الفصل 962: مداهمة الحديقة
“إذا كنت أريدها أن تعيش ، فستعيش”. رفع هان سين النباتات وأعطاهم قطرة ماء قبل أن يضعهم جانباً . عندما رأت بارونة ثورن كيف تعامل هان بوقاحة مع الزهور ، شعرت بالإهانة. لم تصدق أن النبات ستعيش في أعقاب سوء المعاملة هذه . وبما أن هذا كله كان عمل هان سين ، فقد لجمت لسانها ولم تذكر استياءها. ما كان ينهبه هان سين كان في الغالب نباتات دم مقدس . عرفت السماء المدة التي سيستغرقهوها حتي النضج ، لكن هان كان لا يهتم. حفر كل واحد منهم ، على استعداد لنقلهم إلى المنزل. أي نبات لم يكن دم مقدس ببساطة امتصه حتي جف . عندما انتهى ، كانت الحديقة تشبه الأرض القاحلة. لقد كانت ميتة . “هذا هو …” هان سين رأى فطر ينمو عند سفح شجرة. كان الفطر كبير ، وكان سقفه بحجم رأس إنسان. كان احمر ومغطي بنقط البولكا البيضاء التقليدية. كانت رائحته رائعة. لاحظ هان سين مدى قوة حياته ، ولاحظ أن قوة حياته كانت أكبر بكثير من نباتات الدم المقدس . “هل تعرفين ما هو هذا النبات؟” سأل هان سين ، كما أشار نحو الفطر . تغير وجه بارونة ثورن ، وقالت: “هذا هو الفطر الطائر”. “الفطر الطائر؟” كرر هان سين .
“إذا كنت أريدها أن تعيش ، فستعيش”. رفع هان سين النباتات وأعطاهم قطرة ماء قبل أن يضعهم جانباً . عندما رأت بارونة ثورن كيف تعامل هان بوقاحة مع الزهور ، شعرت بالإهانة. لم تصدق أن النبات ستعيش في أعقاب سوء المعاملة هذه . وبما أن هذا كله كان عمل هان سين ، فقد لجمت لسانها ولم تذكر استياءها. ما كان ينهبه هان سين كان في الغالب نباتات دم مقدس . عرفت السماء المدة التي سيستغرقهوها حتي النضج ، لكن هان كان لا يهتم. حفر كل واحد منهم ، على استعداد لنقلهم إلى المنزل. أي نبات لم يكن دم مقدس ببساطة امتصه حتي جف . عندما انتهى ، كانت الحديقة تشبه الأرض القاحلة. لقد كانت ميتة . “هذا هو …” هان سين رأى فطر ينمو عند سفح شجرة. كان الفطر كبير ، وكان سقفه بحجم رأس إنسان. كان احمر ومغطي بنقط البولكا البيضاء التقليدية. كانت رائحته رائعة. لاحظ هان سين مدى قوة حياته ، ولاحظ أن قوة حياته كانت أكبر بكثير من نباتات الدم المقدس . “هل تعرفين ما هو هذا النبات؟” سأل هان سين ، كما أشار نحو الفطر . تغير وجه بارونة ثورن ، وقالت: “هذا هو الفطر الطائر”. “الفطر الطائر؟” كرر هان سين .
الفصل 962: مداهمة الحديقة “يجب أن يكون الدخول سهلاً. هناك شجرة قديمة قريبة من الجانب الشرقي من الحديقة مجوفة من الداخل . لها جذور كثيرة حولها . إذا قمت بالتنقل تحتها ، يمكنك الدخول إلى الحديقة بدون اطلاق أي إنذارات “. توقف بارونة ثورن مؤقتًا ، ثم قالت : “لكن الشجرة الأقرب إلى النضج لا تزال بحاجة إلى ثلاثين عام آخري . لا يوجد شيء يمكنك أن تأخذه هناك ؛ لا يمكنك الحصول على أي شيء ذي قيمة في الوقت الحالي”. على الرغم من عدم معرفتها بحيلة هان سين لزراعة النباتات ، لا تزال بارونة ثورن تقود الطريق . بعد فترة قصيرة ، وصلو إلى الشجرة التي تحدثت عنها. كما وصفتها ، كانت هناك العديد من الجذور السميكة البارزة من الأرض. بعد الانتهاء من الحفر ، سرعان ما وصل إلى نفق واسع أسفل الجذور. بعد الدخول ، سافر مسافة قصيرة لدخول الحديقة. وبدون الكثير من الجهد ، قاموا بالتسلل إلى المنطقة دون إثارة أي نوع من الإنذارات . كان في منتصف الليل ، لذلك لم يكون هناك أي شخص يتنزه في الحديقة في هذا الوقت. كان هان سين سعيدًا ، حيث كان يرى كل النباتات التي كانت جاهزة للاستهلاك. أمسك كرمة سيف قريبة وامتصها حتي الجفاف . “امتص ذلك! أمتصه! أمتصه!” استنزف هان سين أكبر عدد ممكن من النباتات ، وحصلت على أكثر من ألف نقطة من الماء . لم يكن لدى بارونة ثورن أي فكرة عن كيفية تمكن هان سين من امتصاص النباتات حتي اصبحت جافة ، لكنها اعتقدت أن الأمر كان مثيرا للقلق ، فراقبته يدمر الحديقة بهذه الطريقة. بعد امتصاص نصف نباتات الحديقة حتي الجفاف ، حص هان سين على عشرة آلاف قطرة ماء. “انتظر.” اوقفت بارونة ثورن , هان سين ، تماماً عندما ذهب لنبات آخر. “ما هذا؟” استمع إليها هان سين ، وتوقفت للحظة.
الفصل 962: مداهمة الحديقة “يجب أن يكون الدخول سهلاً. هناك شجرة قديمة قريبة من الجانب الشرقي من الحديقة مجوفة من الداخل . لها جذور كثيرة حولها . إذا قمت بالتنقل تحتها ، يمكنك الدخول إلى الحديقة بدون اطلاق أي إنذارات “. توقف بارونة ثورن مؤقتًا ، ثم قالت : “لكن الشجرة الأقرب إلى النضج لا تزال بحاجة إلى ثلاثين عام آخري . لا يوجد شيء يمكنك أن تأخذه هناك ؛ لا يمكنك الحصول على أي شيء ذي قيمة في الوقت الحالي”. على الرغم من عدم معرفتها بحيلة هان سين لزراعة النباتات ، لا تزال بارونة ثورن تقود الطريق . بعد فترة قصيرة ، وصلو إلى الشجرة التي تحدثت عنها. كما وصفتها ، كانت هناك العديد من الجذور السميكة البارزة من الأرض. بعد الانتهاء من الحفر ، سرعان ما وصل إلى نفق واسع أسفل الجذور. بعد الدخول ، سافر مسافة قصيرة لدخول الحديقة. وبدون الكثير من الجهد ، قاموا بالتسلل إلى المنطقة دون إثارة أي نوع من الإنذارات . كان في منتصف الليل ، لذلك لم يكون هناك أي شخص يتنزه في الحديقة في هذا الوقت. كان هان سين سعيدًا ، حيث كان يرى كل النباتات التي كانت جاهزة للاستهلاك. أمسك كرمة سيف قريبة وامتصها حتي الجفاف . “امتص ذلك! أمتصه! أمتصه!” استنزف هان سين أكبر عدد ممكن من النباتات ، وحصلت على أكثر من ألف نقطة من الماء . لم يكن لدى بارونة ثورن أي فكرة عن كيفية تمكن هان سين من امتصاص النباتات حتي اصبحت جافة ، لكنها اعتقدت أن الأمر كان مثيرا للقلق ، فراقبته يدمر الحديقة بهذه الطريقة. بعد امتصاص نصف نباتات الحديقة حتي الجفاف ، حص هان سين على عشرة آلاف قطرة ماء. “انتظر.” اوقفت بارونة ثورن , هان سين ، تماماً عندما ذهب لنبات آخر. “ما هذا؟” استمع إليها هان سين ، وتوقفت للحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات