الوقت
“الحقيقة أمامك مباشرةً. يمكنك رفض تصديقها ، لكن لا يمكنك إنكار الحقائق الثابتة”. ضحك هان سين. و لم يخطط لترك المنطقة الزمنية. فقوي الوقت العكسية المخيفة هذه لا يمكنها أن تفعل شيئاً له.
الفصل 3403 الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن الإلهة مومينت قد تمتلك طريقة ما لكسر قمع القواعد التي تحكم سماء الوقت؟” سأل ملك السماء بصدمة مرئية علي وجهه.
إذا كان هناك مخلوق آخر ، حتى وحش تحطيم العالم من الدرجة الأولى والذي أصبح زعيم سماء الوقت ، فسيتحول للاشىء على الإطلاق في منطقة عكس الوقت هذه.
تقدمت الإلهة مومينت للأمام وبدأت قوى الوقت تطفو خلفها. وسرعان ما تحولت لنهر من ضوء الوقت هدر نحو هان سين.
بقي اللوح الجيني في ساعة السماء ، لكنه لم يفعل شيئ. و لم يكن معروف ما إذا كان يعتقد أن الإلهة مومينت لا تستحق مواجهته أم لا. لكنه شاهدت فقط ولم يشارك.
“الألهة مومينت ، ألا تتذكرين بأن هذه هي سماء الوقت؟ أخشى أن قوى الوقت خاصتك لن تكون فعالة هنا”. استخدم هان سين ساعة السماء.
“الألهة مومينت ، ما زلت لم أهاجم. هل قوتك حقاً بهذا الضعف؟ ” حدق هان سين بالإلهة مومينت وهو يتحدث.
تحركت إبر ساعة السماء. و دارت العديد من الساعات الحجرية في سماء الوقت بسبب قوة ساعة السماء. فتأثر نهر الإلهة مومينت بالعديد من المناطق الزمنية المختلفة. و فقدت على الفور ميزتها. و قبل أن تصل إلى هان سين ، تبعثر نهر الزمن. لم يشكل ذلك تهديد لـ هان سين. كل ذلك بفضل ساعة السماء التي يستخدمها ضدها.
دارت إبرة ساعة السماء بالاتجاه المعاكس. بينما الإبرة في يد الإلهة مومينت اتبعت أصابعها لتدور في نفس اتجاه عقارب الساعة. بدأت قوتا الوقت تتصادمان, واحدة تسارعت والاخري عكست الوقت. و لا شيئ يمكن أن يوقف هذه المواجهة. حيث تم إيقاف وقت المنطقة بأكملها. اصبح هناك توازن مطلق اوصلها لسكون تام.
“قوى الوقت ليست بالبساطة التي تتصورها.” وجه الإلهة مومينت لم يتغير. بينما خلعت دبوس شعر من شعرها.
كانت هذه المعركة بين إله الوقت الحالي والمستقبلي. بدا الأمر كما لو أن فصيلين يتواجهان.
كان دبوس الشعر يشبه الإبرة. وأمسكته الإلهة مومينت وكأنها تمسك بمقبض خنجر.
“الألهة مومينت ، ما زلت لم أهاجم. هل قوتك حقاً بهذا الضعف؟ ” حدق هان سين بالإلهة مومينت وهو يتحدث.
الإلهة مومينت ادارت الإبرة. و أينما ذهبت الإبرة ، بدأت الساعات في السماء تدور بشكل مختلف. كان هناك تنوع كبير في السرعات. لكن كلها بدأت تضطرب حتى توقفت تماماً. وكأن الوقت قد تجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكان اللوح الجيني السيطرة على الكون ، فزعيم سماء الوقت سيصبح إله الوقت المستقبلى. بينما الإلهة مومينت هى إله الوقت الحالي.
“الإلهة مومينت قوية جداً. من الواضح أنها مختلفة عما كانت عليه من قبل”. رأى هان سين اقتراب الإلهة مومينت منه. بينما توقفت جميع الساعات الحجرية عن الدوران. حتى ساعة السماء لم تستطع جعل الساعات الحجرية تدور مرة أخرى.
مشت الإلهة مومينت للقرب ساعة السماء وتوقفت. و وجهت الإبرة في يدها نحو حافة ساعة السماء. إذا تقدمت الإلهة مومينت خطوة الأمام ، فساعة السماء ستلمسها.
دارت إبرة ساعة السماء بالاتجاه المعاكس. بينما الإبرة في يد الإلهة مومينت اتبعت أصابعها لتدور في نفس اتجاه عقارب الساعة. بدأت قوتا الوقت تتصادمان, واحدة تسارعت والاخري عكست الوقت. و لا شيئ يمكن أن يوقف هذه المواجهة. حيث تم إيقاف وقت المنطقة بأكملها. اصبح هناك توازن مطلق اوصلها لسكون تام.
“كلاهما تنتميان لقوي الوقت. فأيهما أقوى ، الإلهة مومينت أم ساعة السماء؟” في السماء السابعة عشر ، نظر تشين شيو إلى اللوح الجيني باهتمام عميق.
لم يكن تشين شيو وحده من شعر بهذا. كانت الأرواح الإلهية في قاعة الجينات تراقب هذه المعركة أيضاً. و كانوا حريصين على معرفة أياً من قوى الوقت ستثبت بأنها الأقوى.
قال ملك السماء ، الذي وقف بجواره مباشرة: “يجب أن تكون ساعة السماء أقوى”. “فبعد كل شيء ، هذه سماء الوقت. و تدعم ساعة السماء قوانين سماء الوقت. و بغض النظر عن مدى قوة الإلهة مومينت ، لا يمكنها كسر القواعد التي تحكم سماء الوقت“.
ألغت قوى الوقت الاساسية والعكسية بعضها البعض. لكن الآن ، بدأت الإلهة مومينت بعكس الوقت أيضاً. فخضعت المنطقة بأكملها لتشوه زمني مخيف.
كان روح في السماء ال33. و كان يجب أن يكون زعيم السماء ال33 ، لكن وجود اللوح الجيني أخذ السماء ال33. لذلك لم يصبح ملك السماء زعيم لأي سماء أخرى. بل اتبع تشين شيو فقط كخادم.
“كلاهما تنتميان لقوي الوقت. فأيهما أقوى ، الإلهة مومينت أم ساعة السماء؟” في السماء السابعة عشر ، نظر تشين شيو إلى اللوح الجيني باهتمام عميق.
قال تشين شيو ببرود: “قوة سماء الوقت هي قوة ميته”. “بينما الإلهة مومينت تتحكم بقوة حية. هنا يكمن الفرق ، كما ترى! قد لا تتمكن القاعدة الميتة من إيقاف قوة الألهة الحية”.
“هل تقول أن الإلهة مومينت قد تمتلك طريقة ما لكسر قمع القواعد التي تحكم سماء الوقت؟” سأل ملك السماء بصدمة مرئية علي وجهه.
تقدمت الإلهة مومينت للأمام وبدأت قوى الوقت تطفو خلفها. وسرعان ما تحولت لنهر من ضوء الوقت هدر نحو هان سين.
قال تشين شيو: “هذا ليس ما قلته ، لكن يبدو أنك تفهم جوهر الأمر”. “نعم ، كلاهما يستخدم عنصر الوقت. و وصل معدل تحطيم العالم للرجفة و مومينت إلى ما يقارب من مائة. و في قتإلهم من قبل ، خسر الرجفة أمام الإلهة مومينت. مومينت ليس عدو بسيط”.
________________________________________
“إذا كانت قادرة على الوصول إلى معدل تحطيم العالم الأسطوري 100٪ ، فتدمير قيود القواعد التي تحكم سماء الوقت لا ينبغي أن يكون صعب للغاية ، لكن الأرواح الإلهية لا تستخدم قوى تحطيم العالم. فماذا يمكنها أن تفعل لكسر قمع قواعد سماء الوقت؟ ” لازال ملك السماء لا يصدق بأن الإلهة مومينت يمكنها كسر قواعد سماء الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإلهة مومينت لم تتحرك. حافظت على دوران إبرتها ، و واصلت قتال ساعة السماء وقوتها.
قال تشين شيو ببرود: “حسناً ، أقترح بإخلاص أن تغلق فمك وتستمر في المشاهدة”. “أنا متأكد من أننا سنكتشف ذلك في الوقت المناسب ، لذا توقف عن مضايقتي بالخطب الطويلة والأسئلة غير المنطقية.”
لكن هان سين صمد فقط لأن جسده كان غريب. لم يتأثر بقوي الوقت ، لذلك قرر ان يحطم ثقة الإلهة مومينت.
لم يكن تشين شيو وحده من شعر بهذا. كانت الأرواح الإلهية في قاعة الجينات تراقب هذه المعركة أيضاً. و كانوا حريصين على معرفة أياً من قوى الوقت ستثبت بأنها الأقوى.
إذا كان بإمكان اللوح الجيني السيطرة على الكون ، فزعيم سماء الوقت سيصبح إله الوقت المستقبلى. بينما الإلهة مومينت هى إله الوقت الحالي.
كانت هذه المعركة بين إله الوقت الحالي والمستقبلي. بدا الأمر كما لو أن فصيلين يتواجهان.
قال تشين شيو ببرود: “قوة سماء الوقت هي قوة ميته”. “بينما الإلهة مومينت تتحكم بقوة حية. هنا يكمن الفرق ، كما ترى! قد لا تتمكن القاعدة الميتة من إيقاف قوة الألهة الحية”.
بالطبع ، رغم ان هان سين اصبح زعيم سماء الوقت ، فهو لم يمتلك أي قوي لعنصر الوقت فعلياً. لذلك لم يكن إله وقت حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت الإلهة مومينت للقرب ساعة السماء وتوقفت. و وجهت الإبرة في يدها نحو حافة ساعة السماء. إذا تقدمت الإلهة مومينت خطوة الأمام ، فساعة السماء ستلمسها.
الإلهة مومينت لم تتردد. فدفعت الإبرة إلى المنطقة الزمنية لساعة السماء.
ألغت قوى الوقت الاساسية والعكسية بعضها البعض. لكن الآن ، بدأت الإلهة مومينت بعكس الوقت أيضاً. فخضعت المنطقة بأكملها لتشوه زمني مخيف.
بششششت!
“الألهة مومينت ، ما زلت لم أهاجم. هل قوتك حقاً بهذا الضعف؟ ” حدق هان سين بالإلهة مومينت وهو يتحدث.
دخلت الإبرة المنطقة. و اصطدمت قوتان. و نتج عن ذلك عاصفة زمنية مخيفة. بدأت المنطقة الزمنية بأكملها تلتوى. في بعض الأحيان بدأ الوقت يسير إلى الأمام ، وأحياناً الي الخلف. و كان هان سين فقط جزء من الجمهور الذي يشاهدون هذا الحدث. لم ينضم باي شكل إلى القتال بين ساعة السماء و الإلهة مومينت.
قال ملك السماء ، الذي وقف بجواره مباشرة: “يجب أن تكون ساعة السماء أقوى”. “فبعد كل شيء ، هذه سماء الوقت. و تدعم ساعة السماء قوانين سماء الوقت. و بغض النظر عن مدى قوة الإلهة مومينت ، لا يمكنها كسر القواعد التي تحكم سماء الوقت“.
أولاً ، كان ذلك لأن جسده يعاني من مشكلة. فلم يستطع القتال ما لم تستفزه قوي خارجية. ثانياً ، أراد أن يرى أيهما أقوى. ساعة السماء أم الإلهة مومينت؟
قال تشين شيو: “هذا ليس ما قلته ، لكن يبدو أنك تفهم جوهر الأمر”. “نعم ، كلاهما يستخدم عنصر الوقت. و وصل معدل تحطيم العالم للرجفة و مومينت إلى ما يقارب من مائة. و في قتإلهم من قبل ، خسر الرجفة أمام الإلهة مومينت. مومينت ليس عدو بسيط”.
بقي اللوح الجيني في ساعة السماء ، لكنه لم يفعل شيئ. و لم يكن معروف ما إذا كان يعتقد أن الإلهة مومينت لا تستحق مواجهته أم لا. لكنه شاهدت فقط ولم يشارك.
“كلاهما تنتميان لقوي الوقت. فأيهما أقوى ، الإلهة مومينت أم ساعة السماء؟” في السماء السابعة عشر ، نظر تشين شيو إلى اللوح الجيني باهتمام عميق.
دارت إبرة ساعة السماء بالاتجاه المعاكس. بينما الإبرة في يد الإلهة مومينت اتبعت أصابعها لتدور في نفس اتجاه عقارب الساعة. بدأت قوتا الوقت تتصادمان, واحدة تسارعت والاخري عكست الوقت. و لا شيئ يمكن أن يوقف هذه المواجهة. حيث تم إيقاف وقت المنطقة بأكملها. اصبح هناك توازن مطلق اوصلها لسكون تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت الإلهة مومينت للقرب ساعة السماء وتوقفت. و وجهت الإبرة في يدها نحو حافة ساعة السماء. إذا تقدمت الإلهة مومينت خطوة الأمام ، فساعة السماء ستلمسها.
“الألهة مومينت ، ما زلت لم أهاجم. هل قوتك حقاً بهذا الضعف؟ ” حدق هان سين بالإلهة مومينت وهو يتحدث.
دارت إبرة ساعة السماء بالاتجاه المعاكس. بينما الإبرة في يد الإلهة مومينت اتبعت أصابعها لتدور في نفس اتجاه عقارب الساعة. بدأت قوتا الوقت تتصادمان, واحدة تسارعت والاخري عكست الوقت. و لا شيئ يمكن أن يوقف هذه المواجهة. حيث تم إيقاف وقت المنطقة بأكملها. اصبح هناك توازن مطلق اوصلها لسكون تام.
الإلهة مومينت لم تتحرك. حافظت على دوران إبرتها ، و واصلت قتال ساعة السماء وقوتها.
قال ملك السماء ، الذي وقف بجواره مباشرة: “يجب أن تكون ساعة السماء أقوى”. “فبعد كل شيء ، هذه سماء الوقت. و تدعم ساعة السماء قوانين سماء الوقت. و بغض النظر عن مدى قوة الإلهة مومينت ، لا يمكنها كسر القواعد التي تحكم سماء الوقت“.
اعتقد الجميع أن هذه المعركة ستستمر إلى الأبد. لكن فجأة ، بدأت إبرة الإلهة مومينت تدور في الاتجاه المعاكس.
الإلهة مومينت ادارت الإبرة. و أينما ذهبت الإبرة ، بدأت الساعات في السماء تدور بشكل مختلف. كان هناك تنوع كبير في السرعات. لكن كلها بدأت تضطرب حتى توقفت تماماً. وكأن الوقت قد تجمد.
ألغت قوى الوقت الاساسية والعكسية بعضها البعض. لكن الآن ، بدأت الإلهة مومينت بعكس الوقت أيضاً. فخضعت المنطقة بأكملها لتشوه زمني مخيف.
أولاً ، كان ذلك لأن جسده يعاني من مشكلة. فلم يستطع القتال ما لم تستفزه قوي خارجية. ثانياً ، أراد أن يرى أيهما أقوى. ساعة السماء أم الإلهة مومينت؟
في لحظة واحدة ، عاد كل الوقت إلى الوراء ل10 ملايين سنة.
“قوى الوقت ليست بالبساطة التي تتصورها.” وجه الإلهة مومينت لم يتغير. بينما خلعت دبوس شعر من شعرها.
سقط هان سين في انعكاس الوقت. فقال للألهة مومينت ، “هذا جهد جيد ، لكن من المؤسف أن يضيع جهدك. فأنا زعيم سماء الوقت. الوقت هنا لا يمكن أن يسلب شبابي أو يغير حياتي”.
“الحقيقة أمامك مباشرةً. يمكنك رفض تصديقها ، لكن لا يمكنك إنكار الحقائق الثابتة”. ضحك هان سين. و لم يخطط لترك المنطقة الزمنية. فقوي الوقت العكسية المخيفة هذه لا يمكنها أن تفعل شيئاً له.
قالت الإلهة مومينت بعبوس “هذا مستحيل”. “حتى لو كنت زعيم سماء الوقت ، فهذا لا يعني أنه لا يجب أن تتأذى من قوة الوقت.”
قال ملك السماء ، الذي وقف بجواره مباشرة: “يجب أن تكون ساعة السماء أقوى”. “فبعد كل شيء ، هذه سماء الوقت. و تدعم ساعة السماء قوانين سماء الوقت. و بغض النظر عن مدى قوة الإلهة مومينت ، لا يمكنها كسر القواعد التي تحكم سماء الوقت“.
“الحقيقة أمامك مباشرةً. يمكنك رفض تصديقها ، لكن لا يمكنك إنكار الحقائق الثابتة”. ضحك هان سين. و لم يخطط لترك المنطقة الزمنية. فقوي الوقت العكسية المخيفة هذه لا يمكنها أن تفعل شيئاً له.
إذا كان هناك مخلوق آخر ، حتى وحش تحطيم العالم من الدرجة الأولى والذي أصبح زعيم سماء الوقت ، فسيتحول للاشىء على الإطلاق في منطقة عكس الوقت هذه.
لكن هان سين صمد فقط لأن جسده كان غريب. لم يتأثر بقوي الوقت ، لذلك قرر ان يحطم ثقة الإلهة مومينت.
لكن هان سين صمد فقط لأن جسده كان غريب. لم يتأثر بقوي الوقت ، لذلك قرر ان يحطم ثقة الإلهة مومينت.
ألغت قوى الوقت الاساسية والعكسية بعضها البعض. لكن الآن ، بدأت الإلهة مومينت بعكس الوقت أيضاً. فخضعت المنطقة بأكملها لتشوه زمني مخيف.
لكن من المؤسف ان ثقة الألهة مومينت لم تخمد بسهولة. لم تتوقف عند هذا الحد. بل قامت بتدوير الإبرة بشكل أسرع لجعل عكس الوقت يمر بشكل أسرع وأكثر رعباً.
“كلاهما تنتميان لقوي الوقت. فأيهما أقوى ، الإلهة مومينت أم ساعة السماء؟” في السماء السابعة عشر ، نظر تشين شيو إلى اللوح الجيني باهتمام عميق.
“أنت لا تتأثر لأن الوقت لا ينعكس بالسرعة الكافية” قالت الإلهة مومينت هذا بينما تنظر ببرود إلى هان سين.
سقط هان سين في انعكاس الوقت. فقال للألهة مومينت ، “هذا جهد جيد ، لكن من المؤسف أن يضيع جهدك. فأنا زعيم سماء الوقت. الوقت هنا لا يمكن أن يسلب شبابي أو يغير حياتي”.
“إذا كان هذا ما اخترتى تصديقه ، فلا بأس بذلك. اسمح لي بمساعدتك “. انتقلت إرادة هان سين . و زاد سرعة دوران ساعة السماء بالاتجاه المعاكس.
قال تشين شيو ببرود: “حسناً ، أقترح بإخلاص أن تغلق فمك وتستمر في المشاهدة”. “أنا متأكد من أننا سنكتشف ذلك في الوقت المناسب ، لذا توقف عن مضايقتي بالخطب الطويلة والأسئلة غير المنطقية.”
اندفعت قوتا الوقت للإلهة مومينت و ساعة السماء في الاتجاه المعاكس. و انعكس الوقت بالمنطقة الزمنية بأكملها بشكل لا يصدق. بكل لحظة مرت مليار سنة.
________________________________________
كان روح في السماء ال33. و كان يجب أن يكون زعيم السماء ال33 ، لكن وجود اللوح الجيني أخذ السماء ال33. لذلك لم يصبح ملك السماء زعيم لأي سماء أخرى. بل اتبع تشين شيو فقط كخادم.
في لحظة واحدة ، عاد كل الوقت إلى الوراء ل10 ملايين سنة.
“الألهة مومينت ، ما زلت لم أهاجم. هل قوتك حقاً بهذا الضعف؟ ” حدق هان سين بالإلهة مومينت وهو يتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات