مأدبة إحتفالية
الفصل 76 مأدبة احتفالية
‘اللعنة! سولوس ، ذكريني بألا أقترب أبداً من وحش سحري حتى أحصل على سلاح لائق. أولاً ، الراي ، الآن الكرون ، أنا ضعيف جداً لدرجة أنني لا أستطيع الحصول على أي شيء من الهجمات الجسدية ، اللعنة على حياتي.’
كل أولئك الذين كانوا متفرجين ، كانوا مندهشين للغاية لأنهم فقدوا الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتصل سكارليت ومدير المدرسة ببعضهما البعض بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان من المستحيل معرفة من اتصل بمن.
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
“ما هذا الشيء بحق اللعنة؟” سأل لينخوس.
“في هذه المرحلة ، تحتاج إلى إجراء شق كبير ، وسحب جميع الأعضاء. هكذا!” قام بتدوير الأرنب المنتزعة أحشائه تجاه فيزن ، للسماح له بتقدير وجهة النظر بشكل أفضل.
قبل البدء في الطهي ، قام ليث بتنظيف كل شيء ودمر الجرار ومحتواها. ودعا الفتيات لإيقاظ رفيقهن الساقط وإطلاعهن على كيفية استخدام السحر الأول للطهي.
“كيف بحق الجحيم قامت طالبة في السنة الرابعة بوضع يديها على سم المطقطق المذهل؟” سألت سكارليت.
بالنسبة لدفاعه ، فإن المعركة بأكملها بالكاد استمرت لمدة دقيقة ، وفي كل مرة كان عليه تنشيط صفي أو تفادي هجوم قادم ، تأثرت سرعة إلقائه بشدة.
بعد الحصول على إجابته بالفعل ، رد لينخوس صالحه.
‘ليس أي منهما لطيفة حقاً ، لكن المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين.’ فكّر. ‘سأثبت للفتيات أن الرجل الحقيقي لا يخشى القليل من الشجاعة والدم.’
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
‘أيضاً ، إنهم ليسوا عديمي الفائدة. ممارسة كل حركات القدم هذه أنقذت حياتنا مرات لا حصر لها. إذا كنت في المستقبل محاصراً ، فماذا كنت ستقول إذا لم تفعل ذلك؟ “أوه ، لماذا كنت متغطرساً جداً؟ لماذا لم أتعلمها مرة أخرى؟”.’
“ابن الـ…” ، عادت سكارليت إلى القتال ، حيث تم قلب الطاولات بسرعة.
تمكن ترمين من الهبوط بأمان ، لكن احتياطياته من الطاقة كانت تتخلص من قاع البرميل. من ناحية أخرى ، تمكنت بيليا من إظهار كل براعتها في النهاية.
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
تمكن ترمين من الهبوط بأمان ، لكن احتياطياته من الطاقة كانت تتخلص من قاع البرميل. من ناحية أخرى ، تمكنت بيليا من إظهار كل براعتها في النهاية.
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
‘ماذا؟’
من خلال إعادة ترتيب الجزء الجليدي الذي شكل درعها ، تمكنت من تغيير شكل وحجم جميع أجزائها.
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
بالتضحية بدفاعها ، حولت أطرافها في سيوف عملاقة ، مطارق ، منجل ، أياً كان ما يتبادر إلى ذهنها والذي كان أكثر ملاءمة للتلاعب في السينجي في الهواء ، بينما كانت أسلحتها المستحضرة تنقض مراكمةً الضرر.
الفصل 76 مأدبة احتفالية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت فلوريا في الالتصاق بالقرب من الراي ، في حين بدأ السم في التأثير ، مما جعل حركاته بطيئة وغير منسقة.
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
بدلاً من ذلك ، يمكن لليث أن يشعر أن هناك خطأ ما. على الرغم من كل جهوده ، بعد بضع ضربات تمكنت سينتار من وضع مسافة بينهما ، مما أدى إلى منع الهجمات القادمة بوسائد الهواء التي بددت قوة كل ضربة قبل أن تصل إلى جثة الكرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة! سولوس ، ذكريني بألا أقترب أبداً من وحش سحري حتى أحصل على سلاح لائق. أولاً ، الراي ، الآن الكرون ، أنا ضعيف جداً لدرجة أنني لا أستطيع الحصول على أي شيء من الهجمات الجسدية ، اللعنة على حياتي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن.” خدود بيليا احمرت بفكر معركتهم.
‘أيضاً ، إنهم ليسوا عديمي الفائدة. ممارسة كل حركات القدم هذه أنقذت حياتنا مرات لا حصر لها. إذا كنت في المستقبل محاصراً ، فماذا كنت ستقول إذا لم تفعل ذلك؟ “أوه ، لماذا كنت متغطرساً جداً؟ لماذا لم أتعلمها مرة أخرى؟”.’
‘هناك ، هناك.’ ردت سولوس. ‘انظر إلى الجانب المشرق ، لقد تعلمت هذا أثناء التمرين ، بدلاً من المخاطرة بحياتك في مقامرة.’
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
‘نعم ، أنت محقة تماماً. هذه المرة الزجاج نصف ممتلئ ، حتى بالنسبة لي.’
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
“هناك ، هناك. زلة واحدة لا تعني شيئاً ، يمكن أن يحدث حتى لأفضلنا.” كان فيزن يتحدث عن نفسه في الغالب ، محاولاً أن يكون داعماً في نفس الوقت.
انقضت سينتار ، وأنقذت ترمين من براثن بيليا قبل فوات الأوان. مع الانعطاف المفاجئ ، أمسكت أيضاً مأروك ، باستخدام سحر الهواء الحقيقي لجعل كل من رفاقها لا وزن لهم.
“أين العدو؟” سألت فلوريا وهي تنظر إلى اليسار واليمين ، مع الانتباه إلى أي ضوضاء مشبوهة.
عندها فقط أكمل فيزن المصفوفة الثالثة ، مستدعياً عدة مجالات عنصرية ستهاجم أي خصم سيصممه كهدف. للأسف ، لم يبق أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقاً لملاحظات سولوس ، لم تكن فلوريا متضايقة حول أي من زملائها في الفريق. كان ذلك مخيباً للآمال بالنسبة لها ، فقد أرادت حقاً أن يقفز أحدهم على ليث ، لمجرد رؤية رد فعله.
بالنسبة لدفاعه ، فإن المعركة بأكملها بالكاد استمرت لمدة دقيقة ، وفي كل مرة كان عليه تنشيط صفي أو تفادي هجوم قادم ، تأثرت سرعة إلقائه بشدة.
كل أولئك الذين كانوا متفرجين ، كانوا مندهشين للغاية لأنهم فقدوا الكلمات.
“لماذا لا تزال تمسك الجلد؟” تظاهر ليث بأنه لم يلاحظ تجمده.
كانت تعاويذ الحراس أكثر ملاءمة للتحضير من الحراسة الخلفية ، بدلاً من خط المواجهة.
كل أولئك الذين كانوا متفرجين ، كانوا مندهشين للغاية لأنهم فقدوا الكلمات.
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يهتم؟” كانت بيليا على السحابة التاسعة. “لقد فزنا! هذه المرة هم الذين يهربون. يجب أن نحتفل…”
“كيف بحق الجحيم قامت طالبة في السنة الرابعة بوضع يديها على سم المطقطق المذهل؟” سألت سكارليت.
“أين ليث؟” قاطعتها فلوريا ، ورفضت تخفيض حذرها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
استخدم ليث سحر الأرض لاستحضار العديد من الجرار (جمع جرة) من الأرض ، لجمع الأجزاء غير الصالحة للأكل قبل تدميرها بسحر الظلام.
استخدم ليث رؤية الحياة ، ليبحث عن قرب لأي علامة على الخطر.
بمشاهدة وجهه ، يمكن للمرء أن يعتقد أنهم خسروا فعلاً. بالكاد يمكن أن يحتوي ليث على غضبه وإحباطه.
“أين العدو؟” سألت فلوريا وهي تنظر إلى اليسار واليمين ، مع الانتباه إلى أي ضوضاء مشبوهة.
‘مذنب حسب التهمة الموجهة.’ اعترف.
‘لماذا حتى أضعت كل هذا الوقت في تعلم فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى؟ إنها عديمة الفائدة ضد الوحوش السحرية ، وضد البشر أنا فقط بحاجة إلى أبسط تعويذة لقتلهم أو عجزهم.’
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات بعد سماع صوت طنين. لقد ركضوا في الحمام بعد الدم الأول.
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
‘أيضاً ، إنهم ليسوا عديمي الفائدة. ممارسة كل حركات القدم هذه أنقذت حياتنا مرات لا حصر لها. إذا كنت في المستقبل محاصراً ، فماذا كنت ستقول إذا لم تفعل ذلك؟ “أوه ، لماذا كنت متغطرساً جداً؟ لماذا لم أتعلمها مرة أخرى؟”.’
بالنسبة لدفاعه ، فإن المعركة بأكملها بالكاد استمرت لمدة دقيقة ، وفي كل مرة كان عليه تنشيط صفي أو تفادي هجوم قادم ، تأثرت سرعة إلقائه بشدة.
‘أنت لا تصدَق ، لا شيء جيد بما يكفي لك. بارد جداً ، حار جداً ، فاتر جداً. يكفيك التحكم في المشاكل ، وتوقف عن الأنين وابتهج! سوف تدمر مزاج الجميع.’
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
بعد تجربة المدرسة الثانوية ، استطاع ليث التعرف على تلك النظرة من النظرة الأولى. لقد كانت كيف تبدو الثقة الغير مستحقة الممزوجة باليأس والرغبة في نـ*ح أي شيء يتحرك.
بمجرد النظر إليه ، افترض الجميع موقفهم القتالي ، معتقدين أن سلوك ليث سببه خطر وشيك كان سيحذرهم منه.
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
“أين العدو؟” سألت فلوريا وهي تنظر إلى اليسار واليمين ، مع الانتباه إلى أي ضوضاء مشبوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات بعد سماع صوت طنين. لقد ركضوا في الحمام بعد الدم الأول.
استخدم ليث رؤية الحياة ، ليبحث عن قرب لأي علامة على الخطر.
‘ ستكون كارثة. أولاً سيصبح عقلهم فارغاً ، وثانياً ، لا أريد مشاهدة بعض الأطفال يقبلون بعضهم. الكهف صغير وصبري قليل.’ عبست سولوس منه عقلياً.
“ابتعد ، سأقول. حتى من فوق ، كله أشجار وحيوانات صغيرة.”
“ابتعد ، سأقول. حتى من فوق ، كله أشجار وحيوانات صغيرة.”
“هل فزنا حقاً؟” ظهرت ابتسامة مشعة على وجه فلوريا ، مما أدى في النهاية إلى خفض درجة الحرارة. استدارت نحو رفاقها ، ورفعت ذراعيها إلى السماء في علامة على الفرح. وتبع الآخرون حذوها ، واقتربوا من بعضهم البعض.
“ابتعد ، سأقول. حتى من فوق ، كله أشجار وحيوانات صغيرة.”
قبل أن يحدث شيء لا يوصف ، مثل الطلب منه المشاركة في عناق جماعي ، فجر ليث فقاعتهم.
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
“هل تريدون حقاً البدء في الصراخ في هذه الغابة المهجورة للآلهة؟ أقول أنه مع كل الضجة التي قمنا بها ، من الأفضل العودة إلى ملاذنا ، قبل ظهور ضيف آخر غير مدعو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مفسد الحفلات!’ وبخته سولوس. ‘مع ذلك ، دعنا نخرج من هنا. الخواتم فارغة ، واحتياطيات المانا الخاصة بك منخفضة بشكل خطير.’
“هل تريدون حقاً البدء في الصراخ في هذه الغابة المهجورة للآلهة؟ أقول أنه مع كل الضجة التي قمنا بها ، من الأفضل العودة إلى ملاذنا ، قبل ظهور ضيف آخر غير مدعو.”
‘أعلم. إن استخدام تعويذة المستوى الرابع يتطلب إلقاء سداسي ، بينما استخدام ثلاثة أنواع من سحر الانصهار قد أثّر بالفعل. ولا يمكنني حتى استخدام التنشيط كثيراً. إن وجود سعة مانا لا نهائية على ما يبدو سيثير الكثير من الأسئلة.’
‘ ستكون كارثة. أولاً سيصبح عقلهم فارغاً ، وثانياً ، لا أريد مشاهدة بعض الأطفال يقبلون بعضهم. الكهف صغير وصبري قليل.’ عبست سولوس منه عقلياً.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
‘أنت لا تصدَق ، لا شيء جيد بما يكفي لك. بارد جداً ، حار جداً ، فاتر جداً. يكفيك التحكم في المشاكل ، وتوقف عن الأنين وابتهج! سوف تدمر مزاج الجميع.’
“لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن.” خدود بيليا احمرت بفكر معركتهم.
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
“أنا مستاءة من ذلك. خطتي كانت صخرة صلبة.” واعترضت فلوريا.
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمشاهدة وجهه ، يمكن للمرء أن يعتقد أنهم خسروا فعلاً. بالكاد يمكن أن يحتوي ليث على غضبه وإحباطه.
“هناك ، هناك. زلة واحدة لا تعني شيئاً ، يمكن أن يحدث حتى لأفضلنا.” كان فيزن يتحدث عن نفسه في الغالب ، محاولاً أن يكون داعماً في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
بدأوا في مشاركة النقاط البارزة لمساهمة كل منهم في النصر ، وربتوا أنفسهم على ظهرهم وأثنوا على بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث بالفعل يشعر بالغثيان من جميع التفاصيل الرائعة ، مع التفكير بجدية في قطع اليد التالية على كتفه.
‘لماذا حتى أضعت كل هذا الوقت في تعلم فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى؟ إنها عديمة الفائدة ضد الوحوش السحرية ، وضد البشر أنا فقط بحاجة إلى أبسط تعويذة لقتلهم أو عجزهم.’
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
“إذا أردنا أن نأكل أكثر من الهواء الساخن اليوم ، فنحن بحاجة إلى تحضير اللحم. هل قام أي شخص من أي وقت مضى بجلد وإخراج أحشاء بعض الطرائد؟”
استخدم ليث سحر الأرض لاستحضار العديد من الجرار (جمع جرة) من الأرض ، لجمع الأجزاء غير الصالحة للأكل قبل تدميرها بسحر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث بالفعل يشعر بالغثيان من جميع التفاصيل الرائعة ، مع التفكير بجدية في قطع اليد التالية على كتفه.
وتبع ذلك صمت محرج.
استمرت فلوريا في الالتصاق بالقرب من الراي ، في حين بدأ السم في التأثير ، مما جعل حركاته بطيئة وغير منسقة.
“لم أقم بالصيد وحدي من قبل. كنت دائماً أعطي طريدتي للطباخ. لقد اعتنى دائماً بالباقي.” شعرت فلوريا بالحرج ، لذلك قامت بالعبث بالأرض بقدمها.
تمكن ترمين من الهبوط بأمان ، لكن احتياطياته من الطاقة كانت تتخلص من قاع البرميل. من ناحية أخرى ، تمكنت بيليا من إظهار كل براعتها في النهاية.
بينما كان فيزن يحاول التوصل إلى عذر للعودة مع الفتيات ، قام ليث بالفعل بإزالة الجلد من فريسته ، وسلم ذلك أيضاً إلى فيزن.
‘مثير للاهتمام.’ فكّر ليث. ‘فلوريا تفعل ذلك في كل مرة تشعر فيها بعدم الارتياح. يمكنني استغلال هذه القصة ، إذا قررت في أي وقت أن أسرق البوكر.’
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
“في هذه المرحلة ، تحتاج إلى إجراء شق كبير ، وسحب جميع الأعضاء. هكذا!” قام بتدوير الأرنب المنتزعة أحشائه تجاه فيزن ، للسماح له بتقدير وجهة النظر بشكل أفضل.
‘أو إذا كنت مهتماً بمن تهتم به!’ تدخلت سولوس.
“هل فزنا حقاً؟” ظهرت ابتسامة مشعة على وجه فلوريا ، مما أدى في النهاية إلى خفض درجة الحرارة. استدارت نحو رفاقها ، ورفعت ذراعيها إلى السماء في علامة على الفرح. وتبع الآخرون حذوها ، واقتربوا من بعضهم البعض.
من خلال إعادة ترتيب الجزء الجليدي الذي شكل درعها ، تمكنت من تغيير شكل وحجم جميع أجزائها.
‘ماذا؟’
‘هي ، مفسد الحفلات. ألا تريد أن ترى بعض الرومانسية؟ أنتم جميعاً شباب وهرمونيين ، ألن يكون لطيفاً إذا ارتبط اثنان من زملائك في الفريق؟’
“اللعنة!” صرخ. “الآن؟ كل هذا الإلقاء والعرق مقابل لا شيء؟”
“حسناً.” قال ليث مخفياً ابتسامة قاسية وراء قناع لطيف.
‘ ستكون كارثة. أولاً سيصبح عقلهم فارغاً ، وثانياً ، لا أريد مشاهدة بعض الأطفال يقبلون بعضهم. الكهف صغير وصبري قليل.’ عبست سولوس منه عقلياً.
وفقاً لملاحظات سولوس ، لم تكن فلوريا متضايقة حول أي من زملائها في الفريق. كان ذلك مخيباً للآمال بالنسبة لها ، فقد أرادت حقاً أن يقفز أحدهم على ليث ، لمجرد رؤية رد فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع تصديق ذلك حتى الآن.” خدود بيليا احمرت بفكر معركتهم.
“أنا أعرف الأساسيات فقط ، لكني متعلم سريع.” تطوع فيزن ، وهو يغمز في الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يحدث شيء لا يوصف ، مثل الطلب منه المشاركة في عناق جماعي ، فجر ليث فقاعتهم.
“ضعه في جرة من أجلي ، من فضلك.” لم يتوقف ليث أبداً عن الابتسام مع تعبير لطيف وأخوي على وجهه.
‘ليس أي منهما لطيفة حقاً ، لكن المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين.’ فكّر. ‘سأثبت للفتيات أن الرجل الحقيقي لا يخشى القليل من الشجاعة والدم.’
‘لماذا حتى أضعت كل هذا الوقت في تعلم فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى؟ إنها عديمة الفائدة ضد الوحوش السحرية ، وضد البشر أنا فقط بحاجة إلى أبسط تعويذة لقتلهم أو عجزهم.’
بعد تجربة المدرسة الثانوية ، استطاع ليث التعرف على تلك النظرة من النظرة الأولى. لقد كانت كيف تبدو الثقة الغير مستحقة الممزوجة باليأس والرغبة في نـ*ح أي شيء يتحرك.
“حسناً.” قال ليث مخفياً ابتسامة قاسية وراء قناع لطيف.
“ماذا عنك ، يا قائدة لا تعرف الخوف؟” قام ليث بحثها ، لأن فلوريا ما زالت ترفض الرد.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
“أولاً ، يجب أن تصفي الدماء. للقيام بذلك ، تعلقها مقلوبة ثم تقطع الرأس.” قام بحركة مبالغ فيها عن قصد ، وأرسل القليل من الدم في كل مكان.
“أين العدو؟” سألت فلوريا وهي تنظر إلى اليسار واليمين ، مع الانتباه إلى أي ضوضاء مشبوهة.
“هل تسأل ذلك لمجرد أننا فتيات؟” بدت فلوريا غاضبة للغاية.
فقد وجه فيزن لونه ، وتحول إلى شاحب. أعطاه ليث أرنباً رقيقاً بلا رحمة. على الرغم من كونه ميت بالفعل ، كانت أعينه المستديرة الكبيرة تحدق في فيزن ، كما لو تسأل: “لماذا قتلتني؟”
‘هناك ، هناك.’ ردت سولوس. ‘انظر إلى الجانب المشرق ، لقد تعلمت هذا أثناء التمرين ، بدلاً من المخاطرة بحياتك في مقامرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً ، يجب أن تصفي الدماء. للقيام بذلك ، تعلقها مقلوبة ثم تقطع الرأس.” قام بحركة مبالغ فيها عن قصد ، وأرسل القليل من الدم في كل مكان.
بينما كان فيزن يحاول التوصل إلى عذر للعودة مع الفتيات ، قام ليث بالفعل بإزالة الجلد من فريسته ، وسلم ذلك أيضاً إلى فيزن.
‘ ستكون كارثة. أولاً سيصبح عقلهم فارغاً ، وثانياً ، لا أريد مشاهدة بعض الأطفال يقبلون بعضهم. الكهف صغير وصبري قليل.’ عبست سولوس منه عقلياً.
“ضعه في جرة من أجلي ، من فضلك.” لم يتوقف ليث أبداً عن الابتسام مع تعبير لطيف وأخوي على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمح فيزن للأرنب بالسقوط من الصدمة. عندما لامست يديه الجانب الدهني واللزج من الجلد ، تحول إلى اللون الأخضر ، ومحارباً الرغبة في التقيؤ.
“ابن الـ…” ، عادت سكارليت إلى القتال ، حيث تم قلب الطاولات بسرعة.
أفسدت كلماته المزاج السعيد ، وبحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكهف اختفت معظم النشوة.
‘أنت وحش!’ اتهمته سولوس.
‘مذنب حسب التهمة الموجهة.’ اعترف.
“لم تتح لي الفرصة ولا الرغبة في التعلم. لكني ماهرة جداً في تناول الطعام أيضاً ، شكراً لك على السؤال.” أخذت فلوريا ملاحظة عقلية لتعلم كيفية الجزار على الأقل ، وإلا ستفتقر مهارتها في الصيد إلى الاستخدام العملي.
“في هذه المرحلة ، تحتاج إلى إجراء شق كبير ، وسحب جميع الأعضاء. هكذا!” قام بتدوير الأرنب المنتزعة أحشائه تجاه فيزن ، للسماح له بتقدير وجهة النظر بشكل أفضل.
“هل تريدون حقاً البدء في الصراخ في هذه الغابة المهجورة للآلهة؟ أقول أنه مع كل الضجة التي قمنا بها ، من الأفضل العودة إلى ملاذنا ، قبل ظهور ضيف آخر غير مدعو.”
فقط للحفاظ على الجانب الآمن ، عزز ليث حاجز الصمت واستحضر وعاءاً قريباً حقاً من زميله.
انقضت سينتار ، وأنقذت ترمين من براثن بيليا قبل فوات الأوان. مع الانعطاف المفاجئ ، أمسكت أيضاً مأروك ، باستخدام سحر الهواء الحقيقي لجعل كل من رفاقها لا وزن لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تزال تمسك الجلد؟” تظاهر ليث بأنه لم يلاحظ تجمده.
توقف ليث عن المطاردة وبدأ في إلقاء تعويذة قوية أخرى ، لكن سينتار كانت سريعة جداً ، حتى في حالتها الضعيفة. ابتلعت الكرون فخرها ، واعترفت بالهزيمة ، باستخدام انصهار الهواء وسحر الهواء للهروب بأسرع ما يمكن.
“هنا ، تخلص من الأحشاء من أجلي ، من فضلك.” عندما أعطاه ليث الأحشاء أيضاً ، كان ذلك كثيراً بالنسبة لـ فيزن. أغمي عليه على الأرض كوزن ثقيل. كان ليث يتوقع بعض الصراخ والتقيؤ ، لكن هذا كان جيداً أيضاً.
من خلال إعادة ترتيب الجزء الجليدي الذي شكل درعها ، تمكنت من تغيير شكل وحجم جميع أجزائها.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات بعد سماع صوت طنين. لقد ركضوا في الحمام بعد الدم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا.” قال صوتاً من فوق.
“لا شيء. يبدو أن فيزن لا يقتصر على كونه صياداً.” بعد التخلص من المتصنع ، أصبحت حركات ليث أسرع بكثير ودقيقة. لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى ينتهي.
وتبع ذلك صمت محرج.
‘لماذا حتى أضعت كل هذا الوقت في تعلم فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى؟ إنها عديمة الفائدة ضد الوحوش السحرية ، وضد البشر أنا فقط بحاجة إلى أبسط تعويذة لقتلهم أو عجزهم.’
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
“هناك ، هناك. زلة واحدة لا تعني شيئاً ، يمكن أن يحدث حتى لأفضلنا.” كان فيزن يتحدث عن نفسه في الغالب ، محاولاً أن يكون داعماً في نفس الوقت.
“هل تسأل ذلك لمجرد أننا فتيات؟” بدت فلوريا غاضبة للغاية.
“لا ، فقط لأنني آمل أن يتمكن أحد من مساعدتي.”
“لقد كان الأمر كذلك بالفعل. لكنك أساءت فهمي. كنت أعني أنني ما زلت لا أصدق أنني لم أخطئ! بعد كيف تصرفت خلال اليوم الأول ، بدأت أعتقد أنني كنت حالة يائسة.”
“آسفة.” قالت بيليا. “أنا أعرف كيف أتناول الطعام مع ذلك.”
استخدم ليث رؤية الحياة ، ليبحث عن قرب لأي علامة على الخطر.
“ماذا عنك ، يا قائدة لا تعرف الخوف؟” قام ليث بحثها ، لأن فلوريا ما زالت ترفض الرد.
“لم أقم بالصيد وحدي من قبل. كنت دائماً أعطي طريدتي للطباخ. لقد اعتنى دائماً بالباقي.” شعرت فلوريا بالحرج ، لذلك قامت بالعبث بالأرض بقدمها.
‘أو إذا كنت مهتماً بمن تهتم به!’ تدخلت سولوس.
“لم تتح لي الفرصة ولا الرغبة في التعلم. لكني ماهرة جداً في تناول الطعام أيضاً ، شكراً لك على السؤال.” أخذت فلوريا ملاحظة عقلية لتعلم كيفية الجزار على الأقل ، وإلا ستفتقر مهارتها في الصيد إلى الاستخدام العملي.
‘أيضاً ، إنهم ليسوا عديمي الفائدة. ممارسة كل حركات القدم هذه أنقذت حياتنا مرات لا حصر لها. إذا كنت في المستقبل محاصراً ، فماذا كنت ستقول إذا لم تفعل ذلك؟ “أوه ، لماذا كنت متغطرساً جداً؟ لماذا لم أتعلمها مرة أخرى؟”.’
قبل البدء في الطهي ، قام ليث بتنظيف كل شيء ودمر الجرار ومحتواها. ودعا الفتيات لإيقاظ رفيقهن الساقط وإطلاعهن على كيفية استخدام السحر الأول للطهي.
ترجمة: Acedia
عندما بدأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة تنتشر ، استعاد فيزن حواسه وشهيته بالكامل. باستخدام الكثير من التعاويذ القوية أثناء خوض هذه المعركة الصعبة ، استنفد معظم المانا خاصته والقدرة على التحمل.
“هل يعرف أحد كيف يطبخ؟” سأل.
“بالأمس هوجمت هذه المجموعة من قبل المطقطقين. تم إنقاذ أحد المصابين بالتسمم وتمكن من إزالة السموم من نفسه. لم أتوقع أبداً أن يخزن السم بالفعل لاستخدامه لاحقاً.”
تمكنوا من أكل كل شيء حصلوا عليه خلال الصباح بنهم ، ولم يتركوا أي شيء لتناوله في العشاء. على الرغم من عدم وجود ملح أو أي توابل ، إلا أن وجبتهم كانت محنكة بالنصر والجوع ، مما يجعلها أفضل وجبة تناولها الثلاثة في حياتهم.
——————
ترجمة: Acedia
‘حسناً ، ربما لأنك كنت أخرقاً لدرجة أنك ستسقط على قدميك؟’ ذكرته سولوس ساخرةً.
استمرت فلوريا في الالتصاق بالقرب من الراي ، في حين بدأ السم في التأثير ، مما جعل حركاته بطيئة وغير منسقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
