سحري. اشتبك الاثنان بأقصى سرعة ، وأذرع ليث ضد الأرجل الأمامية للسولجر. كان العنكبوت أكبر وأثقل ، لكن ليث كان مدعوماً بأكثر من عنصر.
في بعض الأحيان ، كونه قريباً جداً من شخص أصغر منه بسنتين كان أقوى ، ويبدو أنه أكثر موهبة ، ولديه مخزون لا حدود له من المفاجآت ، جعله يشعر بعدم الأمان تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الكلاكر نفسه ينزلق للخلف ، مستخدماً الأرجل الستة المتبقية للإمساك بالأرض لتجنب السقوط بينما تشققت الأرجل الأمامية. تحطم هيكله الخارجي في نقاط متعددة.
‘هناك أربعة كلاكرين قادرون على استخدام السحر تحت الأرض.’ حذرت سولوس ليث الذي لا يزال يكافح لتحرير يديه ليرمش بعيداً.
{تصحيح: الأستاذة فارج من فيلق الملكة ديريس وليست من جحفل الملكة سيلفا-.-}
اضطر ليث إلى التوقف وتصدعت ذراعيه أيضاً ، لكنهما بدآ في الشفاء في نفس اللحظة التي تضررا فيها. لقد صر على أسنانه وتجاهل الألم ، منقضاً مرة أخرى بغضب متجدد.
“يا صاح ، كيف وجدت الوقت لتعلم تخصص آخر؟ دراسة ذاتية فيه؟ أنت تحطم تقديري لذاتي!” كان يوريال نصف يمزح فقط.
أمسك ليث بالأرجل الأمامية المصابة ، فمزقها ودفع المخلوق إلى الجنون مع الألم. تم كشف رأسه الآن ، لذلك استخدم الكلاكر سحر الأرض لاستحضار محلاق الأرض لحماية نفسه.
ترجمة: Acedia
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
قبل أن يتم تشكيله بالكامل ، أمسك ليث رأس السولجر بكلتا يديه ، وأغرقه بسحر الظلام الذي أضعفه حتى انفجر مثل البالون. ألقى ليث الجثة جانباً ، مطارداً آخر عدو.
‘لا أعرف ولا أهتم!’ أجاب ليث. يمكنه أخيراً بذل قصارى جهده ، مما جعل سولوس تتحول إلى شكل قفازها. سمحت له مخالبها الحجرية المعززة بسحر الانصهار أن يخترق بسهولة أجساد السولجر المتصلبة بطريقة سحرية.
حالما خرج ، رأى أن السولجر لم يرل بعيداً. حتى لو كانوا متعبين ، كان رفاقه يعلمون أنه إذا تمكن الوحش السحري من الهروب ، فمن المحتمل أن يعود مع التعزيزات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أحاطوا بالكلاكر وكانوا يرهقونه ببطء مع عملهم الجماعي. لم تكن أي من هجماتهم قوية بما يكفي لقتله ، لكنهم منعوه من الهروب أو التركيز على هدف واحد.
كلما حاول السولجر الهجوم ، كان من يقف خلفه وعلى جانبيه يضربه بالتعاويذ أو السيوف ، ويقطع إلقائه أو يجعله يتعثر. كان المخلوق بالفعل مجنوناً بالغضب. تم قطع انسحابه وإحباط كل هجماته بلا رحمة الواحدة تلو الأخرى.
قرر الاستفادة من المساحة الضيقة جنباً إلى جنب مع براعته الجسدية الفائقة لشن هجوم على العدو بجسده المتصلب إلى أقصى الحدود ، مما لا يمنحه أي مساحة للمراوغة.
عندما أدرك الكلاكر أن ليث يقترب من خلال رؤية الأرض ، أجبره اليأس. انغمس السولجر في سحر الأرض حتى أسنانه واندفع إلى الأمام متجاهلاً سلامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت فلوريا إحدى ساقيه ، وفتحت فريا جرحاً خطيراً على ظهره ، بينما أطلق يوريال كل التعاويذ المتبقية في خواتمه ، وأزال ساقيه ، وفقد الكلاكر الزخم.
“من المكتبة.” درس ليث خلال الأشهر الماضية العديد من التعاويذ المختلفة من مختلف التخصصات ، بحثاً عن تلك التي كان من الأسهل عليه تقليدها.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
بفضل الهجوم المشترك فقط ، تمكنت كيلا من تجنب اختراق قلبها وبدلاً من ذلك أخذت ساقها الأمامية من خلال كتفها. أصيب الكلاكر بجروح قاتلة ، لكنه رفض الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تخلص من جثة كيلا وحاول استعادة توازنه لمواصلة الهروب. دوى هدير وحشي يهز الغابة.
قبل أن يتم تشكيله بالكامل ، أمسك ليث رأس السولجر بكلتا يديه ، وأغرقه بسحر الظلام الذي أضعفه حتى انفجر مثل البالون. ألقى ليث الجثة جانباً ، مطارداً آخر عدو.
“ليس آخر!” لعنت فلوريا. “هل حظنا السيء لن ينتهي أبداً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفتت نحو مصدر الصوت ، واكتشفت أنه لا يوجد عدو جديد قادم ، فقط تمويه تمكنت من تحديده على أنه ليث بفضل تدريبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطر ليث إلى التوقف وتصدعت ذراعيه أيضاً ، لكنهما بدآ في الشفاء في نفس اللحظة التي تضررا فيها. لقد صر على أسنانه وتجاهل الألم ، منقضاً مرة أخرى بغضب متجدد.
مشهد الدم ، ورؤية أحد رفاقه على ما يبدو مصاباً بجروح قاتلة قد أعاده إلى الليلة التي مات فيها الحامي. كانت الشمس لا تزال عالية ، لذلك تحولت الظلال المحيطة بجسده إلى ضباب رقيق.
استغل ذلك الوقت للتفكير في سلوك العناكب.
لم يستخدم ليث أياً من خواتمه ، لذا تظاهر بإعادة شحنها.
كان ليث محاطاً بوهج أحمر ، كما لو كانت هناك نار بداخله جاهزة لإشعال النيران في كل شيء. على الرغم من أن نية قتله لم تكن تستهدف رفاقه ، إلا أنها كانت قوية بما يكفي لجعلهم يشعرون بقشعريرة باردة تسير في عمودهم الفقري.
تم إجبار الكلاكر على تغيير الهدف من تعويذته. استحضر عموداً حجرياً لاقتلاع الشجرة التي كانت فريستها تختبئ وراءها ، لكنه الآن يستخدمه لمحاولة إيقاف مهاجمه. سحر ليث في الظلام. كان بإمكانه رؤية تدفق مانا التعويذة وكان بحاجة فقط إلى خطوة جانبية لتجنبه.
ومع ذلك ، فقد تمكن من إبطاء المحاليق بما يكفي لكي تقطعها فلوريا ، وتحرر نفسها هي ويوريال ، مما سمح لهما بالابتعاد. سار ليث على خطاهم ، لكن الأشجار التي اختبأوا عليها بدأت تميل.
تجاهل يوريال و فريا الشعور ، واندفعوا إلى جانب كيلا. الأول فحص أنها ليست مسمومة بينما الثانية عالجت الجرح.
لم يكن لديه الوقت لفهم مبادئ السحر المزيف الكامنة وراء كل فئة سحر ، لذلك ركز على التعاويذ التي لها شيء مشترك مع تعويذاته الشخصية.
أدركت فلوريا أنه على الرغم من القتال جنباً إلى جنب عدة مرات ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها ليث غاضباً حقاً. خلال الإمتحان الثاني أو الكمين ، كان دائماً هادئاً وذو رباطة جأش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بين الضباب والتوهج الأحمر وعيناه الممتلئتان بقوة غير معروفة ، بدا ليث أكثر ترويعاً من أي شيء خاضته على الإطلاق.
————–
ترجمة: Acedia
صُدم الكلاكر ، لكنه احتفظ بحضور المنطق لتجنب إلقاء تعويذة أخرى ، كان ليث قريباً جداً بالفعل. بصق الحمض أمام نفسه بدلاً من ذلك. كان العدو قريباً جداً لمراوغته ، لذلك اندفع السولجر إلى الأمام ليغرس سحر الأرض في نفسه لاستغلال الثغرة التي كانت على وشك أن تنشأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
