دماء في الصحراء
الفصل 126 دماء في الصحراء
{أخضر مائل للرمادي ، مثل زيتون غير ناضج.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد الاجتماع في خيمة احتفالية ، ذهبية اللون غُطيت جوانبها وأرضيتها بالسجاد والمفروشات التي تصور التاريخ الجماعي للصحراء.
كان جواسيسهم قد نقلوا أخباراً بأن الحرب الأهلية كانت حتمية ، وكانت تلك اللحظة المثالية لبدء التخطيط لغزوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أشون شاباً بلا موهبة قبل أن يلتقي بالمحسن. كان طائر العنقاء مفتوناً بشغفه وتفانيه تجاه القبيلة ، وشاركه أسراره وحكمته ، مما جعل الصبي أحد أقوى المحاربين السحريين في الأسد الأحمر.
متحدثاً باسمهم ، كان أشون دغفور ، ريشة قبيلة الأسد الأحمر ، المعين مؤقتاً كريشة عالٍ ، أولاً بين المتساوين والمتحدث باسم القبائل. كان رجلاً طويل القامة ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.84 متراً (6 بوصات) ، ولديه جسم رشيق وعضلات ، وله بشرة زيتونية ولحية طويلة لكنها جيدة الإعداد.
{أخضر مائل للرمادي ، مثل زيتون غير ناضج.}
مثل كل الريش ، كان يرتدي سروالاً أبيض ثقيلاً وقميصاً لتحمل برودة الليل ، وعمامة على رأسه ، وفي وسطها ياقوتة ضخمة لتمثل وضعه في القبيلة.
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة النسر الذهبي.” قالت امرأة في منتصف العمر تقف من كرسيها ، فقط لتركع على الأرض ، وجبينها يلامس الأرض بينما تحول لونها النحاسي إلى اللون الأسود ، مما ينكر كلمات الريشة العالي.
“تريد أن يبتعد شعبك ، وينشئون أطفالهم في أرض أجنبية ، بعيداً عن الصحراء وعني! ليس لدي أي اعتراض على خطتك.” تركت العبارة الأخيرة الجميع في حالة صدمة ، ولم يكن التساهل من إحدى مهاراته قط.
عقد الاجتماع في خيمة احتفالية ، ذهبية اللون غُطيت جوانبها وأرضيتها بالسجاد والمفروشات التي تصور التاريخ الجماعي للصحراء.
كما هو الحال دائماً ، تحدث أشون بشغف ، واصفاً جميع الأراضي الخضراء وينابيع المياه ، منتظرةً القبائل للاستيلاء عليها من رجال السهول الضعفاء والأغبياء. بحثت عيناه السوداوان عن موافقة ودعم الريش الأخرى ، لكنه لم يجد شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لكي أكون واضحاً ، هل تتحدث كالريشة العالي ، كريشة قبيلة الأسد الأحمر ، أم لنفسك فقط؟” انفتحت عيون سالارك ، وأطلق قدراً هائلاً من نية القتل التي جعلت أشون يركع على ركبتيه ، وكانت مخالبه تنقر على الأرض على إيقاع طبول الحرب.
كان سطح الخيمة مسحوراً ليصير غير مرئي متى شاء ، لأن المحسن كان يكره المساحات الضيقة ، وبهذه الطريقة لا يزال بإمكانه التحديق في القمر والنجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أشون شاباً بلا موهبة قبل أن يلتقي بالمحسن. كان طائر العنقاء مفتوناً بشغفه وتفانيه تجاه القبيلة ، وشاركه أسراره وحكمته ، مما جعل الصبي أحد أقوى المحاربين السحريين في الأسد الأحمر.
كانت المساحة مضاءة بشكل مثالي بسبعة وعشرين قطعة من الحديد الأسود ، واحدة لكل قبيلة. اشتعلت نيرانهم من خلال سحر رِيَشهم ، واستخدم كلاهما للتعبير عن قوته والتصويت بمجرد انتهاء المناقشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو الحال دائماً ، تحدث أشون بشغف ، واصفاً جميع الأراضي الخضراء وينابيع المياه ، منتظرةً القبائل للاستيلاء عليها من رجال السهول الضعفاء والأغبياء. بحثت عيناه السوداوان عن موافقة ودعم الريش الأخرى ، لكنه لم يجد شيئاً.
كما هو الحال دائماً ، تحدث أشون بشغف ، واصفاً جميع الأراضي الخضراء وينابيع المياه ، منتظرةً القبائل للاستيلاء عليها من رجال السهول الضعفاء والأغبياء. بحثت عيناه السوداوان عن موافقة ودعم الريش الأخرى ، لكنه لم يجد شيئاً.
كانت المساحة مضاءة بشكل مثالي بسبعة وعشرين قطعة من الحديد الأسود ، واحدة لكل قبيلة. اشتعلت نيرانهم من خلال سحر رِيَشهم ، واستخدم كلاهما للتعبير عن قوته والتصويت بمجرد انتهاء المناقشة.
بعد أن بدأ حديثه ، كانت كل العيون مركزة على الشخص الوحيد الذي يقف على الجانب الآخر من الخيمة ، يراقب كل حركاته.
“أنا سالارك ، شمس الصحراء! طريقي هو الطريق الوحيد! كلماتي هي القانون!” زأر ناشراً أجنحته ، وأشعل النار في الخيمة بأكملها وقاطنيها ، ولم تحرق أياً منهم.
متحدثاً باسمهم ، كان أشون دغفور ، ريشة قبيلة الأسد الأحمر ، المعين مؤقتاً كريشة عالٍ ، أولاً بين المتساوين والمتحدث باسم القبائل. كان رجلاً طويل القامة ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.84 متراً (6 بوصات) ، ولديه جسم رشيق وعضلات ، وله بشرة زيتونية ولحية طويلة لكنها جيدة الإعداد.
كان طائراً أحمر نارياً ، ارتفاعه ثلاثة أمتار (9 ’10 بوصات) ، بجسم نسر وريش ذيل يشبه ذيل الطاووس. طائر العنقاء سالارك الأسطوري ، المعروف أيضاً باسم محسن الصحراء ، قبل قرون قد وحد كل القبائل تحت حكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طائراً أحمر نارياً ، ارتفاعه ثلاثة أمتار (9 ’10 بوصات) ، بجسم نسر وريش ذيل يشبه ذيل الطاووس. طائر العنقاء سالارك الأسطوري ، المعروف أيضاً باسم محسن الصحراء ، قبل قرون قد وحد كل القبائل تحت حكمه.
متحدثاً باسمهم ، كان أشون دغفور ، ريشة قبيلة الأسد الأحمر ، المعين مؤقتاً كريشة عالٍ ، أولاً بين المتساوين والمتحدث باسم القبائل. كان رجلاً طويل القامة ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.84 متراً (6 بوصات) ، ولديه جسم رشيق وعضلات ، وله بشرة زيتونية ولحية طويلة لكنها جيدة الإعداد.
همسوا أنه من كل ريشه يمكن صياغة سلاح منقطع النظير ، وأن دمه يحمل سر الخلود. ليناسب الخيمة ، تقلص بشكل ملحوظ ، وهو الآن في أكثر حالاته ضعفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك لم يشعر أي رجل أو امرأة من بين الريش بأي نوع من المشاعر عدا الاحترام والخوف.
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة النسر الذهبي.” قالت امرأة في منتصف العمر تقف من كرسيها ، فقط لتركع على الأرض ، وجبينها يلامس الأرض بينما تحول لونها النحاسي إلى اللون الأسود ، مما ينكر كلمات الريشة العالي.
وقف سالارك ساكناً وعيناه مغمضتان عارفاً أنه لن يكون قادراً على ضبط نفسه إذا فتحهما.
بمجرد أن انتهى أشون ، طرح سؤال بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن أن أكون مثل شروق الشمس الذي ينذر بعصر جديد ، أو مثل غروب الشمس الذي يسبق ليلة مظلمة! استدعوني مرة أخرى بدافع الجشع التافه ، وستحتاج جميع القبائل إلى قادة جدد.”
“إذن ، هل ستغادر الصحراء؟” لم يكن صوت سالارك مرتفعاً ، لكنه لا يزال واضحاً تماماً لجميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقد الاجتماع في خيمة احتفالية ، ذهبية اللون غُطيت جوانبها وأرضيتها بالسجاد والمفروشات التي تصور التاريخ الجماعي للصحراء.
مثل كل الريش ، كان يرتدي سروالاً أبيض ثقيلاً وقميصاً لتحمل برودة الليل ، وعمامة على رأسه ، وفي وسطها ياقوتة ضخمة لتمثل وضعه في القبيلة.
“لا ، يا مولاي. الأسد الأحمر لن تفعل ذلك أبداً.” رفع يديه وخفض رأسه في إشارة للخضوع.
“أنا أقترح علينا فقط الانتقام من السهول وتأمين موارد جديدة.”
همسوا أنه من كل ريشه يمكن صياغة سلاح منقطع النظير ، وأن دمه يحمل سر الخلود. ليناسب الخيمة ، تقلص بشكل ملحوظ ، وهو الآن في أكثر حالاته ضعفاً.
بعد أن بدأ حديثه ، كانت كل العيون مركزة على الشخص الوحيد الذي يقف على الجانب الآخر من الخيمة ، يراقب كل حركاته.
“انتقام؟” سأل فاتحاً عين واحدة. “إن جلب الموت للأحياء لن يجعل أسلافهم يعانون. يبدو أنه عذر تافه للمغادرة لأنك غير راضٍ عما لديك الآن.”
بمجرد إلقاء نظرة بسيطة على جسد الضحية سيلتوي ويتلولب ، ستتحول الأوردة إلى اللون الأزرق وتنتفخ ، في حين يتم ضغط المانا حرفياً من خلال الألم الشديد ، حتى لا يتبقى شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أغادر وأنا لست جاحداً.” قال ذلك وهو يحاول الظهور بمظهر قوي وواثق ، لكن العرق البارد كان يسيل في عموده الفقري.
إذا أراد طائر العنقاء مغادرة الصحراء ، لكان قد فعل ذلك بالفعل. إذا أراد سالارك أن يغمر العالم بالنار والدم ، فلن يحتاج إلى قضاء قرون في تعليم السحر للقبائل وكيفية الازدهار في البيئة القاسية التي يطلق عليها الوطن.
“إذن كيف تقترح الاحتفاظ بالموارد المحتلة؟ ما فائدة التربة الخصبة إذا لم تكن محروثة؟”
إذا أراد طائر العنقاء مغادرة الصحراء ، لكان قد فعل ذلك بالفعل. إذا أراد سالارك أن يغمر العالم بالنار والدم ، فلن يحتاج إلى قضاء قرون في تعليم السحر للقبائل وكيفية الازدهار في البيئة القاسية التي يطلق عليها الوطن.
“حسناً ، بالطبع سيتعين على بعض رجالنا البقاء مع عائلاتهم. ولكن فقط لإنشاء سلسلة إمداد ستفيد جميع القبائل.”
كان يعلم ما سيحدث بعد ذلك ، بعد تجريده من لقبه من الشيوخ ، سيأخذ المحسن كل التحف الأثرية والكتب التي قدمها له سالارك على مر السنين. أخيراً ، سيجرده من نعمة أعظم ، هدية السحر.
“لن أغادر وأنا لست جاحداً.” قال ذلك وهو يحاول الظهور بمظهر قوي وواثق ، لكن العرق البارد كان يسيل في عموده الفقري.
“أنا لا أهتم بكلماتك اللطيفة ، فقط لمعناها.” رد سالارك بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر المحسن إلى الجثة ، وأومأ برأسه قليلاً في قرار أشون النهائي.
“تريد أن يبتعد شعبك ، وينشئون أطفالهم في أرض أجنبية ، بعيداً عن الصحراء وعني! ليس لدي أي اعتراض على خطتك.” تركت العبارة الأخيرة الجميع في حالة صدمة ، ولم يكن التساهل من إحدى مهاراته قط.
——————–
“لكن في الوقت نفسه ، لن أقدم لها أي دعم. أولئك الذين يرغبون في المشاركة فيها أحرار في القيام بذلك ، طالما أنهم يعيدون إليّ أولاً كل بركاتي.” الجزء الثاني ، بدلاً من ذلك ، كان يتماشى تماماً مع شخصيته ، مما جعل كل الريش تتحول لشاحب.
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة الأسد الأحمر.” اعترافاً بفشل أشون ، تبرأ الشيوخ الذين رافقوه من زعيمهم ، على أمل تجنيب شعبهم النفي إلى الأبد.
“فقط لكي أكون واضحاً ، هل تتحدث كالريشة العالي ، كريشة قبيلة الأسد الأحمر ، أم لنفسك فقط؟” انفتحت عيون سالارك ، وأطلق قدراً هائلاً من نية القتل التي جعلت أشون يركع على ركبتيه ، وكانت مخالبه تنقر على الأرض على إيقاع طبول الحرب.
من خلال جهد جماعي ، تمكنوا من انتزاع الشعلة من سيطرة أشون ، وتحويلها إلى اللون الأسود وتركه وشأنه. لقد صدمه تحول الأحداث ، لكن ليس لدرجة عدم التعرف على ما حدث.
“لا ، يا مولاي. الأسد الأحمر لن تفعل ذلك أبداً.” رفع يديه وخفض رأسه في إشارة للخضوع.
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة النسر الذهبي.” قالت امرأة في منتصف العمر تقف من كرسيها ، فقط لتركع على الأرض ، وجبينها يلامس الأرض بينما تحول لونها النحاسي إلى اللون الأسود ، مما ينكر كلمات الريشة العالي.
كانت المساحة مضاءة بشكل مثالي بسبعة وعشرين قطعة من الحديد الأسود ، واحدة لكل قبيلة. اشتعلت نيرانهم من خلال سحر رِيَشهم ، واستخدم كلاهما للتعبير عن قوته والتصويت بمجرد انتهاء المناقشة.
ترجمة: Acedia
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة الذئب الفضي.” واحداً تلو الآخر ، ركعت كل الريش ، الضوء الأسود المنبعث من النحاس أظهر جواً غريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط لكي أكون واضحاً ، هل تتحدث كالريشة العالي ، كريشة قبيلة الأسد الأحمر ، أم لنفسك فقط؟” انفتحت عيون سالارك ، وأطلق قدراً هائلاً من نية القتل التي جعلت أشون يركع على ركبتيه ، وكانت مخالبه تنقر على الأرض على إيقاع طبول الحرب.
“إنه لا يتحدث باسم قبيلة الأسد الأحمر.” اعترافاً بفشل أشون ، تبرأ الشيوخ الذين رافقوه من زعيمهم ، على أمل تجنيب شعبهم النفي إلى الأبد.
بمجرد أن انتهى أشون ، طرح سؤال بسيط.
إذا أراد طائر العنقاء مغادرة الصحراء ، لكان قد فعل ذلك بالفعل. إذا أراد سالارك أن يغمر العالم بالنار والدم ، فلن يحتاج إلى قضاء قرون في تعليم السحر للقبائل وكيفية الازدهار في البيئة القاسية التي يطلق عليها الوطن.
من خلال جهد جماعي ، تمكنوا من انتزاع الشعلة من سيطرة أشون ، وتحويلها إلى اللون الأسود وتركه وشأنه. لقد صدمه تحول الأحداث ، لكن ليس لدرجة عدم التعرف على ما حدث.
أولاً يسرق من قبيلته ، ثم يطوي ذراعي الجيران لإرواء عطشه إلى المجد. والآن ، لديه الجرأة ليطلب من سالارك الموافقة على حرب الهجرة الحمقاء.
تحت التوتر والخوف الذي يظهر على محيا زملائه ، كان يرى شفاههم تتلوى في ابتسامة بالكاد. كان يعرف أنه لا يحظى بشعبية بسبب شخصيته المتعجرفة ، محاولاً إفادة قبيلته على حساب الجميع.
لقد أحبه سالارك كصبي وأحبّه كرجل ، لكن بمجرد أن أصبح قائداً ، انفصلوا عن بعضهم البعض. كلما ازدادت قوته ، زاد عدم رضاه.
ولكن هذا كان لأنه تحت قيادته ، نمت الأسد الأحمر لتصبح أحد أقوى القبائل الصحراوية من حيث عدد السكان. استخدم أشون ذلك في الماضي للضغط على القبائل المجاورة ، لكسب المزيد ومنح أقل ، وتعزيز مكانته في مجتمعه.
“حسناً ، بالطبع سيتعين على بعض رجالنا البقاء مع عائلاتهم. ولكن فقط لإنشاء سلسلة إمداد ستفيد جميع القبائل.”
عندما عيّنوه كالريشة العالي ، كان يعتقد أنهم مستعدون أخيراً للخضوع. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كله خدعة لإخراجه من دون حرب ، بما يتفق تماماً مع قوانين الصحراء.
مهما كانت نتيجة المجلس ، فإنهم كانوا سيجنون ربحاً ، إما بغزو أراضي جديدة أو من خلال القضاء على منافس قوي. لقد استخدموا غروره ضده ، وجعلوا أشون بيدق ذبيحة عن غير قصد.
“تريد أن يبتعد شعبك ، وينشئون أطفالهم في أرض أجنبية ، بعيداً عن الصحراء وعني! ليس لدي أي اعتراض على خطتك.” تركت العبارة الأخيرة الجميع في حالة صدمة ، ولم يكن التساهل من إحدى مهاراته قط.
متحدثاً باسمهم ، كان أشون دغفور ، ريشة قبيلة الأسد الأحمر ، المعين مؤقتاً كريشة عالٍ ، أولاً بين المتساوين والمتحدث باسم القبائل. كان رجلاً طويل القامة ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.84 متراً (6 بوصات) ، ولديه جسم رشيق وعضلات ، وله بشرة زيتونية ولحية طويلة لكنها جيدة الإعداد.
كان يعلم ما سيحدث بعد ذلك ، بعد تجريده من لقبه من الشيوخ ، سيأخذ المحسن كل التحف الأثرية والكتب التي قدمها له سالارك على مر السنين. أخيراً ، سيجرده من نعمة أعظم ، هدية السحر.
عندما عيّنوه كالريشة العالي ، كان يعتقد أنهم مستعدون أخيراً للخضوع. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كله خدعة لإخراجه من دون حرب ، بما يتفق تماماً مع قوانين الصحراء.
كان أشون شاباً بلا موهبة قبل أن يلتقي بالمحسن. كان طائر العنقاء مفتوناً بشغفه وتفانيه تجاه القبيلة ، وشاركه أسراره وحكمته ، مما جعل الصبي أحد أقوى المحاربين السحريين في الأسد الأحمر.
والآن سيستعيد كل شيء. لم يعرف أشون كيف عزز سالارك من سعته المانا وقوته السحرية ؛ كان قد فقد وعيه في كل مرة “يعالجه”. لكنه رأى عدة مرات كيف ستنعكس التأثيرات.
كان سطح الخيمة مسحوراً ليصير غير مرئي متى شاء ، لأن المحسن كان يكره المساحات الضيقة ، وبهذه الطريقة لا يزال بإمكانه التحديق في القمر والنجوم.
بمجرد إلقاء نظرة بسيطة على جسد الضحية سيلتوي ويتلولب ، ستتحول الأوردة إلى اللون الأزرق وتنتفخ ، في حين يتم ضغط المانا حرفياً من خلال الألم الشديد ، حتى لا يتبقى شيء.
ولكن هذا كان لأنه تحت قيادته ، نمت الأسد الأحمر لتصبح أحد أقوى القبائل الصحراوية من حيث عدد السكان. استخدم أشون ذلك في الماضي للضغط على القبائل المجاورة ، لكسب المزيد ومنح أقل ، وتعزيز مكانته في مجتمعه.
“انتقام؟” سأل فاتحاً عين واحدة. “إن جلب الموت للأحياء لن يجعل أسلافهم يعانون. يبدو أنه عذر تافه للمغادرة لأنك غير راضٍ عما لديك الآن.”
عاش أشون ستة وثلاثين عاماً كمحارب وقائد ورجل بين الرجال. لم يستطع تحمل فكرة أن يخسر الكثير ويعيش بقية حياته في عار. قبل تنفيذ الحكم ، استخدم أشون السحر للمرة الأخيرة ، وأوقف قلبه.
“انتقام؟” سأل فاتحاً عين واحدة. “إن جلب الموت للأحياء لن يجعل أسلافهم يعانون. يبدو أنه عذر تافه للمغادرة لأنك غير راضٍ عما لديك الآن.”
كان سطح الخيمة مسحوراً ليصير غير مرئي متى شاء ، لأن المحسن كان يكره المساحات الضيقة ، وبهذه الطريقة لا يزال بإمكانه التحديق في القمر والنجوم.
في الموت ، سيُنقذ شرفه ، وستُعامل أسرته كأقارب حزينين لريشة ميت ، بدلاً من مثل أقارب الخائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر المحسن إلى الجثة ، وأومأ برأسه قليلاً في قرار أشون النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد إلقاء نظرة بسيطة على جسد الضحية سيلتوي ويتلولب ، ستتحول الأوردة إلى اللون الأزرق وتنتفخ ، في حين يتم ضغط المانا حرفياً من خلال الألم الشديد ، حتى لا يتبقى شيء.
لقد أحبه سالارك كصبي وأحبّه كرجل ، لكن بمجرد أن أصبح قائداً ، انفصلوا عن بعضهم البعض. كلما ازدادت قوته ، زاد عدم رضاه.
بمجرد أن انتهى أشون ، طرح سؤال بسيط.
أولاً يسرق من قبيلته ، ثم يطوي ذراعي الجيران لإرواء عطشه إلى المجد. والآن ، لديه الجرأة ليطلب من سالارك الموافقة على حرب الهجرة الحمقاء.
“حسناً ، بالطبع سيتعين على بعض رجالنا البقاء مع عائلاتهم. ولكن فقط لإنشاء سلسلة إمداد ستفيد جميع القبائل.”
“لكن في الوقت نفسه ، لن أقدم لها أي دعم. أولئك الذين يرغبون في المشاركة فيها أحرار في القيام بذلك ، طالما أنهم يعيدون إليّ أولاً كل بركاتي.” الجزء الثاني ، بدلاً من ذلك ، كان يتماشى تماماً مع شخصيته ، مما جعل كل الريش تتحول لشاحب.
إذا أراد طائر العنقاء مغادرة الصحراء ، لكان قد فعل ذلك بالفعل. إذا أراد سالارك أن يغمر العالم بالنار والدم ، فلن يحتاج إلى قضاء قرون في تعليم السحر للقبائل وكيفية الازدهار في البيئة القاسية التي يطلق عليها الوطن.
“أنا سالارك ، شمس الصحراء! طريقي هو الطريق الوحيد! كلماتي هي القانون!” زأر ناشراً أجنحته ، وأشعل النار في الخيمة بأكملها وقاطنيها ، ولم تحرق أياً منهم.
مثل كل الريش ، كان يرتدي سروالاً أبيض ثقيلاً وقميصاً لتحمل برودة الليل ، وعمامة على رأسه ، وفي وسطها ياقوتة ضخمة لتمثل وضعه في القبيلة.
“يمكن أن أكون مثل شروق الشمس الذي ينذر بعصر جديد ، أو مثل غروب الشمس الذي يسبق ليلة مظلمة! استدعوني مرة أخرى بدافع الجشع التافه ، وستحتاج جميع القبائل إلى قادة جدد.”
——————–
“أنا سالارك ، شمس الصحراء! طريقي هو الطريق الوحيد! كلماتي هي القانون!” زأر ناشراً أجنحته ، وأشعل النار في الخيمة بأكملها وقاطنيها ، ولم تحرق أياً منهم.
ترجمة: Acedia
عاش أشون ستة وثلاثين عاماً كمحارب وقائد ورجل بين الرجال. لم يستطع تحمل فكرة أن يخسر الكثير ويعيش بقية حياته في عار. قبل تنفيذ الحكم ، استخدم أشون السحر للمرة الأخيرة ، وأوقف قلبه.
من خلال جهد جماعي ، تمكنوا من انتزاع الشعلة من سيطرة أشون ، وتحويلها إلى اللون الأسود وتركه وشأنه. لقد صدمه تحول الأحداث ، لكن ليس لدرجة عدم التعرف على ما حدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
