الفصل 806: تجمع المخلوقات الفائقة
استمر هان سين بالمشي ، وعندما رأى الكرمة الفارغة ، تجمد. كان يعتقد أنها مجرد كرمة كانت قد شقت طريقها عاليا كمنحدر صخري. ولكن عندما رأى ذلك ، شعر وكأنه لم يكن مخطئًا على الإطلاق. الكرمة كانت ضخمة. كانت تشبه الركيزة الكبرى ، وهي تلتف حول نفسها. امتدت صعودا مثل برج نحو السماء. كانت عالية جدا ، اخترقت قمة السحاب عالياً ، تحجب طولها الحقيقي . رأي هان سين ذلك من بعيد ، ولاحظ شيئًا آخر. كان الشبح المدرع يتسلقها ، وليس اسفله بكثير ، عاد الهيكل العظمي الاسود إلى الظهور وكان يطارده. كانوا يسيرون بخطى سريعة ، وقبل فترة طويلة ، مروا عبر السحب العالية. “هذه هي الكرمة الفارغة؟ هذا كرمة كبيرة. كم من الفاكهة تنمو هناك؟ هل تعتقدين أنه سيكون علينا الكفاح من أجل الفاكهة؟” سأل هان سن ، في حين ينظر إلى الأوراق والزهور. إذا كانت كل زهرة تحمل ثمرة واحدة ، فإن الكمية التي تنمو ستبدو بلا حدود. وإذا كان الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة لأي شخص أو أياً كان للقتال من اجل الحصول على واحد. كان يعتقد أن آلاف المخلوقات يمكن أن تأكل ملئ معدتها من دون مشاكل ، إذا كان ذلك صحيحًا. “هذا ليس سوى جذر الكرمة” ، قالت مومنت كوين ببرود. ” منذ متى و الجذور تنتج الأوراق والزهور؟” نظر هان سين في وجهها غير مقتنع. واصلت “مومنت كوين” السير نحو الكرمة ، وتسلقت ، قالت: “هذا هو جذر الكرمة الفارغة. وبينما نتسلق ، ستشاهد في نهاية المطاف رأس الكرمة عبر جزيرة عائمة تقع فوق بحر السحاب. الجزيرة هي الجسد الحقيقي للكرمة والحياة التي تحملها. سوف تنضج الثمار قريبا ، لذلك من الأفضل لنا ان نسرع “. أومأ هان سين وتابع “مومنت كوين” إلى “الكرمة الفارغة”. كانت الكرمة مثل نودلز مقلية ، والتي تمتد على طول الطريق حتى الغيوم المرتفعة. كانت واسعة بما فيه الكفاية لقيادة شاحنة إلى جانبها ، بافتراض أن الشاحنة تستطيع تحدي الجاذبية. استدعى هان سين جبله “الهدير الذهبي” وجلس ، حيث كانت هناك مساحة كبيرة. كانت تجربة مثيرة للاهتمام ، وبعد تسلق بضع مئات من الأمتار ، كان منظر الأراضي أدناه رائعًا إلى حد ما. “لحظة ، كم من الوقت حتى تنضج الثمار؟ هل تعتقدين أن الملك شيطان الدم هناك؟” استفسر هان سن ، وهو يصعد. “يجب أن تكون جاهزة في غضون يومين ، لكن ذلك لن يفاجئني إذا وصل الملك شيطان الدم واستولي على أفضل المواقع في الجزيرة العائمة” ، أوضحت مومنت كوين. “إذا كان هناك يومان آخران للذهاب ، لما الاندفاع؟ دعينا نتسلق ببطء”. بينما قال هان سين هذا ، سمع فجأة طائرًا. التف هان سين ونظر ، ورأى طائر الفينيق المشتعل باللهب الاسود ينطلق عبر السحاب من الجنوب. “أليس هذا طائر الفينيق الأسود من الصحراء السوداء؟ إذا كان هذا الشيء على استعداد للطيران كل هذه المسافة الي هنا ، أتساءل كم عدد الكائنات الأخرى هناك؟” فكر هان سين فجأة من شيء آخر ، كذلك. “إذا كان طائر الفينيق الأسود هنا ، أتساءل عما إذا كانت الكرين الأخضر هنا أيضا؟”
استمر هان سين بالمشي ، وعندما رأى الكرمة الفارغة ، تجمد. كان يعتقد أنها مجرد كرمة كانت قد شقت طريقها عاليا كمنحدر صخري. ولكن عندما رأى ذلك ، شعر وكأنه لم يكن مخطئًا على الإطلاق. الكرمة كانت ضخمة. كانت تشبه الركيزة الكبرى ، وهي تلتف حول نفسها. امتدت صعودا مثل برج نحو السماء. كانت عالية جدا ، اخترقت قمة السحاب عالياً ، تحجب طولها الحقيقي . رأي هان سين ذلك من بعيد ، ولاحظ شيئًا آخر. كان الشبح المدرع يتسلقها ، وليس اسفله بكثير ، عاد الهيكل العظمي الاسود إلى الظهور وكان يطارده. كانوا يسيرون بخطى سريعة ، وقبل فترة طويلة ، مروا عبر السحب العالية. “هذه هي الكرمة الفارغة؟ هذا كرمة كبيرة. كم من الفاكهة تنمو هناك؟ هل تعتقدين أنه سيكون علينا الكفاح من أجل الفاكهة؟” سأل هان سن ، في حين ينظر إلى الأوراق والزهور. إذا كانت كل زهرة تحمل ثمرة واحدة ، فإن الكمية التي تنمو ستبدو بلا حدود. وإذا كان الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة لأي شخص أو أياً كان للقتال من اجل الحصول على واحد. كان يعتقد أن آلاف المخلوقات يمكن أن تأكل ملئ معدتها من دون مشاكل ، إذا كان ذلك صحيحًا. “هذا ليس سوى جذر الكرمة” ، قالت مومنت كوين ببرود. ” منذ متى و الجذور تنتج الأوراق والزهور؟” نظر هان سين في وجهها غير مقتنع. واصلت “مومنت كوين” السير نحو الكرمة ، وتسلقت ، قالت: “هذا هو جذر الكرمة الفارغة. وبينما نتسلق ، ستشاهد في نهاية المطاف رأس الكرمة عبر جزيرة عائمة تقع فوق بحر السحاب. الجزيرة هي الجسد الحقيقي للكرمة والحياة التي تحملها. سوف تنضج الثمار قريبا ، لذلك من الأفضل لنا ان نسرع “. أومأ هان سين وتابع “مومنت كوين” إلى “الكرمة الفارغة”. كانت الكرمة مثل نودلز مقلية ، والتي تمتد على طول الطريق حتى الغيوم المرتفعة. كانت واسعة بما فيه الكفاية لقيادة شاحنة إلى جانبها ، بافتراض أن الشاحنة تستطيع تحدي الجاذبية. استدعى هان سين جبله “الهدير الذهبي” وجلس ، حيث كانت هناك مساحة كبيرة. كانت تجربة مثيرة للاهتمام ، وبعد تسلق بضع مئات من الأمتار ، كان منظر الأراضي أدناه رائعًا إلى حد ما. “لحظة ، كم من الوقت حتى تنضج الثمار؟ هل تعتقدين أن الملك شيطان الدم هناك؟” استفسر هان سن ، وهو يصعد. “يجب أن تكون جاهزة في غضون يومين ، لكن ذلك لن يفاجئني إذا وصل الملك شيطان الدم واستولي على أفضل المواقع في الجزيرة العائمة” ، أوضحت مومنت كوين. “إذا كان هناك يومان آخران للذهاب ، لما الاندفاع؟ دعينا نتسلق ببطء”. بينما قال هان سين هذا ، سمع فجأة طائرًا. التف هان سين ونظر ، ورأى طائر الفينيق المشتعل باللهب الاسود ينطلق عبر السحاب من الجنوب. “أليس هذا طائر الفينيق الأسود من الصحراء السوداء؟ إذا كان هذا الشيء على استعداد للطيران كل هذه المسافة الي هنا ، أتساءل كم عدد الكائنات الأخرى هناك؟” فكر هان سين فجأة من شيء آخر ، كذلك. “إذا كان طائر الفينيق الأسود هنا ، أتساءل عما إذا كانت الكرين الأخضر هنا أيضا؟”
استمر هان سين بالمشي ، وعندما رأى الكرمة الفارغة ، تجمد. كان يعتقد أنها مجرد كرمة كانت قد شقت طريقها عاليا كمنحدر صخري. ولكن عندما رأى ذلك ، شعر وكأنه لم يكن مخطئًا على الإطلاق. الكرمة كانت ضخمة. كانت تشبه الركيزة الكبرى ، وهي تلتف حول نفسها. امتدت صعودا مثل برج نحو السماء. كانت عالية جدا ، اخترقت قمة السحاب عالياً ، تحجب طولها الحقيقي . رأي هان سين ذلك من بعيد ، ولاحظ شيئًا آخر. كان الشبح المدرع يتسلقها ، وليس اسفله بكثير ، عاد الهيكل العظمي الاسود إلى الظهور وكان يطارده. كانوا يسيرون بخطى سريعة ، وقبل فترة طويلة ، مروا عبر السحب العالية. “هذه هي الكرمة الفارغة؟ هذا كرمة كبيرة. كم من الفاكهة تنمو هناك؟ هل تعتقدين أنه سيكون علينا الكفاح من أجل الفاكهة؟” سأل هان سن ، في حين ينظر إلى الأوراق والزهور. إذا كانت كل زهرة تحمل ثمرة واحدة ، فإن الكمية التي تنمو ستبدو بلا حدود. وإذا كان الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة لأي شخص أو أياً كان للقتال من اجل الحصول على واحد. كان يعتقد أن آلاف المخلوقات يمكن أن تأكل ملئ معدتها من دون مشاكل ، إذا كان ذلك صحيحًا. “هذا ليس سوى جذر الكرمة” ، قالت مومنت كوين ببرود. ” منذ متى و الجذور تنتج الأوراق والزهور؟” نظر هان سين في وجهها غير مقتنع. واصلت “مومنت كوين” السير نحو الكرمة ، وتسلقت ، قالت: “هذا هو جذر الكرمة الفارغة. وبينما نتسلق ، ستشاهد في نهاية المطاف رأس الكرمة عبر جزيرة عائمة تقع فوق بحر السحاب. الجزيرة هي الجسد الحقيقي للكرمة والحياة التي تحملها. سوف تنضج الثمار قريبا ، لذلك من الأفضل لنا ان نسرع “. أومأ هان سين وتابع “مومنت كوين” إلى “الكرمة الفارغة”. كانت الكرمة مثل نودلز مقلية ، والتي تمتد على طول الطريق حتى الغيوم المرتفعة. كانت واسعة بما فيه الكفاية لقيادة شاحنة إلى جانبها ، بافتراض أن الشاحنة تستطيع تحدي الجاذبية. استدعى هان سين جبله “الهدير الذهبي” وجلس ، حيث كانت هناك مساحة كبيرة. كانت تجربة مثيرة للاهتمام ، وبعد تسلق بضع مئات من الأمتار ، كان منظر الأراضي أدناه رائعًا إلى حد ما. “لحظة ، كم من الوقت حتى تنضج الثمار؟ هل تعتقدين أن الملك شيطان الدم هناك؟” استفسر هان سن ، وهو يصعد. “يجب أن تكون جاهزة في غضون يومين ، لكن ذلك لن يفاجئني إذا وصل الملك شيطان الدم واستولي على أفضل المواقع في الجزيرة العائمة” ، أوضحت مومنت كوين. “إذا كان هناك يومان آخران للذهاب ، لما الاندفاع؟ دعينا نتسلق ببطء”. بينما قال هان سين هذا ، سمع فجأة طائرًا. التف هان سين ونظر ، ورأى طائر الفينيق المشتعل باللهب الاسود ينطلق عبر السحاب من الجنوب. “أليس هذا طائر الفينيق الأسود من الصحراء السوداء؟ إذا كان هذا الشيء على استعداد للطيران كل هذه المسافة الي هنا ، أتساءل كم عدد الكائنات الأخرى هناك؟” فكر هان سين فجأة من شيء آخر ، كذلك. “إذا كان طائر الفينيق الأسود هنا ، أتساءل عما إذا كانت الكرين الأخضر هنا أيضا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات