سقوط الأقوياء
الفصل 653 سقوط الأقوياء
“ماذا؟” كان زيناجروش مذهولًا. “ماذا عن لقبك حاكم النيران؟ ماذا عن قطيعك؟ يمكنك أخيرًا مقابلة رايجوس آخرين مرة أخرى بعد قرون من العزلة، وكل ما يمكنك التفكير فيه هو شيء لا معنى له مثل افتراس الضعفاء؟”
تراجعت بايترا بعيدًا، وتبعتها كورغ على الفور. بغض النظر عن الاتجاه الذي اتخذته، فإن شبيهتها ستتبعها دون أدنى شك. وسرعان ما أصبح كلاهما خارج المناجم، في مكان منعزل بعيدًا عن أعين المتطفلين.
الفصل 653 سقوط الأقوياء
فجأة، اهتزت الأرض وتحولت الأرض تحت العدوين اللدودين إلى يد بحجم سفينة سياحية، مما أدى إلى سحق كل من المجموعة وبيترا تحت قبضتها.
“هناك شيء خاطئ.” فكرت كورغ. “بعد أن رمشت عدة مرات، حتى أنا أشعر بالتعب. كيف يمكن لهجين أن يمتلك مثل هذه القوة؟ وأيضًا، لماذا تركت المناجم؟ لم أستطع استخدام تعويذات قوية هناك دون المخاطرة بقتلنا معًا.
أطلق كورغ تعويذة الفوضى من المستوى الخامس، عاصفة الفيضانات، فقط ليرى سحر الفوضى يعود إلى نسخته المظلمة بسبب المصفوفة. لم تفوت بايترا الافتتاحية. لقد تفادت كل رصاصات الظلام كما لو كانت ثابتة واخترقت صدر كورغ بقرونها، فمزقته إلى أشلاء.
“لقد غيرت رأيي. لا تتردد في أكلها.” فتحت زيناجروش يدها وحررت بايترا من سجنها الحجري.
“حتى لو كانت بنصف ذكائي فقط، فلا يمكنها أن تمنحني هذه الميزة بدون سبب.”
“يا إلهي، أنا لم أعد وحشًا بعد الآن.” قالت بصوت عالٍ.
أطلق كورغ تعويذة الفوضى من المستوى الخامس، عاصفة الفيضانات، فقط ليرى سحر الفوضى يعود إلى نسخته المظلمة بسبب المصفوفة. لم تفوت بايترا الافتتاحية. لقد تفادت كل رصاصات الظلام كما لو كانت ثابتة واخترقت صدر كورغ بقرونها، فمزقته إلى أشلاء.
“أراهن أنني لم أفعل ذلك!” أجابت بايترا، مما أصاب شبيهتها بالصدمة. لم يستطع كورغ أن يصدق أن مجرد نسخة قد طورت قوة إرادة قوية لدرجة أنها تستطيع بسهولة غزو عقل كورغ.
“هناك شيء خاطئ.” فكرت كورغ. “بعد أن رمشت عدة مرات، حتى أنا أشعر بالتعب. كيف يمكن لهجين أن يمتلك مثل هذه القوة؟ وأيضًا، لماذا تركت المناجم؟ لم أستطع استخدام تعويذات قوية هناك دون المخاطرة بقتلنا معًا.
كانت مجموعة هائلة، يزيد طولها عن 100 متر (330 قدمًا) تحيط بهم بينما اتخذت بايترا الشكل المثالي لرايجو. كان بإمكان كورغ أن تشعر بوضوح أن استنساخها لم يتغير شكله فحسب، بل كان نسخة طبق الأصل من جسدهم الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد بايترا مجرد كائن بغيض، بل أصبحت الآن هجينًا مثاليًا. أصبح شكلها البشري وشكل رايجو الآن متطابقين تقريبًا مع مظهرهما الأصلي. نظرت بايترا إلى شكلها العاري، وهي تمشط شعرها الفضي بأصابعها.
وكان الفرق الوحيد هو أن قشورها كانت سوداء وعينيها صفراء بدلاً من أن تكون فضية وحمراء على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كل قطعة من اللحم عبارة عن طاقة فوضى مضغوطة للغاية، وبمجرد فقدها لا يمكن استعادتها بسبب إصابة توقيع طاقة بايترا لـ كورغ. وعلى عكس سكارليت العقرب، كانت بايترا تعرف كل أسرار سحر الفوضى ونقاط ضعفها القاتلة أيضًا.
أطلق كورغ تعويذة الفوضى من المستوى الخامس، عاصفة الفيضانات، فقط ليرى سحر الفوضى يعود إلى نسخته المظلمة بسبب المصفوفة. لم تفوت بايترا الافتتاحية. لقد تفادت كل رصاصات الظلام كما لو كانت ثابتة واخترقت صدر كورغ بقرونها، فمزقته إلى أشلاء.
“لقد غيرت رأيي. لا تتردد في أكلها.” فتحت زيناجروش يدها وحررت بايترا من سجنها الحجري.
صرخت كورغ من الألم عندما أدركت أنها وقعت في فخ. لم تجعل مجموعة الضوء سحر الفوضى عديم الفائدة فحسب، بل جعلت أيضًا عنصر الضوء يتسرب إلى كل شيء داخل مباني التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة هائلة، يزيد طولها عن 100 متر (330 قدمًا) تحيط بهم بينما اتخذت بايترا الشكل المثالي لرايجو. كان بإمكان كورغ أن تشعر بوضوح أن استنساخها لم يتغير شكله فحسب، بل كان نسخة طبق الأصل من جسدهم الأصلي.
“لقد أخبرتك ألا تقلل من شأن الهجين. لقد فقدنا بالفعل العديد من البغضاء بسبب غرورهم.” قالت زينغاروش وهي تستخدم قفاز أمها الأرض لفخ فريستها.
وبسبب ذلك، كان عنصر الضوء يهاجم جسدها الفوضوي باستمرار، ويحوله إلى طاقة ظلام أيضًا. كان سحر الضوء الذي يتدفق عبر جرحها المفتوح مثل السم، مما أدى إلى استنزاف قوتها بمعدل ينذر بالخطر.
“إذن يمكنك أن تكون كورغ ويمكنني أن أكون بايترا! لقد سئمت من الاختباء والقتال. أريد أن أستخدم مطرقتي و الحدادة مرة أخرى. لا أريد أن أكون محددًا بجوعي بعد الآن.”
كانت كل قطعة من اللحم عبارة عن طاقة فوضى مضغوطة للغاية، وبمجرد فقدها لا يمكن استعادتها بسبب إصابة توقيع طاقة بايترا لـ كورغ. وعلى عكس سكارليت العقرب، كانت بايترا تعرف كل أسرار سحر الفوضى ونقاط ضعفها القاتلة أيضًا.
“يا إلهي! كل التعويذات التي أعددتها أصبحت عديمة الفائدة الآن. إذا استمر هذا الأمر على هذا النحو، فسأكون أنا من سيتم أبتلاعه!” فكرت كورغ بينما مزقها الرايجو إربًا إربًا، بسرعة ووحشية لدرجة أنها لم يكن لديها وقت لإلقاء تعويذة واحدة.
من ناحية أخرى، لم تتأثر بايترا بالمصفوفة. كان جسدها ماديًا، وبالتالي كان عنصر الضوء مصدرًا للتغذية بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما استعادت المزيد من ذكرياتها وحكمتها الأصلية، كلما ازدادت قوة الرابطة النفسية بينهما. كانت تعلم أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يطاردها البغيض الذي ولدها.
أطلق كورغ تعويذة الفوضى من المستوى الخامس، عاصفة الفيضانات، فقط ليرى سحر الفوضى يعود إلى نسخته المظلمة بسبب المصفوفة. لم تفوت بايترا الافتتاحية. لقد تفادت كل رصاصات الظلام كما لو كانت ثابتة واخترقت صدر كورغ بقرونها، فمزقته إلى أشلاء.
“يا إلهي! كل التعويذات التي أعددتها أصبحت عديمة الفائدة الآن. إذا استمر هذا الأمر على هذا النحو، فسأكون أنا من سيتم أبتلاعه!” فكرت كورغ بينما مزقها الرايجو إربًا إربًا، بسرعة ووحشية لدرجة أنها لم يكن لديها وقت لإلقاء تعويذة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد بايترا مجرد كائن بغيض، بل أصبحت الآن هجينًا مثاليًا. أصبح شكلها البشري وشكل رايجو الآن متطابقين تقريبًا مع مظهرهما الأصلي. نظرت بايترا إلى شكلها العاري، وهي تمشط شعرها الفضي بأصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استغرق الأمر من بايترا الكثير من الوقت والجهد لسرقة ما يكفي من البلورات من المناجم لدعم مجموعة الانعكاس الخاصة بها، لكن الأمر كان يستحق ذلك.
وبسبب ذلك، كان عنصر الضوء يهاجم جسدها الفوضوي باستمرار، ويحوله إلى طاقة ظلام أيضًا. كان سحر الضوء الذي يتدفق عبر جرحها المفتوح مثل السم، مما أدى إلى استنزاف قوتها بمعدل ينذر بالخطر.
من ناحية أخرى، لم تتأثر بايترا بالمصفوفة. كان جسدها ماديًا، وبالتالي كان عنصر الضوء مصدرًا للتغذية بالنسبة لها.
كلما استعادت المزيد من ذكرياتها وحكمتها الأصلية، كلما ازدادت قوة الرابطة النفسية بينهما. كانت تعلم أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يطاردها البغيض الذي ولدها.
كانت إطلالتها عادية إلى حد ما. كان شعرها بني فاتح اللون مع خصلات سوداء وعيونها الكستنائية الشبابية تتناقض مع الحكمة القديمة التي كانت تتمتع بها نظراتها.
صرخت كورغ من الألم عندما أدركت أنها وقعت في فخ. لم تجعل مجموعة الضوء سحر الفوضى عديم الفائدة فحسب، بل جعلت أيضًا عنصر الضوء يتسرب إلى كل شيء داخل مباني التشكيل.
كان بإمكان بايترا أن تتذوق بالفعل كمية الطاقة الهائلة التي ستحصل عليها من خلال استهلاك شبيهها. ربما كانت كافية لإشباع الجوع الذي عذبها منذ اليوم الذي تحولت فيه إلى بغيضة.
من ناحية أخرى، لم تتأثر بايترا بالمصفوفة. كان جسدها ماديًا، وبالتالي كان عنصر الضوء مصدرًا للتغذية بالنسبة لها.
فجأة، اهتزت الأرض وتحولت الأرض تحت العدوين اللدودين إلى يد بحجم سفينة سياحية، مما أدى إلى سحق كل من المجموعة وبيترا تحت قبضتها.
“لقد أخبرتك ألا تقلل من شأن الهجين. لقد فقدنا بالفعل العديد من البغضاء بسبب غرورهم.” قالت زينغاروش وهي تستخدم قفاز أمها الأرض لفخ فريستها.
لم يسمح لها ذلك بالسيطرة على عنصر الأرض فحسب، بل أدى أيضًا إلى تشويه التوازن العنصري لدرجة أنه جعل من المستحيل استخدام السحر الأبعادي.
بعد أن استهلكت نظيرتها من الترول، تمكنت زيناجروش من استعادة جسدها البشري. كانت تبدو وكأنها امرأة في منتصف العشرينيات من عمرها، يبلغ طولها حوالي 1.6 متر (5’3″) وترتدي رداء ساحرًا كريميًا واسعًا.
كانت إطلالتها عادية إلى حد ما. كان شعرها بني فاتح اللون مع خصلات سوداء وعيونها الكستنائية الشبابية تتناقض مع الحكمة القديمة التي كانت تتمتع بها نظراتها.
“حتى لو كانت بنصف ذكائي فقط، فلا يمكنها أن تمنحني هذه الميزة بدون سبب.”
“كم من الوقت قضيتيه هناك؟” سأل كورغ. لم يبق منها سوى رأسها وجزء من صدرها. سيستغرق الأمر شهورًا للتعافي من إصاباتها دون ارتكاب إبادة جماعية.
“حتى لو كانت بنصف ذكائي فقط، فلا يمكنها أن تمنحني هذه الميزة بدون سبب.”
“لقد أخبرتك ألا تقلل من شأن خصمك، وفي هذه الحالة أنا. لا فائدة من وجود أحمق متعطش للسلطة في القضية. لم أهدف أنا ولا السيد أبدًا إلى تدمير موغار.
“من البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت كورغ من الألم عندما أدركت أنها وقعت في فخ. لم تجعل مجموعة الضوء سحر الفوضى عديم الفائدة فحسب، بل جعلت أيضًا عنصر الضوء يتسرب إلى كل شيء داخل مباني التشكيل.
“ثم لماذا لم تفعل أي شيء؟” كان صوت كورغ مليئًا بالغضب والحقد.
“يا إلهي! كل التعويذات التي أعددتها أصبحت عديمة الفائدة الآن. إذا استمر هذا الأمر على هذا النحو، فسأكون أنا من سيتم أبتلاعه!” فكرت كورغ بينما مزقها الرايجو إربًا إربًا، بسرعة ووحشية لدرجة أنها لم يكن لديها وقت لإلقاء تعويذة واحدة.
“لأعلمك درسًا، آمل أن تعلمه بدورك لأشخاص آخرين من البغضاء. لا تقلل أبدًا من شأن خصمك. كنت تعلم أن استنساخك من المؤكد أنه سيستعيد معظم ذكرياتك، ومع ذلك، هاجمته بشكل أعمى. كان هذا أكثر من غباء.”
كانت إطلالتها عادية إلى حد ما. كان شعرها بني فاتح اللون مع خصلات سوداء وعيونها الكستنائية الشبابية تتناقض مع الحكمة القديمة التي كانت تتمتع بها نظراتها.
“يا إلهي! كل التعويذات التي أعددتها أصبحت عديمة الفائدة الآن. إذا استمر هذا الأمر على هذا النحو، فسأكون أنا من سيتم أبتلاعه!” فكرت كورغ بينما مزقها الرايجو إربًا إربًا، بسرعة ووحشية لدرجة أنها لم يكن لديها وقت لإلقاء تعويذة واحدة.
“من فضلك، دعني أذهب.” قالت بايترا. “أصلية أم مقلدة، لا يهمني. أريد فقط أن أعيش. أعدك أنه إذا أبقيتم حياتي، فلن تسمعوا مني مرة أخرى.”
“توسل كما تريد، فمصيرك محسوم. لا يوجد مكان إلا لكورغ واحد في موغار بالكامل.” رد كورغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الفرق الوحيد هو أن قشورها كانت سوداء وعينيها صفراء بدلاً من أن تكون فضية وحمراء على التوالي.
“إذن يمكنك أن تكون كورغ ويمكنني أن أكون بايترا! لقد سئمت من الاختباء والقتال. أريد أن أستخدم مطرقتي و الحدادة مرة أخرى. لا أريد أن أكون محددًا بجوعي بعد الآن.”
“لقد أخبرتك ألا تقلل من شأن الهجين. لقد فقدنا بالفعل العديد من البغضاء بسبب غرورهم.” قالت زينغاروش وهي تستخدم قفاز أمها الأرض لفخ فريستها.
“بايترا هو اسم تخليت عنه، لكنه لا يزال ملكي.” قالت كورغ، وهي تعيد نمو أطرافها حتى تتمكن من الوقوف. “أنت لا تملكين أي شيء ولا تستحقين أي شيء. بمجرد أن أنتهي منك، سأصبح قوية بما يكفي لالتهام أي شخص يجرؤ على الوقوف في طريقي.”
“ماذا؟” كان زيناجروش مذهولًا. “ماذا عن لقبك حاكم النيران؟ ماذا عن قطيعك؟ يمكنك أخيرًا مقابلة رايجوس آخرين مرة أخرى بعد قرون من العزلة، وكل ما يمكنك التفكير فيه هو شيء لا معنى له مثل افتراس الضعفاء؟”
وبسبب ذلك، كان عنصر الضوء يهاجم جسدها الفوضوي باستمرار، ويحوله إلى طاقة ظلام أيضًا. كان سحر الضوء الذي يتدفق عبر جرحها المفتوح مثل السم، مما أدى إلى استنزاف قوتها بمعدل ينذر بالخطر.
“إذن يمكنك أن تكون كورغ ويمكنني أن أكون بايترا! لقد سئمت من الاختباء والقتال. أريد أن أستخدم مطرقتي و الحدادة مرة أخرى. لا أريد أن أكون محددًا بجوعي بعد الآن.”
“من يحتاج إلى قطيع عندما يمكنك الحصول على القوة؟ ما الفائدة من إضاعة الوقت في الحصول على قطع أثرية من الحدادة عندما يمكنني ببساطة أخذها من أيدي أعدائي الذين سقطوا؟” قالت كورغ بابتسامة مجنونة على وجهها، تظهر صفوفًا عديدة من أسنان تشبه أسنان سمك القرش.
“أراهن أنني لم أفعل ذلك!” أجابت بايترا، مما أصاب شبيهتها بالصدمة. لم يستطع كورغ أن يصدق أن مجرد نسخة قد طورت قوة إرادة قوية لدرجة أنها تستطيع بسهولة غزو عقل كورغ.
“أما بالنسبة للقب الخاص بي، فلا تقلق. سأقوم بتطهير موغار في مصنع الفوضى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأعلمك درسًا، آمل أن تعلمه بدورك لأشخاص آخرين من البغضاء. لا تقلل أبدًا من شأن خصمك. كنت تعلم أن استنساخك من المؤكد أنه سيستعيد معظم ذكرياتك، ومع ذلك، هاجمته بشكل أعمى. كان هذا أكثر من غباء.”
“كم من الوقت قضيتيه هناك؟” سأل كورغ. لم يبق منها سوى رأسها وجزء من صدرها. سيستغرق الأمر شهورًا للتعافي من إصاباتها دون ارتكاب إبادة جماعية.
“لقد غيرت رأيي. لا تتردد في أكلها.” فتحت زيناجروش يدها وحررت بايترا من سجنها الحجري.
“يا إلهي، أنا لم أعد وحشًا بعد الآن.” قالت بصوت عالٍ.
“ماذا؟” سأل كل من الأصلي والمستنسخ في انسجام تام.
“لقد أخبرتك ألا تقلل من شأن خصمك، وفي هذه الحالة أنا. لا فائدة من وجود أحمق متعطش للسلطة في القضية. لم أهدف أنا ولا السيد أبدًا إلى تدمير موغار.
وبسبب ذلك، كان عنصر الضوء يهاجم جسدها الفوضوي باستمرار، ويحوله إلى طاقة ظلام أيضًا. كان سحر الضوء الذي يتدفق عبر جرحها المفتوح مثل السم، مما أدى إلى استنزاف قوتها بمعدل ينذر بالخطر.
صرخت كورغ من الألم عندما أدركت أنها وقعت في فخ. لم تجعل مجموعة الضوء سحر الفوضى عديم الفائدة فحسب، بل جعلت أيضًا عنصر الضوء يتسرب إلى كل شيء داخل مباني التشكيل.
“يريد السيد فقط أن يجعل الجنس البشري أفضل، بينما أنا راضٍ بالتحرر من سلاسل القدر. بما أنك من المؤكد أنك ستكون مشكلة في المستقبل، فقد يكون من الأفضل أن أعتني بك الآن في حالتك الضعيفة.” أومأت زيناجروش برأسها لبيترا لاستئناف هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استغرق الأمر من بايترا الكثير من الوقت والجهد لسرقة ما يكفي من البلورات من المناجم لدعم مجموعة الانعكاس الخاصة بها، لكن الأمر كان يستحق ذلك.
هاجمت الرايجو جسد كورغ المكسور للمرة الأخيرة، وطعنت البغيض بقرونها قبل أن تمتص جوهر الحياة الخاص بنسختها. انبعث ضوء ساطع من جسد بايترا عندما اندمج القلبان الأسودان في قلب واحد.
“من يحتاج إلى قطيع عندما يمكنك الحصول على القوة؟ ما الفائدة من إضاعة الوقت في الحصول على قطع أثرية من الحدادة عندما يمكنني ببساطة أخذها من أيدي أعدائي الذين سقطوا؟” قالت كورغ بابتسامة مجنونة على وجهها، تظهر صفوفًا عديدة من أسنان تشبه أسنان سمك القرش.
“حتى لو كانت بنصف ذكائي فقط، فلا يمكنها أن تمنحني هذه الميزة بدون سبب.”
إذا كان مفتاح شكلها الجديد بالنسبة لـ زيناجروش هو امتصاص نواة الضوء المقابلة لـ ترول، فإن بيترا كانت حيوية العفريت. مع كل جيل، أصبحوا أكثر مقاومة لطاقة الفوضى التي ولدوا بها حتى أصبح كل من نواتهم وأجسادهم قادرين على التعايش معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأعلمك درسًا، آمل أن تعلمه بدورك لأشخاص آخرين من البغضاء. لا تقلل أبدًا من شأن خصمك. كنت تعلم أن استنساخك من المؤكد أنه سيستعيد معظم ذكرياتك، ومع ذلك، هاجمته بشكل أعمى. كان هذا أكثر من غباء.”
لم تعد بايترا مجرد كائن بغيض، بل أصبحت الآن هجينًا مثاليًا. أصبح شكلها البشري وشكل رايجو الآن متطابقين تقريبًا مع مظهرهما الأصلي. نظرت بايترا إلى شكلها العاري، وهي تمشط شعرها الفضي بأصابعها.
“يا إلهي، أنا لم أعد وحشًا بعد الآن.” قالت بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما استعادت المزيد من ذكرياتها وحكمتها الأصلية، كلما ازدادت قوة الرابطة النفسية بينهما. كانت تعلم أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يطاردها البغيض الذي ولدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات