مشاكل التحكم في الاندفاع
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
نزل ليث إلى الحلبة بتعبير منذهل ، محاولاً فهم ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’
‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
في الساعتين التاليتين ، كلما كان دوره ، كان ليث يسمح لخصمه بتنفيذ هجومه قبل تحييده عندما يلعب الضحية ، بينما كمهاجم سيعطيهم الوقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.
فعل ذلك كلفه عدة هزائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.
على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.
————–
قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.
اختار ليث ناقوس على مرمى البصر مع يوريال ، معتزماً استخدامه كمعيار مبتدئ.
اللعب في كلا الدورين ، جعلهم يدركون مدى سهولة حياتهم ، وكيف كانت ميزة امتلاك سلاح خلال الكمين.
فقط القليل منهم فقط كانوا قادرين على استخدام السحر الأول بشكل صحيح ، واضطر الآخرون إلى الارتجال على الفور ، في محاولة يائسة لتسجيل فوز على الأقل.
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
كان ليث لا يزال غاضباً عندما جاء إليه تراسكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل اكتشفت مشكلتك؟” سأل تراسكو.
“نعم. هذه أكاديمية ، وليست ساحة معركة. وبالتالي فإن مشكلتي هي مشكلة التحكم في الاندفاع. أثناء جولات الإحماء ، أخذت خصومي بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منا من تعلم أي شيء من التدريب.”
وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.
“في وضع واقعي سيكون جيداً ، لكن هذا مجرد تمرين ، حيث فقدت السيطرة على كبريائي وشغف الدم. لقد جازفت بقيادة الآخرين بالقدوة ، مما جعلهم يركزون على الفوز حتى لا يتعلموا من معاركهم أو معارك الآخرين.”
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
كان لتراسكو تعبيراً سعيداً.
قضى ليث معظم الوقت في مشاهدة الآخرين ، غالباً ما ينقر لسانه في خطوة سيئة أو غباءه. في نهاية الدرس ، كان معظم الطلاب مرهقين عقلياً.
‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
وقف ليث هناك ، يراقب الطلاب الآخرين وهم يؤدون تدريبهم. كما تنبأ تراسكو ، كان كل تبادل سريعاً ، ولكن ليس بالسرعة التي كان بها ليث. كانت العروض التي رآها متواضعة في أحسن الأحوال ، ولم يتم تعيين نقاط ، ولكن لم يتم خصم أي منها.
انحنى له ليث في علامة احترام قبل مغادرته إلى الفصل التالي. كانت عشر نقاط تستحق احترام البروفيسور ، لكنه أدرك أن ردود أفعاله كانت خارج النسب.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
اعتاد أن يكون هادئاً ورصيناً ، بينما كان الآن يتصرف مثل نمر محبوس يحاول الهرب بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”
‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
‘هل يمكن أن يكون هذا تأثيراً آخر للهرمونات ، أم أن جسدي يرفض ذهني بطريقة أو بأخرى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.
قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.
لكنه لاحظ بعد ذلك أن الشوائب في جسده تحركت قليلاً نحو جوهر المانا ، ولكن هذا ليس له معنى. لن يحدث ذلك إلا عندما قام بتحسين طاقته الداخلية ، وظل عالقاً بسبب الاختناق.
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”
لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك أن يطلب من سولوس أن تعيد له الصيغة الدقيقة التي استخدمها تراسكو ، عندما فهم في النهاية.
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
‘أوه اللعنة! لقد تداخل صقل جوهر المانا مع تطوره الطبيعي. يصبح جوهري أقوى بمرور الوقت ، مثل أي شخص آخر ، لكنني دفعت جوهري حتى الآن لدرجة أن جسدي لا يتحمل أي تعزيز إضافي.’
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
على الرغم من بذل قصارى جهده للتركيز على المهمة المطروحة ، بينما كانت سولوس تهدّئه بأسرع ما يمكن ، إلا أن طبيعة ليث بجنون العظمة انتهت بإنقاذه من الإحراج.
كان مكتئباً جداً ، لدرجة أنه عندما وصل إلى قاعة التدريب على مبادئ السحر المتقدم ، بالكاد لاحظ البروفيسور ناليير.
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
كانت الغرفة متطابقة تقريباً مع الغرفة التي تركوها للتو ، ولكن بدلاً من الحلقات ، احتلت الأدوات الغريبة معظم المساحة.
كانوا يتكونون من قاعدة صغيرة ، خرج منهم أنبوب اختبار معكوس ، بارتفاع 1.8 متر (5’11 “) ، محتوين على كرة سوداء مصنوعة من المعدن. كل 30 سم (أقل من قدم واحد) كانت هناك علامة على الزجاج ، ليصبح المجموع ست علامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.
على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.
“آمل أن تكونوا قد درستم وفهمتم أول تعويذة لكتابكم ، كما أوصيت في المرة الماضية ، لأن هذا ما سنفعله اليوم. على عكس جميع التعاويذ المستوى الرابع الأخرى ، تعمل الرافعة تقريباً مثل تعويذة أدنى.”
قامت بتلاوة تعويذة “بريزا ريالي” ، والثقل داخل الأداة أمامها ارتفع تماماً فوق العلامة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”
“المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلت التعويذة مرة أخرى ، وهذه المرة ارتفع الثقل فوق العلامة الثانية ثم الثالثة قبل السقوط.
“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”
على الرغم من كل خبرته في المعركة ضد الوحوش السحرية والوحشية ، فإن ترك الخصم يضع إيقاعه الخاص يضعه أحياناً في وضع غير قابل للتغلب عليه في مثل هذه المساحة المحدودة ، مع السحر الأول فقط.
“… يمكنك إضافة أكبر قدر ممكن من دلاء المانا كما تريد. هدفك في هذا الدرس هو إدارة رفع الثقل إلى أعلى الناقوس. لديك ساعتان. لتمر بالكاد ، فعل ذلك مرة واحدة فقط كافٍ.”
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
“عشر مرات من أصل عشرة تعني المرور بألوان الطيران. اختر موقفك وابدأ وقتما تشاء. بالنسبة لأولئك الذين لا يتذكرون التعويذة ، يمكنكم دراستها الآن ، ولكن المهلة هي ساعتان دائماً ، تبدأ منذ خمس دقائق.”
تجاهلت البروفيسور ناليير كل الشتائم التي تلت الطلاب وهم يأخذون مواقفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكتئباً جداً ، لدرجة أنه عندما وصل إلى قاعة التدريب على مبادئ السحر المتقدم ، بالكاد لاحظ البروفيسور ناليير.
كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.
“هل هي مجنونة؟” “هذا جنون! كيف يمكنهم أن يطلبوا منا أن نصبح سداسيين خلال ساعتين؟” “إذا كانت هذه هي طريقتها للتواصل معنا بالأمس ، فسأبلغ تلك العاهرة لمدير المدرسة بذلك!”
“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”
كانت تلك هي التصريحات الأدبية الموجهة لها.
الخوف من النهاية مثل الذابل ، أرسل قشعريرة إلى أسفل عموده الفقري. لقد كان مصيراً أسوأ بكثير من الموت ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك إلا أن يأمل في وصول طفرة النمو أخيراً.
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
اختار ليث ناقوس على مرمى البصر مع يوريال ، معتزماً استخدامه كمعيار مبتدئ.
فعل ذلك كلفه عدة هزائم.
وفقاً للسجلات المدرسية التي يملكها في مجال سولوس ، كان الساحر من الرتبة A قادراً على إكمال التمرين في غضون نصف ساعة ، وقد يفشل الرتبة B في أكثر من ساعة واحدة ، ورتبة C وما دونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”
الفصل 62 مشاكل التحكم في الاندفاع
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
‘سيكون جسدي وجوهري في حالة حرب ، حتى لا يُسمح للأخير بالتوسع بشكل صحيح. لهذا السبب ضربني الافتتان الأول بشدة ، يؤثر عدم التوازن أيضاً على ذهني. من الآن فصاعداً ، من الأفضل أن أحسب حتى مائة قبل اتخاذ أي قرار.’
لذا ، ركز ليث على جوهر المانا واكتشف مصدر كل مشاكله. كان ينبض ، مثل القلب ، في كل نبضة سيتحول إلى ظل أفتح من الأزرق السماوي ، بينما يعود إلى لونه الطبيعي عند الراحة.
من أجل ساحر حقيقي ، كانت الرافعة بمثابة تعويذة مبسطة للغاية ، جعلت إيصال الثقل حتى العلامة الأخيرة أمراً سهلاً مثل الكعكة. مقارنة بتحقيق نفس الإنجاز مع سحر الروح ، كان الأمر أسهل عشر مرات.
“يبدو أن أحدهم نجح في النهاية.” جاءت البروفيسور ناليير إلى جانبه ، وشعرها يشبه رائحة الورود ، مما أدى إلى ارتفاع ضغط ليث.
كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.
‘تراسكو يهتم بالاحترام؟ بعد كيف هدد الجميع وكيف ضحك في وجه تلك الفتاة؟ من غير المحتمل.’
بعد خمسة عشر دقيقة ، سمح للثقل بالوصول إلى العلامة الرابعة. بعد ما يزيد قليلاً عن عشرين وصل إلى المركز الخامس ، وبعد أقل من خمس دقائق وصل إلى القمة. تحول الناقوس إلى اللون الأحمر ، وهو ينبعث منه صوت “دينغ!”.
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.
كان ليث مذهولاً لدرجة أنه قفز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن أحدهم نجح في النهاية.” جاءت البروفيسور ناليير إلى جانبه ، وشعرها يشبه رائحة الورود ، مما أدى إلى ارتفاع ضغط ليث.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
“عشرون نقطة للحصول على المركز الأول دون أي مساعدة.” قالت في تميمة تواصل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن هل أنت قادر على فعل ذلك مرة أخرى؟” سألت ، وهي تقترب بشكل خطير.
“لذلك ، سأعطيك عشر نقاط لتعلمك الدرس ، لكن المجموع لا يزال ناقص عشر نقاط ، لأنني أريدك أن تتذكره. ساحر غير قادر على السيطرة على أفعاله ، يشكل خطراً على نفسه وعلى الآخرين.”
كان بإمكان ليث أن يفعل ذلك في المحاولة الأولى ، لكن ذلك سيجعله متميزاً للغاية. كان أسوأ جزء هو أن الطريقة الوحيدة التي كان عليه أن يقيس بها الوقت هي أن تحسب سولوس الثواني.
ذهبت سولوس مباشرة من أجل بروتوكول أوميغا ، مما أدى إلى ظهور بقع باردة تحت الإبطين وفي مؤخرة رقبته ، لتجنب كرات تعرق ليث الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذه أكاديمية ، وليست ساحة معركة. وبالتالي فإن مشكلتي هي مشكلة التحكم في الاندفاع. أثناء جولات الإحماء ، أخذت خصومي بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منا من تعلم أي شيء من التدريب.”
“نعم بالطبع.” حاول التركيز على التعويذة مرة أخرى ، على الرغم من وجود مشاكل في البلع ، مثل وجود كرة تنس عالقة في حلقه.
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
“ليس سيئاً ، يا فتى. لقد تجنبت الصخب بشأن حكمي غير العادل المزعوم ، وفي الواقع شككت في نفسك. عادةً ما يكون الأطفال في عمرك غير قادرين على الاستبطان.”
ارتفع الثقل مرة أخرى إلى الأعلى ، مما أدى إلى دينغ آخر.
‘هذا غير طبيعي بالنسبة لي. لماذا لم أتظاهر بقبول عرض السلام ليوريال أمس؟ كان علي أن أكسب ولا أخسر. واليوم لم أتمكن من فهم معنى التمرين حتى كان كذلك متأخر.’
“مثير للاهتمام ، أستطيع أن أرى الثقل لديه حركة السوائل. خمس خطوات؟”
‘ربما أراد البروفيسور تراسكو أن يعلمك احترام الخصم. بضربهم بهذه الطريقة ، فقد أساءت استخدام قوتك ، وهذا بالضبط ما انتقده مدير المدرسة في وقت سابق.’ تأملت سولوس.
————–
“نعم ، بمجرد الحصول على جوهر ذلك ، فإنه سهل جداً.” قال وهو ينظر إلى أنفها بدلاً من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطاه ذلك فكرة عن مقدار الوقت قبل النجاح ، ولكن ليس كيفية البدء. نظراً لأن يوريال تمكن من البدء من العلامة الثالثة ، فقد فعل الشيء نفسه بعد دقيقة واحدة فقط. كان التمرين مملاً للغاية بالنسبة لليث.
“حسناً يا بطل. بما أنه لا يبدو أن أحداً شجاعاً بما يكفي لطلب تلميحاً ، سايرني. حاول أن تكون أبطأ ، ضع نصف ثانية بين كل خطوة.”
قام ليث بذلك وفقاً للتعليمات ، واكتشف أن التعويذة كانت متعددة الاستخدامات بالفعل ، مما يسمح بإضافة المانا بحرية ، دون فترات زمنية ثابتة ، طالما أن الكمية كانت دائماً هي نفسها.
“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”
فقط القليل منهم فقط كانوا قادرين على استخدام السحر الأول بشكل صحيح ، واضطر الآخرون إلى الارتجال على الفور ، في محاولة يائسة لتسجيل فوز على الأقل.
سرعان ما تدهور الوضع في سلسلة من “أسرع” و “أبطأ” و “ليس قاسياً جداً ، كن لطيفاً.”
على الرغم من أنها كانت تشير بوضوح إلى التعامل مع الثقل ، دون حمل أي سمع مزدوج على الإطلاق ، فإن هذه الكلمات تستحضر في عقل ليث صور محمومة لا علاقة لها بالسحر تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المشكلة هي ، أنه لا فائدة من ممارسة سحر أعلى. ما رأيتموه للتو هو التأثير الذي تم الحصول عليه من خلال إلقائه كما لو كان من المستوى الثالث. ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من بذل قصارى جهده للتركيز على المهمة المطروحة ، بينما كانت سولوس تهدّئه بأسرع ما يمكن ، إلا أن طبيعة ليث بجنون العظمة انتهت بإنقاذه من الإحراج.
“رائع! حاول الآن بشكل أسرع ، مثلما تريد كسر الناقوس.”
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
في ذلك الصباح قام بتضميد مناطقه السفلى ، بحيث أنه في أسوأ الحالات ، لن يؤدي صعود بطل الرمح إلى أي انتفاخ في بنطاله ، مما يبقيه ملتصقاً بطنه.
————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الزي الرسمي بحمايتهم من أي ضرر يمكن أن يحدثه السحر الأول ، ولكن في مثل هذه البيئة التنافسية ، حتى حالة محاكاة الحياة والموت كانت حقيقية.
اعتاد أن يكون هادئاً ورصيناً ، بينما كان الآن يتصرف مثل نمر محبوس يحاول الهرب بقوة.
كانت الفكرة مخيفة للغاية ، لذلك استخدم ليث التنشيط أثناء المشي ، متحققاً من كل زاوية وركن من كيانه ، بحثاً عن دليل. في النظرة الأولى ، كان كل شيء على ما يرام ، كان كل شيء كما يتذكره منذ أكثر من عام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
