مغامرة سولوس
الفصل 35 مغامرة سولوس
‘أردت أن أجرب هذا لأنني اكتسبت القدرة على تغيير الشكل حسب الرغبة.’ أوضحت سولوس.
‘شيء مذهل! ماذا يمكنك أن تفعلي في هذا الشكل؟’
‘المثل كما هو دائماً. القيام بتخزين الأشياء واستخدام السحر الذي تعرفه من خلال استهلاك المانا. إذا سمحت لي بذلك ، من الواضح.’
‘ثم ما هي الفائدة؟ في المرة الأخيرة التي قمنا فيها بالتحقق ، كان الرابط العقلي حوالي 10 أمتار (10.1 ياردة). بالتأكيد ، يمكنني أن أزرعك وأستخدمك مثل حشرة ، ولكن بعد ذلك سأحتاج إلى استعادتك بطريقة ما دون إثارة الشكوك. إلى أي مدى يمكنك التحرك بمفردك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘نحن على وشك معرفة ذلك!’ بدأت سولوس في التحرك بسرعة ، أولاً على الأرض ثم فوق الحائط ، حتى وصلت إلى السقف. ثم انتقلت على الجانب الآخر من الغرفة ، ووضعت بينهما 5 أمتار (5.4 ياردة).
‘إذا كانت المانا هي المشكلة ، دعينا نرى ما إذا كان يمكنني فعل شيء حيال ذلك.’ أنشأ ليث سلسلة من المانا مع سحر الروح ، واستخدمها للاتصال بسولوس.
بهذه الطريقة من الخارج سيبدو أن وصول ليث لم يغير شيئاً ، لكن المظاهر لا يمكن أن تكون أكثر اختلافاً عن الحقيقة.
‘حتى الآن جيد جداً. أشعر أنه يمكنني المضي قدماً أكثر.’
يمكن أن يفهم ليث خوفها. كانت قد اقتربت بالفعل من الموت مرة واحدة ، ومن أجل البقاء ، كان على سولوس دفع ثمن باهظ.
أغلق ليث عينيه مرة أخرى ، طلب من سولوس أن تعود. عندما عادت ، بدأوا في التخطيط لتحركاتهم التالية.
فتح ليث باب غرفته ، متحققاً من رؤية الحياة للتأكد من أنه لم يكن هناك شخص مختبئ في زاوية ما أو خلف ممر سري لم يكن على علم به.
“لقد كانت تتذمر دائماً من الكونت الفقير وتطلب المال. لكن هذه المرة ، أعتقد أنها قد يكون لديها دافع ، يؤلمني أن أعترف به ، يكاد يكون مبرراً.” قال بشكل درامي ، ناظراً من فوق كتفه كشخص يعرف الكثير.
ثم ترك سولوس تبتعد عنه. واصلت الطنين طوال الوقت ، مما جعل من الممكن لليث تحديد كيف تغيرت قوة رابطهم العقلي مع المسافة.
على ارتفاع عشرة أمتار (11 ياردة) ، كان واضحاً تماماً ، كما لو كانت لا تزال على إصبعه. بعد عشرين متراً (22 ياردة) أصبحت مكتومة ، لا يزال بإمكانه مشاركة حواسها والتواصل معها ، لكنه يتطلب التركيز. على بعد ثلاثين متراً (33 ياردة) ، كانت أفكارها بالكاد كالهمس.
“أعتقد أن الطفل الذي وصل لتوه هو الابن الخامس للكونت!” كان كل الخدم حاضرين في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء البحث في ممتلكات الخادمة الشخصية ، تساءلت سولوس عن حياتها.
‘أنا لا أشعر أنني بخير ، أخشى أن هذا هو حدي. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من استقبال المانا الخاص بك بعد الآن وسوف أبدأ في استهلاك قوة حياتي من أجل التحرك. احتياطياتي ليست مستنفدة كما كنت عندما وجدتني لأول مرة ، لكن فكرة أن أكون بمفردي ، نازفة الطاقة مع كل خطوة تخيفني قليلاً.’
‘أردت أن أجرب هذا لأنني اكتسبت القدرة على تغيير الشكل حسب الرغبة.’ أوضحت سولوس.
يمكن أن يفهم ليث خوفها. كانت قد اقتربت بالفعل من الموت مرة واحدة ، ومن أجل البقاء ، كان على سولوس دفع ثمن باهظ.
كان السم في الغالب في الطعام ، مغطى بالتوابل والصلصات. كان الشذوذ الوحيد الذي وجده هو حب الشباب لكايليا.
‘إذا كانت المانا هي المشكلة ، دعينا نرى ما إذا كان يمكنني فعل شيء حيال ذلك.’ أنشأ ليث سلسلة من المانا مع سحر الروح ، واستخدمها للاتصال بسولوس.
حاول ليث فتح عينيه ، والاستماع بأذنيه بدلاً من استخدام حواس سولوس. لم يكن الأمر سهلاً ، كان الأمر مثل دفع سيارة صعوداً ، أدنى خطأ وسيعود إلى المربع الأول. بعد العديد من الإخفاقات ، فرقع ليث.
استخدمت سولوس تعويذة صمت لمنع أي ضوضاء من إيقاظ الخادمة النائمة ، مضيفة لمسة من سحر الظلام لتحويل الغرفة إلى اللون الأسود.
فجأة أصبح كل شيء واضحاً مرة أخرى ، حتى أنه شعر أن جسدها الصغير يؤدي رقصة بهيجة. كانت سولوس قادرة على التقدم بسرعة حتى وصلت المسافة بينهما خمسين متراً (54.7 ياردة) ، وهو الحد الجديد لنطاق سحر الروح.
يتطلب إرسال المانا لها لمسافة أخرى زيادة التركيز واستهلاك الطاقة على جانب ليث. كان الأمر أشبه بالإلقاء والإبقاء على عدة تعاويذ نشطة في نفس الوقت.
يتطلب إرسال المانا لها لمسافة أخرى زيادة التركيز واستهلاك الطاقة على جانب ليث. كان الأمر أشبه بالإلقاء والإبقاء على عدة تعاويذ نشطة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك معرفة ذلك!’ بدأت سولوس في التحرك بسرعة ، أولاً على الأرض ثم فوق الحائط ، حتى وصلت إلى السقف. ثم انتقلت على الجانب الآخر من الغرفة ، ووضعت بينهما 5 أمتار (5.4 ياردة).
لكي تصل سولوس إلى أماكن الخدم ، تطلب ليث مثل هذا التركيز لدرجة أنه أصبح أعمى وأصماً لما كان يحدث حوله ، ودخل في غيبوبة تأملية.
‘هذا غير مقبول على الإطلاق! أحتاج إلى مجالسة الكونت وأطفاله في جميع الأوقات. ماذا سيحدث إذا تعرضنا للهجوم بينما ألعب الجمال النائم؟ ناهيك عن كيف يمكنني أن أشرح ‘حالة خداري’ للكونت دون فقدان ثقته أو الكشف عن وجود سولوس؟’
‘فتاة مسكينة! هذه الأشياء لا تغطي وجهها فحسب ، بل تغطي أيضاً ظهرها وكتفيها. أعتقد لأول مرة في المجتمع أنها ستضطر إلى اختيار فستان يترك الكثير للخيال.’
حاول ليث فتح عينيه ، والاستماع بأذنيه بدلاً من استخدام حواس سولوس. لم يكن الأمر سهلاً ، كان الأمر مثل دفع سيارة صعوداً ، أدنى خطأ وسيعود إلى المربع الأول. بعد العديد من الإخفاقات ، فرقع ليث.
“أنا سعيد للغاية لأنهم رحلوا أخيراً. ابنتي تزداد جمالاً يوماً بعد يوم ، كما تعلم. خلال العام الماضي ، قضيت كل يوم في خوف ، أخفيها من ذلك ممشى منشعب لوران.”
‘اللعنة! إذا لم تنجح البراعة ، فلنذهب مع القوة الغاشمة!’
استيقظ ليث بالقوة ، وكانت غرفته كما تركها ، ولا يزال الباب مسدود من الداخل منذ أن تجاوزت سولوس خط نظره. كان يسمع ويرى مرة أخرى ، لكن العبء على عقله وجسده لم يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه أن يشعر بأن المانا خاصته قد استنزفت ، وكان عقله أبطأ من المعتاد. كان الأمر مثل محاولة إجراء حسابات عقلية مع جلجل تجاري عالق في رأسك. كان الرابط العقلي لا يزال موجوداً ، ولكن تم صده.
“اخرس ، أيها الأحمق! نشكر الآلهة لا تزال لدينا وظائفنا ومراجعنا. هذا ليس وقتاً مناسباً للكسالى والمتحمسين.” وبخت خادمة ممتلئة في الأربعينيات من عمرها.
‘يبدو أنه في هذا النطاق يمكنني إما استخدام حواسي أو حواسها ، وليس كليهما. إنه ليس رائعاً ، ولكنه لا يزال تحسناً. على الأقل لن أضطر للنوم في أغرب الأوقات.’
بينما كان ليث يبدو متحصناً ، كان في الواقع يتحقق من المشتبهين بهم ، واحداً تلو الآخر. لتجنب نفقات الطاقة غير المفيدة ، سيثبت ارتباطه العقلي مع سولوس قبل إرفاقها بطبق ، أو صينية ، أو تحت طوق الخادمة.
أغلق ليث عينيه مرة أخرى ، طلب من سولوس أن تعود. عندما عادت ، بدأوا في التخطيط لتحركاتهم التالية.
‘حسناً حسناً حسناً. ماذا لدينا هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تسافر إلى المطابخ بحثاً عن هدفها ، وعندها فقط سترسل دفعة صغيرة من الطاقة للإشارة إلى ليث لبدء إطعامها مرة أخرى. ثم تتبع المشتبه به خلال النهار ، على أمل القبض عليهم متلبسين.
في الأيام التالية ، كان ليث سيبقى مع النبلاء الثلاثة في جميع الأوقات ، متحصنين في مسكن الكونت الخاص ويحيط بهم الحراس.
“فكر في الأمر. شعر أسود داكن ، طويل جداً بالنسبة لعمره ، مهووس بالسحر. من الواضح أنهم مصنوعون من نفس القالب! وإلا فلماذا يرسمه الكونت شخصياً ويضع صورته في قاعة الرسم ، بين أفراد عائلته؟”
بهذه الطريقة من الخارج سيبدو أن وصول ليث لم يغير شيئاً ، لكن المظاهر لا يمكن أن تكون أكثر اختلافاً عن الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تجمع الخدم يدوم طويلاً. لحسن الحظ ، لم تكن علامتها مهتمة بهذا القيل والقال وبدأت في التحرك نحو أماكن الخادم.
استيقظ ليث بالقوة ، وكانت غرفته كما تركها ، ولا يزال الباب مسدود من الداخل منذ أن تجاوزت سولوس خط نظره. كان يسمع ويرى مرة أخرى ، لكن العبء على عقله وجسده لم يتغير.
كان ليث يجعلهم يشربون الماء فقط الذي يستحضره ، وقبل السماح لهم بتناول حتى قضمة واحدة من أي طعام ، كان يستخدم السحر للبحث عن السموم وإزالة السموم منهم.
سيستخدم أيضاً فينير راد تو ، سحر الضوء تعويذة التشخيص ، للتغطية على استخدامه للتنشيط وتقوية جسده / تقنية التنفس التصوير ، لفحص أجسامهم بحثاً عن السموم البطيئة التي قد ابتلعوها قبل وصوله أو أي حالات شاذة ذات صلة.
“لماذا يرسل خياط الأسرة ليجعله يرتدي ملابسه ويطلب من الطفل الانضمام إليه في وقت الحاجة؟ يجب على الأسرة أن تلتصق ببعضها البعض!”
كان السم في الغالب في الطعام ، مغطى بالتوابل والصلصات. كان الشذوذ الوحيد الذي وجده هو حب الشباب لكايليا.
‘فتاة مسكينة! هذه الأشياء لا تغطي وجهها فحسب ، بل تغطي أيضاً ظهرها وكتفيها. أعتقد لأول مرة في المجتمع أنها ستضطر إلى اختيار فستان يترك الكثير للخيال.’
بينما كان ليث يبدو متحصناً ، كان في الواقع يتحقق من المشتبهين بهم ، واحداً تلو الآخر. لتجنب نفقات الطاقة غير المفيدة ، سيثبت ارتباطه العقلي مع سولوس قبل إرفاقها بطبق ، أو صينية ، أو تحت طوق الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم تسافر إلى المطابخ بحثاً عن هدفها ، وعندها فقط سترسل دفعة صغيرة من الطاقة للإشارة إلى ليث لبدء إطعامها مرة أخرى. ثم تتبع المشتبه به خلال النهار ، على أمل القبض عليهم متلبسين.
‘إذا كانت المانا هي المشكلة ، دعينا نرى ما إذا كان يمكنني فعل شيء حيال ذلك.’ أنشأ ليث سلسلة من المانا مع سحر الروح ، واستخدمها للاتصال بسولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يهتم بابنتك ، أيها الراهب العجوز ، اسكب الفاصوليا!” قال الخادمة السمين.
عادة لن تحصل على أي شيء من ذلك ، ولكن مجرد القيل والقال يستحق الرحلة.
‘هذا غير مقبول على الإطلاق! أحتاج إلى مجالسة الكونت وأطفاله في جميع الأوقات. ماذا سيحدث إذا تعرضنا للهجوم بينما ألعب الجمال النائم؟ ناهيك عن كيف يمكنني أن أشرح ‘حالة خداري’ للكونت دون فقدان ثقته أو الكشف عن وجود سولوس؟’
يتطلب إرسال المانا لها لمسافة أخرى زيادة التركيز واستهلاك الطاقة على جانب ليث. كان الأمر أشبه بالإلقاء والإبقاء على عدة تعاويذ نشطة في نفس الوقت.
“تنهد ، منذ مغادرة الكونتيسة ، حدثت العديد من الأشياء السيئة.” قالت خادمة في أواخر العشرينات من عمرها.
‘الذكريات الوحيدة التي أملكها قبل مقابلته مليئة بالخوف من الموت أو فقدان نفسي.’
“نعم ، في البداية حاول شخص ما تسميم الكونت ، ثم طرد الكثير من أصدقائنا! أفهم أنه خائف ، لكن ذلك كان غير عادل.” قال خادم كان عمره بالكاد ثمانية عشر سنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرس ، أيها الأحمق! نشكر الآلهة لا تزال لدينا وظائفنا ومراجعنا. هذا ليس وقتاً مناسباً للكسالى والمتحمسين.” وبخت خادمة ممتلئة في الأربعينيات من عمرها.
فجأة أصبح كل شيء واضحاً مرة أخرى ، حتى أنه شعر أن جسدها الصغير يؤدي رقصة بهيجة. كانت سولوس قادرة على التقدم بسرعة حتى وصلت المسافة بينهما خمسين متراً (54.7 ياردة) ، وهو الحد الجديد لنطاق سحر الروح.
“شخصياً ، كنت دائماً أعتبر سيادتها أكثر غرابة من كعك الفاكهة.” تدخل بولتوس ، كبير الخدم ورئيس هيئة الأركان. كان هو الذي استقبل ليث عند وصوله.
“أليس هذا واضحاً؟ أعني من الذي سيقف في عقله السليم لهذين الحثالة اللذان لا قيمة لهما؟ إنهما ليسا سوى وحوش ذات وجه بشري ، ولا حتى الكونتيسة ستلوث يديها بهذه القمامة!”
“لقد كانت تتذمر دائماً من الكونت الفقير وتطلب المال. لكن هذه المرة ، أعتقد أنها قد يكون لديها دافع ، يؤلمني أن أعترف به ، يكاد يكون مبرراً.” قال بشكل درامي ، ناظراً من فوق كتفه كشخص يعرف الكثير.
يتطلب إرسال المانا لها لمسافة أخرى زيادة التركيز واستهلاك الطاقة على جانب ليث. كان الأمر أشبه بالإلقاء والإبقاء على عدة تعاويذ نشطة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخصياً ، كنت دائماً أعتبر سيادتها أكثر غرابة من كعك الفاكهة.” تدخل بولتوس ، كبير الخدم ورئيس هيئة الأركان. كان هو الذي استقبل ليث عند وصوله.
“ماذا تقصد؟ ماذا تعرف؟” سرعان ما تعرض بولتوس لضغوط شديدة للكشف عن أكثر العصائر اكتشافاً.
‘حسناً حسناً حسناً. ماذا لدينا هنا؟’
“لقد قلل الكونت عبء عملنا ، بالتأكيد ، ولكن مع نصف المنزل لتنظيفه ، الآن لدى بونتوس ضعف الوقت للتحقق من أدائنا. إذا حصلت على المزيد من العيوب ، فإن هذا الوغد القديم سيأخذ المال من راتبي! انا متعبة جداً.”
“أليس هذا واضحاً؟ أعني من الذي سيقف في عقله السليم لهذين الحثالة اللذان لا قيمة لهما؟ إنهما ليسا سوى وحوش ذات وجه بشري ، ولا حتى الكونتيسة ستلوث يديها بهذه القمامة!”
لم يسفر البحث عن نتائج. لم يكن هناك أي شيء خارج الملابس غير الرسمية ، والأحذية ، والتذكارات العائلية ، والرسائل غير الضارة التي تبادلتها الخادمة مع أحبائها.
“أنا سعيد للغاية لأنهم رحلوا أخيراً. ابنتي تزداد جمالاً يوماً بعد يوم ، كما تعلم. خلال العام الماضي ، قضيت كل يوم في خوف ، أخفيها من ذلك ممشى منشعب لوران.”
فجأة أصبح كل شيء واضحاً مرة أخرى ، حتى أنه شعر أن جسدها الصغير يؤدي رقصة بهيجة. كانت سولوس قادرة على التقدم بسرعة حتى وصلت المسافة بينهما خمسين متراً (54.7 ياردة) ، وهو الحد الجديد لنطاق سحر الروح.
بمجرد أن أصبحت وحدها ، بدأت الخادمة تتذمر بصوت عالٍ.
“من يهتم بابنتك ، أيها الراهب العجوز ، اسكب الفاصوليا!” قال الخادمة السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا كانت الكونتيسة غاضبة جداً!” “هذا يشرح كل شيء!”
تجمع حشد صغير من الخدم حوله ، وحتى لو لم يكن هناك أي شخص آخر حوله ، همس وكأنه على وشك الكشف عن سر محظور.
أغلق ليث عينيه مرة أخرى ، طلب من سولوس أن تعود. عندما عادت ، بدأوا في التخطيط لتحركاتهم التالية.
عادة لن تحصل على أي شيء من ذلك ، ولكن مجرد القيل والقال يستحق الرحلة.
“أعتقد أن الطفل الذي وصل لتوه هو الابن الخامس للكونت!” كان كل الخدم حاضرين في دهشة.
“فكر في الأمر. شعر أسود داكن ، طويل جداً بالنسبة لعمره ، مهووس بالسحر. من الواضح أنهم مصنوعون من نفس القالب! وإلا فلماذا يرسمه الكونت شخصياً ويضع صورته في قاعة الرسم ، بين أفراد عائلته؟”
‘بعد كل هذه السنوات ، ما زلت لا أعرف ما هو بالنسبة لي. رفيق؟ مضيف؟ سيد ، أو بالأحرى والدتي؟ أعطاني حياة ثانية ، بعد كل شيء ، وذاكرتي السعيدة الأولى تبدأ معه.’
“فكر في الأمر. شعر أسود داكن ، طويل جداً بالنسبة لعمره ، مهووس بالسحر. من الواضح أنهم مصنوعون من نفس القالب! وإلا فلماذا يرسمه الكونت شخصياً ويضع صورته في قاعة الرسم ، بين أفراد عائلته؟”
“لقد كانت تتذمر دائماً من الكونت الفقير وتطلب المال. لكن هذه المرة ، أعتقد أنها قد يكون لديها دافع ، يؤلمني أن أعترف به ، يكاد يكون مبرراً.” قال بشكل درامي ، ناظراً من فوق كتفه كشخص يعرف الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يشعر بأن المانا خاصته قد استنزفت ، وكان عقله أبطأ من المعتاد. كان الأمر مثل محاولة إجراء حسابات عقلية مع جلجل تجاري عالق في رأسك. كان الرابط العقلي لا يزال موجوداً ، ولكن تم صده.
“لماذا يرسل خياط الأسرة ليجعله يرتدي ملابسه ويطلب من الطفل الانضمام إليه في وقت الحاجة؟ يجب على الأسرة أن تلتصق ببعضها البعض!”
“أنا سعيد للغاية لأنهم رحلوا أخيراً. ابنتي تزداد جمالاً يوماً بعد يوم ، كما تعلم. خلال العام الماضي ، قضيت كل يوم في خوف ، أخفيها من ذلك ممشى منشعب لوران.”
‘يبدو أنه في هذا النطاق يمكنني إما استخدام حواسي أو حواسها ، وليس كليهما. إنه ليس رائعاً ، ولكنه لا يزال تحسناً. على الأقل لن أضطر للنوم في أغرب الأوقات.’
سرعان ما اندلعت الغرفة بأكملها بالصراخ والثرثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا كانت الكونتيسة غاضبة جداً!” “هذا يشرح كل شيء!”
“هل تعتقد أنه قد يكون التالي في خط الخلافة؟ مسكين جادون.”
كانت الخادمة واحدة من المشتبه بهم الرئيسيين لليث ، وهي أحد أفراد الطاقم الذين تمكنوا من الوصول إلى جميع وجبات العائلة. أيضاً ، كان لديها قوة جسدية وسحرية فوق المتوسط. ليس كثيراً ، ولكن كل ما كان لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لا أشعر أنني بخير ، أخشى أن هذا هو حدي. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من استقبال المانا الخاص بك بعد الآن وسوف أبدأ في استهلاك قوة حياتي من أجل التحرك. احتياطياتي ليست مستنفدة كما كنت عندما وجدتني لأول مرة ، لكن فكرة أن أكون بمفردي ، نازفة الطاقة مع كل خطوة تخيفني قليلاً.’
بينما كان خيال الجميع يتجول بشكل مبالغ به ، كانت سولوس سعيدة حقاً بأنها كانت بناءاً سحرياً في الوقت الحالي.
كانت تضحك بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع الحفاظ على شكلها. لو كانت داخل جسم الإنسان ، لكانت تتدحرج على الأرض ، وتعانق بطنها وتلهث من أجل الهواء.
“فكر في الأمر. شعر أسود داكن ، طويل جداً بالنسبة لعمره ، مهووس بالسحر. من الواضح أنهم مصنوعون من نفس القالب! وإلا فلماذا يرسمه الكونت شخصياً ويضع صورته في قاعة الرسم ، بين أفراد عائلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تجمع الخدم يدوم طويلاً. لحسن الحظ ، لم تكن علامتها مهتمة بهذا القيل والقال وبدأت في التحرك نحو أماكن الخادم.
كانت الخادمة واحدة من المشتبه بهم الرئيسيين لليث ، وهي أحد أفراد الطاقم الذين تمكنوا من الوصول إلى جميع وجبات العائلة. أيضاً ، كان لديها قوة جسدية وسحرية فوق المتوسط. ليس كثيراً ، ولكن كل ما كان لديهم.
انفصلت سولوس على الفور عن المئزر الذي كانت تختبئ تحته وتابعتها بهدوء حتى تمكنت من الإمساك بحذاءها.
بينما كان ليث يبدو متحصناً ، كان في الواقع يتحقق من المشتبهين بهم ، واحداً تلو الآخر. لتجنب نفقات الطاقة غير المفيدة ، سيثبت ارتباطه العقلي مع سولوس قبل إرفاقها بطبق ، أو صينية ، أو تحت طوق الخادمة.
“لقد قلل الكونت عبء عملنا ، بالتأكيد ، ولكن مع نصف المنزل لتنظيفه ، الآن لدى بونتوس ضعف الوقت للتحقق من أدائنا. إذا حصلت على المزيد من العيوب ، فإن هذا الوغد القديم سيأخذ المال من راتبي! انا متعبة جداً.”
كانت الخادمة واحدة من المشتبه بهم الرئيسيين لليث ، وهي أحد أفراد الطاقم الذين تمكنوا من الوصول إلى جميع وجبات العائلة. أيضاً ، كان لديها قوة جسدية وسحرية فوق المتوسط. ليس كثيراً ، ولكن كل ما كان لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نحن على وشك معرفة ذلك!’ بدأت سولوس في التحرك بسرعة ، أولاً على الأرض ثم فوق الحائط ، حتى وصلت إلى السقف. ثم انتقلت على الجانب الآخر من الغرفة ، ووضعت بينهما 5 أمتار (5.4 ياردة).
أغلقت الستائر ثم غيرت إلى ثوب النوم قبل النوم. يمكن لسولوس أن تتنهد داخلياً فقط.
لم يكن كل المشتبه بهم الآخرين سوى إخفاق. بالتأكيد ، شخص ما سرق الأواني الفضية ، وآخر لديه علاقة مع موظف آخر ، ولكن هذا لم يكن ما كانت تبحث عنه سولوس.
“لقد كانت تتذمر دائماً من الكونت الفقير وتطلب المال. لكن هذه المرة ، أعتقد أنها قد يكون لديها دافع ، يؤلمني أن أعترف به ، يكاد يكون مبرراً.” قال بشكل درامي ، ناظراً من فوق كتفه كشخص يعرف الكثير.
‘هذا غير مقبول على الإطلاق! أحتاج إلى مجالسة الكونت وأطفاله في جميع الأوقات. ماذا سيحدث إذا تعرضنا للهجوم بينما ألعب الجمال النائم؟ ناهيك عن كيف يمكنني أن أشرح ‘حالة خداري’ للكونت دون فقدان ثقته أو الكشف عن وجود سولوس؟’
فتحت الفتاة الصغيرة غرفتها بمفتاح ثم دخلت. كانت جميع غرف نوم الموظفين متطابقة ، وطولها ثمانية أمتار (8.8 ياردة) وعرضها ستة أمتار (6.6 ياردة).
يتطلب إرسال المانا لها لمسافة أخرى زيادة التركيز واستهلاك الطاقة على جانب ليث. كان الأمر أشبه بالإلقاء والإبقاء على عدة تعاويذ نشطة في نفس الوقت.
‘أردت أن أجرب هذا لأنني اكتسبت القدرة على تغيير الشكل حسب الرغبة.’ أوضحت سولوس.
سيكون هناك سرير واحد بجانب الجدار على الجانب المقابل من الباب ، وسريرين إضافيين بجانب الجدران الجانبية. المصدر الوحيد للضوء خارج المصابيح الزيتية هو نافذة كبيرة واحدة. كان لكل سرير صندوق خشبي حيث يمكن للخادمين تخزين متعلقاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أصبحت وحدها ، بدأت الخادمة تتذمر بصوت عالٍ.
‘هذا غير مقبول على الإطلاق! أحتاج إلى مجالسة الكونت وأطفاله في جميع الأوقات. ماذا سيحدث إذا تعرضنا للهجوم بينما ألعب الجمال النائم؟ ناهيك عن كيف يمكنني أن أشرح ‘حالة خداري’ للكونت دون فقدان ثقته أو الكشف عن وجود سولوس؟’
“هؤلاء الحمقى! كل ما يفكرون فيه هو القيل والقال. إنهم يجعلون كل ما يتعلق بعلاقات النبلاء أمراً دنيوياً. من يهتم بمن يخدع من؟ لا أستطيع الانتظار حتى تنتهي هذه الفوضى. منذ أن قُلِلَ الموظفون إلى النصف ، لا أستطيع أن أركد بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لا أشعر أنني بخير ، أخشى أن هذا هو حدي. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من استقبال المانا الخاص بك بعد الآن وسوف أبدأ في استهلاك قوة حياتي من أجل التحرك. احتياطياتي ليست مستنفدة كما كنت عندما وجدتني لأول مرة ، لكن فكرة أن أكون بمفردي ، نازفة الطاقة مع كل خطوة تخيفني قليلاً.’
“لقد قلل الكونت عبء عملنا ، بالتأكيد ، ولكن مع نصف المنزل لتنظيفه ، الآن لدى بونتوس ضعف الوقت للتحقق من أدائنا. إذا حصلت على المزيد من العيوب ، فإن هذا الوغد القديم سيأخذ المال من راتبي! انا متعبة جداً.”
‘ثم ما هي الفائدة؟ في المرة الأخيرة التي قمنا فيها بالتحقق ، كان الرابط العقلي حوالي 10 أمتار (10.1 ياردة). بالتأكيد ، يمكنني أن أزرعك وأستخدمك مثل حشرة ، ولكن بعد ذلك سأحتاج إلى استعادتك بطريقة ما دون إثارة الشكوك. إلى أي مدى يمكنك التحرك بمفردك؟’
أغلقت الستائر ثم غيرت إلى ثوب النوم قبل النوم. يمكن لسولوس أن تتنهد داخلياً فقط.
‘شيء مذهل! ماذا يمكنك أن تفعلي في هذا الشكل؟’
‘أعتقد أن هذا مجرد إخفاق آخر. إنها حقاً لا تبدو قاتلة بدم بارد. إنها لطيفة حقاً ، على الرغم من ذلك ، خاصة بدون ارتداء كل هذه الملابس الفضفاضة. أتساءل عما إذا كانت هي من نوع الجسم الذي يحبه ليث ، أم أنه سوف ينغمس في هذه الصور.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الخادمة واحدة من المشتبه بهم الرئيسيين لليث ، وهي أحد أفراد الطاقم الذين تمكنوا من الوصول إلى جميع وجبات العائلة. أيضاً ، كان لديها قوة جسدية وسحرية فوق المتوسط. ليس كثيراً ، ولكن كل ما كان لديهم.
ضحكت.
‘أعتقد لا. بناءً على ذكرياته ، من السابق لأوانه أن يكون لدى جسده تلك الحوافز ، ولا يستطيع عقله أن يهتم أقل. حتى عندما أخبرته أنني دخلت إلى أماكن النساء ، لم يتحقق من ذكرياتي ولو لمرة واحدة ، واستمع إلى تقريري فقط.’
استخدمت سولوس تعويذة صمت لمنع أي ضوضاء من إيقاظ الخادمة النائمة ، مضيفة لمسة من سحر الظلام لتحويل الغرفة إلى اللون الأسود.
“لقد قلل الكونت عبء عملنا ، بالتأكيد ، ولكن مع نصف المنزل لتنظيفه ، الآن لدى بونتوس ضعف الوقت للتحقق من أدائنا. إذا حصلت على المزيد من العيوب ، فإن هذا الوغد القديم سيأخذ المال من راتبي! انا متعبة جداً.”
ثم شرعت في فتح الصندوق. باستخدام مزيج من سحر الروح وقدراتها على تغيير جسدها ، كان فتح القفل أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تنهد ، وفقاً لقصص المحقق في الأرض ، يجب أن يكون الجاني معه رسالة تفصيلية من المحرض ، أو المال ، أو الخاتم ، أو قارورة سم أو غير ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء البحث في ممتلكات الخادمة الشخصية ، تساءلت سولوس عن حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من الغريب دائماً كوني بعيدة عن ليث. أنا معتاد جداً على سماع أفكاره ومخاوفه وذكرياته باستمرار حيث يشعر كل هذا الصمت في رأسي بالوحدة حقاً. حتى عندما ينام ، فإن عقله يبقيني دائماً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يهتم بابنتك ، أيها الراهب العجوز ، اسكب الفاصوليا!” قال الخادمة السمين.
‘بعد كل هذه السنوات ، ما زلت لا أعرف ما هو بالنسبة لي. رفيق؟ مضيف؟ سيد ، أو بالأحرى والدتي؟ أعطاني حياة ثانية ، بعد كل شيء ، وذاكرتي السعيدة الأولى تبدأ معه.’
‘الذكريات الوحيدة التي أملكها قبل مقابلته مليئة بالخوف من الموت أو فقدان نفسي.’
“تنهد ، منذ مغادرة الكونتيسة ، حدثت العديد من الأشياء السيئة.” قالت خادمة في أواخر العشرينات من عمرها.
لم يسفر البحث عن نتائج. لم يكن هناك أي شيء خارج الملابس غير الرسمية ، والأحذية ، والتذكارات العائلية ، والرسائل غير الضارة التي تبادلتها الخادمة مع أحبائها.
‘أردت أن أجرب هذا لأنني اكتسبت القدرة على تغيير الشكل حسب الرغبة.’ أوضحت سولوس.
‘تنهد ، وفقاً لقصص المحقق في الأرض ، يجب أن يكون الجاني معه رسالة تفصيلية من المحرض ، أو المال ، أو الخاتم ، أو قارورة سم أو غير ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لا أشعر أنني بخير ، أخشى أن هذا هو حدي. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من استقبال المانا الخاص بك بعد الآن وسوف أبدأ في استهلاك قوة حياتي من أجل التحرك. احتياطياتي ليست مستنفدة كما كنت عندما وجدتني لأول مرة ، لكن فكرة أن أكون بمفردي ، نازفة الطاقة مع كل خطوة تخيفني قليلاً.’
كونها بالفعل في الغرفة ، قررت سولوس أيضاً التحقق من الأسرة المتبقية والصناديق الخشبية ، بدءاً من السرير الموجود على الجانب الأيسر من الغرفة. اتضح أنه أكثر هشاشة من السابق.
‘حسناً حسناً حسناً. ماذا لدينا هنا؟’
ثم شرعت في فتح الصندوق. باستخدام مزيج من سحر الروح وقدراتها على تغيير جسدها ، كان فتح القفل أمراً سهلاً مثل الفطيرة.
‘سقط اثنان، تبقَ واحد آخر.’
‘هذا غير مقبول على الإطلاق! أحتاج إلى مجالسة الكونت وأطفاله في جميع الأوقات. ماذا سيحدث إذا تعرضنا للهجوم بينما ألعب الجمال النائم؟ ناهيك عن كيف يمكنني أن أشرح ‘حالة خداري’ للكونت دون فقدان ثقته أو الكشف عن وجود سولوس؟’
حاول ليث فتح عينيه ، والاستماع بأذنيه بدلاً من استخدام حواس سولوس. لم يكن الأمر سهلاً ، كان الأمر مثل دفع سيارة صعوداً ، أدنى خطأ وسيعود إلى المربع الأول. بعد العديد من الإخفاقات ، فرقع ليث.
فتحت سولوس القفل الأخير ، مروراً بالملابس والرسائل والحلي الموجودة في آخر صندوق. لقد قلبت زوجاً من الأحذية القديمة رأساً على عقب عندما سقط كنز مخفي في يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لا أشعر أنني بخير ، أخشى أن هذا هو حدي. إذا ذهبت إلى أبعد من ذلك ، فلن أتمكن من استقبال المانا الخاص بك بعد الآن وسوف أبدأ في استهلاك قوة حياتي من أجل التحرك. احتياطياتي ليست مستنفدة كما كنت عندما وجدتني لأول مرة ، لكن فكرة أن أكون بمفردي ، نازفة الطاقة مع كل خطوة تخيفني قليلاً.’
‘حسناً حسناً حسناً. ماذا لدينا هنا؟’
فتحت الفتاة الصغيرة غرفتها بمفتاح ثم دخلت. كانت جميع غرف نوم الموظفين متطابقة ، وطولها ثمانية أمتار (8.8 ياردة) وعرضها ستة أمتار (6.6 ياردة).
———–
كانت تضحك بشدة لدرجة أنها بالكاد تستطيع الحفاظ على شكلها. لو كانت داخل جسم الإنسان ، لكانت تتدحرج على الأرض ، وتعانق بطنها وتلهث من أجل الهواء.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هناك سرير واحد بجانب الجدار على الجانب المقابل من الباب ، وسريرين إضافيين بجانب الجدران الجانبية. المصدر الوحيد للضوء خارج المصابيح الزيتية هو نافذة كبيرة واحدة. كان لكل سرير صندوق خشبي حيث يمكن للخادمين تخزين متعلقاتهم.
على ارتفاع عشرة أمتار (11 ياردة) ، كان واضحاً تماماً ، كما لو كانت لا تزال على إصبعه. بعد عشرين متراً (22 ياردة) أصبحت مكتومة ، لا يزال بإمكانه مشاركة حواسها والتواصل معها ، لكنه يتطلب التركيز. على بعد ثلاثين متراً (33 ياردة) ، كانت أفكارها بالكاد كالهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
