قنبلة 2
الفصل 121 قنبلة 2
“رود ، ما لم يكن هذا مهماً ، أود التأجيل.” ظهرت صورة لينخوس من التميمة. بدا وكأنه غارق في الأعمال الورقية ، وتحول مكتبه الذي عادة ما يكون مرتباً إلى ساحة معركة.
ذهب عقل ليث على الفور إلى مجال سولوس ، للوصول إلى محتويات كتاب البروفيسور رود لتقييم مدى خطورة محنتهم.
“ماذا يحصل؟” لم تكن فريا بعيدة عن كيلا.
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
“كل تعاويذ الأبعاد الفاشلة جعلت مساحة الفصل غير مستقرة.” فازت كيلا على ليث في الوقت المحدد ، موضحةً جذر الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
كان نصف الفصل فقط حاضراً ، جنباً إلى جنب مع البروفيسور رود ، وكانت الأمور تزداد سوءاً في الثانية. على الرغم من كل موهبته ، إلا أنه كان مجرد رجل. كان هناك الكثير من أجزاء الفضاء على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق الاستقرار فيها بشكل صحيح.
“في العادة لن يحدث هذا أبداً ، لأن الفضاء يعيد تشكيل نفسه بعد فترة. ولكن لأنه في إطار زمني قصير ، تم إلقاء المئات ، إن لم يكن الآلاف من التعاويذ ، وتحول النظام إلى فوضى ، مما جعله ممكناً.”
“يا الآلهة! أنا آسفة ، كل هذا خطأي!” امتلأت عيون كيلا بالدموع ، لكن ليث أوقفها ، ووضع إصبع السبابة على شفتيها.
‘في هذه الحالة ، أنا فظيع في العلم بقدر ما أنا فظيع في السحر. سيبدأ كل شيء الآن!’
“تريد المساحة المطوية بشكل سيء العودة إلى وضعها الطبيعي ، لكنها مجعدة جداً. لا تزال تعاويذ مختلفة باقية في الهواء وتتفاعل معاً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، ستتحول قاعة التدريب بأكملها إلى كرة نارية ضخمة.”
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
كان نصف الفصل فقط حاضراً ، جنباً إلى جنب مع البروفيسور رود ، وكانت الأمور تزداد سوءاً في الثانية. على الرغم من كل موهبته ، إلا أنه كان مجرد رجل. كان هناك الكثير من أجزاء الفضاء على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق الاستقرار فيها بشكل صحيح.
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
“لا تعبري التيارات!” قال ليث من غير تفكير.
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما التيارات؟” نظرت كيلا إليه بتعبير مرتبك.
“أعني… فريا ، فتح خطوات الاعوجاج يشبه طي قطعة من الورق. يمكن أن يتداخل طرفان منفصلان في الفضاء مؤقتاً ، قبل العودة إلى الوضع الطبيعي ، مثل الزنبرك.”
لقد كانت تعويذة سحر أبعاد متقدمة ، تم تطويرها بالضبط لمثل هذه المواقف. كانت قادرة على استعادة النظام الطبيعي للأشياء ، وتشتيت الطاقة المتراكمة بأمان.
“ما يحدث هو أن عدة قطع من الورق تتصادم فيما بينها ، ولكن نظراً لأنها ليست ورقة بل طاقة ، فسوف تنفجر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب يتم تدريس سحر الأبعاد في الأكاديميات فقط.” انسجمت كيلا وقالت.
“ماذا يحصل؟” لم تكن فريا بعيدة عن كيلا.
“تحتوي جميع قاعات التدريب على صفائف حماية محددة ، لمنع حدوث مثل هذه الأشياء. الطلاب ملزمون بالخلط ، خاصة في الموضوعات الصعبة. ولكن وفقاً للبروفيسور رود ، يجب أن يكونوا قد تم إيقافهم!”
مباشرة بعد إنقاذ الطالب الغبي من حماقته ، أخرج رود تميمته الاتصال لطلب المساعدة. عندها فقط أدرك أن استخدام تعويذة الأبعاد لم تكن أفضل لحظاته.
“جيد! ثم استخدميه لمساعدة رود. المساعدة في طريقها بالفعل ، ولكن بسبب الموقف ، لا يمكننا المخاطرة باستخدام خطوات الاعوجاج. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك ، حتى عن طريق الطيران.”
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
شاتماً داخلياً ، ألقى رود التميمة على أقرب طالب. ثم ركز كل انتباهه في محاولة لإصلاح خطأه ، الذي كان على وشك توليد ثقب أسود كبير بما يكفي لتدمير قاعة التدريب إن لم يكن الأكاديمية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو كانوا يعرفون.” أكمل ليث له. ثم استخدم رؤية الحياة للتحقق من محيطه ، واكتشف أن الشقوق المرئية وغير المرئية قد تملأ قاعة التدريب تقريباً.
شعر ليث بالعجز. لأول مرة في حياته ، كان بإمكانه فقط أن يشاهد ولا يفعل شيئاً.
“رود ، ما لم يكن هذا مهماً ، أود التأجيل.” ظهرت صورة لينخوس من التميمة. بدا وكأنه غارق في الأعمال الورقية ، وتحول مكتبه الذي عادة ما يكون مرتباً إلى ساحة معركة.
“أنا لا أنتحل شخصية أي شخص!” صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
بدأت تظهر شقوق جديدة في النقاط التي رمش فيها ، وانتشروا إلى أقرب نقطة حتى شكلوا دائرة خشنة.
“أنا لا أنتحل شخصية أي شخص!” صرخ.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
بمجرد انتهاء المحادثة ، أعادوا تجميع صفوفهم مع الآخرين ، ليقرروا ما يجب عليهم فعله. كان الطلاب القريبون من المخرج قد فروا بالفعل ، لكن الشقوق المتزايدة باستمرار وانفجاراتها حاصرت الآن جميع الآخرين بالداخل.
“أعطاني البروفيسور إياها لأن…”
لحسن الحظ ، تقدم كل من فريا ويوريال للأمام ، أحدهما يشفي ليث والآخر يمده بالطاقة لتحمل العملية دون إغماء.
“يمكنني إعادة تنشيط الحماية من مكتبي ، لكن هذا لن يساعد في وضعكم. هل تعلم أي منكم بالفعل الاستعادة؟”
“لأن؟” لم يكن لدى الطالب أي فكرة عما كان يحدث أو كيفية وصفه.
“جيد! ثم استخدميه لمساعدة رود. المساعدة في طريقها بالفعل ، ولكن بسبب الموقف ، لا يمكننا المخاطرة باستخدام خطوات الاعوجاج. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك ، حتى عن طريق الطيران.”
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون لينخوس إلى شاحب ، لكنه استجاب على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” فاجأ صوت كيلا الجميع.
“ماذا؟!” لم يستطع لينخوس فهم أي شيء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطني هذا ، أيها الغبي!” استخدم ليث مزيجاً من سحر الهواء والروح لنزع التميمة عن يديه المتعرقتين ، موضحاً كل شيء بشكل صحيح إلى مدير المدرسة.
أفضل ما يمكن أن يفعله بمفرده ، هو إصلاح أخطر واحد مؤقتاً قبل الانتقال إلى التالي ، ولكن بعد فترة ستنهار الرقعة ، مما يجبره على الدوران بين الشقوق.
تحول لون لينخوس إلى شاحب ، لكنه استجاب على الفور.
“يمكنني إعادة تنشيط الحماية من مكتبي ، لكن هذا لن يساعد في وضعكم. هل تعلم أي منكم بالفعل الاستعادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني البروفيسور إياها لأن…”
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
لقد كانت تعويذة سحر أبعاد متقدمة ، تم تطويرها بالضبط لمثل هذه المواقف. كانت قادرة على استعادة النظام الطبيعي للأشياء ، وتشتيت الطاقة المتراكمة بأمان.
كانت عيون لينخوس في الواقع مركزة على ليث. لقد أثبت أنه ممتاز في كل شيء ، وهذا أعطى لينيوس الأمل في أن يتمكن من تحقيق معجزاته الأخرى.
“تحتوي جميع قاعات التدريب على صفائف حماية محددة ، لمنع حدوث مثل هذه الأشياء. الطلاب ملزمون بالخلط ، خاصة في الموضوعات الصعبة. ولكن وفقاً للبروفيسور رود ، يجب أن يكونوا قد تم إيقافهم!”
“لا وقت لذلك! طالما أنا على قيد الحياة ، يمكننا تجديد كل شيء. ما الذي حدث للتو؟” حاول أن يتصرف بصرامة ، لكنه الآن شاحب تماماً ، وجلده ممدد من موجات الألم.
“لا.” أجاب ليث. كان يعرف التعويذة فقط لأن الكتاب كان في مجال سولوس ، لكنه لم يجربها من قبل. لم تكن هناك فرصة ليتمكن من القيام بذلك في المحاولة الأولى. مع حظه ، كان سيجعل كل شيء أسوأ.
“ماذا؟ ألا يمكنك أن تبسّطيها لي؟” مثل أي شخص لا يملك مجال سولوس ، كانت فريا لا تزال في الأساسيات ، غافلة تماماً أن المساحة المنحنية كانت مثل إضاءة عود ثقاب في منجم فحم.
“نعم.” فاجأ صوت كيلا الجميع.
كان نصف الفصل فقط حاضراً ، جنباً إلى جنب مع البروفيسور رود ، وكانت الأمور تزداد سوءاً في الثانية. على الرغم من كل موهبته ، إلا أنه كان مجرد رجل. كان هناك الكثير من أجزاء الفضاء على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق الاستقرار فيها بشكل صحيح.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
“جيد! ثم استخدميه لمساعدة رود. المساعدة في طريقها بالفعل ، ولكن بسبب الموقف ، لا يمكننا المخاطرة باستخدام خطوات الاعوجاج. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هناك ، حتى عن طريق الطيران.”
لقد كانت تعويذة سحر أبعاد متقدمة ، تم تطويرها بالضبط لمثل هذه المواقف. كانت قادرة على استعادة النظام الطبيعي للأشياء ، وتشتيت الطاقة المتراكمة بأمان.
مباشرة بعد إنقاذ الطالب الغبي من حماقته ، أخرج رود تميمته الاتصال لطلب المساعدة. عندها فقط أدرك أن استخدام تعويذة الأبعاد لم تكن أفضل لحظاته.
بمجرد انتهاء المحادثة ، أعادوا تجميع صفوفهم مع الآخرين ، ليقرروا ما يجب عليهم فعله. كان الطلاب القريبون من المخرج قد فروا بالفعل ، لكن الشقوق المتزايدة باستمرار وانفجاراتها حاصرت الآن جميع الآخرين بالداخل.
أومأت كيلا برأسها ، بينما استدار ليث ، وواجه أقرب صدع وأغرقه بسحر الظلام.
كان نصف الفصل فقط حاضراً ، جنباً إلى جنب مع البروفيسور رود ، وكانت الأمور تزداد سوءاً في الثانية. على الرغم من كل موهبته ، إلا أنه كان مجرد رجل. كان هناك الكثير من أجزاء الفضاء على وشك الانهيار ، ولم يكن لديه الوقت الكافي لتحقيق الاستقرار فيها بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” فاجأ صوت كيلا الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وإذا كنت مخطئاً؟’ كان صوت سولوس قلقاً مثل عندما واجهوا العقرب.
أفضل ما يمكن أن يفعله بمفرده ، هو إصلاح أخطر واحد مؤقتاً قبل الانتقال إلى التالي ، ولكن بعد فترة ستنهار الرقعة ، مما يجبره على الدوران بين الشقوق.
“لا تعبري التيارات!” قال ليث من غير تفكير.
أفضل ما يمكن أن يفعله بمفرده ، هو إصلاح أخطر واحد مؤقتاً قبل الانتقال إلى التالي ، ولكن بعد فترة ستنهار الرقعة ، مما يجبره على الدوران بين الشقوق.
شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريد المساحة المطوية بشكل سيء العودة إلى وضعها الطبيعي ، لكنها مجعدة جداً. لا تزال تعاويذ مختلفة باقية في الهواء وتتفاعل معاً. إذا استمر الأمر على هذا النحو ، ستتحول قاعة التدريب بأكملها إلى كرة نارية ضخمة.”
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
شعر ليث بالعجز. لأول مرة في حياته ، كان بإمكانه فقط أن يشاهد ولا يفعل شيئاً.
“لأننا بحاجة للمساعدة! شقوق في الهواء وانفجارات وشيء من عدم تفعيل الحمايات!”
—————-
“دعني أخمن ، صديقنا لوكارت قد هرب بالفعل.”
“أنا لست الأستاذ رود ، مدير المدرسة.” تمكن الطالب من قول ذلك بالرغم من بعض التأتأة.
“في الواقع.” أومأ يوريال. “كان هو ورفاقه أول من خرجوا. إما أن يكون لديهم ردود أفعال رائعة…”
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
“أو كانوا يعرفون.” أكمل ليث له. ثم استخدم رؤية الحياة للتحقق من محيطه ، واكتشف أن الشقوق المرئية وغير المرئية قد تملأ قاعة التدريب تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرعت كيلا في إغلاق الأصغر ، ومنعهم من النمو وإراحة رود ، وإن كان قليلاً. لقد تعلمت الاستعادة لأن المجموعة ستستخدم غرفتها دائماً للتدريب في سحر الأبعاد.
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
ابتلع كتلة من اللعاب ، وأجهد دماغه في محاولة لإيجاد طريقة لجعل نفسه مفيداً.
“من أنت وكيف تمكنت من تزوير اتصاله؟ انتحال شخصية بروفيسور جريمة جنائية أيها الشاب.” عند سماع صوت صارخ ، رفع لينخوس رأسه أخيراً ، مدركاً أن شيئاً ما قد توقف.
فجأة ، أظهرت له رؤية الحياة أن الصدع المكاني الذي كانت كيلا تصلحه قد تحول إلى اللون الأبيض ، على الرغم من أن التغيير كان غير ملحوظ بالعين المجردة.
ذهب عقل ليث على الفور إلى مجال سولوس ، للوصول إلى محتويات كتاب البروفيسور رود لتقييم مدى خطورة محنتهم.
رادّاً بأسرع ما يمكن ، تمكن ليث من حمايتها بجسده قبل الانفجار ، مستحضراً في نفس الوقت سلسلة من الحواجز متحدة المركز مصنوعة من الظلام والهواء والماء.
“دعني أخمن ، صديقنا لوكارت قد هرب بالفعل.”
لقد كانت تعويذة سحر أبعاد متقدمة ، تم تطويرها بالضبط لمثل هذه المواقف. كانت قادرة على استعادة النظام الطبيعي للأشياء ، وتشتيت الطاقة المتراكمة بأمان.
من معركته مع الذابل ، تعلم أن حواجز سحر الظلام ، على الرغم من عدم منع كل الضرر ، سوف تُآكل كل شيء. كما هو متوقع ، قللت الطبقة المظلمة من قوة التأثير ، حيث قام الهواء بسد جزء من الموجة الصدمية ، بينما أخمدت طبقة الماء بعض ألسنة اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الضرر المتبقي كافياً لغربلة ظهر زي ليث بالثقوب وحرق جلده وشعره.
“يا الآلهة! أنا آسفة ، كل هذا خطأي!” امتلأت عيون كيلا بالدموع ، لكن ليث أوقفها ، ووضع إصبع السبابة على شفتيها.
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا وقت لذلك! طالما أنا على قيد الحياة ، يمكننا تجديد كل شيء. ما الذي حدث للتو؟” حاول أن يتصرف بصرامة ، لكنه الآن شاحب تماماً ، وجلده ممدد من موجات الألم.
كان لديها بالفعل القليل جداً من خاصتها ، وكانت خائفة من فقدانهم ، لذا فقد مارستها بعد أن غادر الجميع ليلاً ، مما زاد من إحساسها بالمانا من خلال الشعور بالضرر الصغير الذي تسببت به ممارستهم بمرور الوقت.
لحسن الحظ ، تقدم كل من فريا ويوريال للأمام ، أحدهما يشفي ليث والآخر يمده بالطاقة لتحمل العملية دون إغماء.
لحسن الحظ ، تقدم كل من فريا ويوريال للأمام ، أحدهما يشفي ليث والآخر يمده بالطاقة لتحمل العملية دون إغماء.
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
“لم أستخدم الاستعادة أبداً في التشوهات بهذا الحجم. لقد استخدمت أصغرها للتدرب ، لكن يبدو أنني لست جيدة بما يكفي. هناك فقط الكثير من الطاقة التي أتمكن من تبديدها مع تعويذتي ، والباقي يصبح غير مستقر وينفجر.”
على الرغم من الخوف وكل ما كان يحدث ، توقفت كيلا على الفور عن البكاء. لقد أدركت للتو أنها كانت المرة الأولى التي يتلامسون فيها من خلال الزي الرسمي.
“لهذا السبب يتم تدريس سحر الأبعاد في الأكاديميات فقط.” انسجمت كيلا وقالت.
—————-
كان لجلد ليث رائحة صابون لطيفة ، ولا يزال برونزي اللون من السنوات التي قضاها في الصيد في البرية تحت الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني البروفيسور إياها لأن…”
“هل ستتمكنين من إغلاقها إذا كانت تحتوي على طاقة أقل؟”
مباشرة بعد إنقاذ الطالب الغبي من حماقته ، أخرج رود تميمته الاتصال لطلب المساعدة. عندها فقط أدرك أن استخدام تعويذة الأبعاد لم تكن أفضل لحظاته.
بمجرد انتهاء المحادثة ، أعادوا تجميع صفوفهم مع الآخرين ، ليقرروا ما يجب عليهم فعله. كان الطلاب القريبون من المخرج قد فروا بالفعل ، لكن الشقوق المتزايدة باستمرار وانفجاراتها حاصرت الآن جميع الآخرين بالداخل.
أومأت كيلا برأسها ، بينما استدار ليث ، وواجه أقرب صدع وأغرقه بسحر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس لدي أدنى فكرة عن سحر الضوء ، ولكن بعد الكثير من التفكير ، أنا متأكد تماماً من أن الظلام هو إنتروبيا خالصة. بغض النظر عن نوع الطاقات التي يتكون منها الشق البعدي ، إذا كنت على حق ، فإن الظلام سوف يلتهمهم ، حتى يصبحوا ضعفاء بما يكفي لكي تصلحهم كيلا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون لينخوس إلى شاحب ، لكنه استجاب على الفور.
‘وإذا كنت مخطئاً؟’ كان صوت سولوس قلقاً مثل عندما واجهوا العقرب.
“ما التيارات؟” نظرت كيلا إليه بتعبير مرتبك.
‘في هذه الحالة ، أنا فظيع في العلم بقدر ما أنا فظيع في السحر. سيبدأ كل شيء الآن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————-
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو كانوا يعرفون.” أكمل ليث له. ثم استخدم رؤية الحياة للتحقق من محيطه ، واكتشف أن الشقوق المرئية وغير المرئية قد تملأ قاعة التدريب تقريباً.
أومأت كيلا برأسها ، بينما استدار ليث ، وواجه أقرب صدع وأغرقه بسحر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
