الشيء في البئر
بدأت الفتاة تنزف من فمها. لكنها استمرت في سحب السلسلة بينما قدميها تتعثر. ومع الوقت سحبت جزء من الصندوق المعدني من بئر القدر.
الفصل 3210 الشيء في البئر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجرح صغير بشكل مخادع. و في حين أن الفحص الأولي للجرح سيكشف أنه لم يكن كبير جداً ، فقد نزف الكثير من الدم. بدأ الكثير من الدم الأحمر يتدفق بحيث يمكن مقارنته بصنبور لا يغلق. و مع تدفق الدم من يدها، تركت الشابة كل الدم يصب في المياه العكرة لبئر القدر.
“إذا لم تكن من دم عائلة تشين وليس لديها نبض دم روح ألهية من الدرجة العالية ، فلماذا يستخدمون هذه الفتاة لأضحية الدم؟” تسائل هان سين. و بينما نزفت الفتاة ، عاد بئر القدر إلى طبيعته.
بدا الخوف واضح في عيون الشابة ، لكنها استمرت في الاستماع إلى الكاهن وتوجهت نحو بئر القدر. في هذا الوقت ، كان ينبوع الدم في بئر القدر قد اختفى تقريباً. فصرخ الكاهن على الفتاة: لا تخافي! فقط استخدمي نفس الطريقة التي علمتك إياها دائماً! ستكونين بخير!”
بدا تشين جينغتشن قلق أيضاً. و على الرغم من أنه لم يُظهر أي تغييرات ، إلا أن يديه تشددتا بقبضة. مما اظهر انه لم يكن هادئ كما يبدوا.
أجابت الشابة “نعم”. ثم سارت لأمام بئر القدر ولوحت بسكين القرابين. و قامت بسحبه عبر معصمها لتنزف دمها بالبئر.
وبينما كان هان سين يفكر بهذا ، سحبت الفتاة الصندوق و اخرجته من البئر.
كان الجرح صغير بشكل مخادع. و في حين أن الفحص الأولي للجرح سيكشف أنه لم يكن كبير جداً ، فقد نزف الكثير من الدم. بدأ الكثير من الدم الأحمر يتدفق بحيث يمكن مقارنته بصنبور لا يغلق. و مع تدفق الدم من يدها، تركت الشابة كل الدم يصب في المياه العكرة لبئر القدر.
لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.
ثم ظهر مشهد غريب. فعندما لمس دم السيدة مياه البئر ، بدأت مياه البئر المتدفقة في العودة. ظل هان سين يراقب الفتاة عن كثب ، لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز بها. و لم تظهر أي علامة على امتلاكها لنبض دم روح ألهية ، ولم يكن لديها عرق جيني. كانت مجرد عامة.
“إذا لم تكن من دم عائلة تشين وليس لديها نبض دم روح ألهية من الدرجة العالية ، فلماذا يستخدمون هذه الفتاة لأضحية الدم؟” تسائل هان سين. و بينما نزفت الفتاة ، عاد بئر القدر إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن جرح الفتاة كبير ، ولكن مع إراقة كل هذا الدم ، لم يمضي وقت طويل قبل أن يبدأ وجه الفتاة بالشحوب.
بدا الخوف واضح في عيون الشابة ، لكنها استمرت في الاستماع إلى الكاهن وتوجهت نحو بئر القدر. في هذا الوقت ، كان ينبوع الدم في بئر القدر قد اختفى تقريباً. فصرخ الكاهن على الفتاة: لا تخافي! فقط استخدمي نفس الطريقة التي علمتك إياها دائماً! ستكونين بخير!”
فجأة ، أطلقت سلاسل البئر ضجيج “ولا ، لا”. و خرجت السلاسل السوداء المكسورة مرة أخرى من بئر القدر مثل زوج من الثعابين السامة المربوطة. و تمسكوا بيد الفتاة المصابة. فتم سحب الشابة نحو بئر القدر. مما صُدم تشين جينغتشن والكاهن. لكن سرعان ما صرخ الكاهن في وجه الفتاة، “أسرعي! اسحبي السلسلة! إذا سقطتي ، ستموتي!”
“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.
صرَّت الفتاة علي أسنانها وتمسكت بالسلسلة. و استخدمت يديها لسحبها. ولكن لان السلاسل ثقيلة للغاية ولاانها فقدت الكثير من الدم ، كان من الصعب عليها سحبها.
ظل الجرح على معصمها ينزف و تقطر دمها علي السلاسل السوداء وصبغهم باللون الأحمر.
بدا كل شيء غريب جداً. لكن و كلما زاد نزفها ، أصبحت السلسلة أخف وزادت قدرتها علي سحب السلسلة.
بدا هان سين مرتبك تماماً. فهو لم يعرف لماذا سمحوا لهذه الفتاة بسحبها. فبعد كل شيء ، أمتلكت مملكة تشين العديد من النخب. ألن يحاول اي أحد آخر مساعدتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجرح صغير بشكل مخادع. و في حين أن الفحص الأولي للجرح سيكشف أنه لم يكن كبير جداً ، فقد نزف الكثير من الدم. بدأ الكثير من الدم الأحمر يتدفق بحيث يمكن مقارنته بصنبور لا يغلق. و مع تدفق الدم من يدها، تركت الشابة كل الدم يصب في المياه العكرة لبئر القدر.
شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.
استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.
بدا الكاهن متحمس. “لقد مرت مملكة تشين بالعديد من سنوات اليين ، وأشهر اليين ، وأيام اليين ، وفتيات اليين اللواتي ولدن. لم يثبتوا أنهم مفيدين أبداً, حتى اليوم. اليوم لا يوجد هدر. اياً ما تركه الملك الألفا يجب أن يكون مهم”.
“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.
سمعهم هان سين يتحدثون وفهم أنه لا يمكن لكل فتاة أن تفعل ما تفعله هذه الفتاة. كان لدى مملكة تشين العديد من هؤلاء السيدات الشابات ، ولكن الآن تم استخدام واحدة فقط.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. فقد كان يعتقد أنه صندوق ، لكن الصندوق كان طويل جداً. و إذا نظر إليها أفقياً ، سيبدوا مستطيل.
لأن شد السلسلة صعب للغاية ، بدأت جروح السيدة الشابة تنزف أكثر. و أصبح شحوبها اقوي مع مرور الوقت.
استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.
بدا كل شيء غريب جداً. لكن و كلما زاد نزفها ، أصبحت السلسلة أخف وزادت قدرتها علي سحب السلسلة.
“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.
أطلق بئر القدر بعض أصوات المعادن. و بدا الأمر كما لو أن شيئ معدني يصطدم بحوائط البئر. وبدا الأمر كما لو أن العنصر اقترب من السطح تقريباً.
لم يكن جرح الفتاة كبير ، ولكن مع إراقة كل هذا الدم ، لم يمضي وقت طويل قبل أن يبدأ وجه الفتاة بالشحوب.
ذهب الجميع لإلقاء نظرة على البئر ، راغبين في معرفة ما تركه ألفا مملكة تشين داخل البئر.
شاهد تشين جينغتشن الفتاة تسحب السلسلة بوصة ببوصة. و بدا مصُدم بينما قال: “العديد من ملوك مملكة تشين لا يستطيعون سحب هذه السلسلة. لا يمكنهم حتى سحبها لشبر واحد. لكن هذه الفتاة ليس لديها أي قوة ، ومع ذلك يمكنها سحبها. الأمر حقاً كما تقول الأساطير. لقد باركنا الألفا بالفعل لنمو مملكة تشين”.
وبينما كانت تسحب ، تردد صوت “دونغ”. و شيء ما أصاب البئر. لقد شدته الفتاة لكنها فشلت. فالسلسلة ثقيلة للغاية.
استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.
”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.
ثم ظهر مشهد غريب. فعندما لمس دم السيدة مياه البئر ، بدأت مياه البئر المتدفقة في العودة. ظل هان سين يراقب الفتاة عن كثب ، لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز بها. و لم تظهر أي علامة على امتلاكها لنبض دم روح ألهية ، ولم يكن لديها عرق جيني. كانت مجرد عامة.
لسوء الحظ ، قال الألفا إن الفتيات المولودات في عام اليين ، وشهر اليين ، ويوم اليين ، وفي وقت اليين يمكنهم وحدهم أن يسحبن السلسلة من البئر. إذا لمس أي شخص آخر السلسلة ، فإن كل ما يوجد داخل بئر القدر سيبقى مدفون هناك للأبد ولن يخرج أبداً.
________________________________________
عرف الكاهن الكثير من الأشياء ، لذلك ورغم رغبته, لم يجرؤ على مساعدتها. كان عليه فقط الوقوف قلقاً على الجانب.
بدا تشين جينغتشن قلق أيضاً. و على الرغم من أنه لم يُظهر أي تغييرات ، إلا أن يديه تشددتا بقبضة. مما اظهر انه لم يكن هادئ كما يبدوا.
بدأت الفتاة تنزف من فمها. لكنها استمرت في سحب السلسلة بينما قدميها تتعثر. ومع الوقت سحبت جزء من الصندوق المعدني من بئر القدر.
بدا تشين باي فضولي. حيث امال رأسه للنظر في بئر القدر. لكن من حيث وقف ، لم يستطع رؤية ما بداخل بئر القدر.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. فقد كان يعتقد أنه صندوق ، لكن الصندوق كان طويل جداً. و إذا نظر إليها أفقياً ، سيبدوا مستطيل.
استمرت الفتاة بالنزف وهي تحاول سحب السلسلة. فقد كانت تعرف أنها إذا لم تسحب هذا الشيء بسرعة ، فالنزيف سيقتلها.
استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.
استمرت الشابة في سحب ما كان أسفل الحلقة المعدنية. فظهر صندوق معدني.
بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة. رغم كونه الملك ، لكنه بدا متحمس للغاية. فربما كان الشيء الموجود داخل الصندوق هو ما يحتاجه لإعادة توحيد مملكة تشين ، لذلك كان من الصعب عليه ألا يشعر بالحماسة.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. فقد كان يعتقد أنه صندوق ، لكن الصندوق كان طويل جداً. و إذا نظر إليها أفقياً ، سيبدوا مستطيل.
كادت السيدة الشابة ان لا تستطيع حملها. فهي لم تملك نبض دم روح ألهية أو عرق جيني. بل استخدمت قوتها الطبيعية لسحب السلسلة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد نزفت كثيراً. ولو لم تكن إرادتها راسخة كما كانت ، لأسقطت السلسلة ودخلت في غيبوبة.
استمرت الشابة في الصر علي اسنانها بشدة لدرجة أنه اسنانها على وشك أن تنزف. تحركت السلسلة أخيراً مرة أخرى. و شدتها إلى أعلى بحوالي قدمين. فوصلت السلسلة إلى النهاية. و بدا الجانب الآخر من السلسلة كما لو كان مربوط بحلقة. وبدت الحلقة وكانها مصنوعة من معدن أسود. لم يبدوا كالذهب أو الفضة أو البرونز أو الحديد. و لم يعرف احد نوع المعدن. لكنه كان ثقيل بشكل غريب.
بدأت الفتاة تنزف من فمها. لكنها استمرت في سحب السلسلة بينما قدميها تتعثر. ومع الوقت سحبت جزء من الصندوق المعدني من بئر القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تشين باي فضولي. حيث امال رأسه للنظر في بئر القدر. لكن من حيث وقف ، لم يستطع رؤية ما بداخل بئر القدر.
مما رأوه ، كان ارتفاع الصندوق مفاجئ. كان عرضه ثلاثة أقدام ، وظهرت منه أربعة أقدام. لكن لازال يتعذر رؤية الجزء السفلي من الصندوق.
”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. فقد كان يعتقد أنه صندوق ، لكن الصندوق كان طويل جداً. و إذا نظر إليها أفقياً ، سيبدوا مستطيل.
”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.
“لماذا يبدو هذا الصندوق وكأنه تابوت غريب؟” فكر هان سين.
”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.
بووووم! بووووم!
بدا الخوف واضح في عيون الشابة ، لكنها استمرت في الاستماع إلى الكاهن وتوجهت نحو بئر القدر. في هذا الوقت ، كان ينبوع الدم في بئر القدر قد اختفى تقريباً. فصرخ الكاهن على الفتاة: لا تخافي! فقط استخدمي نفس الطريقة التي علمتك إياها دائماً! ستكونين بخير!”
وبينما كان هان سين يفكر بهذا ، سحبت الفتاة الصندوق و اخرجته من البئر.
أجابت الشابة “نعم”. ثم سارت لأمام بئر القدر ولوحت بسكين القرابين. و قامت بسحبه عبر معصمها لتنزف دمها بالبئر.
رأى الجميع الآن شكل الصندوق. كان صندوق مصنوع من المعدن الأسود. و لم يكن مربع ، ولم تكن عليه اي زخارف.
بدا هان سين مرتبك تماماً. فهو لم يعرف لماذا سمحوا لهذه الفتاة بسحبها. فبعد كل شيء ، أمتلكت مملكة تشين العديد من النخب. ألن يحاول اي أحد آخر مساعدتها؟
عندما نظروا إليها ، رأوا أنها بطول ستة أقدام وبعرض ثلاثة أقدام. ففكر هان سين ثانيتاً بأنه يشبه تابوت معدني غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجرح صغير بشكل مخادع. و في حين أن الفحص الأولي للجرح سيكشف أنه لم يكن كبير جداً ، فقد نزف الكثير من الدم. بدأ الكثير من الدم الأحمر يتدفق بحيث يمكن مقارنته بصنبور لا يغلق. و مع تدفق الدم من يدها، تركت الشابة كل الدم يصب في المياه العكرة لبئر القدر.
________________________________________
”اسحبي بقوة أكبر! يجب عليكِ سحبها!” صرخ الكاهن بسرعة. وبدا أنه يريد ان يساعد الفتاة على إخراجها.
ثم ظهر مشهد غريب. فعندما لمس دم السيدة مياه البئر ، بدأت مياه البئر المتدفقة في العودة. ظل هان سين يراقب الفتاة عن كثب ، لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز بها. و لم تظهر أي علامة على امتلاكها لنبض دم روح ألهية ، ولم يكن لديها عرق جيني. كانت مجرد عامة.
بدت عيون تشين جينغتشن مشرقة. رغم كونه الملك ، لكنه بدا متحمس للغاية. فربما كان الشيء الموجود داخل الصندوق هو ما يحتاجه لإعادة توحيد مملكة تشين ، لذلك كان من الصعب عليه ألا يشعر بالحماسة.
فجأة ، أطلقت سلاسل البئر ضجيج “ولا ، لا”. و خرجت السلاسل السوداء المكسورة مرة أخرى من بئر القدر مثل زوج من الثعابين السامة المربوطة. و تمسكوا بيد الفتاة المصابة. فتم سحب الشابة نحو بئر القدر. مما صُدم تشين جينغتشن والكاهن. لكن سرعان ما صرخ الكاهن في وجه الفتاة، “أسرعي! اسحبي السلسلة! إذا سقطتي ، ستموتي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
