استجواب
الفصل 201 استجواب
“ماذا لا.”
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
كانت مجموعة ليث تستمتع بسعادة بتناول وجبتهم ، حيث تبادلوا الاقتراحات حول كيفية التعامل مع البلورات السحرية بشكل أفضل خلال الدرس التالي عندما كادت جيرني إرناس أن تفتح الباب بقوة وهي تسير في الداخل.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
“افعلها مرة واحدة فقط.”
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
في رأيها ، بمجرد أن تنتهي من عملها ، كان يجب أن يُسمح لها بإخراج القمامة. ومع ذلك كان لديها أقصى درجات الاحترام للقانون. صممت جيرني حياتها العملية حول احترام عميق للقواعد واللوائح.
—————–
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
“أوه ، يا طفلتي! شكراً للآلهة ، أنت بخير.” عانقت فلوريا ، وضغطتها على صدرها بينما كانت تداعب رأس ابنتها وتقبّلها.
تفرقعت نية القتل مثل فقاعة ، وحل محلها مشهد محرج للغاية لفتاة مراهقة. احمّر وجه فلوريا جداً ، وهي تحاول التخلص من عناق والدتها ، ولكن دون جدوى. كانت تسمع الكثير من الناس يسخرون منها.
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
بمجرد أن تأكدت جيرني من عدم حدوث شيء لابنتها ، تركتها تذهب. ما تبع ذلك كان أكثر إحراجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
هرب البعض باكين ، وأخفى آخرون وجوههم في خجل ، وهاجمها البعض. كانت النتيجة دائماً هي نفسها ، كسور في العظام وتهم جنائية جديدة للاعتداء على ضابط أثناء أداء واجبه.
أومأن جيرني برأسها.
عندما انتهت ، لم يعد أحد يضحك. كانت جيرني إرناس امرأة قصيرة ، ارتفاعها 1.52 (5 بوصات) ، لكنها تحولت في نظرهم إلى عملاق مرعب لم يجرؤ أحد على الإساءة إليه.
حدقت في عينيه ، ووجدت مفاجأة حقيقية فقط.
“ليث ، هل لديك بضع دقائق لتخصصها لي؟” سألت بابتسامة لطيفة بعد أن عادت إلى طاولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
“لدي بعض الأسئلة لك ولزهرتي الصغيرة. من الأفضل أن نناقش هذا على انفراد.”
لم تهتم السيدة إرناس بردود فعل النمل المحيط بها. كانت لا تزال متوترة لأنها لم تستطع قتل الثلاثة الصغار. لم تكن من محبي الإجراءات القانونية والقضاة وكل تلك الجوانب الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأيها ، بمجرد أن تنتهي من عملها ، كان يجب أن يُسمح لها بإخراج القمامة. ومع ذلك كان لديها أقصى درجات الاحترام للقانون. صممت جيرني حياتها العملية حول احترام عميق للقواعد واللوائح.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
ذهبوا إلى غرفة ليث وعندما أصرت جيرني على التحدث إليهما بشكل منفصل ، كادت فلوريا أن تصاب بالذعر.
“تعذيب.” الإجابة الأقصر والأكثر إيجازاً وإرضاءً في مفرداتها ، لكنها ظلت بلا تعبير.
“ماذا أفعل؟ ستخيفه! لن يكون لي حبيب أبداً. لماذا يتعين عليها التدخل في كل ما أفعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
الفصل 201 استجواب
بينما كاننّ الفتيات الثلاث مذعورات ، كل واحدة تغذي جنون العظمة لدى الأخريات ، كان جيرني وليث يحضيان بنوع آخر من الخديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعرف لماذا أنا هنا؟” كانت نبرتها حازمة ، لكنها لطيفة. فضلت جيرني اتباع نهج لين في استجواب حليف محتمل. كانت قد اتصلت بالفعل بالملك في طريقها إلى المقصف وشاركها جدول أعمال التاج.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يأمرها الملك ميرون صراحةً بتركه وشأنه ، بل كان ذلك ضمناً في صياغته. كانت جيرني خادمة مخلصة للتاج ، لكنها كانت فوق كل شيء أماً ورجلاً صياداً.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
نضحت السيدة إرناس ما يكفي من نية القتل لسحب شهية أولئك الذين مرّت بهم. بينما تجنب معظم زملائه في المدرسة نظرتها ، لم يستطع ليث التوقف عن سماع صوت إمبيريوس مارش في رأسه مع تنفس ثقيل إيقاعي.
الفصل 201 استجواب
كان يمكن أن يكون كله مجرد تمثيل. كان عليها أن تتأكد من أنه مثلها تماماً ، كان قادراً بالفعل على الاهتمام. وإلا فإن تركه قريباً جداً من بناتها كان أمراً خطيراً للغاية. ناهيك عن أنه بمجرد تخرج ليث من الأكاديمية ، لم يكن لديها شك في أنه سينجح ، سيصبح قنبلة موقوتة.
كانوا يعرفون أن ليث كان حالة شاذة ، مثل مانوهار أو هاترن ، لكنهم كانوا يأملون في تحويله إلى أحد الأصول ومنعه من أن يتم اختطافه من قبل دول أخرى.
كانت تعلم أن مثل هذا الخطر يجب أن يتم إخماده في أسرع وقت ممكن ، قبل أن يصبح غير قابل للإيقاف كما حدث بالفعل مع هاترن أو إله الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه زيارة رسمية؟” سأل ليث.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
‘إذا كان هذا يتعلق بي وبمواعدة فلوريا ، فلن ترتدي زياً رسمياً. لن تستجوبني ، لكنها ستتودد لي بدلاً من ذلك. أرادت السيدة إرناس منا المواعدة منذ الفصل الدراسي الثاني. لم تخبرني فلوريا أبداً أن والدتها شرطية ملكية ، اللعنة.’
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
لم تكن فريا قد رأت بعد تعامل السيدة إرناس مع بناتها بالتبني بشكل مختلف عن ابنتها بالدم.
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
أومأن جيرني برأسها.
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
“ثم يتعلق الأمر بحادث أمس.”
“أصبت في محاولة واحدة. الآن ، بما أنك تبدو فتىً ذكياً بالنسبة لي ، أقترح أن تخبرني بالحقيقة. نحن مقطوعون من نفس القماش. لا يمكنك أن تخدعني كما تفعل مع الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
تنهد ليث. لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله حيال وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت جميع الأحاديث فجأة. انجذبت كل العيون إلى الشارة المضيئة على صدرها. بصرف النظر عن عدد قليل من الطلاب الذين اختنقوا من طعامهم ، كان صوت نقر حذاء جيرني على الأرضية الحجرية هو الصوت الوحيد المسموع.
‘والدة فلوريا هادئة للغاية. ربما تعرف بالفعل إجابات أسئلتها ، لابد أنها استجوبت هؤلاء الثلاثة. لا يوجد تفسير آخر محتمل. الكذب عليها يمكن أن يوقعني في مشكلة فقط. في هذه الرقصة ، هي تقود بينما أنا يمكن أن أتابعها فقط.’
قبل أن يتمكن من الإجابة ، أخرجت جيرني جهازاً بحجم محرك أقراص USB به حجر كريم أزرق صغير مدمج فيه. بعد أن ضغطت على الحجر ، أطلق صوت أزيز منخفض.
“إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
كان هناك شيء واحد يمكنها فعله لتجنب قتل شخص ما في طريقها إلى المنزل.
بمعرفة مدى صعوبة خداع شخص مثله ، أخبرها ليث بالحقيقة فقط ، وحذف ببساطة الأجزاء المتعلقة باستخدام سحر الروح.
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
‘كنت سأخطط الأمور بعناية أكبر.’
“ماذا فعلت لإدخالهم في غيبوبة؟”
كانت جيرني مسرورة بسلوكه. تطابقت قصته مع ما كانت تعرفه بالفعل ولم تستطع اكتشاف أي تلميح للخداع في كلماته أو لغة جسده. ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
“تعذيب.” الإجابة الأقصر والأكثر إيجازاً وإرضاءً في مفرداتها ، لكنها ظلت بلا تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اثنان منهم بنية القتل وسحر الهواء. ضد القائد استخدمت شيئاً أكثر تعقيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ، هل لديك بضع دقائق لتخصصها لي؟” سألت بابتسامة لطيفة بعد أن عادت إلى طاولته.
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
“أرني.” سألته. “من الصعب تصديق أن طفلاً يبلغ من العمر اثني عشر عاماً قمع بمفرده ثلاثة رجال أطول وأثقل منه. افعل بي نفس الشيء الذي فعلته مع أولاد بونتوس ، لكن توقف عندما أطلب منك ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
“لا أعتقد أنني أستطيع.” أجاب ليث. “المرة الوحيدة التي يمكنني فيها إطلاق نية القتل هي عندما أتعرض للتهديد أو عندما أشعر بكراهية عميقة. وإلا فإنه مؤلم ، مثل جعل الندوب تصبح جروحاً مفتوحة مرة أخرى.”
لم يأمرها الملك ميرون صراحةً بتركه وشأنه ، بل كان ذلك ضمناً في صياغته. كانت جيرني خادمة مخلصة للتاج ، لكنها كانت فوق كل شيء أماً ورجلاً صياداً.
كانت الإجابة مفاجأة سارة. عاشت جيرني نفس الشيء عندما كانت في سنه ، وتعلمت كيفية التحكم في عواطفها كما تشاء. فكرت للحظة في التظاهر بتهديد عائلته ، لكنها سرعان ما رفضت الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرادت المواجهة وليس القتال حتى الموت. إذا كان ليث يشبهها إلى حد ما ، فلن يخرج منهما إلا واحداً على قيد الحياة قبل أن تتمكن من شرح أسبابها. حتى مع ذلك ، من المحتمل أن يقوم التاج بإعدام الناجي بتهمة الخيانة ، وسيكون وضعاً خاسراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
“من فضلك ، جربها على أي حال.” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف؟”
أجبر ليث نفسه على التفكير في عودة والده إلى الأرض ، حتى وفاة كارل ، لكل هؤلاء الأشخاص الذين ابتلوا بوجوده حتى الآن. شعر جيرني بأن نية القتل تتزايد شيئاً فشيئاً ، لكنها لم تكن شيئاً كثيراً. ثم وجدت صعوبة في التنفس.
“ماذا لا.”
كانت موجة هواء تحيط برأسها ، وتمتص الهواء للخارج.
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
“خدعة جيدة. أستطيع أن أرى هذين الاثنين على وشك الموت من الخوف. الآن توقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطاع ليث ، وما زال أعمى من الألم العاطفي.
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
تفرقعت نية القتل مثل فقاعة ، وحل محلها مشهد محرج للغاية لفتاة مراهقة. احمّر وجه فلوريا جداً ، وهي تحاول التخلص من عناق والدتها ، ولكن دون جدوى. كانت تسمع الكثير من الناس يسخرون منها.
“افعلها مرة واحدة فقط.”
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
تظاهر ليث بالهتاف وبمجرد أن لمس جلد جيرني شعرت بألم حارق يعصف بلحمها بقوة لم تكن تعاني منه إلا نادراً. ومع ذلك ، فقد تحملت ذلك دون أن يرمش لها جفناً ، وتركت ليث متأثراً بشدة.
“هل تتذكر أي شيء عن الأيدي السوداء والعيون الغامضة التي ظهرت من الظل؟” ترك سؤالها ليث مندهشاً.
“ماذا لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في عينيه ، ووجدت مفاجأة حقيقية فقط.
بمعرفة مدى صعوبة خداع شخص مثله ، أخبرها ليث بالحقيقة فقط ، وحذف ببساطة الأجزاء المتعلقة باستخدام سحر الروح.
‘يبدو أن راينارت كان يهذي حقاً بعد كل شيء. هذا أو واحد منهم يكذب دون أن يعرف ذلك.’ فكرت.
بينما كاننّ الفتيات الثلاث مذعورات ، كل واحدة تغذي جنون العظمة لدى الأخريات ، كان جيرني وليث يحضيان بنوع آخر من الخديث.
“هل أخبرت فلوريا عن تلك الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” هز كتفيه. “لا فائدة من جعلها تقلق بشأن ما يمكن أن يحدث. لديها الاقتراع الخاصة بي الآن ، لذا فهي بأمان.”
أومأن جيرني برأسها.
ذهبت جيرني أمام كل واحد من أكثر الأصوات الملفوظة الذين وجدوا المشهد السابق مضحك جداً ، وبعد مسح ملامحهم بلوحها الفضي ، قامت بإدراج جميع الجرائم السابقة التي حاولت أسرهم جاهدة التستر عليها.
كرجل صياد وشرطي ، كان هذا هو الجواب الذي كانت تبحث عنه. كان ليث قادراً على الاهتمام ، وإلا فلن يضحي بسلامته من أجل شخص آخر.
الاغتصاب ، والاختلاس الضريبي ، وتجارة الرقيق ، والخونة. في بعض الأحيان كانت القائمة طويلة ، لكنها استغرقت وقتاً ممتعاً ، بدءاً من أحدث الجرائم ووعدهم بأنها ستعتني بكل هذه القضايا شخصياً.
‘كيف عرفت بهذه السرعة؟’ كان عقل فلوريا حطام قطار. ‘لم أخبر أبي حتى أنني أنا وليث نتواعد. نوعاً ما. لا يزال لدينا موعد مناسب. هل من الممكن أن يكون لديها شخص ما يتجسس علي هنا؟’
إذا كان حقاً قد أعطى فلوريا الاقتراع الخاصة به قبل الهجوم ، فلن يكون ذلك جزءاً من خدعة ، لأن أولاد بونتوس قد تبعوهما بعد لقائهما بالصدفة. كان بإمكانها التحقق من التوقيت بسهولة ، وكان لينخوس هو الوحيد الذي يمكنه إعادة تعيين الاقتراع.
بينما كاننّ الفتيات الثلاث مذعورات ، كل واحدة تغذي جنون العظمة لدى الأخريات ، كان جيرني وليث يحضيان بنوع آخر من الخديث.
كأم تبحث عن زوج لابنتها ، جعل هذا الخبر قلب جيرني يرفرف. قررت عدم دفعه. كانوا لا يزالون صغاراً ، لكن هذه كانت علامة جيدة.
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
“لم ترتكبي؟” أبقت جيرني وجهها بلا تعابير.
“أشكرك على حماية عائلتي.” قالت جيرني وهي تمدّ يدها فصافحها على الفور.
“أتمنى أن أتمكن من رد الجميل في يوم من الأيام. هل يمكنك أن تخبر زهرتي الصغيرة أن تأتي؟”
“نعم وسيصاب كل واحد منهم بالخوف عند عقد اجتماع مع سمكة قرش! أريد أن أرى ما إذا كنت ستستمرين في الضحك عندما يحدث لك ذلك.” أزال رد فلوريا فرحها.
الفصل 201 استجواب
اقتربت فلوريا بعد ثانية ، وأغلقت الباب خلفها.
“سجل الشرطية إرناس. ما يلي يحدث بناءً على طلبي الصريح ، إنه ليس عملاً عدوانياً. أكرر ، ليس اعتداء من المشتبه به.” بعد أن تحدثت جيرني هذه الكلمات في لوحها السحري ، اقتربت من ليث.
“أمي ، هذا كثير جداً ، حتى بالنسبة لك. ابقي بعيداً عن حب حياتي!” لم يكن لدى جيرني أي فكرة عما كانت تتحدث عنه ، لكنها علمت أن المشتبه بهم الذين لديهم ضمير مذنب سيتحدثون كثيراً في كثير من الأحيان ، لذلك بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” هز كتفيه. “لا فائدة من جعلها تقلق بشأن ما يمكن أن يحدث. لديها الاقتراع الخاصة بي الآن ، لذا فهي بأمان.”
“كيف يمكنك أن تضعيني تحت المراقبة؟ لقد سألته قبل يومين وقد أتيت بالفعل إلى هنا بالزي الرسمي العالي لاستجوابنا؟ لم نرتكب أي خطأ!”
لقد فهمت للوهلة الأولى أن ليث مثلها ، قاتل لا يرحم ولا يهتم بالحياة البشرية. وفقاً للتحقيق من خلفيته ، كان يهتم بأسرته. لقد كانت بداية جيدة ، لكنها لم تكن كافية.
“لم ترتكبي؟” أبقت جيرني وجهها بلا تعابير.
“أمي؟ ماذا تفعلين هنا؟” نظرت إليها فلوريا بنظرة حيرة. نادراً ما سمحت جيرني لابنتها برؤيتها بزيها العسكري. كانت تحب أن تبقي حياتها الشخصية منفصلة عن الحياة المهنية.
“لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
“يا حلوتي ، هذا رائع! أنا سعيدة جداً من أجلك.” عانقتها جيرني بقوة ، وأخيراً حررت فرحها.
“لقد بدأت أخشى أن تموتي عازبة. لقد استمعت إلى نصيحتي وتوددت إلى ليث بدلاً من ذلك. حتى أنه قدم لك الاقتراع ، والآن أصبح كل شيء منطقياً. فتاة صالحة ، أمك فخورة بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت فلوريا ، وسرعان ما حل الذعر محل غضبها.
“ألم تعرفين ذلك بالفعل؟” صرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قبلنا فقط. مرة واحدة! لدي الحق في مواعدة من أريد. لن أسمح لك بالتحكم في حياتي.” كان وجه فلوريا أحمر بسبب الغضب والإحراج. كانت سعيدة حقاً لأن مساكن الطلبة كانت عازلة للصوت ، وقد صرخت قليلاً.
احمّرت فلوريا خجلاً بشدة ، بينما كان على فريا ويوريال كبح ضحكاتهما. لم تكن ردود أفعالهم منطقية بالنسبة لجيرني ، لكن كونهم مراهقين ، لم تكن هناك سوى القليل من الأشياء التي تفهمها عنهم ، لذلك لم تهتم بهم.
“لا ، أردت فقط رؤيتك. أنا هنا في مهمة رسمية بسبب حادث الأمس. أنا سعيدة لأنك اخترت مشاركة الأخبار السارة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يمنع أي شخص من الاستماع إلى حديثنا ، سواء بالوسائل التقليدية أو السحرية. هناك خائن في الأكاديمية ، لن أتفاجأ إذا تم التنصت على واحدة أو أكثر من الغرف.” أوضحت جيرني.
اعتقدت فلوريا أنها ستموت بسبب الإحراج ، لكن قلبها ظل ثابتاً ورفضت الأرض أن تنشق وتبتلعها.
“أرني الآن ما فعلته لآخر مرة.” قدمت له يدها.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“إنها ليست مشكلة كبيرة يا أختي.” قهقهت فريا. “هناك الكثير من الأسماك الأخرى في البحر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
