فصل مزحة. لا تقرأه قبل الفصل 57
فصل مزحة. لا تقرأه قبل الفصل 57
“مرحباً! أنا المؤلف!” قال الدرع. “انصرف الآن! لن أقوم بتغيير عنوان عملي لشخص لا يوصف يجرح الشخصية مثلك!”
ملاحظة المؤلف: هذه مجرد محاكاة ساخرة لكل المحاولات التي مررت بها من خلال قراءة كل أنواع الكتب والروايات. لا أقصد التقليل من شأنهم أو قراءهم ، فهي مجرد مزحة حول أكثر المشاهد سوءاً ومشاهد الفتاة الحلوة المقاطعة التي تتكرر كثيراً ، بغض النظر عن المؤلف.
ترجمة: Acedia
اسمحوا لي أن أعرف في التعليقات إذا كنتم تحبون ذلك. سأحتفظ به في الفصول الإضافية أو أحذفه ، بناءً على ردكم.
أراد ليث الرد على مثل هذه الكلمات التي لا معنى لها ، ولكن ظهرت شخصية أخرى لا توصف. كان أكبر سناً من الرجل الشرير ، وتلى قميصه: “أنا العم.”
تحت ثوبه ، استلقَ أقوى سلاح من جميع الخلق.
—–—–—–—–—–—–—
في ذلك الصباح ، كان الفصل الدراسي ممتلئاً بالفعل. اجتمع العديد من معلمي الأكاديمية هناك بدون سبب على الإطلاق. كان لدى السحرة الأقوياء دائماً الكثير من وقت الفراغ تحت تصرفهم.
بدلاً من ذلك ، كان الجمهور الإناث قد سقطنَّ بالفعل رأساً على عقب له. كل ما يمكن أن يفكرنَّ فيه هو كيفية الإمساك بقلبه الرجولي وكم من الأطفال الذين يريدون إنجابهم في رحمهم.
فجأة ، دخل شاب. كان وسيماً وغير مقيد ، ينضح بهالة من الثقة تجعله بوضوح عبقرياً لا مثيل له. أصبح حضوره أكثر استبداداً مع كل خطوة.
“من يضرب أولاً ، يضرب مرتين. اشتري بسعر منخفض ، وبع بسعر مرتفع.” رده جعل الجمهور الذكور يتحول إلى اللون الأخضر بالحسد.
“عزيزتي السماوات! من هو هذا الشاب ذو رجولة لا مثيل لها؟” كانت الطالبات بالطبع جميلات من الدرجة الأولى ، يرتدين شيونغسام الطويل الذي كشف عن جزء وافر من نهديهنَّ السخي وسمح لهم بإظهار الساقين الطويلين كاليشم من الفتحة الجانبية.
سرعان ما اندفع الدم إلى الوجه والأجواء الأكثر خصوصية للعذراوات الصغيرات والنقيات ، مما يجعلهن يزهرن مثل الورود الحمراء.
لكن ليث لم يكن عارياً ، بل على العكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشاب الوسيم بالطبع بطلنا ليث. تحرك شعره الأسود الحريري مع كل خطوة ، وكانت ابتسامته مليئة بالسلطة غير المقيدة. كان يعلم أنه في هذا العالم الصغير كان لا نظير له وراء المنطق.
لقد انبهر الأساتذة بمظهره ، فقرروا اختبار ذكائه ، ليروا ما إذا كانت هذه الموهبة الطاغية تنتمي إلى عبقرية حقيقية.
“لكنك شخصية جانبية كذلك. ليس لدي وقت لأضيعه ، انصرف وأظهر الرئيس النهائي!” عطس ليث ، وقوة هذه الخطوة البسيطة حطمت جسم العم وإرادته ، مرسلة إياه متحطماً في الحائط بجانب الرجل الشرير.
“ما رأيك في داو السحر ، سيدي الشاب؟” قال رجل عجوز وصلت لحيته إلى الأرض تقريباً.
“عزيزتي السماوات! من هو هذا الشاب ذو رجولة لا مثيل لها؟” كانت الطالبات بالطبع جميلات من الدرجة الأولى ، يرتدين شيونغسام الطويل الذي كشف عن جزء وافر من نهديهنَّ السخي وسمح لهم بإظهار الساقين الطويلين كاليشم من الفتحة الجانبية.
“هذا سؤال سهل.” ملأت ثقة ليث بالذات التي لا حدود لها الغرفة بأكملها باللهاث المثير للإعجاب. كان من نوع الرجل الذي تريده كل امرأة ، وكل رجل يريد أن يكونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغير للغاية ولكنه حكيم وذو معرفة بالطاوية والفلسفة! إنه يفهم حقاً الداو! السماوات ليس لها عيون! لماذا هو؟ إنه مجرد قمامة عامي! لماذا لا يمكنني أن أكون أنا؟”
“من يضرب أولاً ، يضرب مرتين. اشتري بسعر منخفض ، وبع بسعر مرتفع.” رده جعل الجمهور الذكور يتحول إلى اللون الأخضر بالحسد.
“من يضرب أولاً ، يضرب مرتين. اشتري بسعر منخفض ، وبع بسعر مرتفع.” رده جعل الجمهور الذكور يتحول إلى اللون الأخضر بالحسد.
“صغير للغاية ولكنه حكيم وذو معرفة بالطاوية والفلسفة! إنه يفهم حقاً الداو! السماوات ليس لها عيون! لماذا هو؟ إنه مجرد قمامة عامي! لماذا لا يمكنني أن أكون أنا؟”
سعل الرجل الشرير فماً من الدم ، وسحقت عظامه ، ونزفت أعضاءه الداخلية ، وشل دانتيانه تقريباً ، لكن غروره كان أقوى من أي وقت مضى.
“لقد جئت من عائلة [أدخل اسم أبهى هنا]. لدينا مئات السنين من القطع الأثرية والتراثية ، ولكني لا شيء مقارنة به!” فكر الجميع.
كان الأساتذة خائفين جداً من مظهره لدرجة أنهم اختبأوا في الصفحة السابقة من نفس الفصل ، محاولين الهروب من غضبه.
ملاحظة المؤلف: هذه مجرد محاكاة ساخرة لكل المحاولات التي مررت بها من خلال قراءة كل أنواع الكتب والروايات. لا أقصد التقليل من شأنهم أو قراءهم ، فهي مجرد مزحة حول أكثر المشاهد سوءاً ومشاهد الفتاة الحلوة المقاطعة التي تتكرر كثيراً ، بغض النظر عن المؤلف.
بدلاً من ذلك ، كان الجمهور الإناث قد سقطنَّ بالفعل رأساً على عقب له. كل ما يمكن أن يفكرنَّ فيه هو كيفية الإمساك بقلبه الرجولي وكم من الأطفال الذين يريدون إنجابهم في رحمهم.
لكن ليث لم ينته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت تلك الكلمات البسيطة عن حكمة عميقة لا يمكن فهمها. سرعان ما أدرك الأساتذة أن الأمر سيستغرق سنوات لفهم حقيقة الداو التي كانت مخبأة وراء هذه الكلمات.
“القطة على الطاولة. إنها ربع من تسعة.”
لكن ليث لم يكن عارياً ، بل على العكس.
كشفت تلك الكلمات البسيطة عن حكمة عميقة لا يمكن فهمها. سرعان ما أدرك الأساتذة أن الأمر سيستغرق سنوات لفهم حقيقة الداو التي كانت مخبأة وراء هذه الكلمات.
في الوقت نفسه ، رفع الجمهور الإناث عدد الأطفال بواحد ، وبعضهم حتى ثلاثة. لقد كانوا شابات أصحاء ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يجرؤ على تحدي عائلة الحسد؟”
أراد ليث الرد على مثل هذه الكلمات التي لا معنى لها ، ولكن ظهرت شخصية أخرى لا توصف. كان أكبر سناً من الرجل الشرير ، وتلى قميصه: “أنا العم.”
سرعان ما لم يعد الأمير الشرير الحسود من عائلة الحسد القوية يتحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل الرجل الشرير فماً من الدم ، وسحقت عظامه ، ونزفت أعضاءه الداخلية ، وشل دانتيانه تقريباً ، لكن غروره كان أقوى من أي وقت مضى.
“أنت تغازل الموت!” خوَر.
لقد تحرك بسرعة لا تصدق ، ووصل أمام ليث في غمضة عين. كان أكثر شخصية لا توصف يمكن للمرء أن يتخيلها. السمة المميزة الوحيدة التي كان يملكها كانت قميص يقول: “مرحباً ، أنا الرجل الشرير.”
“أيها القمامة ، كيف تجرؤ على تلطيخ هذه القاعات المقدسة بحضورك؟ اركع لي تسع مرات وناديني بجدك ، وأعدك بأنني لن أقتلك.”
“أنت تغازل الموت!” خوَر.
لهث الأساتذة. كانوا جميعاً عبارة عن سحرة رئيسيين عمرهم مئات السنين. ولكن ما كان فخرهم ، شرف المدرسة ، ناهيك عن هراء مثل قواعد المملكة أمام هذا الشاب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشفت تلك الكلمات البسيطة عن حكمة عميقة لا يمكن فهمها. سرعان ما أدرك الأساتذة أن الأمر سيستغرق سنوات لفهم حقيقة الداو التي كانت مخبأة وراء هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمير الرجل الشرير من عائلة الحسد ، الذين لم يجرؤوا على الإساءة لهم. لذا ، مثلهم مثل السحرة الرئيسيين كانوا يصرخون بعذر مثير للشفقة واختبأوا في الخلفية.
“لاااااااا!” عندما اصطدم السيف ودرع المؤامرة ، اختفى الرئيس النهائي من الوجود ، وكذلك اختفى الرجل الشرير و العم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مسكين ليث ، مقدر له أن يموت. لا يمكن لأحد أن يسيء إلى عائلة الحسد ويعيش ليخبر القصة.” فكروا كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتأثر ليث بكلماته وقميصه.
اسمحوا لي أن أعرف في التعليقات إذا كنتم تحبون ذلك. سأحتفظ به في الفصول الإضافية أو أحذفه ، بناءً على ردكم.
“أنت مجرد شخصية جانبية ، انصرف!” بموجة من يده ، أرسل ليث الرجل الشرير يتحطم في الحائط ، ويبقيه على قيد الحياة بدون سبب سوى الشماتة في مصيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل الرجل الشرير فماً من الدم ، وسحقت عظامه ، ونزفت أعضاءه الداخلية ، وشل دانتيانه تقريباً ، لكن غروره كان أقوى من أي وقت مضى.
“يا إلهي!” قال البروفيسور الذي تعثر في عنوان صفحة الويب ، وبالتالي كان لا يزال هناك.
لكن ليث لم يكن عارياً ، بل على العكس.
“عمي! أرجوك أنقذني! هذا الوغد يجرؤ على ضربي! حقير! لماذا رفضت الموت عندما طلبته منك بأدب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا عاش ليث في سعادة دائمة ، ولم يعرف أبداً عدد الأعضاء الذين وصل إليه حريمه ، على الرغم من وجود معرفة حميمة بكل واحد منهم.
أراد ليث الرد على مثل هذه الكلمات التي لا معنى لها ، ولكن ظهرت شخصية أخرى لا توصف. كان أكبر سناً من الرجل الشرير ، وتلى قميصه: “أنا العم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يجرؤ على تحدي عائلة الحسد؟”
كان الأساتذة خائفين جداً من مظهره لدرجة أنهم اختبأوا في الصفحة السابقة من نفس الفصل ، محاولين الهروب من غضبه.
“يا بطريرك! أرجوك انتقم لنا!” قال وهو يسعل فماً من الدم قبل أن يغمى عليه.
“هذا هو العم الأسطوري للرجل الشرير! الآن انتهى ليث بالفعل! رفض نخباً فقط لشرب الهزيمة.”
“هل أزعجت نفسك حتى في قراءة العنوان؟ إنها المشعوذ الأعلى ، وليست سجلات الحسد!”
“من يجرؤ على إيذاء ابن أخي؟ أنا عم [أدخل خطاب أياً ما تريده تهديد ممل هنا] من عائلة الحسد. شلل دانتيانك واقطع ذراعيك ، وربما سأتركك تعيش كالكلب.”
فصل مزحة. لا تقرأه قبل الفصل 57
“لامعة مثل الفضة ، وخفيفة كالحرير لكنها متينة بدون نظراء!”
“مثل هذا العرض المقنع.” سخر ليث.
“لامعة مثل الفضة ، وخفيفة كالحرير لكنها متينة بدون نظراء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغير للغاية ولكنه حكيم وذو معرفة بالطاوية والفلسفة! إنه يفهم حقاً الداو! السماوات ليس لها عيون! لماذا هو؟ إنه مجرد قمامة عامي! لماذا لا يمكنني أن أكون أنا؟”
“لكنك شخصية جانبية كذلك. ليس لدي وقت لأضيعه ، انصرف وأظهر الرئيس النهائي!” عطس ليث ، وقوة هذه الخطوة البسيطة حطمت جسم العم وإرادته ، مرسلة إياه متحطماً في الحائط بجانب الرجل الشرير.
“يا بطريرك! أرجوك انتقم لنا!” قال وهو يسعل فماً من الدم قبل أن يغمى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من يجرؤ على تحدي عائلة الحسد؟”
هز خوار تحدى السماء الأكاديمية بأكملها ، بينما نزل البطريرك الرئيس النهائي من السماء.
—————
“يا إلهي! إنه البطريرك الرئيس النهائي من عائلة الحسد! نحن هنا بالصدفة ، نحن لا ننتمي إلى هذه الرواية!” ترك الأساتذة صفحات الرواية ، وهم يركضون بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد شخصية جانبية ، انصرف!” بموجة من يده ، أرسل ليث الرجل الشرير يتحطم في الحائط ، ويبقيه على قيد الحياة بدون سبب سوى الشماتة في مصيبته.
قميص لشخصيته التي لا توصف قائلاً: “أنا الرئيس النهائي” كان كل ما يثبت هوية لأي شخص قد يحتاجه.
“من يضرب أولاً ، يضرب مرتين. اشتري بسعر منخفض ، وبع بسعر مرتفع.” رده جعل الجمهور الذكور يتحول إلى اللون الأخضر بالحسد.
“أعترف أن لديك بعض المواهب ، الشخصية الرئيسية الشاب. ولكن حان الوقت أن تعود هذه القصة إلى مساراتها الصحيحة! إنها تنتمي إلى عائلتي الحسد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يجرؤ على تحدي عائلة الحسد؟”
ضحك ليث ببرود.
“هل أزعجت نفسك حتى في قراءة العنوان؟ إنها المشعوذ الأعلى ، وليست سجلات الحسد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تجرؤ على تصحيحي عندما أكون مخطئاً جداً حتى رجل أعمى وصم وبكم سيلاحظ؟ خذ هذه الضربة إذا تجرأت!”
أخرج الرئيس النهائي سيف العنقاء الأسود الإله الشرير صابر الإثنين ، وهي قطعة أثرية لا مثيل لها كانت عائلة الحسد قد مررتها عبر الأجيال.
كان ضوء السيف مليئاً بالقوة والمعرفة اللامتناهيتين ، ويمكن رؤية نية السيف بوضوح ثاقبةً في الزمان والمكان وحتى صبر المؤلف الذي كان قصيراً مع العديد من كلمات الحشو في نفس الجملة.
شعر الجمهور أن جبل تاي كان يسقط من السماء ، وكان ضغط تلك الضربة لا يطاق حتى بالنسبة للمشاهدين. لا يمكن لأحد أن يتخيل ما كان يشعر به ليص في ظل نية القتل هذه.
كان الملل نقياً وغير مقيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا عاش ليث في سعادة دائمة ، ولم يعرف أبداً عدد الأعضاء الذين وصل إليه حريمه ، على الرغم من وجود معرفة حميمة بكل واحد منهم.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
لم يتحرك ليث من مكانه ، ببساطة قام بفتح رداءه ، وكشف ما كان مخبأ في الداخل.
“مسكين ليث ، مقدر له أن يموت. لا يمكن لأحد أن يسيء إلى عائلة الحسد ويعيش ليخبر القصة.” فكروا كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميلات المستوى العالمي ، متخيلاته أن يكون عارياً بشكل صارخ تحته ، عاننّ من نزيف في الأنف بلا توقف ، لدرجة أن أكثرهم حساسية أغمي عليها في مكانها على الفور.
كانت الفكرة البسيطة لعضلات صدره الراقصة والمنحوتة ، كبيرة بما يكفي للعب الشطرنج فوقهم ، وحزمة عضلات البطن الستة صلبة بما يكفي لتكون بمثابة مغسلة ، أكثر من أن يتحملهم عقل العذراء الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا عاش ليث في سعادة دائمة ، ولم يعرف أبداً عدد الأعضاء الذين وصل إليه حريمه ، على الرغم من وجود معرفة حميمة بكل واحد منهم.
“القطة على الطاولة. إنها ربع من تسعة.”
لكن ليث لم يكن عارياً ، بل على العكس.
كان الملل نقياً وغير مقيد!
تحت ثوبه ، استلقَ أقوى سلاح من جميع الخلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي!” قال البروفيسور الذي تعثر في عنوان صفحة الويب ، وبالتالي كان لا يزال هناك.
فجأة ، دخل شاب. كان وسيماً وغير مقيد ، ينضح بهالة من الثقة تجعله بوضوح عبقرياً لا مثيل له. أصبح حضوره أكثر استبداداً مع كل خطوة.
“لامعة مثل الفضة ، وخفيفة كالحرير لكنها متينة بدون نظراء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا! غير ممكن!” حتى الرئيس النهائي ، على الرغم من استمراره في تنفيذ ضربته ، تمكن من إلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية لخصمه.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
“هذا صحيح!” ضحك ليث ضحكة عبقري وسيم ومتسلط ورجولي ولا نظير له.
“إنها دروع البلاتينيوم الأسطورية ، والمعروفة باسم درع المؤامرة!”
“إنها دروع البلاتينيوم الأسطورية ، والمعروفة باسم درع المؤامرة!”
كان ضوء السيف مليئاً بالقوة والمعرفة اللامتناهيتين ، ويمكن رؤية نية السيف بوضوح ثاقبةً في الزمان والمكان وحتى صبر المؤلف الذي كان قصيراً مع العديد من كلمات الحشو في نفس الجملة.
“مرحباً! أنا المؤلف!” قال الدرع. “انصرف الآن! لن أقوم بتغيير عنوان عملي لشخص لا يوصف يجرح الشخصية مثلك!”
“لاااااااا!” عندما اصطدم السيف ودرع المؤامرة ، اختفى الرئيس النهائي من الوجود ، وكذلك اختفى الرجل الشرير و العم.
وهكذا عاش ليث في سعادة دائمة ، ولم يعرف أبداً عدد الأعضاء الذين وصل إليه حريمه ، على الرغم من وجود معرفة حميمة بكل واحد منهم.
في الوقت نفسه ، رفع الجمهور الإناث عدد الأطفال بواحد ، وبعضهم حتى ثلاثة. لقد كانوا شابات أصحاء ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الجمهور أن جبل تاي كان يسقط من السماء ، وكان ضغط تلك الضربة لا يطاق حتى بالنسبة للمشاهدين. لا يمكن لأحد أن يتخيل ما كان يشعر به ليص في ظل نية القتل هذه.
—————
لكن ليث لم ينته بعد.
لكن ليث لم ينته بعد.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد شخصية جانبية ، انصرف!” بموجة من يده ، أرسل ليث الرجل الشرير يتحطم في الحائط ، ويبقيه على قيد الحياة بدون سبب سوى الشماتة في مصيبته.
سرعان ما اندفع الدم إلى الوجه والأجواء الأكثر خصوصية للعذراوات الصغيرات والنقيات ، مما يجعلهن يزهرن مثل الورود الحمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
