من السيء إلى الأسوأ (الجزء الرابع)
الفصل 662: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الرابع)
“الوحيد الذي يتعامل معه الحراس يمكنه حجب سحر الأرض.”
الضربة التالية أحدثت دويًا كالرعد عندما تحولت المطرقة العالقة في الحجر المتصدع إلى مسمار عملاق حطم الدرع الواقي للغوْلم وكشف عن نواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذا خرجت من هنا على قيد الحياة، أقسم أنني سأتعلم على الأقل تخصصًا هجوميًا واحدًا.) فكرت. غذّت الغضب وكراهية الذات دماغها، دافعة إياه للعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقة لصنع الفارق.
تمكّن البناء من تحريك النواة بعيدًا عن الخطر في اللحظة المناسبة. كانت النواة عبارة عن بلورة مانا بنفسجية كروية بحجم كرة السلة، مغطاة بالكامل برموز قوة زرقاء.
ولدت القوى السحرية المنطلقة إعصارًا قويًا غطى التراكيب السحرية، مما جعلها تتصادم مع بعضها ومع جدران الكهف كما لو كانت محاصرة في خلاط مؤقت.
كانت حالتهم حرجة جدًا لدرجة أن التعويذات من المستوى الخامس فقط كانت مفيدة، بينما يركز معظم السحرة على الظلام والنار لأنهما عناصر الدمار.
“اللعنة. أخطأت بمقدار بوصة واحدة!” قال مورك.
“اللعنة. أخطأت بمقدار بوصة واحدة!” قال مورك.
“أرجوك، مثل أي ساحر عاقل، من سيضيع المانا على تعويذة يمكن لتلك الأشياء صدها بسهولة؟ بالإضافة إلى ذلك، كما سيقول ذلك الطفل المزعج، من اللباقة استخدام سحر الأرض في معركة بين الحفريات.”
تمكن ليث من رؤيتها تنتقل من صدر الغوْلم إلى بطنه بفضل رؤية الحياة، لذا كان يعرف مسبقًا أن خطة مورك ستفشل. استخدم سحر الروح ليبقي الغوْلم بعيدًا عن الأرض والمواد التي يحتاجها لإصلاح الثقب في صدره.
الأرض كانت العنصر الثاني الأكثر بطئًا، لذا ستحتاج الرمال المسحورة بعض الوقت قبل الوصول إلى سيدها. وقت لا يرغب أي من الحراس بمنحه. لقد عادت المطارق بالفعل إلى يد مورك، واستخدم ليث سحر الروح لإبطاء ذراعي الغوْلم بما يكفي لإعطاء زميله فرصة محاولة ثانية.
كان مورك على وشك أن يسبّ ليث لتحريره العدو وجعل الضربة القاتلة مستحيلة عندما اختفى الغوْلم في انفجار من اللهب.
فتح الغوْلم كل مقصوراته وأطلق عدة أدوات كيميائية لحماية نواته. وفي الوقت نفسه، فعّل أقوى تعويذة لديه، الانقسام الأرضي من المستوى الخامس.
“ويقتلنا جميعًا باستهلاك آخر هوائنا. لنساعد الآخرين!” كان ليث ليسمح لمورك بالعيش، لكنه كان بحاجة لكل المساعدة الممكنة لهزيمة الغوْلم الثلاثة المتبقية.
للهروب من فخ الموت، فعّل الغوْلم مصفوفة حجب الهواء، مما أتاح لهم العودة إلى الأرض بأمان.
رأى ليث كمية هائلة من عنصر الأرض تتجمع بالقرب من البناء وفرح بذلك. أصبحت إضاءة النواة باهتة بشكل ملحوظ بعد إطلاق مثل هذه التعويذة الكبيرة.
“اللعنة. أخطأت بمقدار بوصة واحدة!” قال مورك.
المشكلة الوحيدة أن الغوْلم لجأ لضربة منخفضة كجهد أخير. كانت الأدوات الكيميائية التي استخدمها غازًا سامًا قائمًا على الظلام ونفس تركيبة عصي الهواء والنار التي استخدمها الغوْلم الآخر سابقًا.
“تبًا، ذلك الشيء يريد أن يخنقنا!” قال مورك بعد ملاحظته أن بعض انفجارات النار فقط كانت موجهة إليهم بينما دمرت الباقي أكبر تجمعات الطحالب في الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذا خرجت من هنا على قيد الحياة، أقسم أنني سأتعلم على الأقل تخصصًا هجوميًا واحدًا.) فكرت. غذّت الغضب وكراهية الذات دماغها، دافعة إياه للعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقة لصنع الفارق.
تجنب الجميع استخدام سحر النار لأنه بعد الهجوم الأول للغوْلم أصبح الهواء في الكهف بالفعل رقيقًا. وإذا انخفض الأكسجين أكثر، فلن تنقذ أي كمية من سحر الضوء الفريق من موت بطيء بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذا خرجت من هنا على قيد الحياة، أقسم أنني سأتعلم على الأقل تخصصًا هجوميًا واحدًا.) فكرت. غذّت الغضب وكراهية الذات دماغها، دافعة إياه للعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقة لصنع الفارق.
“أرجوك، مثل أي ساحر عاقل، من سيضيع المانا على تعويذة يمكن لتلك الأشياء صدها بسهولة؟ بالإضافة إلى ذلك، كما سيقول ذلك الطفل المزعج، من اللباقة استخدام سحر الأرض في معركة بين الحفريات.”
(هل تريد أن تلعب بطريقة قذرة؟ لا بأس!) لم يكن أمام ليث خيار سوى تحرير الغوْلم من سحر الروح حتى يتمكن شريط المانا من كسر العصي المزروعة داخل ذراعيه إلى نصفين.
تركهم مكشوفين لفترة طويلة كان خطرًا كبيرًا لأن السحر الكيميائي يضر مستخدمه وكذلك العدو. تجنب ليث هذه الطريقة سابقًا لأن الانفجار الناتج كان سيصبح هائلًا، لكن في تلك اللحظة كان القلق بلا فائدة.
“الكل غير الأساتذة، تعالوا معي إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة!” قالت قبل اندفاعها إلى أحد الأماكن القليلة في الكهف التي لم تدمرها النيران أو القتال.
لم يكن أمامه سوى الحد من خسائره والأمل في الأفضل.
“الكل غير الأساتذة، تعالوا معي إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة!” قالت قبل اندفاعها إلى أحد الأماكن القليلة في الكهف التي لم تدمرها النيران أو القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مورك على وشك أن يسبّ ليث لتحريره العدو وجعل الضربة القاتلة مستحيلة عندما اختفى الغوْلم في انفجار من اللهب.
كان الكائن الفطري مستعبدًا لحماية المدينة والحفاظ على الحد الأدنى من الطحالب بحيث يمكن القضاء بسهولة على أي كائن حي يحاول الحصار.
دمر الانفجار التفاعلي أطراف البناء، وأبطل الغاز السام، وتشقق النواة. مجرد خدش، لكنه كان كافيًا لإبطال الانقسام الأرضي وجعل الغوْلم يترهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب الجميع استخدام سحر النار لأنه بعد الهجوم الأول للغوْلم أصبح الهواء في الكهف بالفعل رقيقًا. وإذا انخفض الأكسجين أكثر، فلن تنقذ أي كمية من سحر الضوء الفريق من موت بطيء بالاختناق.
حوّل مورك شتائمه إلى مدح عندما حطمت الضربة المجمعة لمطارقه النواة. انفجرت الكرة البنفسجية، مطلقة مادة هلامية وردية اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمر الانفجار التفاعلي أطراف البناء، وأبطل الغاز السام، وتشقق النواة. مجرد خدش، لكنه كان كافيًا لإبطال الانقسام الأرضي وجعل الغوْلم يترهل.
“هل مات أم يتظاهر بالموت؟” سأل ليث كلًا من سولوس ومورك.
“لا يوجد سوى طريقة لمعرفة ذلك.” حرك الحارس إيري يده واختفى الغوْلم داخل تميمته البعدية.
“الوحيد الذي يتعامل معه الحراس يمكنه حجب سحر الأرض.”
حوّل مورك شتائمه إلى مدح عندما حطمت الضربة المجمعة لمطارقه النواة. انفجرت الكرة البنفسجية، مطلقة مادة هلامية وردية اللون.
“لقد مات. لو كانت هناك أي تعويذة نشطة، لما استطعت تخزينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تدركون أننا لم يتبقَ لنا سوى عنصر الأرض للقتال؟” سأل جاكوهو .
ولدت القوى السحرية المنطلقة إعصارًا قويًا غطى التراكيب السحرية، مما جعلها تتصادم مع بعضها ومع جدران الكهف كما لو كانت محاصرة في خلاط مؤقت.
“أعرف ذلك أيضًا، أيها الأحمق؟ لماذا تعتقد أنني أبقيت نفسي على مسافة آمنة؟ ماذا لو انفجر بنفسه؟” كان ليث على وشك خنق زميله الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مشكلة كبيرة. هناك القليل جدًا من الأكسجين لدرجة أنني بالكاد أستطيع التنفس. أسوأ سيناريو، كان الانفجار سيرفع بعض الغبار فقط.” قال مورك وكأن التنفس مجرد هواية بالنسبة له.
حوّل مورك شتائمه إلى مدح عندما حطمت الضربة المجمعة لمطارقه النواة. انفجرت الكرة البنفسجية، مطلقة مادة هلامية وردية اللون.
“ويقتلنا جميعًا باستهلاك آخر هوائنا. لنساعد الآخرين!” كان ليث ليسمح لمورك بالعيش، لكنه كان بحاجة لكل المساعدة الممكنة لهزيمة الغوْلم الثلاثة المتبقية.
“ويقتلنا جميعًا باستهلاك آخر هوائنا. لنساعد الآخرين!” كان ليث ليسمح لمورك بالعيش، لكنه كان بحاجة لكل المساعدة الممكنة لهزيمة الغوْلم الثلاثة المتبقية.
“تبًا، ذلك الشيء يريد أن يخنقنا!” قال مورك بعد ملاحظته أن بعض انفجارات النار فقط كانت موجهة إليهم بينما دمرت الباقي أكبر تجمعات الطحالب في الكهف.
بمجرد أن أزال ليث مصفوفة حجب الأرض من الميدان، حصل بقية المجموعة بسرعة على اليد العليا. تعرض أحد الغوْلم الثلاثة المتبقيين لأضرار كبيرة بسبب تعويذة سندرا، وأصبحت نواته مكشوفة جزئيًا.
“لا يوجد سوى طريقة لمعرفة ذلك.” حرك الحارس إيري يده واختفى الغوْلم داخل تميمته البعدية.
توجهت الرمال المتحركة بسرعة لملء التجويف في الكتف، مخفية النواة عن أنظار العدو.
شعرت كويلا بالملل والإحباط من كونها مجرد متفرجة، مضطرة للاعتماد على الآخرين للبقاء على قيد الحياة ولإنقاذ أحبائها.
رأى ليث كمية هائلة من عنصر الأرض تتجمع بالقرب من البناء وفرح بذلك. أصبحت إضاءة النواة باهتة بشكل ملحوظ بعد إطلاق مثل هذه التعويذة الكبيرة.
“لديهم نفس التصميم.” قالت الأستاذة نيشيال، الحارسة الكبرى، بعد تحليلها لهم بتعويذتها. “كل واحد منهم يمكنه استخدام مصفوفة حجب عنصر واحدة فقط. يمكن للآخرين إيقاف سحر الهواء والنار على التوالي.
تمكّن البناء من تحريك النواة بعيدًا عن الخطر في اللحظة المناسبة. كانت النواة عبارة عن بلورة مانا بنفسجية كروية بحجم كرة السلة، مغطاة بالكامل برموز قوة زرقاء.
“الوحيد الذي يتعامل معه الحراس يمكنه حجب سحر الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حوّل مورك شتائمه إلى مدح عندما حطمت الضربة المجمعة لمطارقه النواة. انفجرت الكرة البنفسجية، مطلقة مادة هلامية وردية اللون.
كانت هذه الأخبار هي الشيء الوحيد المشرق في موقفهم. كان سحر الظلام والنور عديم الفائدة ضد التراكيب، وسحر الماء ما زال محجوبًا، وسحر النار كان خيارًا انتحاريًا في الوقت الحالي.
على الرغم من أنهم بالكاد بحاجة للحركة بفضل التشكيل الدفاعي الذي يعيق هجمات الغوْلم، كانت المجموعة بأكملها تلهث بحثًا عن الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الغوْلم كل مقصوراته وأطلق عدة أدوات كيميائية لحماية نواته. وفي الوقت نفسه، فعّل أقوى تعويذة لديه، الانقسام الأرضي من المستوى الخامس.
شعرت كويلا بالملل والإحباط من كونها مجرد متفرجة، مضطرة للاعتماد على الآخرين للبقاء على قيد الحياة ولإنقاذ أحبائها.
تركهم مكشوفين لفترة طويلة كان خطرًا كبيرًا لأن السحر الكيميائي يضر مستخدمه وكذلك العدو. تجنب ليث هذه الطريقة سابقًا لأن الانفجار الناتج كان سيصبح هائلًا، لكن في تلك اللحظة كان القلق بلا فائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(إذا خرجت من هنا على قيد الحياة، أقسم أنني سأتعلم على الأقل تخصصًا هجوميًا واحدًا.) فكرت. غذّت الغضب وكراهية الذات دماغها، دافعة إياه للعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقة لصنع الفارق.
“الكل غير الأساتذة، تعالوا معي إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة!” قالت قبل اندفاعها إلى أحد الأماكن القليلة في الكهف التي لم تدمرها النيران أو القتال.
الفصل 662: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الرابع)
ظنّ المساعدون وجنود فلوريا أنها جنّت بسبب نقص الأكسجين، ومع ذلك تبعوها. كانوا جميعًا غير مجهزين لمواجهة الغوْلم.
كان مورك على وشك أن يسبّ ليث لتحريره العدو وجعل الضربة القاتلة مستحيلة عندما اختفى الغوْلم في انفجار من اللهب.
كانت حالتهم حرجة جدًا لدرجة أن التعويذات من المستوى الخامس فقط كانت مفيدة، بينما يركز معظم السحرة على الظلام والنار لأنهما عناصر الدمار.
أما الأساتذة، فلم يقتصر لديهم الأمر على مجموعة واسعة من التعاويذ فقط، بل كونهم حدادين سحريين، كان لديهم عدة تحف فنية في متناول اليد. ركزت يوندارا على الغوْلم المصاب بينما اهتم باقي الأساتذة بالغوْلمين المتبقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولدت القوى السحرية المنطلقة إعصارًا قويًا غطى التراكيب السحرية، مما جعلها تتصادم مع بعضها ومع جدران الكهف كما لو كانت محاصرة في خلاط مؤقت.
لعدم تمكنهم من إسقاط المصفوفة الدفاعية، استحضر الغوْلم عدة لهب صغيرة حول الحاجز لاستهلاك الهواء المتبقي بسرعة. كانت بروتوكولاتهم تشمل تلك الاستراتيجية لأنها جزء من خطة الأودي الدفاعية لمرفقهم.
“لقد مات. لو كانت هناك أي تعويذة نشطة، لما استطعت تخزينه.”
كان الكائن الفطري مستعبدًا لحماية المدينة والحفاظ على الحد الأدنى من الطحالب بحيث يمكن القضاء بسهولة على أي كائن حي يحاول الحصار.
أما الأساتذة، فلم يقتصر لديهم الأمر على مجموعة واسعة من التعاويذ فقط، بل كونهم حدادين سحريين، كان لديهم عدة تحف فنية في متناول اليد. ركزت يوندارا على الغوْلم المصاب بينما اهتم باقي الأساتذة بالغوْلمين المتبقيين.
“هل مات أم يتظاهر بالموت؟” سأل ليث كلًا من سولوس ومورك.
“يكفي مع أساليبكم الرخيصة!” ألقت الأستاذة نيشيال عدة بلّورات مانا حمراء في الهواء. أحاطت الأحجار الكريمة بالغوْلمين السليمين وشكّلت دائرتين متراكبتين قبل أن تنفجر.
تمكن ليث من رؤيتها تنتقل من صدر الغوْلم إلى بطنه بفضل رؤية الحياة، لذا كان يعرف مسبقًا أن خطة مورك ستفشل. استخدم سحر الروح ليبقي الغوْلم بعيدًا عن الأرض والمواد التي يحتاجها لإصلاح الثقب في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولدت القوى السحرية المنطلقة إعصارًا قويًا غطى التراكيب السحرية، مما جعلها تتصادم مع بعضها ومع جدران الكهف كما لو كانت محاصرة في خلاط مؤقت.
لم يكن أمامه سوى الحد من خسائره والأمل في الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف ذلك أيضًا، أيها الأحمق؟ لماذا تعتقد أنني أبقيت نفسي على مسافة آمنة؟ ماذا لو انفجر بنفسه؟” كان ليث على وشك خنق زميله الحارس.
للهروب من فخ الموت، فعّل الغوْلم مصفوفة حجب الهواء، مما أتاح لهم العودة إلى الأرض بأمان.
“الكل غير الأساتذة، تعالوا معي إذا كنتم تريدون البقاء على قيد الحياة!” قالت قبل اندفاعها إلى أحد الأماكن القليلة في الكهف التي لم تدمرها النيران أو القتال.
“هل تدركون أننا لم يتبقَ لنا سوى عنصر الأرض للقتال؟” سأل جاكوهو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك، مثل أي ساحر عاقل، من سيضيع المانا على تعويذة يمكن لتلك الأشياء صدها بسهولة؟ بالإضافة إلى ذلك، كما سيقول ذلك الطفل المزعج، من اللباقة استخدام سحر الأرض في معركة بين الحفريات.”
“تبًا، ذلك الشيء يريد أن يخنقنا!” قال مورك بعد ملاحظته أن بعض انفجارات النار فقط كانت موجهة إليهم بينما دمرت الباقي أكبر تجمعات الطحالب في الكهف.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
3 فصول = 1 دولار
المشكلة الوحيدة أن الغوْلم لجأ لضربة منخفضة كجهد أخير. كانت الأدوات الكيميائية التي استخدمها غازًا سامًا قائمًا على الظلام ونفس تركيبة عصي الهواء والنار التي استخدمها الغوْلم الآخر سابقًا.
“ويقتلنا جميعًا باستهلاك آخر هوائنا. لنساعد الآخرين!” كان ليث ليسمح لمورك بالعيش، لكنه كان بحاجة لكل المساعدة الممكنة لهزيمة الغوْلم الثلاثة المتبقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
