2935
“توقفي!” تغير تعبير الملك تسعة الآف. و صرخ بجنون واندفع نحو الجناح الحجري. و مد يديه نحو باوير. فتحول الهواء على جسده إلى هالة حريش ذهبي داكنة. اندفعت نحوها.
2935 حديقة المقدس طبيعية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عرض السيف إصبعين وطوله أربعة أقدام(متر وعشرين سنتي). و يبدو أنه صُنع من اليشم الدموي. و أغرب ما في الأمر أن السيف امتلك عيون. من الحافة إلى المقبض ، كانت هناك بعض العيون الغريبة في كل مكان. كان بعضها مفتوح. و بعضها مغلق. و بعضها نصف مفتوح. و كلهم بدوا مختلفين عن بعضهم البعض. لكنهم اصطفوا جميعاً وبدو غريبين للغاية ومثيرين للاشمئزاز. مما جعلوا الناس يشعرون بالانزعاج. لقد جعلو الناس يقشعرون.
أشار يانغ يون شينغ إلى اللحم في الوعاء الحجري وقال. “هل صنعتم هذا اللحم يا رفاق؟ هل أستطيع الحصول على البعض؟ لا أريد أن ألتضور جوعاً حتى الموت “. كان ذلك المكان مخيف جداً ، لذلك شعر كما لو أنه يمكن أن يموت في أي لحظة. لذلك ، لم يكن يمانع في أن يأكل شيئ جيد.
“هل قادتك الفوانيس الطويلة المضيئة إلى هنا؟” سأل هان سين.
بدا السيف غريب للغاية. رأى هان سين العديد من السيوف النادرة من قبل ، لكنه لم يرا أبداً سيف غريب بهذا الشكل.
قال يانغ يون شينغ: “لا ، لم يكن هناك سوى فانوس واحد مضيئ , وحول المكان كان كل ما حولي ظلام. اعتقدت أنني سأموت هناك ، ولكن حدث شيء غريب “.
“هذه هي حديقة المقدس. أنتم الغرباء لا يمكنكم الدخول لهنا!” نظر الملك تسعة الآف إلى هان سين والآخرين. و بدا غاضب. وظل يفحص هان سين والآخرين وكأنه يسكتشف شيئ ما.
“أي شيء غريب؟” نظر إليه هان سين باهتمام.
بدا يانغ يون شينغ قلق إلى حد ما. لقد وصلوا للتو إلى مكان كان أكثر أماناً بقليل وبدون خطر يهدد حياتهم ، ومع ذلك فقد التقوا مرة أخرى بالملك تسعة الآف.
ابتسم يانغ يون شينغ ابتسامة ساخرة كما قال ، “في الظلام ، سمعت امرأة تبكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الامر بدا غريب جداً. اعتقدت أنني سأموت في الظلام. لقد طاردت صوت البكاء مع وجود القوة المظلمة من حولي ، لكنها لم تكن قوية كما كانت من قبل. وتمكنت بقوتي من الصمود في وجه قوي الظلام. و أثناء تقدمي ، تعثرت بفانوس طويل مضيئ. و عندما وصلت إليه ، اختفى صوت بكاء المرأة”. حاول يانغ يون شينغ شرح ما حدث له.
“امرأة تبكي؟” صُدم هان سين. لقد سمع هو نفسه امرأة تبكي من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر إلهة ظل القمر. فاعتقد هان سين أنه كان صوت إلهة ظل القمر.
عرف يانغ يون شينغ أن الملك تسعة الآف لم يكن لطيف مثل هان سين.
لكن الآن ، مع سماع يانغ يون شينغ لصوت البكاء أيضاً ، فالأمر غريب.
قال يانغ يون شينغ ، “من المحتمل أن تضحك عندما أخبرك بهذا ، لكن في ذلك الوقت كنت محاصر هناك وأشعر باليأس ، و سماع صوت البكاء جعلني غاضب بشكل لا يصدق. اعتقدت أنني سأموت على أي حال ، لكن مقارنة بان أحاصر وأموت ببطئ ، فانا فضلت الموت بسرعة. فركضت نحو صوت البكاء. قررت قتال هذا الشيء في الظلام دون أن أهتمام بما إذا كنت سأعيش أو أموت”.
رأوا رجل عجوز يرتدي رداء ذهبي يسير في حديقة المقدس. الملك تسعة الآف.
“لكن الامر بدا غريب جداً. اعتقدت أنني سأموت في الظلام. لقد طاردت صوت البكاء مع وجود القوة المظلمة من حولي ، لكنها لم تكن قوية كما كانت من قبل. وتمكنت بقوتي من الصمود في وجه قوي الظلام. و أثناء تقدمي ، تعثرت بفانوس طويل مضيئ. و عندما وصلت إليه ، اختفى صوت بكاء المرأة”. حاول يانغ يون شينغ شرح ما حدث له.
بدا يانغ يون شينغ خائف. فعلى الرغم من أنه كان نخبة مؤلهة بمستوي فراشة ، إلا أن الملك تسعة الآف كان وحش قديم ينحدر من عصر المقدس. لا يمكنهم معرفة مدى تطوره في كل ذلك الوقت. كان من الممكن أن يكون أحد أفضل الآلهة الحقيقية في الكون. لذلك فهمها فكر بالامر فلا يمكنه هزيمة الرجل.
“هل كان يانغ يون شينغ يتبع إلهة ظل القمر ليأتي إلى هنا؟ مستحيل. كانت الهة ظل القمر فوق الصدع. إذا كان يانغ يون شينغ قد طارد إلهة ظل القمر ، لوصل لفوق الصدع أيضاً. كما أنه كان سيصل إلى هنا منذ فترة طويلة. لم يكن ليصل الان”. نظر هان سين إلى يانغ يون شينغ وسأل ، “متى كانت آخر مرة سمعت فيها المرأة تبكي؟”
“امرأة تبكي؟” صُدم هان سين. لقد سمع هو نفسه امرأة تبكي من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر إلهة ظل القمر. فاعتقد هان سين أنه كان صوت إلهة ظل القمر.
أجاب يانغ يون شينغ “منذ وقت ليس ببعيد”.
أشار يانغ يون شينغ إلى اللحم في الوعاء الحجري وقال. “هل صنعتم هذا اللحم يا رفاق؟ هل أستطيع الحصول على البعض؟ لا أريد أن ألتضور جوعاً حتى الموت “. كان ذلك المكان مخيف جداً ، لذلك شعر كما لو أنه يمكن أن يموت في أي لحظة. لذلك ، لم يكن يمانع في أن يأكل شيئ جيد.
فكر هان سين ، “لا يمكن أن يكون هذا صحيح. يبدو أن المرأة التي تبكي ليست إلهة ظل القمر “.
وبينما كانوا يتحدثون ، سمع صوت امرأة تبكي فجأة مرة أخرى خارج حديقة المقدس. بدا الأمر كما لو كان الصوت هناك ، لكنه لم يكن هناك ايضاً. بدا الصوت تعيس للغاية لدرجة انه كاد ان يخدر فروة رؤوسهم.
بدا يانغ يون شينغ قلق إلى حد ما. لقد وصلوا للتو إلى مكان كان أكثر أماناً بقليل وبدون خطر يهدد حياتهم ، ومع ذلك فقد التقوا مرة أخرى بالملك تسعة الآف.
قال يانغ يون شينغ “اني يظهر مرة أخرى”. “هذا الصوت!”
فكر هان سين ، “لا يمكن أن يكون هذا صحيح. يبدو أن المرأة التي تبكي ليست إلهة ظل القمر “.
نظر هان سين خارج حديقة المقدس. لم يكن الفانوسان الطويلان الموجودان خارج الباب مضيئين للغاية. لذلك فخارج الحديقة كان مظلم إلى حد كبير. و لم يتمكن أحد من رؤية أي شيء.
“امرأة تبكي؟” صُدم هان سين. لقد سمع هو نفسه امرأة تبكي من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر إلهة ظل القمر. فاعتقد هان سين أنه كان صوت إلهة ظل القمر.
حبس الجميع أنفاسهم لفترة. و في النهاية ، اختفى صوت البكاء كما لو أن من يبكي قد ابتعد.
قال يانغ يون شينغ: “لا ، لم يكن هناك سوى فانوس واحد مضيئ , وحول المكان كان كل ما حولي ظلام. اعتقدت أنني سأموت هناك ، ولكن حدث شيء غريب “.
أشار يانغ يون شينغ إلى اللحم في الوعاء الحجري وقال. “هل صنعتم هذا اللحم يا رفاق؟ هل أستطيع الحصول على البعض؟ لا أريد أن ألتضور جوعاً حتى الموت “. كان ذلك المكان مخيف جداً ، لذلك شعر كما لو أنه يمكن أن يموت في أي لحظة. لذلك ، لم يكن يمانع في أن يأكل شيئ جيد.
بدا السيف غريب للغاية. رأى هان سين العديد من السيوف النادرة من قبل ، لكنه لم يرا أبداً سيف غريب بهذا الشكل.
“اللحم لي!” قفزت باوير أمام المنضدة الحجرية واستخدمت يديها لحماية الوعاء الحجري.
اراد هان سين أن يقول شيئ ، لكنه سمع شخص آخر قادم من خارج حديقة المقدس. و وصل شخص آخر.
بدا السيف غريب للغاية. رأى هان سين العديد من السيوف النادرة من قبل ، لكنه لم يرا أبداً سيف غريب بهذا الشكل.
رأوا رجل عجوز يرتدي رداء ذهبي يسير في حديقة المقدس. الملك تسعة الآف.
“ألا تنوي الابتعاد؟ هل تريد أن تموت؟” حدق الملك تسعة الآف في هان سين واقترب من الجناح. وظهرت على جسده علامات ذهبية داكنة. بدت غريبة. كما لو أن العديد من مئويات الأقدام الغريبة تحيط به.
“هذه هي حديقة المقدس. أنتم الغرباء لا يمكنكم الدخول لهنا!” نظر الملك تسعة الآف إلى هان سين والآخرين. و بدا غاضب. وظل يفحص هان سين والآخرين وكأنه يسكتشف شيئ ما.
بدا يانغ يون شينغ قلق إلى حد ما. لقد وصلوا للتو إلى مكان كان أكثر أماناً بقليل وبدون خطر يهدد حياتهم ، ومع ذلك فقد التقوا مرة أخرى بالملك تسعة الآف.
“امرأة تبكي؟” صُدم هان سين. لقد سمع هو نفسه امرأة تبكي من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر إلهة ظل القمر. فاعتقد هان سين أنه كان صوت إلهة ظل القمر.
عرف يانغ يون شينغ أن الملك تسعة الآف لم يكن لطيف مثل هان سين.
لكن الآن ، مع سماع يانغ يون شينغ لصوت البكاء أيضاً ، فالأمر غريب.
نظر الملك تسعة الآف بسرعة إلى الوعاء الحجري ولتمثال وانير داخل الجناح. و بدا متحمس ، ظهر حماسه للحظة واحدة فقط. لكنه لم يستطع ألافلات من عين هان سين.
رأوا رجل عجوز يرتدي رداء ذهبي يسير في حديقة المقدس. الملك تسعة الآف.
“ألا تنوي الابتعاد؟ هل تريد أن تموت؟” حدق الملك تسعة الآف في هان سين واقترب من الجناح. وظهرت على جسده علامات ذهبية داكنة. بدت غريبة. كما لو أن العديد من مئويات الأقدام الغريبة تحيط به.
ابتسم هان سين للملك تسعة الآف ، لكنه لم يتكلم.
لم يتحدث هان سين. بل وقف أمام الجناح ولم يفعل شيئ.
لكن بدلاً من الهجوم المرعب ، سار الملك تسعة الآف أمام الجناح مباشرةً دون القيام بأي هجوم. واستخدم قوته فقط لقمع هان سين والآخرين. و قال: “أخشى الإضرار بإرث القائد. لا تجعلني أحطم أي شيء”.
بدا يانغ يون شينغ خائف. فعلى الرغم من أنه كان نخبة مؤلهة بمستوي فراشة ، إلا أن الملك تسعة الآف كان وحش قديم ينحدر من عصر المقدس. لا يمكنهم معرفة مدى تطوره في كل ذلك الوقت. كان من الممكن أن يكون أحد أفضل الآلهة الحقيقية في الكون. لذلك فهمها فكر بالامر فلا يمكنه هزيمة الرجل.
“هل قادتك الفوانيس الطويلة المضيئة إلى هنا؟” سأل هان سين.
عند رؤية الملك تسعة الآف يقترب ، بدا يانغ يون شينغ كما لو كان يواجه عدو كبير. لكن الملك تسعة الآف لم ينظروا إليه حتى. بل استمر بالنظر إلى هان سين ، ولم يظهر أي اهتمام به.
أصبح جسد الملك تسعة الآف أقوى. و مما رآه يانغ يون شينغ ، بدا الرجل كوحش عملاق يمكنه تحطيم السماء. فاعتقد أن الملك تسعة الآف سيشن هجوم قوي على هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شيء غريب؟” نظر إليه هان سين باهتمام.
لكن بدلاً من الهجوم المرعب ، سار الملك تسعة الآف أمام الجناح مباشرةً دون القيام بأي هجوم. واستخدم قوته فقط لقمع هان سين والآخرين. و قال: “أخشى الإضرار بإرث القائد. لا تجعلني أحطم أي شيء”.
أشار يانغ يون شينغ إلى اللحم في الوعاء الحجري وقال. “هل صنعتم هذا اللحم يا رفاق؟ هل أستطيع الحصول على البعض؟ لا أريد أن ألتضور جوعاً حتى الموت “. كان ذلك المكان مخيف جداً ، لذلك شعر كما لو أنه يمكن أن يموت في أي لحظة. لذلك ، لم يكن يمانع في أن يأكل شيئ جيد.
ضحكت باوير بصوت عالي وقال: “أنت خائف فقط من أن يضربك والدي. لكنك تجعل الحقيقة تبدو لطيفة للغاية”.
ضحكت باوير بصوت عالي وقال: “أنت خائف فقط من أن يضربك والدي. لكنك تجعل الحقيقة تبدو لطيفة للغاية”.
لم يتحرك وجه الملك تسعة الآف. بل ضحك ببرود وقال: “لقد سافرت عبر الكون متبعاً قائد المقدس وذبحت عدد لا يحصى من الآلهة الحقيقية. ربما كان أسلافك في ذلك الوقت مازالو يشربون الحليب . قتلكم يا رفاق سيكون سهل. أريد فقط كسب بعض الكارما من خلال السماح لك بالرحيل. لا تفهمو كرمي كضعف.”
ابتسم يانغ يون شينغ ابتسامة ساخرة كما قال ، “في الظلام ، سمعت امرأة تبكي.”
ابتسم هان سين للملك تسعة الآف ، لكنه لم يتكلم.
لكن الآن ، مع سماع يانغ يون شينغ لصوت البكاء أيضاً ، فالأمر غريب.
تجاهلت باوير الملك تسعة الآف أيضاً. و استخدمت ملعقتها لالتقاط المزيد من اللحم من الوعاء الحجري.
بدا يانغ يون شينغ خائف. فعلى الرغم من أنه كان نخبة مؤلهة بمستوي فراشة ، إلا أن الملك تسعة الآف كان وحش قديم ينحدر من عصر المقدس. لا يمكنهم معرفة مدى تطوره في كل ذلك الوقت. كان من الممكن أن يكون أحد أفضل الآلهة الحقيقية في الكون. لذلك فهمها فكر بالامر فلا يمكنه هزيمة الرجل.
“توقفي!” تغير تعبير الملك تسعة الآف. و صرخ بجنون واندفع نحو الجناح الحجري. و مد يديه نحو باوير. فتحول الهواء على جسده إلى هالة حريش ذهبي داكنة. اندفعت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الامر بدا غريب جداً. اعتقدت أنني سأموت في الظلام. لقد طاردت صوت البكاء مع وجود القوة المظلمة من حولي ، لكنها لم تكن قوية كما كانت من قبل. وتمكنت بقوتي من الصمود في وجه قوي الظلام. و أثناء تقدمي ، تعثرت بفانوس طويل مضيئ. و عندما وصلت إليه ، اختفى صوت بكاء المرأة”. حاول يانغ يون شينغ شرح ما حدث له.
قفز هان سين أمام الجناح ممسكاً بدرع نظرة ميدوسا. و قام بتنشيط نظرة ميدوسا. فأشرق ضوء غريب على هواء هجمات الحريش الذهبية الداكنة. و حاصرهم جميعاً في الهواء.
“امرأة تبكي؟” صُدم هان سين. لقد سمع هو نفسه امرأة تبكي من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر إلهة ظل القمر. فاعتقد هان سين أنه كان صوت إلهة ظل القمر.
“مهارات تجميد قوية ، لكن بالنسبة لي ، الملك ، إنها حيل تافهة ولا شيء أكثر من ذلك.” بدت عيون تسع آلاف ملك باردة بينما سحب شفرة من خصره.
“هل كان يانغ يون شينغ يتبع إلهة ظل القمر ليأتي إلى هنا؟ مستحيل. كانت الهة ظل القمر فوق الصدع. إذا كان يانغ يون شينغ قد طارد إلهة ظل القمر ، لوصل لفوق الصدع أيضاً. كما أنه كان سيصل إلى هنا منذ فترة طويلة. لم يكن ليصل الان”. نظر هان سين إلى يانغ يون شينغ وسأل ، “متى كانت آخر مرة سمعت فيها المرأة تبكي؟”
بدا السيف غريب للغاية. رأى هان سين العديد من السيوف النادرة من قبل ، لكنه لم يرا أبداً سيف غريب بهذا الشكل.
________________________________________
كان عرض السيف إصبعين وطوله أربعة أقدام(متر وعشرين سنتي). و يبدو أنه صُنع من اليشم الدموي. و أغرب ما في الأمر أن السيف امتلك عيون. من الحافة إلى المقبض ، كانت هناك بعض العيون الغريبة في كل مكان. كان بعضها مفتوح. و بعضها مغلق. و بعضها نصف مفتوح. و كلهم بدوا مختلفين عن بعضهم البعض. لكنهم اصطفوا جميعاً وبدو غريبين للغاية ومثيرين للاشمئزاز. مما جعلوا الناس يشعرون بالانزعاج. لقد جعلو الناس يقشعرون.
أشار يانغ يون شينغ إلى اللحم في الوعاء الحجري وقال. “هل صنعتم هذا اللحم يا رفاق؟ هل أستطيع الحصول على البعض؟ لا أريد أن ألتضور جوعاً حتى الموت “. كان ذلك المكان مخيف جداً ، لذلك شعر كما لو أنه يمكن أن يموت في أي لحظة. لذلك ، لم يكن يمانع في أن يأكل شيئ جيد.
قال الملك تسعة الآف ، “تسع عيون تمر بآلاف القدماء. سيف واحد لقطع العالم السفلي. تحت سيفي ذي العيون التسعة ، لا شيء يمكن أن ينجو. أنا الملك أؤمن بالأخلاق الحميدة. كنت سأدعكم تذهبون يا رفاق ، ولكنكم تريدون أن تموتوا ، فهذا ليس خطأي”. ثم رفع السيف ذو العيون التسعة.
قفز هان سين أمام الجناح ممسكاً بدرع نظرة ميدوسا. و قام بتنشيط نظرة ميدوسا. فأشرق ضوء غريب على هواء هجمات الحريش الذهبية الداكنة. و حاصرهم جميعاً في الهواء.
________________________________________
قفز هان سين أمام الجناح ممسكاً بدرع نظرة ميدوسا. و قام بتنشيط نظرة ميدوسا. فأشرق ضوء غريب على هواء هجمات الحريش الذهبية الداكنة. و حاصرهم جميعاً في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شيء غريب؟” نظر إليه هان سين باهتمام.
________________________________________
“ألا تنوي الابتعاد؟ هل تريد أن تموت؟” حدق الملك تسعة الآف في هان سين واقترب من الجناح. وظهرت على جسده علامات ذهبية داكنة. بدت غريبة. كما لو أن العديد من مئويات الأقدام الغريبة تحيط به.
2935 حديقة المقدس طبيعية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
