الإنتقام الدموي 2
الفصل 548 الإنتقام الدموي 2
اشتعل غضبه بقوة لأنه وقع في خدعة ساحر الموت وسمح له بدفع الضباب الأسود للخلف. تجسد تاج مصنوع من طاقة العالم فوق رأسه وأصبحت قبضته أقوى حتى كسرت أصابع ساحر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ليث إلى ساعته. لا تزال هناك نصف ساعة قبل أن يبدأ الحراس الذين أرسلهم الجيش في هدم المجمع تحت الأرض. ليست لديه نية لإلغاء الهجوم. ليس حتى يتأكد من أن الشامان الأورك لم يعد هناك.
“هل يمكنك إيقاف تشغيل الجهاز؟” سأل ليث راتباك بينما يشير إلى المضخم.
هناك شيء غريب في توقيع طاقة شامان الأورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. يجب أن ننتظر السيد.”
فجأة أصبح دان كاه وحده وأضعف بكثير. بدون البلورة ، لم يستطع الاعتماد على طاقة العالم للشفاء من الجروح التي ألحقتها لمسة ساحر الموت القاتلة به ، ولا يمكنه استخدام إرادة أسلافه لتعزيز إرادته.
كان لديه ميزة المنزل أيضاً ، حيث كان من المفترض أن تسكن طاقات الموتى الأحياء في جسده. لسوء الحظ ، كان السجن الطويل الذي خضع له ساحر الموت والدعم الذي قدمته البلورة السحرية لـ دان كاه كافيين حتى في الحقل.
لعن ليث سوء حظه واستخدم الأردواز القشيب على الحاجز المحيط بالمضخم دون جدوى. تطلبت التعويذة الاتصال الجسدي للعمل وساحر الموت المصاب بجنون العظمة قد قام بحماية إبداعه عن قصد.
“حقاً؟” رد زولغريش بصوت متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
عمل التنشيط أيضاً بطريقة مماثلة ، لذا طريقة ليث الوحيدة لتمضية الوقت هي دراسة الجوهر المزيف للحواجز المختلفة حول المختبر ، على أمل أن تتمكن سولوس من إعادة إنتاجها لتحسين دفاعات شكل برجها.
لعن زولغريش داخله سوء حظه. على ما يبدو ، ما يفتقر إليه مساعده غير الراغب في المكر ، اختلقه بالغضب.
***
“بدونك سأظل أملك قبيلتي وأحلامي. لقد ذبحتهم جميعاً من أجل تجاربك واستعبدتني! إنك لست نعمة بل نقمة.” وبخ دان كاه.
كان زولغريش و دان كاه محبوسين في حضن مميت. لم يستطع أي منهما السماح للآخر بترك الآخر لأن طاقة اللاموت استمرت في التحرك ذهاباً وإياباً من جسديهما.
***
اختيار اللحظة الخاطئة لإبعاد الخصم سيعني فقدان الأمل في استعادة حريته. سينتهي الأمر بساحر الموت محبوس داخل جسم أدنى لهيكل عظمي إلى الأبد ، في حين أن شامان الأورك سيعود إلى حالته الساقطة.
نقلهما زولغريش إلى قاعة الانضباط ، حيث قتل دان كاه مراراً وتكراراً ليجبره على الخضوع. أمل في أن تمنحه كلماته والذكريات المروعة المرتبطة بمثل هذا المكان ميزة.
اختيار اللحظة الخاطئة لإبعاد الخصم سيعني فقدان الأمل في استعادة حريته. سينتهي الأمر بساحر الموت محبوس داخل جسم أدنى لهيكل عظمي إلى الأبد ، في حين أن شامان الأورك سيعود إلى حالته الساقطة.
ولزيادة الطين بلة ، سيُسحق تحت ثقل بلورته السحرية ويهزم دون أن تتاح له فرصة للرد.
فقط<=
لقد استطاع الحفاظ على البلورة مضغوطة على شكل حلقة فقط بفضل طاقة اللاموت التي تتدفق عبر جسده. لقد أعادت القوة التي امتلكتها سلالته قبل السقوط ومنحته قوة ساحر الموت اللاإنسانية.
“بدونك سأظل أملك قبيلتي وأحلامي. لقد ذبحتهم جميعاً من أجل تجاربك واستعبدتني! إنك لست نعمة بل نقمة.” وبخ دان كاه.
“هزم دان كاه السيد! كل اللاموتى لنفسه.” بقي راتباك بحكمة بالقرب من الباب وكذلك ليث. ومع ذلك ، بينما انسحب المخلوق الصغير بعيداً ، وقف ليث ثابتاً مع خطوات الاعوجاج جاهزة.
حتى لو بدا صغيراً ، فإن الخاتم يزن بالفعل أكثر من مائة كيلوغرام ، وهو شيء لا يستطيع رفعه بإصبع واحد فقط في شكله. كانت لعبة شد وجذب الإرادة متوازنة تماماً.
لقد انتهى ليث لتوه من دراسة الجوهر المزيف لجميع إبداعات ساحر الموت التي يستطيع وضع يديه عليها عندما فتحت خطوات الاعوجاج في منتصف المختبر.
لعن ليث سوء حظه واستخدم الأردواز القشيب على الحاجز المحيط بالمضخم دون جدوى. تطلبت التعويذة الاتصال الجسدي للعمل وساحر الموت المصاب بجنون العظمة قد قام بحماية إبداعه عن قصد.
استمد الأورك الشبيه بالجان قوته من الحقد الذي يحمله ضد ساحر الموت ومن أصداء الشامان السابقين الساكنين خاتمه. في اللحظة التي أدركوا فيها عقل ساحر الموت ، توقفوا عن مضايقة دان كاه وانضموا إلى جهوده ، بعد أن ظنوا خطأ زولغريش كعضو في العرق الشيطاني المخيف.
لم ينزعج ليث من أن زولغريش لم يتذكر اسمه بشكل صحيح ولا مرة واحدة ، بقدر قلقه من مضي الوقت الذي لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشكل البشري الذي خرج منه هو رجل طويل ذو أذنين مدببتين يرتدي رداء ساحر ذهبي. شكلت طاقة العالم المتراكمة داخل جسده تاجاً من المانا النقية فوق رأسه وجعلت بشرته تلمع وكأن إله النور نزل بين البشر.
على الرغم من جنونه الحالي ، فقد امتلك زولغريش إرادة لا تقهر لجميع أولئك الذين لم يضحوا فقط بمعظم إنسانيتهم من أجل سحر الموت ، ولكن أيضاً نجوا من الألم المعذب الذي تسبب فيه قطع جزء من روحهم وجوهرهم المانا.
اختيار اللحظة الخاطئة لإبعاد الخصم سيعني فقدان الأمل في استعادة حريته. سينتهي الأمر بساحر الموت محبوس داخل جسم أدنى لهيكل عظمي إلى الأبد ، في حين أن شامان الأورك سيعود إلى حالته الساقطة.
لم يتبق سوى بضع ثوان قبل أن يعودا إلى طريق مسدود. لذا ، بدلاً من إهدار التركيز في إلقاء تعويذة لا يستطيع السيطرة عليها ، استخدمه للإمساك بإصبع الأورك بقوة كافية لخلع الخاتم ورميه بعيداً.
كان لديه ميزة المنزل أيضاً ، حيث كان من المفترض أن تسكن طاقات الموتى الأحياء في جسده. لسوء الحظ ، كان السجن الطويل الذي خضع له ساحر الموت والدعم الذي قدمته البلورة السحرية لـ دان كاه كافيين حتى في الحقل.
“حقاً؟” رد زولغريش بصوت متعجرف.
تطلب استخدام السحر التركيز ، تركيز اضطر دان كاه إلى سحبه من معركة الإرادة ، تاركاً نفسه مكشوفاً. سمح الضباب الأسود الذي يمثل هيمنة ساحر الموت لنيران الأورك بالمرور ، مهاجماً إياها من الجانبين والخلف.
“علمت أنه لم يجدر بيّ منحك مثل هذه البلورة الضخمة ، أيها الكلب الناكر للجميل! من دوني ، لن تكون أفضل من وحش بري ، فقط قلق على بقائك!” قال ساحر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى تلك اللحظة بدت إرادة ساحر الموت مثل الضباب الأسود ، ببطء يبتلع كل شيء في طريقه ، في حين أن إرادة الأورك مثل النار التي تغذيها كراهيته وهي تلتهم الظلام في أعقابها.
“بدونك سأظل أملك قبيلتي وأحلامي. لقد ذبحتهم جميعاً من أجل تجاربك واستعبدتني! إنك لست نعمة بل نقمة.” وبخ دان كاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقلهما زولغريش إلى قاعة الانضباط ، حيث قتل دان كاه مراراً وتكراراً ليجبره على الخضوع. أمل في أن تمنحه كلماته والذكريات المروعة المرتبطة بمثل هذا المكان ميزة.
نظر ليث إلى ساعته. لا تزال هناك نصف ساعة قبل أن يبدأ الحراس الذين أرسلهم الجيش في هدم المجمع تحت الأرض. ليست لديه نية لإلغاء الهجوم. ليس حتى يتأكد من أن الشامان الأورك لم يعد هناك.
ومع ذلك ، فإن الأورك الشبيه بالجان لم يتوانى. على عكس توقعات زولغريش ، جاءت مناورته بنتائج عكسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
اختيار اللحظة الخاطئة لإبعاد الخصم سيعني فقدان الأمل في استعادة حريته. سينتهي الأمر بساحر الموت محبوس داخل جسم أدنى لهيكل عظمي إلى الأبد ، في حين أن شامان الأورك سيعود إلى حالته الساقطة.
حتى تلك اللحظة بدت إرادة ساحر الموت مثل الضباب الأسود ، ببطء يبتلع كل شيء في طريقه ، في حين أن إرادة الأورك مثل النار التي تغذيها كراهيته وهي تلتهم الظلام في أعقابها.
فقط<=
لعن زولغريش داخله سوء حظه. على ما يبدو ، ما يفتقر إليه مساعده غير الراغب في المكر ، اختلقه بالغضب.
الآن أصبحت النار في عقل دان كاه تياراً متدفقاً من النيران المركزة التي اخترقت الضباب الأسود ، مما أجبر زولغريش على ركبتيه. يستطيع دان كاه الشعور بطاقة اللاموت تتخلى عن ساحر الموت وتخضع لسيدها الجديد.
على الرغم من جنونه الحالي ، فقد امتلك زولغريش إرادة لا تقهر لجميع أولئك الذين لم يضحوا فقط بمعظم إنسانيتهم من أجل سحر الموت ، ولكن أيضاً نجوا من الألم المعذب الذي تسبب فيه قطع جزء من روحهم وجوهرهم المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علمت أنه لم يجدر بيّ منحك مثل هذه البلورة الضخمة ، أيها الكلب الناكر للجميل! من دوني ، لن تكون أفضل من وحش بري ، فقط قلق على بقائك!” قال ساحر الموت.
“لقد انتهيت أيها العجوز. ستقضي بقية حياتك الأبدية كعبد في منجمي!” ألقى دان كاه تعويذة الظلام المستوى الثالث التآكل. لقد استحضر ضباباً رقيقاً التهم ما تبقى من جسد زولغريش للقضاء عليه.
“حقاً؟” رد زولغريش بصوت متعجرف.
——————-
تطلب استخدام السحر التركيز ، تركيز اضطر دان كاه إلى سحبه من معركة الإرادة ، تاركاً نفسه مكشوفاً. سمح الضباب الأسود الذي يمثل هيمنة ساحر الموت لنيران الأورك بالمرور ، مهاجماً إياها من الجانبين والخلف.
لم ينزعج ليث من أن زولغريش لم يتذكر اسمه بشكل صحيح ولا مرة واحدة ، بقدر قلقه من مضي الوقت الذي لا يرحم.
تطلب استخدام السحر التركيز ، تركيز اضطر دان كاه إلى سحبه من معركة الإرادة ، تاركاً نفسه مكشوفاً. سمح الضباب الأسود الذي يمثل هيمنة ساحر الموت لنيران الأورك بالمرور ، مهاجماً إياها من الجانبين والخلف.
فقد دان كاه السيطرة على طاقة اللاموت وكذلك على تعويذته ، التي تلاشت إلى العدم.
“بغض النظر عن الشكل الذي تتخذه ، سيظل الأبله أحمق دائماً.” بات زولغريش يرتدي الآن رداء ساحر ذهبي فاخر. قد يُخلط بين وجهه ووجه إنسان إن لم يكن بسبب الضوء الأحمر المتمثل باللاموت وهو يحترق في عينيه عوضاً عن بؤبؤيه.
نظر ليث إلى ساعته. لا تزال هناك نصف ساعة قبل أن يبدأ الحراس الذين أرسلهم الجيش في هدم المجمع تحت الأرض. ليست لديه نية لإلغاء الهجوم. ليس حتى يتأكد من أن الشامان الأورك لم يعد هناك.
لقد انتهى ليث لتوه من دراسة الجوهر المزيف لجميع إبداعات ساحر الموت التي يستطيع وضع يديه عليها عندما فتحت خطوات الاعوجاج في منتصف المختبر.
ليظهر وكأنها هيكل عظمي أو جثة متعفنة أو تماماً كما كان لحظة وفاته ، هي مجرد مسألة اختيار لساحر الموت.
“الغضب في حد ذاته لا فائدة منه. علمت انه لو أغضبتك بما فيه الكفاية ، فستفعل شيئاً غبياً. بمجرد أن تحصل على ميزة ، يجب عليك تعزيزها هكذا!” إن زولغريش يدرك أنها مسألة وقت فقط قبل أن يتعافى دان كاه.
لم ينزعج ليث من أن زولغريش لم يتذكر اسمه بشكل صحيح ولا مرة واحدة ، بقدر قلقه من مضي الوقت الذي لا يرحم.
لم يتبق سوى بضع ثوان قبل أن يعودا إلى طريق مسدود. لذا ، بدلاً من إهدار التركيز في إلقاء تعويذة لا يستطيع السيطرة عليها ، استخدمه للإمساك بإصبع الأورك بقوة كافية لخلع الخاتم ورميه بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى تلك اللحظة بدت إرادة ساحر الموت مثل الضباب الأسود ، ببطء يبتلع كل شيء في طريقه ، في حين أن إرادة الأورك مثل النار التي تغذيها كراهيته وهي تلتهم الظلام في أعقابها.
فجأة أصبح دان كاه وحده وأضعف بكثير. بدون البلورة ، لم يستطع الاعتماد على طاقة العالم للشفاء من الجروح التي ألحقتها لمسة ساحر الموت القاتلة به ، ولا يمكنه استخدام إرادة أسلافه لتعزيز إرادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست بحاجة إلى البلورة!” قال دان كاه. تماماً كما فعل زولغريش قبل ثانية ، حان الآن دوره لاستعادة معظم طاقة اللاموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعل غضبه بقوة لأنه وقع في خدعة ساحر الموت وسمح له بدفع الضباب الأسود للخلف. تجسد تاج مصنوع من طاقة العالم فوق رأسه وأصبحت قبضته أقوى حتى كسرت أصابع ساحر الموت.
***
لعن زولغريش داخله سوء حظه. على ما يبدو ، ما يفتقر إليه مساعده غير الراغب في المكر ، اختلقه بالغضب.
فقط<=
“لقد انتهيت أيها العجوز. ستقضي بقية حياتك الأبدية كعبد في منجمي!” ألقى دان كاه تعويذة الظلام المستوى الثالث التآكل. لقد استحضر ضباباً رقيقاً التهم ما تبقى من جسد زولغريش للقضاء عليه.
***
نظر ليث إلى ساعته. لا تزال هناك نصف ساعة قبل أن يبدأ الحراس الذين أرسلهم الجيش في هدم المجمع تحت الأرض. ليست لديه نية لإلغاء الهجوم. ليس حتى يتأكد من أن الشامان الأورك لم يعد هناك.
***
لقد انتهى ليث لتوه من دراسة الجوهر المزيف لجميع إبداعات ساحر الموت التي يستطيع وضع يديه عليها عندما فتحت خطوات الاعوجاج في منتصف المختبر.
“هل يمكنك إيقاف تشغيل الجهاز؟” سأل ليث راتباك بينما يشير إلى المضخم.
كان الشكل البشري الذي خرج منه هو رجل طويل ذو أذنين مدببتين يرتدي رداء ساحر ذهبي. شكلت طاقة العالم المتراكمة داخل جسده تاجاً من المانا النقية فوق رأسه وجعلت بشرته تلمع وكأن إله النور نزل بين البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختيار اللحظة الخاطئة لإبعاد الخصم سيعني فقدان الأمل في استعادة حريته. سينتهي الأمر بساحر الموت محبوس داخل جسم أدنى لهيكل عظمي إلى الأبد ، في حين أن شامان الأورك سيعود إلى حالته الساقطة.
“هزم دان كاه السيد! كل اللاموتى لنفسه.” بقي راتباك بحكمة بالقرب من الباب وكذلك ليث. ومع ذلك ، بينما انسحب المخلوق الصغير بعيداً ، وقف ليث ثابتاً مع خطوات الاعوجاج جاهزة.
اشتعل غضبه بقوة لأنه وقع في خدعة ساحر الموت وسمح له بدفع الضباب الأسود للخلف. تجسد تاج مصنوع من طاقة العالم فوق رأسه وأصبحت قبضته أقوى حتى كسرت أصابع ساحر الموت.
هناك شيء غريب في توقيع طاقة شامان الأورك.
هناك شيء غريب في توقيع طاقة شامان الأورك.
“هل يمكنك إيقاف تشغيل الجهاز؟” سأل ليث راتباك بينما يشير إلى المضخم.
“بالاء! من اللطيف أن أراك تهزم ذلك البالور الغادر. كنت سأشكر راتباك أيضاً ، لكن هذا الأحمق أفسد اللحظة. مرة أخرى.” تنهد ساحر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينزعج ليث من أن زولغريش لم يتذكر اسمه بشكل صحيح ولا مرة واحدة ، بقدر قلقه من مضي الوقت الذي لا يرحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أصبحت النار في عقل دان كاه تياراً متدفقاً من النيران المركزة التي اخترقت الضباب الأسود ، مما أجبر زولغريش على ركبتيه. يستطيع دان كاه الشعور بطاقة اللاموت تتخلى عن ساحر الموت وتخضع لسيدها الجديد.
——————-
ترجمة: Acedia
فقط<=
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
