الاختراق لمستوي اليرقة
الآن ، أنا أقوى بكثير. أتسائل عما إذا كان بإمكاني فتح اللفافة. أخذ هان سين اللفافة. و قام بجمع قوته وحاول سحب اللفافة وفتحها مرة أخرى.
2824 الاختراق لمستوي اليرقة
الآن ، أنا أقوى بكثير. أتسائل عما إذا كان بإمكاني فتح اللفافة. أخذ هان سين اللفافة. و قام بجمع قوته وحاول سحب اللفافة وفتحها مرة أخرى.
عاد هان سين والآخرين إلى الأرض المفقودة. لم تكن هناك مشاكل كبيرة لإبطاء عودتهم. لقد تركوا الأنظمة القاحلة الكبيرة بسهولة.
كان هذا كل ما حدث. لم يسأل الملك باي عن سبب امتلاك هان سين لتلك القوة ، ولم يطلب من هان سين تسليم هوية الأله واللفافة.
في طريق عودتهم إلى الملك المتطرف ، كان هان سين يفكر في هذا السؤال قليلاً. تاي يي الذي ورد ذكره في اللفافة. هل كان ذلك تاي يي الذي رآته باوير والآخرون؟”
كانت هذه هي أفضل فرصة لمغادرة هان سين الملك المتطرف ، لكنه اختار عدم التخلي عنهم بعد. و اتبعهم عائداً إلى الملك المتطرف.
عندما كانوا يحفرون في مدينة الاله داو ، حفروا حجر غريب. و عندما ذهب هان سين والآخرين إلى مدينة الاله داو ، قالت باوير إن رجل ظهر. و أعلن ان اسمه تاي يي. حتى أنه قال لها أن تنقل تحياته لوالدها.
الآن ، تم ذكره في لفافة الكيرين المقدس. رأى هان سين اسم تاي يي والكلمات الثلاث”قتل الالهة”. مما جعل ذلك هان سين يبدأ في تخمين طبيعة هوية تاي يي.
عندما أخبرت باوير هان سين عن ذلك ، شعر بالغرابة أيضاً. وفقاً لوصف باوير له ، لم يعرف هان سين من يمكن أن يكون ذاك الزميل تاي يي. كان قد سمع اسم تاي يي من قبل ، لكنه كان الاله تاي يي وهو ملك في المقدسات. من الواضح أنه لم يكن نفس الرجل الذي أطلق على نفسه اسم تاي يي الآن.
تم فتح اللفافة ببطء. و مرة أخرى ، رأى اسم تاي يي. و نظراً لأن قوة هان سين كانت أقوى مما كانت عليه عندما استخدم وشم ذئب نجمة السماء ، يمكنه الآن فتح اللفافة ببطء.
في ذلك الوقت ، كان هان سين لا يزال يتسائل عن كيفية معرفة تاي يي بباوير. واعتقد انه يجب أن يكون الأب الذي ذكره هو الأب البيولوجي الحقيقي لباوير.
منذ ذلك الحين ، لم يسمع أي شيء عن الشخص المعروف باسم تاي يي مرة أخرى. و بعد فترة طويلة من الوقت ، نسيه هان سين تماماً تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا يحفرون في مدينة الاله داو ، حفروا حجر غريب. و عندما ذهب هان سين والآخرين إلى مدينة الاله داو ، قالت باوير إن رجل ظهر. و أعلن ان اسمه تاي يي. حتى أنه قال لها أن تنقل تحياته لوالدها.
الآن ، تم ذكره في لفافة الكيرين المقدس. رأى هان سين اسم تاي يي والكلمات الثلاث”قتل الالهة”. مما جعل ذلك هان سين يبدأ في تخمين طبيعة هوية تاي يي.
اتبع هان سين العم الثاني والآخرين إلى الملك المتطرف. و في طريقهم ، تعاملت النخب المؤلهة مع هان سين بشكل مختلف تماماً. لقد أعجبوا به كما لو كان اله .
لكن التخمينات كانت أكثر بقليل من تخمينات. فهو لم يعرف حتى ما إذا كان تاي يي المذكور في اللفافة هو نفسه تاي يي الذي سمع عنه. و كان من الصعب عليه تأكيد أي شيء.
بعد أن عاد إلى الملك المتطرف ، استمر في قضم جيناته المؤلهة. وقد استدعاه الملك باي. و كان مع العم الثاني والآخرين. حيث أبلغوا عما حدث في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
اتبع هان سين العم الثاني والآخرين إلى الملك المتطرف. و في طريقهم ، تعاملت النخب المؤلهة مع هان سين بشكل مختلف تماماً. لقد أعجبوا به كما لو كان اله .
في طريق عودتهم إلى الملك المتطرف ، كان هان سين يفكر في هذا السؤال قليلاً. تاي يي الذي ورد ذكره في اللفافة. هل كان ذلك تاي يي الذي رآته باوير والآخرون؟”
كانت هذه هي أفضل فرصة لمغادرة هان سين الملك المتطرف ، لكنه اختار عدم التخلي عنهم بعد. و اتبعهم عائداً إلى الملك المتطرف.
فكر هان سين ، “إذا غادرت الآن ، سيتحدث الملك المتطرف عن قتلي للاله. و أخشى أن الوجود المخيف في قاعة الجينات قد يطاردني. لكن إذا عدت إلى الملك المتطرف الآن ، فسيعتقدون أنني جزء منهم. لا أعتقد أنهم سيخبرون أحد قصة قتلي للاله لوتس الشر. سيؤدي ذلك فقط إلى جلب المتاعب للملك المتطرف. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الملك المتطرف لديهم الكثير من المتغيرين المؤلهين لكي أقتلها. ليس هناك فائدة من مغادرتي الآن.“
يمكن أن يكون لـ تاي يي صدفة لوجود نفس الاسم واللقب ، لكن القتال الأرجواني لن يكون نفس الاسم. النخبة الوحيد الذي استخدم هذا الاسم في الكون هو احد الجنرالات العشرة المشهورين للمقدس : القتال الأرجواني.
في السابق كان يعتقد أنه أضعف من أن يبقى في الملك المتطرف. لكن الآن بعد أن حصل على سيف الضوء البارد المثالي ، لم يكن عليه أن يقلق كثيراً.
على الرغم من أنه بدا أجمل بكثير الآن ، إلا أن هان سين ما زال يريد العودة لوجهه القديم.
مع قوة سيف الضوء البارد ، حتى لو لم يستطع محاربة الالهة الحقيقية ، فلا يزال بإمكانه مواجهتهم.
تم فتح اللفافة ببطء. و مرة أخرى ، رأى اسم تاي يي. و نظراً لأن قوة هان سين كانت أقوى مما كانت عليه عندما استخدم وشم ذئب نجمة السماء ، يمكنه الآن فتح اللفافة ببطء.
كان هان سين يلعب بلوتس الشر الأرجواني ، و يفكر في طريقة يمكنه من خلالها استهلاكهم. “من المؤسف أن هذين الجينين لا يمكن استهلاكهم. إذا تمكنت من استهلاك احدهم ، فربما يمكنني الوصول لمستوي اله حقيقي على الفور.”
على الرغم من أنه بدا أجمل بكثير الآن ، إلا أن هان سين ما زال يريد العودة لوجهه القديم.
بعد أن عاد إلى الملك المتطرف ، استمر في قضم جيناته المؤلهة. وقد استدعاه الملك باي. و كان مع العم الثاني والآخرين. حيث أبلغوا عما حدث في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
بعد أن عاد إلى الملك المتطرف ، استمر في قضم جيناته المؤلهة. وقد استدعاه الملك باي. و كان مع العم الثاني والآخرين. حيث أبلغوا عما حدث في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
كان هذا كل ما حدث. لم يسأل الملك باي عن سبب امتلاك هان سين لتلك القوة ، ولم يطلب من هان سين تسليم هوية الأله واللفافة.
عاد هان سين والآخرين إلى الأرض المفقودة. لم تكن هناك مشاكل كبيرة لإبطاء عودتهم. لقد تركوا الأنظمة القاحلة الكبيرة بسهولة.
و منذ أن حدث ذلك ، بدا الأمر وكأن شيئاً لم يتغير. لم يرا هان سين الملك باي مرة أخرى. فقط باو ينغ ستأتي ليعلمه الأداب كل يوم.
و منذ أن حدث ذلك ، بدا الأمر وكأن شيئاً لم يتغير. لم يرا هان سين الملك باي مرة أخرى. فقط باو ينغ ستأتي ليعلمه الأداب كل يوم.
فكر هان سين ، “ما الذي يفكر فيه الملك باي؟ إذا كنت أرغب في الهرب ، لكنت هربت. لدي الكثير من الأسرار ، لكنه لا يبدي أي اهتمام بهم. حتى مع وجود كنوز مثل هوية الأله ، لم يسأل عنها. ما الذي يريده حقاً؟”
كان هذا كل ما حدث. لم يسأل الملك باي عن سبب امتلاك هان سين لتلك القوة ، ولم يطلب من هان سين تسليم هوية الأله واللفافة.
إذا كان لدى الملك باي خطة ما لاختباره ، لشعر هان سين بالمزيد من الاقتناع. إذا كان خصمه على استعداد لإظهار أوراقه ، فسيكون لديه على الأقل طريقة لحل الأمر. لكن الملك باي لم يُظهر أوراقه ، مما جعل هان سين مرتبك تماماً. كان يعتقد أن الملك باي شخص غامض للغاية وشخص يصعب فهمه.
اتبع هان سين العم الثاني والآخرين إلى الملك المتطرف. و في طريقهم ، تعاملت النخب المؤلهة مع هان سين بشكل مختلف تماماً. لقد أعجبوا به كما لو كان اله .
بعد فترة ، كان كل يوم بالنسبة لهان سين مجرد يوم , كان يأكل وينام وينام ويأكل. وعدد جيناته المؤلهة ظل يتزايد بشكل كبير. و لم يمضي وقت طويل حتى وصل إلى مائة.
عندما أخبرت باوير هان سين عن ذلك ، شعر بالغرابة أيضاً. وفقاً لوصف باوير له ، لم يعرف هان سين من يمكن أن يكون ذاك الزميل تاي يي. كان قد سمع اسم تاي يي من قبل ، لكنه كان الاله تاي يي وهو ملك في المقدسات. من الواضح أنه لم يكن نفس الرجل الذي أطلق على نفسه اسم تاي يي الآن.
“حان الوقت لاخترق لمستوي اليرقة. آمل أن يصبح جسدي طبيعي بعد أن أصل لمستوي اليرقة.” كان هان سين سعيد ، لكنه لم يخترق على الفور لمستوي اليرقة.
كان هذا المكان ملك للملك المتطرف ، وكانت هويته هي هوية الطفل المقدس. إذا حاول الاختراق لمستوي اليرقة و عاد لشكل هان سين الحقيقي مرة أخرى ، فسيكون ذلك مثل دخول الخروف مباشرةً في فم النمر.
عندما بدأ التطور ، شعر هان سين كما لو أن جيناته تتغير باستمرار. ظلت جيناته تنقسم وتتجدد. و ببطء ، استمر جسد هان سين في النمو. و لم يمضي وقت طويل حتى عاد إلى حجم الشخص الراشد.
لحسن الحظ ، لم يقيد الملك باي حريته. فوجد هان سين ذريعة وأخذ سفينة من الملك المتطرف لمغادرة مملكة الملك. و وجد كوكب مملوك للملك المتطرف ولكن لم يمتلكه أحد. و أثناء وجوده هناك ، بدأ في تطور جسده القتالي.
وبعد أن غادرت المرأة ، التي أطلقت على نفسها اسم باحثة المقدس ، جبل العالمين ، اختفي القتال الأرجواني أيضاً.
عندما بدأ التطور ، شعر هان سين كما لو أن جيناته تتغير باستمرار. ظلت جيناته تنقسم وتتجدد. و ببطء ، استمر جسد هان سين في النمو. و لم يمضي وقت طويل حتى عاد إلى حجم الشخص الراشد.
لازال هان سين يحتفظ بوضع الجسد القتالي المتغير. و بدا جسده جميل بشكل غريب لأنه قد اندمج مع التعويذة. مما جعل وجهه يبدو رقيق كوجه المرأة.
لازال هان سين يحتفظ بوضع الجسد القتالي المتغير. و بدا جسده جميل بشكل غريب لأنه قد اندمج مع التعويذة. مما جعل وجهه يبدو رقيق كوجه المرأة.
“أخيراً أنا بالغ مرة أخرى!” كان هان سين سعيد جداً. لم يحب كونه طفل ، لذلك أصبح الآن أكثر راحة.
وبعد أن غادرت المرأة ، التي أطلقت على نفسها اسم باحثة المقدس ، جبل العالمين ، اختفي القتال الأرجواني أيضاً.
نجح هان سين في ألاختراق لمستوي اليرقة. و شعر وكأن قوته قد عادت. لقد استمتع بهذا الشعور بالقوة القوية كثيراً. لقد اصبح أقوى بكثير مما لو اعتمد على استخدام وشم ذئب نجمة السماء.
“هذه هي قوتي الحقيقية” شعر هان سين بالغرور. و عندما حاول إلغاء وضعه المتغير، اكتشف أنه لايمكنه ذلك.
2824 الاختراق لمستوي اليرقة
“هل يجب أظل هكذا من الآن فصاعداً؟” شعر هان سين بالاكتئاب ، لكن لم يكن هناك طريقة أخرى.
في ذلك الوقت ، كان هان سين لا يزال يتسائل عن كيفية معرفة تاي يي بباوير. واعتقد انه يجب أن يكون الأب الذي ذكره هو الأب البيولوجي الحقيقي لباوير.
على الرغم من أنه بدا أجمل بكثير الآن ، إلا أن هان سين ما زال يريد العودة لوجهه القديم.
الآن ، أنا أقوى بكثير. أتسائل عما إذا كان بإمكاني فتح اللفافة. أخذ هان سين اللفافة. و قام بجمع قوته وحاول سحب اللفافة وفتحها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
تم فتح اللفافة ببطء. و مرة أخرى ، رأى اسم تاي يي. و نظراً لأن قوة هان سين كانت أقوى مما كانت عليه عندما استخدم وشم ذئب نجمة السماء ، يمكنه الآن فتح اللفافة ببطء.
في ذلك الوقت ، كان هان سين لا يزال يتسائل عن كيفية معرفة تاي يي بباوير. واعتقد انه يجب أن يكون الأب الذي ذكره هو الأب البيولوجي الحقيقي لباوير.
“ها هو … ها هو … هناك هذا النص مرة أخرى … عندما نظر هان سين إلى اللفافة التي تم فتحها ، رأى سطراً آخر من الكلمات يظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانوا يحفرون في مدينة الاله داو ، حفروا حجر غريب. و عندما ذهب هان سين والآخرين إلى مدينة الاله داو ، قالت باوير إن رجل ظهر. و أعلن ان اسمه تاي يي. حتى أنه قال لها أن تنقل تحياته لوالدها.
“القتال الأرجواني … قتل الالهة …” عندما رأى هان سين الاسم ، صُدم.
“حان الوقت لاخترق لمستوي اليرقة. آمل أن يصبح جسدي طبيعي بعد أن أصل لمستوي اليرقة.” كان هان سين سعيد ، لكنه لم يخترق على الفور لمستوي اليرقة.
يمكن أن يكون لـ تاي يي صدفة لوجود نفس الاسم واللقب ، لكن القتال الأرجواني لن يكون نفس الاسم. النخبة الوحيد الذي استخدم هذا الاسم في الكون هو احد الجنرالات العشرة المشهورين للمقدس : القتال الأرجواني.
كان هان سين قد رأى القتال الأرجواني من قبل ، لكن القتال الأرجواني لم يكن جيداً الآن. كان يركب عربة شيطان البحر في نظام تيانشيا ، و يتجول هناك إلى الأبد.
عندما أخبرت باوير هان سين عن ذلك ، شعر بالغرابة أيضاً. وفقاً لوصف باوير له ، لم يعرف هان سين من يمكن أن يكون ذاك الزميل تاي يي. كان قد سمع اسم تاي يي من قبل ، لكنه كان الاله تاي يي وهو ملك في المقدسات. من الواضح أنه لم يكن نفس الرجل الذي أطلق على نفسه اسم تاي يي الآن.
وبعد أن غادرت المرأة ، التي أطلقت على نفسها اسم باحثة المقدس ، جبل العالمين ، اختفي القتال الأرجواني أيضاً.
كان هذا المكان ملك للملك المتطرف ، وكانت هويته هي هوية الطفل المقدس. إذا حاول الاختراق لمستوي اليرقة و عاد لشكل هان سين الحقيقي مرة أخرى ، فسيكون ذلك مثل دخول الخروف مباشرةً في فم النمر.
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر هان سين ، “ما الذي يفكر فيه الملك باي؟ إذا كنت أرغب في الهرب ، لكنت هربت. لدي الكثير من الأسرار ، لكنه لا يبدي أي اهتمام بهم. حتى مع وجود كنوز مثل هوية الأله ، لم يسأل عنها. ما الذي يريده حقاً؟”
الآن ، أنا أقوى بكثير. أتسائل عما إذا كان بإمكاني فتح اللفافة. أخذ هان سين اللفافة. و قام بجمع قوته وحاول سحب اللفافة وفتحها مرة أخرى.
منذ ذلك الحين ، لم يسمع أي شيء عن الشخص المعروف باسم تاي يي مرة أخرى. و بعد فترة طويلة من الوقت ، نسيه هان سين تماماً تقريباً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات