كمين
الفصل 20 كمين
بعد نهاية مهرجان الربيع ، لم يحدث شيء كبير ، وعادت حياة ليث إلى روتينه المعتاد.
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
أثبتت سولوس أنها كانت مفيدة للغاية في التدريب السحري لليث. على الرغم من أنها فقدت كل معرفتها السابقة وكونها ساذجة تماماً في طرق الحياة ، إلا أنها كانت أكثر سطوعاً من الاثنين.
استمر ليث وسولوس في التدرب معاً طوال العام ، وأصبحوا أقرب وأقرب مثل التوأم الأخوي.
لم تقتصر سولوس على حواس البشر الخمسة ، بل كان لديها في الواقع اثني عشر. كانت سولوس على يقين من أنها من خلال استعادة قوتها ستتمكن من الاستيقاظ أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باجتياحة يده اليمنى ، ضربت خمس شفرات ريح أرجل الخيول ، مما جعلهم يئنون من الألم وينهارون على جانبيهم.
‘وأين يتركني هذا؟’ ظل ليث يشعر بالسوء تجاه نفسه. ‘هل أنا حقاً فاشل كامل في كل شيء؟ المظهر ، الموهبة ، ألا يمكنني أن أفعل شيئاً واحداً صحيحاً؟’ فكّر ليث.
ساعد إحساس سولوس بالمانا ليث على فهم أفضل لقوانين السحر التي تحدد المواهب الفطرية لقدرة المانا.
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
كان إحساسها بالمانا مشابهاً لرؤية حياة ليث ، فقط أكثر دقة وتحديداً. يمكن لسولوس أن ترى المانا تتدفق من شفرات العشب وحتى الحصى. عند النظر إلى شخص ما ، تمكنت على الفور من فهم موهبته السحرية.
“أنا آسف.” قال ليث بابتسامة ملائكية بينما تركهم يرفعون رؤوسهم. “لكن تعويذتي سيد دمية ليست بهذه البساطة. إنها تتطلب أكثر من مجرد لمسة من القوة وملعقة من التفكير بالتمني للهروب منها.”
والأهم من ذلك أنها كانت قادرة على استخدام احساسها بالمانا في ذكريات ليث. وفقاً لسولوس ، تم تضمين جميع المعلومات اللازمة لاستخدام احساس المانا في الطيف المرئي ، لكن البشر كانوا يفتقرون إلى وسائل تفسيرها.
‘هل هناك شخص آخر موهوب في القرية؟’ كان على ليث أن يكون على دراية بالمنافسة المحتملة.
‘عندما كنت على الأرض ، لم يكن لديك جوهر مانا. لم يكن لدى موطنك الأصلي مانا على الإطلاق. حدث الشيء نفسه على سفينة الفضاء الغريبة.’
‘ولكن عندما ولدت هنا ، بدأت بجوهر مانا أحمر كالدم صغير جداً. من خلال امتصاص ومعالجة طاقة العالم باستخدام تقنية التنفس الخاصة بك ، تمكنت من تطويره من الأحمر إلى البرتقالي.
‘أربع سنوات من الممارسة التي لا هوادة فيها فقط لترقيتها إلى المرتبة التالية؟’ ليث كان محبطاً تماماً بسبب الأخبار.
“ابق بعيداً! ابق بعيداً عني ، وحش!” صرخ التالي ، باكياً في يأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس تماماً. كما أن جوهر المانا الخاص بك يستمر في التغيير والتطور مع تقدمك في العمر ، وهذا يحدث أيضاً للآخرين. في لحظة ولادتك ، كان جوهر مانا تيستا بالفعل أحمر فاتح ، وأصبح أكثر إشراقاً كل عام.’
تمكن الرجل مع الشارب ورجله الأيمن من الترجل مع دحرجة ، وتجنبا السحق من قبل الحصان المتساقط. لم يكن الثلاثة الآخرون ماهرين للغاية.
‘الآن هو برتقالي فاتح ، ولن يفاجئني إذا تحولت بعد نموها النهائي إلى اللون الأصفر ، أو حتى الأخضر. يبدو أنها موهوبة إلى حد ما في السحر.’ قالت سولوس.
بدأ غضب ليث بالنمو ولم يهتم بإخفائه.
في أواخر الشتاء ، هدأ الطقس ، وأصبحت التجارة بين القرية والمزارع أكثر تواتراً.
‘وأين يتركني هذا؟’ ظل ليث يشعر بالسوء تجاه نفسه. ‘هل أنا حقاً فاشل كامل في كل شيء؟ المظهر ، الموهبة ، ألا يمكنني أن أفعل شيئاً واحداً صحيحاً؟’ فكّر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
‘توقف عن الاكتئاب وأصغِ إلي. أنت تنسى أنك أصغر بسنتين وليس لدي أي فكرة عما إذا كان الذكور والإناث يطورون جواهر مانا بمعدلات مختلفة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس تماماً. كما أن جوهر المانا الخاص بك يستمر في التغيير والتطور مع تقدمك في العمر ، وهذا يحدث أيضاً للآخرين. في لحظة ولادتك ، كان جوهر مانا تيستا بالفعل أحمر فاتح ، وأصبح أكثر إشراقاً كل عام.’
“الفرصة الأخيرة يا فتى. عد الآن. أعلم أن لديك مثل هذا المنزل الجميل ووالدتك الجميلة. ناهيك عن شقيقتين رائعتين جاهزتين للأخذ. سيكون من المحزن حقاً أن يحدث لهما شيء سيء.”
‘كما أن الاستخدام المستمر للتراكم يجعل من الصعب بالنسبة لي أن أفهم مدى جودة موهبتك الأساسية. بعد كل دورة من التوسيع والضغط ، سيصبح جوهر المانا الخاص بك أكثر إشراقاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم ليث.
‘في كل مرة تطرد فيها الشوائب من جوهر المانا الخاص بك ، فإنه يتخطى إلى المستوى التالي. الآن ، إنه أخضر عميق.’ قالت سولوس.
‘هل أنا فقط ، أم أن قوة جوهر المانا تبدو مرتبطة بطريقة ما بطيف الضوء؟’ تأمل ليث. ‘يمكن أن يكسر المنشور الضوء الأبيض في مكوناته الأساسية: الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والأزرق السماوي والأزرق والأرجواني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أتفق.’ أومأت سولوس عقلياً. ‘لكن يمكن أن تكون مرتبطة بطريقة أو بأخرى بالنار. يتبع اللهب نفس المبدأ. النجم الأصفر أبرد من النجم الأخضر وهكذا. سؤالنا الحقيقي هو: هل الخطوة الأخيرة لكي يتحول جوهر المانا هي إلى اللون الأرجواني أو الأبيض؟’
هز ليث رأسه.
هرع ليث خارج منزله هرباً من وابل القلق. كان هادئاً جداً حول التمهن. لم يكن أول مسابقة رعاة البقر له.
“ابق بعيداً! ابق بعيداً عني ، وحش!” صرخ التالي ، باكياً في يأس.
‘بدأت أصاب بصداع مقسِّم. سنواجه هذا كما فعلت في الكلية مرة أخرى على الأرض: جلسة امتحان واحدة في كل مرة. حتى في ذلك الوقت ، إذا بدأت التفكير في جميع الامتحانات التي كان علي أن أجتازها للحصول على شهادتي ، فقط من أجل العودة من جديد إلى أساتذتي ، فسوف أقع في اكتئاب عميق.’ جعلته الذاكرة يرتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
‘إنها الشخص الوحيد الذي يمتلك جوهر سماوي خفيف. ولدت بمثل هذه الموهبة ، فهي رائعة حقاً.’
“هل أنا وحش؟ ألم تكن أنت من كان مستعداً لحرق منزل مليء بالأبرياء ، كي تغتصب طفلاً بالكاد يبلغ من العمر ثماني سنوات؟” دون انتظار رده ، قبض ليث على قبضته ، وشوه رأس الرجل قبل أن ينفجر مثل الجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
‘هل هناك شخص آخر موهوب في القرية؟’ كان على ليث أن يكون على دراية بالمنافسة المحتملة.
عندما كان قد وصل إلى منتصف الطريق تقريباً ، لاحظ ليث شيئاً غريباً. كان هناك فارس يقف على جانب الطريق.
‘لا. كان لدى الطفل المريض الذي أحضره الكونت لارك جوهر مانا أصفر مشرق ، لكنني لا أعتقد أنه يعيش بالقرب منه.’
تنهد ليث ، كل هذه المعلومات كانت ساحقة بالنسبة له. لسنوات عديدة كان قد خدع نفسه في التفكير بأنه كان مميزاً ، أقوى من أي شخص آخر.
هرع ليث خارج منزله هرباً من وابل القلق. كان هادئاً جداً حول التمهن. لم يكن أول مسابقة رعاة البقر له.
الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
‘كفى اكتئاباً ، دعنا نشمر عن سواعدنا ونعمل بجد. لا شيء يستحق الحصول عليه يأتي بسهولة.’
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر ليث وسولوس في التدرب معاً طوال العام ، وأصبحوا أقرب وأقرب مثل التوأم الأخوي.
“اركعوا!” كان صوت ليث بارداً ، وسقطت كلماته على رجلَين مثل الصخور ، مما جعلهما يسقطان على ركبتيهما على الفور.
في ذلك الصباح كان المنزل في حالة اضطراب. كان جميع أحبائه متحمسين للغاية لفكرة وجود ساحر مستقبلي في العائلة ، لدرجة أنهم بالكاد يمكنهم تناول وجبة الإفطار. إنهم يفضلون قضاء كل وقتهم وطاقتهم في إعطائه نصيحة غير مرغوبة وواضحة.
كان عيد ميلاد ليث في الخريف ، ولكن سيتم تعليق جميع الأنشطة الرئيسية في القرية حتى الربيع المقبل. نظراً لأن عرض نانا كان استبدال عامين من التعليم العام بالتمهن ، كان على ليث الانتظار حتى الربيع لبدء تعليمه السحري.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
في أواخر الشتاء ، هدأ الطقس ، وأصبحت التجارة بين القرية والمزارع أكثر تواتراً.
“من فضلك ، لا! لقد تزوجت للتو ، كنت بحاجة إلى الجائزة المالية من لوردي! زوجتي تتوقع طفلاً! لم أتمكن من تحمل فقدان مكاني.”
تنهد ليث ، كل هذه المعلومات كانت ساحقة بالنسبة له. لسنوات عديدة كان قد خدع نفسه في التفكير بأنه كان مميزاً ، أقوى من أي شخص آخر.
وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
“انا.” رد ليث بشراسة. “وهذا ليس من شأنك.”
عندما جاء اليوم ، استيقظ ليث باكراً ، مصمماً على الحفاظ على روتين تنظيف منزله ومنزل سيليا قبل الذهاب إلى القرية.
عندما كان قد وصل إلى منتصف الطريق تقريباً ، لاحظ ليث شيئاً غريباً. كان هناك فارس يقف على جانب الطريق.
“لا تتأخر. من الأفضل أن تكون مبكراً قليلاً بدلاً من الحضور متأخراً.” قال راز.
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
أثبتت سولوس أنها كانت مفيدة للغاية في التدريب السحري لليث. على الرغم من أنها فقدت كل معرفتها السابقة وكونها ساذجة تماماً في طرق الحياة ، إلا أنها كانت أكثر سطوعاً من الاثنين.
توقف ليث عن التحرك. كان لديه العديد من التعاويذ الجاهزة.
في ذلك الصباح كان المنزل في حالة اضطراب. كان جميع أحبائه متحمسين للغاية لفكرة وجود ساحر مستقبلي في العائلة ، لدرجة أنهم بالكاد يمكنهم تناول وجبة الإفطار. إنهم يفضلون قضاء كل وقتهم وطاقتهم في إعطائه نصيحة غير مرغوبة وواضحة.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن مطيعاً ومحترماً. نانا تمنحك فرصة عظيمة!” قالت إيلينا.
“لا تتأخر. من الأفضل أن تكون مبكراً قليلاً بدلاً من الحضور متأخراً.” قال راز.
“كن مطيعاً ومحترماً. نانا تمنحك فرصة عظيمة!” قالت إيلينا.
‘كما أن الاستخدام المستمر للتراكم يجعل من الصعب بالنسبة لي أن أفهم مدى جودة موهبتك الأساسية. بعد كل دورة من التوسيع والضغط ، سيصبح جوهر المانا الخاص بك أكثر إشراقاً.’
السبب في أن الجميع كانوا على حافة الهاوية هو أنهم اعتبروا أن اليوم الأول ذو أهمية مهمة للغاية وكان على ليث أن يذهب إلى القرية بمفرده.
وضع ليث يده اليسرى على رأس الرجل ، وحولها إلى كتلة من الجليد.
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
كان المنزل في حاجة ماسة للإصلاحات. مع رحيل أووبال ، كانوا بحاجة إلى كل الأيدي على سطح السفينة لرعاية الحقول والحيوانات.
لم يكن ليث يمانع ذلك على الإطلاق ، فقد كان على مسافة ثلاثين دقيقة فقط من المشي والتي قام بها مرات لا تحصى. شعر راز وإيلينا ، على الرغم من ذلك ، أنهما كانا يتخليان عن طفلهما في ساعة الحاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
هرع ليث خارج منزله هرباً من وابل القلق. كان هادئاً جداً حول التمهن. لم يكن أول مسابقة رعاة البقر له.
ومع ذلك ، فقد نجحوا في جعله متوتراً مثل مراهق ينتظر موعده الأول. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية في منزل سيليا وتحصيل مدفوعاته المعتادة ، نظر ليث بلا توقف إلى الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث بعناية ولاحظ أن جميع الفرسان لديهم نفس الأجواء ، يسيرون بمحاذاة مثالية. ومع ذلك كانوا يرتدون ملابس غير رسمية. قمصان بيضاء فوق سراويل الصيد الجلدية.
‘وأين يتركني هذا؟’ ظل ليث يشعر بالسوء تجاه نفسه. ‘هل أنا حقاً فاشل كامل في كل شيء؟ المظهر ، الموهبة ، ألا يمكنني أن أفعل شيئاً واحداً صحيحاً؟’ فكّر ليث.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
‘أنا أرى فقط خمسة ذكور بشريين لديهم قوة بدنية فوق المتوسط وجواهر مانا حمراء عميقة.’ ذكرت سولوس. كان نفس الشيء الذي حدده ليث باستخدام رؤية الحياة ، ولكن أربع عيون كانت أفضل من عينين.
كان ليث يسير بسرعة نحو القرية على أمل أنه بحلول وصوله ، ستكون نانا مستيقظة بالفعل. قد يكون الوصول مبكراً لمنحها نداء الإيقاظ أمراً محرجاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
عندما كان قد وصل إلى منتصف الطريق تقريباً ، لاحظ ليث شيئاً غريباً. كان هناك فارس يقف على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
هز ليث رأسه.
بمجرد أن لاحظ الفارس ليث ، أخرج صافرة فضية من تحت قميصه ونفخ فيها ، ينبعث منها ضوضاء عالية.
‘بدأت أصاب بصداع مقسِّم. سنواجه هذا كما فعلت في الكلية مرة أخرى على الأرض: جلسة امتحان واحدة في كل مرة. حتى في ذلك الوقت ، إذا بدأت التفكير في جميع الامتحانات التي كان علي أن أجتازها للحصول على شهادتي ، فقط من أجل العودة من جديد إلى أساتذتي ، فسوف أقع في اكتئاب عميق.’ جعلته الذاكرة يرتعد.
استمر ليث في التحرك للأمام ، ولكن ببطء ، مستعد للتفاعل في أي لحظة.
‘كما أن الاستخدام المستمر للتراكم يجعل من الصعب بالنسبة لي أن أفهم مدى جودة موهبتك الأساسية. بعد كل دورة من التوسيع والضغط ، سيصبح جوهر المانا الخاص بك أكثر إشراقاً.’
وسرعان ما انضم إلى الكشافة أربعة فرسان آخرين ، وبدأوا في الهرولة نحو ليث في شكل رأس السهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ليث عن التحرك. كان لديه العديد من التعاويذ الجاهزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما انضم إلى الكشافة أربعة فرسان آخرين ، وبدأوا في الهرولة نحو ليث في شكل رأس السهم.
“طفل ، هل أنت ليث؟ ابن راز وإيلينا؟” قال الفارس مباشرة للنقطة. كان رجلاً في منتصف العمر بشعر وعيون بنية. كان لديه شارب مشذب بشكل مثالي ، وكل شيء من وضعه المستقيم إلى لهجته القيادية حدده كقائد عسكري من نوع ما.
نظر ليث بعناية ولاحظ أن جميع الفرسان لديهم نفس الأجواء ، يسيرون بمحاذاة مثالية. ومع ذلك كانوا يرتدون ملابس غير رسمية. قمصان بيضاء فوق سراويل الصيد الجلدية.
“اقتلوه! اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
‘أليس من المبكر الخروج بدون السترة الجلدية المطابقة؟’ فكّر ليث. ‘ما لم يحتاجوا إلى تجنب إظهار أي شعار أسرة.’
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بموجة من يده ، قلب ليث رأسه 180 درجة. قُطِعت رقبة الفارس مثل جذع جاف رمي في النار.
“من أنت يا سيد؟ أمي تقول لي دائماً أنه ليس من المفترض أن أتحدث إلى الغرباء.” قرر ليث التوقف في الوقت الحالي بينما قام هو وسولوس بفحص محيطهما بحثاً عن نقاط مراقبة أو تعزيزات محتملة لا تزال مختبئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
‘أنا أرى فقط خمسة ذكور بشريين لديهم قوة بدنية فوق المتوسط وجواهر مانا حمراء عميقة.’ ذكرت سولوس. كان نفس الشيء الذي حدده ليث باستخدام رؤية الحياة ، ولكن أربع عيون كانت أفضل من عينين.
بدأ غضب ليث بالنمو ولم يهتم بإخفائه.
“أنا أطرح الأسئلة ، يا فتى. هل أنت ليث الذي من المفترض أن يبدأ تدريبه المهني اليوم؟”
تجهم ليث.
‘من أرسل هذه العضلات المستأجرة ، يعرف الكثير عني.’ فكّر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا.” رد ليث بشراسة. “وهذا ليس من شأنك.”
“أنا هنا لأعطيك القليل من النصائح الودية ، يا بني. اليوم أنت تشعر بمرض شديد ، ومن الأفضل لك العودة إلى المنزل والبقاء في السرير طوال اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا. كان لدى الطفل المريض الذي أحضره الكونت لارك جوهر مانا أصفر مشرق ، لكنني لا أعتقد أنه يعيش بالقرب منه.’
بدأ غضب ليث بالنمو ولم يهتم بإخفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد نجحوا في جعله متوتراً مثل مراهق ينتظر موعده الأول. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية في منزل سيليا وتحصيل مدفوعاته المعتادة ، نظر ليث بلا توقف إلى الشمس.
“أشعر أنني بخير تماماً ، شكراً لك. الآن انصرفوا!”
قام الرجال الخمسة بخفض أيديهم إلى أسلحتهم المتدلية من أحزمتهم ، وكانت المقابض جاهزة للهجوم.
هز ليث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إحساسها بالمانا مشابهاً لرؤية حياة ليث ، فقط أكثر دقة وتحديداً. يمكن لسولوس أن ترى المانا تتدفق من شفرات العشب وحتى الحصى. عند النظر إلى شخص ما ، تمكنت على الفور من فهم موهبته السحرية.
“الفرصة الأخيرة يا فتى. عد الآن. أعلم أن لديك مثل هذا المنزل الجميل ووالدتك الجميلة. ناهيك عن شقيقتين رائعتين جاهزتين للأخذ. سيكون من المحزن حقاً أن يحدث لهما شيء سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق ليث هالة قوية تهدف إلى قتل الخيول التي تراجعت إلى الوراء. مانا الخاصة به وكراهيته تجمعتا لتوليد ما يعادل هالة الخوف. وقف الشعر على الجزء الخلفي من رقاب السائقين فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أردت أن أمثل بهذه الطريقة اللطيفة والبطيئة ، لكنني غيرت رأيي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أطرح الأسئلة ، يا فتى. هل أنت ليث الذي من المفترض أن يبدأ تدريبه المهني اليوم؟”
باجتياحة يده اليمنى ، ضربت خمس شفرات ريح أرجل الخيول ، مما جعلهم يئنون من الألم وينهارون على جانبيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم ليث.
هرع ليث خارج منزله هرباً من وابل القلق. كان هادئاً جداً حول التمهن. لم يكن أول مسابقة رعاة البقر له.
“الآن لا يمكنكم التراجع بعد الآن.”
تمكن الرجل مع الشارب ورجله الأيمن من الترجل مع دحرجة ، وتجنبا السحق من قبل الحصان المتساقط. لم يكن الثلاثة الآخرون ماهرين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
“اقتلوه! اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
لم يكن ليث يمانع ذلك على الإطلاق ، فقد كان على مسافة ثلاثين دقيقة فقط من المشي والتي قام بها مرات لا تحصى. شعر راز وإيلينا ، على الرغم من ذلك ، أنهما كانا يتخليان عن طفلهما في ساعة الحاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن مطيعاً ومحترماً. نانا تمنحك فرصة عظيمة!” قالت إيلينا.
“اركعوا!” كان صوت ليث بارداً ، وسقطت كلماته على رجلَين مثل الصخور ، مما جعلهما يسقطان على ركبتيهما على الفور.
‘أربع سنوات من الممارسة التي لا هوادة فيها فقط لترقيتها إلى المرتبة التالية؟’ ليث كان محبطاً تماماً بسبب الأخبار.
كان سحر روح ليث أقوى من أي وقت مضى ، ولم يكن يتراجع ولو قليلاً.
أطلق ليث هالة قوية تهدف إلى قتل الخيول التي تراجعت إلى الوراء. مانا الخاصة به وكراهيته تجمعتا لتوليد ما يعادل هالة الخوف. وقف الشعر على الجزء الخلفي من رقاب السائقين فجأة.
“ماذا بحق اللعنة؟ سارج ، لا أستطيع النهوض!” صرخ الرجل الأيمن وهو يناضل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أسمح لك أبداً بالتحدث أو النظر إليّ. قلت اركع!” دفعت موجة أخرى ، أقوى من الموجة السابقة ، رؤوسهم نحو الأرض.
‘هل أنا فقط ، أم أن قوة جوهر المانا تبدو مرتبطة بطريقة ما بطيف الضوء؟’ تأمل ليث. ‘يمكن أن يكسر المنشور الضوء الأبيض في مكوناته الأساسية: الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والأزرق السماوي والأزرق والأرجواني.’
“أنا آسف.” قال ليث بابتسامة ملائكية بينما تركهم يرفعون رؤوسهم. “لكن تعويذتي سيد دمية ليست بهذه البساطة. إنها تتطلب أكثر من مجرد لمسة من القوة وملعقة من التفكير بالتمني للهروب منها.”
على الرغم من إسقاط أسلحتهم لامتصاص التأثير بأيديهم ، إلا أنهم ما زالوا يضربون الأرض بقوة لدرجة أنهم بدأوا في النزف.
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
على الرغم من إسقاط أسلحتهم لامتصاص التأثير بأيديهم ، إلا أنهم ما زالوا يضربون الأرض بقوة لدرجة أنهم بدأوا في النزف.
“أفضل بكثير. الآن دعني أتخلص من القمامة قبل استئناف حديثنا.” سار ليث إلى أقرب فارس. كان لا يزال تحت حصانه ، وكانت ساقه عالقة ومكسورة ، مما جعله يصرخ ويتجنب الألم.
“اركعوا!” كان صوت ليث بارداً ، وسقطت كلماته على رجلَين مثل الصخور ، مما جعلهما يسقطان على ركبتيهما على الفور.
بموجة من يده ، قلب ليث رأسه 180 درجة. قُطِعت رقبة الفارس مثل جذع جاف رمي في النار.
“انا.” رد ليث بشراسة. “وهذا ليس من شأنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابق بعيداً! ابق بعيداً عني ، وحش!” صرخ التالي ، باكياً في يأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنا وحش؟ ألم تكن أنت من كان مستعداً لحرق منزل مليء بالأبرياء ، كي تغتصب طفلاً بالكاد يبلغ من العمر ثماني سنوات؟” دون انتظار رده ، قبض ليث على قبضته ، وشوه رأس الرجل قبل أن ينفجر مثل الجوز.
“أرجوك ، أرجوك! هذا ليس خطئي! ارحمني! كنت فقط أتبع الأوامر!” قال شاب أشقر وسيم يحاول تحرير ساقه المحاصرة.
السبب في أن الجميع كانوا على حافة الهاوية هو أنهم اعتبروا أن اليوم الأول ذو أهمية مهمة للغاية وكان على ليث أن يذهب إلى القرية بمفرده.
“فقط تتبع الأوامر… يمكنني أن أحاضرك حول الفظائع العديدة التي ارتكبها رجال مثلك بمثل هذا العذر. لكن كما ترون ، أنا نفس الشيء. أنا فقط أتبع الأوامر أيضاً! أوامري على وجه الدقة!” أصابت النيران الحصان والفارس ، محولة إياهما إلى محرقة صارخين في عذاب.
“لا تتأخر. من الأفضل أن تكون مبكراً قليلاً بدلاً من الحضور متأخراً.” قال راز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
عاد ليث إلى الرجال الراكعين. كانوا لا يزالون يكافحون من أجل الهروب من سيطرته ، وجوههم شاحبة مثل الأشباح ، وهم يصرّون أسنانهم بينما يمارسون كل أونصة من قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف.” قال ليث بابتسامة ملائكية بينما تركهم يرفعون رؤوسهم. “لكن تعويذتي سيد دمية ليست بهذه البساطة. إنها تتطلب أكثر من مجرد لمسة من القوة وملعقة من التفكير بالتمني للهروب منها.”
والأهم من ذلك أنها كانت قادرة على استخدام احساسها بالمانا في ذكريات ليث. وفقاً لسولوس ، تم تضمين جميع المعلومات اللازمة لاستخدام احساس المانا في الطيف المرئي ، لكن البشر كانوا يفتقرون إلى وسائل تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
“الآن ، لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة. الخبر السيء هو أنني لست بحاجة إلى كلاكما. بين قائد المجموعة وخادم ، الخيار واضح. الأخبار الجيدة هي أنني أسمح لكما بالتحدث. أي كلمات أخيرة؟ ”
‘هل هناك شخص آخر موهوب في القرية؟’ كان على ليث أن يكون على دراية بالمنافسة المحتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك ، لا! لقد تزوجت للتو ، كنت بحاجة إلى الجائزة المالية من لوردي! زوجتي تتوقع طفلاً! لم أتمكن من تحمل فقدان مكاني.”
‘أتفق.’ أومأت سولوس عقلياً. ‘لكن يمكن أن تكون مرتبطة بطريقة أو بأخرى بالنار. يتبع اللهب نفس المبدأ. النجم الأصفر أبرد من النجم الأخضر وهكذا. سؤالنا الحقيقي هو: هل الخطوة الأخيرة لكي يتحول جوهر المانا هي إلى اللون الأرجواني أو الأبيض؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في كل مرة تطرد فيها الشوائب من جوهر المانا الخاص بك ، فإنه يتخطى إلى المستوى التالي. الآن ، إنه أخضر عميق.’ قالت سولوس.
بعث ليث ضحكة قاسية وكئيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد نجحوا في جعله متوتراً مثل مراهق ينتظر موعده الأول. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية في منزل سيليا وتحصيل مدفوعاته المعتادة ، نظر ليث بلا توقف إلى الشمس.
“يجب أن نوافق على الاختلاف. تقول زوجة ، لكن كل ما يمكنني سماعه هو أرملة.”
“يجب أن نوافق على الاختلاف. تقول زوجة ، لكن كل ما يمكنني سماعه هو أرملة.”
‘بدأت أصاب بصداع مقسِّم. سنواجه هذا كما فعلت في الكلية مرة أخرى على الأرض: جلسة امتحان واحدة في كل مرة. حتى في ذلك الوقت ، إذا بدأت التفكير في جميع الامتحانات التي كان علي أن أجتازها للحصول على شهادتي ، فقط من أجل العودة من جديد إلى أساتذتي ، فسوف أقع في اكتئاب عميق.’ جعلته الذاكرة يرتعد.
وضع ليث يده اليسرى على رأس الرجل ، وحولها إلى كتلة من الجليد.
سقطت على الأرض ، تحطمت إلى شظايا لا تعد ولا تحصى من العظام والجلد والمواد الدماغية.
كان عيد ميلاد ليث في الخريف ، ولكن سيتم تعليق جميع الأنشطة الرئيسية في القرية حتى الربيع المقبل. نظراً لأن عرض نانا كان استبدال عامين من التعليم العام بالتمهن ، كان على ليث الانتظار حتى الربيع لبدء تعليمه السحري.
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
“أنا أطرح الأسئلة ، يا فتى. هل أنت ليث الذي من المفترض أن يبدأ تدريبه المهني اليوم؟”
‘ولكن عندما ولدت هنا ، بدأت بجوهر مانا أحمر كالدم صغير جداً. من خلال امتصاص ومعالجة طاقة العالم باستخدام تقنية التنفس الخاصة بك ، تمكنت من تطويره من الأحمر إلى البرتقالي.
رفع ليث يده اليمنى ، مما جعل الرجل مع الشارب يطفو في الهواء في وضع مقلوب ، حتى يتمكن من النظر إليه مباشرة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث يسير بسرعة نحو القرية على أمل أنه بحلول وصوله ، ستكون نانا مستيقظة بالفعل. قد يكون الوصول مبكراً لمنحها نداء الإيقاظ أمراً محرجاً للغاية.
“الآن ، لديك خياران فقط. يمكنك إخباري بما أريد وتموت دون أن تتألم كثيراً. أو يمكنك الاستمرار في المقاومة ، والمعاناة من خلال الألم والعذاب اللذين لا يمكن تصورهما قبل أن تخبرني بما أريد أن أعرفه. لديك الإرادة الحرة بعد كل شيء.”
————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“لم أسمح لك أبداً بالتحدث أو النظر إليّ. قلت اركع!” دفعت موجة أخرى ، أقوى من الموجة السابقة ، رؤوسهم نحو الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
