سحب الصابر
“ليس من الجيد لك أو لي الاستمرار في القتال الآن. هذا يمكن أن يكون نهايتنا. هناك نوعان من السكان الأصليين هنا. سأدعك تُسحب أولاً “. توقف الصابر النحاسي الأرجواني فجأة عن التوهج والأنين.
الفصل 3335 سحب الصابر
“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.
صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.
بسرعة ، تمكن الصابر النحاسي الأرجواني من الشعور بمن يقترب. كانت قوة استشعاره أدنى من قدرة هان سين ، لكنها لا تزال رائعة إلى حد ما ، و عندما شعر بوجه الشخص ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب لدرجة أنه كاد ان يسعل الدم.
كانت قوة استشعاره أقوى بكثير من صابر النحاس الأرجواني. و قد رأى المرأة البالغة قبله بوقت طويل. و هذا هو السبب الكامل وراء قراره القيام بتمثيلية الرهان بالصابر النحاسي الأرجواني.
لم تأت الفتاة الصغيرة ، لكنها لا تزال امرأة. وقد كانت أكبر بكثير من الفتاة الصغيرة. كانت أنثى بالغة .
لكن هان سين لن يعترف بأي شيء.
“الصابر الصغير ، أشكرك على السماح لي بالذهاب أولاً. سأمضي قدما ولن أؤخرك”. ابتسم هان سين وهز جسد الجيان. و استمر في إصدار أصوات معدنية لجذب الأنثى البالغة.
حرك الجيان والسيف جسديهما في محاولة لجذب المرأة. لكن و بعد ما حدث في المرة الماضية ، لم يطلقوا كل قوتهم.
قال الصابر النحاسي الأرجواني: “أنت خدعتني”. بدا غاضب. ققد عرف الآن أنه تم خداعه تماماً من قبل هان سين.
بدا الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه لا يهتم. و سخر منه ببساطة ، “أنا لا اخاف. ما المخيف جدا في ذلك؟ أنا لا أنوي الحصول علي زوجة أو ابن “.
قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.
قفزت المرأة على الصخرة وأمسكت بالمقبض. و كانت على وشك سحب الصابر النحاسي الأرجواني. بدا الصابر النحاسي الأرجواني حزين وغاضب. فصرخ ، “اذهبي! لا تسحبيني!”
كانت قوة استشعاره أقوى بكثير من صابر النحاس الأرجواني. و قد رأى المرأة البالغة قبله بوقت طويل. و هذا هو السبب الكامل وراء قراره القيام بتمثيلية الرهان بالصابر النحاسي الأرجواني.
لكن هان سين لن يعترف بأي شيء.
لكن هان سين لن يعترف بأي شيء.
كان هان سين يفكر في كيفية جذب المرأة وجعلها تذهب إليه أولاً عندما رأى فجأة الصابر النحاسي الأرجواني يبدأ في التوهج وكأنه شمس مشرقة.
نظراً لأن الصابر النحاسي الأرجواني لا ينطق بكلمة واحدة ، استخدم هان سين كل قوته لتحريك جسد الجيان وجذب المرأة.
فكر هان سين بما قاله صوت الصابر النحاسي الأرجواني للتو ، و أوقف أصوات الجيان أيضاً. فبدا طبيعي أكثر من الصابر النحاسي الأرجواني. في الحقيقة بدا كعصا متفحمة.
سمعت المرأة صوت أنين الجيان وتوجهت نحوه. لكن عندما اقتربت المرأة من هان سين ، بدأ الصابر النحاسي الأرجواني فجأة يئن أيضاً لجذب انتباه المرأة.
كان الاثنان يستخدمان الحيل. و أثناء محاولتهم جذب المرأة ، سمعوا بعض الأصوات الصاخبة قادمة من الغابة. و الصوت جعل تعبير المرأة يتغير.
“اللعنة!” صاح هان سين بجنون. “هل نسيت الوعد الذي قطعته؟ ألا تخاف من أن ابنك سيولد بلا مؤخرة؟ هل ستكون سعيد بارتداءك لقبعة خضراء كل يوم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه لا يهتم. و سخر منه ببساطة ، “أنا لا اخاف. ما المخيف جدا في ذلك؟ أنا لا أنوي الحصول علي زوجة أو ابن “.
قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.
“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.
كانت للتو تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني ، لكنها توقفت الآن. و نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بارتباك, لم تستطع الاختيار بينهما.
قال النحاس الأرجواني وهو يضحك بمرح: “لقد تعلمتها منك”.
نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.
حرك الجيان والسيف جسديهما في محاولة لجذب المرأة. لكن و بعد ما حدث في المرة الماضية ، لم يطلقوا كل قوتهم.
كانت سرعة الفتاة بالتأكيد أدنى من سرعة الوحش الكبير ، لكنها كانت ذكية. حيث ظلت تغير اتجاهاتها و تحركاتها في طريقها عبر الغابة وهي تهرب. مما جعل النمر ذو الأسنان الصابر يواجه صعوبة في الإمساك بها. فما أن يكاد ان يضربها ، حتي يكتشف انها تفادت هجومه.
كان هان سين يفكر في كيفية جذب المرأة وجعلها تذهب إليه أولاً عندما رأى فجأة الصابر النحاسي الأرجواني يبدأ في التوهج وكأنه شمس مشرقة.
بسرعة ، تمكن الصابر النحاسي الأرجواني من الشعور بمن يقترب. كانت قوة استشعاره أدنى من قدرة هان سين ، لكنها لا تزال رائعة إلى حد ما ، و عندما شعر بوجه الشخص ، بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب لدرجة أنه كاد ان يسعل الدم.
لم يكن الضوء فعال للغاية ، لكنه كان ينضح بهالة ويضيف جاذبية بصرية إضافية. كان مؤثر على العيون. لم يكن الأمر مختلف عن سيف الهي يستدعي سيده الجديد. وقد جذبت عيون المرأة. لذا انتهى الأمر بالمرأة منجذبة للصابر النحاسي الأرجواني بفضول عميق.
سمعت المرأة زئير الوحش. فأرادت التعامل مع التهديد بسرعة بسحب سلاح. و في هذا الوقت ، توقف الصابر النحاسي الأرجواني عن التوهج والآنين. وبدا كجماد بلا حياة. فنظرت المرأة إلى هان سين.
عبس هان سين. و أراد أن يطلق بعض الضوء وأن يجذب المرأة نحوه بدلاً من ذلك.
“أنت من لم تتبع القواعد. كان من المفترض أن تكون تلك المرأة لي”. لم يظهر هان سين اي تراجع او ضعف.
لسوء الحظ ، لم يتمكن جسد الجيان شديد السواد من إطلاق أي ضوء. فعلى الرغم من أن فنون الجينات الخاصة به كانت موجودة ويمكن استخدامها ، إلا أنه كان معطون بالحجر. علاوة على ذلك ، تم قمعه بقواعد سماء سلاح الجندي. لذا و قبل أن يتم سحبه ، لن يمكنه استخدام قوى فنونه الجينية كجيان.
لكن من الواضح الآن أن الفتاة الصغيرة قادمة لاختيار سلاح. وقد أراد أن يختار الفتاة الصغيرة ، لكن المرأة بدأت تسحب الصابر من الحجر شبراً بشبر.
بالإضافة إلى ذلك ، استمرت المرأة في النظر إلى الصابر النحاسي الأرجواني مراراً وتكراراً. و يبدو أنها لاتحب مظهره الاسود البسيط. لذا حتى لو بدأ يتوهج ، فسيكون ذلك بلا جدوى.
“عجيب. كيف حقق الصابر النحاسي الأرجواني ذلك؟ كيف يمكن لجسده أن يطلق ضوء؟” راقب هان سين المرأة وهي تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني. و لم يعرف كيف يرد أو ماذا يفعل حيال ذلك.
صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.
“هل تعتقد أنه يمكنك القتال ضدي؟ أنت ببساطة ضعيف للغاية”.تحدث الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه حقق النصر بالفعل. و نظر إلى هان سين بغرور.
رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.
فجأة فكر هان سين بشيئ. كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتوهج ، لكنه قضى بعض الوقت مع فينغ يين يين و فينغ فيفي. و نتيجة لذلك ، عرف شيئ أو شيئين عن الموسيقى.
قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.
اندفت قوة هان سين. و زاد من اهتزازات الجيان. لكن هذه المرة ، امتلكت تلك الاهتزازات ايقاع. جعل آنين جيان يشتكي يعلو وينخفض ويطول ويقصر.
كان هان سين يفكر في كيفية جذب المرأة وجعلها تذهب إليه أولاً عندما رأى فجأة الصابر النحاسي الأرجواني يبدأ في التوهج وكأنه شمس مشرقة.
بدأت المرأة التي أغراها الصابر النحاسي الأرجواني في التقاط الصوت الايقاعي. فبدت مرتبكة وهي تدير رأسها. أرادت أن تجد مصدر هذا الايقاع. فنظرت إلى الجيان الأسود وبدت متفاجئة.
كان الاثنان يستخدمان الحيل. و أثناء محاولتهم جذب المرأة ، سمعوا بعض الأصوات الصاخبة قادمة من الغابة. و الصوت جعل تعبير المرأة يتغير.
كانت للتو تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني ، لكنها توقفت الآن. و نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بارتباك, لم تستطع الاختيار بينهما.
سمعت المرأة صوت أنين الجيان وتوجهت نحوه. لكن عندما اقتربت المرأة من هان سين ، بدأ الصابر النحاسي الأرجواني فجأة يئن أيضاً لجذب انتباه المرأة.
“هل حقا يجب أن تقاتلني؟” بدا الصابر النحاسي الأرجواني غاضب جداً.
قال هان سين بابتسامة: “إذا أردت اختيار رجل ، فاختر رجل”. “إذا كنت تريد امرأة ، كان عليك أن تختار المرأة. لقد سمحت لك بالاختيار أولاً. فكيف تقول باني خدعتك؟”.
“أنت من لم تتبع القواعد. كان من المفترض أن تكون تلك المرأة لي”. لم يظهر هان سين اي تراجع او ضعف.
كان هان سين يفكر في كيفية جذب المرأة وجعلها تذهب إليه أولاً عندما رأى فجأة الصابر النحاسي الأرجواني يبدأ في التوهج وكأنه شمس مشرقة.
كان كل من الجيان والسيف هناك. كان أحدهما يطلق الموسيقى والآخر يتوهج بالضوء. لا يهم أي واحدة نظرت إليها المرأة. فكلاهما بدا مميز جداً.
بدا الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه لا يهتم. و سخر منه ببساطة ، “أنا لا اخاف. ما المخيف جدا في ذلك؟ أنا لا أنوي الحصول علي زوجة أو ابن “.
بدأت المرأة تعاني من آلام شديد من التردد. حيث نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني. و لم تتمكن من تحديد أي واحد ستأخذه.
“هل تعتقد أنه يمكنك القتال ضدي؟ أنت ببساطة ضعيف للغاية”.تحدث الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه حقق النصر بالفعل. و نظر إلى هان سين بغرور.
كان الاثنان يستخدمان الحيل. و أثناء محاولتهم جذب المرأة ، سمعوا بعض الأصوات الصاخبة قادمة من الغابة. و الصوت جعل تعبير المرأة يتغير.
بدأت المرأة التي أغراها الصابر النحاسي الأرجواني في التقاط الصوت الايقاعي. فبدت مرتبكة وهي تدير رأسها. أرادت أن تجد مصدر هذا الايقاع. فنظرت إلى الجيان الأسود وبدت متفاجئة.
صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كان من السهل معرفة أن الفتاة الصغيرة كانت تجري نحو هان سين والآخرين.
كانت سرعة الفتاة بالتأكيد أدنى من سرعة الوحش الكبير ، لكنها كانت ذكية. حيث ظلت تغير اتجاهاتها و تحركاتها في طريقها عبر الغابة وهي تهرب. مما جعل النمر ذو الأسنان الصابر يواجه صعوبة في الإمساك بها. فما أن يكاد ان يضربها ، حتي يكتشف انها تفادت هجومه.
“هل تعتقد أنه يمكنك القتال ضدي؟ أنت ببساطة ضعيف للغاية”.تحدث الصابر النحاسي الأرجواني كما لو أنه حقق النصر بالفعل. و نظر إلى هان سين بغرور.
و كان من السهل معرفة أن الفتاة الصغيرة كانت تجري نحو هان سين والآخرين.
“عجيب. كيف حقق الصابر النحاسي الأرجواني ذلك؟ كيف يمكن لجسده أن يطلق ضوء؟” راقب هان سين المرأة وهي تمشي نحو الصابر النحاسي الأرجواني. و لم يعرف كيف يرد أو ماذا يفعل حيال ذلك.
نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من الجيان والسيف هناك. كان أحدهما يطلق الموسيقى والآخر يتوهج بالضوء. لا يهم أي واحدة نظرت إليها المرأة. فكلاهما بدا مميز جداً.
“ليس من الجيد لك أو لي الاستمرار في القتال الآن. هذا يمكن أن يكون نهايتنا. هناك نوعان من السكان الأصليين هنا. سأدعك تُسحب أولاً “. توقف الصابر النحاسي الأرجواني فجأة عن التوهج والأنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال النحاس الأرجواني وهو يضحك بمرح: “لقد تعلمتها منك”.
سمعت المرأة زئير الوحش. فأرادت التعامل مع التهديد بسرعة بسحب سلاح. و في هذا الوقت ، توقف الصابر النحاسي الأرجواني عن التوهج والآنين. وبدا كجماد بلا حياة. فنظرت المرأة إلى هان سين.
فكر هان سين بما قاله صوت الصابر النحاسي الأرجواني للتو ، و أوقف أصوات الجيان أيضاً. فبدا طبيعي أكثر من الصابر النحاسي الأرجواني. في الحقيقة بدا كعصا متفحمة.
كانت قوة استشعاره أقوى بكثير من صابر النحاس الأرجواني. و قد رأى المرأة البالغة قبله بوقت طويل. و هذا هو السبب الكامل وراء قراره القيام بتمثيلية الرهان بالصابر النحاسي الأرجواني.
عرف هان سين أن الصابر النحاسي الأرجواني لم يكن لطيف. لكنه استسلم فجأة وترك المرأة تسحبه من الأرض. لقد فعل ذلك في الغالب بسبب الفتاة الصغيرة والوحش الشرس.
صُدم هان سين والصابر النحاسي الأرجواني بهذا أيضاً. فهم لم يعرفوا ما يحدث. و في الوقت نفسه ، ركزوا حواسهم في تلك المنطقة واكتشفوا وجود وحش كبير بدا كنمر بأسنان صابر. كان يطارد الفتاة الصغيرة التي رأوها من قبل.
“ماذا واللعنة يعني هذا؟” سأل صابر النحاس الأرجواني بغضب. “إذا لم أسمح لك بالحصول عليها ، ستحاول سرقتها مني. لكن إذا سمحت لك بالحصول عليه ، فأنت لا تريده. هل ترغب فقط باغاظتي؟”
بدأت المرأة تعاني من آلام شديد من التردد. حيث نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني. و لم تتمكن من تحديد أي واحد ستأخذه.
رأت المرأة أن الجيان الأسود يتصرف بشكل طبيعي فتغير وجهها. و نظرت حولها. و سمعت صوت يقترب. ثم صرت علي أسنانها وذهبت إلى الصابر النحاسي الأرجواني.
فجأة فكر هان سين بشيئ. كان يعلم أنه لا يستطيع أن يتوهج ، لكنه قضى بعض الوقت مع فينغ يين يين و فينغ فيفي. و نتيجة لذلك ، عرف شيئ أو شيئين عن الموسيقى.
على الرغم من أن الجيان والسيف لا يبدوان جيدان في الوقت الحالي ، لكن شكل الصابر النحاسي الأرجواني لازال يبدو أفضل من شكل الجيان الاسود الذي بدا كعصا متفحمة. و غالباً ما تفضل النساء الأشياء الأجمل. وهكذا ، اختارت المرأة الصابر النحاسي الأرجواني.
نظر هان سين عن كثب. و رأى ما كانت الفتاة تخطط للقيام به. كانت سريعة وذكية ، لكنها لم تستطع الهروب من الوحش الكبير بمجرد الركض والتهرب. اعتقد أن هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أنها تجري لهناك لسحب أحد السلاحين لقتال الوحش الكبير.
قفزت المرأة على الصخرة وأمسكت بالمقبض. و كانت على وشك سحب الصابر النحاسي الأرجواني. بدا الصابر النحاسي الأرجواني حزين وغاضب. فصرخ ، “اذهبي! لا تسحبيني!”
كانت قوة استشعاره أقوى بكثير من صابر النحاس الأرجواني. و قد رأى المرأة البالغة قبله بوقت طويل. و هذا هو السبب الكامل وراء قراره القيام بتمثيلية الرهان بالصابر النحاسي الأرجواني.
لقد اعتقد أن الفتاة الصغيرة خافت ولن تعود. و هذا هو السبب في أنه كان على استعداد لمحاربة هان سين علي المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف هان سين أن الصابر النحاسي الأرجواني لم يكن لطيف. لكنه استسلم فجأة وترك المرأة تسحبه من الأرض. لقد فعل ذلك في الغالب بسبب الفتاة الصغيرة والوحش الشرس.
لكن من الواضح الآن أن الفتاة الصغيرة قادمة لاختيار سلاح. وقد أراد أن يختار الفتاة الصغيرة ، لكن المرأة بدأت تسحب الصابر من الحجر شبراً بشبر.
“أنت وقح!” شعر هان سين بالكآبة ، لذلك شعر بأنه مضطر للسب.
________________________________________
بدأت المرأة تعاني من آلام شديد من التردد. حيث نظرت إلى هان سين والصابر النحاسي الأرجواني. و لم تتمكن من تحديد أي واحد ستأخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت المرأة صوت أنين الجيان وتوجهت نحوه. لكن عندما اقتربت المرأة من هان سين ، بدأ الصابر النحاسي الأرجواني فجأة يئن أيضاً لجذب انتباه المرأة.
بالإضافة إلى ذلك ، استمرت المرأة في النظر إلى الصابر النحاسي الأرجواني مراراً وتكراراً. و يبدو أنها لاتحب مظهره الاسود البسيط. لذا حتى لو بدأ يتوهج ، فسيكون ذلك بلا جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف هان سين أن الصابر النحاسي الأرجواني لم يكن لطيف. لكنه استسلم فجأة وترك المرأة تسحبه من الأرض. لقد فعل ذلك في الغالب بسبب الفتاة الصغيرة والوحش الشرس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
