لنذهب إلى منزلك
لكن بمجرد ان يجتمع مع اليأس او الجنون فلن يعجب اي شخص
2837 لنذهب إلى منزلك
“كيف كانت النهاية؟” سأل هان سين بفضول.
حتى الآن ، لجعل هان سين يشعر بهذا الضغط بسبب الخطر ، كان الاله هو الوحيد القادر على فعل ذلك.
عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.
نظر هان سين إلى الاله بنظرة معقدة. كان يعلم أن هذا الأله خطير ، لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ وانير. فبقوة الاله المخيفة ، ما لم تكن قوته كافية لاختراق قاعة الجينات ، لن تكون هناك طريقة أخرى لاستعادة وانير.
أخذ هان سين نفس عميق وقال ،”إيقافه ليس بهذه الصعوبة. كل ما تحتاجيه هو تدمير فنونه الجينية وجسده. وخذيه معك وابقيه على قيد الحياة. لكن طوال حياته ، لا تسمحي له بالتدرب مرة أخرى. اجعله يحوم بين الحياة والموت حيث يمكنه رؤية مساره بدون ان يمتلك القدرة علي فعل أي شيء للسير عليه. أنا متأكد من أن الألم الذي سيعاني منه سيكون بنفس عمق آلمك. بهذه الطريقة ، يمكنك الاستمتاع بالألم الذي يشعر به كل يوم. أليس هذا أفضل من قتله؟”
و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون
عرف هان سين أن هذه الفكرة التي ابتكرها من المحتمل أن تكبله بالكثير من الكارما السيئة. لكن في ظل هذه الظروف ، لم يهتم بالكارما كثيراً. كان السماح للرجل بالمعاناة أفضل بكثير من ان يصبح عبد ل100 عام.
فكر هان سين ، كيف هزمه هان جينغشي 11 مرة؟
عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”
وبينما كانت تتحدث ، وصلت السيدة الفراشة أمام قائد مرتفع للغاية. و أمسكت بقائد مرتفع للغاية ، الذي أصبح الآن مثل الهيكل العظمي ، و لم تهتم بحقيقة ان جسده مغطي بالدماء تماماً. و حملته بين ذراعيها كالطفل. و رفرفت بجناحيها وحلقت في الجبال.
لم يبدو تعبير هان سين يبدو أفضل بعد ذلك. فكونه سيبقي مع مثل هذا الاله الخطير لمدة نصف عام ، جعل هان سين غير متأكد من كيف سيموت.
“يبدو أن خطتك فشلت.” شعر هان سين بالغرابة. فالاله لم يمنع السيدة الفراشة من المغادرة.
“هل يمكنك أن تعطيني وانير الآن؟” سأل هان سين.
قال الاله بإيماءة:”نعم ، انت تربح”.
هان سين يعطي معني اخر لكلمة السادية
صُدم هان سين. نظر إلى الاله لفترة. الرهان لم ينته بعد. لا يزال بإمكان الاله إجراء لف أخير للسكين(يقلب الطاولة). بفكر الاله وحيله وقدراته ، لم يصدق هان سين أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله أكثر من ذلك.
“منزلك.” ما قاله الاله جعل فم هان سين يفتح. و لم يستطع إغلاقه.
نظر هان سين إلى الاله و سأل ،”ألن تحاول حتى؟ لا يزال هناك المزيد من الوقت”. بالطبع ، لم يكن يحاول التأثير على الاله. لقد كان قلق فقط من أن يكون لدى الاله مؤامرة أخرى. لم يُرد ان يسحب البساط من تحت قدميه.
“دعنا نذهب. الي أين سنذاهب اذاً؟” نظر الاله إلى هان سين باهتمام.
ابتسم الاله.”لا حاجة لذلك. أريد أن أشاهد النهاية ، لكن لن يكون هناك وقت كافي. لذا، فلننهيه هنا. انت تربح الرهان”.
كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث
“هل يمكنك أن تعطيني وانير الآن؟” سأل هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.
وبينما كانت تتحدث ، وصلت السيدة الفراشة أمام قائد مرتفع للغاية. و أمسكت بقائد مرتفع للغاية ، الذي أصبح الآن مثل الهيكل العظمي ، و لم تهتم بحقيقة ان جسده مغطي بالدماء تماماً. و حملته بين ذراعيها كالطفل. و رفرفت بجناحيها وحلقت في الجبال.
وعندما عاد جسده إلى طبيعته ، كان قد عاد بالفعل إلى مزرعة الاله.
“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.
“كان هذا الاله غريب جداً. كان على استعداد لخسارة كل شيء لأنه أراد مشاهدة النهاية. لكن هذا ليس بالشيء السيئ بخلاف ذلك ، ليس لدي أي فكرة عمن سيفوز منا.” على الرغم من أن هان سين ربح الرهان ، إلا أن الضغط الذي اطلقه الاله لم يخف.
و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون
في الماضي ، عندما واجه الملك جوان ، واله الفراغ ، و الأرواح الالهية الأخرى المخيفة ، لم يشعر هان سين بهذا الضغط الشديد. لكن ذلك الاله مجهول المظهر ، والذي لم يبدو مخيف جداً ، ضغطه كان مرعب.
لقد ربح هذا الرهان فقط من خلال الحظ. و كان هذا سبب فوزه. و إذا كان عليه أن يراهن مرة أخرى ، فلم يؤمن هان سين بانه قادر علي الفوز مجدداً.
لم يكن ذلك لأن قوة الاله كانت أقوى منه. بل كان الضغط العقلي غير المرئي. كان رد فعل طبيعي يشعر به المرء عندما يشعر لاوعيه بالخطر.
اما القادم
حتى الآن ، لجعل هان سين يشعر بهذا الضغط بسبب الخطر ، كان الاله هو الوحيد القادر على فعل ذلك.
قال الاله:”بالطبع يمكنك التخلي عنها ، لكن هذا سيكون قرارك بالتخلي عن وانير”.”لن أخلف بوعدي.”
اعتقد هان سين أنه قد يضطر إلى الانتظار لفترة طويلة. لكن بعد ساعة ، عاد الاله واقترب من هان سين والدموع في عينيه.
عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”
“بهذه السرعة؟ هل جنت السيدة الفراشة وقتلت قائد مرتفع للغاية؟” صُدم هان سين.
عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”
بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال ،”لقد قمت فقط بتقديم الوقت بسرعة. ذهبت لمشاهدة نهايتهم القاتمة. ما زلت ستفوز بالرهان”.
“يبدو أن خطتك فشلت.” شعر هان سين بالغرابة. فالاله لم يمنع السيدة الفراشة من المغادرة.
“كيف كانت النهاية؟” سأل هان سين بفضول.
عندما سمع هان سين ذلك ، تجمد. كان يعلم أنه لن يهزم الاله بمثل هذه الألعاب الكلامية. كان الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن الاله يمتلك قوة أكبر. و الشخص الذي يمتلك القوة هو الذي يقرر القواعد.
قال الاله ببرود:”لن تحبها”. و لم يخبره نهاية قصة السيدة الفراشة وقصة قائد مرتفع للغاية.
“بهذه السرعة؟ هل جنت السيدة الفراشة وقتلت قائد مرتفع للغاية؟” صُدم هان سين.
نظر هان سين إلى الاله ، الذي استولى على جسد وانير ، وسأل ،”الآن ، هل يمكنك إعادة وانير إلي؟”
قال الاله بإيماءة:”بالتأكيد”.”الي أين تريد أن تذهب؟ دعنا نذهب!”
قال الاله بإيماءة:”بالتأكيد”.”الي أين تريد أن تذهب؟ دعنا نذهب!”
“هل يمكنك أن تعطيني وانير الآن؟” سأل هان سين.
“ماذا يعني ذلك؟ هل ستخالف وعدك؟” سأل هان سين بعبوس. إذا اراد الاله مخالفة اتفاقهم ، فلا يوجد ما يمكنه فعله حيال ذلك.
اما القادم
“لقد وعدت فقط بأعطائك وانير. لم أقل إنني سأخرج من جسدها”. ابتسم الاله وتحدث و كأنه صاحب الحق.
عندما سمع هان سين ذلك ، تجمد. كان يعلم أنه لن يهزم الاله بمثل هذه الألعاب الكلامية. كان الشيء الأكثر أهمية هو حقيقة أن الاله يمتلك قوة أكبر. و الشخص الذي يمتلك القوة هو الذي يقرر القواعد.
عندما سمعت السيدة الفراشة هان سين ، أصبحت عيناها مشرقة. و بدت سعيدة بجنون تقريباً. بدأت أسنانها تُتكتك. بينما حدقت في قائد مرتفع للغاية شبه ميت وضحكت.”ليس سيئ … أريد أن أشاهدك تعاني نفس معاناتي… أريدك أن تعاني من الآلم كل يوم …”
هان سين توقف عن الكلام. كانت أعادة وانير التي استولى عليه الاله أسوء من عدم إعادتها على الإطلاق. هذا سيجعل الخيزران الوحيد أكثر حزناً.
كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث
بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين. فقال ببرود ،”إنني أخطط للسفر عبر الكون. إذاً ماذا عن هذا؟ , يمكنك أن تكون مرشدي السياحي. و في غضون ستة أشهر ، سأعطيك وانير الكامل”.
في الماضي ، عندما واجه الملك جوان ، واله الفراغ ، و الأرواح الالهية الأخرى المخيفة ، لم يشعر هان سين بهذا الضغط الشديد. لكن ذلك الاله مجهول المظهر ، والذي لم يبدو مخيف جداً ، ضغطه كان مرعب.
لم يبدو تعبير هان سين يبدو أفضل بعد ذلك. فكونه سيبقي مع مثل هذا الاله الخطير لمدة نصف عام ، جعل هان سين غير متأكد من كيف سيموت.
و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون
قال الاله:”بالطبع يمكنك التخلي عنها ، لكن هذا سيكون قرارك بالتخلي عن وانير”.”لن أخلف بوعدي.”
لقد ربح هذا الرهان فقط من خلال الحظ. و كان هذا سبب فوزه. و إذا كان عليه أن يراهن مرة أخرى ، فلم يؤمن هان سين بانه قادر علي الفوز مجدداً.
هان سين صر علي أسنانه واجاب.”بالتأكيد. لكن لا مزيد من الرهانات خلال النصف العام القادم . ولا يمكنك أن تطلب مني التمني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان سين إلى الاله ، الذي استولى على جسد وانير ، وسأل ،”الآن ، هل يمكنك إعادة وانير إلي؟”
“بالتأكيد.”ابتسم الاله وأومأ. و لم يضيع الوقت في التفكير.
و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون
نظر هان سين إلى الاله بنظرة معقدة. كان يعلم أن هذا الأله خطير ، لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ وانير. فبقوة الاله المخيفة ، ما لم تكن قوته كافية لاختراق قاعة الجينات ، لن تكون هناك طريقة أخرى لاستعادة وانير.
قال الاله بإيماءة:”نعم ، انت تربح”.
لقد ربح هذا الرهان فقط من خلال الحظ. و كان هذا سبب فوزه. و إذا كان عليه أن يراهن مرة أخرى ، فلم يؤمن هان سين بانه قادر علي الفوز مجدداً.
فكر هان سين ، كيف هزمه هان جينغشي 11 مرة؟
بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال ،”لقد قمت فقط بتقديم الوقت بسرعة. ذهبت لمشاهدة نهايتهم القاتمة. ما زلت ستفوز بالرهان”.
“دعنا نذهب. الي أين سنذاهب اذاً؟” نظر الاله إلى هان سين باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
“أين تريد أن تذهب؟” سأل هان سين بحزن.”ساخذك الى هناك.”
“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.
“منزلك.” ما قاله الاله جعل فم هان سين يفتح. و لم يستطع إغلاقه.
قال الاله ببرود:”لن تحبها”. و لم يخبره نهاية قصة السيدة الفراشة وقصة قائد مرتفع للغاية.
مر عقل هان سين العديد من الأفكار. “هل منزلي في مكان ما يمكنك الذهاب إليه؟ حتى لو استطعت ، لن آخذك إلى هناك. هذا مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. لا ، هذا ليس مثل دعوة ذئب إلى غرفتي. إنه كدعوة الاله إلى غرفتي. الالهة مرعبة أكثر من الذئاب ، لكن أين يمكنني أن آخذه؟ لا يمكن أن يظل جسدي بالغ لفترة أطول. و سأعود لشكل الطفل قريباً … ثم سيصبح الأمر أسوء …
2837 لنذهب إلى منزلك
في السابق ، كان هان سين قلق من أن يصبح جسده طفل ، لكنه لم يتغير. و قد لاحظ فقط عندما عاد إلى مزرعة الاله أن الوقت الذي عاد فيه كان هو نفس الوقت الذي ذهبوا فيه للماضي. وهكذا تمكن من تخمين سبب عدم تحوله إلى طفل.
“كان هذا الاله غريب جداً. كان على استعداد لخسارة كل شيء لأنه أراد مشاهدة النهاية. لكن هذا ليس بالشيء السيئ بخلاف ذلك ، ليس لدي أي فكرة عمن سيفوز منا.” على الرغم من أن هان سين ربح الرهان ، إلا أن الضغط الذي اطلقه الاله لم يخف.
اما فيما يتعلق بلماذا جاء الاله في وقت متأخر ، فلم يفهم هان سين هذا الامر.
هان سين صر علي أسنانه واجاب.”بالتأكيد. لكن لا مزيد من الرهانات خلال النصف العام القادم . ولا يمكنك أن تطلب مني التمني”.
________________________________________
تبا
فكر هان سين ، كيف هزمه هان جينغشي 11 مرة؟
كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث
الحب فعلاً شيئ رائع ومحفز
“بالطبع بكل تأكيد. عُد أولا. سأبقى هنا وأري النهاية بمفردي”. لوح الاله بيده. و شعر هان سين بالسماء والأرض تدوران. و عانى من انتقال مؤلم آخر.
لكن بمجرد ان يجتمع مع اليأس او الجنون فلن يعجب اي شخص
“بهذه السرعة؟ هل جنت السيدة الفراشة وقتلت قائد مرتفع للغاية؟” صُدم هان سين.
وافضل ما رآيناه ان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد هان سين أنه قد يضطر إلى الانتظار لفترة طويلة. لكن بعد ساعة ، عاد الاله واقترب من هان سين والدموع في عينيه.
هان سين يعطي معني اخر لكلمة السادية
بدا أن الاله يعرف ما يفكر فيه هان سين فقال ،”لقد قمت فقط بتقديم الوقت بسرعة. ذهبت لمشاهدة نهايتهم القاتمة. ما زلت ستفوز بالرهان”.
و هان جينغشي يثبت بانه يستحق لقبه كاكبر محتال بالكون
تبا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تريد أن تذهب؟” سأل هان سين بحزن.”ساخذك الى هناك.”
اما القادم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد حان الوقت لمسابقة المؤلهين
فقد حان الوقت لمسابقة المؤلهين
كان حدث رائع خصوصا التحول بالاحداث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
عرف هان سين أنه وصل أخيراً إلى قلب السيدة الفراشة. نظر إلى الاله بجانبه. و رأى الاله جالس هناك ويشاهد فقط. لن يمنع الاله هان سين من المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد حان الوقت لمسابقة المؤلهين
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
