كل شيء واحد الجزء الثالث
الفصل 647 كل شيء واحد الجزء الثالث
طار ليث فوق المباني الزرقاء في كولا، لكنه ابتعد عن السقف. لقد أثبت المخلوق الفطري بالفعل قدرته على التلاعب بالأرض وكانت المعركة غير عادلة بالفعل.
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
“لا أستطيع استخدام النار إلا إذا أردت تكرار خطأ كاليل. فالأرض لن تسحق ليث إلا إذا سحقته(لا اعرف المقصد من المترجم الانكليزي ربما المقصد هوه اذا استخدمت تعويذة الارض سأسحق ليث قبل المخلوق)، وينطبق الأمر نفسه على الظلام. أنا لست معالجًة لذا لا يمكنني مساعدة المصابين. ما هي العناصر التي يمكنني العمل معها بأمان؟ الهواء والماء.” فكرت فلوريا.
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
فجأة، ظهرت فكرة في ذهنها. كانت فكرة خطيرة ومن المرجح أن تأتي بنتائج عكسية، لكن فلوريا تعلمت من والدها أنها يجب أن تقاتل بالخيارات المتاحة لها، وليس بالخيارات التي قد ترغب فيها.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
ندمت على عدم تعلمها تعويذة واحدة من تعويذات ساحر الحرب من المستوى الرابع، فأطلقت وابلًا من تعويذة المستوى الثالث، قضمة الصقيع. لم يتمكن السحرة المزيفون من تضخيم قوة تعويذة أقل من المستوى الخامس حسب الرغبة، لذا كان على فلوريا تعويض نقص الجودة بالسرعة والكمية.
“أكره أن أطلب منك هذا بعد كل المتاعب التي واجهناها للهروب من ذلك السجن الحي، ولكنني أحتاج منك العودة إلى بطن الوحش. مجازيًا بالطبع. لا أستطيع العثور على أي شيء من هنا، لذا إذا كنت محقًا، فإن الجراثيم الفاسدة موجودة في مكان أعمق داخل كولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الجراثيم التسلل عبر الشقوق في الصخرة التي تشكلت حديثًا، لكن سحر الظلام قتلها بسرعة أكبر مما يمكنها التقدم. ثم حاول المخلوق التغلب على سيطرة فلوريا بسحره الأرضي، لكن سحر المستوى الخامس سمح لها بغرس إرادتها داخل تعويذتها.
ضربت موجة متجمدة تلو الأخرى كتلة الجراثيم الحية المحيطة بليث، مما أدى إلى تقييد حركتهم وجعل أولئك الذين يقتربون ليحلوا محل الكتلة المفقودة بسبب هالة ليث المظلمة يسقطون على الأرض.
أصبح القفص الفطري أرق مع مرور كل ثانية حيث تجمدت طبقاته الخارجية وامتصت الطبقات الداخلية بفعل سحر الظلام. تمكن ليث من الهروب بإطلاق دفعة مفاجئة من هالته التي تناثرت بقايا المخلوق بعيدًا بينما منعت وابل التعويذات المستمر من فلوريا الجراثيم من اتخاذ شكل مادي مرة أخرى.
فجأة، ظهرت فكرة في ذهنها. كانت فكرة خطيرة ومن المرجح أن تأتي بنتائج عكسية، لكن فلوريا تعلمت من والدها أنها يجب أن تقاتل بالخيارات المتاحة لها، وليس بالخيارات التي قد ترغب فيها.
“لماذا لم تفعلي ذلك في وقت سابق؟” سأل ليث بينما كان يطير إلى جانبها.
“إذا عاش شيء بهذا الحجم لفترة طويلة واحتفظ بهذه الكتلة الضخمة، فلا بد أن أودي قد ترك له الكثير من الطعام. الطعام بالإضافة إلى الكثير من الماء….”
“لأنني كنت خائفة من أن يحدث شيء كهذا!” في اللحظة التي توقفت فيها عن القذف لالتقاط أنفاسها، اندلعت الجراثيم من الجليد وبدأت تتكاثر بمعدل مرعب.
سحره الخاص لم يكن ليؤذيه ولا سولوس، في حين أنه كان من شأنه أن يحرق المخلوق الفطري كما لو كان ورقة ألقيت في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، هبط ليث للتو على المكان الذي حددته سولوس. استحضر تعويذته من المستوى الخامس، غروب الشمس. وقد أدت هذه التعويذة إلى توليد كرة من النيران المشبع بالظلام حوله لتكون بمثابة موقفه الأخير.
“إذا عاش شيء بهذا الحجم لفترة طويلة واحتفظ بهذه الكتلة الضخمة، فلا بد أن أودي قد ترك له الكثير من الطعام. الطعام بالإضافة إلى الكثير من الماء….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدته!”، قالت سولوس. “نفس توقيع الطاقة لكنه عالق تحت الأرض. أمام المبنى الثالث على يسارك.”
انهارت كويلا بمجرد أن تأكدت من أن مرضاها على قيد الحياة، ولم يمض وقت طويل قبل ذلك. ولعنت يوندرا شيخوختها. لم يعد لديها الكثير من القدرة على التحمل ولم تكن كويلا في حال أفضل من ضحايا الجراثيم.
“اجعل المشكلة أكبر.” أكمل ليث الجملة نيابة عنها.
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
“شكرًا لمساعدتك يا فلوري. أيضًا، من فضلك لا تغضبي مني!” ثم ألقى بكل جهودها في سلة المهملات من خلال الاندفاع بأقصى سرعة ضد سحابة الجراثيم التي أصبحت الآن كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت كولا بالكامل عن بصرها.
“لقد كانت على علم بالمخاطر ومع ذلك استخدمت الماء على أي حال. كيف يمكنها أن تثق بي إلى هذا الحد حتى أنها راهنت بحياتها على أن أجد طريقة للتغلب على هذا الأمر؟” فكر ليث.
“أكره أن أطلب منك هذا بعد كل المتاعب التي واجهناها للهروب من ذلك السجن الحي، ولكنني أحتاج منك العودة إلى بطن الوحش. مجازيًا بالطبع. لا أستطيع العثور على أي شيء من هنا، لذا إذا كنت محقًا، فإن الجراثيم الفاسدة موجودة في مكان أعمق داخل كولا.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
كانت موجات المد من الجراثيم تحيط بليث من جميع الجهات. لم يتمكنوا من مواكبة سرعته ولكن لم تكن هناك حاجة لذلك. كان المخلوق يجمع كل كتلته ببطء، ويغلق كل الطرق الممكنة للخروج بجدران حية مصنوعة من الجراثيم المختلطة بالتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أكره أن أطلب منك هذا بعد كل المتاعب التي واجهناها للهروب من ذلك السجن الحي، ولكنني أحتاج منك العودة إلى بطن الوحش. مجازيًا بالطبع. لا أستطيع العثور على أي شيء من هنا، لذا إذا كنت محقًا، فإن الجراثيم الفاسدة موجودة في مكان أعمق داخل كولا.
انهارت كويلا بمجرد أن تأكدت من أن مرضاها على قيد الحياة، ولم يمض وقت طويل قبل ذلك. ولعنت يوندرا شيخوختها. لم يعد لديها الكثير من القدرة على التحمل ولم تكن كويلا في حال أفضل من ضحايا الجراثيم.
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
“لا أستطيع استخدام النار إلا إذا أردت تكرار خطأ كاليل. فالأرض لن تسحق ليث إلا إذا سحقته(لا اعرف المقصد من المترجم الانكليزي ربما المقصد هوه اذا استخدمت تعويذة الارض سأسحق ليث قبل المخلوق)، وينطبق الأمر نفسه على الظلام. أنا لست معالجًة لذا لا يمكنني مساعدة المصابين. ما هي العناصر التي يمكنني العمل معها بأمان؟ الهواء والماء.” فكرت فلوريا.
أصدر عقل ليث أنينًا قبل أن يقول:
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
“لا أستطيع استخدام النار إلا إذا أردت تكرار خطأ كاليل. فالأرض لن تسحق ليث إلا إذا سحقته(لا اعرف المقصد من المترجم الانكليزي ربما المقصد هوه اذا استخدمت تعويذة الارض سأسحق ليث قبل المخلوق)، وينطبق الأمر نفسه على الظلام. أنا لست معالجًة لذا لا يمكنني مساعدة المصابين. ما هي العناصر التي يمكنني العمل معها بأمان؟ الهواء والماء.” فكرت فلوريا.
“شكرًا لمساعدتك يا فلوري. أيضًا، من فضلك لا تغضبي مني!” ثم ألقى بكل جهودها في سلة المهملات من خلال الاندفاع بأقصى سرعة ضد سحابة الجراثيم التي أصبحت الآن كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت كولا بالكامل عن بصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
حتى الجراثيم التي أصابت أعضاء البعثة تخلت عن ضحاياها طواعية وحاولت لم شملها مع الجسم الرئيسي. لسوء حظهم، في اللحظة التي ابتعدوا فيها عن البشر، أطلقت فلورايا وكويلا ويوندرا وموروك نبضة مظلمة محتهم من على وجه موغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر عقل ليث أنينًا قبل أن يقول:
كان نصف المخلوق فقط يتبع ليث. وكان النصف الآخر مصممًا على عبور المدخل وتوجيه الضربة القاضية لفريق البعثة المشلول. وبعد ذلك، سيكون لديه كل الوقت للتركيز على آخر الغزاة الصامدين.
الفصل 647 كل شيء واحد الجزء الثالث
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
كانت موجات المد من الجراثيم تحيط بليث من جميع الجهات. لم يتمكنوا من مواكبة سرعته ولكن لم تكن هناك حاجة لذلك. كان المخلوق يجمع كل كتلته ببطء، ويغلق كل الطرق الممكنة للخروج بجدران حية مصنوعة من الجراثيم المختلطة بالتراب.
حاولت الجراثيم التسلل عبر الشقوق في الصخرة التي تشكلت حديثًا، لكن سحر الظلام قتلها بسرعة أكبر مما يمكنها التقدم. ثم حاول المخلوق التغلب على سيطرة فلوريا بسحره الأرضي، لكن سحر المستوى الخامس سمح لها بغرس إرادتها داخل تعويذتها.
كان نصف المخلوق فقط يتبع ليث. وكان النصف الآخر مصممًا على عبور المدخل وتوجيه الضربة القاضية لفريق البعثة المشلول. وبعد ذلك، سيكون لديه كل الوقت للتركيز على آخر الغزاة الصامدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدته!”، قالت سولوس. “نفس توقيع الطاقة لكنه عالق تحت الأرض. أمام المبنى الثالث على يسارك.”
علاوة على ذلك، لم يكن سحر الظلام ليميز بين الجراثيم وماناها. بل كان يلتهمهما معًا، مما منح فلوريا أفضلية في حرب شد الإرادة للسيطرة على الأرض المحيطة ببوابة المدينة.
على الجانب الآخر من البوابة، تحرك ليث بسرعة الرصاصة، مستخدمًا موجات من الطاقة المظلمة لإجبار العدو على فتح طريق له. وفي الوقت نفسه، ألغى بعض التعويذات التي كان لديه استعداد لاستخدامها وبدأ في نسج تعويذات جديدة أكثر ملاءمة للتعامل مع وضعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدته!”، قالت سولوس. “نفس توقيع الطاقة لكنه عالق تحت الأرض. أمام المبنى الثالث على يسارك.”
ضربت موجة متجمدة تلو الأخرى كتلة الجراثيم الحية المحيطة بليث، مما أدى إلى تقييد حركتهم وجعل أولئك الذين يقتربون ليحلوا محل الكتلة المفقودة بسبب هالة ليث المظلمة يسقطون على الأرض.
“هذه الخطة سيئة للغاية لأسباب عديدة.” فكر ليث. “كان ينبغي على أودي أن يأمر المخلوق بحماية الحاوية التي تحتوي على الجراثيم الفاسدة. كلما اقتربت، كلما أصبح المخلوق أكثر تركيزًا علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح القفص الفطري أرق مع مرور كل ثانية حيث تجمدت طبقاته الخارجية وامتصت الطبقات الداخلية بفعل سحر الظلام. تمكن ليث من الهروب بإطلاق دفعة مفاجئة من هالته التي تناثرت بقايا المخلوق بعيدًا بينما منعت وابل التعويذات المستمر من فلوريا الجراثيم من اتخاذ شكل مادي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان من شأنه أن يساعدني من ناحية على فهم مدى قربي من وجهتي، فمن المرجح أيضًا من ناحية أخرى أنه بمجرد أن أصبح علامتها الوحيدة، فإن الأمور ستصبح أكثر صعوبة.”
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
طار ليث فوق المباني الزرقاء في كولا، لكنه ابتعد عن السقف. لقد أثبت المخلوق الفطري بالفعل قدرته على التلاعب بالأرض وكانت المعركة غير عادلة بالفعل.
تم فصل قفاز سولوس عن ذراع ليث، باستخدام التنشيط للتأكد من عدم وجود فخاخ أو مصفوفات مخفية بينما ملأ ليث مساحة 10 أمتار (33 قدمًا) حول نفسه باللهب الأسود.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
كانت موجات المد من الجراثيم تحيط بليث من جميع الجهات. لم يتمكنوا من مواكبة سرعته ولكن لم تكن هناك حاجة لذلك. كان المخلوق يجمع كل كتلته ببطء، ويغلق كل الطرق الممكنة للخروج بجدران حية مصنوعة من الجراثيم المختلطة بالتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت الجراثيم التسلل عبر الشقوق في الصخرة التي تشكلت حديثًا، لكن سحر الظلام قتلها بسرعة أكبر مما يمكنها التقدم. ثم حاول المخلوق التغلب على سيطرة فلوريا بسحره الأرضي، لكن سحر المستوى الخامس سمح لها بغرس إرادتها داخل تعويذتها.
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
“لماذا لم تفعلي ذلك في وقت سابق؟” سأل ليث بينما كان يطير إلى جانبها.
طار ليث فوق المباني الزرقاء في كولا، لكنه ابتعد عن السقف. لقد أثبت المخلوق الفطري بالفعل قدرته على التلاعب بالأرض وكانت المعركة غير عادلة بالفعل.
لقد أمضى المخلوق قرونًا محاصرًا داخل كولا، وليس لديه ما يفعله سوى الأكل والتكاثر وتطوير مهاراته.
“لماذا لم تفعلي ذلك في وقت سابق؟” سأل ليث بينما كان يطير إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وجدته!”، قالت سولوس. “نفس توقيع الطاقة لكنه عالق تحت الأرض. أمام المبنى الثالث على يسارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، هبط ليث للتو على المكان الذي حددته سولوس. استحضر تعويذته من المستوى الخامس، غروب الشمس. وقد أدت هذه التعويذة إلى توليد كرة من النيران المشبع بالظلام حوله لتكون بمثابة موقفه الأخير.
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح القفص الفطري أرق مع مرور كل ثانية حيث تجمدت طبقاته الخارجية وامتصت الطبقات الداخلية بفعل سحر الظلام. تمكن ليث من الهروب بإطلاق دفعة مفاجئة من هالته التي تناثرت بقايا المخلوق بعيدًا بينما منعت وابل التعويذات المستمر من فلوريا الجراثيم من اتخاذ شكل مادي مرة أخرى.
حتى الجراثيم التي أصابت أعضاء البعثة تخلت عن ضحاياها طواعية وحاولت لم شملها مع الجسم الرئيسي. لسوء حظهم، في اللحظة التي ابتعدوا فيها عن البشر، أطلقت فلورايا وكويلا ويوندرا وموروك نبضة مظلمة محتهم من على وجه موغار.
انهارت كويلا بمجرد أن تأكدت من أن مرضاها على قيد الحياة، ولم يمض وقت طويل قبل ذلك. ولعنت يوندرا شيخوختها. لم يعد لديها الكثير من القدرة على التحمل ولم تكن كويلا في حال أفضل من ضحايا الجراثيم.
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
“اجعل المشكلة أكبر.” أكمل ليث الجملة نيابة عنها.
في هذه الأثناء، هبط ليث للتو على المكان الذي حددته سولوس. استحضر تعويذته من المستوى الخامس، غروب الشمس. وقد أدت هذه التعويذة إلى توليد كرة من النيران المشبع بالظلام حوله لتكون بمثابة موقفه الأخير.
“سأتوقف لكسب الوقت، وأنت اعتني بالحاوية.” قال.
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
تم فصل قفاز سولوس عن ذراع ليث، باستخدام التنشيط للتأكد من عدم وجود فخاخ أو مصفوفات مخفية بينما ملأ ليث مساحة 10 أمتار (33 قدمًا) حول نفسه باللهب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحره الخاص لم يكن ليؤذيه ولا سولوس، في حين أنه كان من شأنه أن يحرق المخلوق الفطري كما لو كان ورقة ألقيت في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات