الغنيمة
الفصل 30 الغنيمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء الفهم في عيون الراي.
‘ليس هنا ، ليس الآن!’ صرخ ليث داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظت أن البشر يفضلونهم هكذا ، لأنه بعد تناول اللحم يمكنك استبدال الباقي بتلك الأشياء التي تسمونها ‘المال’.”
‘أزرق سماوي عميق؟’ سعل ليث بعض الشوائب العالقة في حلقه.
‘حتى ينتهي ، سأكون هدفاً سهلاً!’ كان يعلم أنه من المستحيل تأجيل عملية تكرير الشوائب حتى يعود إلى المنزل.
‘مبروك على تطوير جوهرك المانا إلى الأزرق السماوي العميق!’ كان صوت سولوس مليئاً بالبهجة.
لم يكن لليث خياراً سوى عدم تقديم مقاومة ، مما يجعله سريعاً وغير مؤلم قدر الإمكان.
سرعان ما بدأ إخراج الإفرازات السوداء من جميع مسامه وفتحاته. كانت عيون وحنجرة ليث تحترق من الشعور السيء الذي تسببت به الشوائب في طريقها للخروج.
سرعان ما كانت العديد من الدوامات الصغيرة تنظف كل زاوية وركن في غرفة الطعام ، وكان الهواء في الغرفة يزداد سخونة في الثانية ، في حين تطفو الأطباق وأدوات المائدة في مكانها.
شخر الراي ، متظاهراً بعدم ملاحظته.
شعر ليث وكأنه نهر من الصفراء يخرج من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى أخيراً ، كان يركع ويداه على الأرض. كان هناك بركة ضخمة من المادة الشبيهة بالقطران تحته ، ملطخة الهواء برائحتها الفاسدة.
“إنها ليست إهانة. لقد قتلت الملك في الغرب ، و مع حياته طالبت بلقبه كذلك.”
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
‘مبروك على تطوير جوهرك المانا إلى الأزرق السماوي العميق!’ كان صوت سولوس مليئاً بالبهجة.
‘إذا أصبحت تعويذة المستوى الأول سهلة للغاية ، فماذا عن السحر الروتيني؟’
‘يجب أيضاً أن تفقد كيلوغراماً أو اثنين (2.2 أو 4.4 رطل) على الأقل ، بناءً على عدد الشوائب التي طردتها هذه المرة. أستطيع بالفعل أن أشعر بجودة تحسين تدفق المانا الخاص بك. وجباتي لم تكن لذيذة هكذا!’
ما كان يتطلب الكثير من التركيز في اليوم السابق ، بالكاد يحتاج الآن انتباهه.
‘أزرق سماوي عميق؟’ سعل ليث بعض الشوائب العالقة في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
‘كل هذه السنوات ، العمل الشاق ، حتى المخاطرة بحياتي ضد ليس وحش سحري واحد بل اثنين متتاليين ، فقط لأسوأ جوهر أزرق سماوي ممكن؟’ لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب والإحباط.
‘ما زلت أقل من مستوى نانا ، وقد ولدَت بهذا الجوهر! إذا مارست تقنيات التنفس الخاصة بي ، فليس هناك ما يدل على مدى قوتها. ربما يمكنها بالفعل إسقاط الجبال وتقسيم البحر.’
وبنبض من سحر الظلام ، نفى كل الشوائب إلى العدم.
‘ليس هنا ، ليس الآن!’ صرخ ليث داخلياً.
‘انظر إلى الجانب المشرق. بفضل هذا الاختراق ، يجب أن تكون قادراً في النهاية على علاج تيستا. أليس هذا ما تريده منذ البداية؟’ حاولت سولوس مواساته بأفضل ما تستطيع.
لقد أصبح أكبر ، وبلغ ارتفاعه عند الكاهل 1.6 متر (5’6 “) ، واكتسب فراءه الأحمر ظلالاً من اللون الأبيض ، ترقص في ضوء الشمس مثل حريق الهشيم.
عند هذه الفكرة ، خف مزاج ليث على الفور.
ضحكت سولوس.
‘اللعنة أنت على حق! أحياناً ما أكون مجرد متمركز الذات أبله.’
بعد تحديد ما يجب فعله مع الجثث المختلفة ، استخدم ليث الوقت المتبقي لممارسة التراكم ، بينما كان يفكر في كيفية إبلاغ والديه أنه ابتكر علاجاً لتيستا.
‘أحياناً؟’ لاحظت سولوس ساخرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل هذه السنوات ، العمل الشاق ، حتى المخاطرة بحياتي ضد ليس وحش سحري واحد بل اثنين متتاليين ، فقط لأسوأ جوهر أزرق سماوي ممكن؟’ لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب والإحباط.
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
‘حسناً ، لا بأس! في معظم الأوقات ، أترك شغفي للسلطة يحصل على أفضل ما لدي. سعيدة الان؟’
“إذا كان علي أن أصدق كلماتك ، فلماذا تدعوني بالآفة؟ أليس هذا نوع من الإهانة؟” استمر ليث في التحرك ، ببطء شديد ، نحو أسرع طريق إلى المنزل ، خطوة واحدة في كل مرة ، كما لو كان ينقل وزنه من قدم إلى أخرى أثناء الدردشة.
ضحكت سولوس.
الفصل 30 الغنيمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
ألقى غزالاً رائعاً كان يحمله على ظهره عند أقدام ليث. كان الجلد والقرون في حالة ممتازة ، بصرف النظر عن علامة لدغة واحدة على الرقبة ، حيث تم كسرها بشكل نظيف.
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
فجأة ، شعر ليث بقشعريرة متدحرجة على ظهره ووقف شعر عنقه.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصبح أكبر ، وبلغ ارتفاعه عند الكاهل 1.6 متر (5’6 “) ، واكتسب فراءه الأحمر ظلالاً من اللون الأبيض ، ترقص في ضوء الشمس مثل حريق الهشيم.
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث وكأنه نهر من الصفراء يخرج من جسده.
‘اللعنة حياتي! لا يسعني إلا الهروب سيراً على الأقدام.’ فكّر.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
‘الآن بعد أن علمت أنك بخير ، فقط خوخي. ولكن بما أنك كنت تشير إلى قدراتي ، بدلاً من مشاعري…’ بالحكم من نبرتها كانت غاضبة تماماً.
استنشق الراي ضغطه وخوفه ، وتحدث.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إيرتو ، من ناحية أخرى ، أكثر إشكالية. لا يقتصر الأمر على كون جلده عديم الفائدة ، مما يجعله جيداً فقط لإثارة المزايا ، ولكن تظهر جثته أيضاً علامات تعويذة يجب أن تكون حول المستوى الرابع أو الخامس ، إن لم يكن أعلاه. أقول إدخرها لأيام ممطرة.’
ألقى غزالاً رائعاً كان يحمله على ظهره عند أقدام ليث. كان الجلد والقرون في حالة ممتازة ، بصرف النظر عن علامة لدغة واحدة على الرقبة ، حيث تم كسرها بشكل نظيف.
‘إيرتو ، من ناحية أخرى ، أكثر إشكالية. لا يقتصر الأمر على كون جلده عديم الفائدة ، مما يجعله جيداً فقط لإثارة المزايا ، ولكن تظهر جثته أيضاً علامات تعويذة يجب أن تكون حول المستوى الرابع أو الخامس ، إن لم يكن أعلاه. أقول إدخرها لأيام ممطرة.’
“لاحظت أن البشر يفضلونهم هكذا ، لأنه بعد تناول اللحم يمكنك استبدال الباقي بتلك الأشياء التي تسمونها ‘المال’.”
“إنها ليست إهانة. لقد قتلت الملك في الغرب ، و مع حياته طالبت بلقبه كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشعر ليث بالاطمئنان الشديد ، فقد قرر الاستمرار في التوقف أثناء التقاط أنفاسه والبحث عن أفضل طريق هروب ممكن.
“لديه عصابة أفضل بكثير من خاصتي. بالمناسبة ، يا صاحب الجلالة ، أنا لست مهتماً بالملكية أو العبث مع العشب الخاص بك. لا تتردد في الاستيلاء على منطقة إيرتو أو ما يطلق عليه. أنا فقط أصطاد للنجاة ، وليس من أجل الرياضة أو المتعة.”
‘الآن بعد أن علمت أنك بخير ، فقط خوخي. ولكن بما أنك كنت تشير إلى قدراتي ، بدلاً من مشاعري…’ بالحكم من نبرتها كانت غاضبة تماماً.
“إذن ، يمكنك التحدث أيضاً ، آه؟ لماذا لم نجري هذه المحادثة قبل عامين ، بدلاً من القتال؟”
الفصل 30 الغنيمة
‘ليس هنا ، ليس الآن!’ صرخ ليث داخلياً.
“توقف عن التطلع إلى طريق الهروب. إذا كنت أريد قتلك حقاً ، كنت سأتجنب الحديث عديم الفائدة وأضرب عندما تكون في أضعف حالاتك. أنا لست متعجرفاً وقاسياً مثل إيرتو. لن أخطئ في الاستهانة بك مرة أخرى.”
لا يريد أكثر من تغيير الموضوع والهروب من هذا الصمت المحرج سأل ليث:
“أما سؤالك ، فأنت من هاجمني أولاً.”
“إذا كان علي أن أصدق كلماتك ، فلماذا تدعوني بالآفة؟ أليس هذا نوع من الإهانة؟” استمر ليث في التحرك ، ببطء شديد ، نحو أسرع طريق إلى المنزل ، خطوة واحدة في كل مرة ، كما لو كان ينقل وزنه من قدم إلى أخرى أثناء الدردشة.
“أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
فجأة ، شعر ليث بقشعريرة متدحرجة على ظهره ووقف شعر عنقه.
تذمر الراي في تلك الذاكرة غير السارة.
لقد أصبح أكبر ، وبلغ ارتفاعه عند الكاهل 1.6 متر (5’6 “) ، واكتسب فراءه الأحمر ظلالاً من اللون الأبيض ، ترقص في ضوء الشمس مثل حريق الهشيم.
استرخى ليث قليلاً.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، يشعر الناس بالخوف بسهولة. إنهم يعتقدون أنهم جميعاً عالون ومستقيمون. لا يحبون عندما يهدد شخص أو شيء لا يعرفونه على قدم المساواة الوضع الراهن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظت أن البشر يفضلونهم هكذا ، لأنه بعد تناول اللحم يمكنك استبدال الباقي بتلك الأشياء التي تسمونها ‘المال’.”
“بالمناسبة ، آسف على هجوم التسلل ، لكنك كنت كبيراً ومخيفاً وتدمر شيئاً ثميناً حقاً بالنسبة لي.”
أضاء ضوء الفهم في عيون الراي.
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
“تقصد الصخرة المزعجة التي ترتديها الآن في إصبعك ، فهمت. ثم جاء دوري للاعتذار عن إتلاف ممتلكاتك ومحاولة طردك من الغابة. أردت فقط إيقاف الضوضاء ، ولك أن تتوقف هجومك.”
استرخى ليث قليلاً.
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
“إذا كان علي أن أصدق كلماتك ، فلماذا تدعوني بالآفة؟ أليس هذا نوع من الإهانة؟” استمر ليث في التحرك ، ببطء شديد ، نحو أسرع طريق إلى المنزل ، خطوة واحدة في كل مرة ، كما لو كان ينقل وزنه من قدم إلى أخرى أثناء الدردشة.
‘أحياناً؟’ لاحظت سولوس ساخرةً.
شخر الراي ، متظاهراً بعدم ملاحظته.
لم يشعر ليث بالاطمئنان الشديد ، فقد قرر الاستمرار في التوقف أثناء التقاط أنفاسه والبحث عن أفضل طريق هروب ممكن.
“إنها ليست إهانة. لقد قتلت الملك في الغرب ، و مع حياته طالبت بلقبه كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظت أن البشر يفضلونهم هكذا ، لأنه بعد تناول اللحم يمكنك استبدال الباقي بتلك الأشياء التي تسمونها ‘المال’.”
شخر الراي ، متظاهراً بعدم ملاحظته.
“هذا سيجعلك ملكاً في الشرق ، أفترض. ما هو لقبك؟” انتقل ليث خطوة أخرى.
‘حتى ينتهي ، سأكون هدفاً سهلاً!’ كان يعلم أنه من المستحيل تأجيل عملية تكرير الشوائب حتى يعود إلى المنزل.
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
‘لقد أديت في أقل من دقيقة ما يستغرقني عادة نصف ساعة! لا يزال لدي الكثير من الوقت قبل أن أضطر لإيقاظ الجميع. سولوس ، كيف تشعرين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لديه عصابة أفضل بكثير من خاصتي. بالمناسبة ، يا صاحب الجلالة ، أنا لست مهتماً بالملكية أو العبث مع العشب الخاص بك. لا تتردد في الاستيلاء على منطقة إيرتو أو ما يطلق عليه. أنا فقط أصطاد للنجاة ، وليس من أجل الرياضة أو المتعة.”
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
لا يريد أكثر من تغيير الموضوع والهروب من هذا الصمت المحرج سأل ليث:
كان ليث لا يزال خائفاً ، ولكن كان عقله حاضراً لتخزين الغزلان في جيبه البعدي. بمجرد اختفاء الوحش السحري من بصره ، نفد ليث من الغابة ، وطلب من سولوس البحث عن أي خطر محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث وكأنه نهر من الصفراء يخرج من جسده.
بمجرد الخروج ، غير إلى ملابسه المعتادة ، معتبراً أن تمزق المخلب على قميصه مقلق للغاية بالنسبة لوالديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
كلما اقترب من المنزل ، شعر بالضعف. كان اندفاع الأدرينالين يتلاشى ، وتعرض جسده وعقله للقصف من كل ما حدث. نشأ صداع مقسِّم ، مما يجعل من الصعب عليه التفكير.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
اكتشف ليث أنه أصبح الآن قادراً على استخدام ما يصل إلى ستة تعاويذ مرة واحدة دون استخدام أي إيماءة أو كلمة سحرية لمساعدته على تنسيقها.
الشيء التالي الذي كان يعرفه ، هو أن أحداً وضعه في السرير ، وحكماً من الإضاءة كان في الليل بالفعل. أغلق عينيه ، متأملاً في ما يجب القيام به بعد ذلك ، وعندما فتحهم مرة أخرى كان الفجر بالفعل.
كانت تيستا ورينا لا تزالان نائمتين ، قرر ليث الاستيقاظ وإعداد الإفطار للجميع ، بعد روتينه المعتاد. في تلك اللحظة أدرك كم تغير بين عشية وضحاها.
“أما سؤالك ، فأنت من هاجمني أولاً.”
لم يكن جسده مليئاً بالقوة فحسب ، بل كان بإمكانه أيضاً إدراك تدفق المانا الخاص به دون مساعدة من أي تقنية تنفس. كان ليث بحاجة إلى فكرة فقط ليبدأ في الطفو ، حيث تمكن من الخروج من غرفة النوم دون أن يصنع صرير الخشب.
“لديه عصابة أفضل بكثير من خاصتي. بالمناسبة ، يا صاحب الجلالة ، أنا لست مهتماً بالملكية أو العبث مع العشب الخاص بك. لا تتردد في الاستيلاء على منطقة إيرتو أو ما يطلق عليه. أنا فقط أصطاد للنجاة ، وليس من أجل الرياضة أو المتعة.”
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
ما كان يتطلب الكثير من التركيز في اليوم السابق ، بالكاد يحتاج الآن انتباهه.
‘إذا أصبحت تعويذة المستوى الأول سهلة للغاية ، فماذا عن السحر الروتيني؟’
استرخى ليث قليلاً.
اكتشف ليث أنه أصبح الآن قادراً على استخدام ما يصل إلى ستة تعاويذ مرة واحدة دون استخدام أي إيماءة أو كلمة سحرية لمساعدته على تنسيقها.
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
“ماذا عن جثة جيردا؟ هل يمكننا أن نأخذ الفضل في القتل أم أنها ستثير الشكوك؟
سرعان ما كانت العديد من الدوامات الصغيرة تنظف كل زاوية وركن في غرفة الطعام ، وكان الهواء في الغرفة يزداد سخونة في الثانية ، في حين تطفو الأطباق وأدوات المائدة في مكانها.
الفصل 30 الغنيمة
شخر الراي ، متظاهراً بعدم ملاحظته.
وبحلول الوقت الذي تم فيه وضع الطاولة ، كان قد أنهى أيضاً غسل وتجفيف الأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
‘لقد أديت في أقل من دقيقة ما يستغرقني عادة نصف ساعة! لا يزال لدي الكثير من الوقت قبل أن أضطر لإيقاظ الجميع. سولوس ، كيف تشعرين؟’
‘حسناً ، لا بأس! في معظم الأوقات ، أترك شغفي للسلطة يحصل على أفضل ما لدي. سعيدة الان؟’
‘الآن بعد أن علمت أنك بخير ، فقط خوخي. ولكن بما أنك كنت تشير إلى قدراتي ، بدلاً من مشاعري…’ بالحكم من نبرتها كانت غاضبة تماماً.
استنشق الراي ضغطه وخوفه ، وتحدث.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
‘وماذا عنك؟’
‘شكراً على السؤال من دون أي تلميح خفي من جانبي.’ كانت السخرية واضحة. “ما زلت أتعافى من الخوف الكبير الذي سببته لي بالأمس ، لكنني سأعيش.’
“إنها ليست إهانة. لقد قتلت الملك في الغرب ، و مع حياته طالبت بلقبه كذلك.”
‘أنا آسف ، أعلم أنك أردت مني الهروب من إيرتو وعدم المخاطرة غير الضرورية ، لكنني لم أستطع الهرب والعيش في خوف ، في انتظار أن يجد عائلتي ويهاجمها.’
‘إذا أصبحت تعويذة المستوى الأول سهلة للغاية ، فماذا عن السحر الروتيني؟’
‘لقد عشت طويلاً في رعب والدي ، على الأرض ، للسماح لنفس الشيء أن يحدث مرة أخرى. آمل أن تفهمي.’
لا يريد أكثر من تغيير الموضوع والهروب من هذا الصمت المحرج سأل ليث:
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
“ماذا عن جثة جيردا؟ هل يمكننا أن نأخذ الفضل في القتل أم أنها ستثير الشكوك؟
‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
‘إيرتو ، من ناحية أخرى ، أكثر إشكالية. لا يقتصر الأمر على كون جلده عديم الفائدة ، مما يجعله جيداً فقط لإثارة المزايا ، ولكن تظهر جثته أيضاً علامات تعويذة يجب أن تكون حول المستوى الرابع أو الخامس ، إن لم يكن أعلاه. أقول إدخرها لأيام ممطرة.’
‘لقد أديت في أقل من دقيقة ما يستغرقني عادة نصف ساعة! لا يزال لدي الكثير من الوقت قبل أن أضطر لإيقاظ الجميع. سولوس ، كيف تشعرين؟’
“توقف عن التطلع إلى طريق الهروب. إذا كنت أريد قتلك حقاً ، كنت سأتجنب الحديث عديم الفائدة وأضرب عندما تكون في أضعف حالاتك. أنا لست متعجرفاً وقاسياً مثل إيرتو. لن أخطئ في الاستهانة بك مرة أخرى.”
بعد تحديد ما يجب فعله مع الجثث المختلفة ، استخدم ليث الوقت المتبقي لممارسة التراكم ، بينما كان يفكر في كيفية إبلاغ والديه أنه ابتكر علاجاً لتيستا.
‘لقد عشت طويلاً في رعب والدي ، على الأرض ، للسماح لنفس الشيء أن يحدث مرة أخرى. آمل أن تفهمي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيجعلك ملكاً في الشرق ، أفترض. ما هو لقبك؟” انتقل ليث خطوة أخرى.
من بين كل الأشياء التي اكتسبها منذ وصوله إلى العالم الجديد ، كانت سعادة عائلته لا تزال أكبر غنيمة يمكن أن يسعى إليها.
————-
ترجمة: Acedia
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
عند هذه الفكرة ، خف مزاج ليث على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
