جبل لا يصدق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
الفصل 1804 جبل لا يصدق
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.
اقتربت الوحوش من اللحية التي تشبه الثعبان ، لكن اللحية بدت خائفة من اقترابهم . دفنت نفسها تحت الأرض. كان هناك المزيد منها ، وكل واحدة اقتربت منها الوحوش سينتهي بها الأمر إلى الحفر والعودة ألي الأرض.
“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك اللحى مثل اليعسوب في الصحراء. كان الأمر كما لو كانوا يشكلون طريقاً قاد الوحوش إلى الأمام.
عندما أشرقت الشمس اختفت اللحى . لكن هان سين رأى أمامه جبل كبير و غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب في أنه كان غريب لأنه بدا مثل بيضة عملاقة فوق رمال الصحراء. وبغض النظر عن ذلك الجبل ، كانت بقية الجغرافيا عبارة عن كثبان صحراوية بسيطة.
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
“شيء كبير مثل هذا لا يمكن أن يكون بيضة حقيقية بالتأكيد . ما هو الحجم الذي يجب أن يكون عليه مخلوق ليبيض مثل هذه البيضة الكبيرة؟ ” فكر هان سين.
بدأت الوحوش ، التي رأت الجبل الذي يشبه البيضة ، في الجري بشكل أسرع. وقفت الوحوش الصغيرة فوق الجبال الكبيرة ، وظلت تصرخ وتصرخ على الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خيوط الحرير كثيفة مثل الذراع ، وكانت تتوهج بلطف.
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
ركضت الوحوش أمام الشرنقة وتوقفت. خفضوا رؤوسهم للتخلي عن هان سين والآخرين.
“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.
الآن ، لم يعد هان سين ينظر إلى الشرنقة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى فيك و الدوق سقوط الصخور و ييشا. لم يستطع رؤية وجه ييشا ، لأنها كانت ترتدي قناعا.
لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.
لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.
كانت تلك اللحى مثل اليعسوب في الصحراء. كان الأمر كما لو كانوا يشكلون طريقاً قاد الوحوش إلى الأمام.
يمكن أن يرا هان سين أن الدوق سقوط الصخور كان متحمس لشيء ما. عرضه البسيط للعاطفة لم يظهر إلا لجزء من الثانية ، لكنه لم يستطع الهروب من حواس هان سين.
“هل يجب أن ندخل؟” ظل وجه الرجل ذو وجه الطائر يتغير. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، لذلك نظر إلى الدوق سقوط الصخور و فيك للحصول على إجابة.
هؤلاء الثلاثة يعرفون ما هي هذه الشرنقة . بصرف النظر عن ييشا ، فإن فيك و الدوق سقوط الصخور هنا عن طريق الصدفة .و لكنهم يعرفون ما هذا . هل كانوا يعرفون ما كان هذا قبل مجيئهم إلى هنا؟” ظل هان سين يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.
نظروا جميعاً إلى الشرنقة العملاقة ، حيث استلقت الوحوش نفسها على الأرض ، كما لو كانو يعبدون ألههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
عاد الوحش الصغير إلى مجموعته وصرخ عليهم. لقد حاصروا هان سين ، ودفعوه والآخرين إلى أسفل الشرنقة.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلم فيك و الدوق سقوط الصخور وييشا . لقد نظروا فقط إلى الشرنقة واحتفظوا بأفكارهم لأنفسهم.
بدأ الرجل ذو وجه الطير في الاستجابة ، لكنه شعر فجأة أن الرمال حول قدميه بدأت في التحرك كما لو كانت بداية زلزال.
عندما أشرقت الشمس اختفت اللحى . لكن هان سين رأى أمامه جبل كبير و غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر هان سين بذلك أيضاً. ولم تكن الرمال فقط هي التي كانت تتحرك. حتى شرنقة الجبل كانت تتحرك. من حيث تلامست الأرض والشرنقة بعضهما البعض ، بدأت الرمال في التحرك. كان الأمر أشبه بفتحة تشكلت في مكان ما تحت الأرض ، وكانت الرمال تدور فيها مثل دوامة.
عاد الوحش الصغير إلى مجموعته وصرخ عليهم. لقد حاصروا هان سين ، ودفعوه والآخرين إلى أسفل الشرنقة.
أرادوا التراجع ، لكن الوحوش كانت لا تزال على الأرض. لذلك لا يمكنهم التراجع دون أن يدهسو الوحوش.
“هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.
لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.
الآن ، لم يعد هان سين ينظر إلى الشرنقة. بدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى فيك و الدوق سقوط الصخور و ييشا. لم يستطع رؤية وجه ييشا ، لأنها كانت ترتدي قناعا.
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
بدا مسترخي ، لكنه كان خائف من قيام الدوق سقوط الصخور بسرقة شيء ما.
“هؤلاء الرجال بالتأكيد يعرفون شيئاً ما …” حاول هان سين التفكير في الطرق التي يمكنه من خلالها الحصول على معلومات منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بينما واصل هان سين أفكاره ، غادرت الشرنقة سريرها الرملي تماماً. طفت في الهواء ، وبدت مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
فقط الوحش الأحمر الصغير كان على استعداد للاقتراب منها . سار حول الشرنقة كما لو كان يبحث عن شيء ما.
تسائل هان سين عن مدي القوة التي يمكن أن تجعل شيئ كبير كهذا يطفو في السماء.
بدا مسترخي ، لكنه كان خائف من قيام الدوق سقوط الصخور بسرقة شيء ما.
عاد الوحش الصغير إلى مجموعته وصرخ عليهم. لقد حاصروا هان سين ، ودفعوه والآخرين إلى أسفل الشرنقة.
صعدت الوحوش نحو أنهار الضوء ، وعندما اقتربت ، اتضح أن الأشياء التي تشبه الثعابين لم تكن في الواقع ثعابين . بدت مثل لحية تخرج من الرمال . كانو يتموجون ، والحركة بدت كالزحف من بعيد.
الفصل 1804 جبل لا يصدق
رأى هان سين أن السحالي لم تكن متوترة ، ولذا لم يحاول الجري. كان يريد أن يعرف ماذا يريدون أن يفعلوا هناك.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
عندما اقتربوا أكثر فأكثر من المكان ، رأوا جبل البيض بشكل أكثر وضوح. رغم انه كان بحجم جبل ، فلم يتكون من الصخور. كان داكن وبدا انه ملفوف بالحرير. بدا وكأنه شرنقة عملاقة.
دفعتهم الوحوش إلى قاع الحفرة ، وفي وسط الشرنقة فوقهم ، كان بإمكان هان سين رؤية حفرة دائرية. كان عرضها حوالي مترين ، ومقارنة بالشرنقة ، بدت صغيرة مثل سن الإبرة.
بدا وجه الدوق سقوط الصخور متحمس. وأصبحت عيون فيك الآن براقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت الوحوش من اللحية التي تشبه الثعبان ، لكن اللحية بدت خائفة من اقترابهم . دفنت نفسها تحت الأرض. كان هناك المزيد منها ، وكل واحدة اقتربت منها الوحوش سينتهي بها الأمر إلى الحفر والعودة ألي الأرض.
نظر هان سين عبر الحفرة ، وكل ما كان يراه هو الحرير. كانت الخيوط سميكة مثل الذراع ، تماماً كما كانت في الخارج. أشارت الوحوش الصغيرة إلى الحفرة وأصدرت أصواتاً مزمجرة في الدوق سقوط الصخور والآخرين. بدا الأمر كما لو كانوا يريدون دخول الأسرى.
كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.
“هل يجب أن ندخل؟” ظل وجه الرجل ذو وجه الطائر يتغير. لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، لذلك نظر إلى الدوق سقوط الصخور و فيك للحصول على إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نهرب الآن؟” سأل الرجل ذو الوجه الطائر وهو ينظر إلى الوحوش الذين كانوا جميعاً ينحنون ورؤوسهم منخفضة.
كانت الشرنقة العملاقة تحوم على ارتفاع ستة أمتار فوق سطح الأرض. تجمدت في الهواء وتوقفت عن الحركة.
“هل لدينا أي خيار آخر؟” قال الدوق سقوط الصخور ، قبل أن يقترب من الحفرة.
لاحظ هان سين أن الشرنقة كانت ترتفع بالفعل. لم يكن الرمل هو الذي يتحرك ، بل كان صعود الشرنقة هو الذي يؤثر على الرمال. كانت الحركة قادمة من ذلك.
حاول إبقاء حماسته مكبوتة ، وفعل ذلك بالمشي ببطء. لكن هان سين كان يعلم أن الدوق سقوط الصخور كان حريص على الذهاب إلى الداخل.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
“نعم. قال فيك ، بما أننا هنا ، فقد ندخل أيضاً “، قبل أن يتبع الدوق سقوط الصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الشيء يرتفع!” صاح الرجل ذو وجه الطير.
بدا مسترخي ، لكنه كان خائف من قيام الدوق سقوط الصخور بسرقة شيء ما.
تبعه الرجل ذو وجه الطائر . و صعد إلى الحفرة معهم ، وبقي في الخارج هان سين وييشا فقط.
كانت مثل جبال الهيمالايا ، لكنها كانت تطفو في السماء. كان البشر أصغر من النمل مقارنة بها ، وإذا سقطت ، فسيُسحقو.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ما هذا؟” سأل الرجل ذو وجه الطائر وهو ينظر إلى الشرنقة.
“هل تعتقد أنهم أغبياء؟ فقط لأنهم لم يقتلونا لا يعني أنهم سيسمحوا لنا بالفرار. ألا ترى أنهم ما زالوا يحاصرونا؟ ” الدوق سقوط الصخور رفع شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
