الفصل 827: وماذا ان لم اتوقف؟
“هل سيبدأ أولد لين شجارًا مع هان سين ؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فمن الذي يجب أن أؤيده؟ باه ، من يهتم؟ سيكون الأمر مجرد معركة بين النخبة . لا يمكنني أن أهتم كثيرًا بشيء من هذا القبيل”. كان عقل تانغ تشن لي ينسج السيناريوهات المختلفة التي قد تحدث في وقت قريب ، ثم بدأ فجأة بالتفكير ، “قتال! هيا ، قاتله!” عند رؤية لين فنغ ، مد يده نحو هان سين ، وصلت الإثارة داخل تانغ تشن لي إلى ارتفاعات أكبر وأكبر مرّة في كل ثانية. الآن ، قال في نفسه، “هذا هو ، انهم سيقاتلون. القتال على وشك أن يبدأ. انهم سيتقاتلون!” ولكن مرة أخرى صدم تانغ ، كان مندهشا للغاية لدرجة أن عيونه برزت تقريبا. لين فنغ ، بعد مد يديه ، لم يضرب هان سين. كل ما فعله هو خلع معطفه المغطى و وضعه جانبا. ثم عانق هان سين ، الذي بدا على استعداد للقتال . بعد ذلك ، جره إلى غرفة وأغلق الباب. “اللعنة ! هل عيني تخدعاني؟ الم يكن ذلك لين فنغ. في المرة الأخيرة التي كنت ثمل في بيته ، ألقى بي الأحمق خارج الباب وجعلني أنام في المطر.لكن هان سين لقد أصبح في حالة سكر ، ثم تقئ ، والآن يعانقه ويأخذه إلى غرفة خاصة؟ مستحيل! “ يفرك تانغ تشن لي عينيه مرارا وتكرارا ، ولكن بغض النظر عن الشخص الآخر الذي يعتقد أنه قد يكون ، في اعماق يعرف أنه كان بلا شك لين فنغ. لم يكن هناك بث عام ، لذا لم يتمكن الأشخاص العاديون في التحالف من مشاهدة القتال. لكن لا تزال أخبار المعركة تتسرب إلى الصحافة وتسبب في صدمة كبيرة وممتعة للشعب. لقد قُتل “هان سين” الشورى الملكي “يو تشيلان” بلكمة واحدة وجعل الشوري الملكي بقوة ديمي يسعل الدم اسم “هان سين” على لسان الجميع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها اسمه ذو أهمية حقيقية في الحلف.
“هل سيبدأ أولد لين شجارًا مع هان سين ؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فمن الذي يجب أن أؤيده؟ باه ، من يهتم؟ سيكون الأمر مجرد معركة بين النخبة . لا يمكنني أن أهتم كثيرًا بشيء من هذا القبيل”. كان عقل تانغ تشن لي ينسج السيناريوهات المختلفة التي قد تحدث في وقت قريب ، ثم بدأ فجأة بالتفكير ، “قتال! هيا ، قاتله!” عند رؤية لين فنغ ، مد يده نحو هان سين ، وصلت الإثارة داخل تانغ تشن لي إلى ارتفاعات أكبر وأكبر مرّة في كل ثانية. الآن ، قال في نفسه، “هذا هو ، انهم سيقاتلون. القتال على وشك أن يبدأ. انهم سيتقاتلون!” ولكن مرة أخرى صدم تانغ ، كان مندهشا للغاية لدرجة أن عيونه برزت تقريبا. لين فنغ ، بعد مد يديه ، لم يضرب هان سين. كل ما فعله هو خلع معطفه المغطى و وضعه جانبا. ثم عانق هان سين ، الذي بدا على استعداد للقتال . بعد ذلك ، جره إلى غرفة وأغلق الباب. “اللعنة ! هل عيني تخدعاني؟ الم يكن ذلك لين فنغ. في المرة الأخيرة التي كنت ثمل في بيته ، ألقى بي الأحمق خارج الباب وجعلني أنام في المطر.لكن هان سين لقد أصبح في حالة سكر ، ثم تقئ ، والآن يعانقه ويأخذه إلى غرفة خاصة؟ مستحيل! “ يفرك تانغ تشن لي عينيه مرارا وتكرارا ، ولكن بغض النظر عن الشخص الآخر الذي يعتقد أنه قد يكون ، في اعماق يعرف أنه كان بلا شك لين فنغ. لم يكن هناك بث عام ، لذا لم يتمكن الأشخاص العاديون في التحالف من مشاهدة القتال. لكن لا تزال أخبار المعركة تتسرب إلى الصحافة وتسبب في صدمة كبيرة وممتعة للشعب. لقد قُتل “هان سين” الشورى الملكي “يو تشيلان” بلكمة واحدة وجعل الشوري الملكي بقوة ديمي يسعل الدم اسم “هان سين” على لسان الجميع. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها اسمه ذو أهمية حقيقية في الحلف.
تم تجميد الرجل في منتصف العمر ، من الدهشة . كان قد اتبع هذا الرجل لمدة أربعين عاما ولم يراه مرة واحدة يضحك بهذه الطريقة. “هذا الفتى جيد حقاً ، ليتل تشونغ. أود أن أقابله ، هل يمكنك ترتيب ذلك بالنسبة لي؟” تمكن الرجل المسن من التوقف عن الضحك ، لكنه كان لا يزال يبتسم ابتسامة من الأذن إلى الأذن. “نعم ، بالطبع ، المعلم.” صُدِم ون جونغ ، لأن الرجل العجوز لم يطلب مقابلة شخصًا من قبل. حتى لو جاء أحد النبلاء من الحلف لزيارته ، فإنه لن يوفر الوقت ليراه ، الآن ، لم يكن فقط يريد مقابلة هان سين ، كان على استعداد للخروج وزيارته نفسه. وارتدى لوه هايتانغ تكشيرة معقدة لأنه كان يجلس هناك في صمت. نظر إلى الفيديو المتوقف مؤقتًا بعيون لم تطرف. وقف لوه لي في زاوية الغرفة ، لم يحاول التحدث بكلمة واحدة. حتى أنه تنفس بلطف قدر ما يستطيع ، لا يرغب في إزعاج أو إثارة غضب لوه هايتانغ . لم يره في مثل هذه الحالة لسنوات عديدة. في المرة الأخيرة، ذهب إلى ملجأ روحي وقاتل لمدة أربعة أيام في محاولة للتنغيس عن غضبه . “لماذا لم يتعلم سوترا السماء المزيفة؟” بعد صمت طويل ، كسره لوه هايتانغ مع هذه الجملة البسيطة ، في صوت مرتعد مع اكتئاب. “هان سين ، عمل جيد! لم أعطيك أبداً الإعجاب الذي تستحقه من قبل ، لكن هذه المرة سأفعل . هذه المرة أنا بالفعل مندهش! هنا ، سوف أشرب نخبك. هتاف!” تانغ تشين لي ، بدون اي اداب ط، التقط كوبين وملأهما بالنبيذ. قدم كوبًا واحدًا إلى هان سين ورفع كأسًا واحدة إلى شفتيه. سرعان ما راقبهم وصرخ: “رائع! منذ أن تركت ساحات القتال لم اشعر ابدا بهذا الحماس . رائع ، رائع ، رائع”. إذا كان هذا حفلامتوسطًا ، لكان تانغ تشن لي قد طُرد الآن. لكن اليوم ، لم يكن الرعاة الأعلى يهتمون ، وسمحوا له أن يكون مهرجًا كبيرًا كما يريد. كان كل الشباب متحمسون بشكل كبير ، وكانوا يحيطون بهان سين للاحتفال بفوزه . لم يسمحوا له بالرحيل دون احتفال. جي يانران ، عندما شاهدته محاطًا بأشخاص كانوا يمدحون أفعاله ، شعرت بسعادة غامرة والفخر . بالطبع ، جاء معظم الفرح من رؤيته يخرج من الفتال مع يو تشيلان سالما. ومن حقيقة أن لديها حبيب ممتاز وقوي حقا. بالطبع ، من لا تريد ان تكون حبيبت البطل؟ على الرغم من أن مثل هذه الأشياء لم تكن مهمة للغاية لجي يانران ، إلا أنها بدأت تشعر كما لو أن أحلامها بدأت تتحقق. كان هان سين غير جيد في الشرب. لم يمض وقت طويل قبل يستسلم لا يمكنه شرب المزيد ، وكان الكحول قد جعل رأسه ثقيلاً واضطربت معدته. لم يكن من السهل الهروب من الحشد المزعج. حاول العثور على مكان للاختباء ، وما ان وجد مكانًا ، ظهر لين فينج أمامه من الا مكان ، وقدم له كاسا كاملًا آخر. قائلا : “نخبك يا أخي”. وقف هان سين أمام لين فنغ ، متجمد لمدة ثلاث ثوان كاملة. ثم قال “بلارغ!” و وتقياء في أنحاء المكان . تجمد تانغ تشن لي ، الذي كان يراقب من الخلف . كان ذلك لأسباب مختلفة بالطبع. لم يسبق له أن رأى لين فنغ في مثل الهرج من قبل ، وحتى عبر ساحات المعارك الدموية لم يبدُ أبداً أشعثًا وقذرا . كان لين فنغ شخصًا مرتبًا ، أراد أن يكون كل شيء مثاليًا. عندما زارت صديقته منزله ، اضطرت إلى خلع حذائها ، وخلع معطفها ، وعدم وضع إصبع على أي من متعلقاته. كان في يوم من الأيام لديه صديقة ، لكنه انفصل عنها بعد أن جلست على ملابسه عن طريق الصدفة. لم يستطع النظر إليها مباشرة بعد ذلك. والآن بعد أن تعرض لين فنغ للقئ، من أمعاء هان سين ، لم يتمكن تانغ تشن لي من فهم كيف يمكنه أن يتفاعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات