تهديد غير متوقع 2
الفصل 147 تهديد غير متوقع 2
بعد التشاور مع مارث ، ابتكروا معاً تعويذة تسمح لهم بتأكيد نظريته الجديدة. نظراً لكونه يتألف من خبراء فقط ، فقد استغرق فريق مارث بضع ساعات فقط لإنشاء تعويذة تجريبية ، بدلاً من الأسابيع التي يحتاجها ليث إذا كان قد عمل بمفرده.
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
على عكس شكل البالغين ، لم يكن لديهم أي حماية ضده. كان حجر الزاوية في تعويذة ليث الجديدة هو أنهم لم يهاجموا الطرف بأكمله ، ولكن فقط المواقع التي كانت تعيش فيها الطفيليات.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
كلاهما كانا في نهاية ذكائهما ، وشعرا بأن سلامتهما تتلاشى. كان ليث مريضاً ومتعباً من الحياة في المعسكر ، حيث تم إغلاق معظم قدراته ، وكان دائماً ينظر إلى ظهره ضد الخونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت سيلفا في كلمات زوجها خلال مشاجرتهما الأخيرة. ربما كان محقاً في رغبته في ترتيب مكافأة ليث في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
“ما زلت أعتقد أن تقييمك مبالغ فيه للغاية. لا يزال مجرد طفل ، حتى لو أصبح قوياً مثل مارث ، فإنه لا يزال بعيداً عن مستوى التهديد S.”
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
“إنك تفكرين بشكل صريح للغاية. إنه لن يقوم بتكوين جيش من اللاموتى مثل إله الموت ، أو يطلق العنان لوباء مثل هترن. قد لا يكون قادراً على مثل هذه المآثر ، لكن هذا لا يجعله أقل خطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما يجعلك تقلليم من شأن ليث ، هو أنه حتى الآن يلتزم بالقانون ، لكن هذا لأنه يناسبه. إذا كان هناك شيء واحد فهمته عنه ، فهو أنه يريد أن يُترك وشأنه.”
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
“ما زال الوقت مبكراً للقول. أعطيه شيئاً ثميناً ، ولكن ليس للغاية ، وإلا فلن يحتاج إلينا بعد الآن.”
“فكري في ماضيه. عندما بدأ إخوته في استعدائه ، تم التبرؤ من أحدهما وغادر الآخر من اختياره. عندما عبثت عائلة نبيلة معه ، تم القضاء عليهم ، لأنه بعد قتل العديد من البالغين دون ذرف دمعة ، كان لديه روح تقديم دليل على المتعهد.”
“ما زلت أعتقد أن تقييمك مبالغ فيه للغاية. لا يزال مجرد طفل ، حتى لو أصبح قوياً مثل مارث ، فإنه لا يزال بعيداً عن مستوى التهديد S.”
“وكان يبلغ من العمر خمس سنوات وست سنوات على التوالي في ذلك الوقت. كل من إنجازاته ، إذا أخذناها على حدة ، هي أمر رائع لكن عندما تقومين بتجميع كل قطع اللغز ، تحصلين على طفل يفتقر إلى أي ضمير ، وصبور ، ومتلاعب ، وعديم الضمير تجاه أقاربه ، ناهيك عن الغرباء.”
“ما يجعلك تقلليم من شأن ليث ، هو أنه حتى الآن يلتزم بالقانون ، لكن هذا لأنه يناسبه. إذا كان هناك شيء واحد فهمته عنه ، فهو أنه يريد أن يُترك وشأنه.”
أرهقت سولوس دماغ ليث دون توقف ، بحثاً في كل ذكرياته عن تكنولوجيا الأرض والطب ، بحثاً عن دليل. لكن كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي تجاهلوها حول السحر. يبدو أن العلم ليس لديه ما يقدمه ضد تلك الفظائع.
“وأنت تتركين مثل هذا الشخص بالقرب من أخطر مرض واجهته مملكة غريفون على الإطلاق. فكري في الأمر. وافق على مساعدتك لأنه حصل على وعد بمكافأة من اختياره ، لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمصابين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى وجهة نظرك في استراتيجية الطائرة الورقية. خطير جداً لتقرّب منه ، وقيّم للغاية لقتله. تفكير جيد ، بدونه ، سنظل في المياه الموحلة مع الطاعون. أي فكرة عن كيفية مكافأته؟”
“إذا تمكن من علاجه ، فسيتعين عليك أن تأخذي في الاعتبار أنه من المحتمل أن يكون قادراً أو يكرره ، أو حتى يجعله أسوأ. إذا شعر بالغضب ، فليس هناك ما يدل على مدى استعداد ليث للانتقام ، ولست على استعداد لتعلّم ذلك بالطريقة الصعبة.”
لم يميز الطاعون بين الكبار والصغار ، الطيبون والأشرار. تركت كل وفاة كانوا عاجزين عن منعها ندبة في قلبها. كان عزائها الوحيد هو تذمر ليث المستمر من الطعام ، وأماكن معيشتهم ، والقناع الذي جعله يتعرق بشدة ، وكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
“لهذا السبب كنت ألزمه دائماً فقط من خلال الامتنان ، ومساعدته عند الحاجة. اعتبره عاملاً مستقلاً للاتصال بي وقت الحاجة ، ولكن أتذكر دائماً سداد مستحقاته.”
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
فكرت سيلفا في هذه الكلمات لبضع ثوان ، وهي تنقر أصابعها على مسند الذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قادراً على اتباع الإجراء بالكامل عبر التنشيط ، وعلى استعداد للتدخل إذا حدث خطأ ما. كان البيض أول من انهار ، فذبل بمجرد أن لمسه أدنى أثر للظلام.
“أرى وجهة نظرك في استراتيجية الطائرة الورقية. خطير جداً لتقرّب منه ، وقيّم للغاية لقتله. تفكير جيد ، بدونه ، سنظل في المياه الموحلة مع الطاعون. أي فكرة عن كيفية مكافأته؟”
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
“ما زلت أعتقد أن تقييمك مبالغ فيه للغاية. لا يزال مجرد طفل ، حتى لو أصبح قوياً مثل مارث ، فإنه لا يزال بعيداً عن مستوى التهديد S.”
“ما زال الوقت مبكراً للقول. أعطيه شيئاً ثميناً ، ولكن ليس للغاية ، وإلا فلن يحتاج إلينا بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زملائي الأعزاء ، هذه الساق بحاجة إلى التجديد قليلاً ، لكنني أقول إن هذا كان نجاحاً!”
أومأت سيلفا برأسها.
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى وجهة نظرك في استراتيجية الطائرة الورقية. خطير جداً لتقرّب منه ، وقيّم للغاية لقتله. تفكير جيد ، بدونه ، سنظل في المياه الموحلة مع الطاعون. أي فكرة عن كيفية مكافأته؟”
“ماذا عن الصندوق؟ أي أخبار؟”
“إذا تمكن من علاجه ، فسيتعين عليك أن تأخذي في الاعتبار أنه من المحتمل أن يكون قادراً أو يكرره ، أو حتى يجعله أسوأ. إذا شعر بالغضب ، فليس هناك ما يدل على مدى استعداد ليث للانتقام ، ولست على استعداد لتعلّم ذلك بالطريقة الصعبة.”
“لا ، القفل معقد حقاً ، ولدينا محاولة واحدة فقط عليه. نفس الشيء بالنسبة للمديرة السابقة لينيا وهاترن. لا أعتقد أنه يتعين علينا القلق بشأن هاترن ، رغم ذلك.”
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
أرهقت سولوس دماغ ليث دون توقف ، بحثاً في كل ذكرياته عن تكنولوجيا الأرض والطب ، بحثاً عن دليل. لكن كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي تجاهلوها حول السحر. يبدو أن العلم ليس لديه ما يقدمه ضد تلك الفظائع.
“لقد غادرت المملكة في نفس اليوم الذي انفجر فيه المختبر ، وكان ذلك خطأً كبيراً من جانبها. هنا لا يزال بإمكانها الاعتماد على المتعهد الخاص بها ، ولكن بمجرد أن تعلم الدول الأخرى ما فعلته ، فسوف يقتلونها بدلاً منا.”
استغرقت العملية أكثر من ساعة ، واضطر ليث والمعالجون الآخرون إلى التدخل أكثر من مرة لمنع التعويذة من مهاجمة الأنسجة الآمنة. كونها مجرد نسخة تجريبية ، فقد أكدت على القوة بدلاً من البراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت تتركين مثل هذا الشخص بالقرب من أخطر مرض واجهته مملكة غريفون على الإطلاق. فكري في الأمر. وافق على مساعدتك لأنه حصل على وعد بمكافأة من اختياره ، لم يكن ليث يهتم كثيراً بالمصابين.”
“تقدر قبائل صحراء الدم الشرف فوق كل شيء آخر ، وما فعلته هو أعلى شكل من أشكال الجبن ، حيث قتلت مئات الأبرياء من أجل المال. أما بالنسبة لإمبراطورية جورجون ، فلن توظف الإمبراطورة السحرية أبداً أي شخص لم يتردد في خيانة بلده.”
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
“أتفق. لو كنت أشك في أنها قادرة على فعل شيء كهذا ، لكنت قتلتها منذ سنوات.”
“العباقرة غريبون.” تنهدت ميريم. “هذا هو السبب في أنها ثمينة للغاية ولكنها خطيرة للغاية. ولهذا السبب أفضل الناس مثل ليث أو مارث ، يمكن التنبؤ بهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن الصندوق؟ أي أخبار؟”
ظلت المرأتان تتحدثان لساعات تتناقشان عن مستقبل السحرة في البلد بأكمله.
أولاً ، حدد مارث موقع الطفيليات في طرف المريض ، ثم طبق التعويذة التجريبية. مرة أخرى ، كانت فكرة ليث الأساسية بسيطة. لقد لاحظ أن الموت الطبيعي للطفيليات لن يضر بالمضيف ، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو عدم قتلهم ولكن السماح لهم بالموت.
***
“وكان يبلغ من العمر خمس سنوات وست سنوات على التوالي في ذلك الوقت. كل من إنجازاته ، إذا أخذناها على حدة ، هي أمر رائع لكن عندما تقومين بتجميع كل قطع اللغز ، تحصلين على طفل يفتقر إلى أي ضمير ، وصبور ، ومتلاعب ، وعديم الضمير تجاه أقاربه ، ناهيك عن الغرباء.”
“ما زال الوقت مبكراً للقول. أعطيه شيئاً ثميناً ، ولكن ليس للغاية ، وإلا فلن يحتاج إلينا بعد الآن.”
في الأيام التالية ، واصل ليث البحث عن علاج ، ولكن دون جدوى. حتى بعد وصول البروفيسور مارث ، ظل الوضع متردياً. بدأ ليث العمل مع المعالجين من أكاديمية غريفون البيضاء ، وشاركهم مع مرور الوقت كل ما تعلمه عن الطفيليات.
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
أرهقت سولوس دماغ ليث دون توقف ، بحثاً في كل ذكرياته عن تكنولوجيا الأرض والطب ، بحثاً عن دليل. لكن كان لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي تجاهلوها حول السحر. يبدو أن العلم ليس لديه ما يقدمه ضد تلك الفظائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
“فكري في ماضيه. عندما بدأ إخوته في استعدائه ، تم التبرؤ من أحدهما وغادر الآخر من اختياره. عندما عبثت عائلة نبيلة معه ، تم القضاء عليهم ، لأنه بعد قتل العديد من البالغين دون ذرف دمعة ، كان لديه روح تقديم دليل على المتعهد.”
كلاهما كانا في نهاية ذكائهما ، وشعرا بأن سلامتهما تتلاشى. كان ليث مريضاً ومتعباً من الحياة في المعسكر ، حيث تم إغلاق معظم قدراته ، وكان دائماً ينظر إلى ظهره ضد الخونة.
وأكد فريق بحث ليث أنه لا يمكن قتل الديدان أو إزالتها ، سواء عن طريق السحر أو الجراحة ، دون التسبب في إطلاق التنخر الذي يسبب السموم التي تؤدي إلى وفاة المريض.
كان يكره إجباره على قضاء أيامه مع أشخاص لا يعجبهم ، والعمل على شيء لا يهمه ، دون أي خصوصية على الإطلاق إلا أثناء ساعات النوم.
ظلت المرأتان تتحدثان لساعات تتناقشان عن مستقبل السحرة في البلد بأكمله.
لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
خلال عملها ، كان عليها أن تشهد الموت والبؤس والألم ، وهي تعلم أنه لم يكن مصادفة أو كارثة طبيعية ، ولكن نتيجة للحرب المستمرة التي شنها الرجال ضد الرجال الآخرين من أجل السلطة.
الفصل 147 تهديد غير متوقع 2
حتى تلك اللحظة ، كانت تعيش دائماً محاطة بحب عائلة ليث وأصدقائها ، مما سمح لنفسها بالاعتقاد بأن العالم لم يكن مظلماً كما رسمه ليث ، وأن الأحداث المؤسفة التي وقعت في حياته الأولى كانت ندوباً عليه.
“أجبريه على العيش تحت سقف منزلك ، وسيحرق المنزل بعد صعوده على الأبواب والنوافذ.”
لم يميز الطاعون بين الكبار والصغار ، الطيبون والأشرار. تركت كل وفاة كانوا عاجزين عن منعها ندبة في قلبها. كان عزائها الوحيد هو تذمر ليث المستمر من الطعام ، وأماكن معيشتهم ، والقناع الذي جعله يتعرق بشدة ، وكل شيء.
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
كلما شعرت سولوس بأنها على وشك أن تفقد نفسها في الجنون المحيط بها ، كانت ستجد ملاذاً آمناً في قلبه ، غير مهتم بعدد الجثث المتزايد باستمرار أو فشلهم ، الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو هي.
كما يحدث غالباً في تاريخ العلم ، تم اكتشاف عنصر حاسم لبقائهم عن طريق الصدفة تقريباً.
وأكد فريق بحث ليث أنه لا يمكن قتل الديدان أو إزالتها ، سواء عن طريق السحر أو الجراحة ، دون التسبب في إطلاق التنخر الذي يسبب السموم التي تؤدي إلى وفاة المريض.
لجعل الأمور أسوأ ، اكتشف ليث أنه حتى لو لم يتم تفعيل تأثيرات الطفيليات عن طريق الاستخدام النشط للمانا ، فبمجرد أن يزيد عددها فوق ما يمكن أن تتحمله قدرة مانا المضيف ، سيبدأون في التغذي على لحمه و دمه مسببين وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا دعم سولوس المستمر ورعايته ، لكان قد بدأ في حالة من الهياج ، وأنهض من بين الأموات في كل جثة متاحة واستغل الفوضى التي تلت ذلك للهرب من ذلك السجن.
بعد حدوث إحدى هذه الحالات ، لاحظ ليث شيئاً فوته حتى تلك اللحظة. كانت الجثة ، مثل كل الجثث الأخرى التي تسببها الدورة التناسلية للديدان ، طبيعية تماماً.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
درجة الحرارة ، والصلابة ، كل شيء كان كما كان من المفترض أن يكون ، مع عدم وجود علامات اضمحلال مبكر.
بعد التشاور مع مارث ، ابتكروا معاً تعويذة تسمح لهم بتأكيد نظريته الجديدة. نظراً لكونه يتألف من خبراء فقط ، فقد استغرق فريق مارث بضع ساعات فقط لإنشاء تعويذة تجريبية ، بدلاً من الأسابيع التي يحتاجها ليث إذا كان قد عمل بمفرده.
“ماذا عن الصندوق؟ أي أخبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
أولاً ، حدد مارث موقع الطفيليات في طرف المريض ، ثم طبق التعويذة التجريبية. مرة أخرى ، كانت فكرة ليث الأساسية بسيطة. لقد لاحظ أن الموت الطبيعي للطفيليات لن يضر بالمضيف ، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو عدم قتلهم ولكن السماح لهم بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أعظم فضيلة لليث هي أنه ليس لديه طموح. لم يطلب مني مطلقاً ألقاباً أو سلطة ، ولم يحاول تحويل قريته إلى مملكته الصغيرة ، كما يفعل العديد من السحرة من أصول متواضعة ، وقد سُكروا بقدراتهم الجديدة.”
لقد غمرت التعويذة التجريبية جسم المريض بسحر الظلام ، دون مهاجمة الطفيليات مباشرة. فقد الطرف تدريجياً المانا خاصته وحيويته ، حتى النقطة التي أصبحت فيها الديدان غير قادرة على استخلاص قوتها منه ، وتضورت جوعاً على الفور.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
كان ليث قادراً على اتباع الإجراء بالكامل عبر التنشيط ، وعلى استعداد للتدخل إذا حدث خطأ ما. كان البيض أول من انهار ، فذبل بمجرد أن لمسه أدنى أثر للظلام.
ساعد ليث بالفعل في إنشاء تعويذة تشخيصية من شأنها أن تسمح حتى للسحرة المزيفين باكتشاف الطفيليات ، لذلك قرر السماح لمارث بإجراء التجربة. لقد احتاج إلى علاج يمكن لأي شخص استخدامه ، أو أن كل شيء سيكون بلا فائدة.
على عكس شكل البالغين ، لم يكن لديهم أي حماية ضده. كان حجر الزاوية في تعويذة ليث الجديدة هو أنهم لم يهاجموا الطرف بأكمله ، ولكن فقط المواقع التي كانت تعيش فيها الطفيليات.
فكرت سيلفا في كلمات زوجها خلال مشاجرتهما الأخيرة. ربما كان محقاً في رغبته في ترتيب مكافأة ليث في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، بمجرد أن تنطفئ قوة حياتهم ، بعد أن يتم خداعهم لإدراك أن مضيفهم ميت ، كان المعالجون أحراراً في تجديد الأنسجة التالفة وحقن الطاقة في المريض.
حتى تلك اللحظة ، كانت تعيش دائماً محاطة بحب عائلة ليث وأصدقائها ، مما سمح لنفسها بالاعتقاد بأن العالم لم يكن مظلماً كما رسمه ليث ، وأن الأحداث المؤسفة التي وقعت في حياته الأولى كانت ندوباً عليه.
استغرقت العملية أكثر من ساعة ، واضطر ليث والمعالجون الآخرون إلى التدخل أكثر من مرة لمنع التعويذة من مهاجمة الأنسجة الآمنة. كونها مجرد نسخة تجريبية ، فقد أكدت على القوة بدلاً من البراعة.
“ماذا عن الصندوق؟ أي أخبار؟”
عندما انتهى الأمر ، كان مارث غارقاً في العرق ، وكانت بلورات عين قناعه مبعثرة بسبب حرارة الجسم.
أولاً ، حدد مارث موقع الطفيليات في طرف المريض ، ثم طبق التعويذة التجريبية. مرة أخرى ، كانت فكرة ليث الأساسية بسيطة. لقد لاحظ أن الموت الطبيعي للطفيليات لن يضر بالمضيف ، لذلك كل ما كان عليهم فعله هو عدم قتلهم ولكن السماح لهم بالموت.
“وهذا يعني أنه كلما احتجت إلى خدماته ، لن يحاول أبداً إيذاء المملكة ، حيث من غير المرجح أن تتعارض أهدافك مع أهدافه.”
“زملائي الأعزاء ، هذه الساق بحاجة إلى التجديد قليلاً ، لكنني أقول إن هذا كان نجاحاً!”
أومأت سيلفا برأسها.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
أما بالنسبة إلى سولوس ، فقد كانت تواجه ما يخشى مارث حدوثه لكيلا إذا شاركت في مشروع البحث. لأول مرة في وجودها ، كانت تواجه الجانب المظلم من البشر ، والذي حذرها ليث منه مراراً وتكراراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زملائي الأعزاء ، هذه الساق بحاجة إلى التجديد قليلاً ، لكنني أقول إن هذا كان نجاحاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميريم رأسها وهي تتنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
