قرارات صعبة الجزء الاول
الفصل 649 قرارات صعبة الجزء الأول
لم يكن ليث يفضل أحدًا على الآخر وأطاع أوامره. كانت الأستاذة كاهو هي اختياره الأول لأنها كانت الأصغر سنًا بين أقرانها وخبيرة اللغة. ثم جاء الأستاذ نيشال. كانت حالته سيئة مثل الآخرين، لكنه كان رئيس الحراس الوحيد في المجموعة، لذا افترض ليث أنه قد يحتاج إلى مساعدته.
بعد إنقاذهم، امتلك ليث القوة الكافية لإنقاذ أستاذ واحد فقط. كان اختياره بين الأستاذ إلكاس من اكاديمية جريفون النار، الذي كان أفضل في فك رموز لغة أودي، والأستاذة سيندرا، التي كانت ساحرة حرب.
لم تكن حالتها أفضل من حال ليث. كانت قوة حياتها هي التي يستخدمها الآن، وحتى بعد شرب المنشط وتناول بعض الطعام، كانت لا تزال بحاجة إلى الراحة للتعافي.
كانت جميع وسائل الحماية التي استخدمها عرق أودي ثقيلة الوزن، وكانت سيندرا قادرة على قتل العشرات من الأعداء بتعويذة واحدة. وكان البروفيسور فيستا من اكاديمية جريفون البيضاء هو العضو الأكثر عديم الفائدة في البعثة.
نظرت يوندرا إلى وجه ليث، فوجدت فيه التعاطف والشفقة، وأكثر من ذلك. شعرت وكأنها تحدق في عيني مخلوق قديم، مخلوق اختنقت مشاعره بغبار القرون والجروح الكثيرة التي لا تزال مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت سذاجة كاليل هي التي جلبت هذه الكارثة عليه وعلىّ أيضًا.” أجابت، وهي تنفجر في سعال عنيف لم تتمكن من كبتّه. لإنقاذ مساعدها الحبيب، أعطته الأستاذة العجوز كل شيء وأكثر.
بصرف النظر عن كونها مؤرخة، كانت أيضًا خبيرة في الكيمياء وفارسة سحرية. لم يكن الأول مهمًا للبعثة، بينما دمر الثاني بسبب تقدمه في السن.
كانت جميع وسائل الحماية التي استخدمها عرق أودي ثقيلة الوزن، وكانت سيندرا قادرة على قتل العشرات من الأعداء بتعويذة واحدة. وكان البروفيسور فيستا من اكاديمية جريفون البيضاء هو العضو الأكثر عديم الفائدة في البعثة.
“هذا الأمر متروك لك يا فلوريا. يمكن أن يكون كلاهما مفيدًا بطريقته الخاصة ومعدل بقائهما متطابقًا.” قال ليث. كان يلهث وكان تنفسه غير منتظم. كان استخدام سحر الشفاء من المستوى الرابع مرات عديدة دون تنشيط أمرًا مرهقًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حدث هذا؟ لقد حاربت هذا الشيء، وعالجت الناس، ومع ذلك تبدو مذهلاً.”
“الحمد لله أن كويلا لا تزال فاقدة للوعي. كانت ستبكي بشدة لأنها تعلم أن فيستا العجوز الوديع سيموت.” فكرت فلوريا.
“ثم أنقذ إلكاس. حتى الآن، كل التهديدات التي واجهناها تتطلب ذكاءً أكثر من قوة العضلات، ناهيك عن أن مساهمة سيندرا في الحملة أقل أهمية مقارنة بمساهمة إلكاس.”
بعد إنقاذهم، امتلك ليث القوة الكافية لإنقاذ أستاذ واحد فقط. كان اختياره بين الأستاذ إلكاس من اكاديمية جريفون النار، الذي كان أفضل في فك رموز لغة أودي، والأستاذة سيندرا، التي كانت ساحرة حرب.
لم تكن حالتها أفضل من حال ليث. كانت قوة حياتها هي التي يستخدمها الآن، وحتى بعد شرب المنشط وتناول بعض الطعام، كانت لا تزال بحاجة إلى الراحة للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهى ليث، كان كل من فلوريا وهو على وشك الإغماء.
“هل من المستحيل إنقاذهما؟” سألت. هز ليث رأسه ردًا على ذلك.
“لهذا السبب أريد التقاعد ولهذا السبب اقتربت منك. أريد شخصًا يخفف عني عبء إرثي السحري. والأهم من ذلك كله، أعلم أنك تستطيع استخدام سحر التجديد. من فضلك، أعطني قوتي مرة أخرى! أتوسل إليك.
كان صوتها مليئًا بالندم بينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء ليث، وتحدقان في رؤى كل أخطائها الماضية. ندمت يوندرا الآن على العديد من الأشياء وتمنت لو أنها اتخذت خيارات مختلفة في حياتها.
“ثم أنقذ إلكاس. حتى الآن، كل التهديدات التي واجهناها تتطلب ذكاءً أكثر من قوة العضلات، ناهيك عن أن مساهمة سيندرا في الحملة أقل أهمية مقارنة بمساهمة إلكاس.”
بصرف النظر عن كونها مؤرخة، كانت أيضًا خبيرة في الكيمياء وفارسة سحرية. لم يكن الأول مهمًا للبعثة، بينما دمر الثاني بسبب تقدمه في السن.
بصرف النظر عن كونها مؤرخة، كانت أيضًا خبيرة في الكيمياء وفارسة سحرية. لم يكن الأول مهمًا للبعثة، بينما دمر الثاني بسبب تقدمه في السن.
عندما انتهى ليث، كان كل من فلوريا وهو على وشك الإغماء.
“هل من المستحيل إنقاذهما؟” سألت. هز ليث رأسه ردًا على ذلك.
“لماذا لم تطلبي من موروك أن يساهم؟” سأل، سعيدًا لأن سولوس كانت قادرًا على المراقبة وأن الأمر لن يستغرق سوى بضع أنفاس للتعافي في حالة حدوث شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأنه متعب بالفعل من كل عمليات الشفاء التي قام بها. نحتاج على الأقل إلى شخص واحد قادر على الوقوف كحارس بينما نرتاح.” نامت فلوريا في اللحظة التي أنهت فيها شرحها.
“لأنه متعب بالفعل من كل عمليات الشفاء التي قام بها. نحتاج على الأقل إلى شخص واحد قادر على الوقوف كحارس بينما نرتاح.” نامت فلوريا في اللحظة التي أنهت فيها شرحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن حالتها أفضل من حال ليث. كانت قوة حياتها هي التي يستخدمها الآن، وحتى بعد شرب المنشط وتناول بعض الطعام، كانت لا تزال بحاجة إلى الراحة للتعافي.
اتبع ليث خطاها بعد استخدام التنشيط لاستعادة نصف قوته، فقط ليكون آمنًا. لحسن الحظ، كانت جميع المصفوفات لا تزال قائمة حيث كان البروفيسور نيشال على قيد الحياة وبصحة جيدة. كانت مهمة الحراسة التي قام بها موروك جحيمية بسبب إرهاقه ولكنها كانت آمنة نسبيًا.
كان الأساتذة يعرفون بعضهم البعض منذ سنوات وحتى لو كانوا متنافسين، فإنهم ما زالوا يحترمون المنافسة. علاوة على ذلك، فإن رؤية ساحر مخضرم يموت ملأ قلوبهم بسهولة بالخوف من أن يكونوا التاليين الذين يسقطون.
عندما استيقظ ليث، كانت الأخبار السيئة تنتظر الناجين من فريق البعثة. فقد مات الأستاذان فيستا وسيندرا، وكذلك نيللا، مساعدة الأستاذ كاهو. وذرفت دموع كثيرة، إما بسبب الصدمة أو لفقدان أصدقاء أعزاء.
كان الأساتذة يعرفون بعضهم البعض منذ سنوات وحتى لو كانوا متنافسين، فإنهم ما زالوا يحترمون المنافسة. علاوة على ذلك، فإن رؤية ساحر مخضرم يموت ملأ قلوبهم بسهولة بالخوف من أن يكونوا التاليين الذين يسقطون.
الفصل 649 قرارات صعبة الجزء الأول
كان راينر يبكي مثل الحمل المرسل إلى المسلخ.
كان صوتها مليئًا بالندم بينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء ليث، وتحدقان في رؤى كل أخطائها الماضية. ندمت يوندرا الآن على العديد من الأشياء وتمنت لو أنها اتخذت خيارات مختلفة في حياتها.
“لماذا لم تطلبي من موروك أن يساهم؟” سأل، سعيدًا لأن سولوس كانت قادرًا على المراقبة وأن الأمر لن يستغرق سوى بضع أنفاس للتعافي في حالة حدوث شيء آخر.
“أسهل رحلة يا صديقي! نحن نموت كالذباب. أستاذة يوندرا، من فضلك، أريد العودة إلى المنزل.”
الفصل 649 قرارات صعبة الجزء الأول
“إن العمل الميداني لا يمكن التنبؤ به، يا بني. لقد أتينا بحثًا عن اثار ووجدنا مجمعًا عسكريًا. لم يكن أحد ليتوقع هذه النتيجة، وإلا لكان الفريق قد تم تجميعه بشكل مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ ليث، كانت الأخبار السيئة تنتظر الناجين من فريق البعثة. فقد مات الأستاذان فيستا وسيندرا، وكذلك نيللا، مساعدة الأستاذ كاهو. وذرفت دموع كثيرة، إما بسبب الصدمة أو لفقدان أصدقاء أعزاء.
“لقد كانت سذاجة كاليل هي التي جلبت هذه الكارثة عليه وعلىّ أيضًا.” أجابت، وهي تنفجر في سعال عنيف لم تتمكن من كبتّه. لإنقاذ مساعدها الحبيب، أعطته الأستاذة العجوز كل شيء وأكثر.
كان صوتها مليئًا بالندم بينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء ليث، وتحدقان في رؤى كل أخطائها الماضية. ندمت يوندرا الآن على العديد من الأشياء وتمنت لو أنها اتخذت خيارات مختلفة في حياتها.
استعاد راينر هدوءه، وقام بإجراء تشخيص سريع لمعلمه.
“يا إلهي، أستاذة يوندرا، ماذا فعلت؟ لا تتكلمي، تحتاجين إلى الراحة.” أجبرها على الاستلقاء. وعلى الرغم من احتجاجاتها، أصبحت يوندرا الآن أضعف من طفلة وغير قادرة على النهوض دون مساعدة.
“هل من المستحيل إنقاذهما؟” سألت. هز ليث رأسه ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند التفكير في كلماته السابقة، شعر راينر وكأنه أحمق مغرور. ذهب بحثًا عن معالج وهو يلعن نفسه بسبب عجزه. كانت كويلا لا تزال نائمة، وكان الأساتذة لا يزالون ضعفاء، ولم يتبق سوى موروك أو ليث كخيار محتمل.
بعد إنقاذهم، امتلك ليث القوة الكافية لإنقاذ أستاذ واحد فقط. كان اختياره بين الأستاذ إلكاس من اكاديمية جريفون النار، الذي كان أفضل في فك رموز لغة أودي، والأستاذة سيندرا، التي كانت ساحرة حرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهى ليث، كان كل من فلوريا وهو على وشك الإغماء.
“إن الأستاذ يوندرا والحارس فيرهين على علاقة جيدة. يجب أن يكون على استعداد للمساعدة.” فكر راينر. صُدم الشاب عندما رأى ظهور الحارس.
لم تكن حالتها أفضل من حال ليث. كانت قوة حياتها هي التي يستخدمها الآن، وحتى بعد شرب المنشط وتناول بعض الطعام، كانت لا تزال بحاجة إلى الراحة للتعافي.
لم تلحق أي أضرار بفلوريا وموروك أيضًا، ولكن حتى بعد ثماني ساعات، ما زالت علامات الإرهاق بادية عليهما. كانت فلوريا شاحبة بعض الشيء، وكانت تعاني من انتفاخات تحت عينيها على الرغم من حصولها على قسط كبير من النوم.
“لهذا السبب أريد التقاعد ولهذا السبب اقتربت منك. أريد شخصًا يخفف عني عبء إرثي السحري. والأهم من ذلك كله، أعلم أنك تستطيع استخدام سحر التجديد. من فضلك، أعطني قوتي مرة أخرى! أتوسل إليك.
وبدلاً من ذلك، بدا ليث كشخص وصل للتو إلى هناك بعد إجازة استرخاء.
“كيف حدث هذا؟ لقد حاربت هذا الشيء، وعالجت الناس، ومع ذلك تبدو مذهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حدث هذا؟ لقد حاربت هذا الشيء، وعالجت الناس، ومع ذلك تبدو مذهلاً.”
كانت جميع وسائل الحماية التي استخدمها عرق أودي ثقيلة الوزن، وكانت سيندرا قادرة على قتل العشرات من الأعداء بتعويذة واحدة. وكان البروفيسور فيستا من اكاديمية جريفون البيضاء هو العضو الأكثر عديم الفائدة في البعثة.
“هل لديك سبب لإزعاجي أم أنك تغازلني فقط؟” كان ليث قد أعفى موروك من واجب الحراسة لفترة من الوقت، للسماح لزميله الحارس بالحصول على بعض النوم.
كان صوتها مليئًا بالندم بينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء ليث، وتحدقان في رؤى كل أخطائها الماضية. ندمت يوندرا الآن على العديد من الأشياء وتمنت لو أنها اتخذت خيارات مختلفة في حياتها.
“لا أستطيع أن أستمر في العيش مثل الأحمق العاجز، غير القادر على حماية حتى الشيء العزيز عليها أكثر من أي شيء آخر!”
لعن راينر في داخله وشرح له مدى سوء حالة يوندرا. لم يكن ليث ليصدق كلمة واحدة لولا الخوف الصادق الذي كان يستطيع رؤيته في عيني راينر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مستحيل. لقد قمت بفحصها بنفسي قبل الذهاب إلى النوم، ولكن إلقاء نظرة ثانية لن يضر. ابق هنا وإذا أحدث أي من الفخاخ التي نصبتها صوتًا واحدًا، اصرخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ راينر برأسه، وهو يحدق في الأنفاق أمامه، حيث كانت أفواهًا مفتوحة للعديد من الوحوش، جاهزة لإطلاق أهوال مجهولة عليه. كان خائفًا منهم، لكنه كان مرعوبًا من فكرة فقدان أقرب شيء إليه عائلته التي كان يمتلكها على الإطلاق، لذلك هدأ قلبه وأبقى أذنيه على الأرض.
لم يكن ليث يفضل أحدًا على الآخر وأطاع أوامره. كانت الأستاذة كاهو هي اختياره الأول لأنها كانت الأصغر سنًا بين أقرانها وخبيرة اللغة. ثم جاء الأستاذ نيشال. كانت حالته سيئة مثل الآخرين، لكنه كان رئيس الحراس الوحيد في المجموعة، لذا افترض ليث أنه قد يحتاج إلى مساعدته.
اكتشف ليث أن حالة يوندرا كانت أسوأ مما وصفه راينر. كانت قوة حياتها في حالة من الفوضى لدرجة أنه احتاج إلى استخدام تعويذتي الماسح والإزميل من المستوى الخامس لتثبيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى، فتحت عينيها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ ليث، كانت الأخبار السيئة تنتظر الناجين من فريق البعثة. فقد مات الأستاذان فيستا وسيندرا، وكذلك نيللا، مساعدة الأستاذ كاهو. وذرفت دموع كثيرة، إما بسبب الصدمة أو لفقدان أصدقاء أعزاء.
“ما الذي فعلته لتؤذي نفسك بهذا الشكل؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت سذاجة كاليل هي التي جلبت هذه الكارثة عليه وعلىّ أيضًا.” أجابت، وهي تنفجر في سعال عنيف لم تتمكن من كبتّه. لإنقاذ مساعدها الحبيب، أعطته الأستاذة العجوز كل شيء وأكثر.
“لقد فعلت ما كان ضروريًا بكل بساطة. كان راينر والمساعدون الآخرون بحاجة إلى المساعدة. لولا هذا الجسد القديم، لكانت نيللا المسكينة لا تزال على قيد الحياة. لقد انهارت قبل أن أعالجها.” تنهدت يوندرا.
لم تكن حالتها أفضل من حال ليث. كانت قوة حياتها هي التي يستخدمها الآن، وحتى بعد شرب المنشط وتناول بعض الطعام، كانت لا تزال بحاجة إلى الراحة للتعافي.
“لقد كان ذلك غبيًا منك، لقد كاد أن يكلفك حياتك.”
“كانت نيللا في العشرين من عمرها بالكاد! حياتها كلها أمامها بينما أهدرت حياتي. لقد أمضيت الكثير من الوقت في البحث عن السحر لدرجة أنني كدت أفقد عائلتي أكثر من مرة. قد يتعرف أطفالي على وجهي، لكنهم لا يعرفونني على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظ ليث، كانت الأخبار السيئة تنتظر الناجين من فريق البعثة. فقد مات الأستاذان فيستا وسيندرا، وكذلك نيللا، مساعدة الأستاذ كاهو. وذرفت دموع كثيرة، إما بسبب الصدمة أو لفقدان أصدقاء أعزاء.
كان صوتها مليئًا بالندم بينما كانت عيناها تنظران إلى ما وراء ليث، وتحدقان في رؤى كل أخطائها الماضية. ندمت يوندرا الآن على العديد من الأشياء وتمنت لو أنها اتخذت خيارات مختلفة في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لهذا السبب أريد التقاعد ولهذا السبب اقتربت منك. أريد شخصًا يخفف عني عبء إرثي السحري. والأهم من ذلك كله، أعلم أنك تستطيع استخدام سحر التجديد. من فضلك، أعطني قوتي مرة أخرى! أتوسل إليك.
عند التفكير في كلماته السابقة، شعر راينر وكأنه أحمق مغرور. ذهب بحثًا عن معالج وهو يلعن نفسه بسبب عجزه. كانت كويلا لا تزال نائمة، وكان الأساتذة لا يزالون ضعفاء، ولم يتبق سوى موروك أو ليث كخيار محتمل.
“لا أستطيع أن أستمر في العيش مثل الأحمق العاجز، غير القادر على حماية حتى الشيء العزيز عليها أكثر من أي شيء آخر!”
“أسهل رحلة يا صديقي! نحن نموت كالذباب. أستاذة يوندرا، من فضلك، أريد العودة إلى المنزل.”
“يا إلهي، أستاذة يوندرا، ماذا فعلت؟ لا تتكلمي، تحتاجين إلى الراحة.” أجبرها على الاستلقاء. وعلى الرغم من احتجاجاتها، أصبحت يوندرا الآن أضعف من طفلة وغير قادرة على النهوض دون مساعدة.
نظرت يوندرا إلى وجه ليث، فوجدت فيه التعاطف والشفقة، وأكثر من ذلك. شعرت وكأنها تحدق في عيني مخلوق قديم، مخلوق اختنقت مشاعره بغبار القرون والجروح الكثيرة التي لا تزال مفتوحة.
“هل من المستحيل إنقاذهما؟” سألت. هز ليث رأسه ردًا على ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات