لقاء غير متوقع
الفصل 11 لقاء غير متوقع
لكن ليث كان بعيداً بما فيه الكفاية وحافظ على العديد من التعويذات في متناول يده. بموجة من يده ، ضربت عاصفة قوية من الرياح السهم على الجانب ، مما جعله يخرج عن نطاق السيطرة قبل أن يصطدم بالأرض عدة أمتار بعيداً عن الهدف المقصود.
خلال الأيام التالية ، قام ليث بالعديد من الاكتشافات حول التغييرات التي مر بها. شعر جسده أخف وزناً من أي وقت مضى وتم تعزيز جميع قدراته البدنية. حتى حواسه الخمسة أصبحت أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسناً حسناً. لقائي الأول مع غرباء كاملين في هذا العالم الجديد! هل هم أهل الخير؟ أراهن أن البشر بشر في كل مكان. هذا يعني أنهم أوغاد! لا أستطيع الانتظار لمعرفة ذلك!’
كانت هناك أيضاً تغييرات تجميلية في مظهره. تقلصت الشامات في جسده بشكل واضح ، وكان جلده أكثر نعومة مما كان عليه بعد علاج المنتجع الصحي على الأرض ، واختفى معظم النمش حول أنفه وعينيه.
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
كره ليث البشر أكثر من كل شيء ، حتى على الأرض كان الشيء الوحيد الذي يبقي غضبه تحت السيطرة هو مسؤولياته تجاه عائلته.
لاحظ ليث جميع هذه التغييرات ، محاولاً فهم ما حدث ، لكنه لم يكن يهتم كثيراً بتأثيرات التجميل. حتى مع عدم وجود شامات ونمش على الإطلاق ، فإنه لا يزال يبدو مثل هيلبيلي بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان يرتدي بدلة ذات جودة أفضل بكثير ، ربما جديدة تماماً. كان يرتدي نفس الشعار على صدره ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الحرير والذهب المطرز.
{هيلبيلي مصطلح يطلق على سكان المناطق الريفية الجبلية بالولايات المتحدة، تحديداً في منطقة أبالاتشيا، وارتبط الاسم ببيئة ثقافية لها خصائص محددة وممارسات حياتية تختلف عن محيطها. ينحدر سكانها عرقياً من أصول أيرلندية-اسكتلندية هاجرت إلى أمريكا واستقرت في المنطقة في القرن الثامن عشر. وتميز مجتمعهم ببزوغ أسلوب موسيقي حمل الاسم نفسه وهو ما أصبح يعرف لاحقاً بموسيقى الكانتري. أصبح استخدام الاسم يحمل صيغة ازدرائية يطلق لنعت شخص أو مجموعة بالتأخر الحضاري، ويعتبره الآن المنحدرون من منطقة أبالاتشيا تعبيراً جارحاً.}
من الواضح أن الرجل الأول كان خادماً. كان يرتدي بدلة صياد مصنوعة من جلد منخفض الجودة ، مع شعار على صدره وكتفيه. كان رجلاً في منتصف العمر غير حليق ، ذو شعر أسود قصير ، وعيون غاضبة ولئيمة تجلس على وجه لا يمكن إلا للأم أن تحبه.
إذا كانت والدته قد نقلت إليه أي شيء ، فلن يتمكن من ملاحظة ذلك. على عكس أخواته ، لم يكن ليث شيء من جمالها أو نعمتها. تحركت إيلينا مثل راقصة الباليه ، بينما كان قاسياً وأخرق بما يكفي ليشعر وكأنه رجل كهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت والدته قد نقلت إليه أي شيء ، فلن يتمكن من ملاحظة ذلك. على عكس أخواته ، لم يكن ليث شيء من جمالها أو نعمتها. تحركت إيلينا مثل راقصة الباليه ، بينما كان قاسياً وأخرق بما يكفي ليشعر وكأنه رجل كهف.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
كان لليث عينان عميقتان مثل والده ، وجبهة عالية وأنف أكبر قليلاً من أن يتناسب مع وجهه.
{هيلبيلي مصطلح يطلق على سكان المناطق الريفية الجبلية بالولايات المتحدة، تحديداً في منطقة أبالاتشيا، وارتبط الاسم ببيئة ثقافية لها خصائص محددة وممارسات حياتية تختلف عن محيطها. ينحدر سكانها عرقياً من أصول أيرلندية-اسكتلندية هاجرت إلى أمريكا واستقرت في المنطقة في القرن الثامن عشر. وتميز مجتمعهم ببزوغ أسلوب موسيقي حمل الاسم نفسه وهو ما أصبح يعرف لاحقاً بموسيقى الكانتري. أصبح استخدام الاسم يحمل صيغة ازدرائية يطلق لنعت شخص أو مجموعة بالتأخر الحضاري، ويعتبره الآن المنحدرون من منطقة أبالاتشيا تعبيراً جارحاً.}
لم يكن قبيحاً ولكنه لم يكن لطيفاً. أفضل ما يمكن أن يقدمه لنفسه كان ستة من أصل عشرة. كان أمل ليث الوحيد في التحسين هو طفرة نمو المراهقين ، للتخلص من بنائه الرقيق والضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
تتطلب معرفة التغييرات في جوهر المانا المزيد من الوقت. فهم ليث أن المانا خاصته قد خضعت لتغيير نوعي ، وأصبحت أنقى وأكثر كثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
سمحت له بإلقاء تعاويذ أقوى وخفض الوقت الذي يحتاجه للتلاعب بسحر العناصر والروح. أتاح له تحقيق سرعة صب أسرع.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
وقف ليث هناك ، في انتظار وصولهم.
من خلال التنشيط ، يمكنه الآن اكتشاف وجود مادة تشبه القطران منتشرة في جميع أنحاء جسده. وجدها في أعضائه وأوعيته الدموية وحتى في مساره العصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما استخدم تقنية التراكم ، كان بإمكانه أن يشعر بالجسيمات الأصغر مثل القطران التي يتم سحبها نحو جوهر المانا ، في حين أن الجسيمات الأكبر حجماً ستتفتت بمرور الوقت وتتقلص في الحجم قبل أن تتحرك فعلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
واثقاً من قوته الجديدة ، بدأ ليث يتعمق في الغابة ويبحث عن فريسة أكبر. لم يعد يخاف من الحيوانات المفترسة. وبدلاً من تجنبها ، بدأ يبحث عنها.
{هيلبيلي مصطلح يطلق على سكان المناطق الريفية الجبلية بالولايات المتحدة، تحديداً في منطقة أبالاتشيا، وارتبط الاسم ببيئة ثقافية لها خصائص محددة وممارسات حياتية تختلف عن محيطها. ينحدر سكانها عرقياً من أصول أيرلندية-اسكتلندية هاجرت إلى أمريكا واستقرت في المنطقة في القرن الثامن عشر. وتميز مجتمعهم ببزوغ أسلوب موسيقي حمل الاسم نفسه وهو ما أصبح يعرف لاحقاً بموسيقى الكانتري. أصبح استخدام الاسم يحمل صيغة ازدرائية يطلق لنعت شخص أو مجموعة بالتأخر الحضاري، ويعتبره الآن المنحدرون من منطقة أبالاتشيا تعبيراً جارحاً.}
أراد ليث أن يكون لدى عائلته ما يكفي من الفراء لصنع مجموعة من الملابس الدافئة للجميع. لقد سئم من إجباره على ارتداء طبقات كثيرة من الملابس خلال فصل الشتاء لدرجة أنه لم يتمكن من المشي بشكل صحيح.
في كل مرة يخرج فيها من منزله ، كان يُجبر على التأرجح في كل خطوة مثل البطريق.
“انتظر! إذا قتلت اللورد الشاب ، ستموت أنت ومن تحب تحب! فكر في الأمر.” قال كورث.
كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأُدوِيت غابة تراون بالصراخ لساعات قبل أن يأتي الموت للمطالبة بغنيمته.
وبفضل سحر رؤية الحياة إلى جانب سحر الروح ، كان لا يزال قادراً على الصيد. تم توسيع نطاق سحر الروح إلى أكثر من 30 متراً (32.8 ياردة) ، لذلك يمكنه بسهولة قتل أي حيوان حاول الهرب من خلال تسلق الأشجار أو عن طريق الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت والدته قد نقلت إليه أي شيء ، فلن يتمكن من ملاحظة ذلك. على عكس أخواته ، لم يكن ليث شيء من جمالها أو نعمتها. تحركت إيلينا مثل راقصة الباليه ، بينما كان قاسياً وأخرق بما يكفي ليشعر وكأنه رجل كهف.
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
عندما لم يكن ليث قادراً على الإمساك بأي شيء ، كان يسقط أي طائر يرتكب خطأ الطيران ضمن نطاقه.
“إذا كنت حقاً آسفاً ، فيجب أن تقدم لنا تعويضاً مناسباً. حتى شخصاً عادياً مثلك يجب أن يعرف أساسيات اللياقة.” قال بابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذات يوم ، كان ليث يستكشف منطقة جديدة من غابة تراون ، على أمل العثور على وجبة ترتدي الفراء وقتل عصفورين بحجر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اقترب من النبيل الشاب الذي كان لا يزال يتلوى من الألم ، غير مكترث بما حدث للتو لخادمه المخلص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء النظر إلى تل صغير ، رصدت رؤيته للحياة ثلاث قوى حياة مختبئة على بعد أمتار قليلة تحت الأرض. لم تكن قوية بما يكفي لتكون مفترسة ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لتكون وجبة مثالية.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
“إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الوصول إلى أعلى نقطة في التل ، استخدم سحر الأرض مع إبقاء عينيه على الغنيمة دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماجنا!” بدأت الأرض حوله تهتز ، مما أدى إلى انهيار الجحور والأنفاق الصغيرة. بدأت المخلوقات بالذعر واتخذت الطريق الأكثر مباشرة للهروب من جحرهم.
واثقاً من قوته الجديدة ، بدأ ليث يتعمق في الغابة ويبحث عن فريسة أكبر. لم يعد يخاف من الحيوانات المفترسة. وبدلاً من تجنبها ، بدأ يبحث عنها.
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
بدأ ليث في الجري ، متابعاً تحركاتهم من الأعلى بينما ظل قريباً قدر الإمكان لعدم السماح لهم بالخروج من نطاق سحر الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبفضل سحر رؤية الحياة إلى جانب سحر الروح ، كان لا يزال قادراً على الصيد. تم توسيع نطاق سحر الروح إلى أكثر من 30 متراً (32.8 ياردة) ، لذلك يمكنه بسهولة قتل أي حيوان حاول الهرب من خلال تسلق الأشجار أو عن طريق الطيران.
خرجت ثلاثة أرانب سمينة كبيرة من حفرة مخبأة جيداً بالقرب من الشجيرات. اثنان منهم كانا لا يزالان يرتديان الفراء الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سعيد الحظ!” صرخ ليث أثناء التقاط أصابعه ، مما أجبر عنق الأرانب على دوران 180 درجة.
من الواضح أن الرجل الأول كان خادماً. كان يرتدي بدلة صياد مصنوعة من جلد منخفض الجودة ، مع شعار على صدره وكتفيه. كان رجلاً في منتصف العمر غير حليق ، ذو شعر أسود قصير ، وعيون غاضبة ولئيمة تجلس على وجه لا يمكن إلا للأم أن تحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعيد الحظ!” صرخ ليث أثناء التقاط أصابعه ، مما أجبر عنق الأرانب على دوران 180 درجة.
“سأحتفظ باللون البني ، بينما سأبادل الفروين الآخرين مع سيليا مقابل بعض الفرو الأقل جودة ولكن بكميات أكبر. اليوم هو حقاً يوم محظوظ.”
“من حفرة أرنب. إنها طريدتي.” ابتسم ليث ، مراقباً كل منهما.
لاحظ ليث جميع هذه التغييرات ، محاولاً فهم ما حدث ، لكنه لم يكن يهتم كثيراً بتأثيرات التجميل. حتى مع عدم وجود شامات ونمش على الإطلاق ، فإنه لا يزال يبدو مثل هيلبيلي بسيط.
اعتاد ليث على أن يكون وحيداً في الغابة لدرجة أنه كان يفكر دائماً بصوت عالٍ لكسر شعوره بالعزلة. علق الأرانب على حزامه من الأذنين وسار باتجاه منزل سيليا.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
بعد خطوات قليلة ، سمع ليث صوتاً غريباً يقترب. لم يسمع به من قبل ، لذلك بدأ يبحث حول مصدره. سرعان ما استطاع رؤية حصانين في المسافة ، وهما يسيران في اتجاهه.
عندما لم يكن ليث قادراً على الإمساك بأي شيء ، كان يسقط أي طائر يرتكب خطأ الطيران ضمن نطاقه.
‘يبدو أنني كنت صاخب جداً. المكافحة أو الهروب؟’ للإجابة على سؤاله ، قام بتنشيط رؤية الحياة مرة أخرى. كانت الخيول مجرد خيول ، بينما كان الرجال بعيدون عن الإعجاب.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
كان الذي استلم القيادة بالكاد قوياً مثل سيليا ، في حين أن الذي يقف خلفه كان أضعف من راز ، والد ليث.
“يوم جيد يا سيدي. لقد كنت أنا فقط اصطاد. أنا آسف إذا كنت قد أخفتك.” بدا صوت ليث اعتذاراً حقيقياً. أراد أن يمنحهم فائدة الشك.
أجبر ليث نفسه على إخفاء ابتسامة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {إفشلاً هو الفراء الذي يوضع على اليدين للتدفئة.}
‘حسناً حسناً. لقائي الأول مع غرباء كاملين في هذا العالم الجديد! هل هم أهل الخير؟ أراهن أن البشر بشر في كل مكان. هذا يعني أنهم أوغاد! لا أستطيع الانتظار لمعرفة ذلك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماجنا!” بدأت الأرض حوله تهتز ، مما أدى إلى انهيار الجحور والأنفاق الصغيرة. بدأت المخلوقات بالذعر واتخذت الطريق الأكثر مباشرة للهروب من جحرهم.
وقف ليث هناك ، في انتظار وصولهم.
“من فضلك! غابة تراون ليس لها مالك ، باستثناء ربما الكونت لارك. توقف عن بصق الهراء فقط لتغطية آسف مؤخرتك. وبالإضافة إلى ذلك ، هل تعرف إلى من تتحدث؟ أنا الساحر الأعلى!”
من الواضح أن الرجل الأول كان خادماً. كان يرتدي بدلة صياد مصنوعة من جلد منخفض الجودة ، مع شعار على صدره وكتفيه. كان رجلاً في منتصف العمر غير حليق ، ذو شعر أسود قصير ، وعيون غاضبة ولئيمة تجلس على وجه لا يمكن إلا للأم أن تحبه.
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
الآخر كان يرتدي بدلة ذات جودة أفضل بكثير ، ربما جديدة تماماً. كان يرتدي نفس الشعار على صدره ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الحرير والذهب المطرز.
كان طفلاً ، ربما يبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، ذو وجه وسيم وبنية عارض ملابس السباحة. أكد الجلد الضيق جسده العضلي المتحرك بتناغم مع حصانه.
“طفل!” وبخ الخادم. “هل تعرف مع من تتحدث؟ هو ابن البارون راث ، لورد هذه الأراضي.”
رفع ليث يده اليسرى ، مجمداً كورث في مكانه بسحر الروح ، بينما مع اليمنى سيطر على السهم. انزلقت عن أصابع الشباب ثم طعنته في عينه.
شعر ليث بالإثارة حقاً ، وكان يعرف السبب بالضبط.
“إذن ، عندما تريد أن تقتل ، تقتل. ولكن عندما تخسر ، من المفترض أن أظهر الرحمة؟” كان صوته واضحاً. قام ليث بخفض إصبعه الدائري ، حاملاً السكين في حلق كورث.
‘آمل حقاً أن يكون غبياً بقدر ما هو وسيم. وإلا فلن أجبر على البدء في الإيمان بالأمير الساحر فحسب ، بل سأموت من الحسد أيضاً.’ فكّر.
لم يكن قبيحاً ولكنه لم يكن لطيفاً. أفضل ما يمكن أن يقدمه لنفسه كان ستة من أصل عشرة. كان أمل ليث الوحيد في التحسين هو طفرة نمو المراهقين ، للتخلص من بنائه الرقيق والضعيف.
“مهلاً ، يا طفل!” الخادم كانت له نبرة صوت وقحة. “ما هذا الضجيج من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع ليث أفضل تعابيره البريئة ، لاعباً دور الذئب في ملابس الغنم.
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الذي استلم القيادة بالكاد قوياً مثل سيليا ، في حين أن الذي يقف خلفه كان أضعف من راز ، والد ليث.
“يوم جيد يا سيدي. لقد كنت أنا فقط اصطاد. أنا آسف إذا كنت قد أخفتك.” بدا صوت ليث اعتذاراً حقيقياً. أراد أن يمنحهم فائدة الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من دهشته ، كان النبيل الشاب قادراً على الحفاظ على هدوئه ، وهو يسحب سهماً آخر بينما يأمر كورث بقتل الطفل.
كلما استخدم تقنية التراكم ، كان بإمكانه أن يشعر بالجسيمات الأصغر مثل القطران التي يتم سحبها نحو جوهر المانا ، في حين أن الجسيمات الأكبر حجماً ستتفتت بمرور الوقت وتتقلص في الحجم قبل أن تتحرك فعلياً.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
في كل مرة يخرج فيها من منزله ، كان يُجبر على التأرجح في كل خطوة مثل البطريق.
“من حفرة أرنب. إنها طريدتي.” ابتسم ليث ، مراقباً كل منهما.
“أعطيهم إلينا الآن. سيصنعون إفشلاً مثالياً لأمي.” كان للشباب الوسيم أيضاً صوت جميل.
“أعطيهم إلينا الآن. سيصنعون إفشلاً مثالياً لأمي.” كان للشباب الوسيم أيضاً صوت جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{إفشلاً هو الفراء الذي يوضع على اليدين للتدفئة.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت حقاً آسفاً ، فيجب أن تقدم لنا تعويضاً مناسباً. حتى شخصاً عادياً مثلك يجب أن يعرف أساسيات اللياقة.” قال بابتسامة ساخرة.
“ماجنا!” بدأت الأرض حوله تهتز ، مما أدى إلى انهيار الجحور والأنفاق الصغيرة. بدأت المخلوقات بالذعر واتخذت الطريق الأكثر مباشرة للهروب من جحرهم.
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {إفشلاً هو الفراء الذي يوضع على اليدين للتدفئة.}
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
“طفل!” وبخ الخادم. “هل تعرف مع من تتحدث؟ هو ابن البارون راث ، لورد هذه الأراضي.”
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
“انتظر! إذا قتلت اللورد الشاب ، ستموت أنت ومن تحب تحب! فكر في الأمر.” قال كورث.
ضحك ليث بصوت عال.
بدأ ليث في الجري ، متابعاً تحركاتهم من الأعلى بينما ظل قريباً قدر الإمكان لعدم السماح لهم بالخروج من نطاق سحر الروح.
“من فضلك! غابة تراون ليس لها مالك ، باستثناء ربما الكونت لارك. توقف عن بصق الهراء فقط لتغطية آسف مؤخرتك. وبالإضافة إلى ذلك ، هل تعرف إلى من تتحدث؟ أنا الساحر الأعلى!”
خرجت ثلاثة أرانب سمينة كبيرة من حفرة مخبأة جيداً بالقرب من الشجيرات. اثنان منهم كانا لا يزالان يرتديان الفراء الأبيض.
“انظر ماذا يحدث عندما تضيع أنفاسك على عامة الناس ، كورث؟” حمل النبيل الشاب القوس القصير الذي حمله على ظهره ، وهو يطرق السهم. “إنهم أغبياء للغاية ، إنه في طبيعة الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق السهم بهدف مثالي نحو قلب ليث.
أثناء النظر إلى تل صغير ، رصدت رؤيته للحياة ثلاث قوى حياة مختبئة على بعد أمتار قليلة تحت الأرض. لم تكن قوية بما يكفي لتكون مفترسة ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لتكون وجبة مثالية.
لكن ليث كان بعيداً بما فيه الكفاية وحافظ على العديد من التعويذات في متناول يده. بموجة من يده ، ضربت عاصفة قوية من الرياح السهم على الجانب ، مما جعله يخرج عن نطاق السيطرة قبل أن يصطدم بالأرض عدة أمتار بعيداً عن الهدف المقصود.
أطلق السهم بهدف مثالي نحو قلب ليث.
الفصل 11 لقاء غير متوقع
على الرغم من دهشته ، كان النبيل الشاب قادراً على الحفاظ على هدوئه ، وهو يسحب سهماً آخر بينما يأمر كورث بقتل الطفل.
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ليث يده اليسرى ، مجمداً كورث في مكانه بسحر الروح ، بينما مع اليمنى سيطر على السهم. انزلقت عن أصابع الشباب ثم طعنته في عينه.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر ماذا يحدث عندما تضيع أنفاسك على عامة الناس ، كورث؟” حمل النبيل الشاب القوس القصير الذي حمله على ظهره ، وهو يطرق السهم. “إنهم أغبياء للغاية ، إنه في طبيعة الأشياء.”
“انتظر! إذا قتلت اللورد الشاب ، ستموت أنت ومن تحب تحب! فكر في الأمر.” قال كورث.
ضحك ليث مرة أخرى.
أراد ليث أن يكون لدى عائلته ما يكفي من الفراء لصنع مجموعة من الملابس الدافئة للجميع. لقد سئم من إجباره على ارتداء طبقات كثيرة من الملابس خلال فصل الشتاء لدرجة أنه لم يتمكن من المشي بشكل صحيح.
“حقاً؟ وكيف يمكنهم اكتشاف ما حدث هنا؟” قام ليث بتحريك إبهامه الأيسر ، ولاحظ كورث مع رعب أن يده اليمنى كانت تتحرك ضد إرادته ، دون فك سكين الصيد التي كان يحملها في حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر من فضلك! املك بعض الرحمة! لا تفعل هذا ، أنت مجرد طفل!” توسل.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
“إذن ، عندما تريد أن تقتل ، تقتل. ولكن عندما تخسر ، من المفترض أن أظهر الرحمة؟” كان صوته واضحاً. قام ليث بخفض إصبعه الدائري ، حاملاً السكين في حلق كورث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
“لقد حصلت على كل شيء من الحياة! المال والجمال والمستقبل المشرق ، وكل ما يمكنك فعله بمثل هذه الكنوز هو إفساد أولئك الذين يكافحون من أجل البقاء؟”
ثم اقترب من النبيل الشاب الذي كان لا يزال يتلوى من الألم ، غير مكترث بما حدث للتو لخادمه المخلص.
‘يبدو أنني كنت صاخب جداً. المكافحة أو الهروب؟’ للإجابة على سؤاله ، قام بتنشيط رؤية الحياة مرة أخرى. كانت الخيول مجرد خيول ، بينما كان الرجال بعيدون عن الإعجاب.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
“إذا كنت حقاً آسفاً ، فيجب أن تقدم لنا تعويضاً مناسباً. حتى شخصاً عادياً مثلك يجب أن يعرف أساسيات اللياقة.” قال بابتسامة ساخرة.
“لقد حصلت على كل شيء من الحياة! المال والجمال والمستقبل المشرق ، وكل ما يمكنك فعله بمثل هذه الكنوز هو إفساد أولئك الذين يكافحون من أجل البقاء؟”
من الواضح أن الرجل الأول كان خادماً. كان يرتدي بدلة صياد مصنوعة من جلد منخفض الجودة ، مع شعار على صدره وكتفيه. كان رجلاً في منتصف العمر غير حليق ، ذو شعر أسود قصير ، وعيون غاضبة ولئيمة تجلس على وجه لا يمكن إلا للأم أن تحبه.
كره ليث البشر أكثر من كل شيء ، حتى على الأرض كان الشيء الوحيد الذي يبقي غضبه تحت السيطرة هو مسؤولياته تجاه عائلته.
في العالم الجديد ، لم تكن هناك كاميرات ولا GPS ولا شيء. كانت هناك قوة فقط ، ولمرة واحدة كان هو من يملكها.
في العالم الجديد ، لم تكن هناك كاميرات ولا GPS ولا شيء. كانت هناك قوة فقط ، ولمرة واحدة كان هو من يملكها.
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
“أتعلم ، لدي أخت مريضة للغاية.” قال ليث بعد تنفيس غضبه.
“لم يكن بإمكاني أبداً ممارسة سحر الظلام على الكائنات الحية لأن استخدامه على الحيوانات هو فقط قاسٍ ببساطة. أنت ، من ناحية أخرى ، وحش بوجه رجل. ستصنع عينة مثالية لبحثي.”
لكن ليث كان بعيداً بما فيه الكفاية وحافظ على العديد من التعويذات في متناول يده. بموجة من يده ، ضربت عاصفة قوية من الرياح السهم على الجانب ، مما جعله يخرج عن نطاق السيطرة قبل أن يصطدم بالأرض عدة أمتار بعيداً عن الهدف المقصود.
الفصل 11 لقاء غير متوقع
وأُدوِيت غابة تراون بالصراخ لساعات قبل أن يأتي الموت للمطالبة بغنيمته.
————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
