خنفساء يونيكورن السوداء
اتضح أنها خنفساء يونيكورن أخرى ، لكنها كانت سوداء وليست خضراء. كانت أيضًا أكبر من الآخرين ، ويبدو أنهم يعبدونها. كانت هناك رموز محفورة على غلافها وصور للتروس. كانت في الواقع مشابهة جدًا لما كان لدى هان سين. عندما انطلقت الخنفساء السوداء من الماء ، فوجئ هان سين. استعد على الفور للقتال. لكن يبدو أن خنفساء يونيكورن السوداء لم تكن عدوانية. تباطأت وحامت أمام هان سين. ثم شعر هان سين بألم في يده. لاحظ أن رمز خنفساء يونيكورن الخضراء محفور في يده ، والذي بدأ يتبلور بسرعة. “ربما لم يكن مفقودًا ، بعد كل شيء؟ الخنفساء اندمجت مع يدي؟ ” صُدم هان سين ، على أقل تقدير. عندما أضاءت يده ، بدأت التروس الموجودة داخل الخنفساء السوداء بالدوران. فجأة تحولت. في السابق ، كانت الحشرة بحجم قبضة اليد أمامه فقط ، لكنها الآن بحجم شاحنة. كان هان سين مذهولًا من المشهد ، وفجأة ، بدأ الضوء الأخضر ليده ينبض مثل المنارة. اقتربت الخنفساء السوداء ببطء وأنزلت لسانها. ثم لاحظ هان سين أن فمها يشبه قمرة القيادة. “هل من المفترض أن يكون هذا نوعًا من غرفة التحكم؟ ” كان هان سين مصدومًا إلى حد ما. ومض الضوء الأخضر باستمرار. كان هان سين مرتبك جدا في الوقت الحالي، لذلك اقترب من منصة المراقبة التي ظهرت من فم مخلوق. كان هناك مقعد ، وعندما جلس ، تم سحب منصة اللسان للخلف داخل الخنفساء. بالقرب من يده ، لاحظ هان سين مقبض من نوع ما. سحبه بيده، واضاء كل شيء. شعر فجأة وكأن الخنفساء السوداء أصبحت جزء من جسده. أراد هان سين المضي قدمًا ، وعندما فكر في ذلك ، بدأت أرجل الخنفساء في التحرك. عندما فكر هان سين في الطيران ، فعلت الخنفساء ذلك بالضبط. وانتشرت أجنحتها مع أزيز وطارت جوا. “سيطرة عقلية؟ رائع. ” فرح هان سين. لقد أمضت البشرية الكثير من الوقت في محاولة تطوير أجهزة يتحكم فيها العقل تمامًا ، لكن التكنولوجيا كانت لا تزال بعيدة المنال . لا يزال يتعين توجيه الآلات يدويًا في الغالب. لكن هذه الخنفساء استجابت لتوجيهات عقله. التكنولوجيا المعروضة هنا تجاوزت بكثير قدرات البشرية. “يجب أن تكون هذه طائرة تابعة للبلورات. هل لديهم أجهزة استشعار وأسلحة ، أتساءل؟ ” وكما فكر هان سين في ذلك ، تم عرض خريطة ثلاثية الأبعاد أمام عينيه مباشرة. “آه ، الآن هذا الرادار! ” القول بأن هان سين كان مسرورا سيكون بخس . كانت هذه التكنولوجيا أكثر تقدمًا بكثير مما كان لدى البشر. حتى المستشعر وحده كان أعجوبة تكنولوجية ، حيث يمكنه تكبير أي جزء من الجغرافيا المحلية بدقة لا تصدق – كل ذلك بقوة عقله. مسح هان سين المنطقة المجاورة ، واكتشف وجود شكل حياة آخر ، على بعد بضعة آلاف من الأميال. وكان باي ييشان. كان وحيدا رغم ذلك. مع بقاء جي يانران في عداد المفقودين ، كان قلقًا جدًا. بحث هان سين في مكان آخر ووجد مجموعة من البشر والشورى معًا. بعيدًا ، وجد جي يانران. لسوء الحظ، كانت مطاردة من قبل عدد قليل من الروبوتات. “لا بد لي من الوصول إلى هناك بسرعة! ” يفكر هان سين في نفسه. بووووم! بدأت الخنفساء السوداء في بصق أشعة الليزر ، ودون تردد ، أقلعت تطير بسرعة جنونية. كانت متجهة إلى جي يانران. كادت جوارب هان سين أن تترك قدميه بالسرعة الشديدة التي كان ينطلق بها . كانت الآلة أسرع بكثير من أي هيكل حربي أو طائرة طورتها البشرية.
اتضح أنها خنفساء يونيكورن أخرى ، لكنها كانت سوداء وليست خضراء. كانت أيضًا أكبر من الآخرين ، ويبدو أنهم يعبدونها. كانت هناك رموز محفورة على غلافها وصور للتروس. كانت في الواقع مشابهة جدًا لما كان لدى هان سين. عندما انطلقت الخنفساء السوداء من الماء ، فوجئ هان سين. استعد على الفور للقتال. لكن يبدو أن خنفساء يونيكورن السوداء لم تكن عدوانية. تباطأت وحامت أمام هان سين. ثم شعر هان سين بألم في يده. لاحظ أن رمز خنفساء يونيكورن الخضراء محفور في يده ، والذي بدأ يتبلور بسرعة. “ربما لم يكن مفقودًا ، بعد كل شيء؟ الخنفساء اندمجت مع يدي؟ ” صُدم هان سين ، على أقل تقدير. عندما أضاءت يده ، بدأت التروس الموجودة داخل الخنفساء السوداء بالدوران. فجأة تحولت. في السابق ، كانت الحشرة بحجم قبضة اليد أمامه فقط ، لكنها الآن بحجم شاحنة. كان هان سين مذهولًا من المشهد ، وفجأة ، بدأ الضوء الأخضر ليده ينبض مثل المنارة. اقتربت الخنفساء السوداء ببطء وأنزلت لسانها. ثم لاحظ هان سين أن فمها يشبه قمرة القيادة. “هل من المفترض أن يكون هذا نوعًا من غرفة التحكم؟ ” كان هان سين مصدومًا إلى حد ما. ومض الضوء الأخضر باستمرار. كان هان سين مرتبك جدا في الوقت الحالي، لذلك اقترب من منصة المراقبة التي ظهرت من فم مخلوق. كان هناك مقعد ، وعندما جلس ، تم سحب منصة اللسان للخلف داخل الخنفساء. بالقرب من يده ، لاحظ هان سين مقبض من نوع ما. سحبه بيده، واضاء كل شيء. شعر فجأة وكأن الخنفساء السوداء أصبحت جزء من جسده. أراد هان سين المضي قدمًا ، وعندما فكر في ذلك ، بدأت أرجل الخنفساء في التحرك. عندما فكر هان سين في الطيران ، فعلت الخنفساء ذلك بالضبط. وانتشرت أجنحتها مع أزيز وطارت جوا. “سيطرة عقلية؟ رائع. ” فرح هان سين. لقد أمضت البشرية الكثير من الوقت في محاولة تطوير أجهزة يتحكم فيها العقل تمامًا ، لكن التكنولوجيا كانت لا تزال بعيدة المنال . لا يزال يتعين توجيه الآلات يدويًا في الغالب. لكن هذه الخنفساء استجابت لتوجيهات عقله. التكنولوجيا المعروضة هنا تجاوزت بكثير قدرات البشرية. “يجب أن تكون هذه طائرة تابعة للبلورات. هل لديهم أجهزة استشعار وأسلحة ، أتساءل؟ ” وكما فكر هان سين في ذلك ، تم عرض خريطة ثلاثية الأبعاد أمام عينيه مباشرة. “آه ، الآن هذا الرادار! ” القول بأن هان سين كان مسرورا سيكون بخس . كانت هذه التكنولوجيا أكثر تقدمًا بكثير مما كان لدى البشر. حتى المستشعر وحده كان أعجوبة تكنولوجية ، حيث يمكنه تكبير أي جزء من الجغرافيا المحلية بدقة لا تصدق – كل ذلك بقوة عقله. مسح هان سين المنطقة المجاورة ، واكتشف وجود شكل حياة آخر ، على بعد بضعة آلاف من الأميال. وكان باي ييشان. كان وحيدا رغم ذلك. مع بقاء جي يانران في عداد المفقودين ، كان قلقًا جدًا. بحث هان سين في مكان آخر ووجد مجموعة من البشر والشورى معًا. بعيدًا ، وجد جي يانران. لسوء الحظ، كانت مطاردة من قبل عدد قليل من الروبوتات. “لا بد لي من الوصول إلى هناك بسرعة! ” يفكر هان سين في نفسه. بووووم! بدأت الخنفساء السوداء في بصق أشعة الليزر ، ودون تردد ، أقلعت تطير بسرعة جنونية. كانت متجهة إلى جي يانران. كادت جوارب هان سين أن تترك قدميه بالسرعة الشديدة التي كان ينطلق بها . كانت الآلة أسرع بكثير من أي هيكل حربي أو طائرة طورتها البشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات