مغادرة 2
الفصل 526 مغادرة 2
———————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبقى 6._.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
الفصل 526 مغادرة 2
وجب على تشينيو و فريا و كيلا انتظار دورهم قبل أن يتمكن من مساعدتهم. مرت أسابيع وسرعان ما غطى الثلج كامل الشمال.
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
أعيد تزيين الأجزاء الداخلية من برج سولوس بالكامل بشعار النبالة الذي اختاره ليث لمنزله. يصور تنيناً أسود وأحمراً ملفوفاً حول برج. تقاطعت عصا سحرية وسيف أسفل البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
الفصل 526 مغادرة 2
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
“لا. لأن التنانين هي رمز القوة بينما الشياطين هي رمز لسوء الحظ. لدي بالفعل سمعة بكوني سيء الحظ ، وليس هناك سبب لإعطاء المزيد من الوقود لهذه الشائعات. هل يمكنك رجاءً إزالة بعض الشعارات؟ أجدها مبتذلة.”
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“إنه أنيق لأنه مع وجود مساحة كبيرة وأثاث راقي يمكنك تجاهل تلك المعاطف المبتذلة من الأسلحة. ربما لأنك قصيرة القامة ولا تدركين أن البرج يبدو مكتظ بالكثير من الفضلات.” لقد تقهقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
تميمة جيش ليث قاطعت شجارهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
“أولاً ، لأنني حبيبتك وأرغب في معرفة متى أقابل إحدى حبيباتك السابقات لتجنب المواقف المحرجة. ثانياً ، هذا ليس غير ذي صلة على الإطلاق لأنها واحدة من أفضل أصدقائك!”
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“ما زلت عازباً ، لكن من يدري ما يخبئه المستقبل؟”
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
“قصدت موقعك! هناك عاصفة ثلجية ضخمة تقترب من مكان تقريرك الأخير.”
“لا تقلقي ، لقد أنشأت كهفاً تحت الأرض كمأوى.” قال بينما قامت سولوس بإعادتهما من لوتيا إلى الشمال وقام بتعديل مظهر مدخل البرج ليشبه كهفاً حقيقياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أنيق لأنه مع وجود مساحة كبيرة وأثاث راقي يمكنك تجاهل تلك المعاطف المبتذلة من الأسلحة. ربما لأنك قصيرة القامة ولا تدركين أن البرج يبدو مكتظ بالكثير من الفضلات.” لقد تقهقه.
أعطى ليث إعجاباً لسولوس لعملها الممتاز وقام بتنشيط وظيفة الهولوغرام.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي الكثير من الطعام. هل من شيء آخر؟”
“نعم. بمجرد انتهاء العاصفة الثلجية ، من المتوقع أن تكون في جامبل. لديهم مشكلة مع زنزانة .”
“نعم. بمجرد انتهاء العاصفة الثلجية ، من المتوقع أن تكون في جامبل. لديهم مشكلة مع زنزانة .”
“زنزانة؟ هذا الوقت من العام؟” لم يكلف ليث عناء إخفاء عدم تصديقه. على عكس ألعاب الفيديو من الأرض ، لم تظهر الأبراج المحصنة بطريقة سحرية من العدم.
“المشكلة هي أن المجموعة الثانية كانت أقوى وأفضل تجهيزاً ، وإلا لما طلبوا مساعدتنا. سكان جامبل فخورون بقوتهم.”
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
كانت الوحوش مخلوقات فوضوية ومتعطشة للدماء ، غير مستعدة للتعاون حتى مع أفراد قبيلتها ، ناهيك عن الأنواع الأخرى. ولكن في بعض الأحيان يولد وحش يتمتع بقوة كبيرة وذكاء.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
هذا النوع من المخلوقات قادر على استعباد جميع القبائل الأخرى في المناطق المحيطة وإنشاء حصن تحت الأرض بفضل سحر الأرض. سميت هذه الأماكن الأبراج المحصنة أو المتاهات وكانت مليئة بالوحوش والفخاخ.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
أي شخص عاقل سيبقى بعيداً عنهم ويتصل بالجيش لحظة اختفاء الناس.
“نعم ونعم. إنه أمر غريب لأنه لم توجد أية علامة على نشاط وحوش منذ شهور هناك ، ومع ذلك فقد تعرضت المدينة بالفعل لهجوم مرتين خلال الأسبوع الماضي من قبل مجموعة مكونة من مخلوقات مختلفة.”
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
“المشكلة هي أن المجموعة الثانية كانت أقوى وأفضل تجهيزاً ، وإلا لما طلبوا مساعدتنا. سكان جامبل فخورون بقوتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير من الطعام. هل من شيء آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
“فقط طريقة واحدة لتكتشف.” تنهدت سولوس.
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
“مرحباً ، كامي. هل أنت متحمسة بشأن الغد؟ إنه يومك الأول كمساعد ميداني ، بعد كل شيء.” اختار ليث نهجاً ناعماً. لا تملق ولا حديث صغير ، سائلاً إياها عن شيء تهتم به ليظهر لها أنه يهمه أيضاً.
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
“نعم. بمجرد انتهاء العاصفة الثلجية ، من المتوقع أن تكون في جامبل. لديهم مشكلة مع زنزانة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
“لكن دعنا نتحدث عن ذلك لاحقاً. لماذا لم تخبرني أن كيلا كانت معجبة بك في الأكاديمية؟” عبست وذراعيها ورجليها متقاطعتين. في ذلك اليوم ارتدت تنورة سوداء رصاصية ، بحيث كشفت وأكدت على ساقيها النحيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“لماذا أخبرك بشيء من هذا القبيل؟ لقد كان مجرد حب جرو من فتاة صغيرة. كان غير ذي صلة في ذلك الوقت كما هو الآن.” قرص ليث أنفه بسبب الإحباط.
“أولاً ، لأنني حبيبتك وأرغب في معرفة متى أقابل إحدى حبيباتك السابقات لتجنب المواقف المحرجة. ثانياً ، هذا ليس غير ذي صلة على الإطلاق لأنها واحدة من أفضل أصدقائك!”
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أخبرك بشيء من هذا القبيل؟ لقد كان مجرد حب جرو من فتاة صغيرة. كان غير ذي صلة في ذلك الوقت كما هو الآن.” قرص ليث أنفه بسبب الإحباط.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
“زنزانة؟ هذا الوقت من العام؟” لم يكلف ليث عناء إخفاء عدم تصديقه. على عكس ألعاب الفيديو من الأرض ، لم تظهر الأبراج المحصنة بطريقة سحرية من العدم.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
“إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
———————-
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
ترجمة: Acedia
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
تبقى 6._.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
