2940
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدت شيئ ما؟” ركض هان سين بسرعة. و نظر إلى الملك تسعة الآف. فرأى التمثال لا يزال كما هو. و لم تكن هناك أي تغييرات مرئية باي مكان.
لم يعرف هان سين ما إذا كان الملك تسعة الآف لا يعرف الكثير حقاً أم أنه ببساطة خائف جداً من الثرثرة وقول كل شيئ ، لكن هان سين لم يتمكن من معرفة المزيد منه.
2940 هان يو فاي
لم يلمس هان سين التمثال من قبل. و كان الملك تسعة الآف خائف من قائد المقدس ، لذلك لم يلمسه أيضاً. سيكون يانغ يون شينغ هو أول شخص يلمس التمثال.
لم يعرف هان سين ما إذا كان الملك تسعة الآف لا يعرف الكثير حقاً أم أنه ببساطة خائف جداً من الثرثرة وقول كل شيئ ، لكن هان سين لم يتمكن من معرفة المزيد منه.
كان هان سين قد رأى هذا الاسم من قبل ، لكنه رأه لمرة واحدة فقط. ولازال يتذكره. في تلك اللفافة ، كان هناك العديد من أسماء التي قتلت الآلهة. كان اسم هان يو فاي واحد منهم. لكن جريمتها لم تكن جريمة قاتل الآلهة. بل التجديف على روح الهية.
كان لعقاب التجديف على الروح الهية عقوبة أسوء من قتل الإلهة. وهذا ما تذكره هان سين.
وفقاً لما قاله الملك تسعة الآف ، فقائد المقدس كان لطيف جداً مع واناير. إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فلماذا يصنع تمثالاً لـ واناير ويسمح للآخرين بلمسه؟
كان هناك سبب آخر يتذكره. كان ذلك لأن المرأة كانت تحمل نفس لقبه. كانت هان ، لذلك كانت هذه نقطة رئيسية أخرى حول سبب تذكره لهذا الاسم.
“أما بالنسبة للحوم التي أكلناها … فقد اختفت الجينات المؤلهة. و هذا يعني أنه إذا تمت إزالة الأشياء من هنا ، فسيتم اعادتها”. نظر هان سين إلى تمثال وانير. “إذا كان هذا قد تم تصميمه لـ واناير ، وكانت تعيش هنا ، فربما تعرف كيف تغادر.”
“من أي عرق كانت هان يوفاي؟ و ماذا كان موقعها في المقدس؟” سأل هان سين.
ظل هان سين يفحص هذا التمثال لفترة طويلة. لكنه لم يرا شيئ مميز به.
هز الملك تسعة الآف رأسه وقال ، “لا أعرف. لا أحد يعرف إلى أي عرق تنتمي هان يوفاي. كانت امرأة غامضة للغاية. حتى أن قائد المقدس نفسه عاملها بلطف اكثر من الباقين. لقد فعل كل شيء اخبرته أن يفعله. كان لدى القائد العديد من التجارب السرية. و كانت تلك المرأة مسؤولة عن العديد منهم. و تزعم الأساطير أن هان يوفاي بحثت في القوة المقدسة للزعيم واكتشفت طريقة لكسرها. لكن هذه مجرد أسطورة. لم يعرف احد ما إذا كان هذا صحيح. حتى لو كان هذا صحيح ، فلن يساعدنا في هذا الوضع . لا يمكننا تحديد مكان هان يوفاي من هنا”.
“كيف تبدو هان يوفاي؟” عندما سمع هان سين وصف الملك تسعة الآف ، قفز قلبه. “هان يوفاي تبدو مألوفة جداً. هل يمكن أن تكون هي نفسها المرأة التي كانت محاصرة في جبل العالمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لعقاب التجديف على الروح الهية عقوبة أسوء من قتل الإلهة. وهذا ما تذكره هان سين.
اعتقد هان سين أن تخمينه يجب أن يكون صحيح. أجرت المرأة على جبل العالمين بحث مع قائد المقدس ، لكنها كانت محاصرة في جبل العالمين. و لم تتمكن من التمتع بالموت. كانت الجريمة في المخطوطة مشابهة تقريباً لهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملك تسعة الآف لم يهتم. كان يعتقد أن التمثال هو جوهر مشكلتهم. واعتقد أنه سبب قيود الحديقة. لكنه لم يجرؤ على لمس تمثال اليشم. بل استدار ونظر إلى يانغ يون شينغ وقال ، “أنت! حرك هذا التمثال.”
“لا أعرف. بصرف النظر عن قائد المقدس وعدد قليل من الأشخاص الأساسيين ، فلم يتمكن أحد من رؤية وجهها الحقيقي. كانت ترتدي في العادة قناع غريب. حتى فنون الرؤية الجينية للألهة الحقيقية لم تستطع رؤية وجهها وراء القناع. و بصرف النظر عن قائد المقدس ، الذي رأى وجهها ، ربما كان الشخص الوحيد الاخر الذي رآي وجهها هو الجنرال القتال الأرجواني . قائد المقدس كان يترك دائماً مهمة حماية هان يوفاي للقتال الأرجواني”. توقف الملك تسعة الآف عن الكلام. وبدا غاضب مرة أخرى. و قال: “لا جدوى من الحديث عن كل هذا الآن. ألا تمتلك فن جيني يمكنه أن يسقط إله حقيقي؟ هل يمكنك استخدام هذا الفن الجيني لكسر القوة المقدسة؟”
فجأة ، وقف الملك تسعة الآف في الجناح. و حدق في الوعاء. و صرخ وهو يحدق في تمثال واناير.
هز هان سين رأسه وقال ، “قوتي تعمل فقط على المخلوقات. حديقة المقدس ليست مخلوق ، لذا ففني الجيني لن يعمل عليها”.
“أما بالنسبة للحوم التي أكلناها … فقد اختفت الجينات المؤلهة. و هذا يعني أنه إذا تمت إزالة الأشياء من هنا ، فسيتم اعادتها”. نظر هان سين إلى تمثال وانير. “إذا كان هذا قد تم تصميمه لـ واناير ، وكانت تعيش هنا ، فربما تعرف كيف تغادر.”
لم يكن الأمر وكأن سوترا الشوان الاصفر عديمة الفائدة تماماً. لكن حتى لو كانت مفيدة ، فلن يكسر هان سين سجن حديقة المقدس. فقد أراد معرفة المزيد من الأسرار من الملك تسعة الآف.
“ما الذي يجعلك تفكر بهذه الطريقة؟” لم يفهم هان سين.
لم يعرف هان سين ما إذا كان الملك تسعة الآف لا يعرف الكثير حقاً أم أنه ببساطة خائف جداً من الثرثرة وقول كل شيئ ، لكن هان سين لم يتمكن من معرفة المزيد منه.
وفقاً لما قاله الملك تسعة الآف ، فقائد المقدس كان لطيف جداً مع واناير. إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فلماذا يصنع تمثالاً لـ واناير ويسمح للآخرين بلمسه؟
تمكنت عيون يانغ يون شينغ من التحسن قليلاً. فرأى هان سين الثقوب في عينيه ، والتي بدت وكأنها حفر ملطخة بالدماء ، وفكر ، “يبدو أن حلقة الزمان والمكان تؤثر فقط على العناصر التي كانت موجودة بالفعل في الحديقة. الغرباء مثلنا لن يتأثرو بدورة الزمكان. على الأقل لم ترجع أجسادنا إلى ما كانت عليه من قبل”.
كان هناك سبب آخر يتذكره. كان ذلك لأن المرأة كانت تحمل نفس لقبه. كانت هان ، لذلك كانت هذه نقطة رئيسية أخرى حول سبب تذكره لهذا الاسم.
“أما بالنسبة للحوم التي أكلناها … فقد اختفت الجينات المؤلهة. و هذا يعني أنه إذا تمت إزالة الأشياء من هنا ، فسيتم اعادتها”. نظر هان سين إلى تمثال وانير. “إذا كان هذا قد تم تصميمه لـ واناير ، وكانت تعيش هنا ، فربما تعرف كيف تغادر.”
أصيب يانغ يون شينغ بالعمى. و عندما أضاء الضوء الغريب عليه ، بدا الأمر وكأنه فقد روحه. فاختفت قوته. و مشى نحو التمثال.
لم يخطط هان سين لإيقاظ واناير. بل راقب الملك تسعة الآف بنظرة ماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملك تسعة الآف لم يهتم. كان يعتقد أن التمثال هو جوهر مشكلتهم. واعتقد أنه سبب قيود الحديقة. لكنه لم يجرؤ على لمس تمثال اليشم. بل استدار ونظر إلى يانغ يون شينغ وقال ، “أنت! حرك هذا التمثال.”
ظل الملك تسعة الآف يتجول بتعبير غاضب. هرع من الباب الأمامي وعاد عبر الباب الخلفي. بدت حديقة المقدس كسجن مخيف. سجن لن يفرج عنهم أبداً.
بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً. وأشار إلى التمثال وقال: “هذا التمثال … هذا التمثال يمكن أن يكون مفتاح التغلب على قيود حديقة المقدس”.
فجأة ، وقف الملك تسعة الآف في الجناح. و حدق في الوعاء. و صرخ وهو يحدق في تمثال واناير.
بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً. وأشار إلى التمثال وقال: “هذا التمثال … هذا التمثال يمكن أن يكون مفتاح التغلب على قيود حديقة المقدس”.
“هل وجدت شيئ ما؟” ركض هان سين بسرعة. و نظر إلى الملك تسعة الآف. فرأى التمثال لا يزال كما هو. و لم تكن هناك أي تغييرات مرئية باي مكان.
لم يكن الأمر وكأن سوترا الشوان الاصفر عديمة الفائدة تماماً. لكن حتى لو كانت مفيدة ، فلن يكسر هان سين سجن حديقة المقدس. فقد أراد معرفة المزيد من الأسرار من الملك تسعة الآف.
ظل هان سين يفحص هذا التمثال لفترة طويلة. لكنه لم يرا شيئ مميز به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الملك تسعة الآف لم يهتم. كان يعتقد أن التمثال هو جوهر مشكلتهم. واعتقد أنه سبب قيود الحديقة. لكنه لم يجرؤ على لمس تمثال اليشم. بل استدار ونظر إلى يانغ يون شينغ وقال ، “أنت! حرك هذا التمثال.”
بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً. وأشار إلى التمثال وقال: “هذا التمثال … هذا التمثال يمكن أن يكون مفتاح التغلب على قيود حديقة المقدس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدت شيئ ما؟” ركض هان سين بسرعة. و نظر إلى الملك تسعة الآف. فرأى التمثال لا يزال كما هو. و لم تكن هناك أي تغييرات مرئية باي مكان.
“ما الذي يجعلك تفكر بهذه الطريقة؟” لم يفهم هان سين.
لم يخطط هان سين لإيقاظ واناير. بل راقب الملك تسعة الآف بنظرة ماكرة.
هذا التمثال ملفوف بالملابس. لم ألاحظهم من قبل. لكن الآن بعد أن ألقيت نظرة مناسبة ، يمكنني رؤيتها متصلين بالجناح بأكمله. وهذا التمثال … هذا التمثال … “بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً لدرجة انه لم يستطع قول أي شيء آخر.
ظل هان سين يفحص هذا التمثال لفترة طويلة. لكنه لم يرا شيئ مميز به.
“ماذا بالتمثال؟” سأل هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر هان سين ، “على الرغم من أن الملك باي أعطاني العديد من الفوائد ، إلا أنه كاد أن يقتلني. أن عدم اندفاعي للأنتقام من الملك المتطرف يعتبر وحده لطف كبير من جانبي ، لذلك لن أنقذ يانغ يون شينغ “. لقد وقف هناك فقط وشاهد يانغ يون شينغ يمشي نحو التمثال ويكاد يلمسه.
“إذا كنت محق ، فتمثال اليشم هذا مصنوع من قرني الكيرين المقدس. هذا ليس تمثال. بل سلاح بمستوي إله حقيقي.” بدا الملك تسعة الآف مندهش و استمر في التحدث ، “في حديقة المقدس هذه ، كل شيء آخر طبيعي. الأزهار والعشب والأشجار والخشب طبيعيين. فقط هذا التمثال بمستوي إله حقيقي. يمكنه أن يكون سبب تقييد الحديقة نفسها”.
هز هان سين رأسه وقال ، “قوتي تعمل فقط على المخلوقات. حديقة المقدس ليست مخلوق ، لذا ففني الجيني لن يعمل عليها”.
ما قاله الملك تسعة الآف كان منطقي ، لكن هان سين لم يوافق على النظرية.
“هذا ليس اختيارك.” ضحك الملك تسعة الآف ببرود. وبدأت العين بصدر الدرع الأخضر الداكن تتفتح ومعها تفتحت باقي العيون. فبدا الرجل كوحش ممتلئ بالعيون. وطلق ضوء غريب من تلك العيون.
وفقاً لما قاله الملك تسعة الآف ، فقائد المقدس كان لطيف جداً مع واناير. إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فلماذا يصنع تمثالاً لـ واناير ويسمح للآخرين بلمسه؟
كان هان سين قد رأى هذا الاسم من قبل ، لكنه رأه لمرة واحدة فقط. ولازال يتذكره. في تلك اللفافة ، كان هناك العديد من أسماء التي قتلت الآلهة. كان اسم هان يو فاي واحد منهم. لكن جريمتها لم تكن جريمة قاتل الآلهة. بل التجديف على روح الهية.
إذا كان هان سين ، فلن يصنع تمثال لباوير أو لينغير أبداً كفخ.
عبس هان سين ، لكنه لم يمنع ذلك. فلم يكن يانغ يون شينغ صديقه ، وكان يكره الملك المتطرف. وهكذا لم يكن هناك سبب لينقذه.
لكن الملك تسعة الآف لم يهتم. كان يعتقد أن التمثال هو جوهر مشكلتهم. واعتقد أنه سبب قيود الحديقة. لكنه لم يجرؤ على لمس تمثال اليشم. بل استدار ونظر إلى يانغ يون شينغ وقال ، “أنت! حرك هذا التمثال.”
هذا التمثال ملفوف بالملابس. لم ألاحظهم من قبل. لكن الآن بعد أن ألقيت نظرة مناسبة ، يمكنني رؤيتها متصلين بالجناح بأكمله. وهذا التمثال … هذا التمثال … “بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً لدرجة انه لم يستطع قول أي شيء آخر.
“يمكنك قتل جندي ، لكن لا يمكنك إذلاله. اقتلني إذا كنت تريد. لكن من المستحيل ان أستكشف الطريق من أجلك”. وقف يانغ يون شينغ بتعبير بارد بينما بدأ جسده يجمع قوته. كان يخطط لقتال الملك تسعة الآف.
ظل الملك تسعة الآف يتجول بتعبير غاضب. هرع من الباب الأمامي وعاد عبر الباب الخلفي. بدت حديقة المقدس كسجن مخيف. سجن لن يفرج عنهم أبداً.
“هذا ليس اختيارك.” ضحك الملك تسعة الآف ببرود. وبدأت العين بصدر الدرع الأخضر الداكن تتفتح ومعها تفتحت باقي العيون. فبدا الرجل كوحش ممتلئ بالعيون. وطلق ضوء غريب من تلك العيون.
قال هان سين ببرود: “حاول بنفسك”. “لا أعتقد أن التمثال هو سبب القيود.”
أصيب يانغ يون شينغ بالعمى. و عندما أضاء الضوء الغريب عليه ، بدا الأمر وكأنه فقد روحه. فاختفت قوته. و مشى نحو التمثال.
عبس هان سين ، لكنه لم يمنع ذلك. فلم يكن يانغ يون شينغ صديقه ، وكان يكره الملك المتطرف. وهكذا لم يكن هناك سبب لينقذه.
“يمكنك قتل جندي ، لكن لا يمكنك إذلاله. اقتلني إذا كنت تريد. لكن من المستحيل ان أستكشف الطريق من أجلك”. وقف يانغ يون شينغ بتعبير بارد بينما بدأ جسده يجمع قوته. كان يخطط لقتال الملك تسعة الآف.
فكر هان سين ، “على الرغم من أن الملك باي أعطاني العديد من الفوائد ، إلا أنه كاد أن يقتلني. أن عدم اندفاعي للأنتقام من الملك المتطرف يعتبر وحده لطف كبير من جانبي ، لذلك لن أنقذ يانغ يون شينغ “. لقد وقف هناك فقط وشاهد يانغ يون شينغ يمشي نحو التمثال ويكاد يلمسه.
هذا التمثال ملفوف بالملابس. لم ألاحظهم من قبل. لكن الآن بعد أن ألقيت نظرة مناسبة ، يمكنني رؤيتها متصلين بالجناح بأكمله. وهذا التمثال … هذا التمثال … “بدا الملك تسعة الآف متحمس جداً لدرجة انه لم يستطع قول أي شيء آخر.
لم يلمس هان سين التمثال من قبل. و كان الملك تسعة الآف خائف من قائد المقدس ، لذلك لم يلمسه أيضاً. سيكون يانغ يون شينغ هو أول شخص يلمس التمثال.
لم يلمس هان سين التمثال من قبل. و كان الملك تسعة الآف خائف من قائد المقدس ، لذلك لم يلمسه أيضاً. سيكون يانغ يون شينغ هو أول شخص يلمس التمثال.
عندما لمس إصبع يانغ يون شينغ الملابس الموجودة على التمثال ، سمع فجأة صرخة يانغ يون شينغ. بدا الأمر كما لو أن جسده كله قد تم دفعه بعيداً بواسطة قوة غريبة. فطار رأسا على عقب وضرب سور حديقة المقدس. و سعل دم.
قال هان سين ببرود: “حاول بنفسك”. “لا أعتقد أن التمثال هو سبب القيود.”
“احمق عديم الفائدة!” عندما رأى ذلك ، تغير وجه الملك تسعة الآف. من المؤكد أنه لن يلمس التمثال الآن. فنظر إلى هان سين وباوير. ثم نظر إلى السمكة الذهبية الكبيرة. و قال لهان سين “بما أننا في نفس القارب ، دع حيوانك الأليف يحاول. هذه هي الطريقة الوحيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا بالتمثال؟” سأل هان سين.
قال هان سين ببرود: “حاول بنفسك”. “لا أعتقد أن التمثال هو سبب القيود.”
عندما لمس إصبع يانغ يون شينغ الملابس الموجودة على التمثال ، سمع فجأة صرخة يانغ يون شينغ. بدا الأمر كما لو أن جسده كله قد تم دفعه بعيداً بواسطة قوة غريبة. فطار رأسا على عقب وضرب سور حديقة المقدس. و سعل دم.
________________________________________
“لا أعرف. بصرف النظر عن قائد المقدس وعدد قليل من الأشخاص الأساسيين ، فلم يتمكن أحد من رؤية وجهها الحقيقي. كانت ترتدي في العادة قناع غريب. حتى فنون الرؤية الجينية للألهة الحقيقية لم تستطع رؤية وجهها وراء القناع. و بصرف النظر عن قائد المقدس ، الذي رأى وجهها ، ربما كان الشخص الوحيد الاخر الذي رآي وجهها هو الجنرال القتال الأرجواني . قائد المقدس كان يترك دائماً مهمة حماية هان يوفاي للقتال الأرجواني”. توقف الملك تسعة الآف عن الكلام. وبدا غاضب مرة أخرى. و قال: “لا جدوى من الحديث عن كل هذا الآن. ألا تمتلك فن جيني يمكنه أن يسقط إله حقيقي؟ هل يمكنك استخدام هذا الفن الجيني لكسر القوة المقدسة؟”
عندما لمس إصبع يانغ يون شينغ الملابس الموجودة على التمثال ، سمع فجأة صرخة يانغ يون شينغ. بدا الأمر كما لو أن جسده كله قد تم دفعه بعيداً بواسطة قوة غريبة. فطار رأسا على عقب وضرب سور حديقة المقدس. و سعل دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لعقاب التجديف على الروح الهية عقوبة أسوء من قتل الإلهة. وهذا ما تذكره هان سين.
لم يعرف هان سين ما إذا كان الملك تسعة الآف لا يعرف الكثير حقاً أم أنه ببساطة خائف جداً من الثرثرة وقول كل شيئ ، لكن هان سين لم يتمكن من معرفة المزيد منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
