تعذيب ياكشا
“كيف؟!” عروق خضراء نابضة مخططة على ذراعي ياكشا. حاول قدر المستطاع أن يقاوم ، لم يستطع التحرك أو تحرير نفسه. كانت يدا هان سين مثل السلاسل ، تربط خصره. “أنت على صواب؛ أنت ميت!” قال هان سين ، تماماً كما اشتعل ضوئه الأبيض. تم إحكام قبضة هان سين على ياكشا ، حيث انطلق الرجل المجنون في مقاومة ميؤوس منها. حاول ياكشا استخدام أظافره لتقطيع بطن هان سين . لقد كان سريعاً لدرجة أنه حتى الضوء نفسه لم يكن قادر على مراوغته. لكن فشل ياكشا ، كان غاضب ويصرخ من الداخل. كان هان سين يعرف بالضبط ما كان يدور في ذهنه ، وكان يعرف ما يجب فعله. بانغ! ألقى هان سين بقبضته الأخرى لصد ضربة أظافر ياكشا القادمة. كان هناك الكثير من القوة في هذه الضربة ، لقد كسر كل إصبع في يد ياكشا. كلهم انحنو للخلف مثل الأغصان المكسورة. لكن القبضة لم تتوقف عند هذا الحد. استمرت قبضة هان سين في المضي قدماً في وجه ياكشا. بانغ! أراد ياكشا الصراخ ، لكنه لم يستطع بعد ذلك. شفتاه وفكه قد تحطما . لقد تم تحريفهم وتدميرهم لدرجة أن ياكشا بالكاد تمكن من التحكم في فمه. انحنى جسده إلى الوراء. كان هان سين لا يزال ممسكاً بذراعه الأخرى ، والآن ، جرها هان سين. سحب هان سين ياكشا للأمام وألقى لكمة أخرى. تشققت جمجمة ياكشا ، وأرسلت قوة تلك اللكمة الثانية موجة صدمة عبر الكهف. بانغ! بانغ! بانغ! سوف يأخذ ياكشا لكمة ، ويتراجع ببطء ، ثم يتم دفعه للأمام فقط ليتم ضربه مرة أخرى. تتكرر هذه العملية مرارا وتكرارا. في النهاية ، سقطت إحدى مقل عيون ياكشا من تجويفها. لم يعد يبدو بشرياً. كانت سرعة ياكشا عديمة الفائدة ضد هان سين في مثل هذه الحالة. كان دماغه يهتز كثيراً ، وكان عقله مزيج من الأفكار النازحة التي تدافعت لمحاولة التماسك. هان سين ، عندما رأى ياكشا كان على حافة الهاوية بين الحياة والموت ، تركه يذهب. وبعد ذلك ، بقبضتيه ، خطط لإعطائه ضربة وحشية أخيرة. ألو ألو! صرخ هان سين فجأة مثل المك تشينغ. تحولت الضربة الأخيرة التي سعى إلى إيصالها إلى عدد كبير , ألقى بقبضتيه مراراً وتكراراً ، كل واحدة جعلته يشعر بتحسن اكثر من السابقة . تم كسر جميع عظام ياكشا ، وفي النهاية ، لم يكن لحمه وجلده أكثر من مجرد كيس مجعد لاحتواء هيكل عظمي منهار. صرخ ياكشا مثل خنزير يحتضر ، وفي لحظاته الأخيرة ، تقدم هان سين إلى الأمام . توقفت المخلوقات التي سعت إلى مهاجمة هان سين ، مع عدم الرغبة في الاشتباك مع مثل هذا العدو المخيف. لم تكن المخلوقات متعاونة تماماً ؛ كانوا جميعاً يتنافسون على اللحوم. لذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانهم الاعتماد على بعضهم البعض لمواجهة هان سين في انسجام تام. منع الوجود القاتل والمخيف لـ هان سين أي شخص أو أي شيء من التفكير في محاولة مهاجمته أو قتله. “هاها! ” ياكشا ، الذي تعرض للضرب المبرح هكذا ، ضحك فجأة. “على ماذا تضحك؟” سأل هان سين وهو يمسكه بالملابس الفضفاضة والممزقة التي لا تزال معلقة من ياكشا. “حجر روحي ليس هنا ، أيها الأحمق! سوف أعود ، يجب أن تقتلني. وشيانغ يين؟ سوف تموت. لم تتمكن من إنقاذها. ربما لم أفز ، لكنك ما زلت خسرت. أليس هذا محزن جداً؟ هاها! ” استمر ياكشا في الضحك ، حيث سقطت مقلة عينه الأخرى من محجرها. في الواقع بدا سعيداً جداً.
“كيف؟!” عروق خضراء نابضة مخططة على ذراعي ياكشا. حاول قدر المستطاع أن يقاوم ، لم يستطع التحرك أو تحرير نفسه. كانت يدا هان سين مثل السلاسل ، تربط خصره. “أنت على صواب؛ أنت ميت!” قال هان سين ، تماماً كما اشتعل ضوئه الأبيض. تم إحكام قبضة هان سين على ياكشا ، حيث انطلق الرجل المجنون في مقاومة ميؤوس منها. حاول ياكشا استخدام أظافره لتقطيع بطن هان سين . لقد كان سريعاً لدرجة أنه حتى الضوء نفسه لم يكن قادر على مراوغته. لكن فشل ياكشا ، كان غاضب ويصرخ من الداخل. كان هان سين يعرف بالضبط ما كان يدور في ذهنه ، وكان يعرف ما يجب فعله. بانغ! ألقى هان سين بقبضته الأخرى لصد ضربة أظافر ياكشا القادمة. كان هناك الكثير من القوة في هذه الضربة ، لقد كسر كل إصبع في يد ياكشا. كلهم انحنو للخلف مثل الأغصان المكسورة. لكن القبضة لم تتوقف عند هذا الحد. استمرت قبضة هان سين في المضي قدماً في وجه ياكشا. بانغ! أراد ياكشا الصراخ ، لكنه لم يستطع بعد ذلك. شفتاه وفكه قد تحطما . لقد تم تحريفهم وتدميرهم لدرجة أن ياكشا بالكاد تمكن من التحكم في فمه. انحنى جسده إلى الوراء. كان هان سين لا يزال ممسكاً بذراعه الأخرى ، والآن ، جرها هان سين. سحب هان سين ياكشا للأمام وألقى لكمة أخرى. تشققت جمجمة ياكشا ، وأرسلت قوة تلك اللكمة الثانية موجة صدمة عبر الكهف. بانغ! بانغ! بانغ! سوف يأخذ ياكشا لكمة ، ويتراجع ببطء ، ثم يتم دفعه للأمام فقط ليتم ضربه مرة أخرى. تتكرر هذه العملية مرارا وتكرارا. في النهاية ، سقطت إحدى مقل عيون ياكشا من تجويفها. لم يعد يبدو بشرياً. كانت سرعة ياكشا عديمة الفائدة ضد هان سين في مثل هذه الحالة. كان دماغه يهتز كثيراً ، وكان عقله مزيج من الأفكار النازحة التي تدافعت لمحاولة التماسك. هان سين ، عندما رأى ياكشا كان على حافة الهاوية بين الحياة والموت ، تركه يذهب. وبعد ذلك ، بقبضتيه ، خطط لإعطائه ضربة وحشية أخيرة. ألو ألو! صرخ هان سين فجأة مثل المك تشينغ. تحولت الضربة الأخيرة التي سعى إلى إيصالها إلى عدد كبير , ألقى بقبضتيه مراراً وتكراراً ، كل واحدة جعلته يشعر بتحسن اكثر من السابقة . تم كسر جميع عظام ياكشا ، وفي النهاية ، لم يكن لحمه وجلده أكثر من مجرد كيس مجعد لاحتواء هيكل عظمي منهار. صرخ ياكشا مثل خنزير يحتضر ، وفي لحظاته الأخيرة ، تقدم هان سين إلى الأمام . توقفت المخلوقات التي سعت إلى مهاجمة هان سين ، مع عدم الرغبة في الاشتباك مع مثل هذا العدو المخيف. لم تكن المخلوقات متعاونة تماماً ؛ كانوا جميعاً يتنافسون على اللحوم. لذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانهم الاعتماد على بعضهم البعض لمواجهة هان سين في انسجام تام. منع الوجود القاتل والمخيف لـ هان سين أي شخص أو أي شيء من التفكير في محاولة مهاجمته أو قتله. “هاها! ” ياكشا ، الذي تعرض للضرب المبرح هكذا ، ضحك فجأة. “على ماذا تضحك؟” سأل هان سين وهو يمسكه بالملابس الفضفاضة والممزقة التي لا تزال معلقة من ياكشا. “حجر روحي ليس هنا ، أيها الأحمق! سوف أعود ، يجب أن تقتلني. وشيانغ يين؟ سوف تموت. لم تتمكن من إنقاذها. ربما لم أفز ، لكنك ما زلت خسرت. أليس هذا محزن جداً؟ هاها! ” استمر ياكشا في الضحك ، حيث سقطت مقلة عينه الأخرى من محجرها. في الواقع بدا سعيداً جداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات