اللطف والعقاب
الفصل 26 اللطف والعقاب
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة للشخص العادي ، الحياة صعبة ، ومعظم الوقت غير عادلة. العمل الجاد لا يعني شيئاً من دون حظ وفرصة. أنا لا أقول لك هذا لتخويفك ، ولكن فقط لأنني لا أريدك أن ترتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.”
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
“لكن الساحرة كانت متعبة ومريرة للغاية للانتقام الصغير ، أرادت السلام فقط. لذلك ، عندما أصبحت طبيبة ، لا تفعل شيئاً سوى رعاية المرضى والجرحى مقابل سعر عادل ، كان القرويون سعداء حقاً.”
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“إن الضغط الذي تمارسه كل من العائلات والمعلمين على هؤلاء الأطفال الفقراء يحولهم بسرعة إلى وحوش شرسة. يتم قياسهم ومحاكمتهم والنظر إليهم باحتقار في كل خطأ يرتكبونه.”
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، عرض عليها الناس في القرية صفقة. سيدفعون لها مبلغاً معيناً مقابل مساعدتها. كل شيء كان مثالياً ، وكان الجميع سعداء لبعض الوقت. ثم ، القرويون ، الوحيدون الذين استفادوا من حمايتها ، قرروا إجراء تغيير طفيف على الصفقة الأولية.”
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى حقيقة أن أهم نبلاء المقاطعة جعل القرية المقعد الدائم لمهرجان الربيع المحلي كانت كافية لإشباع جشعهم.”
“لذا ، قرروا إقناع المزارعين المحليين بأنه من مصلحتهم مساعدة القرويين على تغطية المبلغ الذي وافقوا على دفعه للساحرة. يمكنك أن تسأل كيف تمكنوا من القيام بذلك. حسناً ، دعنا نقول فقط ليس من خلال مناشدة لخير قلوبهم.”
“لقد هددوا ببساطة المزارعين بتغيير سعر صرف بضائعهم إلى درجة تحويل حياتهم إلى كابوس. ما الذي يمكن للمزارعين فعله حيال ذلك؟ لا شيء.”
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان ليث يفعل نفس الشيء لجميع المزارعين ، مما يدفعهم دائماً إلى الصمت. سرعان ما نمت سمعته بشكل كبير خارج حدود القرية.
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“بالرفض ، سيتعين على كل مزارع السفر لعدة أيام ، كل عام ، حتى لشراء محراث جديد. تخيل مدى صعوبة وخطورة نقل الماشية والمحاصيل إلى أقرب تاجر. كل ذلك أثناء مغادرة أسرهم و الحقول غير المراقبة.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
“أين هي؟” صاح رينكين.
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“بالنسبة للشخص العادي ، الحياة صعبة ، ومعظم الوقت غير عادلة. العمل الجاد لا يعني شيئاً من دون حظ وفرصة. أنا لا أقول لك هذا لتخويفك ، ولكن فقط لأنني لا أريدك أن ترتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.”
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
“هناك ، هناك ، ليث. لم أقصد أن أغضبك. كان هدفي هو أن أبين لك ما يفعله الأشخاص العاديون ، حتى الأشخاص الطيبون ، مع بعضهم البعض بشكل يومي.”
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
“الحياة صعبة على الجميع ، ولكن بالنسبة للسحرة ، فهي أسوأ. فالناس العاديون يعتبرونهم وحوش والنبلاء كشيء للسيطرة عليه أو استغلاله.”
كان ليث يشعر بالارتباك.
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
“تذكر ، على الرغم من ذلك ، دائماً ما يأتي الأسوأ من خاصتك. حتى في الأكاديمية السحرية ستجد صفوفاً وتسلسلاً هرمياً خفياً. ستكون المنافسة أصعب مما تتخيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الضغط الذي تمارسه كل من العائلات والمعلمين على هؤلاء الأطفال الفقراء يحولهم بسرعة إلى وحوش شرسة. يتم قياسهم ومحاكمتهم والنظر إليهم باحتقار في كل خطأ يرتكبونه.”
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
كان ليث يشعر بالارتباك.
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
“تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
“أين هي؟” صاح رينكين.
“لقد أخبرتك بالفعل ، تحتاج إلى الحكمة. لا تقع في أول عمل لطيف يقوم به شخص ما. كيف تعتقد أنهم سيتعاملون مع ريفي بلد فقير قذر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار ليث فقط إلى نهاية اللافتة الثانية ، حيث كُتبت عبارة “لا خصومات ، على الإطلاق” بكلمات حمراء زاهية كبيرة.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“وأي واحد منا يساوم على حياة ابنه؟ أشك في أن كل السحر العلاجي في العالم سيفيده حالما ينزف.”
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“كان لديه ذراع مكسورة وأضلاع متشققة ، لكنه الآن بخير كالحديث.” كان لوكاه لا يزال يبكي ، ولكنه الآن يحرك ذراعيه. كان جلده وردياً وبدون آثار للكدمات.
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
شخر ليث في ازعاج.
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
عندما انتهت نانا من الاستماع إلى فكرة ليث ، ضحكت بحرارة ، وعادت إلى نفسها القديمة المبهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ما أتحدث عنه. أيها الفتى الطيب! لقد بدأ شعوري الجيد أخيراً في التهامك. لديك إذن مني ، ولكن افعل ذلك في غيابي فقط.”
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“إذا اشتكى أي شخص أو حاول القيام بشيء مضحك ، فسوف أغطي لك.”
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
في الأشهر التالية ، كان على ليث أن يثبت مهاراته السحرية كمعالج مراراً وتكراراً ، قبل أن تقدم له نانا كتاب تعاويذ من المستوى الثاني للتعلم منه. هذا سمح له بتوسيع مهاراته الرسمية وأن يعترف به شعب لوتيا كمعالج حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
تمكن ليث أخيراً من تنفيذ خطته.
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
لم ينته ليث حتى من سحب الستارة لمنحه بعض الخصوصية عندما وضعت ليزا لوكاه على السرير وبدأت في التسول للحصول على مساعدة ليث.
‘اللعنة ، ساقها مشققة بشدة. إنها معجزة أنها لا تزال قادرة على المشي دون أن تعرج.’ فكّر ليث.
“كل هذا خطئي ، أنا غبية جداً. كنت أقوم بإحتضانه بين ذراعي أثناء تحضير الغداء عندما بدأ في الارتخاء وسقط. هل يمكنك مساعدة طفلي من فضلك؟”
شخر ليث في ازعاج.
لوح ليث بسرعة بأصابعه في “فينير راد تو!” رقصت قطعة صغيرة من الضوء حول الطفل قبل أن تخترق صدره. انتشر الضوء في جميع أنحاء جسده ، وأصبح باهتاً حول صدره وذراعه اليسرى.
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
مباشرة ، قام ليث بتزييف “فينير لاخات!” مسترشداً بقوة إرادته ، خفف سحر الضوء الألم أولاً ، ثم جعل شظايا العظام تعيد نفسها إلى القفص الصدري والذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة ، قام ليث بتزييف “فينير لاخات!” مسترشداً بقوة إرادته ، خفف سحر الضوء الألم أولاً ، ثم جعل شظايا العظام تعيد نفسها إلى القفص الصدري والذراع.
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
لم يستطع ليث تجنب التعاطف مع النضالات اليومية التي كان على جيرانه مواجهتها كل يوم. لقد سمح له برؤيتهم كأشخاص حقيقيين ، مثله تماماً ، بدلاً من رفضهم على أنهم قمامة ، كما كان يفعل دائماً مع أولئك الذين قتلهم في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان لديه ذراع مكسورة وأضلاع متشققة ، لكنه الآن بخير كالحديث.” كان لوكاه لا يزال يبكي ، ولكنه الآن يحرك ذراعيه. كان جلده وردياً وبدون آثار للكدمات.
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
‘يا لها من امرأة فخورة ، تستحق حقاً احترامي. في المرة القادمة التي ستأتي فيها ، سأقوم بالشفاء أثناء فحص الجرح ، لذلك لن تدفع.’
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“أعرف عن الصفقة مع القرويين ، وأنا لست نانا. أنا لا أحمي أحداً. أيضاً ، نحن المزارعين بحاجة إلى التمسك ببعضنا البعض ، هل أنا على حق؟ وإلا سأجبر على أن أطلب منك الثمن الكامل.”
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
صدمت ليزا وعينيها مائيتين. لم تعرف ماذا تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“هل هذا هو كيف تمكن لوكاه الصغير من الانزلاق؟” طلب ليث.
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
“نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
———–
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
‘اللعنة ، ساقها مشققة بشدة. إنها معجزة أنها لا تزال قادرة على المشي دون أن تعرج.’ فكّر ليث.
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
بعد شفاءها ، تضارب ليث حول أخذ بقية الأموال. يمكن أن يرى إيلينا فيها. كل التضحيات التي قدمتها عائلته فقط لإبقاء تيستا على قيد الحياة كانت دائماً حية في ذاكرته.
شخر ليث في ازعاج.
لم يستطع ليث تجنب التعاطف مع النضالات اليومية التي كان على جيرانه مواجهتها كل يوم. لقد سمح له برؤيتهم كأشخاص حقيقيين ، مثله تماماً ، بدلاً من رفضهم على أنهم قمامة ، كما كان يفعل دائماً مع أولئك الذين قتلهم في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
لحسن الحظ ، قامت ليزا باختياره بتسليم المال وفتح الستارة قبل أن يتمكن من قول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أسعار نانا! أنت لست نانا!”
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
‘يا لها من امرأة فخورة ، تستحق حقاً احترامي. في المرة القادمة التي ستأتي فيها ، سأقوم بالشفاء أثناء فحص الجرح ، لذلك لن تدفع.’
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان ليث يفعل نفس الشيء لجميع المزارعين ، مما يدفعهم دائماً إلى الصمت. سرعان ما نمت سمعته بشكل كبير خارج حدود القرية.
“لذا ، عرض عليها الناس في القرية صفقة. سيدفعون لها مبلغاً معيناً مقابل مساعدتها. كل شيء كان مثالياً ، وكان الجميع سعداء لبعض الوقت. ثم ، القرويون ، الوحيدون الذين استفادوا من حمايتها ، قرروا إجراء تغيير طفيف على الصفقة الأولية.”
داخل تلك الحدود نفسها ، كانت الأمور مختلفة تماماً.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
“أين هي؟” صاح رينكين.
“لذا ، عرض عليها الناس في القرية صفقة. سيدفعون لها مبلغاً معيناً مقابل مساعدتها. كل شيء كان مثالياً ، وكان الجميع سعداء لبعض الوقت. ثم ، القرويون ، الوحيدون الذين استفادوا من حمايتها ، قرروا إجراء تغيير طفيف على الصفقة الأولية.”
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
“أنت أحمق ، ألا يمكنك أن ترى أن ابني يموت؟ ليس لدي الكثير من الوقت!”
“بالرفض ، سيتعين على كل مزارع السفر لعدة أيام ، كل عام ، حتى لشراء محراث جديد. تخيل مدى صعوبة وخطورة نقل الماشية والمحاصيل إلى أقرب تاجر. كل ذلك أثناء مغادرة أسرهم و الحقول غير المراقبة.”
شخر ليث في ازعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان عليك أن تصرخ وأن تكون وقحاً ، فهناك الباب. إذا كنت تريد مني أن أعتني به…” قام ليث بتمديد يده اليمنى أثناء الإشارة باليسار إلى لافتة على الحائط تقول:
“بالرفض ، سيتعين على كل مزارع السفر لعدة أيام ، كل عام ، حتى لشراء محراث جديد. تخيل مدى صعوبة وخطورة نقل الماشية والمحاصيل إلى أقرب تاجر. كل ذلك أثناء مغادرة أسرهم و الحقول غير المراقبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الدفع مقدماً. لا يمكن استرداد الأموال.”
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
“ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
“حسناً حسناً!” استسلم رينكين. “ها هي عملاتك النحاسية الأربعة الملعونة.”
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
“من الواضح أن هذا جرحاً عميقاً ، ويتطلب تعويذتين من المستوى الثاني ، إن لم يكن من المستوى الثالث. وفي كلتا الحالتين ، يتم تعيين السعر على ثماني عملات نحاسية.” أشار ليث إلى إشارة أخرى ، تشير إلى الأسعار:
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“هذه أسعار نانا! أنت لست نانا!”
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
“ما الذي أعطاني؟ العمر؟ الطول؟ الجنس؟ أنت مدرك حقاً وتستحق كونك التاجر.”
“حتى حقيقة أن أهم نبلاء المقاطعة جعل القرية المقعد الدائم لمهرجان الربيع المحلي كانت كافية لإشباع جشعهم.”
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
لم يستطع ليث تجنب التعاطف مع النضالات اليومية التي كان على جيرانه مواجهتها كل يوم. لقد سمح له برؤيتهم كأشخاص حقيقيين ، مثله تماماً ، بدلاً من رفضهم على أنهم قمامة ، كما كان يفعل دائماً مع أولئك الذين قتلهم في الماضي.
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
أشار ليث فقط إلى نهاية اللافتة الثانية ، حيث كُتبت عبارة “لا خصومات ، على الإطلاق” بكلمات حمراء زاهية كبيرة.
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أحمق ، ألا يمكنك أن ترى أن ابني يموت؟ ليس لدي الكثير من الوقت!”
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
“وأي واحد منا يساوم على حياة ابنه؟ أشك في أن كل السحر العلاجي في العالم سيفيده حالما ينزف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى حقيقة أن أهم نبلاء المقاطعة جعل القرية المقعد الدائم لمهرجان الربيع المحلي كانت كافية لإشباع جشعهم.”
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
“ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
———–
ترجمة: Acedia
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
