فشل تام
الفصل 549 فشل تام
“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.
هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومما زاد الطين بلة ، أن هؤلاء القرود المثارون واقتحاماتهم قد أفصحوا عن موقع المختبر. حتى لو لم يحدث هذا ، فإن شخصاً غبياً وأعمى وأصماً فقط من سيفوت كل تلك الألعاب النارية. أنا بحاجة إلى الخروج من هنا.”
“ماذا؟ بحق الآلهة لا. هذا من شأنه أن يجعلني أحمقاً صالحاً. إن هذا مجرد أثر جانبي لاستهلاكي الكثير من الجان المزيفين. سيتلاشى في الوقت المناسب. أنا أو من الأفضل ، كنت إنساناً.” مشى زولغريش إلى الجهاز ، مبدداً الحاجز الذي يلفه بإشارة من يده.
“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”
بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
لقد أفسد يوزموغ و دان كاه المضخم إلى الأبد ، ولم يمتلك زولغريش أية طريقة لتعديل عبثهما. أدى تدمير التحفة الأثرية إلى تحرير الأرواح المحاصرة داخل كرات الدخان التي دارت حولها ، في انتظار تزويدها بأجساد جديدة.
أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.
“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عينيه بدا الفضاء الذي يشغله المضخم وكأنه ثقب أسود ينهار على نفسه. بدون سحبه المستمر ، تحررت أرواح المخلوقات المسجونة داخل المجمع تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية تمكن عدد قليل فقط من المغادرة ، ولكن مع اختفاء الثقب الأسود ، هربت المزيد والمزيد من الأرواح من قبضته حتى بدأ وابل من الشهب أعمى ليث تقريباً. إلا إنه لم يمتلك الوقت لتقدير عرض الضوء ، ولا التساؤل عن سبب شعوره بمشاعر النفوس العابرة بينما لم تستطع سولوس.
ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.
تماماً كالدوقة في حفلة عيد ميلاد جيرني.
“حارس الأحراش فيرهين ، هل تسمعني؟” ظهر هولوغرام العميد فورغ.
‘رباه! تلك المرأة هي ساحرة موت أيضاً. لا شك بأن هذا هو ما يحدث عندما تحطم مجالهم. السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا عرف أفراد العائلة المالكة بهوية الدوقة الحقيقية ، ولو هذا هو الحال ، فكيف يتعاملون مع النبلاء الذين يعيشون تحت حكمهم.’ فكر ليث.
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه كارثة.” تنهد زولغريش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 549 فشل تام
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
“إنه أكبر فشل في مسيرتي.” بات غضبه ملموساً تقريباً وأصبحت تيارات المانا التي يبعثها عنيفة جداً لدرجة أن رؤية الموت توقفت عن إظهار وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’
“ومما زاد الطين بلة ، أن هؤلاء القرود المثارون واقتحاماتهم قد أفصحوا عن موقع المختبر. حتى لو لم يحدث هذا ، فإن شخصاً غبياً وأعمى وأصماً فقط من سيفوت كل تلك الألعاب النارية. أنا بحاجة إلى الخروج من هنا.”
أعاد زولغريش قوة مختبره ، مما جعل رؤية الحياة وإحساس المانا عديما الجدوى مرة أخرى.
“حول دفعتي…” لم يحب ليث تطور مسار الأحداث المفاجئ هذا. أضحى ساحر الموت في عجلة من أمره ، حيث قام بإدارة الكثير من الرافعات والضغط على المزيد من الأزرار على اللوحات الثلاثية الأبعاد المختلفة التي ظهرت فوق الأكوار المختلفة.
ازدادت كمية المانا في الهواء سماكة في الثانية ، مما جعلت جلد ليث يرتعش.
قام ليث بتخزين كور الأدمنت و انتقل بعيداً. عندها فقط سمح لنفسه أن يبتسم. لقد أعطى زولغريش جميع التحف الأثرية التي أدرجها ، لكن يوزموغ امتلك المزيد مسبقاً.
“نعم ، نعم. لم أنس. عادة سأعطيك جولة في خزانتي وأسمح لك باختيار مكافأة من اختيارك في حدود المعقول. لسوء الحظ ليس لدي الكثير من الوقت. أنت حارس أحراش ، أليس كذلك؟” سأل زولغريش.
الفصل 549 فشل تام
أومأ ليث برأسه. لو حتى راتباك تعرّف على زيه العسكري ، سواء كان مختلاً أم لا ، فلا بد أن يتعرف زولغريش عليه أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يعني أن الجيش بأكمله يعرف عن هذا المكان. سوف يداهمون هذا المكان في غضون ساعات بينما سأحتاج إلى شهور لأخذ كل شيء معي.”
“لقد ضعفت ونفدت المانا مني تقريباً. ستكفي بعض الضربات لتدمير شكلي الجسدي ، وبعد أن أبتعد عن مجالي لفترة طويلة ، لا أعرف كم من الوقت سأستغرقه للعودة لقوتي الكاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.
هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.
“ماذا عني؟” رفض ليث تغيير الموضوع.
“نعم بالتأكيد.” ضغط زولغريش على زر آخر وتحولت الواجهة ثلاثية الأبعاد من اللون الأزرق الساطع إلى اللون الأحمر الغامق الوامض.
‘على الأقل حظيت سولوس ببعض الوقت لدراستها. المشكلة هي أنه بصرف النظر عن المرآة ، ليست لدي أية فكرة عن عملها.’ فكر ليث.
“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.
“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه الكور الوحيد غير الملوث ، وبعد أن جمعت أثمن متعلقاتي ، لم تتبق لي مساحة داخل عناصر الأبعاد خاصتي لتخزين شيء ضخم للغاية. سيكون تدميره مضيعة.”
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.
“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرجها زولغريش بذاكرة خارقة لشخص غير قادر على تذكر اسم ليث بشكل صحيح ولو مرة واحدة.
“إنه أدمنت خالص.” وضع ليث يده على الطاولة الفضية الضخمة ، وشعر أن المانا تتدفق عبرها دون مواجهة أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم بالتأكيد.” ضغط زولغريش على زر آخر وتحولت الواجهة ثلاثية الأبعاد من اللون الأزرق الساطع إلى اللون الأحمر الغامق الوامض.
‘على الأقل حظيت سولوس ببعض الوقت لدراستها. المشكلة هي أنه بصرف النظر عن المرآة ، ليست لدي أية فكرة عن عملها.’ فكر ليث.
هذا أو الهروب في الوقت المناسب متظاهراً بعدم معرفة أي شيء عما يحدث. يجدر بليث أن يتعامل مع الأمر حسب ما يستجد من ظروف.
——————-
“امتلك هذا أيضاً.” سلم ليث الكرة الفضية. لا يزال قد اعتبر الأردواز القشيب أشبه بسلة المهملات مقارنةً بالتنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرجها زولغريش بذاكرة خارقة لشخص غير قادر على تذكر اسم ليث بشكل صحيح ولو مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
“ممحاتي! هذا اللقيط تجرأ حتى على سرقة لوازمي المكتبية. يمكنك الاحتفاظ بها. أنا أنتجها وأضيّعها بكميات كبيرة. يختفي هؤلاء التافهون الصغار وكأنهم يمتلكون عقلاً خاصاً بهم. الآن من الأفضل أن ترحل. المكان كله سوف ينفجر في أقل من دقيقة.”
ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.
قام ليث بتخزين كور الأدمنت و انتقل بعيداً. عندها فقط سمح لنفسه أن يبتسم. لقد أعطى زولغريش جميع التحف الأثرية التي أدرجها ، لكن يوزموغ امتلك المزيد مسبقاً.
“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.
‘سأعيد المرآة والكرة على أية حال. شاهد راتباك يوزموغ يستخدمهما. لم أستطع تحمل الشعور بالضيق ثم العيش وأنا أراقب ظهري من زولغريش.’
بعدها احتاج إلى ترنيمة قصيرة لإيقافه وأخرى أطول لجعل التعويذات المشبعة داخل حلقة الأدمنت تختل وتدمّر التحفة الأثرية. بمجرد اكتمال عملية الحدادة ، لا يمكن إعادتها.
‘الآن لديّ بلورة أرجوانية والكثير من المكونات التي أهدتني إياها الجنيات وكور الأدمنت! لدي كل ما يلزم لصنع تحفة فنية!’ فكر ليث.
“هذا يعني أن الجيش بأكمله يعرف عن هذا المكان. سوف يداهمون هذا المكان في غضون ساعات بينما سأحتاج إلى شهور لأخذ كل شيء معي.”
‘نعم ، للأسف ليست لدينا أية فكرة عما نصنعه.’ وأشارت سولوس. ‘إما أن نحصل على المخططات لشيء يستحق استخدام هذه الكنوز ، أو تحتاج إلى التوقف لبضع سنوات لتصميم مخطط خاص بنا وإجراء بعض الاختبارات. لدينا كتلة واحدة فقط من الأدمنت ، بعد كل شيء.’
ركزت عيناه على زولغريش الذي مات عدة مرات تحت تأثير رؤية الموت في غضون ثوان قليلة ، ولكن دائماً بنفس الطريقة. سيصير جسده هيكل عظمي متصدع قبل أن يصبح غبار.
‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.
كاد ليث أن يتحدث عن شيء ما بخصوص نسخة محسنة من البواب عندما لفتت تميمة الاتصال العسكرية انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حارس الأحراش فيرهين ، هل تسمعني؟” ظهر هولوغرام العميد فورغ.
“سيدي ، ماذا تفعل هنا؟” سأل ليث.
“بدلاً من تعرضي للسرقة ، أفضل تدمير كل شيء بنفسي!” لم يترك التصميم في صوته مجال للنقاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فقدنا إشارتك منذ حوالي نصف ساعة ، لذلك أرسلت مسؤولتك الحراس للتحقق من الوضع.”
‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.
‘التوقيت يتطابق مع الكمين. ربما منعت دروع المختبر التدخلات الخارجية.’ فكر ليث.
أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.
“آذان مدببة وجلد لامع. هل كنت حقاً جان عندما كنت على قيد الحياة؟” سأل ليث. تبقت أقل من عشرين دقيقة قبل أن يهدم الجيش المكان ، ولكن أثناء تعامله مع خالد مختل ، احتاج إلى اللباقة والفرصة ليطلعه على الأخبار السيئة.
“وجدوا جيشاً صغيراً ينتظرهم وكادوا يقتلون. أين أنت الآن؟”
“نعم ، إنه كذلك يا عزيزي بلواء. الآن أعطني التحف الأثرية التي امتلكها يوزموغ. إنها آخر دفعة صنعتها مع مساعدَيّ الخونة وهي لا تقدر بثمن. لا بد أنها…”
“خارج المجمع ، لماذا؟” قال ليث.
أطلقت جميعها عموداً صغيراً من النور يتجه نحو السماء ، ويملأ هواء المختبر القديم بشعور من الفرح. أطلق ليث غريزياً رؤية الموت ليشهد المشهد وهو يتكشف أمامه.
تمت تغطية إجابة فورغ بصوت هادر لزلزال جعل جزءاً من القمة المحطمة يغرق عدة مئات من الأمتار تحت مستوى سطح الأرض.
“بدون دان كاه و يوزموغ لا يمكنني صنع مضخم آخر. لقد ضيعت سنوات لبناء هذا المكان ، وسنوات أخرى لتجهيزه بكل الأدوات التي احتاجها ، وعقوداً لصنع هذا الشيء اللعين!”
——————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أفسد يوزموغ و دان كاه المضخم إلى الأبد ، ولم يمتلك زولغريش أية طريقة لتعديل عبثهما. أدى تدمير التحفة الأثرية إلى تحرير الأرواح المحاصرة داخل كرات الدخان التي دارت حولها ، في انتظار تزويدها بأجساد جديدة.
ترجمة: Acedia
“حول دفعتي…” لم يحب ليث تطور مسار الأحداث المفاجئ هذا. أضحى ساحر الموت في عجلة من أمره ، حيث قام بإدارة الكثير من الرافعات والضغط على المزيد من الأزرار على اللوحات الثلاثية الأبعاد المختلفة التي ظهرت فوق الأكوار المختلفة.
“يمكنك الاحتفاظ بكل ما تأخذه في طريقك لإنقاذي ، بالإضافة إلى أنني أريدك أن تحصل على هذا.” بتصفيقة من يديه وظهر كور بحالة ممتازة في منتصف الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
