إشارات متضارية (الجزء الثاني)
ظلّوا يتبعون الأثر الذي تركه تيار برق تفريغ كورونا حتى توقف فجأة. تحوّل الأرض من مبتلة إلى رطبة، وكأنّ حاجزًا غير مرئي قد أوقف امتداد التعويذة.
“يبدو أنّك كنت محقّة، التفسير الوحيد الممكن لهذه الظاهرة هو خطوات الالتواء.” قالت فلوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالعكس تمامًا، هذا غير منطقي.” هزّ ليث رأسه. “وفقًا لما رأيته برؤية الحياة، فإن التِكس ظهروا قريبًا من معسكرنا، بينما هذا المكان بعيد جدًا ليحمل أي أهمية.”
3 فصول = 1 دولار
وإن فكرت في الأمر، فالرونات المرئية لها عدة سلبيات. أوضحها أنّها تجعلك غير قادر على التخفي إذ تضيء مثل شعلة، كما أن مجرد النظر إلى شفرتك يكشف لخصمك تعويذاتها.
حتى أنّه حاول استخدام الإنعاش على الجدار القريب رغم أنّ أيًّا من حواسه السحرية لم تلتقط شيئًا، لكن دون جدوى. الصخور كانت صخورًا فقط. لا يوجد شيء سحري في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت مكلفة لأن البلورة السحرية حين تُطحن تفقد الكثير من قوتها وتُعيد شحنها ببطء، لذا لم يكن بالإمكان استخدام سوى البلورات البنفسجية للحصول على تأثيرات متوسطة. وغير موثوقة لأنه إن حدث شيء لرون واحد فقط، فإن التعويذة كلها تنهار.
بينما كانت فلوريا تحاول إيجاد تفسير لهذا اللغز، جذب انتباهها تعويذتها العسكرية. كان التداخل يمنعها من التواصل مع الخارج، لكنه ظل يعمل على المدى القريب.
“ما الذي تفعلينه بالضبط؟” سأل ليث.
“لدي أخبار جيدة.” كان هولوجرام البروفيسورة نيشال مشوشًا، لكن صوتها كان واضحًا. “معظم الرموز التي وجدتموها مجرد لافتات طريق مخفية جيدًا، لكن بعضها كلمات رون قوية.”
“لدي أخبار جيدة.” كان هولوجرام البروفيسورة نيشال مشوشًا، لكن صوتها كان واضحًا. “معظم الرموز التي وجدتموها مجرد لافتات طريق مخفية جيدًا، لكن بعضها كلمات رون قوية.”
“كيف تعمل الرونات الحديثة بالضبط؟”
“لم أسمع بها من قبل.” رد ليث، ولاحظ أن فلوريا بدت مضطربة.
“كل واحدة منها تمثل مجموعة من الإحداثيات لنوع من أجهزة الالتواء. أعتقد أن الأودي استخدموها لنقل الجنود عند التقاطعات الصحيحة لمحاصرة الغزاة.” أجابت نيشال.
هذا هو وجهها حين تحاول إخفاء شيء. فكر ليث. اللعنة، لقد قضينا وقتًا طويلًا معًا. إن كانت قادرة على فعل الشيء نفسه معي، فإن جميع أكاذيبي ستذهب سدى.
“لقد قرأت ملفك، في الواقع سبق أن قابلتها.” قالت نيشال. “هل تذكر ذلك، بوابة الالتواء القديمة التي اكتشفتها في أوثري؟ التي استخدمتها محكمة الفجر؟ حسنًا، لقد صُنعت من كلمات رون.
“أظنني أعلم ما حدث للتِكس، لكن لأتأكد يجب أن أصل إلى هذه الرون. هل تذكر أين وُضعت؟” كانت تُريه رمزًا يتألف من رون قوة مجهول وكلمة دروع بشرية.
“إذن كنت تعلم.” قالت مبتسمة. “لا، الرونات الحديثة لا يمكن أن تتضرر. أبي علّمني عن الرونات في حال قررت أن أصبح حدادة ملكية أيضًا. بالمناسبة، ليس بصرك فقط هو المميز، بل لمسك أيضًا.
“هذه معلومات مصنفة، لذا لا أستطيع أن أخبرك إلا بالحد الأدنى لفهم وضعنا. في العصور القديمة، حين لم يكن الحدادة السحرية قد وُجدت بعد، كان السحرة يستخدمون الرون لتعزيز إبداعاتهم.
وعلى عكس ليث، لم تحاول فلوريا الكذب وشاركت معه كل ما استطاعت.
“الرون كلمات قوة تمثل جانبًا من السحر ويمكنها أن تطبعه في جسم ما. كانت مكلفة جدًا وغير موثوقة. كان عليك نقشها ثم ملؤها بغبار من بلورات سحرية لإبقائها مفعّلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف اكتشفتِ أمر الرونات؟ ليس من أوثري، وإلا لكنتِ قد ربطتِ بين بوابة الالتواء عند مصاصي الدماء ورونات الأودي.” سألت فلوريا، مؤكدة مرة أخرى أن ليث لا يجب الاستهانة بها.
مثل تلك الأسلاك! فكر ليث.
وعلى عكس ليث، لم تحاول فلوريا الكذب وشاركت معه كل ما استطاعت.
“كانت مكلفة لأن البلورة السحرية حين تُطحن تفقد الكثير من قوتها وتُعيد شحنها ببطء، لذا لم يكن بالإمكان استخدام سوى البلورات البنفسجية للحصول على تأثيرات متوسطة. وغير موثوقة لأنه إن حدث شيء لرون واحد فقط، فإن التعويذة كلها تنهار.
“تخيّل سيفًا يمكن أن يتوقف عن العمل بعد ضربة سيئة، أو درعًا لا يمنح أي حماية بعد أن يتلقى هجومًا. في المعارك القديمة، كانت الرونات الهدف الأول لأنها سهلة الرؤية.
“ما الذي تفعلينه بالضبط؟” سأل ليث.
“لهذا السبب فإن السحر الحديث يستخدم فقط رونات المانا لصنع المصفوفات والتحف. يتم استدعاؤها بواسطة التعويذات، مما يمنحها تأثيراتها، ولكن لكونها مصنوعة من طاقة، لا يمكن تدميرها.”
وإن فكرت في الأمر، فالرونات المرئية لها عدة سلبيات. أوضحها أنّها تجعلك غير قادر على التخفي إذ تضيء مثل شعلة، كما أن مجرد النظر إلى شفرتك يكشف لخصمك تعويذاتها.
إذن كانت الرونات أول طريقة وجدها السحرة الزائفون لمحاكاة السحر الحقيقي. فكر ليث. الحدادون الزائفون يحتاجون لرسم دوائر سحرية، بينما لا أحتاج إليها لأني أتحكم بالمانا بحرية.
ظلّوا يتبعون الأثر الذي تركه تيار برق تفريغ كورونا حتى توقف فجأة. تحوّل الأرض من مبتلة إلى رطبة، وكأنّ حاجزًا غير مرئي قد أوقف امتداد التعويذة.
“إحدى عيوب الرونات القديمة أنّها لا يمكن ختمها. طالما لديها قوة، يمكن لأي شخص استخدامها.”
نعم، لكن نيشال تخبرك بأخبار قديمة فقط. علقت سولوس. *أراهن أن الحدادة الرونية تطورت مع الوقت. كل من السيف الذي بحوزتنا ودبوس شعر فلوريا دليل على ذلك.
“ها قد تم. الرونات القديمة مزعجة حقًا. إعطاؤها الشكل الصحيح لا يكفي لإصلاحها، يجب أيضًا إعادة تدفق المانا إليها باستخدام البلورات.” شرحت.
“آسفة، لا أستطيع أن أعلّمك عنها. أولًا، أنا أعرف الأساسيات فقط، لذا لن يفيدك ذلك كثيرًا. ثانيًا، لو فعلت، فإنني لن أخاطر بحياتي فقط، بل بحياة والدي أيضًا.
*سيف هوريل لا بد أن يكون حلقة وسطى بين الحدادة الرونية القديمة والحديثة. أنا متأكدة لأنه مصنوع من رونات طاقة لا محفورة، لكنها مرئية بخلاف دبوس فلوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تخيّل سيفًا يمكن أن يتوقف عن العمل بعد ضربة سيئة، أو درعًا لا يمنح أي حماية بعد أن يتلقى هجومًا. في المعارك القديمة، كانت الرونات الهدف الأول لأنها سهلة الرؤية.
وإن فكرت في الأمر، فالرونات المرئية لها عدة سلبيات. أوضحها أنّها تجعلك غير قادر على التخفي إذ تضيء مثل شعلة، كما أن مجرد النظر إلى شفرتك يكشف لخصمك تعويذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو وجهها حين تحاول إخفاء شيء. فكر ليث. اللعنة، لقد قضينا وقتًا طويلًا معًا. إن كانت قادرة على فعل الشيء نفسه معي، فإن جميع أكاذيبي ستذهب سدى.
مثل تلك الأسلاك! فكر ليث.
إن كان حتى بعد إرث سيلفر وينغ لم يتوقف السحرة الزائفون عن استخدام الرونات، فلا بد أنّها مفيدة. فكر ليث.
“ها قد تم. الرونات القديمة مزعجة حقًا. إعطاؤها الشكل الصحيح لا يكفي لإصلاحها، يجب أيضًا إعادة تدفق المانا إليها باستخدام البلورات.” شرحت.
“لم أسمع بها من قبل.” رد ليث، ولاحظ أن فلوريا بدت مضطربة.
“ماذا تفعل تلك الرونات؟” سألت فلوريا، لتخرجه من جداله الداخلي مع سولوس.
“إذن كنت تعلم.” قالت مبتسمة. “لا، الرونات الحديثة لا يمكن أن تتضرر. أبي علّمني عن الرونات في حال قررت أن أصبح حدادة ملكية أيضًا. بالمناسبة، ليس بصرك فقط هو المميز، بل لمسك أيضًا.
“كل واحدة منها تمثل مجموعة من الإحداثيات لنوع من أجهزة الالتواء. أعتقد أن الأودي استخدموها لنقل الجنود عند التقاطعات الصحيحة لمحاصرة الغزاة.” أجابت نيشال.
“حتى التحدث عنها يُعتبر خيانة. والدي وضع ثقته بي، وأنا أضع ثقتي بك، لكن لا يمكنني إشراكه في قراراتي.”
“هل يمكنك تحديدها لنا؟”
بناءً على طلب فلوريا، ظهرت مجموعة من الرموز على تعويذتها. ثم شرحت البروفيسورة كل رمز إلى كلمات ورونات. بعد انتهاء المكالمة قالت فلوريا:
ظلّوا يتبعون الأثر الذي تركه تيار برق تفريغ كورونا حتى توقف فجأة. تحوّل الأرض من مبتلة إلى رطبة، وكأنّ حاجزًا غير مرئي قد أوقف امتداد التعويذة.
إن كان حتى بعد إرث سيلفر وينغ لم يتوقف السحرة الزائفون عن استخدام الرونات، فلا بد أنّها مفيدة. فكر ليث.
“أظنني أعلم ما حدث للتِكس، لكن لأتأكد يجب أن أصل إلى هذه الرون. هل تذكر أين وُضعت؟” كانت تُريه رمزًا يتألف من رون قوة مجهول وكلمة دروع بشرية.
لم يكن لدى ليث أي فكرة، لكن سولوس عرف. فتح خطوات الالتواء التي أوصلتهم مباشرة إلى وجهتهم، ثم أشار إلى الرمز المخفي لفلوريا. أخرجت عصاها الفضية من تعويذتها البُعدية ولمست الرمز بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت مكلفة لأن البلورة السحرية حين تُطحن تفقد الكثير من قوتها وتُعيد شحنها ببطء، لذا لم يكن بالإمكان استخدام سوى البلورات البنفسجية للحصول على تأثيرات متوسطة. وغير موثوقة لأنه إن حدث شيء لرون واحد فقط، فإن التعويذة كلها تنهار.
“لقد قرأت ملفك، في الواقع سبق أن قابلتها.” قالت نيشال. “هل تذكر ذلك، بوابة الالتواء القديمة التي اكتشفتها في أوثري؟ التي استخدمتها محكمة الفجر؟ حسنًا، لقد صُنعت من كلمات رون.
ملأ خيط من الضوء الفضي النقوش على الحجر ثم المزيد. لقد خدش تفريغ كورونا سطح الجدار، مما جعل جزءًا من الرمز غير مقروء. كانت النقوش ذات طبيعة مادية فقط، لا سحرية، لذا لم يتمكن ليث من رؤيتها إلا برؤية النار.
أومأ ليث برأسه. لقد كانت بوابة محكمة الفجر تعمل بنفس الطريقة.
“هذه معلومات مصنفة، لذا لا أستطيع أن أخبرك إلا بالحد الأدنى لفهم وضعنا. في العصور القديمة، حين لم يكن الحدادة السحرية قد وُجدت بعد، كان السحرة يستخدمون الرون لتعزيز إبداعاتهم.
لكن عصا فلوريا استطاعت أن تُغمر النقوش بالسحر، مجبرة الرون على التفعيل. الآثار الباهتة للمانا المتبقية من آخر تفعيل رسمت الشكل الأصلي للرون، مما سمح لفلوريا بإصلاحه بسحر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلا لَكنت لاحظت أن سلاحي وبعض عتادي قد صُنعت برونات أيضًا.”
وحين انتهت، استخدمت ما بدا أنه غبار بلورات بنفسجية على الرون المُرمَّم حتى توهج لثانية واحدة.
“لهذا السبب فإن السحر الحديث يستخدم فقط رونات المانا لصنع المصفوفات والتحف. يتم استدعاؤها بواسطة التعويذات، مما يمنحها تأثيراتها، ولكن لكونها مصنوعة من طاقة، لا يمكن تدميرها.”
“ها قد تم. الرونات القديمة مزعجة حقًا. إعطاؤها الشكل الصحيح لا يكفي لإصلاحها، يجب أيضًا إعادة تدفق المانا إليها باستخدام البلورات.” شرحت.
“لهذا السبب فإن السحر الحديث يستخدم فقط رونات المانا لصنع المصفوفات والتحف. يتم استدعاؤها بواسطة التعويذات، مما يمنحها تأثيراتها، ولكن لكونها مصنوعة من طاقة، لا يمكن تدميرها.”
“أخمن أن أوريون قد علّمك عن الرونات. هل فعل ذلك في حال تضرر دبوس شعرك؟” سأل ليث.
نعم، لكن نيشال تخبرك بأخبار قديمة فقط. علقت سولوس. *أراهن أن الحدادة الرونية تطورت مع الوقت. كل من السيف الذي بحوزتنا ودبوس شعر فلوريا دليل على ذلك.
“إذن كنت تعلم.” قالت مبتسمة. “لا، الرونات الحديثة لا يمكن أن تتضرر. أبي علّمني عن الرونات في حال قررت أن أصبح حدادة ملكية أيضًا. بالمناسبة، ليس بصرك فقط هو المميز، بل لمسك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالعكس تمامًا، هذا غير منطقي.” هزّ ليث رأسه. “وفقًا لما رأيته برؤية الحياة، فإن التِكس ظهروا قريبًا من معسكرنا، بينما هذا المكان بعيد جدًا ليحمل أي أهمية.”
“وإلا لَكنت لاحظت أن سلاحي وبعض عتادي قد صُنعت برونات أيضًا.”
“هذه معلومات مصنفة، لذا لا أستطيع أن أخبرك إلا بالحد الأدنى لفهم وضعنا. في العصور القديمة، حين لم يكن الحدادة السحرية قد وُجدت بعد، كان السحرة يستخدمون الرون لتعزيز إبداعاتهم.
وعلى عكس ليث، لم تحاول فلوريا الكذب وشاركت معه كل ما استطاعت.
“لم أسمع بها من قبل.” رد ليث، ولاحظ أن فلوريا بدت مضطربة.
“ما الذي تفعلينه بالضبط؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عصا فلوريا استطاعت أن تُغمر النقوش بالسحر، مجبرة الرون على التفعيل. الآثار الباهتة للمانا المتبقية من آخر تفعيل رسمت الشكل الأصلي للرون، مما سمح لفلوريا بإصلاحه بسحر الأرض.
“إحدى عيوب الرونات القديمة أنّها لا يمكن ختمها. طالما لديها قوة، يمكن لأي شخص استخدامها.”
ظلّوا يتبعون الأثر الذي تركه تيار برق تفريغ كورونا حتى توقف فجأة. تحوّل الأرض من مبتلة إلى رطبة، وكأنّ حاجزًا غير مرئي قد أوقف امتداد التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليث برأسه. لقد كانت بوابة محكمة الفجر تعمل بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن كان حتى بعد إرث سيلفر وينغ لم يتوقف السحرة الزائفون عن استخدام الرونات، فلا بد أنّها مفيدة. فكر ليث.
“وهذا يعني أنّه إن تمكنت من إصلاح الرون البُعدي الذي استخدمه الأودي لمباغتتنا، يمكننا أن نصل إلى ما وراء خطوط العدو باستخدام مسارهم السري نفسه.”
“الرون كلمات قوة تمثل جانبًا من السحر ويمكنها أن تطبعه في جسم ما. كانت مكلفة جدًا وغير موثوقة. كان عليك نقشها ثم ملؤها بغبار من بلورات سحرية لإبقائها مفعّلة.”
“كيف تعمل الرونات الحديثة بالضبط؟”
“ماذا تفعل تلك الرونات؟” سألت فلوريا، لتخرجه من جداله الداخلي مع سولوس.
“آسفة، لا أستطيع أن أعلّمك عنها. أولًا، أنا أعرف الأساسيات فقط، لذا لن يفيدك ذلك كثيرًا. ثانيًا، لو فعلت، فإنني لن أخاطر بحياتي فقط، بل بحياة والدي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإلا لَكنت لاحظت أن سلاحي وبعض عتادي قد صُنعت برونات أيضًا.”
“حتى التحدث عنها يُعتبر خيانة. والدي وضع ثقته بي، وأنا أضع ثقتي بك، لكن لا يمكنني إشراكه في قراراتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سيف هوريل لا بد أن يكون حلقة وسطى بين الحدادة الرونية القديمة والحديثة. أنا متأكدة لأنه مصنوع من رونات طاقة لا محفورة، لكنها مرئية بخلاف دبوس فلوريا.
اللعنة. فكّر ليث. المملكة تأخذ الحدادة الرونية بجدية بالغة. أن تكون حدادًا ملكيًا أمر كبير فعلًا إن لم يخبرني أحد عنها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف اكتشفتِ أمر الرونات؟ ليس من أوثري، وإلا لكنتِ قد ربطتِ بين بوابة الالتواء عند مصاصي الدماء ورونات الأودي.” سألت فلوريا، مؤكدة مرة أخرى أن ليث لا يجب الاستهانة بها.
أومأ ليث برأسه. لقد كانت بوابة محكمة الفجر تعمل بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عصا فلوريا استطاعت أن تُغمر النقوش بالسحر، مجبرة الرون على التفعيل. الآثار الباهتة للمانا المتبقية من آخر تفعيل رسمت الشكل الأصلي للرون، مما سمح لفلوريا بإصلاحه بسحر الأرض.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“لدي أخبار جيدة.” كان هولوجرام البروفيسورة نيشال مشوشًا، لكن صوتها كان واضحًا. “معظم الرموز التي وجدتموها مجرد لافتات طريق مخفية جيدًا، لكن بعضها كلمات رون قوية.”
ملأ خيط من الضوء الفضي النقوش على الحجر ثم المزيد. لقد خدش تفريغ كورونا سطح الجدار، مما جعل جزءًا من الرمز غير مقروء. كانت النقوش ذات طبيعة مادية فقط، لا سحرية، لذا لم يتمكن ليث من رؤيتها إلا برؤية النار.
3 فصول = 1 دولار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
