موهبة مزدوجة
الفصل 1203: موهبة مزدوجة
كان البروفيسور لونغ سيترك هان سين بمفرده ، لكن عندما رأى الطريقة التي يتحرك بها هان سين ، كان مفتون. كأستاذ يبحث في المكان والزمان ، لاحظ أن هان سين كان يمارس الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنه من خلال هان سين ، كان بإمكانهم رؤية أنفسهم عندما كانوا أصغر سناً. كان هادئ ، لكنه عمل بجد. لم يشتت انتباهه بسهولة ، وكان مختلف تماماً عن معظم الشباب.
مر شهران ، وطوال الوقت ، أمضى هان سين أيامه في التعرف على الزمان والمكان لإنشاء فن جيني مفرط جديد. كان هان سين قادر على محاكاة تدفق طاقة الملكة مومينت ، ولكن حتى الآن ، يمكنه فقط تسريع الوقت ولم يتمكن من إبطائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار هذين الشهرين ، واصل هان سين ممارسة تقنيات النقل الآني وتعديل الوقت بقوة. لسوء الحظ ، ظلو منفصلين ، ولم يتمكن من إيجاد طريقة للجمع بينهما.
لم يكن لدى هان سين سوى مائة نقطة جينية لروح الملك ، على عكس الملكة مومينت ، التي ولدت بتوافق مباشر مع العنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع هان سين الا محاكاة جزء من تدفق الطاقة الفضائية للملك السماء ، لكن كان ذلك كافي للسماح لـ هان سين بتكثيف المساحة دون أن يدرك خصمه ما كان يفعله. لم يكن مختلف تماماً عن الطريقة المستخدمة للسفر الفائق عبر الفضاء ؛ إحداث ثقب في نسيج البعد وإنشاء اختصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، تم تطبيق هاتين القدرتين فقط على هان سين. ولم يكن لهما أي تأثير على الآخرين عند استخدامها.
تسريع الوقت سمح لهان سين بالتحرك بشكل أسرع. كما أن تكثيف المساحة بالقرب منه جعله أسرع ، بمعنى ما. في نظر الآخرين ، كان يتحرك بسرعة مذهلة لا يمكن لأي شخص آخر تسجيلها بشكل صحيح. كان هان سين قادر على استخدام هذه التقنيات لتسريع وتقليل النطاق الذي كان عليه اجتيازه للهجوم.
أراد هان سين فن جيني شديد الضرر ، وما زال سيجده بمجرد انتهاء عمله علي هذا. كان هذا لأن فنه الذي يصنعه حاليا لم يلحق ضرر بالخصم.
الفصل 1203: موهبة مزدوجة
استمر هان سين في ممارسة هاتين القدرتين ، محاولاً إيجاد طريقة يمكن من خلالها الجمع بينهم.
“لا أستطيع أن أصدق أن هان سين لديه هذا القدر من المواهب.” نظر البروفيسور لونغ إلى هان سين ولعق شفتيه ، كما لو كان كنز لا يمكن أن يخاطر بخسارته.
تسريع الوقت سمح لهان سين بالتحرك بشكل أسرع. كما أن تكثيف المساحة بالقرب منه جعله أسرع ، بمعنى ما. في نظر الآخرين ، كان يتحرك بسرعة مذهلة لا يمكن لأي شخص آخر تسجيلها بشكل صحيح. كان هان سين قادر على استخدام هذه التقنيات لتسريع وتقليل النطاق الذي كان عليه اجتيازه للهجوم.
ركز هان سين على النتائج النهائية التي سيحققها هذا الفن الجيني المفرط ، وكيف سيبدو المنتج النهائي . كان المفهوم واعد على أقل تقدير.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة أن البروفيسور لونغ كان يتفقده بهذه الطريقة. لم يكن في المأوي الآن ، لذلك لم يكن عليه أن ينتبه لمحيطه في جميع الأوقات كما يفعل عادة. كان بإمكانه الاسترخاء وأن يكون أكثر راحة عندما يكون في التحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد يوم عمل ، غادر جميع الباحثين على الرغم من ذلك. بقي هان سين ، مستفيداً من الغرفة الصفرية لممارسة تقنيات الزمان والمكان المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما تدرب أكثر ، كان سيتحسن . كانت هذه هي الحقيقة بالنسبة لاي شخص يريد ان يتقن اي شيء. كانت بسيطة ولكنها فعالة بشكل لا نهائي. كانت الممارسة هي الطريقة الوحيدة للحصول على فهم حقيقي لشيء ما ، وكانت تلك حقيقة عالمية.
أراد هان سين فن جيني شديد الضرر ، وما زال سيجده بمجرد انتهاء عمله علي هذا. كان هذا لأن فنه الذي يصنعه حاليا لم يلحق ضرر بالخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هان سين في التدرب ، ركضت قشعريرة مفاجئة علي عموده الفقري.
تدرب هان سين بجد ، ومارس حتي تساقط عرقه . لم يلاحظ أن البروفيسور لونغ كان خارج الغرفة يراقبه.
لم يستطع هان سين الا محاكاة جزء من تدفق الطاقة الفضائية للملك السماء ، لكن كان ذلك كافي للسماح لـ هان سين بتكثيف المساحة دون أن يدرك خصمه ما كان يفعله. لم يكن مختلف تماماً عن الطريقة المستخدمة للسفر الفائق عبر الفضاء ؛ إحداث ثقب في نسيج البعد وإنشاء اختصار.
كان من المفترض أن يكون البروفيسور لونغ قد غادر بالفعل لهذا اليوم ، لكنه نسي شيئ ما في المختبر. لقد رأى بعض الضوء في الغرفة الخالية من الجاذبية ، لذلك فكر في فحصها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ البروفيسور لونغ برأسه عندما رأى هان سين. لقد تعلم البروفيسور لونغ الكثير عن هان سين ، لكنه لم يفهم سبب إعجاب باي ييشان ولي شينغهوا به كثيراً حتى الآن.
كان ذلك لأنه من خلال هان سين ، كان بإمكانهم رؤية أنفسهم عندما كانوا أصغر سناً. كان هادئ ، لكنه عمل بجد. لم يشتت انتباهه بسهولة ، وكان مختلف تماماً عن معظم الشباب.
كان البروفيسور لونغ سيترك هان سين بمفرده ، لكن عندما رأى الطريقة التي يتحرك بها هان سين ، كان مفتون. كأستاذ يبحث في المكان والزمان ، لاحظ أن هان سين كان يمارس الفضاء.
إذا ركز هان سين على البحث ، فلا شك أنه سيصبح باحث مشهور ويحظى بشهرة كبيرة. اعتقد البروفيسور لونغ أنه قد حقق الكثير
كان ذلك لأنه من خلال هان سين ، كان بإمكانهم رؤية أنفسهم عندما كانوا أصغر سناً. كان هادئ ، لكنه عمل بجد. لم يشتت انتباهه بسهولة ، وكان مختلف تماماً عن معظم الشباب.
كان ذلك لأنه من خلال هان سين ، كان بإمكانهم رؤية أنفسهم عندما كانوا أصغر سناً. كان هادئ ، لكنه عمل بجد. لم يشتت انتباهه بسهولة ، وكان مختلف تماماً عن معظم الشباب.
كان البروفيسور لونغ مشابه لهان سين ، لذلك أعجب به كثيراً أيضاً. عندما وصل هان سين لأول مرة متأخراً ، رأى مدى اجتهاده في محاولته اللحاق بما فاته. لهذا السبب ، كان البروفيسور لونغ سعيداً بتوجيه دعوة إليه لزيارة المختبر وتقديم المساعدة.
بالطبع ، تم تطبيق هاتين القدرتين فقط على هان سين. ولم يكن لهما أي تأثير على الآخرين عند استخدامها.
كان ذلك لأنه من خلال هان سين ، كان بإمكانهم رؤية أنفسهم عندما كانوا أصغر سناً. كان هادئ ، لكنه عمل بجد. لم يشتت انتباهه بسهولة ، وكان مختلف تماماً عن معظم الشباب.
كان راضي جداً عن أداء هان سين ، وعلى الرغم من أن هان سين كان لديه يحتاج الي وقت طويل ليبدأ وأكثر من ذلك بكثير ليصل ، إلا أن البروفيسور لونغ كان يرى أن المستقبل المشرق ينتظره. كان كل يوم يبتعد عن المختبر بالكثير من المعرفة .
كان راضي جداً عن أداء هان سين ، وعلى الرغم من أن هان سين كان لديه يحتاج الي وقت طويل ليبدأ وأكثر من ذلك بكثير ليصل ، إلا أن البروفيسور لونغ كان يرى أن المستقبل المشرق ينتظره. كان كل يوم يبتعد عن المختبر بالكثير من المعرفة .
كان البروفيسور لونغ سيترك هان سين بمفرده ، لكن عندما رأى الطريقة التي يتحرك بها هان سين ، كان مفتون. كأستاذ يبحث في المكان والزمان ، لاحظ أن هان سين كان يمارس الفضاء.
ركز هان سين على النتائج النهائية التي سيحققها هذا الفن الجيني المفرط ، وكيف سيبدو المنتج النهائي . كان المفهوم واعد على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا ان هان سين قادر على اتخاذ خطوة واحدة والسفر لمسافة مائة متر. كان الأمر كما لو أن هان سين لديه محرك اعوجاج مثبت في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار هذين الشهرين ، واصل هان سين ممارسة تقنيات النقل الآني وتعديل الوقت بقوة. لسوء الحظ ، ظلو منفصلين ، ولم يتمكن من إيجاد طريقة للجمع بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لديه موهبة مع عنصر الفضاء؟” تفاجئ البروفيسور لونغ.
ركز هان سين على النتائج النهائية التي سيحققها هذا الفن الجيني المفرط ، وكيف سيبدو المنتج النهائي . كان المفهوم واعد على أقل تقدير.
كانت المواهب الفضائية نادرة. كان للبروفيسور لونغ باحثان يتمتعان بموهبة الفضاء ، لكن توظيفهما كان فظيع ومكلف للغاية. بالنسبة للبروفيسور لونغ ، ازدادت أهمية هان سين بشكل كبير.
لم يكن البشر آلات. يمكن للآلات استخدام الطاقة للسفر وفتح الفضاء. لكن هذا كان إنسان ، وقد أظهر هان سين للتو القدرة على السفر عبر الفضاء . لقد كان عمل قام به بدون مساعدة تكنولوجية. كان عمليا غير مسبوق.
كلما تدرب أكثر ، كان سيتحسن . كانت هذه هي الحقيقة بالنسبة لاي شخص يريد ان يتقن اي شيء. كانت بسيطة ولكنها فعالة بشكل لا نهائي. كانت الممارسة هي الطريقة الوحيدة للحصول على فهم حقيقي لشيء ما ، وكانت تلك حقيقة عالمية.
اعتقد البروفيسور لونغ أنه كان جيد جداً في عنصر الفضاء. لكن هذا كان موضوع لم يكن البروفيسور لونغ على دراية به ، بسبب عدم قدرته على ممارسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر شهران ، وطوال الوقت ، أمضى هان سين أيامه في التعرف على الزمان والمكان لإنشاء فن جيني مفرط جديد. كان هان سين قادر على محاكاة تدفق طاقة الملكة مومينت ، ولكن حتى الآن ، يمكنه فقط تسريع الوقت ولم يتمكن من إبطائه.
“لا أستطيع أن أصدق أن هان سين لديه هذا القدر من المواهب.” نظر البروفيسور لونغ إلى هان سين ولعق شفتيه ، كما لو كان كنز لا يمكن أن يخاطر بخسارته.
لم يكن لدى هان سين سوى مائة نقطة جينية لروح الملك ، على عكس الملكة مومينت ، التي ولدت بتوافق مباشر مع العنصر.
لم يكن لدى هان سين أي فكرة أن البروفيسور لونغ كان يتفقده بهذه الطريقة. لم يكن في المأوي الآن ، لذلك لم يكن عليه أن ينتبه لمحيطه في جميع الأوقات كما يفعل عادة. كان بإمكانه الاسترخاء وأن يكون أكثر راحة عندما يكون في التحالف.
بالطبع ، تم تطبيق هاتين القدرتين فقط على هان سين. ولم يكن لهما أي تأثير على الآخرين عند استخدامها.
لم يكن البشر آلات. يمكن للآلات استخدام الطاقة للسفر وفتح الفضاء. لكن هذا كان إنسان ، وقد أظهر هان سين للتو القدرة على السفر عبر الفضاء . لقد كان عمل قام به بدون مساعدة تكنولوجية. كان عمليا غير مسبوق.
على مدار هذين الشهرين ، واصل هان سين ممارسة تقنيات النقل الآني وتعديل الوقت بقوة. لسوء الحظ ، ظلو منفصلين ، ولم يتمكن من إيجاد طريقة للجمع بينهما.
“لماذا أشعر بالقشعريرة ؟ هل انخفضت درجة الحرارة؟ ” ثم قام هان سين بفحص منظم الحرارة ، رغباً في رفع درجة الحرارة.
بدا ان هان سين قادر على اتخاذ خطوة واحدة والسفر لمسافة مائة متر. كان الأمر كما لو أن هان سين لديه محرك اعوجاج مثبت في جسده.
لكن في هذا المساء ، عندما انتهى من التدرب على عنصر الفضاء ، حول تركيزه إلى الوقت.
بدا ان هان سين قادر على اتخاذ خطوة واحدة والسفر لمسافة مائة متر. كان الأمر كما لو أن هان سين لديه محرك اعوجاج مثبت في جسده.
أراد هان سين فن جيني شديد الضرر ، وما زال سيجده بمجرد انتهاء عمله علي هذا. كان هذا لأن فنه الذي يصنعه حاليا لم يلحق ضرر بالخصم.
عندما رأى البروفيسور لونغ هذا ، سقط فكه. تسابق عقله وهو يصرخ في نفسه: “لديه موهبة في الزمان والمكان ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار هذين الشهرين ، واصل هان سين ممارسة تقنيات النقل الآني وتعديل الوقت بقوة. لسوء الحظ ، ظلو منفصلين ، ولم يتمكن من إيجاد طريقة للجمع بينهما.
شعر البروفيسور لونغ وكأنه قد فاز للتو في اليانصيب. ابتسم بجنون وهو يحدق في هان سين.
عندما رأى البروفيسور لونغ هذا ، سقط فكه. تسابق عقله وهو يصرخ في نفسه: “لديه موهبة في الزمان والمكان ؟!”
\
“هذا رائع للغاية.” راقب البروفيسور لونغ هان سين كما لو كان يشاهد امرأة عارية.
ركز هان سين على النتائج النهائية التي سيحققها هذا الفن الجيني المفرط ، وكيف سيبدو المنتج النهائي . كان المفهوم واعد على أقل تقدير.
مع استمرار هان سين في التدرب ، ركضت قشعريرة مفاجئة علي عموده الفقري.
كان من المفترض أن يكون البروفيسور لونغ قد غادر بالفعل لهذا اليوم ، لكنه نسي شيئ ما في المختبر. لقد رأى بعض الضوء في الغرفة الخالية من الجاذبية ، لذلك فكر في فحصها.
كلما تدرب أكثر ، كان سيتحسن . كانت هذه هي الحقيقة بالنسبة لاي شخص يريد ان يتقن اي شيء. كانت بسيطة ولكنها فعالة بشكل لا نهائي. كانت الممارسة هي الطريقة الوحيدة للحصول على فهم حقيقي لشيء ما ، وكانت تلك حقيقة عالمية.
“لماذا أشعر بالقشعريرة ؟ هل انخفضت درجة الحرارة؟ ” ثم قام هان سين بفحص منظم الحرارة ، رغباً في رفع درجة الحرارة.
تسريع الوقت سمح لهان سين بالتحرك بشكل أسرع. كما أن تكثيف المساحة بالقرب منه جعله أسرع ، بمعنى ما. في نظر الآخرين ، كان يتحرك بسرعة مذهلة لا يمكن لأي شخص آخر تسجيلها بشكل صحيح. كان هان سين قادر على استخدام هذه التقنيات لتسريع وتقليل النطاق الذي كان عليه اجتيازه للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر شهران ، وطوال الوقت ، أمضى هان سين أيامه في التعرف على الزمان والمكان لإنشاء فن جيني مفرط جديد. كان هان سين قادر على محاكاة تدفق طاقة الملكة مومينت ، ولكن حتى الآن ، يمكنه فقط تسريع الوقت ولم يتمكن من إبطائه.
لم يرا البروفيسور لونغ من قبل إنسان يتقن الموهبتين. والآن ، كان عقله يتسابق بشتي أنواع الأفكار حول ما يمكن أن يفعله مع هان سين. كان متحمس للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن في هذا المساء ، عندما انتهى من التدرب على عنصر الفضاء ، حول تركيزه إلى الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هان سين في التدرب ، ركضت قشعريرة مفاجئة علي عموده الفقري.
\
كان راضي جداً عن أداء هان سين ، وعلى الرغم من أن هان سين كان لديه يحتاج الي وقت طويل ليبدأ وأكثر من ذلك بكثير ليصل ، إلا أن البروفيسور لونغ كان يرى أن المستقبل المشرق ينتظره. كان كل يوم يبتعد عن المختبر بالكثير من المعرفة .
كان من المفترض أن يكون البروفيسور لونغ قد غادر بالفعل لهذا اليوم ، لكنه نسي شيئ ما في المختبر. لقد رأى بعض الضوء في الغرفة الخالية من الجاذبية ، لذلك فكر في فحصها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات