الفصل 977: التنين الأبيض
لكن قبل أن يتسلق الشلال ، ظهر الرجل من العدم. أدركه الرجل ذو الرداء الأسود بسرعة مخيفة. “كدت أن تخدعني. كنت أعلم أنه لا يمكنك البقاء على هذا الوضع إلى الأبد! ” في الواقع ، تحدث الرجل بجملة مؤلفة ، لكن النغمة كانت رتيبة ، وكان هناك صدى معدني في صوته. لم يكن شخصًا لطيفًا لسماع كلماته . “هل تريد القتال مرة أخرى؟ ” توقف هان سين عن الحركة وطفي بلا حراك في الهواء. كان صدر الرجل قد شفى بالفعل. لقد فات الأوان ل هان سين للركض الآن ، لكنه اعتقد أن الخداع قد يكون تذكرة هروبه . “توقف عن محاولاتك المحرجة لخداعي. يمكنني التعرف على الكذب ، لأنني ياكشا “. ثم قفز الرجل ذو الرداء الأسود نحو هان سين دون تردد. “هراء!” كان يعتقد أن هان سين لم يكن لديه خيار سوى الجري. وقد فعل ذلك ، واستدعى الثعبان لبذل قصارى جهده لعرقلة عدوه . كان الثعبان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة ، ولكن الآن ، ضربه ياكشا مرة أخرى. نزل الدم بعد الضربة وسقط في المياه السوداء أدناهم . سرعان ما أعاده هان سين ، في حال مات بالفعل. عند رؤية ياكشا يلحق به ، فكر هان سين ، “إذا لم نكن تحت الأرض ، يمكنني الطيران بعيدًا. “ بطريقة ما ، اعتقد هان سين أن سرعة ياكشا تتزايد بالفعل. بدا أن الرجل أسرع مما كان عليه من قبل. إذا بدا أن ياكشا قد يصيب هان سين ، فلن يتمكن من استخدام وضع روح الملك السوبر لإنقاذ نفسه. كل ما يمكنه فعله هو الاعتماد على تايا. لم تكن سرعة هان سين جيدة مثل سرعة ياكشا ، لذلك كان الرجل قادرًا على التهرب من محاولة هان سين لضربه والدوران ومحاولة الإمساك به من رقبته. أطلق هان سين العنان لقوته في عرض ناري ، ودفع نفسه في الماء. لكن فجأة ، جاء تنين مائي من الأمام. “هراء! كيف يمكنني أن أنسى وجود هذا الشيء هنا؟ ” أدرك هان سين الآن أن الشلال أمامه هو الذي يوجد أسفله تنين مائي مقيد بالسلاسل. عن غير قصد ، كان قد قدم نفسه للتو كفريسة التنين. تجمد ياكشا عند رؤيته ، بينما قفز هان سين فوق رأس التنين المائي ليهبط على جسده. أمسكه هان سين وحاول مهاجمته . لكن التنين المائي تجاهل الزحف البشري على ظهره ، وبدلاً من ذلك نظر إلى الأمام في ياكشا. زأر في اتجاهه. “قال ياكشا للتنين “لا أصدق أنك لم تمت”. عندما سمع التنين كلماته ، بدا انه أكثر غضبًا. تناثرت المياه بعنف ، حيث تردد صدى قعقعة السلاسل بصوت عالي عبر الكهوف. كانت القوة التي يمتلكها هذا الوحش لا تصدق ، لكن ذراعيه كانت مقيدة. يجب أن يكون المعدن استثنائيًا ، حيث ربط التنين لدرجة أنه لم يستطع الاستفادة من قوته أو فعل أي شيء للتحرر منه . استلقى هان سين على التنين وتمسك بشدة. كانت الرحلة التي كان فيها مثل مسابقات رعاة البقر بقوة عشر اضعاف . “التنين الأبيض ، أريد حياة ذلك الفتى فقط. لا تقف في طريقي “. قفز ياكشا نحو هان سين. زأر التنين وألقى هان سين بعيدًا. لكن بعد ذلك ، حاول الإمساك بـ ياكشا بفمه . بذل هان سين قصارى جهده للحفاظ على اتجاهه تحت المياه المضطربة المتساقطة للبحيرة الجوفية. عندما اخترق السطح مرة أخرى ، رأى ياكشا يلكم رأس التنين. زأر التنين وحاول محاربة الرجل ، لكن السلاسل منعته من فعل أي شيء. اختبأ هان سين نفسه تحت الماء مرة أخرى. بصرف النظر عن التنين ، لم يكن هناك شيء آخر لمساعدته. ولكن بعد ذلك ، عند سماع السلاسل التي يتم سحبها في محاولات التنين غير المجدية للتحرر ، خطر لهان سين فكرة فجأة. قرر السباحة في اتجاه مجرى النهر. …………………………………………….. نعم لحرية التنانين هان سين المدافع الاول عن حقوق الحيوانات الياكشا هم نوع من الارواح وهم حماة ولذا غالبا هذا الشخص روح ويحمي شئ ما
لكن قبل أن يتسلق الشلال ، ظهر الرجل من العدم. أدركه الرجل ذو الرداء الأسود بسرعة مخيفة. “كدت أن تخدعني. كنت أعلم أنه لا يمكنك البقاء على هذا الوضع إلى الأبد! ” في الواقع ، تحدث الرجل بجملة مؤلفة ، لكن النغمة كانت رتيبة ، وكان هناك صدى معدني في صوته. لم يكن شخصًا لطيفًا لسماع كلماته . “هل تريد القتال مرة أخرى؟ ” توقف هان سين عن الحركة وطفي بلا حراك في الهواء. كان صدر الرجل قد شفى بالفعل. لقد فات الأوان ل هان سين للركض الآن ، لكنه اعتقد أن الخداع قد يكون تذكرة هروبه . “توقف عن محاولاتك المحرجة لخداعي. يمكنني التعرف على الكذب ، لأنني ياكشا “. ثم قفز الرجل ذو الرداء الأسود نحو هان سين دون تردد. “هراء!” كان يعتقد أن هان سين لم يكن لديه خيار سوى الجري. وقد فعل ذلك ، واستدعى الثعبان لبذل قصارى جهده لعرقلة عدوه . كان الثعبان قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة ، ولكن الآن ، ضربه ياكشا مرة أخرى. نزل الدم بعد الضربة وسقط في المياه السوداء أدناهم . سرعان ما أعاده هان سين ، في حال مات بالفعل. عند رؤية ياكشا يلحق به ، فكر هان سين ، “إذا لم نكن تحت الأرض ، يمكنني الطيران بعيدًا. “ بطريقة ما ، اعتقد هان سين أن سرعة ياكشا تتزايد بالفعل. بدا أن الرجل أسرع مما كان عليه من قبل. إذا بدا أن ياكشا قد يصيب هان سين ، فلن يتمكن من استخدام وضع روح الملك السوبر لإنقاذ نفسه. كل ما يمكنه فعله هو الاعتماد على تايا. لم تكن سرعة هان سين جيدة مثل سرعة ياكشا ، لذلك كان الرجل قادرًا على التهرب من محاولة هان سين لضربه والدوران ومحاولة الإمساك به من رقبته. أطلق هان سين العنان لقوته في عرض ناري ، ودفع نفسه في الماء. لكن فجأة ، جاء تنين مائي من الأمام. “هراء! كيف يمكنني أن أنسى وجود هذا الشيء هنا؟ ” أدرك هان سين الآن أن الشلال أمامه هو الذي يوجد أسفله تنين مائي مقيد بالسلاسل. عن غير قصد ، كان قد قدم نفسه للتو كفريسة التنين. تجمد ياكشا عند رؤيته ، بينما قفز هان سين فوق رأس التنين المائي ليهبط على جسده. أمسكه هان سين وحاول مهاجمته . لكن التنين المائي تجاهل الزحف البشري على ظهره ، وبدلاً من ذلك نظر إلى الأمام في ياكشا. زأر في اتجاهه. “قال ياكشا للتنين “لا أصدق أنك لم تمت”. عندما سمع التنين كلماته ، بدا انه أكثر غضبًا. تناثرت المياه بعنف ، حيث تردد صدى قعقعة السلاسل بصوت عالي عبر الكهوف. كانت القوة التي يمتلكها هذا الوحش لا تصدق ، لكن ذراعيه كانت مقيدة. يجب أن يكون المعدن استثنائيًا ، حيث ربط التنين لدرجة أنه لم يستطع الاستفادة من قوته أو فعل أي شيء للتحرر منه . استلقى هان سين على التنين وتمسك بشدة. كانت الرحلة التي كان فيها مثل مسابقات رعاة البقر بقوة عشر اضعاف . “التنين الأبيض ، أريد حياة ذلك الفتى فقط. لا تقف في طريقي “. قفز ياكشا نحو هان سين. زأر التنين وألقى هان سين بعيدًا. لكن بعد ذلك ، حاول الإمساك بـ ياكشا بفمه . بذل هان سين قصارى جهده للحفاظ على اتجاهه تحت المياه المضطربة المتساقطة للبحيرة الجوفية. عندما اخترق السطح مرة أخرى ، رأى ياكشا يلكم رأس التنين. زأر التنين وحاول محاربة الرجل ، لكن السلاسل منعته من فعل أي شيء. اختبأ هان سين نفسه تحت الماء مرة أخرى. بصرف النظر عن التنين ، لم يكن هناك شيء آخر لمساعدته. ولكن بعد ذلك ، عند سماع السلاسل التي يتم سحبها في محاولات التنين غير المجدية للتحرر ، خطر لهان سين فكرة فجأة. قرر السباحة في اتجاه مجرى النهر. …………………………………………….. نعم لحرية التنانين هان سين المدافع الاول عن حقوق الحيوانات الياكشا هم نوع من الارواح وهم حماة ولذا غالبا هذا الشخص روح ويحمي شئ ما
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات