استجواب
الفصل 201 استجواب
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
كانت مجموعة ليث تستمتع بسعادة بتناول وجبتهم ، حيث تبادلوا الاقتراحات حول كيفية التعامل مع البلورات السحرية بشكل أفضل خلال الدرس التالي عندما كادت جيرني إرناس أن تفتح الباب بقوة وهي تسير في الداخل.
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
أومأن جيرني برأسها.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
في رأيها ، بمجرد أن تنتهي من عملها ، كان يجب أن يُسمح لها بإخراج القمامة. ومع ذلك كان لديها أقصى درجات الاحترام للقانون. صممت جيرني حياتها العملية حول احترام عميق للقواعد واللوائح.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
هرب البعض باكين ، وأخفى آخرون وجوههم في خجل ، وهاجمها البعض. كانت النتيجة دائماً هي نفسها ، كسور في العظام وتهم جنائية جديدة للاعتداء على ضابط أثناء أداء واجبه.
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
عندما انتهت ، لم يعد أحد يضحك. كانت جيرني إرناس امرأة قصيرة ، ارتفاعها 1.52 (5 بوصات) ، لكنها تحولت في نظرهم إلى عملاق مرعب لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه.
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
تفرقعت نية القتل مثل فقاعة ، وحل محلها مشهد محرج للغاية لفتاة مراهقة. احمّر وجه فلوريا جداً ، وهي تحاول التخلص من عناق والدتها ، ولكن دون جدوى. كانت تسمع الكثير من الناس يسخرون منها.
قبل أن يتمكن من الإجابة ، أخرجت جيرني جهازاً بحجم محرك أقراص USB به حجر كريم أزرق صغير مدمج فيه. بعد أن ضغطت على الحجر ، أطلق صوت أزيز منخفض.
“ماذا فعلت لإدخالهم في غيبوبة؟”
بمجرد أن تأكدت جيرني من عدم حدوث شيء لابنتها ، تركتها تذهب. ما تبع ذلك كان أكثر إحراجاً.
الفصل 201 استجواب
—————–
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
هرب البعض باكين ، وأخفى آخرون وجوههم في خجل ، وهاجمها البعض. كانت النتيجة دائماً هي نفسها ، كسور في العظام وتهم جنائية جديدة للاعتداء على ضابط أثناء أداء واجبه.
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
عندما انتهت ، لم يعد أحد يضحك. كانت جيرني إرناس امرأة قصيرة ، ارتفاعها 1.52 (5 بوصات) ، لكنها تحولت في نظرهم إلى عملاق مرعب لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث ، هل لديك بضع دقائق لتخصصها لي؟” سألت بابتسامة لطيفة بعد أن عادت إلى طاولته.
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
“لدي بعض الأسئلة لك ولزهرتي الصغيرة. من الأفضل أن نناقش هذا على انفراد.”
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
“ماذا أفعل؟ ستخيفه! لن يكون لي حبيب أبداً. لماذا يتعين عليها التدخل في كل ما أفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” هز كتفيه. “لا فائدة من جعلها تقلق بشأن ما يمكن أن يحدث. لديها الاقتراع الخاصة بي الآن ، لذا فهي بأمان.”
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
قبل أن يتمكن من الإجابة ، أخرجت جيرني جهازاً بحجم محرك أقراص USB به حجر كريم أزرق صغير مدمج فيه. بعد أن ضغطت على الحجر ، أطلق صوت أزيز منخفض.
بينما كاننّ الفتيات الثلاث مذعورات ، كل واحدة تغذي جنون العظمة لدى الأخريات ، كان جيرني وليث يحضيان بنوع آخر من الخديث.
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
“هل تعرف لماذا أنا هنا؟” كانت نبرتها حازمة ، لكنها لطيفة. فضلت جيرني اتباع نهج لين في استجواب حليف محتمل. كانت قد اتصلت بالفعل بالملك في طريقها إلى المقصف وشاركها جدول أعمال التاج.
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يأمرها الملك ميرون صراحةً بتركه وشأنه ، بل كان ذلك ضمناً في صياغته. كانت جيرني خادمة مخلصة للتاج ، لكنها كانت فوق كل شيء أماً ورجلاً صياداً.
“اثنان منهم بنية القتل وسحر الهواء. ضد القائد استخدمت شيئاً أكثر تعقيداً.”
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
“لا أعتقد أنني أستطيع.” أجاب ليث. “المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إطلاق نية القتل هي عندما أتعرض للتهديد أو عندما أشعر بكراهية عميقة. وإلا فإنه مؤلم ، مثل جعل الندوب تصبح جروحاً مفتوحة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
أومأن جيرني برأسها.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
“ثم يتعلق الأمر بحادث أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
الفصل 201 استجواب
“أصبت في محاولة واحدة. الآن ، بما أنك تبدو فتىً ذكياً بالنسبة لي ، أقترح أن تخبرني بالحقيقة. نحن مقطوعون من نفس القماش. لا يمكنك أن تخدعني كما تفعل مع الآخرين.”
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل؟ ستخيفه! لن يكون لي حبيب أبداً. لماذا يتعين عليها التدخل في كل ما أفعله؟”
قبل أن يتمكن من الإجابة ، أخرجت جيرني جهازاً بحجم محرك أقراص USB به حجر كريم أزرق صغير مدمج فيه. بعد أن ضغطت على الحجر ، أطلق صوت أزيز منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
بمعرفة مدى صعوبة خداع شخص مثله ، أخبرها ليث بالحقيقة فقط ، وحذف ببساطة الأجزاء المتعلقة باستخدام سحر الروح.
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
أومأن جيرني برأسها.
أومأن جيرني برأسها.
“ماذا فعلت لإدخالهم في غيبوبة؟”
“تعذيب.” الإجابة الأقصر والأكثر إيجازاً وإرضاءً في مفرداتها ، لكنها ظلت بلا تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
“كيف؟”
كانت موجة هواء تحيط برأسها ، وتمتص الهواء للخارج.
“اثنان منهم بنية القتل وسحر الهواء. ضد القائد استخدمت شيئاً أكثر تعقيداً.”
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
“أرني.” سألته. “من الصعب تصديق أن طفلاً يبلغ من العمر اثني عشر عاماً قمع بمفرده ثلاثة رجال أطول وأثقل منه. افعل بي نفس الشيء الذي فعلته مع أولاد بونتوس ، لكن توقف عندما أطلب منك ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنني أستطيع.” أجاب ليث. “المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إطلاق نية القتل هي عندما أتعرض للتهديد أو عندما أشعر بكراهية عميقة. وإلا فإنه مؤلم ، مثل جعل الندوب تصبح جروحاً مفتوحة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
أرادت المواجهة وليس القتال حتى الموت. إذا كان ليث يشبهها إلى حد ما ، فلن يخرج منهما إلا واحداً على قيد الحياة قبل أن تتمكن من شرح أسبابها. حتى مع ذلك ، من المحتمل أن يقوم التاج بإعدام الناجي بتهمة الخيانة ، وسيكون وضعاً خاسراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تأكدت جيرني من عدم حدوث شيء لابنتها ، تركتها تذهب. ما تبع ذلك كان أكثر إحراجاً.
أرادت المواجهة وليس القتال حتى الموت. إذا كان ليث يشبهها إلى حد ما ، فلن يخرج منهما إلا واحداً على قيد الحياة قبل أن تتمكن من شرح أسبابها. حتى مع ذلك ، من المحتمل أن يقوم التاج بإعدام الناجي بتهمة الخيانة ، وسيكون وضعاً خاسراً.
“من فضلك ، جربها على أي حال.” سألت.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
“أمي ، هذا كثير جداً ، حتى بالنسبة لك. ابقي بعيداً عن حب حياتي!” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكنها علمت أن المشتبه بهم الذين لديهم ضمير مذنب سيتحدثون كثيراً في كثير من الأحيان ، لذلك بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
كانت موجة هواء تحيط برأسها ، وتمتص الهواء للخارج.
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
“خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“افعلها مرة واحدة فقط.”
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
تظاهر ليث بالهتاف وبمجرد أن لمس جلد جيرني شعرت بألم حارق يعصف بلحمها بقوة لم تكن تعاني منه إلا نادراً. ومع ذلك ، فقد تحملت ذلك دون أن يرمش لها جفناً ، وتركت ليث متأثراً بشدة.
كانت موجة هواء تحيط برأسها ، وتمتص الهواء للخارج.
“هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اثنان منهم بنية القتل وسحر الهواء. ضد القائد استخدمت شيئاً أكثر تعقيداً.”
“ماذا لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في عينيه ، ووجدت مفاجأة حقيقية فقط.
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
‘يبدو أن راينارت كان يهذي حقاً بعد كل شيء. هذا أو واحد منهم يكذب دون أن يعرف ذلك.’ فكرت.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
“لا.” هز كتفيه. “لا فائدة من جعلها تقلق بشأن ما يمكن أن يحدث. لديها الاقتراع الخاصة بي الآن ، لذا فهي بأمان.”
“كيف يمكنك أن تضعيني تحت المراقبة؟ لقد سألته قبل يومين وقد أتيت بالفعل إلى هنا بالزي الرسمي العالي لاستجوابنا؟ لم نرتكب أي خطأ!”
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
“أتمنى أن أتمكن من رد الجميل في يوم من الأيام. هل يمكنك أن تخبر زهرتي الصغيرة أن تأتي؟”
‘يبدو أن راينارت كان يهذي حقاً بعد كل شيء. هذا أو واحد منهم يكذب دون أن يعرف ذلك.’ فكرت.
اقتربت فلوريا بعد ثانية ، وأغلقت الباب خلفها.
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
“أمي ، هذا كثير جداً ، حتى بالنسبة لك. ابقي بعيداً عن حب حياتي!” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكنها علمت أن المشتبه بهم الذين لديهم ضمير مذنب سيتحدثون كثيراً في كثير من الأحيان ، لذلك بقيت صامتة.
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
“كيف يمكنك أن تضعيني تحت المراقبة؟ لقد سألته قبل يومين وقد أتيت بالفعل إلى هنا بالزي الرسمي العالي لاستجوابنا؟ لم نرتكب أي خطأ!”
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
“لم ترتكبي؟” أبقت جيرني وجهها بلا تعابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
“لقد بدأت أخشى أن تموتي عازبة. لقد استمعت إلى نصيحتي وتوددت إلى ليث بدلاً من ذلك. حتى أنه قدم لك الاقتراع ، والآن أصبح كل شيء منطقياً. فتاة صالحة ، أمك فخورة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم تعرفين ذلك بالفعل؟” صرخت.
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
“لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
هرب البعض باكين ، وأخفى آخرون وجوههم في خجل ، وهاجمها البعض. كانت النتيجة دائماً هي نفسها ، كسور في العظام وتهم جنائية جديدة للاعتداء على ضابط أثناء أداء واجبه.
—————–
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
ترجمة: Acedia
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
