هدية غير متوقعة 2
الفصل 522 هدية غير متوقعة 2
“ليس هناك الكثير مما أستطيع تقديمه لك ، ولكن إن كان لديك شيء يمكنني القيام به لرد الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.”
لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لشخص كجيرني أن يحب رقيق كهذا. أحب ليث والدته لكنه لن يتردد في قتل أوربال أو تريون إذا شكلا تهديداً لعائلته ، بغض النظر عن مدى أهميتهما لها.
‘حسناً يستطيع أن يخفي هالتك السحرية. ماذا عن قوة حياتك؟’ لم يستطع ليث تصديق أذنيه. حتى الآن كان كل شيء جيداً لدرجة يصعب تصديقها.
أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.
“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.
‘هذا ما يجب أن تخبرني به.’ سخرت سولوس. ‘علينا أن نرى ما إذا كان هذا يحميني من الكشف الخارجي ، فلا بد أن يعمل التنشيط على نفسي.’
ركز ليث على تقنية تنفسه واكتشف أنه مثلما توقعت سولوس ، لا يزال جوهره المانا يبدو أزرقاً عميقاً له ، بينما اختفى جوهر سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو؟” سخر كاليون. “السحر الأول بالكاد يمكن اعتباره متعة. إنها خدعة رخيصة تماماً كباقة الورد هذه…” لم يكن مدركاً أن كلماته لم تكن تهين مهارات ليث فحسب ، بل كانت أيضاً رأي الملكة.
ومع ذلك ظلت قوة حياتها موجودة. صغيرة وغير مرئية تقريباً لكنها ظلت موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اُحتفِظَت بالمأكولات والمشروبات دافئة وباردة من خلال أوانيها السحرية.
‘اللعنة! يعمل تقريباً فقط مع القنابل النووية والقنابل اليدوية ، لكنها على الأقل البداية.’ فكر ليث.
انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.
‘لم أكن أعتقد مطلقاً أن يوماً سيأتي حيث ترى الكوب نصف ممتلئ.’ ضحكت سولوس. ‘الآن أشعر بالفضول بشأن نوع السلاح الذي تحمله الماركيزة دائماً مع نفسها.’
“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.
ومع ذلك كان هذا سؤالا ليوم آخر.
ترجمة: Acedia
“ليس هناك الكثير مما أستطيع تقديمه لك ، ولكن إن كان لديك شيء يمكنني القيام به لرد الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.”
“شكراً لك أوريون. هل به أي خصائص أخرى يجب أن أعرف عنها؟” أمسى ليث ممتناً حقاً ، لكنه ظل ينظر حوله كحيوان محاصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق. علاقتنا ضحلة. ومع ذلك ، فإن جيرني تهتم بك تقريباً كإبن وزهرتي الصغيرة…”
“توقف عن النظر حولك كالحيوان المحاصر ، اللعنة! أنا أقدم لك امتناني الصادق وأنا أيضاً أنتهك العديد من القوانين من خلال إعطائك مثل هذا الكنز السحري دون إذن رسمي.”
ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.
“إذا اكتشف أي شخص ذلك ، فسيأخذ خاتمك وسأُعدَم. أقل ما يمكنك فعله هو الوثوق بي قليلاً.” تحدث أوريون في سخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”
انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.
ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
قبل ليث تحديها ، ورفع يديه مفتوحتين بينما أخذ نفساً عميقاً. انتشر ظله من قدميه في كل اتجاه أشبه بالشمس السوداء التي اجتاحت القاعة بأكملها وحولتها إلى شفق.
——————
تقريباً.
“توقف عن النظر حولك كالحيوان المحاصر ، اللعنة! أنا أقدم لك امتناني الصادق وأنا أيضاً أنتهك العديد من القوانين من خلال إعطائك مثل هذا الكنز السحري دون إذن رسمي.”
غطت طبقة من الماء بسمك بضعة ملليمترات الأرضية ، وسرعان ما تبعها رذاذ خفيف. لم يكن في موغار ملابس داخلية ، ولم يرغب ليث في أن ينظر الناس لما تحت ثوب السيدات بفضل الانعكاس.
“لماذا تفعل الكثير من أجلي؟ إن ربط مصيرك بمصري أمر مبالغ فيه. أنت لم تحبني أبداً وعلاقتنا ضحلة في أحسن الأحوال.”
انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
“أنت على حق. علاقتنا ضحلة. ومع ذلك ، فإن جيرني تهتم بك تقريباً كإبن وزهرتي الصغيرة…”
ومع ذلك كان هذا سؤالا ليوم آخر.
“حسناً ، ليس الأمر متروكاً لي لأقوله. أعلم أنها ستفقد قطعة كبيرة من قلبها إذا حدث لك شيء ، وقطعة أخرى إذا اكتشفت أنه كان بإمكاني منعه ولكني لم أفعل أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حير قلب أوريون الكبير ليث أكثر من تناسخه.
لم يستطع أن يفهم كيف يمكن لشخص كجيرني أن يحب رقيق كهذا. أحب ليث والدته لكنه لن يتردد في قتل أوربال أو تريون إذا شكلا تهديداً لعائلته ، بغض النظر عن مدى أهميتهما لها.
“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.
كيف بإمكانه أن يخاطر كثيراً لحماية مشاعر عائلته عوضاً عن سلامتهم هو بعيد عن فهم ليث فحسب.
“أنا بكل سرور أقبل هديتك وامتنانك.” أجاب ليث.
“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.
ومع ذلك كان هذا سؤالا ليوم آخر.
“ليس هناك الكثير مما أستطيع تقديمه لك ، ولكن إن كان لديك شيء يمكنني القيام به لرد الجميل ، فما عليك سوى أن تسأل.”
“يا إلهي ، أنت صورة طبق الأصل لزوجتي عندما التقينا لأول مرة. إنها ليست هدية إذا دفعت ثمنها. على أي حال بينما نحن فيه ، جيرني على وشك أن تطلب منك أن تصبح معالجاً لعائلتنا. من اللطيف منك أن تقول نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مانوهار غير معتمد بينما أنت ثاني أفضل خيار وأنت دائماً على بعد مكالمة هاتفية. بصفتك المعالج ، بغض النظر عما إذا كنت في الجيش أو الجمعية ، يأتي مرضاك أولاً.”
“هل تمازحني؟ كيلا جيدة بقدري تقريباً وفريا هي معالجة ممتازة أيضاً. ما الذي تحتاجوني إليه يا رفاق؟”
شكلت معاً مساراً من الأضواء ، قادت زوجي آل إرناس إلى وسط المسرح حيث انتظر انعكاس عملاق للقمر كبقعة ضوء لهم لفتح الرقصات.
“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أنته بعد.” جعلت تلويحة من يد ليث بعض الزهور تتحول إلى جنيات صغيرة تتحرك في جميع أنحاء الغرفة حيث اندفعت كالشهب عبر سماء الليل المزيفة.
“مانوهار غير معتمد بينما أنت ثاني أفضل خيار وأنت دائماً على بعد مكالمة هاتفية. بصفتك المعالج ، بغض النظر عما إذا كنت في الجيش أو الجمعية ، يأتي مرضاك أولاً.”
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
ركز ليث على تقنية تنفسه واكتشف أنه مثلما توقعت سولوس ، لا يزال جوهره المانا يبدو أزرقاً عميقاً له ، بينما اختفى جوهر سولوس.
“نحصل على الأولوية في حالة الطوارئ وستحصل على عذر مثالي للزيارة وقتما تشاء. إنه فوز للطرفين. فكر في الأمر بينما أسمح لضيوفي بالدخول.”
لعن ليث داخلياً لأنه تذكر أنه لم يقم بعد بإعداد قاعة الرقص. كان المكان بحجم ملعب كرة قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الزوايا الأربع للغرفة تواجدت مجموعة من السلالم تؤدي إلى شرفة في الطابق الأول ، حيث ترتبت الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاج إلى مكان للراحة أو تناول الطعام أو مشاهدة الآخرين وهم يرقصون أو ببساطة يريد قضاء وقته في محادثة.
جُهِّزت منصة موسيقية صغيرة مع سياج خشبي منخفض لفصلها عن الراقصين للموسيقيين بالقرب من الجدار الشرقي. كانت طاولات المرطبات مصطفة على طول الجدران الأخرى.
“لماذا تفعل الكثير من أجلي؟ إن ربط مصيرك بمصري أمر مبالغ فيه. أنت لم تحبني أبداً وعلاقتنا ضحلة في أحسن الأحوال.”
“كل هذا الانتظار وما زال عليك أن تبدأ؟ آمل أنه خيبة أمل كبيرة لم تكن ما يدور في ذهنك عندما وعدتني بأمسية لا تنسى.” كان تعبير جيرني أثناء العبوس لطيفاً. لطيف جداً لدرجة أنه أرعب ليث.
اُحتفِظَت بالمأكولات والمشروبات دافئة وباردة من خلال أوانيها السحرية.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الزوايا الأربع للغرفة تواجدت مجموعة من السلالم تؤدي إلى شرفة في الطابق الأول ، حيث ترتبت الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاج إلى مكان للراحة أو تناول الطعام أو مشاهدة الآخرين وهم يرقصون أو ببساطة يريد قضاء وقته في محادثة.
“كل هذا الانتظار وما زال عليك أن تبدأ؟ آمل أنه خيبة أمل كبيرة لم تكن ما يدور في ذهنك عندما وعدتني بأمسية لا تنسى.” كان تعبير جيرني أثناء العبوس لطيفاً. لطيف جداً لدرجة أنه أرعب ليث.
لعن ليث داخلياً لأنه تذكر أنه لم يقم بعد بإعداد قاعة الرقص. كان المكان بحجم ملعب كرة قدم.
‘هل هذا هو التأثير الذي يحدث عند الناس عندما انتقل من الصداقة إلى القتل بنبضة قلب؟’ فكر ليث.
جُهِّزت منصة موسيقية صغيرة مع سياج خشبي منخفض لفصلها عن الراقصين للموسيقيين بالقرب من الجدار الشرقي. كانت طاولات المرطبات مصطفة على طول الجدران الأخرى.
——————
“الكمال يتطلب وقتاً. أيضاً ، اعتقدت أنك ستستمتعين بالعرض.” كذب ليث وخدع الجميع ما عدا جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لاهتمامك! فلوريا وكاليون تعاليا إلى هنا. يقول ليث إننا على وشك تجربة متعة حقيقية.” حمل حماسها المزيف مسحة من القسوة بينما نادت على الزوجين وأجبرت ليث على تجاوز ما كان يخطط له في الأصل.
“يا لاهتمامك! فلوريا وكاليون تعاليا إلى هنا. يقول ليث إننا على وشك تجربة متعة حقيقية.” حمل حماسها المزيف مسحة من القسوة بينما نادت على الزوجين وأجبرت ليث على تجاوز ما كان يخطط له في الأصل.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
ظلت فلوريا تمسك بذراع كاليون ، لكن أصابعها بالكاد تلمسه. البرودة التي انبثقت عن ابتسامتها الملفقة من الممكن أن تحول موغار بسهولة إلى أرض قاحلة مجمدة.
“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”
لقد قدمت جيرني له للتو فرصة لرد الجميل لكاليون على كلماته وضمنت لنفسها أن ليث لن يدخر أي جهد. عصفورين بحجر واحد.
ومع ذلك ظلت قوة حياتها موجودة. صغيرة وغير مرئية تقريباً لكنها ظلت موجودة.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
قبل ليث تحديها ، ورفع يديه مفتوحتين بينما أخذ نفساً عميقاً. انتشر ظله من قدميه في كل اتجاه أشبه بالشمس السوداء التي اجتاحت القاعة بأكملها وحولتها إلى شفق.
أرضيته مصنوعة من الرخام الملون الكريمي. جنباً إلى جنب مع الجدران ذات اللون البني الفاتح ، أعطت الدفء للغرفة وأعطى الضوء القادم من الثريات البلورية المسحورة التي تضيء الغرفة نفس لون النار الحقيقي.
“أيضاً ، لا. ليس له أي غرض آخر. الذهب مزعج لدرجة أنه حتى مع بلورة المانا الأرجوانية وشبكة كاملة من الرونيات ، فإن تعويذة واحدة هي كل ما يستطيع أن تحمله دون أن ينهار.”
غطت طبقة من الماء بسمك بضعة ملليمترات الأرضية ، وسرعان ما تبعها رذاذ خفيف. لم يكن في موغار ملابس داخلية ، ولم يرغب ليث في أن ينظر الناس لما تحت ثوب السيدات بفضل الانعكاس.
“هذا هو؟” سخر كاليون. “السحر الأول بالكاد يمكن اعتباره متعة. إنها خدعة رخيصة تماماً كباقة الورد هذه…” لم يكن مدركاً أن كلماته لم تكن تهين مهارات ليث فحسب ، بل كانت أيضاً رأي الملكة.
شكلت معاً مساراً من الأضواء ، قادت زوجي آل إرناس إلى وسط المسرح حيث انتظر انعكاس عملاق للقمر كبقعة ضوء لهم لفتح الرقصات.
انبثقت اندفاعات من الضوء من الأرض على شكل ستة أنواع مختلفة من الزهور ، نوع لكل عنصر ، تتفتح فوق الماء. غطت كرة فضية كل ثرية من الثريات ، وحولتها إلى أقمار صغيرة بينما ظهرت خصلات صغيرة على السقف الأسود كضوء النجوم.
“للأسف ، يكاد لا يصلح إلا للكرات النارية والشهب.” أجاب أوريون.
“يا آلهة! إذا لم أكن أعلم أننا داخل منزلي لاعتقدت حقاً أننا تحت القمر.” مشت جيرني فوق الماء واكتشفت أنه لم يكن زلقاً على الإطلاق. حاولت أن تلمس الأزهار والاندفاعات ، لكنها كانت جميعاً أثيرية.
ركز ليث على تقنية تنفسه واكتشف أنه مثلما توقعت سولوس ، لا يزال جوهره المانا يبدو أزرقاً عميقاً له ، بينما اختفى جوهر سولوس.
“لم أنته بعد.” جعلت تلويحة من يد ليث بعض الزهور تتحول إلى جنيات صغيرة تتحرك في جميع أنحاء الغرفة حيث اندفعت كالشهب عبر سماء الليل المزيفة.
غطت طبقة من الماء بسمك بضعة ملليمترات الأرضية ، وسرعان ما تبعها رذاذ خفيف. لم يكن في موغار ملابس داخلية ، ولم يرغب ليث في أن ينظر الناس لما تحت ثوب السيدات بفضل الانعكاس.
نظر ليث إلى التنين الملفوف بإصبعه. لقد تأثر بموقف أوريون لدرجة أنه وضع جنون العظمة جانباً.
شكلت معاً مساراً من الأضواء ، قادت زوجي آل إرناس إلى وسط المسرح حيث انتظر انعكاس عملاق للقمر كبقعة ضوء لهم لفتح الرقصات.
لقد قدمت جيرني له للتو فرصة لرد الجميل لكاليون على كلماته وضمنت لنفسها أن ليث لن يدخر أي جهد. عصفورين بحجر واحد.
“توقف عن النظر حولك كالحيوان المحاصر ، اللعنة! أنا أقدم لك امتناني الصادق وأنا أيضاً أنتهك العديد من القوانين من خلال إعطائك مثل هذا الكنز السحري دون إذن رسمي.”
“حسناً أيها الساحر نوراجور. إنها مجرد خدعة رخيصة.” عبّر صوت سيلفا عن كل الفرحة التي شعرت بها بسبب تناقضها الصريح أمام هذا الجمهور الكبير.
في الزوايا الأربع للغرفة تواجدت مجموعة من السلالم تؤدي إلى شرفة في الطابق الأول ، حيث ترتبت الأرائك والكراسي بذراعين حول طاولات صغيرة لمن يحتاج إلى مكان للراحة أو تناول الطعام أو مشاهدة الآخرين وهم يرقصون أو ببساطة يريد قضاء وقته في محادثة.
“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”
——————
كيف بإمكانه أن يخاطر كثيراً لحماية مشاعر عائلته عوضاً عن سلامتهم هو بعيد عن فهم ليث فحسب.
ترجمة: Acedia
“أنا متأكدة من أنه يمكنك القيام بعمل أفضل بكثير.”
هاي هاي??. هناك مسابقة على صفحة الموقع في فيسبوك وهناك جولة بين هيمنة والقس لذا إن خسرت القس لكم 10 فصول هدية وايضا ينتهي التصويت تقريبا بعد ساعتين من الآن 9:52 مساءاً. حظا موفقا ?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
