دفن الأحقاد
الفصل 38 دفن الأحقاد
————–
في إحدى الليالي ، كان ليث يدرب فنون الدفاع عن النفس مع سولوس ، عندما شعرت بوجود جوهر مجهول يقترب. أكثر فضولاً من القلق ، جعلها تعود إلى إصبعه وأقامت طبقات مختلفة من الحماية حول المنزل.
بصرف النظر عن الشائعات ، كانت الحياة في المساكن الخاصة بالكونت سلمية حقاً.
“لهذا السبب كنتم جادين.” تأملت. “ولماذا أخرجت مساعدي الوحيد. لارك ، عندما نلتقي مرة أخرى ، يجب أن نتحدث عن التعويض. عانى عملي بسبب شجار عائلتك.” تذمرت.
أخذ الكونت لارك زمام المبادرة لشرح كل شيء لوالدي ليث ، وألقى باللوم بالكامل على نفسه وأعطى فقط كلمات المديح لابنهم.
وأخيراً ، تلقى الكونت إشعاراً عبر تميمة الاتصالات بأن الإلغاء قد تم أخيراً. كان مرة أخرى رجل حر.
في هذه الأثناء ، اعتادت عائلة ليث بسرعة على العيش في هذا القصر الرائع ، وارتداء ملابس جميلة فقط وتناول طعام لذيذ.
راز وإيلينا كانا غاضبين جداً في الواقع وأرادا أن يعطيا ليث قطعة صلبة من عقلهما. ولكن بعد اعتذار الكونت ، وحتى الانحناء لهم ، شعروا بالحرج والإطراء من قول أي شيء ، على الأقل أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنت جميلة بالفعل. إذا فقط…” ألقت تيستا نظرة ذات مغزى على ليث ، تظاهر بعدم ملاحظتها.
لم تستطع الأسرة بأكملها التوقف عن التحديق في المنزل. جدران من الحجر والأثاث الفاخر والسجاد. يبدو أن كل شيء يأتي مباشرة من حكاية خرافية. حتى ذلك اليوم ، كانوا يعتقدون دائماً أنهم لن يروا مثل هذه الثروات.
يعيشون كل يوم مع ليث ، لم يتمكنوا حقاً من رؤيته كشخص عظيم أو متعجرف. كان دائما شقيقهم الصغير.
كان ليث يتساءل عن الوقت الذي سيستغرقه الأمر حتى يعودوا إلى الأرض عندما وصل الإفطار. لفتت رائحة المعجنات اللذيذة والحلوة انتباههم على الفور.
تنهد الكونت لارك.
‘رائع فقط.’ تنهد ليث داخلياً. ‘كان يجب أن أتوقع رد فعل عائلتي على منزل الكونت. لحسن الحظ ، تجاهل مضيفونا سلوكهم الوقح.’
‘أملي الوحيد هو أنهم لا يقفزون على الطعام مثل الذئاب الجائعة. سيكون ذلك محرجاً جداً!’
وأخيراً ، تلقى الكونت إشعاراً عبر تميمة الاتصالات بأن الإلغاء قد تم أخيراً. كان مرة أخرى رجل حر.
“صمت! لا نريد إيقاظ الجيران.”
‘مفسد الحفلات! دعوهم يكونون سعداء ، حتى أنهم قد يضربونك أقل عندما تعود إلى المنزل.’ وبخت سولوس.
‘لك نقطة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق السماء؟” سأل ليث بمجرد أن إلتقت عيونهم.
كان الرجل الذي أمامه يرتدي رداءاً باهظاً يستحقه الساحر في دونجون\u0026 النهب ، ولكنه أصبح الآن قذراً وممزقاً في العديد من الأماكن. كان غير محلوق مع طين محشو في شعره ، ومع ضوء القمر فقط ، لم يستطع ليث تمييز لونه من الأوساخ.
بمجرد دخول العربة الغرفة ، حاكت عائلة ليث سلوك مضيفيها ، جالسة بأدب حول الطاولة بطريقة مرتبة ، في انتظار أن يتم خدمتهم.
“في الواقع.” لا يبدو أن الكونت لاحظ. “التفسير الوحيد هو أن كويا قد رتبت اختطاف السيدة نيريا مقدماً ، وعندما تلقت أخبار الإلغاء ، فات الأوان لإلغائه.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يعاملهم فيها شخص من خارج الأسرة بمثل هذه الرعاية. لم تستطع الفتيات التوقف عن الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم. آسفة ، ولكن يجب أن أذهب. لدي عمل لأحضره. سنتحدث لاحقاً ، خاصة معك ، أيها العفريت الشاب. هذا الافتقار إلى الثقة يجرح قلبي العجوز.” قالت محاولة أن تتصرف بكل العجز والضعف.
‘ماذا بحق اللعنة؟’ فوجئ ليث إلى حد ما.
“أولاً أنت تهدد عائلتي والآن تريد المغادرة؟ هذا وقح! الليل لا يزال صغيراً ، ولدي الكثير من التجارب لأجربها عليك. هيا نلعب!”
شعرت رينا بالإطراء من اهتمام الشاب ورعاية أخيها الصغير. لكنها كانت منبهرة فقط من المنزل ، وليست غبية. حذرتها إيلينا مرات عديدة من الشباب ، النبلاء أم لا ، الذين سيحاولون الاستفادة من الفتيات الساذجات.
لم تكن خادمة تدفع العربة المليئة بالأطعمة الشهية ، بل كانت هيليا نفسها ، يرافقها بعض أفراد المطبخ الذين حددتهم سولوس على أنهم زملائها. كانت المرة الأولى التي رآها فيها ليث بلحمها وسرعان ما فهم السبب.
ستقبل المجاملات ، لكنها سترفض أي هدية غير مناسبة وتتجنب البقاء معه بمفردها. عندما لاحظت كيليا والكونت أنه إذا كان من الممكن أن يشوه تحديق ليث ، يمكن أن يتناسب جادون بسهولة في مظروف ، فإنهم يتحدثون معه بشكل خاص.
خدمت هيليا شخصياً عائلة الكونت ومن ثم عائلة ليث ، لتغمر الجميع بالإطراء والاهتمام.
“أنت تعرف ، أنا مرهق حقاً.” توقف ليث عن الضحك ، وبدت لهجته باردة ومنفصلة ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه بدلاً من خصمه.
فعل أتباعها الشيء نفسه ، ولكن بمزيد من اللباقة وحماس أقل. عندما غادروا ، كان هناك ما يكفي من الطعام على الطاولة لإطعام كتيبة.
جميع الملابس التي تم إعدادها لهم ، والكثير من المكياج من كيليا ، وعلبة كاملة من الطعام من هيليا. كان الطاهي مغرماً حقاً بالعائلة ، ولم يستطع الانتظار حتى يعودوا إلى القصر.
وقف ليث هناك ، وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ، في انتظار انتهاءه.
‘قواعد #فريق راز ، عاهرة!’ صرخت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث يتساءل عن الوقت الذي سيستغرقه الأمر حتى يعودوا إلى الأرض عندما وصل الإفطار. لفتت رائحة المعجنات اللذيذة والحلوة انتباههم على الفور.
كان الكونت لارك محرجاً ومندهشاً. بالكاد خدمته هيليا في عيد ميلاده ، ولم يكن لديه أي فكرة عن السبب الذي جعل موظفيه الذين لا تشوبهم شائبة عادة يأخذون هذه الحريات مع ضيوفه الكرام.
كانت كرة النار عبارة عن دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (5.5 ياردة) من اللهب الهائج ، ولكن كلما اقتربت من ليث ، كلما تقلصت ، حتى أصبحت بحجم رخام ، مما سمح لليث بإمساكها بكفه المفتوح والضغط عليها مع نفخة.
أشار ليث إلى أنه سيشرح لاحقاً ، ثم أوقف الجميع في مساراتهم ومنعهم من أخذ قضمة واحدة.
عادة ما كان سيجذبه هذا الكثير من الكلمات السيئة من عائلته ، ولكن أمام مضيفهم كان عليهم أن يصمتوا ويستمعوا.
لم يكن لدى غينون أي فكرة عما كان يحدث ، لكنه كان يعلم أن البقاء هناك خطير للغاية. لم يكن ذلك ساحراً ، بل وحشاً. حاول الهرب ، ولكن قبل أن يتمكن من الخروج من منطقة صمت ، كان ليث يثبته بالفعل.
عادة ما كان سيجذبه هذا الكثير من الكلمات السيئة من عائلته ، ولكن أمام مضيفهم كان عليهم أن يصمتوا ويستمعوا.
ذكر محاولات التسمم الماضية جعلهم يؤدون داخلياً 180 درجة ، بدءاً من التخطيط للانتقام إلى الامتنان في بضع كلمات فقط.
يعيشون كل يوم مع ليث ، لم يتمكنوا حقاً من رؤيته كشخص عظيم أو متعجرف. كان دائما شقيقهم الصغير.
لم يكن ليث على استعداد لخفض حذره. استمر في فحص كل طبق واحد وأجبرهم على شرب الماء المستحضّر فقط.
وقف ليث هناك ، وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ، في انتظار انتهاءه.
كان الأمر محبطاً حقاً لعائلته ، لأنه كان الوحيد الذي ذاق الشوكولاتة الساخنة مرة أخرى على الأرض ، لكنهم تحملوها.
‘قواعد #فريق راز ، عاهرة!’ صرخت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأيام التالية ، كان من الممكن أن يكون التعايش القسري أكثر صعوبة ، إذا لم تكن المساكن الخاصة بالكونت أكبر من منزلهم.
“أنت!” كان للرجل تعبير مفاجئ سار على وجهه. “لقد عدت أخيراً! لقد انتظرت لأسابيع ، وكنت أنام في الوحل وآكل الجوز والتوت فقط ، لكن الأمر كان يستحق الانتظار.”
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
النساء ، بقيادة كيليا ، أخذوا غرفة النوم لأنفسهم. كانت الغرفة الأكبر والأكثر راحة ، بينما كان على الرجال أن يستقروا في الردهة وأرائكها الناعمة.
‘أنت لست عنصر ، أنت صديق.’ صدق هذا الفكر النقي دفع سولوس تضحك وتخجل في زاوية من عقلها ، بعيداً عن تصورات ليث ما لم يبحث عنها صراحة.
لم تكن هناك محاولات اغتيال أخرى. كل الأدلة التي تم جمعها تسببت في ضجة للكونتيسة وببقائه متحصناً بعناد في أفضل جزء حراسة ويمكن الدفاع عنه بسهولة في المنزل ، تركها الكونت بدون ثغرات.
“أنت تعرف ، أنا مرهق حقاً.” توقف ليث عن الضحك ، وبدت لهجته باردة ومنفصلة ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه بدلاً من خصمه.
قام مزارعو الكونت بعمل ممتاز. لقد قاموا حتى بإصلاح المنزل وتعزيزه ، مما يجعله يبدو جديداً تماماً. كما أرسلهم الكونت إلى المنزل مع الكثير من الهدايا.
نظرت كويا لارك في كل ركن وزاوية ، بحثاً عن النفوذ ، لكن الكونت لم يكن لديه ضعف يمكنها استغلاله. أيضا ، كان ذلك الطفل الساحر السيء أسوأ.
“همم. آسفة ، ولكن يجب أن أذهب. لدي عمل لأحضره. سنتحدث لاحقاً ، خاصة معك ، أيها العفريت الشاب. هذا الافتقار إلى الثقة يجرح قلبي العجوز.” قالت محاولة أن تتصرف بكل العجز والضعف.
بعد فحص شامل للخلفية ، اكتشفت أنه ليس لديه أصدقاء ولا عائلة خارج أولئك الذين أحضرهم مع نفسه.
“لقد جعلني أشعر أنني شابة مرة أخرى ، مثل عندما كنت لا أزال مغامرة. رجال يرتدون ملابس سوداء مبتذلة كاملة ، يأتون إلي من جميع الاتجاهات ، كان الأمر مضحكاً!”
يمكن اعتبار قتل أو اختطاف شقيقه المفقود ، أوربال ، تقديم خدمة له في أفضل الأحوال. الشخص الوحيد المتبقي كان نيريا / نانا ، معلمته ، لكن ذلك كان انتحاراً. إذا كان الطفل قوياً جداً ، فما هي حدود براعة الساحرة العجوز؟
في الأيام التالية ، كان من الممكن أن يكون التعايش القسري أكثر صعوبة ، إذا لم تكن المساكن الخاصة بالكونت أكبر من منزلهم.
يمكن للكونتيسة فقط أن تلعن نفسها لتجاهلها دائماً لهوايات زوجها. لم يكن لديها أي فكرة عمن كانت نانا ، أو ما هي التداعيات التي يمكن أن تحدث معها. لم تعرف كويا شيئاً عن السحر ، باستثناء ما قاله لها ابن عمها غينون في الماضي.
حتى في ذلك الوقت ، كانت تتظاهر بالاستماع إليه في معظم الأوقات. قررت الإبقاء على ذلك كملاذ أخير ، إذا فشل كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من إفساد إجازتهم الأولى منذ أكثر من ثلاثين عاماً. بالنسبة للمزارعين ، كانت العطلات مجرد أساطير ، مثل التنانين.
في هذه الأثناء ، اعتادت عائلة ليث بسرعة على العيش في هذا القصر الرائع ، وارتداء ملابس جميلة فقط وتناول طعام لذيذ.
بدلاً من ذلك ، كان ليث منزعج جداً. منذ اليوم الأول ، الكونت وكيليا وجادون أمطروا إيلينا ورينا وتيستا بالثناء على بشرتهم المثالية وشعرهم الرائع.
“أنا أحسدكم يا فتيات. أتمنى أن أتخلص من هذه الأشياء على وجهي.” تنهدت كيليا. مع مرور الوقت نمت الصداقة الحميمة بين الشابات.
وبصرف النظر عن الخوف العشوائي الناجم عن عطس حارس أو حيوان في الحديقة ، فقد تحولت الحياة إلى قصة خيالية بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صمت! لا نريد إيقاظ الجيران.”
بدلاً من ذلك ، كان ليث منزعج جداً. منذ اليوم الأول ، الكونت وكيليا وجادون أمطروا إيلينا ورينا وتيستا بالثناء على بشرتهم المثالية وشعرهم الرائع.
“كيف تجرؤ! سأقتل عائلتك بأكملها ، كما قتلتني!”
“أنا أحسدكم يا فتيات. أتمنى أن أتخلص من هذه الأشياء على وجهي.” تنهدت كيليا. مع مرور الوقت نمت الصداقة الحميمة بين الشابات.
على الرغم من الحاجز الواقي ، في أعماق غابة تراون ، يمكن أن يشعر الراي ، ملك الشرق ، بالاضطراب السحري الذي يزداد قوة.
“نعم ، أنت جميلة بالفعل. إذا فقط…” ألقت تيستا نظرة ذات مغزى على ليث ، تظاهر بعدم ملاحظتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اهتمام جادون تجاه رينا واضحاً بشكل محرج ، وبينما حاول النظر إليها خلسة ، حصل هذا الاهتمام بدوره على العديد من التحديقات الباردة والمتحجرة من ليث.
“أفهم أنه يبلغ من العمر 20 عاماً فقط ويشبه الخنزير ، لكنها تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً فقط. في المكان الذي جئت منه فهذا سيء. بالإضافة إلى ذلك ، ما لم يكن يريد الزواج منها ، فأنا أفضل أن أخصيه. لن أسمح له لتدمير مستقبلها ، ومعاملتها مثل قذف! على جثتي!”
انحنى ليث وطلب الصفح منها ، لكن أفكاره كانت مختلفة تماماً.
شعرت رينا بالإطراء من اهتمام الشاب ورعاية أخيها الصغير. لكنها كانت منبهرة فقط من المنزل ، وليست غبية. حذرتها إيلينا مرات عديدة من الشباب ، النبلاء أم لا ، الذين سيحاولون الاستفادة من الفتيات الساذجات.
كان الكونت لارك محرجاً ومندهشاً. بالكاد خدمته هيليا في عيد ميلاده ، ولم يكن لديه أي فكرة عن السبب الذي جعل موظفيه الذين لا تشوبهم شائبة عادة يأخذون هذه الحريات مع ضيوفه الكرام.
ستقبل المجاملات ، لكنها سترفض أي هدية غير مناسبة وتتجنب البقاء معه بمفردها. عندما لاحظت كيليا والكونت أنه إذا كان من الممكن أن يشوه تحديق ليث ، يمكن أن يتناسب جادون بسهولة في مظروف ، فإنهم يتحدثون معه بشكل خاص.
بعد ذلك أصبح الهواء في الغرفة أخف بكثير.
الآن بعد أن لم يعد هناك خطر ، يمكن للجميع الحصول على غرفة خاصة بهم. وهذا يعني أنه بعيداً عن أعين المتطفلين ، يمكن لرينا وتيستا أن يسخروا من شقيقهم الصغير على لوحة الكونت والهالة البطولية التي صوره بها.
وأخيراً ، تلقى الكونت إشعاراً عبر تميمة الاتصالات بأن الإلغاء قد تم أخيراً. كان مرة أخرى رجل حر.
“لقد أمضيت أسابيع متحصناً ، متظاهراً بأنني ضعيف وغير ضار! ألعب دور طفل جيد ملعون! ولكن الآن يمكنني أن أكون نفسي أخيراً.”
بعد التأكد من أنه تم إخطار كويا أيضاً ، وبالتالي لم يعد لديها سبب للتآمر ضده ، يمكنه أخيراً الاسترخاء والخروج من غرفته للمرة الأولى منذ التخلص من الخونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
أول شيء فعله هو وليث كان الاتصال بنانا لشرح كل شيء لها.
“من الآن فصاعداً ، يمكنك اختيار تقديم نفسك كعازب أو أرمل. سأذهب مع أرمل ، إنه أكثر درامياً. الفتيات الجميلات يحفرنَّ الرجال الأغنياء الوحيدين ويجعل الأمر أقل صعوبة في تفسير سبب وجود طفلين بالفعل. تا-تا!”
على عكس توقعاتهم ، اتصلت نانا بعد بضع ساعات فقط ، وكان لمحادثتهم التالية مزاج مختلف تماماً. كانت نانا تضحك على مؤخرتها طوال الوقت ، وتمكنت من التحدث لفترة وجيزة فقط أثناء اللهاث من أجل الهواء.
“لهذا السبب كنتم جادين.” تأملت. “ولماذا أخرجت مساعدي الوحيد. لارك ، عندما نلتقي مرة أخرى ، يجب أن نتحدث عن التعويض. عانى عملي بسبب شجار عائلتك.” تذمرت.
“أخبرتني أن زوجتك تعاملت مع الإجهاد بشكل سيء ، لكن هذا أبعد من الغباء!” نسي ليث حتى آداب السلوك الأساسية.
“هناك ، هناك ، سيدة نيريا. كانت مسألة حياة أو موت ، وثبت أن ليث الصغير كان حاسماً في حل المسألة.”
توهجت عيناه مثل المشاعل ، ينبعث منها إشعاع أزرق جليدي بينما ابتسم ابتسامته من الأذن إلى الأذن. تألقت أسنانه مثل الأنياب في ضوء القمر.
“همم. آسفة ، ولكن يجب أن أذهب. لدي عمل لأحضره. سنتحدث لاحقاً ، خاصة معك ، أيها العفريت الشاب. هذا الافتقار إلى الثقة يجرح قلبي العجوز.” قالت محاولة أن تتصرف بكل العجز والضعف.
بعد انتهاء التواصل ، صدم الرجلان حتى عظامهما.
انحنى ليث وطلب الصفح منها ، لكن أفكاره كانت مختلفة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك محاولات اغتيال أخرى. كل الأدلة التي تم جمعها تسببت في ضجة للكونتيسة وببقائه متحصناً بعناد في أفضل جزء حراسة ويمكن الدفاع عنه بسهولة في المنزل ، تركها الكونت بدون ثغرات.
‘هل لديك قلب حتى؟ أراهن بكل ما لدي هو أن السبب الوحيد الذي كنت عابسة له هو أنك فاتتك مثل هذه الشائعات المثيرة لفترة طويلة.’
لم يكن ليث على استعداد لخفض حذره. استمر في فحص كل طبق واحد وأجبرهم على شرب الماء المستحضّر فقط.
على عكس توقعاتهم ، اتصلت نانا بعد بضع ساعات فقط ، وكان لمحادثتهم التالية مزاج مختلف تماماً. كانت نانا تضحك على مؤخرتها طوال الوقت ، وتمكنت من التحدث لفترة وجيزة فقط أثناء اللهاث من أجل الهواء.
يعيشون كل يوم مع ليث ، لم يتمكنوا حقاً من رؤيته كشخص عظيم أو متعجرف. كان دائما شقيقهم الصغير.
الفصل 38 دفن الأحقاد
“آه! آه! آه! لن تصدق ما حدث لي للتو! شخص ما حاول اختطافي فقط. أنا جادة!” وتبع ذلك وقفة طويلة من الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جعلني أشعر أنني شابة مرة أخرى ، مثل عندما كنت لا أزال مغامرة. رجال يرتدون ملابس سوداء مبتذلة كاملة ، يأتون إلي من جميع الاتجاهات ، كان الأمر مضحكاً!”
قام مزارعو الكونت بعمل ممتاز. لقد قاموا حتى بإصلاح المنزل وتعزيزه ، مما يجعله يبدو جديداً تماماً. كما أرسلهم الكونت إلى المنزل مع الكثير من الهدايا.
الفصل 38 دفن الأحقاد
“كان يجب أن ترى وجوههم عندما أنزلتهم في الحال مع تفريغ الهالة!”
استخدم ليث ذلك الوقت للتعرف على مكتبة السحر الضخمة التي جمعها الكونت على مر السنين ، واكتشف أخيراً ما هو سحر صدى الدم.
وفقاً لكتب الكونت ، كانت عبارة عن تعويذة برق قوية جداً من المستوى الخامس ، وكان تخصص نانا الحقيقي هو سحر الهواء ، بعد كل شيء. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان عليه بالضبط ، ولكن لم يتم وصفه.
كان لديه بالفعل مشاكل كافية في فهم تعاويذ المستوى الرابع ، وكانوا في دوري خاص بهم مقارنة بالسحر الذي تعلمه سابقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفهم أنه يبلغ من العمر 20 عاماً فقط ويشبه الخنزير ، لكنها تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً فقط. في المكان الذي جئت منه فهذا سيء. بالإضافة إلى ذلك ، ما لم يكن يريد الزواج منها ، فأنا أفضل أن أخصيه. لن أسمح له لتدمير مستقبلها ، ومعاملتها مثل قذف! على جثتي!”
“لقد كانوا لطفاء للغاية! حتى أنهم كانوا يحملون بعض العناصر السحرية الصغيرة عليهم. ليس لدي أي فائدة لمثل هذه الحلي ، ولكن لا يزال بإمكاني بيعها مقابل أموال جيدة.”
“لقد أمضيت أسابيع متحصناً ، متظاهراً بأنني ضعيف وغير ضار! ألعب دور طفل جيد ملعون! ولكن الآن يمكنني أن أكون نفسي أخيراً.”
كان ليث غيور جداً. العناصر السحرية! لم يجد أي شيء بعد.
لم يكن ليث على استعداد لخفض حذره. استمر في فحص كل طبق واحد وأجبرهم على شرب الماء المستحضّر فقط.
وفقاً لكتب الكونت ، كانت عبارة عن تعويذة برق قوية جداً من المستوى الخامس ، وكان تخصص نانا الحقيقي هو سحر الهواء ، بعد كل شيء. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان عليه بالضبط ، ولكن لم يتم وصفه.
‘مهلاً ، هذه إهانة!’ قالت سولوس. ‘أنا استاء من ذلك!’
استخدم ليث ذلك الوقت للتعرف على مكتبة السحر الضخمة التي جمعها الكونت على مر السنين ، واكتشف أخيراً ما هو سحر صدى الدم.
يمكن اعتبار قتل أو اختطاف شقيقه المفقود ، أوربال ، تقديم خدمة له في أفضل الأحوال. الشخص الوحيد المتبقي كان نيريا / نانا ، معلمته ، لكن ذلك كان انتحاراً. إذا كان الطفل قوياً جداً ، فما هي حدود براعة الساحرة العجوز؟
‘أنت لست عنصر ، أنت صديق.’ صدق هذا الفكر النقي دفع سولوس تضحك وتخجل في زاوية من عقلها ، بعيداً عن تصورات ليث ما لم يبحث عنها صراحة.
“هذا يجعلنا الثلاثة حتى.” قالت نانا.
“هذا يجعلنا الثلاثة حتى.” قالت نانا.
شعرت رينا بالإطراء من اهتمام الشاب ورعاية أخيها الصغير. لكنها كانت منبهرة فقط من المنزل ، وليست غبية. حذرتها إيلينا مرات عديدة من الشباب ، النبلاء أم لا ، الذين سيحاولون الاستفادة من الفتيات الساذجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أستمتع بهذا القدر من المتعة منذ عقود. كنت أفكر تقريباً في السماح لبعضهم بالرحيل وعدم تقديم تقرير إلى جمعية السحرة. تقريباً. لذا ، لارك ، هذه هديتي لإلغاء العقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في ذلك الوقت ، كانت تتظاهر بالاستماع إليه في معظم الأوقات. قررت الإبقاء على ذلك كملاذ أخير ، إذا فشل كل شيء آخر.
“من الآن فصاعداً ، يمكنك اختيار تقديم نفسك كعازب أو أرمل. سأذهب مع أرمل ، إنه أكثر درامياً. الفتيات الجميلات يحفرنَّ الرجال الأغنياء الوحيدين ويجعل الأمر أقل صعوبة في تفسير سبب وجود طفلين بالفعل. تا-تا!”
في الأيام التالية ، كان من الممكن أن يكون التعايش القسري أكثر صعوبة ، إذا لم تكن المساكن الخاصة بالكونت أكبر من منزلهم.
بعد انتهاء التواصل ، صدم الرجلان حتى عظامهما.
شعرت رينا بالإطراء من اهتمام الشاب ورعاية أخيها الصغير. لكنها كانت منبهرة فقط من المنزل ، وليست غبية. حذرتها إيلينا مرات عديدة من الشباب ، النبلاء أم لا ، الذين سيحاولون الاستفادة من الفتيات الساذجات.
“أخبرتني أن زوجتك تعاملت مع الإجهاد بشكل سيء ، لكن هذا أبعد من الغباء!” نسي ليث حتى آداب السلوك الأساسية.
ترجمة: Acedia
“في الواقع.” لا يبدو أن الكونت لاحظ. “التفسير الوحيد هو أن كويا قد رتبت اختطاف السيدة نيريا مقدماً ، وعندما تلقت أخبار الإلغاء ، فات الأوان لإلغائه.”
في إحدى الليالي ، كان ليث يدرب فنون الدفاع عن النفس مع سولوس ، عندما شعرت بوجود جوهر مجهول يقترب. أكثر فضولاً من القلق ، جعلها تعود إلى إصبعه وأقامت طبقات مختلفة من الحماية حول المنزل.
“نيريا صديق مقرب لكلينا. ستكون خطة كويا منطقية إذا لم تكن ليدي نيريا أقوى ساحر في كل المقاطعة. ناهيك عن أنه حتى إذا نجحت الخطة ، فستكون النتيجة كارثية على أي حال.”
انحنى ليث وطلب الصفح منها ، لكن أفكاره كانت مختلفة تماماً.
تنهد الكونت لارك.
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في ذلك الوقت ، كانت تتظاهر بالاستماع إليه في معظم الأوقات. قررت الإبقاء على ذلك كملاذ أخير ، إذا فشل كل شيء آخر.
بالتفكير في الدمار الذي كان على وشك أن يصيب أسرة غيشال بأكملها ، بما في ذلك أطفاله المهملين ، لم يستطع تجنب ذرف دموع الندم والرحمة.
تحرك ليث خلفه ، وربت على ظهره أثناء استخدام قوة إرادته المطلقة لقمع الضحك الهستيري.
قضى ليث وعائلته أسبوعين آخرين كضيوف عند الكونت ، مستمتعين تماماً بكرم ضيافته وجمال القصر بأكمله ، وخاصة الحديقة.
كانت كرة النار عبارة عن دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (5.5 ياردة) من اللهب الهائج ، ولكن كلما اقتربت من ليث ، كلما تقلصت ، حتى أصبحت بحجم رخام ، مما سمح لليث بإمساكها بكفه المفتوح والضغط عليها مع نفخة.
كان الأمر محبطاً حقاً لعائلته ، لأنه كان الوحيد الذي ذاق الشوكولاتة الساخنة مرة أخرى على الأرض ، لكنهم تحملوها.
الآن بعد أن لم يعد هناك خطر ، يمكن للجميع الحصول على غرفة خاصة بهم. وهذا يعني أنه بعيداً عن أعين المتطفلين ، يمكن لرينا وتيستا أن يسخروا من شقيقهم الصغير على لوحة الكونت والهالة البطولية التي صوره بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يعيشون كل يوم مع ليث ، لم يتمكنوا حقاً من رؤيته كشخص عظيم أو متعجرف. كان دائما شقيقهم الصغير.
تنهد الكونت لارك.
لم يدفع لهم ليث أي اهتمام ، ضحكهم كان قد ناضل من أجل حمايته. طالما كانوا يضحكون بسعادة ، فإن السخرية من الأخوة كانت مقبولة تماماً.
“أوه! أفهم الآن! أحسنت في البقاء على قيد الحياة على الرغم من الانتماء إلى عائلة من الحمقى ذوي عقول الميتين!”
بدلاً من ذلك ، كانت إيلينا وراز خائفين حقاً من البايك المحشو ، معتبرين أن ابنهما كان متهوراً بما يكفي لمواجهة مثل هذا الوحش بمفرده. عندما عادوا إلى المنزل ، سيتحدثون معه ، ولكن ليس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك جدوى من إفساد إجازتهم الأولى منذ أكثر من ثلاثين عاماً. بالنسبة للمزارعين ، كانت العطلات مجرد أساطير ، مثل التنانين.
وقف ليث هناك ، وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ، في انتظار انتهاءه.
استخدم ليث ذلك الوقت للتعرف على مكتبة السحر الضخمة التي جمعها الكونت على مر السنين ، واكتشف أخيراً ما هو سحر صدى الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب كنتم جادين.” تأملت. “ولماذا أخرجت مساعدي الوحيد. لارك ، عندما نلتقي مرة أخرى ، يجب أن نتحدث عن التعويض. عانى عملي بسبب شجار عائلتك.” تذمرت.
لقد كان فرعاً من سحر الضوء تم اكتشافه مؤخراً ، وباستخدامه يمكن للساحر التأكد مما إذا كان شخصان مرتبطان بالدم أو حتى لمن تنتمي عينة الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في ذلك الوقت ، كانت تتظاهر بالاستماع إليه في معظم الأوقات. قررت الإبقاء على ذلك كملاذ أخير ، إذا فشل كل شيء آخر.
كان الرجل الذي أمامه يرتدي رداءاً باهظاً يستحقه الساحر في دونجون\u0026 النهب ، ولكنه أصبح الآن قذراً وممزقاً في العديد من الأماكن. كان غير محلوق مع طين محشو في شعره ، ومع ضوء القمر فقط ، لم يستطع ليث تمييز لونه من الأوساخ.
‘مثير للاهتمام ، بالعودة إلى الأرض ، يمكن أن يصبح هذا الأساس لتحليل الطب الشرعي. يبدو أن هذا الساحر ، دوق مارث (اسم ، وليس لقب) لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة ، وهو يعلم السحر في أكاديمية غريفون البيضاء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاضباً من هذا الافتقار إلى الاحترام والخوف ، وهو مختلف تماماً عن المواجهة التي كان يتخيلها أثناء تحمل جميع المصاعب ، بدأ غينون في إلقاء تعويذة البرق.
‘هذا يجعل ساحريين مشهورين مقيمين هناك. ربما ذهبت نانا إلى غريفون البرق بسبب براعتها في سحر الهواء ، بينما تتخصص غريفون البيضاء في سحر الضوء. أو ربما تكون مجرد مصادفة. على أي حال ، إنها بعيدة جداً عن هنا بالنسبة لي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبين أن العودة إلى المنزل كانت مؤلمة بعض الشيء لعائلته. لا مزيد من الخدم ، لا مزيد من التهرب ، لا مزيد من كل ما يمكنك تناوله على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. استغرق الأمر عدة أيام وحتى المزيد من التنهدات ، ولكن سرعان ما عادوا إلى روتينهم القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر محاولات التسمم الماضية جعلهم يؤدون داخلياً 180 درجة ، بدءاً من التخطيط للانتقام إلى الامتنان في بضع كلمات فقط.
قام مزارعو الكونت بعمل ممتاز. لقد قاموا حتى بإصلاح المنزل وتعزيزه ، مما يجعله يبدو جديداً تماماً. كما أرسلهم الكونت إلى المنزل مع الكثير من الهدايا.
في الأيام التالية ، كان من الممكن أن يكون التعايش القسري أكثر صعوبة ، إذا لم تكن المساكن الخاصة بالكونت أكبر من منزلهم.
جميع الملابس التي تم إعدادها لهم ، والكثير من المكياج من كيليا ، وعلبة كاملة من الطعام من هيليا. كان الطاهي مغرماً حقاً بالعائلة ، ولم يستطع الانتظار حتى يعودوا إلى القصر.
بعد فحص شامل للخلفية ، اكتشفت أنه ليس لديه أصدقاء ولا عائلة خارج أولئك الذين أحضرهم مع نفسه.
في إحدى الليالي ، كان ليث يدرب فنون الدفاع عن النفس مع سولوس ، عندما شعرت بوجود جوهر مجهول يقترب. أكثر فضولاً من القلق ، جعلها تعود إلى إصبعه وأقامت طبقات مختلفة من الحماية حول المنزل.
بدلاً من ذلك ، كانت إيلينا وراز خائفين حقاً من البايك المحشو ، معتبرين أن ابنهما كان متهوراً بما يكفي لمواجهة مثل هذا الوحش بمفرده. عندما عادوا إلى المنزل ، سيتحدثون معه ، ولكن ليس الآن.
راز وإيلينا كانا غاضبين جداً في الواقع وأرادا أن يعطيا ليث قطعة صلبة من عقلهما. ولكن بعد اعتذار الكونت ، وحتى الانحناء لهم ، شعروا بالحرج والإطراء من قول أي شيء ، على الأقل أمامه.
أيا كان ، كان وحيداً وليس متستراً جداً. الآن بعد أن توقف عن التدريب ، كان بإمكان ليث أن يسمعه يقترب. صمتت طيور الليل والحشرات.
“أنا أحسدكم يا فتيات. أتمنى أن أتخلص من هذه الأشياء على وجهي.” تنهدت كيليا. مع مرور الوقت نمت الصداقة الحميمة بين الشابات.
“أنت تعرف ، أنا مرهق حقاً.” توقف ليث عن الضحك ، وبدت لهجته باردة ومنفصلة ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه بدلاً من خصمه.
“من أنت بحق السماء؟” سأل ليث بمجرد أن إلتقت عيونهم.
‘أملي الوحيد هو أنهم لا يقفزون على الطعام مثل الذئاب الجائعة. سيكون ذلك محرجاً جداً!’
كان الرجل الذي أمامه يرتدي رداءاً باهظاً يستحقه الساحر في دونجون\u0026 النهب ، ولكنه أصبح الآن قذراً وممزقاً في العديد من الأماكن. كان غير محلوق مع طين محشو في شعره ، ومع ضوء القمر فقط ، لم يستطع ليث تمييز لونه من الأوساخ.
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
“لهذا السبب كنتم جادين.” تأملت. “ولماذا أخرجت مساعدي الوحيد. لارك ، عندما نلتقي مرة أخرى ، يجب أن نتحدث عن التعويض. عانى عملي بسبب شجار عائلتك.” تذمرت.
“أنت!” كان للرجل تعبير مفاجئ سار على وجهه. “لقد عدت أخيراً! لقد انتظرت لأسابيع ، وكنت أنام في الوحل وآكل الجوز والتوت فقط ، لكن الأمر كان يستحق الانتظار.”
بصرف النظر عن الشائعات ، كانت الحياة في المساكن الخاصة بالكونت سلمية حقاً.
“سأطلب منك مرة أخرى ، من أنت؟” تثاءب ليث ، لم يكن الرجل له أي معنى.
“همم. آسفة ، ولكن يجب أن أذهب. لدي عمل لأحضره. سنتحدث لاحقاً ، خاصة معك ، أيها العفريت الشاب. هذا الافتقار إلى الثقة يجرح قلبي العجوز.” قالت محاولة أن تتصرف بكل العجز والضعف.
“انتبهوا مجموعتي. لقد هدد بعض البشر أشبال الآفة. دعونا نتعلم من أخطائه ، ونصلي معاً من أجل روحه ، حتى يكون أكثر حكمة في حياته القادمة.”
“أنا غينون غيشال! لقد قتلت عائلتي بأكملها! استعد للموت!”
رد ليث من خلال الضحك حتى مؤخرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تطلع للأعلى!” قال مشيراً إلى السماء ، ومثل الكلب المطيع ، تحولت الصاعقة 90 درجة لأعلى ، وارتفعت بشكل غير ضار في الهواء قبل أن تتبدد.
“أوه! أفهم الآن! أحسنت في البقاء على قيد الحياة على الرغم من الانتماء إلى عائلة من الحمقى ذوي عقول الميتين!”
‘ماذا بحق اللعنة؟’ فوجئ ليث إلى حد ما.
قبة هواء ثانية ، بجانب القبة التي أقامها ليث سابقاً حول المنزل بأكمله ، أحاطت بالرجلين ، تغطي نصف قطرها 30 متراً (33 ياردة).
“كيف تجرؤ! سأقتل عائلتك بأكملها ، كما قتلتني!”
نظرت كويا لارك في كل ركن وزاوية ، بحثاً عن النفوذ ، لكن الكونت لم يكن لديه ضعف يمكنها استغلاله. أيضا ، كان ذلك الطفل الساحر السيء أسوأ.
بدأ ليث يضحك بقوة أكبر.
يمكن اعتبار قتل أو اختطاف شقيقه المفقود ، أوربال ، تقديم خدمة له في أفضل الأحوال. الشخص الوحيد المتبقي كان نيريا / نانا ، معلمته ، لكن ذلك كان انتحاراً. إذا كان الطفل قوياً جداً ، فما هي حدود براعة الساحرة العجوز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت؟ مع جوهرك الأصفر المثير للشفقة؟ حتى أختي الصغيرة أقوى منك.” كلمات وليث وملامحه ليس لهما أي معنى لغينون.
كان الأمر محبطاً حقاً لعائلته ، لأنه كان الوحيد الذي ذاق الشوكولاتة الساخنة مرة أخرى على الأرض ، لكنهم تحملوها.
غاضباً من هذا الافتقار إلى الاحترام والخوف ، وهو مختلف تماماً عن المواجهة التي كان يتخيلها أثناء تحمل جميع المصاعب ، بدأ غينون في إلقاء تعويذة البرق.
بالتفكير في الدمار الذي كان على وشك أن يصيب أسرة غيشال بأكملها ، بما في ذلك أطفاله المهملين ، لم يستطع تجنب ذرف دموع الندم والرحمة.
وفقاً لكتب الكونت ، كانت عبارة عن تعويذة برق قوية جداً من المستوى الخامس ، وكان تخصص نانا الحقيقي هو سحر الهواء ، بعد كل شيء. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان عليه بالضبط ، ولكن لم يتم وصفه.
استجاب ليث برفع إصبع السبابة إلى شفتيه وهمس:
بدأ ليث يضحك بقوة أكبر.
“صمت! لا نريد إيقاظ الجيران.”
“كان يجب أن ترى وجوههم عندما أنزلتهم في الحال مع تفريغ الهالة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبة هواء ثانية ، بجانب القبة التي أقامها ليث سابقاً حول المنزل بأكمله ، أحاطت بالرجلين ، تغطي نصف قطرها 30 متراً (33 ياردة).
“بريزا إنيدرا!” غينون أكمل تعويذته ، انطلقت صاعقة البرق نحو ليث ، الذي كان لا يزال يضحك.
ترجمة: Acedia
“تطلع للأعلى!” قال مشيراً إلى السماء ، ومثل الكلب المطيع ، تحولت الصاعقة 90 درجة لأعلى ، وارتفعت بشكل غير ضار في الهواء قبل أن تتبدد.
“لقد أمضيت أسابيع متحصناً ، متظاهراً بأنني ضعيف وغير ضار! ألعب دور طفل جيد ملعون! ولكن الآن يمكنني أن أكون نفسي أخيراً.”
“بجدية؟ تعويذة من المستوى الثاني؟ كيف تمكنت بحق اللعنة من التخرج من أياً كانت أكاديمية راكدة أرسلوك إليها؟”
‘مهلاً ، هذه إهانة!’ قالت سولوس. ‘أنا استاء من ذلك!’
شعر غينون بالخوف فجأة. ما رآه للتو غير منطقي على الإطلاق. حتى معلميه لم يفعلوا شيئاً كهذا من قبل.
‘لك نقطة.’
‘مفسد الحفلات! دعوهم يكونون سعداء ، حتى أنهم قد يضربونك أقل عندما تعود إلى المنزل.’ وبخت سولوس.
“أنت تعرف ، أنا مرهق حقاً.” توقف ليث عن الضحك ، وبدت لهجته باردة ومنفصلة ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه بدلاً من خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أمضيت أسابيع متحصناً ، متظاهراً بأنني ضعيف وغير ضار! ألعب دور طفل جيد ملعون! ولكن الآن يمكنني أن أكون نفسي أخيراً.”
بالتفكير في الدمار الذي كان على وشك أن يصيب أسرة غيشال بأكملها ، بما في ذلك أطفاله المهملين ، لم يستطع تجنب ذرف دموع الندم والرحمة.
وللمرة الأولى منذ أن حقق جوهر الأزرق السماوي ، خرج ليث. أطلق جسده هالة زرقاء سماوية رائعة مليئة بنية القتل. بدأت عظامه وعضلاته بالظهور والصرير ، وتتحرك لاستيعاب الزيادة المفاجئة في القوة.
أخذ الكونت لارك زمام المبادرة لشرح كل شيء لوالدي ليث ، وألقى باللوم بالكامل على نفسه وأعطى فقط كلمات المديح لابنهم.
توهجت عيناه مثل المشاعل ، ينبعث منها إشعاع أزرق جليدي بينما ابتسم ابتسامته من الأذن إلى الأذن. تألقت أسنانه مثل الأنياب في ضوء القمر.
كان غينون خائفاً ولكن لم يتم تجميده. بدأ في إلقاء كرة نار من المستوى الثالث ، وهي أقوى تعو٨ يمكن أن يلقيها بأمان دون المخاطرة بنتائج عكسية عليه.
على عكس توقعاتهم ، اتصلت نانا بعد بضع ساعات فقط ، وكان لمحادثتهم التالية مزاج مختلف تماماً. كانت نانا تضحك على مؤخرتها طوال الوقت ، وتمكنت من التحدث لفترة وجيزة فقط أثناء اللهاث من أجل الهواء.
وقف ليث هناك ، وهو يميل رأسه إلى اليسار واليمين ، في انتظار انتهاءه.
كانت كرة النار عبارة عن دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (5.5 ياردة) من اللهب الهائج ، ولكن كلما اقتربت من ليث ، كلما تقلصت ، حتى أصبحت بحجم رخام ، مما سمح لليث بإمساكها بكفه المفتوح والضغط عليها مع نفخة.
“تسك ، تسك. يمكنك استخدام كل شيء ما عدا سحر النار. لا يمثل الضجيج مشكلة ، ولكن الضوء يمكن أن ينبه أحداً ، ولا نريد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
لم يكن لدى غينون أي فكرة عما كان يحدث ، لكنه كان يعلم أن البقاء هناك خطير للغاية. لم يكن ذلك ساحراً ، بل وحشاً. حاول الهرب ، ولكن قبل أن يتمكن من الخروج من منطقة صمت ، كان ليث يثبته بالفعل.
“بريزا إنيدرا!” غينون أكمل تعويذته ، انطلقت صاعقة البرق نحو ليث ، الذي كان لا يزال يضحك.
لم تستطع الأسرة بأكملها التوقف عن التحديق في المنزل. جدران من الحجر والأثاث الفاخر والسجاد. يبدو أن كل شيء يأتي مباشرة من حكاية خرافية. حتى ذلك اليوم ، كانوا يعتقدون دائماً أنهم لن يروا مثل هذه الثروات.
“أولاً أنت تهدد عائلتي والآن تريد المغادرة؟ هذا وقح! الليل لا يزال صغيراً ، ولدي الكثير من التجارب لأجربها عليك. هيا نلعب!”
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
على الرغم من الحاجز الواقي ، في أعماق غابة تراون ، يمكن أن يشعر الراي ، ملك الشرق ، بالاضطراب السحري الذي يزداد قوة.
“انتبهوا مجموعتي. لقد هدد بعض البشر أشبال الآفة. دعونا نتعلم من أخطائه ، ونصلي معاً من أجل روحه ، حتى يكون أكثر حكمة في حياته القادمة.”
“كويا ، لم تستمعي إليّ أبداً عندما تحدثت عن السحر وقواعده. آمل ألا يجعلوك تعانين كثيراً. ما زلت أم أطفالي.”
كانت الغابة كلها تعوي مع الصراخ حتى بزوغ الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك محاولات اغتيال أخرى. كل الأدلة التي تم جمعها تسببت في ضجة للكونتيسة وببقائه متحصناً بعناد في أفضل جزء حراسة ويمكن الدفاع عنه بسهولة في المنزل ، تركها الكونت بدون ثغرات.
————–
ستقبل المجاملات ، لكنها سترفض أي هدية غير مناسبة وتتجنب البقاء معه بمفردها. عندما لاحظت كيليا والكونت أنه إذا كان من الممكن أن يشوه تحديق ليث ، يمكن أن يتناسب جادون بسهولة في مظروف ، فإنهم يتحدثون معه بشكل خاص.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
