الزهور تعرف البحر
أخذت الآنسة ميرور خطوة إلى الوراء. فصلت خاتمب عين المرآة عن بعضهم ونظرت مباشرةً إلى هان سين.
الفصل 2419 الزهور تعرف البحر
يمكن للرجل أن يعرّف نفسه بأنه رجل مسن مكسور ، مريض ، على فراش الموت ، أو كمحارب ألقى بنفسه في خضم المعركة عندما كان صغير.
لم تعتقد الآنسة ميرور أن ارادة هان سين قوية ، لكن العمق غير المتوقع لها أصابها بالارتباك.
لقد فتحت ارادة هان سين باستخدام القوة الغاشمة. كان يمكن أن تتحطم الارادة الطبيعية بسبب مثل هذا. لا ينبغي ترك أي أثر لهذه الارادة.
كان الأمر كما لو أنها تلقت هدية غامضة ، ولم يكن لديها أي فكرة عمن أرسلها أو ما تحتويه. و بعد فتح هذا الطرد الخاص ، وجدت فقط صندوق غامض آخر بالداخل. فتحتها، و طبقة تلو الأخرى، لكن لم يبدُ أبداً أن هناك نهاية للامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يهم ما إذا كانت الهدية العميقة داخل طبقات العبوة جيدة أم سيئة , ففتح هدية كهذه من شأنه أن يغضب الناس.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لحسن الحظ، كانت الآنسة ميرور شخص صبور للغاية ، لذا لم تبدُا منزعجة. لقد فتحت ارادة هان سين ، طبقة بعد طبقة. ولكن بعد القيام بذلك لفترة من الوقت ، لم تجد بعد ما يكمن في مركزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الاله لم يكن لديه ما يكفي من الصبر لمواصلة البحث إلى ما لا نهاية هكذا. بعد أن أزالت الآنسة ميرور كل تلك الطبقات، كان عدم قدرتها على العثور على المركز مزعج أكثر من اللازم. لم تحب الشعور بهذه الطريقة.
“أريد أن أرى ما يدور في ذهنك” ، فكرت الآنسة ميرور بتصميم. جمعت نفسها ، وضغطت بتثقل ارادتها المؤلهة فوق ارادة هان سين لمحاولة فتحه.
الزهور تعرف البحر. نصف مزدهر ونصف مغلق. ظلت الزهور البرية تحترق. هبت الريح وبدأت العملية من جديد.
دمر مطر الربيع الزهور. كانت إرادة هان سين مثل مركز زهرة تم فتحه بالقوة. سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى. ولكن عندما تم الكشف أخيراً عن المكان المغطى بالبتلات، وجدت أنه فارغ.
لم يكن لإرادة هان سين جوهر لأن الرجال الحقيقيين ليس لديهم نهاية. نمت الطموحات باستمرار ، وامتدت إلى ما وراء حدود المكان والزمان. إلى الأمام. و إلى الأمام. ثم إلى الأمام مرة أخرى حتى موتهم.
“إنها مجرد قوقعة ، ليس بها شيء من الداخل.” شعرت الآنسة ميرور بخيبة أمل إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أرى ما يدور في ذهنك” ، فكرت الآنسة ميرور بتصميم. جمعت نفسها ، وضغطت بتثقل ارادتها المؤلهة فوق ارادة هان سين لمحاولة فتحه.
تمثل الارادة شخصية الشخص والطريقة التي يشعر بها نحو الأشياء. كانت ارادة هان سين قوية جداً من الخارج ، لكن باطنها كان أجوف. لذلك ، لا يمكن اعتباره شخص قوي.
يمكن للرجل أن يعرّف نفسه بأنه رجل مسن مكسور ، مريض ، على فراش الموت ، أو كمحارب ألقى بنفسه في خضم المعركة عندما كان صغير.
أرادت الآنسة ميرور أن تعيد ارادتها منذ أن انتهت من التحقيق ، لكنها فجأة لم تستطع.
لم تعتقد الآنسة ميرور أن ارادة هان سين قوية ، لكن العمق غير المتوقع لها أصابها بالارتباك.
عندما عادت إلى غرفتها ، استخدمت الآنسة ميرور العديد من الأساليب لمحاولة محو تأثير هان سين عليها, حاولت قدر المستطاع، لكنها لم تستطع. لقد أزعجت ارادته الآنسة ميرور بشكل كبير.
لقد فتحت ارادة هان سين باستخدام القوة الغاشمة. كان يمكن أن تتحطم الارادة الطبيعية بسبب مثل هذا. لا ينبغي ترك أي أثر لهذه الارادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما عادت إلى غرفتها ، استخدمت الآنسة ميرور العديد من الأساليب لمحاولة محو تأثير هان سين عليها, حاولت قدر المستطاع، لكنها لم تستطع. لقد أزعجت ارادته الآنسة ميرور بشكل كبير.
لكن الآنسة ميرور تمكنت من اكتشاف ارادة هان سين بإرادتها. كان هذا غير متوقع.
كان فريق الآنسة ميرور يعمل في الحقول الحجرية لمدة خمسة أيام ، وبعد ذلك الوقت حدث شيء غريب. حفر عامل صخرة بحجم الهاون والمدقة. وكانت هناك كلمات قليلة محفورة على جانب الصخرة.
تحركت الاراجى. خفضت الآنسة ميرور عيناها، ونظرت إلى كل البتلات علي الأرض. كانت كل بتلة مثل الكريستالة. كانت مبعثرة على الأرض، لكنها لم تتضرر.
تحركت الاراجى. خفضت الآنسة ميرور عيناها، ونظرت إلى كل البتلات علي الأرض. كانت كل بتلة مثل الكريستالة. كانت مبعثرة على الأرض، لكنها لم تتضرر.
“شكراً سيدتي.” فتح هان سين عينيه وانحنى أمام الآنسة ميرور.
غزت الإرادة التي اكتشفتها الآنسة ميرور إحدى البتلات ، وعندها اتسعت عيون الآنسة ميرور. أرادت فقط نزع البتلات لترى ما بالداخل. لم تكلف نفسها عناء النظر إلى البتلات نفسها.
أخذت الآنسة ميرور خطوة إلى الوراء. فصلت خاتمب عين المرآة عن بعضهم ونظرت مباشرةً إلى هان سين.
فجأة، رفعت الآنسة ميرور رأسها. أدركت أنها عالقة داخل ارادة هان سين. كانت عواطفه تؤثر علىها.
دخلت الارادة إلى البتلة، وفجأة ، أصبحت تلك الارادة مثل بحر هزته العاصفة. كانت واسعة مثل السماء وعميقة كالمحيط. كانن الارادة مرعبة لدرجة أن الآنسة ميرور ترنحت تحت الإحساس المفصل بها.
انحنت الآنسة ميرور والتقطت بتلة أخرى. كانت ارادة مثل جبل لا ينهار. كانت مثل عمود يرفع السماء ، لم تتحرك أبداً.
“لماذا يحدث هذا؟” تسائلت الآنسة ميرور بذهول. لم تستطع الهدوء. لم تستطع تدمير ارادة هان سين تماماً. كانت مهمة مستحيلة.
لو كانت رواية فهذا الرجل ملحمة كبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين يبحث عن قمة او تسلق أعلى الجبال. أراد أن يذهب أبعد وأعلى. طموحاته لم يكن لها نهاية, استمرت إلى الأبد.
اكتشفت الآنسة ميرور أن ارادتها كانت تذوب بسرعة في جسد هان سين. و بعد ثواني، اختفي كل شيء. حتى الآنسة ميرور لم تعد تشعر بارادتها. لقد تم إخماد نية مرآة عين الروح التي تم إرسالها إلى هان سين.
يمكن للرجل أن يعرّف نفسه بأنه رجل مسن مكسور ، مريض ، على فراش الموت ، أو كمحارب ألقى بنفسه في خضم المعركة عندما كان صغير.
لم تعتقد الآنسة ميرور أن ارادة هان سين قوية ، لكن العمق غير المتوقع لها أصابها بالارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمرت ارادتها عشرة آلاف بتلة، ولكن سرعان ما اكتشفت الآنسة ميرور أنه عندما تم تدمير البتلات، سقطت على الأرض مثل البذور. ثم تفتحت زهور جديدة.
ركز الناس فقط على النتائج. المكاسب والخسائر تحدد كل شيء ، ونادر ما ينتبه الناس لما أدى إلى تلك النتائج. غالباً ما فشل الناس في رؤية اليأس والأوقات الصعبة التي يتعين على الرجال مواجهتها بشكل متكرر. الصبر والشجاعة تكثر في قلوب الرجال.
يفشل الجميع أحياناً، لكن الرجال الحقيقيين ينهضون ويستمرون في العمل بالرغم من خسارتهم. بغض النظر عن البيئة التي يعيشون فيها أو ما يحدث لأجسادهم ، فإن الشيء الوحيد الذي لا يمكن تغييره هي اهدافهم و رغبات قلوبهم. يريدون النصر، كان عزمهم على الانتصار أكبر من أي شيء آخر.
“هل إرادته حقاً بهذه القوة؟” فحصتها الآنسة ميرور بارادتها، حيث تفتحت نصف الزهور. و نظرت إليهم بغرابة.
لم يكن لإرادة هان سين جوهر لأن الرجال الحقيقيين ليس لديهم نهاية. نمت الطموحات باستمرار ، وامتدت إلى ما وراء حدود المكان والزمان. إلى الأمام. و إلى الأمام. ثم إلى الأمام مرة أخرى حتى موتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هان سين يبحث عن قمة او تسلق أعلى الجبال. أراد أن يذهب أبعد وأعلى. طموحاته لم يكن لها نهاية, استمرت إلى الأبد.
“إنها مجرد قوقعة ، ليس بها شيء من الداخل.” شعرت الآنسة ميرور بخيبة أمل إلى حد ما.
دخلت الارادة إلى البتلة، وفجأة ، أصبحت تلك الارادة مثل بحر هزته العاصفة. كانت واسعة مثل السماء وعميقة كالمحيط. كانن الارادة مرعبة لدرجة أن الآنسة ميرور ترنحت تحت الإحساس المفصل بها.
لم ترا الآنسة ميرور جوهر ارادة هان سين ، لكن كل بتلة كانت تمثل حياة هان سين. كان هناك غضب وسعادة وحزن وتحمل ونوايا البحر والسماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت رواية فهذا الرجل ملحمة كبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما نية واحد لم تجعل ارادة هان سين أفضل من الآنسة ميرور ، ولكن من خلال مراقبة كل تلك البتلات وفهمها ، لم تستطع الآنسة ميرور إلا أن تشعر بالذهول.
أخذت الآنسة ميرور خطوة إلى الوراء. فصلت خاتمب عين المرآة عن بعضهم ونظرت مباشرةً إلى هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ الماركيزان اللذان حفرا الصخرة النص، وفجأة أصبحا دوقات.
فجأة، رفعت الآنسة ميرور رأسها. أدركت أنها عالقة داخل ارادة هان سين. كانت عواطفه تؤثر علىها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الآنسة ميرور بوجه عنيد: “لا يمكنني البقاء في مكان يزعج قلبي”. استدعت ارادة مطر الربيع، راغبة في تدمير المرآة حيث أرسلت ارادة هان سين. لم تُرد أن تتأثر إرادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دمرت ارادتها عشرة آلاف بتلة، ولكن سرعان ما اكتشفت الآنسة ميرور أنه عندما تم تدمير البتلات، سقطت على الأرض مثل البذور. ثم تفتحت زهور جديدة.
بغض النظر عن مدى وحشية ارادة الآنسة ميرور أو كيف حاولت تدمير إرادة هان سين، فقد نمت الأزهار. لم تستطع تدميرهم، كل محاولاتها جعلتهم ينشرون أكثر.
“شكراً سيدتي.” فتح هان سين عينيه وانحنى أمام الآنسة ميرور.
“لماذا يحدث هذا؟” تسائلت الآنسة ميرور بذهول. لم تستطع الهدوء. لم تستطع تدمير ارادة هان سين تماماً. كانت مهمة مستحيلة.
أرادت الآنسة ميرور أن تعيد ارادتها منذ أن انتهت من التحقيق ، لكنها فجأة لم تستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين يبحث عن قمة او تسلق أعلى الجبال. أراد أن يذهب أبعد وأعلى. طموحاته لم يكن لها نهاية, استمرت إلى الأبد.
كانت نخبة مؤله. وكانت ارادتها من أقوى الارادات بالملك المتطرف بأكمله ، ومع ذلك لم تستطع التعامل مع هان سين، الذي كان مجرد ملك ضئيل. لم تصدق ما يحدث.
يمكن للرجل أن يعرّف نفسه بأنه رجل مسن مكسور ، مريض ، على فراش الموت ، أو كمحارب ألقى بنفسه في خضم المعركة عندما كان صغير.
“لماذا يحدث هذا؟” تسائلت الآنسة ميرور بذهول. لم تستطع الهدوء. لم تستطع تدمير ارادة هان سين تماماً. كانت مهمة مستحيلة.
“هل إرادته حقاً بهذه القوة؟” فحصتها الآنسة ميرور بارادتها، حيث تفتحت نصف الزهور. و نظرت إليهم بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمر مطر الربيع الزهور. كانت إرادة هان سين مثل مركز زهرة تم فتحه بالقوة. سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى. ولكن عندما تم الكشف أخيراً عن المكان المغطى بالبتلات، وجدت أنه فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دينغ!
فجأة، رفعت الآنسة ميرور رأسها. أدركت أنها عالقة داخل ارادة هان سين. كانت عواطفه تؤثر علىها.
أخذت الآنسة ميرور خطوة إلى الوراء. فصلت خاتمب عين المرآة عن بعضهم ونظرت مباشرةً إلى هان سين.
“إنها مجرد قوقعة ، ليس بها شيء من الداخل.” شعرت الآنسة ميرور بخيبة أمل إلى حد ما.
اكتشفت الآنسة ميرور أن ارادتها كانت تذوب بسرعة في جسد هان سين. و بعد ثواني، اختفي كل شيء. حتى الآنسة ميرور لم تعد تشعر بارادتها. لقد تم إخماد نية مرآة عين الروح التي تم إرسالها إلى هان سين.
لم يكن لإرادة هان سين جوهر لأن الرجال الحقيقيين ليس لديهم نهاية. نمت الطموحات باستمرار ، وامتدت إلى ما وراء حدود المكان والزمان. إلى الأمام. و إلى الأمام. ثم إلى الأمام مرة أخرى حتى موتهم.
“شكراً سيدتي.” فتح هان سين عينيه وانحنى أمام الآنسة ميرور.
“أنا ىلست جيدة كملك؟” قامت الآنسة ميرور بعض شفتها وحاولت استخدام ارادتها لمحو الزهور التي كانت تمثل ارادة هان سين. و كانت جهودها غير مجدية. كانت تلك الأزهار الذهنية قد ترسخت في ارادتها وعقلها. مهما حاولت تدميرهم، ظلت جذورهم هناك. و استمروا في النمو مرارا وتكرارا.
دخلت الارادة إلى البتلة، وفجأة ، أصبحت تلك الارادة مثل بحر هزته العاصفة. كانت واسعة مثل السماء وعميقة كالمحيط. كانن الارادة مرعبة لدرجة أن الآنسة ميرور ترنحت تحت الإحساس المفصل بها.
لقد سمحت نية مطر الربيع لهان سين بتعلم الكثير ، وكان ممتن جداً لهذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمر مطر الربيع الزهور. كانت إرادة هان سين مثل مركز زهرة تم فتحه بالقوة. سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى. ولكن عندما تم الكشف أخيراً عن المكان المغطى بالبتلات، وجدت أنه فارغ.
عندما نظرت الآنسة ميرور إلى هان سين، كان تعبيرها غامض. لم تقل شيئ، لقد غادرت فقط.
أرادت الآنسة ميرور أن تعيد ارادتها منذ أن انتهت من التحقيق ، لكنها فجأة لم تستطع.
عندما عادت إلى غرفتها ، استخدمت الآنسة ميرور العديد من الأساليب لمحاولة محو تأثير هان سين عليها, حاولت قدر المستطاع، لكنها لم تستطع. لقد أزعجت ارادته الآنسة ميرور بشكل كبير.
غزت الإرادة التي اكتشفتها الآنسة ميرور إحدى البتلات ، وعندها اتسعت عيون الآنسة ميرور. أرادت فقط نزع البتلات لترى ما بالداخل. لم تكلف نفسها عناء النظر إلى البتلات نفسها.
“أريد أن أرى ما يدور في ذهنك” ، فكرت الآنسة ميرور بتصميم. جمعت نفسها ، وضغطت بتثقل ارادتها المؤلهة فوق ارادة هان سين لمحاولة فتحه.
“أنا ىلست جيدة كملك؟” قامت الآنسة ميرور بعض شفتها وحاولت استخدام ارادتها لمحو الزهور التي كانت تمثل ارادة هان سين. و كانت جهودها غير مجدية. كانت تلك الأزهار الذهنية قد ترسخت في ارادتها وعقلها. مهما حاولت تدميرهم، ظلت جذورهم هناك. و استمروا في النمو مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الزهور تعرف البحر. نصف مزدهر ونصف مغلق. ظلت الزهور البرية تحترق. هبت الريح وبدأت العملية من جديد.
ذهبت الآنسة ميرور إلى الحقل الحجري مع الغيمة الحمراء وأعادت الصخرة إلى المعسكر. و بعد اليوم الثاني من فحص الصخرة ، عادت الغيمة الحمراء المؤلهة إلى رتبة الملك.
كان فريق الآنسة ميرور يعمل في الحقول الحجرية لمدة خمسة أيام ، وبعد ذلك الوقت حدث شيء غريب. حفر عامل صخرة بحجم الهاون والمدقة. وكانت هناك كلمات قليلة محفورة على جانب الصخرة.
عندما عادت إلى غرفتها ، استخدمت الآنسة ميرور العديد من الأساليب لمحاولة محو تأثير هان سين عليها, حاولت قدر المستطاع، لكنها لم تستطع. لقد أزعجت ارادته الآنسة ميرور بشكل كبير.
تمثل الارادة شخصية الشخص والطريقة التي يشعر بها نحو الأشياء. كانت ارادة هان سين قوية جداً من الخارج ، لكن باطنها كان أجوف. لذلك ، لا يمكن اعتباره شخص قوي.
قرأ الماركيزان اللذان حفرا الصخرة النص، وفجأة أصبحا دوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهبت الآنسة ميرور إلى الحقل الحجري مع الغيمة الحمراء وأعادت الصخرة إلى المعسكر. و بعد اليوم الثاني من فحص الصخرة ، عادت الغيمة الحمراء المؤلهة إلى رتبة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمثل الارادة شخصية الشخص والطريقة التي يشعر بها نحو الأشياء. كانت ارادة هان سين قوية جداً من الخارج ، لكن باطنها كان أجوف. لذلك ، لا يمكن اعتباره شخص قوي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت نخبة مؤله. وكانت ارادتها من أقوى الارادات بالملك المتطرف بأكمله ، ومع ذلك لم تستطع التعامل مع هان سين، الذي كان مجرد ملك ضئيل. لم تصدق ما يحدث.
“هل إرادته حقاً بهذه القوة؟” فحصتها الآنسة ميرور بارادتها، حيث تفتحت نصف الزهور. و نظرت إليهم بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت الآنسة ميرور خطوة إلى الوراء. فصلت خاتمب عين المرآة عن بعضهم ونظرت مباشرةً إلى هان سين.
“لماذا يحدث هذا؟” تسائلت الآنسة ميرور بذهول. لم تستطع الهدوء. لم تستطع تدمير ارادة هان سين تماماً. كانت مهمة مستحيلة.
الزهور تعرف البحر. نصف مزدهر ونصف مغلق. ظلت الزهور البرية تحترق. هبت الريح وبدأت العملية من جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
