الرجل الذي فتح جدار القدر
الفصل 1403: الرجل الذي فتح جدار القدر
الفصل 1403: الرجل الذي فتح جدار القدر
نظر الآخرون إلى هان سين بشكل مختلف . أكثر من أي شيء آخر ، كانو في حيرة من أمرهم عندما رأوا أنه الأضعف في فريقهم ، ومع ذلك فقد قام بحل أكبر مشكلة واجهوها في المأوي حتى الآن.
تبع الجميع هان سين باتجاه المخرج ، والذي كان محجوب عنهم بطريقة ما بواسطة ضوء أبيض ساطع. اما ما كان ينتظرهم خلفه ، لم يتمكن اي منهم حتي من تخيله.
أطلق جدار القدر صوت عميق ، كما لو أن شيئ ما قد تم فتحه تحت الأرض. ثم بدأ يغرق , لقد تراجع إلى الأرض التي خرج منها في الأصل.
قال هان سين : “إذا كان بإمكانك أن تعدني بشيء واحد ، يمكنني الذهاب” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير هان ، يجب أن أكرر ؛ وهذه ليست مزحة.” قال السيد لي “إن المخاطر كبيرة ، ولكن هناك دائماً فرصة لإيجاد طريق آخر.” لقد بدأ يحب هان سين ، وكان قلق بشأن سلامة الفتي الصغير.
كان هناك بعض الحزم في صوته ، الأمر الذي أدهش الآخرين في الرحلة. استدارو جميعاً لينظروا إليه ، في حيرة من أمرهم ، لماذا شخص لديه نواة جينية برونزي يقول شئ كهذا؟؟.
لم يكن هان سين سيخبرهم بالسبب الحقيقي الذي مكنه من إزالة الجدار.
فحص هان سين النص الموجود على البرج وفكر فيه جيداً. وأشار إلى أنه لم يكن هناك أي ذكر لاي تعليمات مباشرة ، ولم يكن هناك أي ذكر عن انه يجب أن تكون اكثر شخص محظوظ من اجل ان تفتح الباب.
قال السيد لي: “الصغير هان ، هذه ليست مزحة”.
الفصل 1403: الرجل الذي فتح جدار القدر
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أنت محق ، لكن إذا كنت تستطيع أن تعدني بهذا الشيء ، فسوف أجرب فتحه بدلاً منه.” توقف هان سين مؤقتاً ، بعد أن استحوز علي انتباه الجميع ، قبل ان يبدأ التوضيح ، “هذا لأنني محظوظ . لطالما كنت محظوظ ، وأعتقد أن لدي ما يلزم لفتحه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا دفع هان سين أيضاً إلى التفكير في أنهم سيصلون الي مكان آخر ، بمجرد إزالة الجدار من قبل اي شخص اخر لا يملك باب الحياة ، ببساطة سيعطيهم رحلة مجانية الي هلاكهم. مع وجود هان سين بينهم ، فقد يحرزون تقدم أكبر من الفريق الآخر.
“حسناً ، ما الذي تود الحصول عليه اذاً؟ قال وانغ تشاو ، لقد كان على استعداد لمنح الفتي فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصغير هان ، يجب أن أكرر ؛ وهذه ليست مزحة.” قال السيد لي “إن المخاطر كبيرة ، ولكن هناك دائماً فرصة لإيجاد طريق آخر.” لقد بدأ يحب هان سين ، وكان قلق بشأن سلامة الفتي الصغير.
كما أنه يفضل المخاطرة بحياة شخص آخر ، إذا كان ذلك يعني أنه ربما سيتم إنقاذ أفضل صديق له.
ازداد ارتباطه بالباب وأصبح أكثر قوة عندما اقترب من جدار القدر. كان يشعر بهالته الملموسة التي توخز أطراف أصابعه .
“الأخ هان ، أنت رجل محظوظ حقاً!” أعلن شياو ليويو ، بعد أن شهد نجاحه.
رد هان سين قائلاً: “لابد أن المأوي قد عرض عليكم الكثير لتأتو إلى هنا. إذا استطعتم أن تجمعو معاً لتزودوني بستين فاكهة جينية مقدسة ، فسوف أذهب. “
كان هان سين قد نشط باب الحياة سراً ، وشعر أن جسده يتصل بشكل غامض بجدار القدر. كان يستدعي هان سين ليتقدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كان هناك شك يتسلل بين اثنين منهم ، أن عقبة الجدار بأكملها كانت خدعة. وهذه الشجاعة ، بدلاً من الحظ ، كانت مطلوبة للاقتراب منها ، ولمسها ، وفتحها.
60 فاكهة لم يكن عدد صغير . كان هناك سبعة آخرون في البعثة ، وكان لكل منهم حوالي عشرة فواكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي 16 فاكهة هنا.” أجاب شياو ليويو على الفور ” سأعطيهم لك” ، حيث رأى أن حياته على المحك حالياً . ثم قدم الفاكهة.
اندلعت المناقشات بين البقية ، حيث تسائلو جميعاً وحاولو قياس ما إذا كانت صفقة جيدة أم لا. قررو في النهاية الموافقة علي هذا ، وجمعو 60 فاكهة جينية ليقدموها لهان سين.
كانت يده ممتلئة بقوة جادسكين ، وعندما لامست الجدار ، اندفعت الكهرباء فجأة من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصغير هان ، يجب أن أكرر ؛ وهذه ليست مزحة.” قال السيد لي “إن المخاطر كبيرة ، ولكن هناك دائماً فرصة لإيجاد طريق آخر.” لقد بدأ يحب هان سين ، وكان قلق بشأن سلامة الفتي الصغير.
كانت يده ممتلئة بقوة جادسكين ، وعندما لامست الجدار ، اندفعت الكهرباء فجأة من خلاله.
**متستغربوش من كلمة صغير لان كلهم عجزة عمرهم بين ال 100 و 200 سنة او اكتر 🙂
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
ابتسم هان سين في المقابل ، وقال له ، ” السيد لي . انا اقدر لطفك جداً ، لكن أنا والسيدة حظ تواعدنا عدة مرات. كثيرا ما تبتسم الثروات في وجهي “.
قبل هان سين الفاكهة واقترب من جدار القدر ؛ ففي النهاية كان هو بابهم للطريق.
رد هان سين قائلاً: “لابد أن المأوي قد عرض عليكم الكثير لتأتو إلى هنا. إذا استطعتم أن تجمعو معاً لتزودوني بستين فاكهة جينية مقدسة ، فسوف أذهب. “
كان لديه كل شيء ليعيش من أجله ، حتى ان طفله قادم في الطريق . لن يخاطر هان سين بكل شيء ما لم يكن متأكداً بنسبة 100٪ أنه سينجح.
ابتسم هان سين في المقابل ، وقال له ، ” السيد لي . انا اقدر لطفك جداً ، لكن أنا والسيدة حظ تواعدنا عدة مرات. كثيرا ما تبتسم الثروات في وجهي “.
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
فحص هان سين النص الموجود على البرج وفكر فيه جيداً. وأشار إلى أنه لم يكن هناك أي ذكر لاي تعليمات مباشرة ، ولم يكن هناك أي ذكر عن انه يجب أن تكون اكثر شخص محظوظ من اجل ان تفتح الباب.
الفصل 1403: الرجل الذي فتح جدار القدر
كان الجميع محظوظين ، لكن الحظ الجيد والحظ السيئ كانت جميعها نتائج عن نفس المجموعة.
كان الجميع محظوظين ، لكن الحظ الجيد والحظ السيئ كانت جميعها نتائج عن نفس المجموعة.
شاهد الجميع هان سين ، وركزو انتباههم بشكل خاص على يده اليسرى ، التي دفع بها جدار القدر.
كان هان سين قد قرأ بالفعل نص باب الحياة ، مما اعطاه فهم افضل للكلمات التي قرأوها علي اللوحة الجدارية. لقد ساعدته في فهم شيء واحد كان جوهر هذه المشكلة برمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين مهتم بهذا ، حيث كان في مواقف مماثلة لهذا في الماضي. لم ترتعد قدميه ، وتقدم . عندما مر من حجاب الضوء ، لمع عيناه بتركيز لاستكشاف ما يكمن ورائه.
**متستغربوش من كلمة صغير لان كلهم عجزة عمرهم بين ال 100 و 200 سنة او اكتر 🙂
لفتح باب القدر ، يجب أن يكون الشخص قد فتح باب الحياة.
ابتسم هان سين في المقابل ، وقال له ، ” السيد لي . انا اقدر لطفك جداً ، لكن أنا والسيدة حظ تواعدنا عدة مرات. كثيرا ما تبتسم الثروات في وجهي “.
كان هان سين قد نشط باب الحياة سراً ، وشعر أن جسده يتصل بشكل غامض بجدار القدر. كان يستدعي هان سين ليتقدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أدى ذلك إلى إراحة عقل هان سين ، وبدون الحاجة الملحة لفتحه ، فكر في طريقة يمكنه من خلالها الحصول على بعض المكاسب من خدمة الآخرين. لم يكن يخاطر بحياته حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر هان سين أن أولئك الذين غامرو بالدخول إلى المأوي من قبل لم يروا الجدار حتى.
رد هان سين قائلاً: “لابد أن المأوي قد عرض عليكم الكثير لتأتو إلى هنا. إذا استطعتم أن تجمعو معاً لتزودوني بستين فاكهة جينية مقدسة ، فسوف أذهب. “
**متستغربوش من كلمة صغير لان كلهم عجزة عمرهم بين ال 100 و 200 سنة او اكتر 🙂
واعتقد هان سين أن السبب في ذلك هو انه لا يوجد أي شخص في الحملة السابقة فتح “باب الحياة”. إذا كان الجدار قد ظهر ، لكانو قد حوصرو هناك إلى الأبد ؛ على الأقل هذا أثبتت ان المأوي لم يبني فقط من اجل تعذيب و ذبح جميع المتسللين . أو على الأقل ، هذا ما كان يتمناه هان سين الآن.
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كان هناك شك يتسلل بين اثنين منهم ، أن عقبة الجدار بأكملها كانت خدعة. وهذه الشجاعة ، بدلاً من الحظ ، كانت مطلوبة للاقتراب منها ، ولمسها ، وفتحها.
لكن هذا دفع هان سين أيضاً إلى التفكير في أنهم سيصلون الي مكان آخر ، بمجرد إزالة الجدار من قبل اي شخص اخر لا يملك باب الحياة ، ببساطة سيعطيهم رحلة مجانية الي هلاكهم. مع وجود هان سين بينهم ، فقد يحرزون تقدم أكبر من الفريق الآخر.
60 فاكهة لم يكن عدد صغير . كان هناك سبعة آخرون في البعثة ، وكان لكل منهم حوالي عشرة فواكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتقد هان سين أن السبب في ذلك هو انه لا يوجد أي شخص في الحملة السابقة فتح “باب الحياة”. إذا كان الجدار قد ظهر ، لكانو قد حوصرو هناك إلى الأبد ؛ على الأقل هذا أثبتت ان المأوي لم يبني فقط من اجل تعذيب و ذبح جميع المتسللين . أو على الأقل ، هذا ما كان يتمناه هان سين الآن.
لم يكره هان سين الأشخاص في فريقه ، وكان يفضل مساعدتهم بدلاً من الوقوف ورؤيتهم يموتون . لكنه لم يرا اي مشكلة في استقبال بعض الهدايا أثناء مساعدته لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان سين : “إذا كان بإمكانك أن تعدني بشيء واحد ، يمكنني الذهاب” .
ازداد ارتباطه بالباب وأصبح أكثر قوة عندما اقترب من جدار القدر. كان يشعر بهالته الملموسة التي توخز أطراف أصابعه .
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
“لدي 16 فاكهة هنا.” أجاب شياو ليويو على الفور ” سأعطيهم لك” ، حيث رأى أن حياته على المحك حالياً . ثم قدم الفاكهة.
ثم استدعى هان سين مظلة الحصن ، وهو يقترب منه.
ابتسم هان سين في المقابل ، وقال له ، ” السيد لي . انا اقدر لطفك جداً ، لكن أنا والسيدة حظ تواعدنا عدة مرات. كثيرا ما تبتسم الثروات في وجهي “.
و استخدم سوترا دونغ شوان استعداداَ لاي خطر قد يحدث.
كانت يده ممتلئة بقوة جادسكين ، وعندما لامست الجدار ، اندفعت الكهرباء فجأة من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد الجميع هان سين ، وركزو انتباههم بشكل خاص على يده اليسرى ، التي دفع بها جدار القدر.
كانت يده ممتلئة بقوة جادسكين ، وعندما لامست الجدار ، اندفعت الكهرباء فجأة من خلاله.
60 فاكهة لم يكن عدد صغير . كان هناك سبعة آخرون في البعثة ، وكان لكل منهم حوالي عشرة فواكه.
سحب هان سين يده بسرعة و اختبئ خلف مظلته.
لم يعد بإمكان الفريق رؤية هان سين ، لكنهم اعتقدو أن الطريق آمن ، لذا . اتبعوه.
كان هان سين قد نشط باب الحياة سراً ، وشعر أن جسده يتصل بشكل غامض بجدار القدر. كان يستدعي هان سين ليتقدم .
استدعى الجميع نواهم الجيني للحماية ، متوقعين بدء معركة من نوع ما.
لم يعد بإمكان الفريق رؤية هان سين ، لكنهم اعتقدو أن الطريق آمن ، لذا . اتبعوه.
بوووووم!
أطلق جدار القدر صوت عميق ، كما لو أن شيئ ما قد تم فتحه تحت الأرض. ثم بدأ يغرق , لقد تراجع إلى الأرض التي خرج منها في الأصل.
60 فاكهة لم يكن عدد صغير . كان هناك سبعة آخرون في البعثة ، وكان لكل منهم حوالي عشرة فواكه.
لم يتوقع أحد هناك أن تكون العملية بهذه البساطة. كان لديهم فكرة أن هان سين لن يكون على قيد الحياة للاستمتاع بالفاكهة التي قدموها له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ هان ، أنت رجل محظوظ حقاً!” أعلن شياو ليويو ، بعد أن شهد نجاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتقد هان سين أن السبب في ذلك هو انه لا يوجد أي شخص في الحملة السابقة فتح “باب الحياة”. إذا كان الجدار قد ظهر ، لكانو قد حوصرو هناك إلى الأبد ؛ على الأقل هذا أثبتت ان المأوي لم يبني فقط من اجل تعذيب و ذبح جميع المتسللين . أو على الأقل ، هذا ما كان يتمناه هان سين الآن.
لقد أدى ذلك إلى إراحة عقل هان سين ، وبدون الحاجة الملحة لفتحه ، فكر في طريقة يمكنه من خلالها الحصول على بعض المكاسب من خدمة الآخرين. لم يكن يخاطر بحياته حقاً.
نظر الآخرون إلى هان سين بشكل مختلف . أكثر من أي شيء آخر ، كانو في حيرة من أمرهم عندما رأوا أنه الأضعف في فريقهم ، ومع ذلك فقد قام بحل أكبر مشكلة واجهوها في المأوي حتى الآن.
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
لم يكره هان سين الأشخاص في فريقه ، وكان يفضل مساعدتهم بدلاً من الوقوف ورؤيتهم يموتون . لكنه لم يرا اي مشكلة في استقبال بعض الهدايا أثناء مساعدته لهم.
و كان هناك شك يتسلل بين اثنين منهم ، أن عقبة الجدار بأكملها كانت خدعة. وهذه الشجاعة ، بدلاً من الحظ ، كانت مطلوبة للاقتراب منها ، ولمسها ، وفتحها.
60 فاكهة لم يكن عدد صغير . كان هناك سبعة آخرون في البعثة ، وكان لكل منهم حوالي عشرة فواكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هان سين : “نعم ، كنت دائماً محظوظ ” ، بينما كان يسير إلى خارج المتاهة.
لقد أدى ذلك إلى إراحة عقل هان سين ، وبدون الحاجة الملحة لفتحه ، فكر في طريقة يمكنه من خلالها الحصول على بعض المكاسب من خدمة الآخرين. لم يكن يخاطر بحياته حقاً.
لفتح باب القدر ، يجب أن يكون الشخص قد فتح باب الحياة.
لم يكن هان سين سيخبرهم بالسبب الحقيقي الذي مكنه من إزالة الجدار.
ومع ذلك ، بدا أن الصدمة الكهربائية التي تلقاها من الباب لها تأثير دائم. لم يصب بأذى ، لكنه شعر أنها قامت بتعديل باب حياته إلى حد ما. فحص هان سين جسده ، وتاأكد من أنه لا يوجد ضرر دائم ، ولكن مع ذلك ، كان هناك إحساس غريب.
تبع الجميع هان سين باتجاه المخرج ، والذي كان محجوب عنهم بطريقة ما بواسطة ضوء أبيض ساطع. اما ما كان ينتظرهم خلفه ، لم يتمكن اي منهم حتي من تخيله.
لم يكن هان سين مهتم بهذا ، حيث كان في مواقف مماثلة لهذا في الماضي. لم ترتعد قدميه ، وتقدم . عندما مر من حجاب الضوء ، لمع عيناه بتركيز لاستكشاف ما يكمن ورائه.
لم يكن هان سين سيخبرهم بالسبب الحقيقي الذي مكنه من إزالة الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان سين : “إذا كان بإمكانك أن تعدني بشيء واحد ، يمكنني الذهاب” .
لكن ما رآه جعله جسده يرتعد . اراد على الفور التراجع ، لكن حاجز غير مرئي منعه من القيام بذلك.
أطلق جدار القدر صوت عميق ، كما لو أن شيئ ما قد تم فتحه تحت الأرض. ثم بدأ يغرق , لقد تراجع إلى الأرض التي خرج منها في الأصل.
لم يعد بإمكان الفريق رؤية هان سين ، لكنهم اعتقدو أن الطريق آمن ، لذا . اتبعوه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هذا لأن هان سين كان يعتقد أنه أقوى من الآخرين ، أو لأنه كان محظوظ بالفعل. كان ذلك لأنه كان لديه نظرية كان قد احتفظ بها لنفسه.
فكر هان سين أن أولئك الذين غامرو بالدخول إلى المأوي من قبل لم يروا الجدار حتى.
كان هان سين قد نشط باب الحياة سراً ، وشعر أن جسده يتصل بشكل غامض بجدار القدر. كان يستدعي هان سين ليتقدم .
“أنت محق ، لكن إذا كنت تستطيع أن تعدني بهذا الشيء ، فسوف أجرب فتحه بدلاً منه.” توقف هان سين مؤقتاً ، بعد أن استحوز علي انتباه الجميع ، قبل ان يبدأ التوضيح ، “هذا لأنني محظوظ . لطالما كنت محظوظ ، وأعتقد أن لدي ما يلزم لفتحه “.
سحب هان سين يده بسرعة و اختبئ خلف مظلته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
