من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 660: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
الغوْلم بلا إبداع، وليث لم يرد أن يمنحهم أفكارًا. لذلك فالطفو كان وسيلته لإبقائهم مرفوعين بعيدًا عن الأرض بما يكفي لاستنزاف طاقتهم.
“هل لديك أي فكرة لماذا صُنعت من المعدن والحجر معًا؟ ما الفائدة من ذلك؟”
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
استطاع ليث أن يرى عبر رؤية الحياة أين يوجّه البناء نيرانه، لكن بما أن لديه الكثير من العصي، لم يكن أمامه مكان ليتراجع إليه.
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
“لدي بعض النظريات، لكن لن تُعجبك.”
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
كانت سولوس تعرف أن ليث يأمل أن تجد له العيب القاتل المعتاد في تصميم الأودي ، ليتمكّن من تدميرها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 660: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
“لا مفتاح تشغيل ظاهر؟ لا كابل يغذيها؟”
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
“لا شيء مما أراه. لماذا ما زالت هنا؟” قالت بعد أن أغلق ليث خطوات الالتواء ما أن عبر آخر حليف.
الغوْلم بلا إبداع، وليث لم يرد أن يمنحهم أفكارًا. لذلك فالطفو كان وسيلته لإبقائهم مرفوعين بعيدًا عن الأرض بما يكفي لاستنزاف طاقتهم.
جاء رد ليث على شكل كتلة ضخمة من لهب الأصل الأزرق وُجهت نحو أقرب غوْلم. ولسوء حظه، لوّحت التراكيب بأيديها في انسجام، فحوّلوا أمواج الرمل إلى درع يخمد اللهب مثل منشفة مبللة.
كان مبتكرهم قد صمّم هذه الاستراتيجية انطلاقًا من افتراض أن غياب الهواء سيجعل العدو عاجزًا عن الدفاع. هجوم مزدوج يُنفذ دون لحظة تأخير.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“أربعة ضد واحد ليست معادلة جيدة. إنهم ببساطة يستغلون كتلة الرمل وتدفق ماناهم لتقويض تأثير لهب الأصل. والآن، حيلتي التالية…”
كان بإمكانه استخدام سحر الجاذبية، لكنه خشي أن إرسالهم إلى السقف لن يفعل سوى منحهم المزيد من الأرض للتحكم بها. المخلوق الفطري استخدم الاستراتيجية نفسها سابقًا، مستغلاً الهوابط ليتجاوز مصفوفة كُلاه .
استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
كان بإمكانه استخدام سحر الجاذبية، لكنه خشي أن إرسالهم إلى السقف لن يفعل سوى منحهم المزيد من الأرض للتحكم بها. المخلوق الفطري استخدم الاستراتيجية نفسها سابقًا، مستغلاً الهوابط ليتجاوز مصفوفة كُلاه .
3 فصول = 1 دولار
الغوْلم بلا إبداع، وليث لم يرد أن يمنحهم أفكارًا. لذلك فالطفو كان وسيلته لإبقائهم مرفوعين بعيدًا عن الأرض بما يكفي لاستنزاف طاقتهم.
“الخبر الجيد أن خطتك نجحت. الغوْلم أضاعوا الكثير من المانا في محاولة قتلك. السيئ أنهم ما زالوا يملكون وفرة منها.”
الفصل 660: من السيء إلى الأسوأ (الجزء الثاني)
لكن الغوْلم جعلوا الرمل يلتف حول أطرافهم مثل مرساة، وهو ما كان ضمن حسابات ليث. فأطلق موجة ماء كبيرة غمرت الرمل، مما سمح له بتجميد وتدمير نقاط الارتكاز بسهولة.
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
لكن جسد البناء استجاب على الفور للتهديد بتفعيل مصفوفة حجب الأرض التي بددت الفك الحجري قبل أن يكتمل.
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
العصي لا تستطيع تخزين أكثر من تعاويذ المستوى الثالث، لكن بفضل دقة الغوْلم في التصويب وتوقيت الإطلاق، عزز التآزر بين عنصري الهواء والنار قوة الهجوم حتى مستوى تعويذة من المستوى الرابع.
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
“هل لديك أي فكرة لماذا صُنعت من المعدن والحجر معًا؟ ما الفائدة من ذلك؟”
“هذا لا يبشّر بخير.” فكّر ليث بينما فعّل الغوْلم العصي على أزواج، مطلقين في الوقت نفسه اندفاعة من اللهب وانفجار هواء.
العصي لا تستطيع تخزين أكثر من تعاويذ المستوى الثالث، لكن بفضل دقة الغوْلم في التصويب وتوقيت الإطلاق، عزز التآزر بين عنصري الهواء والنار قوة الهجوم حتى مستوى تعويذة من المستوى الرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
استطاع ليث أن يرى عبر رؤية الحياة أين يوجّه البناء نيرانه، لكن بما أن لديه الكثير من العصي، لم يكن أمامه مكان ليتراجع إليه.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
الانفجارات المتسلسلة بدقة سوّدت شوارع كُلاه وجعلت جدرانها ترتج حتى استُهلك الأكسجين من المنطقة تمامًا، فأُخمِدت النيران.
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
استغل الغوْلم الغطاء الذي وفره الدخان ليطلقوا سلاسل من البرق البنفسجي. وبجمع جهودهم، لم يتركوا سنتيمترًا واحدًا أمامهم دون أن يمسّه القصف الكهربائي.
كانت سولوس تعرف أن ليث يأمل أن تجد له العيب القاتل المعتاد في تصميم الأودي ، ليتمكّن من تدميرها بسهولة.
كان مبتكرهم قد صمّم هذه الاستراتيجية انطلاقًا من افتراض أن غياب الهواء سيجعل العدو عاجزًا عن الدفاع. هجوم مزدوج يُنفذ دون لحظة تأخير.
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
ولهذا السبب فشل. فقد ضبط ليث ومضة بدقة بحيث يغطي الدخان انسحابه، آملًا أن يتسبب التدفق الهائل للمانا في تشويش مجسات الغوْلم.
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
“لدي خبر جيد وآخر سيئ.” ابتلعت سولوس ريقها بصوت مسموع رغم أنها بلا حلق.
“الخبر الجيد أن خطتك نجحت. الغوْلم أضاعوا الكثير من المانا في محاولة قتلك. السيئ أنهم ما زالوا يملكون وفرة منها.”
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
حينما ومض ليث إلى داخل المعسكر، كان الآخرون لا يزالون يلقون تعاويذهم الأولى. كادت عدة سيوف أن تضرب عنقه، ظانين أنه عدو.
“أنا الطالب وأنتم الأساتذة. هل لدى أيٍّ منكم وسيلة لإسقاطهم؟” سأل ليث.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
الغوْلم الذي بدا عاجزًا استخدم كلا القدرتين معًا، فرفع ذراعيه عبر حقله الكهرومغناطيسي ليصد هجوم العدو، ثم أطلق صاعقة بنفسجية.
أنهت يوندارا تعويذتها قبل أن تجيب:
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
“نعم ولا. هنا يمكنني التلاعب بالأرض، ولم أستخدم بعد أفضل أدواتي، لذا نعم، هناك الكثير مما أستطيع فعله. لا، لأنه لا توجد وسيلة لتدمير غوْلم بضربة واحدة. إلا إذا عرفتَ مكان نواته وتمكنت من إصابتها طبعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استحضر ليث تعويذة الطفو من المستوى الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
جاء رد ليث على شكل كتلة ضخمة من لهب الأصل الأزرق وُجهت نحو أقرب غوْلم. ولسوء حظه، لوّحت التراكيب بأيديها في انسجام، فحوّلوا أمواج الرمل إلى درع يخمد اللهب مثل منشفة مبللة.
“قد يبدو الأمر جنونيًا، لكني حطّمت غوْلم من قبل.” قال مورك ، لافتًا الأنظار إليه. “التعاويذ مضيعة للمانا. أسرع وسيلة للتخلص منهم هي الاشتباك القريب وكشف نواتهم.”
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
“توقفوا أنتم عن محاولة إلحاق الضرر بهم، قد تؤذوننا نحن بدلًا من ذلك.” قال مورك مشيرًا إلى نفسه وإلى ليث.
“على بعضكم استخدام تعاويذ تشل حركتهم أو تربك توازنهم، بينما البقية تنتظر اللحظة التي تنكشف فيها النواة، ثم تضربون بكل ما أوتيتم.”
“وكيف تقترح فعل ذلك؟” سألت فلوريا . فخطة مجنونة أفضل من لا خطة.
وصل الغوْلم إلى بوابات كُلاه وأطلقوا وابلًا من الرصاص الحجري المشحون كهرومغناطيسيًا. ارتجّت المصفوفات الدفاعية، لكنها نجحت في إبطال الهجوم.
فتح ليث خطوات الالتواء ، مما سمح للآخرين بالوصول إلى المعسكر في جزء من الثانية، بينما تولّى هو تغطية انسحابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
فحص الغوْلم التشكيل السحري لجزء من الثانية قبل استئناف هجومهم. ولأن الرصاص ارتدّ على الحاجز، تمكنوا من استعادته سريعًا واستخدامه مجددًا كما لو كان لديهم ذخيرة لا نهائية.
غير أن الغوْلم كان لهم رأي آخر. أحدهم أطلق تيارًا من اللهب البنفسجي الذي بخّر الجليد، بينما استعمل آخر حبلاً من الرمل كالمقلاع ليقذف نفسه نحو ليث.
ركزت التراكيب الأربعة نيرانها على نفس النقطة بالضبط، ما أضعف الحاجز بما يكفي لتتسلل إحداها إلى الداخل.
ولهذا السبب فشل. فقد ضبط ليث ومضة بدقة بحيث يغطي الدخان انسحابه، آملًا أن يتسبب التدفق الهائل للمانا في تشويش مجسات الغوْلم.
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
الغوْلم بلا إبداع، وليث لم يرد أن يمنحهم أفكارًا. لذلك فالطفو كان وسيلته لإبقائهم مرفوعين بعيدًا عن الأرض بما يكفي لاستنزاف طاقتهم.
كان ليث متقدمًا بخطوة، إذ استخدم تعويذة القرش الأرضي من المستوى الخامس. فاستحضر فمًا حجريًا ممتلئًا بالحمم تحت عدوّه. من دون الرمل لدعم حركته، كان الفم كفيلًا بالقضاء على الجزء السفلي للغوْلم بينما يهاجم مورك من الأعلى.
كان الغوْلم قادرين على تحريك نواهم بحرية داخل أجسادهم، لكن ليث كان يراها بوضوح بفضل رؤية الحياة. مشكلته كانت في كيفية تدميرها.
لكن جسد البناء استجاب على الفور للتهديد بتفعيل مصفوفة حجب الأرض التي بددت الفك الحجري قبل أن يكتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت التراكيب الأربعة نيرانها على نفس النقطة بالضبط، ما أضعف الحاجز بما يكفي لتتسلل إحداها إلى الداخل.
“هؤلاء الأودي حمقى حتى العظم.” فكّر مورك. “ما نفع مصفوفة كهذه لمخلوق مصنوع من الحجر؟ الآن الغوْلم مشلول بفعله هو، ولن يصد مطارق الحرب خاصتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الساحر الأودي الذي صمم الغوْلم قد صاغهم من خام غني بالحديد تحديدًا لهذا السبب. المعدن سمح لهم باستخدام سحر الهواء لتوليد حقول مغناطيسية قوية تُستعمل لتحريكهم أثناء وجودهم تحت تأثير المصفوفة أو لتوجيه هجماتهم القائمة على البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الغوْلم الذي بدا عاجزًا استخدم كلا القدرتين معًا، فرفع ذراعيه عبر حقله الكهرومغناطيسي ليصد هجوم العدو، ثم أطلق صاعقة بنفسجية.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراع الغوْلم الطائر انفتح، كاشفًا عن ما يشبه مدفع جاتلينغ، لكن بدلاً من الأسطوانات المعدنية كان ممتلئًا بعصي سحرية.
قسّم البناء التعويذة بالتساوي، ضاربًا جميع أفراد البعثة دفعة واحدة. مورك، الذي كان الأقرب، أصيب مباشرة، وكان أول من سقط. عَضّ على أسنانه محاولًا ألا يفقد وعيه بينما جسده كله يتفحم، مطلقًا الرائحة المميزة للشواء.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تنتظرون؟ دعوة مكتوبة؟” صاح مورك. “أبقوهم مشغولين بينما نتولى نحن الضيف غير المرغوب فيه.”
3 فصول = 1 دولار
ولهذا السبب فشل. فقد ضبط ليث ومضة بدقة بحيث يغطي الدخان انسحابه، آملًا أن يتسبب التدفق الهائل للمانا في تشويش مجسات الغوْلم.
ولهذا السبب فشل. فقد ضبط ليث ومضة بدقة بحيث يغطي الدخان انسحابه، آملًا أن يتسبب التدفق الهائل للمانا في تشويش مجسات الغوْلم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
